الفصل 359: أم وابن من عائلة مينغ
فكر مينغ تشينغدا في الأمر ثم أجاب بثقل: “اطمئني يا أمي. بعد كل شيء، نحن عائلة كبيرة ذات احترام وهيبة. بدون دليل فعلي، حتى المبعوث الإمبراطوري لن يجرؤ على الضرب عشوائيًا.”
“كيف حال لانشي اليوم؟” نظرت عجوز عائلة مينغ ببرودة إلى ابنها وهي تبدي اهتمامًا بحفيدها.
كان لحم وجلد العجوز متدليًا. عندما ابتسمت، كان مرعبًا بشكل خاص. قالت بسخرية: “عائلة تسوي كانت بخيلة جدًا ولم تر الموقف بوضوح. ذلك الابن الثمين لهم أساء إلى فان شيان في شانغجينغ، تشي الشمالية وأجبر على الركوع كعقوبة لنصف ليلة. هل يعتقدون أن 20,000 ليانغ كانت كافية لتسوية الأمور؟ السيد فان الصغير قبل الفضة لكن ليس ليفعل أشياء من أجل عائلة تسوي. فقط أخذها ليظهر أنه لم يعد يحمل لهم ضغينة بشأن مسألة شانغجينغ. أما ما سيحدث، من يعرف؟”
ضيق مينغ تشينغدا عينيه وقال: “الطفل يعرف ما هو المهم، بالإضافة إلى ذلك، كان لطيفًا معها هذه السنوات القليلة.”
ابتسمت العجوز بسخرية. “الرجال كلهم هكذا في النهاية.”
كان مؤتمر جيونشانغ هو المكان الذي تجمع فيه حقًا أوراق الجيانغو الرابحة المزعومة. لم يعرف الناس أبدًا بمؤتمر جيونشانغ، ولم يعرف أحد مدى قوتهم الحقيقية.
فكرت العجوز قليلاً ثم هزت رأسها وقالت: “دع لانشي يتفاعل مع يوان داجيا. قبل بضعة أيام، سمعت أن تلميذ المبعوث الإمبراطوري كان يفتح بيت دعارة في المدينة. لانشي باع مطعم جويوان وهو ليس سعيدًا جدًا بذلك. إنه الوقت المثالي له لمناقشة مع يوان داجيا كيفية تدمير أعمال المبعوث الإمبراطوري. بما أننا قد وضعنا القواعد بالفعل، لا يمكننا التصرف ضدها.”
بعد فترة غير محددة من الوقت، تنهدت أخيرًا وقالت: “لا تتعجل في الاتصال بزهاوشانغ حاليًا. أولاً، الفضة التي يمكن لشي تشانلي تحريكها ليست كثيرة. ليست كافية لإثارة المشاكل لنا في المزايدة. ثانيًا، وراء بنك تايبينغ للمال هو ذلك الشخص الغريب سيجو جيان. ما يقدره هذا البنك أكثر هو الثقة. جعلتهم يكسرون قواعدهم لأن سيجو جيان يحتاج إلى عائلة مينغ لتسليم البضائع إلى دونغي. إذا استدرت وغازلت بنك زهاوشانغ للمال، كيف يمكنهم أن يكونوا مرتاحين في قلوبهم؟ ثالثًا، حتى لو كان مال عائلة شين وراء بنك زهاوشانغ للمال، فهذا ليس كثيرًا. حتى لو كانت هناك العائلة الكبيرة، التي قلتها في دونغي… لكن دونغي فوضوية جدًا. العائلة الكبيرة المزعومة قد تكون ألمًا في جانب سيجو جيان. لماذا يجب أن نسيء إلى سيجو جيان؟”
واصلت ببرودة: “يوان داجيا هي امرأة الوريث، لذا أخبر لانشي أن يتحكم في سيلان لعابه. بالإضافة إلى ذلك، أليس كما لو أنك لا تعرف أن عائلة فان تكره يوان منغ تمامًا. إذا اكتشف فان شيان أن يوان منغ في سوتشو، فمن المحتمل أن يقتلها في اللحظة الأولى. سيكون الأمر أكثر خطورة قليلاً على لانشي للتفاعل معها.”
انحنى مينغ تشينغدا وأقر بكلمات والدته. بعد لحظة من الصمت قال: “مؤتمر جيونشانغ يبدأ الأسبوع المقبل؛ أنا قلق من عدم وجود وقت كافٍ.”
أومأ مينغ تشينغدا موافقًا واستعد للانسحاب من الغرفة. ومع ذلك، جعلته والدته يبقى. بعد لحظة من الصمت قالت بقلق: “خططنا هي فقط خططنا في النهاية. ما زلت أفكر أنه بعد أن وضع السيد فان الصغير خزانة القصر تحت السيطرة بقبضة حديدية، لا ينبغي أن يكون الأمر هادئًا جدًا.”
فكر مينغ تشينغدا في الأمر ثم أجاب بثقل: “اطمئني يا أمي. بعد كل شيء، نحن عائلة كبيرة ذات احترام وهيبة. بدون دليل فعلي، حتى المبعوث الإمبراطوري لن يجرؤ على الضرب عشوائيًا.”
فكر مينغ تشينغدا في الأمر ثم أجاب بثقل: “اطمئني يا أمي. بعد كل شيء، نحن عائلة كبيرة ذات احترام وهيبة. بدون دليل فعلي، حتى المبعوث الإمبراطوري لن يجرؤ على الضرب عشوائيًا.”
“بالطبع، يجب أن يتم ذلك بشكل مثالي. يجب أن نعطي الناس تحت السماء إجابة قابلة للتصديق،” قالت العجوز ببرودة. “إذا استطعنا قتل فان شيان، فسيكون سيجو جيان من دونغي هو من فعل ذلك. ما علاقة هذا بنا؟ بالإضافة إلى ذلك، كان سيجو جيان بالفعل كبش فداء للعديد من الأشياء هذه السنوات، لذا واحدة أخرى لن تهم.”
كانت حواجب العجوز كلها بيضاء، والخطوط عليها كلها أظهرت حكمة دنيوية وبرودة. قالت بسخرية باردة: “لا يجرؤ؟ هو لا يريد حتى 400,000 ليانغ من الفضة. ما يريده يجب أن يكون أكثر. من آخر تحت السماء، غير عائلة مينغ، يمكنه أن يعطيه هذا القدر من الفضة؟”
أصبح مينغ تشينغدا متوترًا.
بالفعل هو كذلك. أن تكون قادرًا على تجميع 400,000 ليانغ من الفضة في مثل هذه الفترة القصيرة وتسليمها إلى يد فان شيان – هذا النوع من القوة كان كافيًا بالفعل لإثارة صدمة العالم. رغم أن فان شيان، بشكل لا يصدق، لم يقبل، إلا أن هذه الرشوة الأكبر في العالم المسماة يمكن إدخالها في كتب التاريخ. فان شيان لم يرد 400,000 ليانغ من الفضة، لذا ما كان يريده ويبحث عنه يجب أن يكون أكبر.
الفصل 359: أم وابن من عائلة مينغ
“أعتقد،” قال مينغ تشينغدا دون عجلة، “قد لا يكون أمرًا سيئًا أن المبعوث الإمبراطوري لم يقبل الفضة. انظر إلى سبتمبر العام الماضي. عائلة تسوي القديمة أرسلت مرة 20,000 ليانغ من الفضة من حانة ييشي. السيد فان الصغير قبلها بالفعل، لكنه استدار ودمر عائلة تسوي. سواء قبل الفضة أم لا، لا يمثل أفكار هذا الرجل الغريب.”
“كيف حال لانشي اليوم؟” نظرت عجوز عائلة مينغ ببرودة إلى ابنها وهي تبدي اهتمامًا بحفيدها.
منذ العصور القديمة، أخذ المال لمعالجة الأمور كان قانون السماء وأرض الأرض. من النادر رؤية شخص مثل فان شيان، الذي أخذ 20,000 ليانغ من الفضة من عائلة تسوي، لكنه لم يعطهم أي فائدة على الإطلاق. علاوة على ذلك، في ضربة برق، أطاح بعائلة تسوي. هذه الخطوة دمرت تمامًا سمعة فان شيان في الرشوة بين الجيانغو. لا يزال تجار جيانغنان يتذكرون هذا الأمر بكره عميق.
ظهر خيط من الكراهية على وجه العجوز. “في ذلك الوقت، سأرمي حياتي هذه أيضًا.”
كان لحم وجلد العجوز متدليًا. عندما ابتسمت، كان مرعبًا بشكل خاص. قالت بسخرية: “عائلة تسوي كانت بخيلة جدًا ولم تر الموقف بوضوح. ذلك الابن الثمين لهم أساء إلى فان شيان في شانغجينغ، تشي الشمالية وأجبر على الركوع كعقوبة لنصف ليلة. هل يعتقدون أن 20,000 ليانغ كانت كافية لتسوية الأمور؟ السيد فان الصغير قبل الفضة لكن ليس ليفعل أشياء من أجل عائلة تسوي. فقط أخذها ليظهر أنه لم يعد يحمل لهم ضغينة بشأن مسألة شانغجينغ. أما ما سيحدث، من يعرف؟”
نظرت العجوز مينغ بشفقة إلى ابنها. “قتل شخص يجب أن يتم بكل التكاليف. ليست لعبة للنظر في احتمالات النجاح. إذا أراد الآخرون قتل عائلتنا بأكملها وما زلت تفكر فيما إذا كان يمكنك قتل الطرف الآخر أم لا، فلن تحصل أبدًا على فرصة لقتلهم.”
ثم عقدت العجوز حاجبيها وسألت: “كيف حال هوي؟”
فكرت العجوز قليلاً ثم هزت رأسها وقالت: “دع لانشي يتفاعل مع يوان داجيا. قبل بضعة أيام، سمعت أن تلميذ المبعوث الإمبراطوري كان يفتح بيت دعارة في المدينة. لانشي باع مطعم جويوان وهو ليس سعيدًا جدًا بذلك. إنه الوقت المثالي له لمناقشة مع يوان داجيا كيفية تدمير أعمال المبعوث الإمبراطوري. بما أننا قد وضعنا القواعد بالفعل، لا يمكننا التصرف ضدها.”
أجاب مينغ تشينغدا: “مزاجها أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أراد فان شيان حقًا إبادة عائلة مينغ، عائلة كبيرة عمرها قرون، فسيكون لديهم طرق للرد. ظل ظل المكتب السادس والقتلة المحترفون يلعبون لعبة الغميضة في جميع أنحاء جيانغنان مع سيوف دونغي. لم تكن قوة الدفاع حول فان شيان مشدودة كما بدت.
تحت الترتيبات السرية للأميرة الكبرى، تزوجت عائلتا تسوي ومينغ. هوي كانت من الجيل الثالث من عائلة مينغ، زوجة مينغ لانشي الشرعية، تسوي تشوي. رغم أن الشخصيات البارزة نجت تحت حماية يان شياوي، إلا أن العائلة تفرقت وثروتها ذهبت مع الريح. كان من الصعب على الزوجة الجديدة الداخلة إلى عائلة مينغ ألا تشعر بالخوف. كل يوم كان وجهها غارقًا في الدموع.
كان واضحًا أن مينغ تشينغدا لم يوافق على هذا الاقتراح وقال بسخرية: “شخص لا يمكن حتى لدونغي قتله؟ لا أعتقد أن مؤتمر جيونشانغ يمكنه فعل ذلك. بالإضافة إلى ذلك، لا تنسى يا أمي، المبعوث الإمبراطوري هو ورقة رابحة قتالية بحد ذاته. لديه أيضًا حراس النمر الذين أعطاهم الإمبراطور والأهم من ذلك، تلك الفتاة الحكيمة من تشي الشمالية، هايتانغ، يجب أن تكون حوله أيضًا.”
بعد الانتهاء من الحديث عن هذه الأمور العائلية، سحبت العجوز الموضوع إلى المسار الصحيح. ضيقت عينيها وقالت: “منذ فترة، جاء صاحب متجر بنك تايبينغ للمال ليقول أن الفضة المودعة كانت جاهزة تقريبًا. لكن، قبل بضعة أيام، أخبرتني عن بنك زهاوشانغ للمال… ما هذا؟ كيف لم أسمع به من قبل؟”
ضيق مينغ تشينغدا عينيه وقال: “الطفل يعرف ما هو المهم، بالإضافة إلى ذلك، كان لطيفًا معها هذه السنوات القليلة.”
“أنا قلق بعض الشيء بشأن بنك تايبينغ للمال،” قال مينغ تشينغدا وهو يعقد حاجبيه. “سمعت أن شي تشانلي أخذ بضعة مخابئ كبيرة من الفضة من ذلك البنك. إذا كانت المحكمة، أو المبعوث الإمبراطوري، قد وضعت نوعًا من الفخ، أخشى أن تسير الأمور بشكل خاطئ عندما يحين الوقت.”
كانت مملكة تشينغ لديها ما يسمى بالجيانغو، لكن الجيانغو الحقيقي لم يكن يشبه أبدًا المنصة الحجرية بجانب البحيرة الغربية.
رأى أن والدته كانت غارقة في التفكير، لذا واصل: “بنك زهاوشانغ للمال هو بنك جديد. بدأوا في الظهور في دونغي العام الماضي فقط. كما تعلمين، معظم البنوك تأتي من دونغي. جعلت بعض الأشخاص يبحثون في الأسهم والخلفية الداعمة لهم، لذا لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. كنت أفكر أنه إذا رفع المبعوث الإمبراطوري مزايدة خزانة القصر، فإن تدفقنا النقدي المستقبلي يحتاج إلى ضمان. بخلاف تايبينغ، يجب أن نترك طريقًا آخر.”
بعد الانتهاء من الحديث عن هذه الأمور العائلية، سحبت العجوز الموضوع إلى المسار الصحيح. ضيقت عينيها وقالت: “منذ فترة، جاء صاحب متجر بنك تايبينغ للمال ليقول أن الفضة المودعة كانت جاهزة تقريبًا. لكن، قبل بضعة أيام، أخبرتني عن بنك زهاوشانغ للمال… ما هذا؟ كيف لم أسمع به من قبل؟”
فتحت العجوز عينيها وقالت بابتسامة باردة: “أي خلفية لديهم لتثق بهم هكذا؟ عائلتنا تقوم بأعمال خزانة القصر. نحتاج إلى الفضة مثل الماء الجاري؛ كيف يمكن لبنك صغير أن يكون لديه دوران كافٍ؟ رحلة فان شيان إلى جيانغنان قد أثارت فوضى في أفكارك… كم هذا غير ناضج.”
فتحت العجوز عينيها وقالت بابتسامة باردة: “أي خلفية لديهم لتثق بهم هكذا؟ عائلتنا تقوم بأعمال خزانة القصر. نحتاج إلى الفضة مثل الماء الجاري؛ كيف يمكن لبنك صغير أن يكون لديه دوران كافٍ؟ رحلة فان شيان إلى جيانغنان قد أثارت فوضى في أفكارك… كم هذا غير ناضج.”
شعر مينغ تشينغدا بغضب طفيف لكنه حافظ على ابتسامة خفيفة. “الأهم لأن داعمهم موثوق. خمني من هو وراء بنك زهاوشانغ للمال؟”
فكرت العجوز قليلاً ثم هزت رأسها وقالت: “دع لانشي يتفاعل مع يوان داجيا. قبل بضعة أيام، سمعت أن تلميذ المبعوث الإمبراطوري كان يفتح بيت دعارة في المدينة. لانشي باع مطعم جويوان وهو ليس سعيدًا جدًا بذلك. إنه الوقت المثالي له لمناقشة مع يوان داجيا كيفية تدمير أعمال المبعوث الإمبراطوري. بما أننا قد وضعنا القواعد بالفعل، لا يمكننا التصرف ضدها.”
“لا تلعب هذه الألعاب معي.” حدقت العجوز مينغ بإزعاج في ابنها.
رفع مينغ تشينغدا رأسه. بدا وكأنه لم يفكر أبدًا أن والدته ستتحدث معه بهذه الدفء.
سعل مينغ تشينغدا بضع مرات وقال: “كان التحقيق واضحًا. غالبية أسهم بنك زهاوشانغ للمال هي ملك لعائلة شين. مطاردة محكمة تشي الشمالية لهم بلا هوادة. الرجل الذي كان يدير حسابات عائلة شين في ذلك الوقت هرب إلى دونغي، ثم بدأ في القيام بهذا العمل.”
فتحت العجوز عينيها وقالت بابتسامة باردة: “أي خلفية لديهم لتثق بهم هكذا؟ عائلتنا تقوم بأعمال خزانة القصر. نحتاج إلى الفضة مثل الماء الجاري؛ كيف يمكن لبنك صغير أن يكون لديه دوران كافٍ؟ رحلة فان شيان إلى جيانغنان قد أثارت فوضى في أفكارك… كم هذا غير ناضج.”
“عائلة شين؟” ظهرت شرارة من الاهتمام أخيرًا في عيني العجوز. “محكم لجنة الانضباط في تشي الشمالية، شين تشونغ؟”
سعل مينغ تشينغدا بضع مرات وقال: “كان التحقيق واضحًا. غالبية أسهم بنك زهاوشانغ للمال هي ملك لعائلة شين. مطاردة محكمة تشي الشمالية لهم بلا هوادة. الرجل الذي كان يدير حسابات عائلة شين في ذلك الوقت هرب إلى دونغي، ثم بدأ في القيام بهذا العمل.”
“نعم.”
“إذا استطعنا قتل فان شيان، الحفاظ على السلام سيكون الأفضل،” قالت بلا تعبير. “ومع ذلك، إذا جاء مثل هذا اليوم، أعتقد أن إمبراطور مملكة تشينغ البطولي لن يهز أسس حكمه أو كل جيانغنان فقط من أجل طفل غير شرعي ميت. إذا كان يمكن قمع الأمر، فسيكون الإمبراطور متأكدًا من فعل ذلك.”
صمتت لفترة ثم ضحكت ضحكة جافة. “أغارت محكمة تشي الشمالية على عائلة شين. هربت سيدة عائلة شين، لذا هناك جزء من الثروة لم يتم اغتياله. في الماضي، تعاون شين تشونغ وعائلة تسوي للسيطرة على التهريب من خزانة القصر إلى تشي الشمالية. من يعرف كم من الفضة ادخروها بعيدًا. إذا كانت عائلتهم، فإن هذا البنك لديه بعض الثروة بالفعل.”
ضيق مينغ تشينغدا عينيه وقال: “الطفل يعرف ما هو المهم، بالإضافة إلى ذلك، كان لطيفًا معها هذه السنوات القليلة.”
“الأهم من ذلك، أن الجبل الحقيقي وراء بنك زهاوشانغ للمال هو عائلة قوية في دونغي.” استغل مينغ تشينغدا الفرصة بينما كانت الحديد ساخنة. “قتل إمبراطور تشي الشمالية شين تشونغ. يجب أن يكون له بعض الصلة بالسيد فان الصغير. وبالتالي، فإن بنك زهاوشانغ للمال بالتأكيد لن يعمل مع المحكمة أو تشي الشمالية.”
بعد الانتهاء من الحديث عن هذه الأمور العائلية، سحبت العجوز الموضوع إلى المسار الصحيح. ضيقت عينيها وقالت: “منذ فترة، جاء صاحب متجر بنك تايبينغ للمال ليقول أن الفضة المودعة كانت جاهزة تقريبًا. لكن، قبل بضعة أيام، أخبرتني عن بنك زهاوشانغ للمال… ما هذا؟ كيف لم أسمع به من قبل؟”
بخلاف الثروة الهائلة المخبأة في حقول وعقارات عائلة مينغ، فإن الفضة التي استخدموها للقيام بالأعمال كانت معظمها مودعة في تايبينغ، وختم تحريك الأموال من تايبينغ كان دائمًا في يد عجوز عائلة مينغ. كان مينغ تشينغدا لديه فقط اللقب الفارغ كسيد لعائلة مينغ. في الواقع، كان مجرد دمية. من يعرف ما هي نواياه الحقيقية اليوم في التوصية ببنك زهاوشانغ للمال لوالدته.
بالفعل هو كذلك. أن تكون قادرًا على تجميع 400,000 ليانغ من الفضة في مثل هذه الفترة القصيرة وتسليمها إلى يد فان شيان – هذا النوع من القوة كان كافيًا بالفعل لإثارة صدمة العالم. رغم أن فان شيان، بشكل لا يصدق، لم يقبل، إلا أن هذه الرشوة الأكبر في العالم المسماة يمكن إدخالها في كتب التاريخ. فان شيان لم يرد 400,000 ليانغ من الفضة، لذا ما كان يريده ويبحث عنه يجب أن يكون أكبر.
كان من الصعب معرفة ما إذا كانت العجوز قد لاحظت أفكار ابنها. اختفت ابتسامتها على الفور وقالت ببرودة: “ألم تكتشف كم يمكن لشي تشانلي تحريكه في تايبينغ؟”
رفع مينغ تشينغدا رأسه. بدا وكأنه لم يفكر أبدًا أن والدته ستتحدث معه بهذه الدفء.
شعر مينغ تشينغدا بقطرة عرق باردة تتساقط على ظهره. أجبر نفسه على الهدوء وأجاب: “ضغطت قليلاً على تايبينغ، ولم يتمكن صاحب المتجر القديك إلا من كسر القواعد وإعطائي رقمًا فعليًا. من غير الواضح من أين يأتي المال الذي يمكن لشي تشانلي استخدامه. يجب أن يكون لعائلة فان. المبلغ الإجمالي يجب أن يكون حوالي 50,000 ليانغ.”
“نعم.”
لم تبتسم العجوز مينغ إلا بسخرية باردة ولم تتحدث بينما حدقت في ابنها.
“فان شيان حي واحد يساوي أكثر من 10 عائلات مينغ، لكن 10 فان شيان أموات لا يمكنهم مقارنة بعائلة مينغ مكسورة. الإمبراطور لا يحب عائلتنا، لكنه لا يمكنه تدميرنا. لذا يأمل الإمبراطور أن يتمكن فان شيان من جلبنا بشكل جيد إلى أيدي المحكمة… إذا كنت تستطيع فهم هذه النقطة، فيمكنني تسليم هذه العائلة إليك بسهولة في قلبي.”
أصبح مينغ تشينغدا متوترًا.
كان واضحًا أن مينغ تشينغدا لم يوافق على هذا الاقتراح وقال بسخرية: “شخص لا يمكن حتى لدونغي قتله؟ لا أعتقد أن مؤتمر جيونشانغ يمكنه فعل ذلك. بالإضافة إلى ذلك، لا تنسى يا أمي، المبعوث الإمبراطوري هو ورقة رابحة قتالية بحد ذاته. لديه أيضًا حراس النمر الذين أعطاهم الإمبراطور والأهم من ذلك، تلك الفتاة الحكيمة من تشي الشمالية، هايتانغ، يجب أن تكون حوله أيضًا.”
بعد فترة غير محددة من الوقت، تنهدت أخيرًا وقالت: “لا تتعجل في الاتصال بزهاوشانغ حاليًا. أولاً، الفضة التي يمكن لشي تشانلي تحريكها ليست كثيرة. ليست كافية لإثارة المشاكل لنا في المزايدة. ثانيًا، وراء بنك تايبينغ للمال هو ذلك الشخص الغريب سيجو جيان. ما يقدره هذا البنك أكثر هو الثقة. جعلتهم يكسرون قواعدهم لأن سيجو جيان يحتاج إلى عائلة مينغ لتسليم البضائع إلى دونغي. إذا استدرت وغازلت بنك زهاوشانغ للمال، كيف يمكنهم أن يكونوا مرتاحين في قلوبهم؟ ثالثًا، حتى لو كان مال عائلة شين وراء بنك زهاوشانغ للمال، فهذا ليس كثيرًا. حتى لو كانت هناك العائلة الكبيرة، التي قلتها في دونغي… لكن دونغي فوضوية جدًا. العائلة الكبيرة المزعومة قد تكون ألمًا في جانب سيجو جيان. لماذا يجب أن نسيء إلى سيجو جيان؟”
“أنا قلق بعض الشيء بشأن بنك تايبينغ للمال،” قال مينغ تشينغدا وهو يعقد حاجبيه. “سمعت أن شي تشانلي أخذ بضعة مخابئ كبيرة من الفضة من ذلك البنك. إذا كانت المحكمة، أو المبعوث الإمبراطوري، قد وضعت نوعًا من الفخ، أخشى أن تسير الأمور بشكل خاطئ عندما يحين الوقت.”
رفع مينغ تشينغدا رأسه. بدا وكأنه لم يفكر أبدًا أن والدته ستتحدث معه بهذه الدفء.
ضيق مينغ تشينغدا عينيه وقال: “الطفل يعرف ما هو المهم، بالإضافة إلى ذلك، كان لطيفًا معها هذه السنوات القليلة.”
وصلت العجوز أخيرًا إلى نتيجة. “يمكن أن يكون هناك بعض التفاعلات الصغيرة مع بنك زهاوشانغ للمال. أما بالنسبة لخزانة القصر، يجب أن نستخدم بنك تايبينغ للمال لغرض السلامة.”
أومأ مينغ تشينغدا موافقًا واستعد للانسحاب من الغرفة. ومع ذلك، جعلته والدته يبقى. بعد لحظة من الصمت قالت بقلق: “خططنا هي فقط خططنا في النهاية. ما زلت أفكر أنه بعد أن وضع السيد فان الصغير خزانة القصر تحت السيطرة بقبضة حديدية، لا ينبغي أن يكون الأمر هادئًا جدًا.”
لم يجرؤ مينغ تشينغدا على قول المزيد. شعر دائمًا أن وراء دفء والدته سكينًا تقتل دون إظهار الدم. ومع ذلك، شعر بعدم الرضا في قلبه. عند القيام بالأعمال التجارية، من المهم وضع المال في أماكن مختلفة. كيف يمكن وضع كل شيء في تايبينغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتت لفترة ثم ضحكت ضحكة جافة. “أغارت محكمة تشي الشمالية على عائلة شين. هربت سيدة عائلة شين، لذا هناك جزء من الثروة لم يتم اغتياله. في الماضي، تعاون شين تشونغ وعائلة تسوي للسيطرة على التهريب من خزانة القصر إلى تشي الشمالية. من يعرف كم من الفضة ادخروها بعيدًا. إذا كانت عائلتهم، فإن هذا البنك لديه بعض الثروة بالفعل.”
انحرفت أحكام الأم والابن قليلاً عن بعضها البعض. كان هذا الانحراف الطفيف هو الذي تسبب في أمور مزعجة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ببرودة في قلبه. العجوز أصبحت عجوزًا بالفعل. رأت الموقف بطريقة مشوشة حقًا. إذا تصرفنا كما تنوين وقتلنا فان شيان، كيف يمكن للإمبراطور أن يترك عائلة مينغ على قيد الحياة؟ أرمي حياتك؟ هل تعتقدين حقًا أن حياتك العجوز تستحق كل هذا؟
…
بخلاف الثروة الهائلة المخبأة في حقول وعقارات عائلة مينغ، فإن الفضة التي استخدموها للقيام بالأعمال كانت معظمها مودعة في تايبينغ، وختم تحريك الأموال من تايبينغ كان دائمًا في يد عجوز عائلة مينغ. كان مينغ تشينغدا لديه فقط اللقب الفارغ كسيد لعائلة مينغ. في الواقع، كان مجرد دمية. من يعرف ما هي نواياه الحقيقية اليوم في التوصية ببنك زهاوشانغ للمال لوالدته.
“إذا كان المبعوث الإمبراطوري يمكنه تحملنا لبضع سنوات، فسنفعل كما تنوي ونستمر هكذا. إذا كان… مصممًا على إدانة عائلة مينغ بالموت المؤكد، فأنت تعرف ما يجب فعله.”
“لا تلعب هذه الألعاب معي.” حدقت العجوز مينغ بإزعاج في ابنها.
انحنى مينغ تشينغدا وأقر بكلمات والدته. بعد لحظة من الصمت قال: “مؤتمر جيونشانغ يبدأ الأسبوع المقبل؛ أنا قلق من عدم وجود وقت كافٍ.”
ثم عقدت العجوز حاجبيها وسألت: “كيف حال هوي؟”
نظرت إليه العجوز ببرودة. “القتل ليس وظيفة يجب الإسراع فيها. أما بالنسبة لمؤتمر جيونشانغ، فقد ربت عائلة مينغ فنونيي جيانغنان وحمتهم تحت أنظار المحكمة لسنوات عديدة. ألا يجب أن يردوا لنا الجميل بطريقة ما؟”
بعد الانتهاء من الحديث عن هذه الأمور العائلية، سحبت العجوز الموضوع إلى المسار الصحيح. ضيقت عينيها وقالت: “منذ فترة، جاء صاحب متجر بنك تايبينغ للمال ليقول أن الفضة المودعة كانت جاهزة تقريبًا. لكن، قبل بضعة أيام، أخبرتني عن بنك زهاوشانغ للمال… ما هذا؟ كيف لم أسمع به من قبل؟”
القتل المذكور كان عن فان شيان، ومؤتمر جيونشانغ كان بالتأكيد ليس مثل المؤتمر القتالي الذي أراد زو لي استخدامه لهزيمة فان شيان.
“الأهم من ذلك، أن الجبل الحقيقي وراء بنك زهاوشانغ للمال هو عائلة قوية في دونغي.” استغل مينغ تشينغدا الفرصة بينما كانت الحديد ساخنة. “قتل إمبراطور تشي الشمالية شين تشونغ. يجب أن يكون له بعض الصلة بالسيد فان الصغير. وبالتالي، فإن بنك زهاوشانغ للمال بالتأكيد لن يعمل مع المحكمة أو تشي الشمالية.”
كانت مملكة تشينغ لديها ما يسمى بالجيانغو، لكن الجيانغو الحقيقي لم يكن يشبه أبدًا المنصة الحجرية بجانب البحيرة الغربية.
كانت مملكة تشينغ لديها ما يسمى بالجيانغو، لكن الجيانغو الحقيقي لم يكن يشبه أبدًا المنصة الحجرية بجانب البحيرة الغربية.
كان هناك ما يسمى بالأوراق الرابحة بين البرية. لا أحد يعرف في كم مكان كانت الأوراق الرابحة على المستوى الذي عبده قراصنة جيانغنان مختبئة.
“إذا كان المبعوث الإمبراطوري يمكنه تحملنا لبضع سنوات، فسنفعل كما تنوي ونستمر هكذا. إذا كان… مصممًا على إدانة عائلة مينغ بالموت المؤكد، فأنت تعرف ما يجب فعله.”
كان مؤتمر جيونشانغ هو المكان الذي تجمع فيه حقًا أوراق الجيانغو الرابحة المزعومة. لم يعرف الناس أبدًا بمؤتمر جيونشانغ، ولم يعرف أحد مدى قوتهم الحقيقية.
بعد الانتهاء من الحديث عن هذه الأمور العائلية، سحبت العجوز الموضوع إلى المسار الصحيح. ضيقت عينيها وقالت: “منذ فترة، جاء صاحب متجر بنك تايبينغ للمال ليقول أن الفضة المودعة كانت جاهزة تقريبًا. لكن، قبل بضعة أيام، أخبرتني عن بنك زهاوشانغ للمال… ما هذا؟ كيف لم أسمع به من قبل؟”
إذا أراد فان شيان حقًا إبادة عائلة مينغ، عائلة كبيرة عمرها قرون، فسيكون لديهم طرق للرد. ظل ظل المكتب السادس والقتلة المحترفون يلعبون لعبة الغميضة في جميع أنحاء جيانغنان مع سيوف دونغي. لم تكن قوة الدفاع حول فان شيان مشدودة كما بدت.
كان واضحًا أن مينغ تشينغدا لم يوافق على هذا الاقتراح وقال بسخرية: “شخص لا يمكن حتى لدونغي قتله؟ لا أعتقد أن مؤتمر جيونشانغ يمكنه فعل ذلك. بالإضافة إلى ذلك، لا تنسى يا أمي، المبعوث الإمبراطوري هو ورقة رابحة قتالية بحد ذاته. لديه أيضًا حراس النمر الذين أعطاهم الإمبراطور والأهم من ذلك، تلك الفتاة الحكيمة من تشي الشمالية، هايتانغ، يجب أن تكون حوله أيضًا.”
نظرت العجوز مينغ بشفقة إلى ابنها. “قتل شخص يجب أن يتم بكل التكاليف. ليست لعبة للنظر في احتمالات النجاح. إذا أراد الآخرون قتل عائلتنا بأكملها وما زلت تفكر فيما إذا كان يمكنك قتل الطرف الآخر أم لا، فلن تحصل أبدًا على فرصة لقتلهم.”
فتحت العجوز عينيها وقالت بابتسامة باردة: “أي خلفية لديهم لتثق بهم هكذا؟ عائلتنا تقوم بأعمال خزانة القصر. نحتاج إلى الفضة مثل الماء الجاري؛ كيف يمكن لبنك صغير أن يكون لديه دوران كافٍ؟ رحلة فان شيان إلى جيانغنان قد أثارت فوضى في أفكارك… كم هذا غير ناضج.”
ابتسم مينغ تشينغدا بمرارة. “إذن ماذا لو استطعنا قتل فان شيان؟ سيغضب الإمبراطور؛ سيغضب العالم. هل سنظل قادرين على البقاء على قيد الحياة؟”
أصبح مينغ تشينغدا متوترًا.
“بالطبع، يجب أن يتم ذلك بشكل مثالي. يجب أن نعطي الناس تحت السماء إجابة قابلة للتصديق،” قالت العجوز ببرودة. “إذا استطعنا قتل فان شيان، فسيكون سيجو جيان من دونغي هو من فعل ذلك. ما علاقة هذا بنا؟ بالإضافة إلى ذلك، كان سيجو جيان بالفعل كبش فداء للعديد من الأشياء هذه السنوات، لذا واحدة أخرى لن تهم.”
منذ العصور القديمة، أخذ المال لمعالجة الأمور كان قانون السماء وأرض الأرض. من النادر رؤية شخص مثل فان شيان، الذي أخذ 20,000 ليانغ من الفضة من عائلة تسوي، لكنه لم يعطهم أي فائدة على الإطلاق. علاوة على ذلك، في ضربة برق، أطاح بعائلة تسوي. هذه الخطوة دمرت تمامًا سمعة فان شيان في الرشوة بين الجيانغو. لا يزال تجار جيانغنان يتذكرون هذا الأمر بكره عميق.
قال مينغ تشينغدا بسخرية: “ربما هذه الحجة يمكنها فقط خداع أنفسنا. لن تتمكن من خداع الناس تحت السماء. ستخدع الإمبراطور ومجلس المراقبة أقل.”
أومأ مينغ تشينغدا موافقًا واستعد للانسحاب من الغرفة. ومع ذلك، جعلته والدته يبقى. بعد لحظة من الصمت قالت بقلق: “خططنا هي فقط خططنا في النهاية. ما زلت أفكر أنه بعد أن وضع السيد فان الصغير خزانة القصر تحت السيطرة بقبضة حديدية، لا ينبغي أن يكون الأمر هادئًا جدًا.”
“إذا استطعنا قتل فان شيان، الحفاظ على السلام سيكون الأفضل،” قالت بلا تعبير. “ومع ذلك، إذا جاء مثل هذا اليوم، أعتقد أن إمبراطور مملكة تشينغ البطولي لن يهز أسس حكمه أو كل جيانغنان فقط من أجل طفل غير شرعي ميت. إذا كان يمكن قمع الأمر، فسيكون الإمبراطور متأكدًا من فعل ذلك.”
“إذا استطعنا قتل فان شيان، الحفاظ على السلام سيكون الأفضل،” قالت بلا تعبير. “ومع ذلك، إذا جاء مثل هذا اليوم، أعتقد أن إمبراطور مملكة تشينغ البطولي لن يهز أسس حكمه أو كل جيانغنان فقط من أجل طفل غير شرعي ميت. إذا كان يمكن قمع الأمر، فسيكون الإمبراطور متأكدًا من فعل ذلك.”
“فان شيان حي واحد يساوي أكثر من 10 عائلات مينغ، لكن 10 فان شيان أموات لا يمكنهم مقارنة بعائلة مينغ مكسورة. الإمبراطور لا يحب عائلتنا، لكنه لا يمكنه تدميرنا. لذا يأمل الإمبراطور أن يتمكن فان شيان من جلبنا بشكل جيد إلى أيدي المحكمة… إذا كنت تستطيع فهم هذه النقطة، فيمكنني تسليم هذه العائلة إليك بسهولة في قلبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أراد فان شيان حقًا إبادة عائلة مينغ، عائلة كبيرة عمرها قرون، فسيكون لديهم طرق للرد. ظل ظل المكتب السادس والقتلة المحترفون يلعبون لعبة الغميضة في جميع أنحاء جيانغنان مع سيوف دونغي. لم تكن قوة الدفاع حول فان شيان مشدودة كما بدت.
ظهر خيط من الكراهية على وجه العجوز. “في ذلك الوقت، سأرمي حياتي هذه أيضًا.”
انحنى مينغ تشينغدا وأقر بكلمات والدته. بعد لحظة من الصمت قال: “مؤتمر جيونشانغ يبدأ الأسبوع المقبل؛ أنا قلق من عدم وجود وقت كافٍ.”
تزايدت جميع أنواع المشاعر في مينغ تشينغدا. قال وهو يبكي: “ما هذا الهراء الذي تقولينه يا أمي؟”
ثم عقدت العجوز حاجبيها وسألت: “كيف حال هوي؟”
ابتسم ببرودة في قلبه. العجوز أصبحت عجوزًا بالفعل. رأت الموقف بطريقة مشوشة حقًا. إذا تصرفنا كما تنوين وقتلنا فان شيان، كيف يمكن للإمبراطور أن يترك عائلة مينغ على قيد الحياة؟ أرمي حياتك؟ هل تعتقدين حقًا أن حياتك العجوز تستحق كل هذا؟
سعل مينغ تشينغدا بضع مرات وقال: “كان التحقيق واضحًا. غالبية أسهم بنك زهاوشانغ للمال هي ملك لعائلة شين. مطاردة محكمة تشي الشمالية لهم بلا هوادة. الرجل الذي كان يدير حسابات عائلة شين في ذلك الوقت هرب إلى دونغي، ثم بدأ في القيام بهذا العمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ مينغ تشينغدا على قول المزيد. شعر دائمًا أن وراء دفء والدته سكينًا تقتل دون إظهار الدم. ومع ذلك، شعر بعدم الرضا في قلبه. عند القيام بالأعمال التجارية، من المهم وضع المال في أماكن مختلفة. كيف يمكن وضع كل شيء في تايبينغ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات