الفصل 362: قطاع الطرق في الغرفة B4
“مباشرة لهذا السعر.” قام “شيونغ بايلين” بإيماءة باليد واتخذ القرار الحاسم بحرق قواربه وطحن أسنانه معًا. “كونه قطاع طريق، لا يهتم بالمال الذي سرقه… لكن لا داعي لخسارة المال للمنافسة معي في الأعمال.”
لم ينتظروا طويلًا حتى حضر حاكم جيانغنان “شيويه تشينغ” مسرعًا، بينما دخل “قوه تشنغ” من مكتب المراقبة الإمبراطورية، الذي كان يتسكع في الحديقة الخلفية، إلى القاعة الأمامية. أخيرًا، اجتمع المسؤولون الأربعة من المكاتب الأربعة المشرفة على المزايدة على خزانة القصر معًا. لم يعد “قوه تشنغ” المفتش الإمبراطوري المحترم في مكتب المراقبة، ولكن كمفتش على كل طريق، لا يزال يمتلك قدرًا معينًا من السلطة. الكراهية القديمة بينه وبين “فان شيان” لم تُحل بعد، وعندما التقيا، كان الجو محرجًا لا محالة. عندما تحية المسؤولين الأربعة لبعضهم البعض، بدا دائمًا أن نظرة “فان شيان” الهادئة والباردة تخفي خيوطًا من الخطر.
في لحظة بالكاد، أخرجت غرفة B4 صندوقًا مطرزًا وسلمته إلى قاعة الزهور للتفتيش. كان بالفعل بنكنوت كامل بقيمة 150,000 تيل، أصدره بنك “تايبينغ”. الختم كان حقيقيًا؛ كل شيء عادل.
من بين المسؤولين الأربعة المجتمعين، يمثل الخصي “هوانغ” القصر، ويمثل حاكم جيانغنان “شيويه تشينغ” نظام مسؤولي البلاط، ويمثل المفتش الإمبراطوري “قوه تشنغ” مكتب المراقبة، بينما يمثل “فان شيان” عددًا من السلطات مثل شركة نقل القصر ومجلس المراقبة وحتى معهد إدارة العائلة المالكة “معبد تايتشانغ”.
كان يفكر بهذه الطريقة، والثلاثة الآخرون كانوا يفكرون بنفس الطريقة. التقى الخصي “هوانغ” بنظرات “قوه تشنغ”. على الرغم من شعورهم بعدم الارتياح، من وجهة نظرهم، لا يمكن لـ “فان شيان” أن يقوم بأي حيل خيالية أمام كل هؤلاء الأشخاص. كل ما عليهم فعله هو ضمان حصول عائلة “مينغ” على نفس الحصة كما في السنوات السابقة.
الجميع يمثلون البلاط، ويمثلون الإمبراطور.
“سيد فان، هذه الفكرة غير مناسبة.” على الرغم من أن الخصي “هوانغ” تعرض للإذلال الشديد من قبل “فان شيان”، إلا أنه ظهر مستقرًا وهادئًا. وجهه السمين تضاغط في تعبير مبتسم. “في لوائح السنوات السابقة، 16 دفعة كانت فقط 16 دفعة. لماذا يتم تقسيمها فجأة؟ هذا الأمر يحتاج إلى أن تقرره العاصمة في النهاية.”
جلس “فان شيان” في الكرسي الثاني وتحدث مع “شيويه تشينغ” بابتسامة خفيفة، لكنه رأى الوضع اليوم بوضوح. هناك الكثير من الأشخاص يراقبون هذا الحدث. بغض النظر عن من يكون، أو أي قوة، سيكون من الصعب على أي شخص إجراء صفقات تحت الطاولة بمفرده. إجراءات فتح خزانة القصر التي تطورت عبر التاريخ تضمن العدالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هم فقط لا يعرفون كم عدد العروض الإضافية التي سيتنافس عليها قطاع الطرق في غرفة B4.
على الأقل، مظهر العدالة. طالما أن التجار لديهم المال، يمكنهم جميعًا القدوم والمنافسة على 16 فتحة لبيع البضائع كوكيل لخزانة القصر.
ابتسم “فان شيان” وهو يغطي أذنيه. شاهد رعد الربيع خارج الساحة يعبر السماء. اتجه نحو قضاء السماء وانفجر تحت السحب الضحلة. كان الصوت مشرقًا وحادًا، ووصل إلى الأرض على بعد مسافة ما. أفزع أرواح عدد لا يحصى من الأشخاص.
كان يفكر بهذه الطريقة، والثلاثة الآخرون كانوا يفكرون بنفس الطريقة. التقى الخصي “هوانغ” بنظرات “قوه تشنغ”. على الرغم من شعورهم بعدم الارتياح، من وجهة نظرهم، لا يمكن لـ “فان شيان” أن يقوم بأي حيل خيالية أمام كل هؤلاء الأشخاص. كل ما عليهم فعله هو ضمان حصول عائلة “مينغ” على نفس الحصة كما في السنوات السابقة.
يمكننا أن نفهم أنك، أيها المبعوث الإمبراطوري، تريد كسب المال، لكن لا يمكنك استخدام هذه الطرق التي تبدو عادلة ولكنها في الواقع سامة!
الخصي ومكتب المراقبة الإمبراطورية كانا دائمًا مستويين منفصلين مثل النار والماء. اليوم، كانوا يقفون في نفس المعسكر في تفاهم متبادل. ومع ذلك، هذان الاثنان لا يعرفان الكثير عن الوضع الداخلي ولا يهتمان بما يكفي بالشخص الأخير الذي دخل خزانة القصر، “شيا تشيفي”.
“شيونغ بايلينغ”، بدون سبب واضح، شعر بإحساس الهزيمة ينمو في قلبه. هل هو، من أجيال من التجار، ليس جيدًا حتى كقطاع طريق؟
“شيويه تشينغ” كان مختلفًا. كان لديه موقف المتفرج. كان وجهه هادئًا وهو يشاهد الأشخاص بجانب التجار الكبار. المتفرجون لا يخافون من ارتفاع المسرح؛ هم دائمًا أكثر استرخاءً من المؤدين.
في لحظة، لم يعرف أحد ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم سيئًا.
هذا العرض كان لديه عدد من المؤدين.
يمكننا أن نفهم أنك، أيها المبعوث الإمبراطوري، تريد كسب المال، لكن لا يمكنك استخدام هذه الطرق التي تبدو عادلة ولكنها في الواقع سامة!
…
هؤلاء التجار الماكرون لاحظوا بالفعل أن الغرفة B4 الصامتة هي ممثل المبعوث الإمبراطوري.
أُغلق الباب السماط للساحة ببطء مرة أخرى. الجنود ومسؤولو مجلس المراقبة خارج الساحة شددوا دفاعاتهم. في مزايدات خزانة القصر في السنوات السابقة، عادة ما تنتهي في يوم واحد فقط. ومع ذلك، وفقًا لقواعد البلاط، يُسمح للتجار بيومين لطرح الأسعار.
سرعان ما جاء صوت مكتوم من غرفة عائلة “شيونغ” من “لينغنان”، كما لو أن شيئًا ثقيلًا سقط من الكرسي على الأرض.
كان هناك صوت دوي هائل.
على الرغم من أنه يبدو أن الجميع يمكنهم الحفاظ على خطهم الأحمر على السطح إذا فعلوا كما تنوي شركة النقل وتقسيم الدفعات الـ 16 الكبيرة إلى 34 دفعة صغيرة، بعد تقسيم الدفعات الثماني الكبيرة المتوقعة أن تكون من نصيب عائلة “مينغ” – المقسمة إلى مزايدتين مقيدتين – تمامًا، من يعرف ما إذا كان هناك بعض التجار الذين أصبحوا فجأة طماعين وأرادوا سرقة حصة عائلة “مينغ”. بعد كل شيء، بدون الالتزام معًا، الدفعات الأعلى ربحًا لا تبدو أنها تحتاج إلى الكثير من الفضة.
ابتسم “فان شيان” وهو يغطي أذنيه. شاهد رعد الربيع خارج الساحة يعبر السماء. اتجه نحو قضاء السماء وانفجر تحت السحب الضحلة. كان الصوت مشرقًا وحادًا، ووصل إلى الأرض على بعد مسافة ما. أفزع أرواح عدد لا يحصى من الأشخاص.
بدأت المزايدة على الدفعة الخامسة. كانت هذه في الأصل منتجات الزجاج لعائلة “تسوي” التي أُرسلت إلى الشمال.
الفتيات في بيوت الدعارة اللواتي كن يعملن بجد الليلة السابقة في “سوتشو” استيقظن بسبب دوي الرعد. تلعن بعض الكلمات القذرة، ثم عدن إلى أغطيتهن وغططن في النوم. طفل كان يأخذ المال من والديه لشراء الحلوى اعتقد أن السماء تعاتبه على عصيانه وتعاقبه بالرعد. انحدر الطفل إلى البكاء خوفًا. الكلب الأسود في الحديقة الخلفية، الذي كان يتبول على جذور الشجرة القديمة مع رفع ساقيه، ارتعش من الخوف من الصوت. سقطت ساقاه الأماميتان على الأرض، ودفن رأسه في الحقيبة المغطاة بالفرو، محاكيًا النعامة.
في هذا الوقت، لم يعد هناك تجار يريدون الاستمرار في اللعب مع هذا القطاع طريق، لذا ظلوا جميعًا صامتين. كانوا يأملون فقط أن يتمكن القطاع طريق من الشبع مبكرًا.
ردود فعل البشر كانت جميعها مختلفة. هذا دوي الرعد كان له معاني أخرى في آذان بعض الأشخاص. بغض النظر عما إذا كانوا مستشارين ومديري متاجر لكل عائلة تجمعوا على الأرصفة شمال “سوتشو” في انتظار الأوامر، أو أهل “سوتشو” الذين يناقشون أمر فتح خزانة القصر، الجميع أمالوا أنظارهم نحو الجانب الجنوبي من المدينة. نظروا نحو الساحة التي لا يمكنهم رؤيتها وعرفوا أن مزايدة خزانة القصر قد بدأت.
يمكننا أن نفهم أنك، أيها المبعوث الإمبراطوري، تريد كسب المال، لكن لا يمكنك استخدام هذه الطرق التي تبدو عادلة ولكنها في الواقع سامة!
مزايدة خزانة القصر في السنة السادسة من التقويم “تشينغ” سارت بشكل غير عادي من البداية.
هؤلاء التجار يعتقدون أن الدفعات الست التي تركها عائلة “تسوي” أصبحت بالفعل في جيوبهم، ولذلك لن يتنافسوا مع عائلة “مينغ”. لكن، في لحظات، سوف يبتلع “شيا تشيفي” بالتأكيد الدفعات الست لعائلة “تسوي”، لذا هؤلاء التجار يمكنهم فقط أكل الدفتين المؤسفتين. تقرير استخباراتي جاء سابقًا يقول أن عائلة “شيونغ” من “لينغنان” وعائلة “صن” من “تشوانتشو” أعدت كلاهما كميات كبيرة من الفضة هذه المرة وكانوا يستعدون لاستلام طريق عائلة “تسوي”. في لحظة، عندما ينتهون بدون شيء، سيعاني هؤلاء التجار خسائر كبيرة.
أولاً، قامت شركة نقل خزانة القصر بتلخيص الأرباح والخسائر لكل تاجر في العام الماضي. بالطبع، لم تخلُ من الكلمات الإيجابية. نائب شركة النقل المسؤول عن الخطاب، “ما جيه”، أبلغ في النهاية، بكل جدية، نتائج تحقيق البلاط في عائلة “تسوي”. كان هذا تحذيرًا لجميع التجار تحت الدرجات: لا تعتقدوا أن البلاط لا يراقبكم جميعًا.
الخصي ومكتب المراقبة الإمبراطورية كانا دائمًا مستويين منفصلين مثل النار والماء. اليوم، كانوا يقفون في نفس المعسكر في تفاهم متبادل. ومع ذلك، هذان الاثنان لا يعرفان الكثير عن الوضع الداخلي ولا يهتمان بما يكفي بالشخص الأخير الذي دخل خزانة القصر، “شيا تشيفي”.
هذه كانت لوائح قديمة، ولم يهتم أحد. عندما تحدث “ما جيه” عن الدفعات المحددة لمزايدة اليوم، انفجرت الساحة. وقف جميع التجار ليعبروا عن معارضتهم. حتى المسؤولون الأربعة الجالسون في القاعة الرئيسية بدأوا في الجدال.
هذا التطور جعل الجميع باستثناء عائلة “مينغ” يشعرون باليأس تمامًا. استخدم “شيا تشيفي” بشكل جميل أسلوب قطاع الطرق. باستخدام الفضة كسكاكين وعروض رائعة كقبضات، قطع طريقًا دمويًا بقوة عبر التجار المحيطين به. بين إعلانات المسؤول على الدرجات الحجرية، تم تسليم صناديق مطرزة بلا نهاية إلى قاعة الزهور. بدا الناس وكأنهم يرون حزمًا لا حصر لها من البنكنوت الجميلة وهي ترقص في الهواء، و”شيا تشيفي” يحمل سكينًا كبيرًا ويصرخ بوقاحة: “من لديه مال أكثر مني؟”
لأن شركة النقل قررت فجأة تقسيم الدفعات الـ 16 الأصلية إلى 34 دفعة صغيرة، وعلاوة على ذلك، لن تكون المزايدة مقيدة معًا بعد الآن.
بسبب سقوط عائلة “تسوي”، كان هناك ثلاثة أضعاف عدد التجار في مزايدة فتح خزانة القصر مقارنة بالسنوات السابقة. “فان شيان” كان يفكر في الأصل في ترك هؤلاء التجار يحصلون على قضمة على الأقل، ولذلك قدم اقتراح تقسيم الدفعات بدقة. بشكل غير متوقع، لم يقبل أحد لطفه. على الرغم من أنه عرف أن هذا لأن هؤلاء التجار لا يعرفون ما سيحدث في لحظة، وهذا هو السبب في معارضتهم بشدة. لكن “فان شيان” لا يزال يجد صعوبة في كبح مشاعر الاكتئاب لديه.
هذا التغيير لم يبدُ كبيرًا، ولكن بالنسبة للتجار أدناه، كان أمرًا غير مقبول تمامًا.
شاهد الجميع الغرفة بخوف في قلوبهم.
السبب بسيط. قبل ثلاثة أشهر من المزايدة، بدأ هؤلاء التجار الكبار في “جيانغنان” محادثات سرية بينهم. حددوا الحدود والأراضي بينهم. كل منهم اهتم بأعماله الخاصة لتجنب إتلاف علاقاتهم ورفع الأسعار التي ستضر بثرواتهم. على سبيل المثال، كانت عائلة “شيونغ” من “لينغنان” متأكدة من المنافسة على دفعة الكحول الموجهة للشمال. بينما أرادت عائلة “صن” من “تشوانتشو” الحصول على حق بيع منتجات الخزف في الخارج.
في هذا الوقت، ساد الصمت في الساحة. كانت المرة الثالثة للمزايدة. لم يكن هناك أحد آخر يشارك. نظرات الجميع كانت على عائلة “شيونغ” من “لينغنان” وغرفة B4.
على الرغم من أنه يبدو أن الجميع يمكنهم الحفاظ على خطهم الأحمر على السطح إذا فعلوا كما تنوي شركة النقل وتقسيم الدفعات الـ 16 الكبيرة إلى 34 دفعة صغيرة، بعد تقسيم الدفعات الثماني الكبيرة المتوقعة أن تكون من نصيب عائلة “مينغ” – المقسمة إلى مزايدتين مقيدتين – تمامًا، من يعرف ما إذا كان هناك بعض التجار الذين أصبحوا فجأة طماعين وأرادوا سرقة حصة عائلة “مينغ”. بعد كل شيء، بدون الالتزام معًا، الدفعات الأعلى ربحًا لا تبدو أنها تحتاج إلى الكثير من الفضة.
الفتيات في بيوت الدعارة اللواتي كن يعملن بجد الليلة السابقة في “سوتشو” استيقظن بسبب دوي الرعد. تلعن بعض الكلمات القذرة، ثم عدن إلى أغطيتهن وغططن في النوم. طفل كان يأخذ المال من والديه لشراء الحلوى اعتقد أن السماء تعاتبه على عصيانه وتعاقبه بالرعد. انحدر الطفل إلى البكاء خوفًا. الكلب الأسود في الحديقة الخلفية، الذي كان يتبول على جذور الشجرة القديمة مع رفع ساقيه، ارتعش من الخوف من الصوت. سقطت ساقاه الأماميتان على الأرض، ودفن رأسه في الحقيبة المغطاة بالفرو، محاكيًا النعامة.
بمجرد أن يقوم أحدهم بالتحرك على حصة عائلة “مينغ”، ماذا ستفعل عائلة “مينغ”؟ بالتأكيد ستدور وتسرق حصة شخص آخر. هذا محدد بسعي التاجر الطبيعي للربح. مزايدة فتح خزانة القصر اليوم ستكون على الأرجح فوضى كاملة.
بعد ساعتين، باستثناء فقدان عرض صغير غير مهم جدًا، فاز “شيا تشيفي” بأربعة عروض متتالية. من بين هذه العروض، ثلاثة عروض كانت في الأصل طريق الشمال لعائلة “تسوي”. لم يجلب فقط “شيونغ بايلينغ” إلى الأرض، بل ذبح أيضًا عائلة “صن” من “تشوانتشو” حتى أصبحت وجوههم شاحبة. أصيب التجار الآخرون بالخوف في قلوبهم. اتضح أنهم لم يكونوا هنا للمنافسة على العروض، بل كانوا هنا لمشاهدة قطاع الطرق يذبح الناس.
تجار “جيانغنان” يخافون أكثر من الفوضى. عائلة “مينغ” وافقت بالفعل على أنها لن تتدخل في حصة عائلة “تسوي”. هؤلاء التجار يمكنهم بالفعل أكل العديد من الأطباق من اللحم، بالطبع لا يريدون أي شخص أن يعطل خططهم.
سرعان ما جاء صوت مكتوم من غرفة عائلة “شيونغ” من “لينغنان”، كما لو أن شيئًا ثقيلًا سقط من الكرسي على الأرض.
في أعينهم، قام المبعوث الإمبراطوري بهذا التغيير لتحقيق هدفين بسيطين. أولاً، يريد من الجميع المنافسة بشهوة ورفع السعر. ثانيًا، يريد تقليل الوديعة اللازمة بعد تقسيم الدفعات إلى مبالغ صغيرة، حتى يتمكن “شيا تشيفي”، الرجل الأخير الذي دخل الساحة، من الحصول على حصة صغيرة.
جلس “شيويه تشينغ” بجانبه ومسح لحيته بابتسامة خفيفة. نظره كان في الواقع مركزًا على الغرفة الأقرب إلى القاعة الرئيسية والغرفة الأبعد. عندما كان المكان في ضجة سابقًا، الأكثر هدوءًا كانت هاتان الغرفتان. كان يعرف أن “شيا تشيفي” هو رجل “فان شيان”، لكنه لا يعرف من أين حصل “فان شيان” على الفضة أو كيف تخطط عائلة “مينغ” للرد.
هؤلاء التجار الماكرون لاحظوا بالفعل أن الغرفة B4 الصامتة هي ممثل المبعوث الإمبراطوري.
جلس “فان شيان” في الكرسي الكبير في القاعة الرئيسية. خفض رأسه قليلاً ولم يكن سعيدًا في قلبه بهذا السعر. هذا السعر كان بالفعل مرتفعًا جدًا. في الجولتين الأوليتين من المزايدة، عرض “شيا تشيفي” بشكل جميل، فقط تمكن من دفع عرض عائلة “شيونغ” للأسفل قليلاً. هذا العرض الأخير أنفق 70,000 تيل إضافية من الفضة.
يمكننا أن نفهم أنك، أيها المبعوث الإمبراطوري، تريد كسب المال، لكن لا يمكنك استخدام هذه الطرق التي تبدو عادلة ولكنها في الواقع سامة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد “فان شيان” حاجبيه وقال بعض الكلمات. ثم أدار رأسه وقال بصوت منخفض لـ “شيويه تشينغ”: “الحاكم، التقسيم إلى دفعات صغيرة دون الالتزام معًا سيعطي المزيد من الأشخاص امتياز الدخول إلى الساحة… هذا سيفيد البلاط فقط.”
…
بمجرد أن يقوم أحدهم بالتحرك على حصة عائلة “مينغ”، ماذا ستفعل عائلة “مينغ”؟ بالتأكيد ستدور وتسرق حصة شخص آخر. هذا محدد بسعي التاجر الطبيعي للربح. مزايدة فتح خزانة القصر اليوم ستكون على الأرجح فوضى كاملة.
“سيد فان، هذه الفكرة غير مناسبة.” على الرغم من أن الخصي “هوانغ” تعرض للإذلال الشديد من قبل “فان شيان”، إلا أنه ظهر مستقرًا وهادئًا. وجهه السمين تضاغط في تعبير مبتسم. “في لوائح السنوات السابقة، 16 دفعة كانت فقط 16 دفعة. لماذا يتم تقسيمها فجأة؟ هذا الأمر يحتاج إلى أن تقرره العاصمة في النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد “فان شيان” حاجبيه وقال بعض الكلمات. ثم أدار رأسه وقال بصوت منخفض لـ “شيويه تشينغ”: “الحاكم، التقسيم إلى دفعات صغيرة دون الالتزام معًا سيعطي المزيد من الأشخاص امتياز الدخول إلى الساحة… هذا سيفيد البلاط فقط.”
عقد “فان شيان” حاجبيه وقال بعض الكلمات. ثم أدار رأسه وقال بصوت منخفض لـ “شيويه تشينغ”: “الحاكم، التقسيم إلى دفعات صغيرة دون الالتزام معًا سيعطي المزيد من الأشخاص امتياز الدخول إلى الساحة… هذا سيفيد البلاط فقط.”
على الرغم من أنه يبدو أن الجميع يمكنهم الحفاظ على خطهم الأحمر على السطح إذا فعلوا كما تنوي شركة النقل وتقسيم الدفعات الـ 16 الكبيرة إلى 34 دفعة صغيرة، بعد تقسيم الدفعات الثماني الكبيرة المتوقعة أن تكون من نصيب عائلة “مينغ” – المقسمة إلى مزايدتين مقيدتين – تمامًا، من يعرف ما إذا كان هناك بعض التجار الذين أصبحوا فجأة طماعين وأرادوا سرقة حصة عائلة “مينغ”. بعد كل شيء، بدون الالتزام معًا، الدفعات الأعلى ربحًا لا تبدو أنها تحتاج إلى الكثير من الفضة.
تمتم “شيويه تشينغ” غير حاسم. بدا محرجًا جدًا. “على الرغم من أنه يمكن قول ذلك، لكنه ليس أمرًا بسيطًا. أعتقد أن سيد فان يجب أن يبلغ البلاط. بعد مناقشة القصر، لن يكون متأخرًا تقديمه ببطء العام المقبل.”
تجار “جيانغنان” يخافون أكثر من الفوضى. عائلة “مينغ” وافقت بالفعل على أنها لن تتدخل في حصة عائلة “تسوي”. هؤلاء التجار يمكنهم بالفعل أكل العديد من الأطباق من اللحم، بالطبع لا يريدون أي شخص أن يعطل خططهم.
رؤية أن “شيويه تشينغ” يعارض أيضًا، شعر “فان شيان” بعدم السعادة. بالنظر إلى التجار الصاخبين والفوضويين أدناه، خطر في ذهنه خيط من الكراهية. في الواقع، السبب الحقيقي لإعداد تقسيم الدفعات اليوم لا علاقة له بما يفكر فيه التجار.
جلس “فان شيان” في الكرسي الكبير في القاعة الرئيسية. خفض رأسه قليلاً ولم يكن سعيدًا في قلبه بهذا السعر. هذا السعر كان بالفعل مرتفعًا جدًا. في الجولتين الأوليتين من المزايدة، عرض “شيا تشيفي” بشكل جميل، فقط تمكن من دفع عرض عائلة “شيونغ” للأسفل قليلاً. هذا العرض الأخير أنفق 70,000 تيل إضافية من الفضة.
هؤلاء التجار يعتقدون أن الدفعات الست التي تركها عائلة “تسوي” أصبحت بالفعل في جيوبهم، ولذلك لن يتنافسوا مع عائلة “مينغ”. لكن، في لحظات، سوف يبتلع “شيا تشيفي” بالتأكيد الدفعات الست لعائلة “تسوي”، لذا هؤلاء التجار يمكنهم فقط أكل الدفتين المؤسفتين. تقرير استخباراتي جاء سابقًا يقول أن عائلة “شيونغ” من “لينغنان” وعائلة “صن” من “تشوانتشو” أعدت كلاهما كميات كبيرة من الفضة هذه المرة وكانوا يستعدون لاستلام طريق عائلة “تسوي”. في لحظة، عندما ينتهون بدون شيء، سيعاني هؤلاء التجار خسائر كبيرة.
أُغلق الباب السماط للساحة ببطء مرة أخرى. الجنود ومسؤولو مجلس المراقبة خارج الساحة شددوا دفاعاتهم. في مزايدات خزانة القصر في السنوات السابقة، عادة ما تنتهي في يوم واحد فقط. ومع ذلك، وفقًا لقواعد البلاط، يُسمح للتجار بيومين لطرح الأسعار.
بسبب سقوط عائلة “تسوي”، كان هناك ثلاثة أضعاف عدد التجار في مزايدة فتح خزانة القصر مقارنة بالسنوات السابقة. “فان شيان” كان يفكر في الأصل في ترك هؤلاء التجار يحصلون على قضمة على الأقل، ولذلك قدم اقتراح تقسيم الدفعات بدقة. بشكل غير متوقع، لم يقبل أحد لطفه. على الرغم من أنه عرف أن هذا لأن هؤلاء التجار لا يعرفون ما سيحدث في لحظة، وهذا هو السبب في معارضتهم بشدة. لكن “فان شيان” لا يزال يجد صعوبة في كبح مشاعر الاكتئاب لديه.
…
تجادل قليلاً مع الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بجانبه وشرح لهم الأمور قليلاً. وجد أن التجار ما زالوا مصممين على فعل الأشياء حسب اتفاقية السنوات السابقة. المسؤولون الثلاثة الآخرون كانوا أيضًا متمسكين بكلمة “اللوائح” ولم يجرؤوا على التخلي عنها. قرر “فان شيان” أخيرًا الاستسلام؛ ما يسمى بالتراجع للتقدم. في بعض الأحيان تسير الأمور هكذا.
في الواقع، لم تكن مزايدة خزانة القصر مختلفة كثيرًا عن المزايدة على الفتيات في بيوت الدعارة، فقط فتيات خزانة القصر كن أكثر تكلفة قليلاً. سواء كان التجار أو المسؤولون المشغولون، لم يكونوا غرباء عن هذا المشهد.
نائب “ما جيه” التفت باضطراب ونظر إلى “فان شيان”، الذي لوح بيده للإشارة إلى وضع الفكرة جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مسؤول شركة نقل خزانة القصر على الدرجات الحجرية العالية ونادى بالدفعات، ثم بدأت كل غرفة في المزايدة. بالطبع، لا يمكن أن تكون المزايدة مثل المزايدة على الفتيات في بيت دعارة، مناداة – 50 تيل! 100 تيل! عندما يفعل البلاط الأشياء، هناك دائمًا قواعد ولوائح. إذا كان هناك اهتمام بعرض، على سبيل المثال، بعد أن ينادي المسؤول بالدفعة، تاجر القطن من طريق الشمال سيقوم بحساب مفصل مع مدير المتجر القديم الذي أحضره، مع الأخذ في الاعتبار أرباح العام الماضي واتجاهات العام الحالي. ثم يكتب رقمًا دقيقًا على قطعة من الورق ويختمها في حقيبة جلدية. سيتم بعد ذلك أخذها من قبل مسؤول شركة النقل في أسفل الدرجات وتسليمها إلى قاعة الزهور على يسار القاعة الرئيسية.
فرح التجار جميعًا. انحنوا له قائلين أن المبعوث الإمبراطوري حكيم. نظر “فان شيان” إلى هؤلاء التجار ببرودة في عينيه. لم يستطع إلا هز رأسه. فقط لا تبكي في لحظة.
شاهد الجميع الغرفة بخوف في قلوبهم.
جلس “شيويه تشينغ” بجانبه ومسح لحيته بابتسامة خفيفة. نظره كان في الواقع مركزًا على الغرفة الأقرب إلى القاعة الرئيسية والغرفة الأبعد. عندما كان المكان في ضجة سابقًا، الأكثر هدوءًا كانت هاتان الغرفتان. كان يعرف أن “شيا تشيفي” هو رجل “فان شيان”، لكنه لا يعرف من أين حصل “فان شيان” على الفضة أو كيف تخطط عائلة “مينغ” للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، فتح باب الغرفة A1 التي كانت صامتة بشكل غريب لفترة طويلة. عائلة “مينغ”، لسبب ما، كانت تتحرك مبكرًا.
لم تستمر المزايدة لفترة طويلة عندما بدأ التجار بالفعل في الشعور بالندم. سيد عائلة “شيونغ” من “لينغنان” أصبح أول رجل مؤسف يكاد يبكي.
أُغلق الباب السماط للساحة ببطء مرة أخرى. الجنود ومسؤولو مجلس المراقبة خارج الساحة شددوا دفاعاتهم. في مزايدات خزانة القصر في السنوات السابقة، عادة ما تنتهي في يوم واحد فقط. ومع ذلك، وفقًا لقواعد البلاط، يُسمح للتجار بيومين لطرح الأسعار.
وقف مسؤول شركة نقل خزانة القصر على الدرجات الحجرية العالية ونادى بالدفعات، ثم بدأت كل غرفة في المزايدة. بالطبع، لا يمكن أن تكون المزايدة مثل المزايدة على الفتيات في بيت دعارة، مناداة – 50 تيل! 100 تيل! عندما يفعل البلاط الأشياء، هناك دائمًا قواعد ولوائح. إذا كان هناك اهتمام بعرض، على سبيل المثال، بعد أن ينادي المسؤول بالدفعة، تاجر القطن من طريق الشمال سيقوم بحساب مفصل مع مدير المتجر القديم الذي أحضره، مع الأخذ في الاعتبار أرباح العام الماضي واتجاهات العام الحالي. ثم يكتب رقمًا دقيقًا على قطعة من الورق ويختمها في حقيبة جلدية. سيتم بعد ذلك أخذها من قبل مسؤول شركة النقل في أسفل الدرجات وتسليمها إلى قاعة الزهور على يسار القاعة الرئيسية.
جلس “شيويه تشينغ” بجانبه ومسح لحيته بابتسامة خفيفة. نظره كان في الواقع مركزًا على الغرفة الأقرب إلى القاعة الرئيسية والغرفة الأبعد. عندما كان المكان في ضجة سابقًا، الأكثر هدوءًا كانت هاتان الغرفتان. كان يعرف أن “شيا تشيفي” هو رجل “فان شيان”، لكنه لا يعرف من أين حصل “فان شيان” على الفضة أو كيف تخطط عائلة “مينغ” للرد.
كان لدى التجار ثلاث فرص لتقديم عرض، وكانت جميعها عروضًا مفتوحة. وبالتالي، إذا نادى أحدهم بسعر أعلى من نفسه في المرة الأولى، لا يزال لدى هؤلاء التجار الفرصة لرفع سعرهم، مع السعر الثالث السائد. كان مبدأ المزايدة بسيطًا – الأعلى سعرًا يفوز. بعد ذلك، كان على التاجر الذي فاز بالعرض أن يقوم في أول لحظة ممكنة، سواء كان سعيدًا أو متألمًا، بإخراج 40 بالمائة كوديعة لتسليمها إلى قاعة الزهور. كان هناك محاسبون من شركة النقل في قاعة الزهور، بالإضافة إلى مسؤول قديم للحسابات تم إحضاره من وزارة الإيرادات في “جينغدو”. كانوا مسؤولين عن مقارنة الأرقام التي توصلت إليها كل عائلة تجارية وكذلك فحص البنكنوت الذي قدمته العائلة التجارية الفائزة. مرت سنوات منذ أن قامت عائلة تجارية بغباء بإحضار عشرات الصناديق من الفضة إلى المزايدة.
جلس “شيويه تشينغ” بجانبه ومسح لحيته بابتسامة خفيفة. نظره كان في الواقع مركزًا على الغرفة الأقرب إلى القاعة الرئيسية والغرفة الأبعد. عندما كان المكان في ضجة سابقًا، الأكثر هدوءًا كانت هاتان الغرفتان. كان يعرف أن “شيا تشيفي” هو رجل “فان شيان”، لكنه لا يعرف من أين حصل “فان شيان” على الفضة أو كيف تخطط عائلة “مينغ” للرد.
في الواقع، لم تكن مزايدة خزانة القصر مختلفة كثيرًا عن المزايدة على الفتيات في بيوت الدعارة، فقط فتيات خزانة القصر كن أكثر تكلفة قليلاً. سواء كان التجار أو المسؤولون المشغولون، لم يكونوا غرباء عن هذا المشهد.
بسبب سقوط عائلة “تسوي”، كان هناك ثلاثة أضعاف عدد التجار في مزايدة فتح خزانة القصر مقارنة بالسنوات السابقة. “فان شيان” كان يفكر في الأصل في ترك هؤلاء التجار يحصلون على قضمة على الأقل، ولذلك قدم اقتراح تقسيم الدفعات بدقة. بشكل غير متوقع، لم يقبل أحد لطفه. على الرغم من أنه عرف أن هذا لأن هؤلاء التجار لا يعرفون ما سيحدث في لحظة، وهذا هو السبب في معارضتهم بشدة. لكن “فان شيان” لا يزال يجد صعوبة في كبح مشاعر الاكتئاب لديه.
بينما كان المسؤولون يجرون حولهم بمظاريف مختومة من العائلات المختلفة، شاهد مسؤولو مجلس المراقبة كل شيء بحذر، لمنع أي حالات احتيال، التي يصعب حدوثها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل المدعو “شيا تشيفي”، لماذا بدا مألوفًا جدًا؟
كان حاليًا عرض فئة الكحول في الشمال، والمرة الثالثة التي يتم فيها مناداة الأسعار.
كان يفكر بهذه الطريقة، والثلاثة الآخرون كانوا يفكرون بنفس الطريقة. التقى الخصي “هوانغ” بنظرات “قوه تشنغ”. على الرغم من شعورهم بعدم الارتياح، من وجهة نظرهم، لا يمكن لـ “فان شيان” أن يقوم بأي حيل خيالية أمام كل هؤلاء الأشخاص. كل ما عليهم فعله هو ضمان حصول عائلة “مينغ” على نفس الحصة كما في السنوات السابقة.
“شيونغ بايلينغ” من عائلة “شيونغ” في “لينغنان” كان سيد العائلة الحالي. مسح العرق البارد على جبينه. رؤية العرضين السابقين اللذين قدمهما المعارض، ارتعشت عضلات وجهه. شعر وكأنه يريد البكاء لكن دون دموع. عائلة “شيونغ” من “لينغنان” دائمًا تعمل أعمالها في جنوب مملكة “تشينغ”. بسبب أسباب المنطقة والفرصة، لم يكن لديهم الفرصة لتمديد أقدامهم إلى الشمال، لذا كان من الصعب توسيع وضع أعمالهم. منذ سقوط عائلة “تسوي”، أعطى هؤلاء التجار الفرصة لأخذ حق البيع كوكلاء لخزانة القصر في الشمال. وبالتالي، احتاج “شيونغ بايلينغ” إلى الحصول على هذا العرض. في وقت سابق، الشخص الذي عارض بشدة تقسيم الدفعات بدقة من قبل “فان شيان” كان هو.
كان يفكر بهذه الطريقة، والثلاثة الآخرون كانوا يفكرون بنفس الطريقة. التقى الخصي “هوانغ” بنظرات “قوه تشنغ”. على الرغم من شعورهم بعدم الارتياح، من وجهة نظرهم، لا يمكن لـ “فان شيان” أن يقوم بأي حيل خيالية أمام كل هؤلاء الأشخاص. كل ما عليهم فعله هو ضمان حصول عائلة “مينغ” على نفس الحصة كما في السنوات السابقة.
الآن بدأ يشعر بالندم. من الواضح أنه كان لديه عشيرته تعد ما يكفي من الفضة، لكن في كلا العرضين السابقين، تم دفعه بقوة للأسفل.
الخصي ومكتب المراقبة الإمبراطورية كانا دائمًا مستويين منفصلين مثل النار والماء. اليوم، كانوا يقفون في نفس المعسكر في تفاهم متبادل. ومع ذلك، هذان الاثنان لا يعرفان الكثير عن الوضع الداخلي ولا يهتمان بما يكفي بالشخص الأخير الذي دخل خزانة القصر، “شيا تشيفي”.
عيون “شيونغ بايلينغ” كانت حمراء والغضب هاجم قلبه. إذا لم يتمكن من الفوز بهذا العرض، فهذه ليست مسألة كم سيكسبون أقل من المال هذا العام. بل بعد أن تجاوزت العشيرة هذا الجبل العملاق الذي هو عائلة “مينغ”، يجب أن تتباطأ خطوات جيشهم نحو الشمال. كره حقًا الشخص الذي لم يتبع القواعد وتجرأ على المنافسة معه على عرض الشمال إلى العظم. ومع ذلك، بجانب الكراهية، كان هناك أيضًا الكثير من الخوف. كان يعرف أن هذا الشخص لديه المبعوث الإمبراطوري كجبل داعم. لكن من أين حصل الطرف الآخر على كل هذا المال؟
عرف الجميع أنه في الغرفة الهادئة B4 يجلس تاجر بين قطاع الطرق، وقطاع طريق بين التجار. لن يعطي أي اهتمام لمشاعر ووجوه الآخرين عند المنافسة على عرض. سيكون فقط دمويًا ويستخدم فضته لسحق الناس، وهو بالفعل لديه كل هذه الفضة.
“B4!” حدق بكراهية نحو الغرفة الأخيرة والصامتة في الخلف. “شيا تشيفي” ومجموعته في B4 كانوا هادئين جدًا. عند تقديم العروض، ضربوا بقسوة. كان لديهم أيضًا بعض العباقرة يساعدونهم. قاموا بحساب أرباح حق بيع الكحول في الشمال بوضوح وتخمين جيد عن الخط الأحمر لعشيرته. في المرتين السابقتين اللتين قدموا فيهما عرضًا، كل مرة كانت متقدمة قليلاً على عرضه.
كان هناك صوت دوي هائل.
“شيونغ بايلينغ”، بدون سبب واضح، شعر بإحساس الهزيمة ينمو في قلبه. هل هو، من أجيال من التجار، ليس جيدًا حتى كقطاع طريق؟
ابتسم “فان شيان” وهو يغطي أذنيه. شاهد رعد الربيع خارج الساحة يعبر السماء. اتجه نحو قضاء السماء وانفجر تحت السحب الضحلة. كان الصوت مشرقًا وحادًا، ووصل إلى الأرض على بعد مسافة ما. أفزع أرواح عدد لا يحصى من الأشخاص.
كان لدى مدير المتجر القديم تعبير مليء بالهزيمة. “سيد، لا يمكننا إضافة المزيد. إذا أضفنا أكثر… فلا يوجد شيء لصنعه.”
“B4!” حدق بكراهية نحو الغرفة الأخيرة والصامتة في الخلف. “شيا تشيفي” ومجموعته في B4 كانوا هادئين جدًا. عند تقديم العروض، ضربوا بقسوة. كان لديهم أيضًا بعض العباقرة يساعدونهم. قاموا بحساب أرباح حق بيع الكحول في الشمال بوضوح وتخمين جيد عن الخط الأحمر لعشيرته. في المرتين السابقتين اللتين قدموا فيهما عرضًا، كل مرة كانت متقدمة قليلاً على عرضه.
“مباشرة لهذا السعر.” قام “شيونغ بايلين” بإيماءة باليد واتخذ القرار الحاسم بحرق قواربه وطحن أسنانه معًا. “كونه قطاع طريق، لا يهتم بالمال الذي سرقه… لكن لا داعي لخسارة المال للمنافسة معي في الأعمال.”
الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” كانا قد تخلصا بالفعل من الصدمة من وقت سابق. التقيا بنظراتهما بابتسامة غير موجودة. كانا يفكران في نفس الشيء. من أين… أتى كل هذا المال لـ “فان شيان”؟ ربما أن وزير الإيرادات هذا لم يكن نظيفًا تمامًا.
في هذا الوقت، ساد الصمت في الساحة. كانت المرة الثالثة للمزايدة. لم يكن هناك أحد آخر يشارك. نظرات الجميع كانت على عائلة “شيونغ” من “لينغنان” وغرفة B4.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيونغ بايلينغ” من عائلة “شيونغ” في “لينغنان” كان سيد العائلة الحالي. مسح العرق البارد على جبينه. رؤية العرضين السابقين اللذين قدمهما المعارض، ارتعشت عضلات وجهه. شعر وكأنه يريد البكاء لكن دون دموع. عائلة “شيونغ” من “لينغنان” دائمًا تعمل أعمالها في جنوب مملكة “تشينغ”. بسبب أسباب المنطقة والفرصة، لم يكن لديهم الفرصة لتمديد أقدامهم إلى الشمال، لذا كان من الصعب توسيع وضع أعمالهم. منذ سقوط عائلة “تسوي”، أعطى هؤلاء التجار الفرصة لأخذ حق البيع كوكلاء لخزانة القصر في الشمال. وبالتالي، احتاج “شيونغ بايلينغ” إلى الحصول على هذا العرض. في وقت سابق، الشخص الذي عارض بشدة تقسيم الدفعات بدقة من قبل “فان شيان” كان هو.
على الرغم من أن الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” كان لديهما بعض التحفظات، نظرا إلى “فان شيان”. ما زالوا لا يأخذون الأمر على محمل الجد لأن هذه كانت مجرد دفعة صغيرة، لذا ربما أراد “فان شيان” فقط الحصول على بعض الدهون من القمة. طالما أنها لا تؤذي مصالح عائلة “مينغ” ومصالحهم الخاصة، فلا بأس.
بينما كان المسؤولون يجرون حولهم بمظاريف مختومة من العائلات المختلفة، شاهد مسؤولو مجلس المراقبة كل شيء بحذر، لمنع أي حالات احتيال، التي يصعب حدوثها بالفعل.
أخذ مسؤولان مظروفين جلدين من الغرفتين ودخلا بهدوء إلى قاعة الزهور.
على الرغم من أن الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” كان لديهما بعض التحفظات، نظرا إلى “فان شيان”. ما زالوا لا يأخذون الأمر على محمل الجد لأن هذه كانت مجرد دفعة صغيرة، لذا ربما أراد “فان شيان” فقط الحصول على بعض الدهون من القمة. طالما أنها لا تؤذي مصالح عائلة “مينغ” ومصالحهم الخاصة، فلا بأس.
انتظر الجميع بقلق نتيجة. على الرغم من أن هذه الدفعة لم تكن الأكثر ربحية من بين الـ 16، إلا أن الجميع في الساحة بدأوا، في هذا الوقت، يدركون غرابة غرفة B4. وبالتالي، أراد الجميع معرفة ما إذا كانت غرفة B4 هنا للمزايدة أم هي دمية للمبعوث الإمبراطوري لرفع السعر؟
هذا العرض كان لديه عدد من المؤدين.
…
“سيد فان، هذه الفكرة غير مناسبة.” على الرغم من أن الخصي “هوانغ” تعرض للإذلال الشديد من قبل “فان شيان”، إلا أنه ظهر مستقرًا وهادئًا. وجهه السمين تضاغط في تعبير مبتسم. “في لوائح السنوات السابقة، 16 دفعة كانت فقط 16 دفعة. لماذا يتم تقسيمها فجأة؟ هذا الأمر يحتاج إلى أن تقرره العاصمة في النهاية.”
“غرفة B4، عائلة شيا، 370,000 تيل، فازت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر الجميع بقلق نتيجة. على الرغم من أن هذه الدفعة لم تكن الأكثر ربحية من بين الـ 16، إلا أن الجميع في الساحة بدأوا، في هذا الوقت، يدركون غرابة غرفة B4. وبالتالي، أراد الجميع معرفة ما إذا كانت غرفة B4 هنا للمزايدة أم هي دمية للمبعوث الإمبراطوري لرفع السعر؟
وقف المسؤول في شركة النقل المسؤول عن الإعلان عن الدفعات على الدرجات الحجرية وأعلن النتائج دون تعبير. أعلنها بشكل مؤثر حتى أن الكلمة الأخيرة بدت وكأنها تطفو، مما أعطاها تلميحًا من المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مسؤول شركة نقل خزانة القصر على الدرجات الحجرية العالية ونادى بالدفعات، ثم بدأت كل غرفة في المزايدة. بالطبع، لا يمكن أن تكون المزايدة مثل المزايدة على الفتيات في بيت دعارة، مناداة – 50 تيل! 100 تيل! عندما يفعل البلاط الأشياء، هناك دائمًا قواعد ولوائح. إذا كان هناك اهتمام بعرض، على سبيل المثال، بعد أن ينادي المسؤول بالدفعة، تاجر القطن من طريق الشمال سيقوم بحساب مفصل مع مدير المتجر القديم الذي أحضره، مع الأخذ في الاعتبار أرباح العام الماضي واتجاهات العام الحالي. ثم يكتب رقمًا دقيقًا على قطعة من الورق ويختمها في حقيبة جلدية. سيتم بعد ذلك أخذها من قبل مسؤول شركة النقل في أسفل الدرجات وتسليمها إلى قاعة الزهور على يسار القاعة الرئيسية.
غاصت الساحة في صمت مميت. استغرق الأمر لحظة قبل أن يستيقظ الناس من هذه الصدمة ويصرخون بصدمة من السعر الفلكي.
الجميع يمثلون البلاط، ويمثلون الإمبراطور.
370,000 تيل! كان فقط لبيع الكحول إلى الشمال. إذا تم حساب هذا مقابل أرقام العام الماضي، كان هذا السعر بالتأكيد بخسارة مالية. عرضت عائلة “شيونغ” من “لينغنان” 300,000 تيل، التي كانت تضحية بكل شيء من أجل العرض. من كان يعتقد أنهم سيخسرون أمام غرفة B4.
على الرغم من أن الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” كان لديهما بعض التحفظات، نظرا إلى “فان شيان”. ما زالوا لا يأخذون الأمر على محمل الجد لأن هذه كانت مجرد دفعة صغيرة، لذا ربما أراد “فان شيان” فقط الحصول على بعض الدهون من القمة. طالما أنها لا تؤذي مصالح عائلة “مينغ” ومصالحهم الخاصة، فلا بأس.
ولكن بعد هذا الحادث، أصبح التجار واضحين بشأن حقيقة واحدة. “شيا تشيفي” بالتأكيد ليس دمية للمبعوث الإمبراطوري هنا لرفع الأسعار. بل هو هنا ليتنافس حقًا معهم على الأعمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردود فعل البشر كانت جميعها مختلفة. هذا دوي الرعد كان له معاني أخرى في آذان بعض الأشخاص. بغض النظر عما إذا كانوا مستشارين ومديري متاجر لكل عائلة تجمعوا على الأرصفة شمال “سوتشو” في انتظار الأوامر، أو أهل “سوتشو” الذين يناقشون أمر فتح خزانة القصر، الجميع أمالوا أنظارهم نحو الجانب الجنوبي من المدينة. نظروا نحو الساحة التي لا يمكنهم رؤيتها وعرفوا أن مزايدة خزانة القصر قد بدأت.
في لحظة، لم يعرف أحد ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم سيئًا.
بغض النظر عن مقدار المال الذي لديه، لا يمكن إنفاقه هكذا. تنهد في قلبه، لكنه عرف أيضًا أن تقديم هذا السعر لم يكن قرار “شيا تشيفي”. لقد وضع هو نفسه بعض المسؤولين القدامى والمكار من وزارة الإيرادات في غرفة B4. كانوا خبراء سأل عنهم سرًا من والده في “جينغدو”. يبدو أن هؤلاء المسؤولين في وزارة الإيرادات ما زالوا يبالغون في تقدير تصميم عائلة “شيونغ” من “لينغنان”.
سرعان ما جاء صوت مكتوم من غرفة عائلة “شيونغ” من “لينغنان”، كما لو أن شيئًا ثقيلًا سقط من الكرسي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجادل قليلاً مع الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بجانبه وشرح لهم الأمور قليلاً. وجد أن التجار ما زالوا مصممين على فعل الأشياء حسب اتفاقية السنوات السابقة. المسؤولون الثلاثة الآخرون كانوا أيضًا متمسكين بكلمة “اللوائح” ولم يجرؤوا على التخلي عنها. قرر “فان شيان” أخيرًا الاستسلام؛ ما يسمى بالتراجع للتقدم. في بعض الأحيان تسير الأمور هكذا.
شاهد الجميع الغرفة بخوف في قلوبهم.
“غرفة B4، عائلة شيا، 370,000 تيل، فازت…”
سيد عائلة “شيونغ”، “شيونغ بايلينغ”، تسلق من الأرض وأمسك بكوب من الشاي البارد بصعوبة قبل أن يرميه في حلقه. قال وهو يتنفس بصعوبة: “هذا الوغد الفاسد… عرض بالفعل 370,000 تيل. قطاع طريق هو مجرد قطاع طريق. حتى عند القيام بالأعمال، هم مليئون بالعدوانية. أنت حقًا شيء ما.”
في لحظة، لم يعرف أحد ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم سيئًا.
جلس “فان شيان” في الكرسي الكبير في القاعة الرئيسية. خفض رأسه قليلاً ولم يكن سعيدًا في قلبه بهذا السعر. هذا السعر كان بالفعل مرتفعًا جدًا. في الجولتين الأوليتين من المزايدة، عرض “شيا تشيفي” بشكل جميل، فقط تمكن من دفع عرض عائلة “شيونغ” للأسفل قليلاً. هذا العرض الأخير أنفق 70,000 تيل إضافية من الفضة.
…
بغض النظر عن مقدار المال الذي لديه، لا يمكن إنفاقه هكذا. تنهد في قلبه، لكنه عرف أيضًا أن تقديم هذا السعر لم يكن قرار “شيا تشيفي”. لقد وضع هو نفسه بعض المسؤولين القدامى والمكار من وزارة الإيرادات في غرفة B4. كانوا خبراء سأل عنهم سرًا من والده في “جينغدو”. يبدو أن هؤلاء المسؤولين في وزارة الإيرادات ما زالوا يبالغون في تقدير تصميم عائلة “شيونغ” من “لينغنان”.
في لحظة بالكاد، أخرجت غرفة B4 صندوقًا مطرزًا وسلمته إلى قاعة الزهور للتفتيش. كان بالفعل بنكنوت كامل بقيمة 150,000 تيل، أصدره بنك “تايبينغ”. الختم كان حقيقيًا؛ كل شيء عادل.
في لحظة بالكاد، أخرجت غرفة B4 صندوقًا مطرزًا وسلمته إلى قاعة الزهور للتفتيش. كان بالفعل بنكنوت كامل بقيمة 150,000 تيل، أصدره بنك “تايبينغ”. الختم كان حقيقيًا؛ كل شيء عادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيونغ بايلينغ” من عائلة “شيونغ” في “لينغنان” كان سيد العائلة الحالي. مسح العرق البارد على جبينه. رؤية العرضين السابقين اللذين قدمهما المعارض، ارتعشت عضلات وجهه. شعر وكأنه يريد البكاء لكن دون دموع. عائلة “شيونغ” من “لينغنان” دائمًا تعمل أعمالها في جنوب مملكة “تشينغ”. بسبب أسباب المنطقة والفرصة، لم يكن لديهم الفرصة لتمديد أقدامهم إلى الشمال، لذا كان من الصعب توسيع وضع أعمالهم. منذ سقوط عائلة “تسوي”، أعطى هؤلاء التجار الفرصة لأخذ حق البيع كوكلاء لخزانة القصر في الشمال. وبالتالي، احتاج “شيونغ بايلينغ” إلى الحصول على هذا العرض. في وقت سابق، الشخص الذي عارض بشدة تقسيم الدفعات بدقة من قبل “فان شيان” كان هو.
عرف الجميع أنه في الغرفة الهادئة B4 يجلس تاجر بين قطاع الطرق، وقطاع طريق بين التجار. لن يعطي أي اهتمام لمشاعر ووجوه الآخرين عند المنافسة على عرض. سيكون فقط دمويًا ويستخدم فضته لسحق الناس، وهو بالفعل لديه كل هذه الفضة.
“شيويه تشينغ” كان مختلفًا. كان لديه موقف المتفرج. كان وجهه هادئًا وهو يشاهد الأشخاص بجانب التجار الكبار. المتفرجون لا يخافون من ارتفاع المسرح؛ هم دائمًا أكثر استرخاءً من المؤدين.
هم فقط لا يعرفون كم عدد العروض الإضافية التي سيتنافس عليها قطاع الطرق في غرفة B4.
…
هذا التطور جعل الجميع باستثناء عائلة “مينغ” يشعرون باليأس تمامًا. استخدم “شيا تشيفي” بشكل جميل أسلوب قطاع الطرق. باستخدام الفضة كسكاكين وعروض رائعة كقبضات، قطع طريقًا دمويًا بقوة عبر التجار المحيطين به. بين إعلانات المسؤول على الدرجات الحجرية، تم تسليم صناديق مطرزة بلا نهاية إلى قاعة الزهور. بدا الناس وكأنهم يرون حزمًا لا حصر لها من البنكنوت الجميلة وهي ترقص في الهواء، و”شيا تشيفي” يحمل سكينًا كبيرًا ويصرخ بوقاحة: “من لديه مال أكثر مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا التغيير لم يبدُ كبيرًا، ولكن بالنسبة للتجار أدناه، كان أمرًا غير مقبول تمامًا.
بعد ساعتين، باستثناء فقدان عرض صغير غير مهم جدًا، فاز “شيا تشيفي” بأربعة عروض متتالية. من بين هذه العروض، ثلاثة عروض كانت في الأصل طريق الشمال لعائلة “تسوي”. لم يجلب فقط “شيونغ بايلينغ” إلى الأرض، بل ذبح أيضًا عائلة “صن” من “تشوانتشو” حتى أصبحت وجوههم شاحبة. أصيب التجار الآخرون بالخوف في قلوبهم. اتضح أنهم لم يكونوا هنا للمنافسة على العروض، بل كانوا هنا لمشاهدة قطاع الطرق يذبح الناس.
في الواقع، لم تكن مزايدة خزانة القصر مختلفة كثيرًا عن المزايدة على الفتيات في بيوت الدعارة، فقط فتيات خزانة القصر كن أكثر تكلفة قليلاً. سواء كان التجار أو المسؤولون المشغولون، لم يكونوا غرباء عن هذا المشهد.
لم يكن حتى الآن أن شعر التجار بالندم لعدم قبول اقتراح “فان شيان” السابق. إذا تم تقسيم الدفعات، سيكون هناك عشرات الدفعات الكبيرة لاحقًا. حتى إذا كانت عائلة “مينغ” تراقبهم مثل النمور التي تراقب الفريسة، سيكون لديهم الفرصة لأخذ بعضها.
هؤلاء التجار يعتقدون أن الدفعات الست التي تركها عائلة “تسوي” أصبحت بالفعل في جيوبهم، ولذلك لن يتنافسوا مع عائلة “مينغ”. لكن، في لحظات، سوف يبتلع “شيا تشيفي” بالتأكيد الدفعات الست لعائلة “تسوي”، لذا هؤلاء التجار يمكنهم فقط أكل الدفتين المؤسفتين. تقرير استخباراتي جاء سابقًا يقول أن عائلة “شيونغ” من “لينغنان” وعائلة “صن” من “تشوانتشو” أعدت كلاهما كميات كبيرة من الفضة هذه المرة وكانوا يستعدون لاستلام طريق عائلة “تسوي”. في لحظة، عندما ينتهون بدون شيء، سيعاني هؤلاء التجار خسائر كبيرة.
يفضلون المنافسة مع عائلة “مينغ” والوقوع معهم، بدلاً من مواجهة قطاع الطرق في غرفة B4.
هذه كانت لوائح قديمة، ولم يهتم أحد. عندما تحدث “ما جيه” عن الدفعات المحددة لمزايدة اليوم، انفجرت الساحة. وقف جميع التجار ليعبروا عن معارضتهم. حتى المسؤولون الأربعة الجالسون في القاعة الرئيسية بدأوا في الجدال.
جلس “فان شيان” بتعبير هادئ على كرسي المعلم الإمبراطوري وتحدث قليلاً مع “شيويه تشينغ”، لكن في قلبه استاء من “شيا تشيفي”. هذه اللعبة الممتعة باستخدام المال لسحق الناس. لماذا لم يكن دوره أبدًا في صنع المسرح والقيام بذلك؟ بدلاً من ذلك، حصل “شيا تشيفي” على كل المتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيد عائلة “شيونغ”، “شيونغ بايلينغ”، تسلق من الأرض وأمسك بكوب من الشاي البارد بصعوبة قبل أن يرميه في حلقه. قال وهو يتنفس بصعوبة: “هذا الوغد الفاسد… عرض بالفعل 370,000 تيل. قطاع طريق هو مجرد قطاع طريق. حتى عند القيام بالأعمال، هم مليئون بالعدوانية. أنت حقًا شيء ما.”
الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” كانا قد تخلصا بالفعل من الصدمة من وقت سابق. التقيا بنظراتهما بابتسامة غير موجودة. كانا يفكران في نفس الشيء. من أين… أتى كل هذا المال لـ “فان شيان”؟ ربما أن وزير الإيرادات هذا لم يكن نظيفًا تمامًا.
الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” كانا قد تخلصا بالفعل من الصدمة من وقت سابق. التقيا بنظراتهما بابتسامة غير موجودة. كانا يفكران في نفس الشيء. من أين… أتى كل هذا المال لـ “فان شيان”؟ ربما أن وزير الإيرادات هذا لم يكن نظيفًا تمامًا.
بدأت المزايدة على الدفعة الخامسة. كانت هذه في الأصل منتجات الزجاج لعائلة “تسوي” التي أُرسلت إلى الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيونغ بايلينغ” من عائلة “شيونغ” في “لينغنان” كان سيد العائلة الحالي. مسح العرق البارد على جبينه. رؤية العرضين السابقين اللذين قدمهما المعارض، ارتعشت عضلات وجهه. شعر وكأنه يريد البكاء لكن دون دموع. عائلة “شيونغ” من “لينغنان” دائمًا تعمل أعمالها في جنوب مملكة “تشينغ”. بسبب أسباب المنطقة والفرصة، لم يكن لديهم الفرصة لتمديد أقدامهم إلى الشمال، لذا كان من الصعب توسيع وضع أعمالهم. منذ سقوط عائلة “تسوي”، أعطى هؤلاء التجار الفرصة لأخذ حق البيع كوكلاء لخزانة القصر في الشمال. وبالتالي، احتاج “شيونغ بايلينغ” إلى الحصول على هذا العرض. في وقت سابق، الشخص الذي عارض بشدة تقسيم الدفعات بدقة من قبل “فان شيان” كان هو.
فتح باب غرفة B4 مرة أخرى وتم تسليم مظروف جلد مختوم آخر.
تجار “جيانغنان” يخافون أكثر من الفوضى. عائلة “مينغ” وافقت بالفعل على أنها لن تتدخل في حصة عائلة “تسوي”. هؤلاء التجار يمكنهم بالفعل أكل العديد من الأطباق من اللحم، بالطبع لا يريدون أي شخص أن يعطل خططهم.
في هذا الوقت، لم يعد هناك تجار يريدون الاستمرار في اللعب مع هذا القطاع طريق، لذا ظلوا جميعًا صامتين. كانوا يأملون فقط أن يتمكن القطاع طريق من الشبع مبكرًا.
…
في هذه اللحظة، فتح باب الغرفة A1 التي كانت صامتة بشكل غريب لفترة طويلة. عائلة “مينغ”، لسبب ما، كانت تتحرك مبكرًا.
ولكن بعد هذا الحادث، أصبح التجار واضحين بشأن حقيقة واحدة. “شيا تشيفي” بالتأكيد ليس دمية للمبعوث الإمبراطوري هنا لرفع الأسعار. بل هو هنا ليتنافس حقًا معهم على الأعمال.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس “فان شيان” بتعبير هادئ على كرسي المعلم الإمبراطوري وتحدث قليلاً مع “شيويه تشينغ”، لكن في قلبه استاء من “شيا تشيفي”. هذه اللعبة الممتعة باستخدام المال لسحق الناس. لماذا لم يكن دوره أبدًا في صنع المسرح والقيام بذلك؟ بدلاً من ذلك، حصل “شيا تشيفي” على كل المتعة.
“لا أتوقع الفوز بالعرض، لكننا بحاجة إلى إطالة الوقت. على الأقل حتى نهاية اليوم،” أغمض “مينغ تشينغدا” عينيه للراحة وقال لابنه بجانبه. “الطرف الآخر صنع اسمه. نحن بحاجة إلى أن نكون حذرين. اترك لنا ليلة كاملة للرد.”
عرف الجميع أنه في الغرفة الهادئة B4 يجلس تاجر بين قطاع الطرق، وقطاع طريق بين التجار. لن يعطي أي اهتمام لمشاعر ووجوه الآخرين عند المنافسة على عرض. سيكون فقط دمويًا ويستخدم فضته لسحق الناس، وهو بالفعل لديه كل هذه الفضة.
كان “مينغ لانشي” صامتًا. كان يعرف أن والده بدأ يشعر بالقلق من الكمية التي تبدو بلا قاع من الفضة التي يبدو أن غرفة B4 تمتلكها وكان يستعد لجمع المزيد من الأموال الليلة.
على الرغم من أن الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” كان لديهما بعض التحفظات، نظرا إلى “فان شيان”. ما زالوا لا يأخذون الأمر على محمل الجد لأن هذه كانت مجرد دفعة صغيرة، لذا ربما أراد “فان شيان” فقط الحصول على بعض الدهون من القمة. طالما أنها لا تؤذي مصالح عائلة “مينغ” ومصالحهم الخاصة، فلا بأس.
لم يفتح “مينغ تشينغدا” عينيه، لكنه كان يفكر في قطاع الطرق في غرفة B4. لماذا جعله يشعر بعدم الارتياح؟
الجميع يمثلون البلاط، ويمثلون الإمبراطور.
هذا الرجل المدعو “شيا تشيفي”، لماذا بدا مألوفًا جدًا؟
في الواقع، لم تكن مزايدة خزانة القصر مختلفة كثيرًا عن المزايدة على الفتيات في بيوت الدعارة، فقط فتيات خزانة القصر كن أكثر تكلفة قليلاً. سواء كان التجار أو المسؤولون المشغولون، لم يكونوا غرباء عن هذا المشهد.
بسبب سقوط عائلة “تسوي”، كان هناك ثلاثة أضعاف عدد التجار في مزايدة فتح خزانة القصر مقارنة بالسنوات السابقة. “فان شيان” كان يفكر في الأصل في ترك هؤلاء التجار يحصلون على قضمة على الأقل، ولذلك قدم اقتراح تقسيم الدفعات بدقة. بشكل غير متوقع، لم يقبل أحد لطفه. على الرغم من أنه عرف أن هذا لأن هؤلاء التجار لا يعرفون ما سيحدث في لحظة، وهذا هو السبب في معارضتهم بشدة. لكن “فان شيان” لا يزال يجد صعوبة في كبح مشاعر الاكتئاب لديه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات