You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

متعة الحياة 356

الفصل 356: الحصاة في عين عائلة مينغ

ذلك المسؤول، زو لي، كان مراقب الإمبراطورية في طريق جيانغنان. سأل بحيرة: “ابن عمي، كيف يختلف المبعوث الإمبراطوري عن المسؤولين الآخرين في البلاط؟”

ظهرت سوتشو بمشهد مزدهر. الألوان الخضراء الناعمة المنتشرة في كل مكان لم تكن مختلفة كثيرًا عن أي مكان آخر في مملكة تشينغ. ومع ذلك، فإن الأكشاك الكثيرة، والأرصفة المزدحمة، والحشود التي لا تنتهي، والمجمعات الحكومية الكبيرة في الجنوب، وقصور الأثرياء، وتجار الملح المهيبين في الغرب، وعاهرات الحانات واللاعبين المتهورين في الشرق، وإخوة العصابات الشجعان والمخادعين في الشرق، كلها نسجت معًا نكهة مختلفة عن أي مكان آخر في العالم. لقد كانت مزيجًا من الخطر، والإثارة، والثروة، والرغبة.

ضاقت عينا مينغ لانشي كما لو أنه فكر في شيء جلب البرودة إلى قلبه. بعد لحظة من الصمت، قال بخفة: “هذا هو الأسلوب الأكثر تفاهة وعادة الأكثر فعالية. الأب جيد جدًا في قراءة الموقف. هو يعرف أننا يجب أن نستخدم الفأس الذهبي لتقسيم الجبل… لقد جربنا هذا من قبل.” هز رأسه وتنهد. “في النهاية، الطرف الآخر لم يقبله على الإطلاق وأعاده مباشرة. لم يقولوا أي شيء فظ. كانوا مثل كتلة من الجليد.”

كان هناك القليل من الاختباء وراء المعرفة الجامدة وضغط البلاط العتيق الذي يعود عمره إلى ألف عام. على الرغم من أن هيبة الحكومة بقيت ولا أحد يجرؤ على تحديها، إلا أن تدفق الناس كان كبيرًا جدًا. كانت هناك كميات هائلة من البضائع والفضة تخرج وتدخل الأرصفة، لذا كان الناس يحملون المال في جيوبهم وكانوا أكثر ثقة في كل ما يفعلونه. وبصرف النظر عن التجار الذين كانت لديهم روابط عميقة مع الحكومة، فإن إخوة العصابات الذين كانوا يكسبون رزقهم من النهر بدأوا في تقليد علماء جينغدو وارتدوا الجلاب الخضراء. لم يعودوا عنيفين كما كانوا.

“لماذا؟” كان زو لي مندهشًا.

القطعة الكبيرة من الأرض المصبّية لأرصفة سوتشو كانت ملكًا لعائلة مينغ. كان رجال يرتدون الجلاب الطويلة يستمعون بهدوء إلى محاضرة سيد شاب. كان من الواضح أن هؤلاء الرجال يمارسون الفنون القتالية، لكنهم لم يظهروا أي أثر للغرور أمام هذا السيد الشاب الذي بدا لطيفًا وصادقًا، لأنه كان ابن السيد القديم، مينغ لانشي. كان الناس على الأرصفة يعتمدون على عائلة مينغ للبقاء على قيد الحياة وكانوا مثل الخدم العائليين.

ذلك المسؤول، زو لي، كان مراقب الإمبراطورية في طريق جيانغنان. سأل بحيرة: “ابن عمي، كيف يختلف المبعوث الإمبراطوري عن المسؤولين الآخرين في البلاط؟”

بعد أن غادر السيد الشاب مينغ، مسح الرجال جباههم العرقية بأطراف جلابهم الطويلة وتناقشوا سرًا بينهم. وجدوا الأمر غريبًا أن السيد الشاب جاء شخصيًا ليذكرهم بأن عليهم أن يكونوا أكثر تحضرًا هذه الأيام في سوتشو. مع قوة عائلة مينغ، هل كانوا يخافون من أن يأتي أحد ليسحبهم من شعورهم؟ الحاكم كان لديه هذه السلطة، لكن ألم يطعم السيد مينغ القديم الطرف الآخر جيدًا خلال هذه السنوات؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجلاب الطويلة كانت بالفعل مريحة لمسح العرق. هؤلاء الإخوة في العصابات لم يكونوا في النهاية علماء جينغدو الحقيقيين. ومع ذلك، كان هناك بعض الأذكياء بينهم الذين خمنوا بشكل غامض أن الأمر كان له علاقة بافتتاح الربيع لخزانة القصر. ألم تسمع؟ عائلة تسوي، التي كانت تُذكر مع عائلة مينغ كأثرياء العائلتين، قد تم القضاء عليها بالكامل من قبل البلاط خلال السنة الجديدة! تقول الشائعات أن هذا الأمر كان تحت سيطرة مفوض مجلس المراقبة الشاب، وهذا المفوض كان الآن المبعوث الإمبراطوري في جيانغنان!

لا عجب أن السيد الشاب مينغ كان حذرًا وخائفًا من أن تجد الحكومة بعض الذرائع. اتضح أنه كان خائفًا من السيد فان الصغير الأناني والعنيد.

لا عجب أن السيد الشاب مينغ كان حذرًا وخائفًا من أن تجد الحكومة بعض الذرائع. اتضح أنه كان خائفًا من السيد فان الصغير الأناني والعنيد.

“لماذا؟” كان زو لي مندهشًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانوا في برج لوشانغ بجانب بحيرة الغرب، كان زو لي محترمًا لمينغ، لكنه لم يترك له أي مجال. بدا أنه معتاد على هذا النوع من النبرة، مما أظهر مدى عمق قوة عائلة مينغ في البلاط.

“أنا لست خائفًا منه.” في هذه اللحظة، كان مينغ لانشي جالسًا في العربة ولم يعد قادرًا على الحفاظ على الهدوء والتركيز الذي أظهره للغرباء ومرؤوسيه. كان وجهه ثقيلًا. “إنما السيد فان الصغير ليس مثل أي مسؤول آخر في البلاط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فعلنا كما تريد وأثّرنا على عامة جيانغنان لإثارة المشاكل…” ابتسم مينغ لانشي ببرودة، “ألا تظن أن فان شيان سيتجرأ على استدعاء فرسان القتال السوداء مباشرة إلى سوتشو وإبادة عائلتنا فورًا؟”

إذا رأى فان شيان الشخص الذي كان يتحدث مع السيد الشاب مينغ، فسوف يفاجأ بالتأكيد. الشخص الذي كان يجلس مقابلًا في العربة كان مضيف المؤتمر القتالي على جانب بحيرة الغرب في هانغتشو. كان ذلك المسؤول في طريق جيانغنان.

لم يستطع زو لي أن يصدق أذنيه. هذه الـ 20 بالمائة من الأسهم كانت أكثر رعبًا من 400,000 لانغ. كيف يمكن للعائلة أن تتحمل استخدام مثل هذا المبلغ الكبير لرشوة فان شيان؟ عادة عندما كانوا يدفعون الجزية للأميرة الكبرى، لم يكونوا كرماء بهذا الشكل. هذا لا يمكن حتى أن يسمى كرمًا. كان قطع اللحم للحفاظ على السلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في ذلك الوقت، كان فان شيان قد أقر سرًا بخطاب المسؤول وأفعاله، لكنه ربما لم يكن ليخمن أن العلاقة التي كانت له مع عائلة مينغ كانت بهذا العمق. تحدث مينغ لانشي دون أي تردد أمامه. كان من الواضح أن هذا المسؤول كان شخصًا تثق به عائلة مينغ. إذا كان فان شيان أكثر شكًا، لكان قد اكتشف علاقته بعائلة مينغ وكان سيكون أكثر حذرًا من المؤتمر القتالي المزعوم.

ذلك المسؤول، زو لي، كان مراقب الإمبراطورية في طريق جيانغنان. سأل بحيرة: “ابن عمي، كيف يختلف المبعوث الإمبراطوري عن المسؤولين الآخرين في البلاط؟”

ذلك المسؤول، زو لي، كان مراقب الإمبراطورية في طريق جيانغنان. سأل بحيرة: “ابن عمي، كيف يختلف المبعوث الإمبراطوري عن المسؤولين الآخرين في البلاط؟”

نظر إليه مينغ لانشي وسخر. قال بازدراء: “أعتقد أن كونك مسؤولًا قد جعلك مشوشًا. أي وقت هذا؟ ما زلت تريد التدخل؟ أنا فقط آمل أن المبعوث الإمبراطوري لا يتدخل معنا. هذا سيكون كافيًا.”

ابتسم مينغ لانشي ببرودة. “السيد فان صغير جدًا ومع ذلك يمسك بهذه السلطة في يده. هل يمكن للمسؤولين الآخرين المقارنة؟ مجلس المراقبة مختلف عن مراقبة الإمبراطورية الخاصة بك. والآن لديه هوية المبعوث الإمبراطوري. هناك عوائق أقل عندما يتعامل مع الأمور. حتى الحاكم يجب أن يترك له بعض المجال. يجب أن تكون قد تلقيت الخبر. عندما وصل السيد فان الصغير إلى خزانة القصر، قطع رؤوس خمسة من الخزّانين المسببين للمشاكل؛ كان هناك حتى اثنان من أساتذة الورش بينهم! والآن حتى أنه سحب كل مسؤولي شركة النقل للأميرة الكبرى! أي مسؤول في البلاط لديه الثقة لاستخدام مثل هذه الأساليب القاسية؟”

فكر زو لي في الأمر ثم هز رأسه. “الآن ليس مثل الماضي. السيد فان بعيد في جيانغنان ولا يستطيع الدفاع عن نفسه. وهو أيضًا بعيد عن مجلس المراقبة، ورد فعله لن يكون سريعًا كما كان من قبل. حتى لو كانت علاقته بالإمبراطور غير طبيعية، حتى لو كان أميرًا شرعيًا، لا يمكنه التسبب في أي مشكلة كبيرة في جيانغنان دون استدعائه إلى جينغدو. إذا تسببنا في بعض المشاكل، ربما سيدعو الإمبراطور السيد فان للعودة.”

تنهد زو لي وهز رأسه. “بدون المطلعين، سيكون من الصعب إذا أرادت العائلة التدخل.”

ظهرت سوتشو بمشهد مزدهر. الألوان الخضراء الناعمة المنتشرة في كل مكان لم تكن مختلفة كثيرًا عن أي مكان آخر في مملكة تشينغ. ومع ذلك، فإن الأكشاك الكثيرة، والأرصفة المزدحمة، والحشود التي لا تنتهي، والمجمعات الحكومية الكبيرة في الجنوب، وقصور الأثرياء، وتجار الملح المهيبين في الغرب، وعاهرات الحانات واللاعبين المتهورين في الشرق، وإخوة العصابات الشجعان والمخادعين في الشرق، كلها نسجت معًا نكهة مختلفة عن أي مكان آخر في العالم. لقد كانت مزيجًا من الخطر، والإثارة، والثروة، والرغبة.

نظر إليه مينغ لانشي وسخر. قال بازدراء: “أعتقد أن كونك مسؤولًا قد جعلك مشوشًا. أي وقت هذا؟ ما زلت تريد التدخل؟ أنا فقط آمل أن المبعوث الإمبراطوري لا يتدخل معنا. هذا سيكون كافيًا.”

تغير وجه زو لي بين الأخضر والأبيض. فقط الآن بدأ يفكر في حقيقة أن فان شيان ليس مجرد مسؤول قوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما كانوا في برج لوشانغ بجانب بحيرة الغرب، كان زو لي محترمًا لمينغ، لكنه لم يترك له أي مجال. بدا أنه معتاد على هذا النوع من النبرة، مما أظهر مدى عمق قوة عائلة مينغ في البلاط.

بعد وقت طويل، فتح مينغ لانشي، الذي كان يسيطر بالفعل تدريجيًا على الكثير من ممتلكات عائلة مينغ نيابة عن والده، عينيه وقال ببطء: “قللنا جميعًا من شهية السيد فان. لا تنس، والده هو وزير الإيرادات. 400,000 لانغ تكفي تمامًا لرشوة أمير، لكنها لا تكفي لرشوته. هذا ما قلته سابقًا، هذا الأسلوب لن يعمل.”

عقد زو لي حاجبيه في قلق. “لكن رحلة المبعوث الإمبراطوري إلى جيانغنان هي سيف واضح موجه نحو العائلة. هل لدى السيد القديم أي ترتيبات؟”

ابتسم مينغ لانشي بمرارة وهز رأسه. “هذا ما كنت أقوله سابقًا. السيد فان مختلف عن المسؤولين الآخرين. الأساليب العادية لن تعمل أبدًا. إذا كان أي مسؤول رفيع المستوى آخر قد جاء إلى جيانغنان، لعائلة مينغ الكثير من الأساليب للتعامل معهم. لكن يحدث فقط أنه السيد فان الصغير، لذا الأساليب التي نستخدمها عادة لن يكون لها أي تأثير على الإطلاق.”

كانت هذه طريقة سرية تتحكم بها عائلة مينغ في فنون القتال بجيانغنان، لكنهم كانوا يرتدون عباءة البلاط، لذا لم تتحكم العائلة بالعديد من أسياد الفنون القتالية في الساحة. لكنهم كانوا يتحكمون في بعض الهاربين عبر زو لي. عند إدراكه أن العائلة لا تملك طريقة لضرب المبعوث الإمبراطوري الحصاة، برقت كراهية في قلبه واقترح هذا الحل.

سأل زو لي: “لا يوجد شيء مثل مسؤول غير فاسد.”

القطعة الكبيرة من الأرض المصبّية لأرصفة سوتشو كانت ملكًا لعائلة مينغ. كان رجال يرتدون الجلاب الطويلة يستمعون بهدوء إلى محاضرة سيد شاب. كان من الواضح أن هؤلاء الرجال يمارسون الفنون القتالية، لكنهم لم يظهروا أي أثر للغرور أمام هذا السيد الشاب الذي بدا لطيفًا وصادقًا، لأنه كان ابن السيد القديم، مينغ لانشي. كان الناس على الأرصفة يعتمدون على عائلة مينغ للبقاء على قيد الحياة وكانوا مثل الخدم العائليين.

ضاقت عينا مينغ لانشي كما لو أنه فكر في شيء جلب البرودة إلى قلبه. بعد لحظة من الصمت، قال بخفة: “هذا هو الأسلوب الأكثر تفاهة وعادة الأكثر فعالية. الأب جيد جدًا في قراءة الموقف. هو يعرف أننا يجب أن نستخدم الفأس الذهبي لتقسيم الجبل… لقد جربنا هذا من قبل.” هز رأسه وتنهد. “في النهاية، الطرف الآخر لم يقبله على الإطلاق وأعاده مباشرة. لم يقولوا أي شيء فظ. كانوا مثل كتلة من الجليد.”

لا عجب أن السيد الشاب مينغ كان حذرًا وخائفًا من أن تجد الحكومة بعض الذرائع. اتضح أنه كان خائفًا من السيد فان الصغير الأناني والعنيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كم أعطيتم؟” لم يصدق زو لي أن هناك مسؤولًا غير فاسد. حتى لو كان الطفل غير الشرعي للإمبراطور، فهو لا يزال يحتاج إلى الفضة.

ارتفع صوت مينغ لانشي تدريجيًا وهو يتكلم. شعر أن ابن عمه المسؤول هذا الذي يبدو عادة ذكيًا للغاية، كان اليوم كالأحمق. قال له بغضب: “بمجرد هذا المؤتمر القتالي؟ السيد يون الذي دعاه أبي من دونغ يي ظهر لفترة وجيزة على بحيرة الغرب فطعنه أحدهم! تم مطاردة أسياد دونغ يي وقتلهم كالكلاب الضالة… كان ذلك يون جيلان! دونغ يي! سليل سيف سيغو لم يحصل حتى على فرصة لضرب فان شيان. هل تظن أن فناني جيانغنان القتاليين يمكنهم قتله؟”

أظهر مينغ لانشي أربعة أصابع.

كان هناك القليل من الاختباء وراء المعرفة الجامدة وضغط البلاط العتيق الذي يعود عمره إلى ألف عام. على الرغم من أن هيبة الحكومة بقيت ولا أحد يجرؤ على تحديها، إلا أن تدفق الناس كان كبيرًا جدًا. كانت هناك كميات هائلة من البضائع والفضة تخرج وتدخل الأرصفة، لذا كان الناس يحملون المال في جيوبهم وكانوا أكثر ثقة في كل ما يفعلونه. وبصرف النظر عن التجار الذين كانت لديهم روابط عميقة مع الحكومة، فإن إخوة العصابات الذين كانوا يكسبون رزقهم من النهر بدأوا في تقليد علماء جينغدو وارتدوا الجلاب الخضراء. لم يعودوا عنيفين كما كانوا.

سأل زو لي بحيرة: “فقط 40,000 لانغ؟”

تقلصت حاجبي مينغ لانشي بينما خفض صوته ليسب. “40,000 لانغ؟ ألم ترى 130,000 لانغ من الفضة التي أحضرها السيد الشاب في صندوقه؟ هذه المرة جمع الأب كل رهاناته وحتى خفض أموال الجزية للعاصمة وجمع ما مجموعه 400,000 لانغ!”

تقلصت حاجبي مينغ لانشي بينما خفض صوته ليسب. “40,000 لانغ؟ ألم ترى 130,000 لانغ من الفضة التي أحضرها السيد الشاب في صندوقه؟ هذه المرة جمع الأب كل رهاناته وحتى خفض أموال الجزية للعاصمة وجمع ما مجموعه 400,000 لانغ!”

تقلصت حاجبي مينغ لانشي بينما خفض صوته ليسب. “40,000 لانغ؟ ألم ترى 130,000 لانغ من الفضة التي أحضرها السيد الشاب في صندوقه؟ هذه المرة جمع الأب كل رهاناته وحتى خفض أموال الجزية للعاصمة وجمع ما مجموعه 400,000 لانغ!”

“400,000 لانغ!” توقف قلب زو لي وارتعشت شفتاه. كان هذا مبلغًا ضخمًا، يكفي لشراء مملكة صغيرة. ألم يحرك ذلك قلب المبعوث الإمبراطوري؟

أي طريقة تملكها عائلة مينغ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ مينغ لانشي بأسنانه وقال: “و 20 بالمائة من الأسهم.”

“أنا لست خائفًا منه.” في هذه اللحظة، كان مينغ لانشي جالسًا في العربة ولم يعد قادرًا على الحفاظ على الهدوء والتركيز الذي أظهره للغرباء ومرؤوسيه. كان وجهه ثقيلًا. “إنما السيد فان الصغير ليس مثل أي مسؤول آخر في البلاط.”

لم يستطع زو لي أن يصدق أذنيه. هذه الـ 20 بالمائة من الأسهم كانت أكثر رعبًا من 400,000 لانغ. كيف يمكن للعائلة أن تتحمل استخدام مثل هذا المبلغ الكبير لرشوة فان شيان؟ عادة عندما كانوا يدفعون الجزية للأميرة الكبرى، لم يكونوا كرماء بهذا الشكل. هذا لا يمكن حتى أن يسمى كرمًا. كان قطع اللحم للحفاظ على السلام.

“أنا لست خائفًا منه.” في هذه اللحظة، كان مينغ لانشي جالسًا في العربة ولم يعد قادرًا على الحفاظ على الهدوء والتركيز الذي أظهره للغرباء ومرؤوسيه. كان وجهه ثقيلًا. “إنما السيد فان الصغير ليس مثل أي مسؤول آخر في البلاط.”

أغلق مينغ لانشي عينيه ببطء. ارتعشت جفونه وتموج تعبيره. كان على الأرجح غير سعيد جدًا. لم يجرؤ زو لي على قول المزيد. غرق العربة في الصمت.

بعد وقت طويل، فتح مينغ لانشي، الذي كان يسيطر بالفعل تدريجيًا على الكثير من ممتلكات عائلة مينغ نيابة عن والده، عينيه وقال ببطء: “قللنا جميعًا من شهية السيد فان. لا تنس، والده هو وزير الإيرادات. 400,000 لانغ تكفي تمامًا لرشوة أمير، لكنها لا تكفي لرشوته. هذا ما قلته سابقًا، هذا الأسلوب لن يعمل.”

أعطه المال، فهو لا يعتبره ذا قيمة. إن أردت تقليص سلطته في العاصمة، فهو غير قلق. إن أردت اغتياله، فهو غير خائف. إن أردت تشويه سمعته، فهو لا يهتم. سوف يستخدم السيف فقط لقطع رأسك ليخفف الغضب في قلبه.

“ماذا عن الأميرة الكبرى؟” قال زو لي ببعض الكراهية. “عائلة مينغ فعلت الكثير من أجلها. لا يمكنها فقط الوقوف والمشاهدة، أليس كذلك؟”

تغير وجه زو لي بين الأخضر والأبيض. فقط الآن بدأ يفكر في حقيقة أن فان شيان ليس مجرد مسؤول قوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر مينغ لانشي لفترة ثم قال بهدوء: “للقضاء على مسؤول عندما لا تعمل الرشوة هو إصابة. المركز يحتاج إلى تحريك الأطراف، لذا نحن بحاجة إلى العمل في جينغدو. لحساب المسؤولين المختلفين في البلاط، لسوء الحظ هذا الأسلوب أيضًا لن يعمل.”

إذا رأى فان شيان الشخص الذي كان يتحدث مع السيد الشاب مينغ، فسوف يفاجأ بالتأكيد. الشخص الذي كان يجلس مقابلًا في العربة كان مضيف المؤتمر القتالي على جانب بحيرة الغرب في هانغتشو. كان ذلك المسؤول في طريق جيانغنان.

“لماذا؟” كان زو لي مندهشًا.

ابتسم مينغ لانشي بازدراء ذاتي. “أي نوع من الأشخاص هو السيد فان؟ وراءه يقف مدير مجلس المراقبة ووزير فان. على الرغم من أن رئيس الوزراء لين قد تقاعد منذ فترة طويلة، إلا أن هيبته ما زالت باقية. طالما أن الإمبراطور لا يظهر أي تحيز، أي مسؤول يجرؤ على اتباع رغباتنا واتهامه في مذكرة؟ مراقبة الإمبراطورية الخاصة بك فعلت ذلك مرتين، لسوء الحظ الضربات التي أمر بها الإمبراطور قد بردت قلوبهم.”

نظر إليه مينغ لانشي وسخر. قال بازدراء: “أعتقد أن كونك مسؤولًا قد جعلك مشوشًا. أي وقت هذا؟ ما زلت تريد التدخل؟ أنا فقط آمل أن المبعوث الإمبراطوري لا يتدخل معنا. هذا سيكون كافيًا.”

فكر زو لي في الأمر ثم هز رأسه. “الآن ليس مثل الماضي. السيد فان بعيد في جيانغنان ولا يستطيع الدفاع عن نفسه. وهو أيضًا بعيد عن مجلس المراقبة، ورد فعله لن يكون سريعًا كما كان من قبل. حتى لو كانت علاقته بالإمبراطور غير طبيعية، حتى لو كان أميرًا شرعيًا، لا يمكنه التسبب في أي مشكلة كبيرة في جيانغنان دون استدعائه إلى جينغدو. إذا تسببنا في بعض المشاكل، ربما سيدعو الإمبراطور السيد فان للعودة.”

لا عجب أن السيد الشاب مينغ كان حذرًا وخائفًا من أن تجد الحكومة بعض الذرائع. اتضح أنه كان خائفًا من السيد فان الصغير الأناني والعنيد.

سخر مينغ لانشي من رفيقه: “هذا هو الخطأ الذي يقع فيه المسؤولون مثلك عند النظر للمشاكل، فأنتم دائمًا تنظرون للمنصب والهوية الرسمية للشخص. أنت محق، حتى لو جاء أمير شرعي إلى جيانغنان، لعائلة مينغ طرق لجعله يغادر ذليلاً. فان شيان مجرد ابن غير شرعي للإمبراطور، ويبدو أننا لا يجب أن نخاف. لكن العائلة لا تنظر للمشاكل بنفس طريقة المسؤولين. في أعيننا، السيد فان يمتلك القوة والجنود والمال وسمعة ممتازة ويضرب بلا رحمة. حتى لو كان به بعض العيوب، فقد محاها تمامًا مجلس المراقبة المسؤول عن تضخيم العيوب. من المستحيل للآخرين القبض عليه. من يستطيع ابتلاع حصاة ملساء كهذه؟ إنه أصعب بكثير من هزيمة أي أمير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانوا في برج لوشانغ بجانب بحيرة الغرب، كان زو لي محترمًا لمينغ، لكنه لم يترك له أي مجال. بدا أنه معتاد على هذا النوع من النبرة، مما أظهر مدى عمق قوة عائلة مينغ في البلاط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا فعلنا كما تريد وأثّرنا على عامة جيانغنان لإثارة المشاكل…” ابتسم مينغ لانشي ببرودة، “ألا تظن أن فان شيان سيتجرأ على استدعاء فرسان القتال السوداء مباشرة إلى سوتشو وإبادة عائلتنا فورًا؟”

ابتسم مينغ لانشي ببرودة. “السيد فان صغير جدًا ومع ذلك يمسك بهذه السلطة في يده. هل يمكن للمسؤولين الآخرين المقارنة؟ مجلس المراقبة مختلف عن مراقبة الإمبراطورية الخاصة بك. والآن لديه هوية المبعوث الإمبراطوري. هناك عوائق أقل عندما يتعامل مع الأمور. حتى الحاكم يجب أن يترك له بعض المجال. يجب أن تكون قد تلقيت الخبر. عندما وصل السيد فان الصغير إلى خزانة القصر، قطع رؤوس خمسة من الخزّانين المسببين للمشاكل؛ كان هناك حتى اثنان من أساتذة الورش بينهم! والآن حتى أنه سحب كل مسؤولي شركة النقل للأميرة الكبرى! أي مسؤول في البلاط لديه الثقة لاستخدام مثل هذه الأساليب القاسية؟”

التقط زو لي أنفاسه بارتباك وقال: “مستحيل! ألا يهتم بمكانة البلاط إطلاقًا؟ قوانين تشينغ ليست لعبة.”

سأل زو لي بحيرة: “فقط 40,000 لانغ؟”

“إنه مجنون!” صرّ مينغ لانشي بأسنانه ولعن بصوت منخفض: “مجنون يبدو مثقفًا وراقيًا. إن استطعنا تجنب إغضابه فعلنا، إلا إذا كنت متأكدًا أنك تستطيع جعله يختفي تمامًا من هذا العالم.”

أومأ مينغ لانشي برأسه. علم أنهم بالكاد يستطيعون الحفاظ على الوضع الحالي. عند سماع كلمة “غوو”، لم يستطع منع عرقلة ظهورها على جبينه. قال بصوت بارد: “أخبر رئيسك ألا يتدخل! في الماضي، عندما كان في وزارة العدل، ضرب فان شيان مما أدى إلى مطاردته إلى جيانغنان. هل يريد الانتقام؟ لا تنس، المبعوث الإمبراطوري هو الشاب الأكثر تمكناً من التحفظ على الضغينة. لا أريد أن أُجرّ إلى الأسفل بواسطة ذلك العجوز غوو تشنغ!”

سكت زو لي فجأة. بعد لحظة همس: “المؤتمر القتالي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجلاب الطويلة كانت بالفعل مريحة لمسح العرق. هؤلاء الإخوة في العصابات لم يكونوا في النهاية علماء جينغدو الحقيقيين. ومع ذلك، كان هناك بعض الأذكياء بينهم الذين خمنوا بشكل غامض أن الأمر كان له علاقة بافتتاح الربيع لخزانة القصر. ألم تسمع؟ عائلة تسوي، التي كانت تُذكر مع عائلة مينغ كأثرياء العائلتين، قد تم القضاء عليها بالكامل من قبل البلاط خلال السنة الجديدة! تقول الشائعات أن هذا الأمر كان تحت سيطرة مفوض مجلس المراقبة الشاب، وهذا المفوض كان الآن المبعوث الإمبراطوري في جيانغنان!

كانت هذه طريقة سرية تتحكم بها عائلة مينغ في فنون القتال بجيانغنان، لكنهم كانوا يرتدون عباءة البلاط، لذا لم تتحكم العائلة بالعديد من أسياد الفنون القتالية في الساحة. لكنهم كانوا يتحكمون في بعض الهاربين عبر زو لي. عند إدراكه أن العائلة لا تملك طريقة لضرب المبعوث الإمبراطوري الحصاة، برقت كراهية في قلبه واقترح هذا الحل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر مينغ لانشي لزو لي كما لو كان أحمق: “ألم تعلم أن السيد فان نفسه بالفعل سيد من المستوى التاسع؟ ألم تعلم أن الإمبراطور خصص له مجموعة نخبة من حراس النمر؟ ألم تعلم أن سياف المكتب السادس المسؤول عن الاغتيالات في مجلس المراقبة لا يغادر جانبه أبدًا؟ ألم تعلم أن هايتانغ من تشي الشمالية عاشت معه في هانغتشو لبعض الوقت؟”

“لماذا؟” كان زو لي مندهشًا.

ارتفع صوت مينغ لانشي تدريجيًا وهو يتكلم. شعر أن ابن عمه المسؤول هذا الذي يبدو عادة ذكيًا للغاية، كان اليوم كالأحمق. قال له بغضب: “بمجرد هذا المؤتمر القتالي؟ السيد يون الذي دعاه أبي من دونغ يي ظهر لفترة وجيزة على بحيرة الغرب فطعنه أحدهم! تم مطاردة أسياد دونغ يي وقتلهم كالكلاب الضالة… كان ذلك يون جيلان! دونغ يي! سليل سيف سيغو لم يحصل حتى على فرصة لضرب فان شيان. هل تظن أن فناني جيانغنان القتاليين يمكنهم قتله؟”

تغير وجه زو لي بين الأخضر والأبيض. فقط الآن بدأ يفكر في حقيقة أن فان شيان ليس مجرد مسؤول قوي.

ابتسم مينغ لانشي ببرودة. “السيد فان صغير جدًا ومع ذلك يمسك بهذه السلطة في يده. هل يمكن للمسؤولين الآخرين المقارنة؟ مجلس المراقبة مختلف عن مراقبة الإمبراطورية الخاصة بك. والآن لديه هوية المبعوث الإمبراطوري. هناك عوائق أقل عندما يتعامل مع الأمور. حتى الحاكم يجب أن يترك له بعض المجال. يجب أن تكون قد تلقيت الخبر. عندما وصل السيد فان الصغير إلى خزانة القصر، قطع رؤوس خمسة من الخزّانين المسببين للمشاكل؛ كان هناك حتى اثنان من أساتذة الورش بينهم! والآن حتى أنه سحب كل مسؤولي شركة النقل للأميرة الكبرى! أي مسؤول في البلاط لديه الثقة لاستخدام مثل هذه الأساليب القاسية؟”

في عالم اليوم، كان فان شيان من بين الأكثر ثراءً. وأولئك الذين يمتلكون أموالاً أكثر منه بالتأكيد لا يملكون سلطته. ومن يملكون سلطة أكبر منه لا يملكون مهاراته القتالية. ومن هم أفضل منه في الفنون القتالية ليسوا بوقاحته. ومن هم أكثر وقاحة منه لا يملكون دعمه القوي. ومن يملكون دعمًا أقوى لم يولدوا بعد.

سخر مينغ لانشي من رفيقه: “هذا هو الخطأ الذي يقع فيه المسؤولون مثلك عند النظر للمشاكل، فأنتم دائمًا تنظرون للمنصب والهوية الرسمية للشخص. أنت محق، حتى لو جاء أمير شرعي إلى جيانغنان، لعائلة مينغ طرق لجعله يغادر ذليلاً. فان شيان مجرد ابن غير شرعي للإمبراطور، ويبدو أننا لا يجب أن نخاف. لكن العائلة لا تنظر للمشاكل بنفس طريقة المسؤولين. في أعيننا، السيد فان يمتلك القوة والجنود والمال وسمعة ممتازة ويضرب بلا رحمة. حتى لو كان به بعض العيوب، فقد محاها تمامًا مجلس المراقبة المسؤول عن تضخيم العيوب. من المستحيل للآخرين القبض عليه. من يستطيع ابتلاع حصاة ملساء كهذه؟ إنه أصعب بكثير من هزيمة أي أمير.”

أعطه المال، فهو لا يعتبره ذا قيمة. إن أردت تقليص سلطته في العاصمة، فهو غير قلق. إن أردت اغتياله، فهو غير خائف. إن أردت تشويه سمعته، فهو لا يهتم. سوف يستخدم السيف فقط لقطع رأسك ليخفف الغضب في قلبه.

نظر إليه مينغ لانشي وسخر. قال بازدراء: “أعتقد أن كونك مسؤولًا قد جعلك مشوشًا. أي وقت هذا؟ ما زلت تريد التدخل؟ أنا فقط آمل أن المبعوث الإمبراطوري لا يتدخل معنا. هذا سيكون كافيًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استغرق الكراهية عقودًا لتشكيل هذا الوجود الشاذ. كان أميرًا خفيًا، لكنه امتلك مجلس المراقبة ووزارة الإيرادات التي لن يحصل عليها أمير أبدًا. حتى الأميرة الكبرى التي كانت تؤثر على الوضع في البلاط من الظل لأكثر من عقد، لم تجد طريقة لضربه.

القطعة الكبيرة من الأرض المصبّية لأرصفة سوتشو كانت ملكًا لعائلة مينغ. كان رجال يرتدون الجلاب الطويلة يستمعون بهدوء إلى محاضرة سيد شاب. كان من الواضح أن هؤلاء الرجال يمارسون الفنون القتالية، لكنهم لم يظهروا أي أثر للغرور أمام هذا السيد الشاب الذي بدا لطيفًا وصادقًا، لأنه كان ابن السيد القديم، مينغ لانشي. كان الناس على الأرصفة يعتمدون على عائلة مينغ للبقاء على قيد الحياة وكانوا مثل الخدم العائليين.

أي طريقة تملكها عائلة مينغ؟

ظهرت سوتشو بمشهد مزدهر. الألوان الخضراء الناعمة المنتشرة في كل مكان لم تكن مختلفة كثيرًا عن أي مكان آخر في مملكة تشينغ. ومع ذلك، فإن الأكشاك الكثيرة، والأرصفة المزدحمة، والحشود التي لا تنتهي، والمجمعات الحكومية الكبيرة في الجنوب، وقصور الأثرياء، وتجار الملح المهيبين في الغرب، وعاهرات الحانات واللاعبين المتهورين في الشرق، وإخوة العصابات الشجعان والمخادعين في الشرق، كلها نسجت معًا نكهة مختلفة عن أي مكان آخر في العالم. لقد كانت مزيجًا من الخطر، والإثارة، والثروة، والرغبة.

حاول زو Lei تهدئة مينغ لانشي قائلاً: “السيد غوو موجود في سوتشو حاليًا. لنرى ما يفكر فيه. الأميرة الكبرى ستبذل قصارى جهدها في جينغدو. ما قلته سابقًا منطقي، لكن إن كان فان شيان متغطرسًا لهذا الحد، أخشى أن ولي العهد والأمير الثاني سيشعران بعدم الارتياح. حتى لو لم نستدعيه إلى جينغدو، إن تحدث الناس في القصر، فسيكبح جماح تهديده بعض الشيء.”

سأل زو لي بحيرة: “فقط 40,000 لانغ؟”

أومأ مينغ لانشي برأسه. علم أنهم بالكاد يستطيعون الحفاظ على الوضع الحالي. عند سماع كلمة “غوو”، لم يستطع منع عرقلة ظهورها على جبينه. قال بصوت بارد: “أخبر رئيسك ألا يتدخل! في الماضي، عندما كان في وزارة العدل، ضرب فان شيان مما أدى إلى مطاردته إلى جيانغنان. هل يريد الانتقام؟ لا تنس، المبعوث الإمبراطوري هو الشاب الأكثر تمكناً من التحفظ على الضغينة. لا أريد أن أُجرّ إلى الأسفل بواسطة ذلك العجوز غوو تشنغ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فعلنا كما تريد وأثّرنا على عامة جيانغنان لإثارة المشاكل…” ابتسم مينغ لانشي ببرودة، “ألا تظن أن فان شيان سيتجرأ على استدعاء فرسان القتال السوداء مباشرة إلى سوتشو وإبادة عائلتنا فورًا؟”

أي طريقة تملكها عائلة مينغ؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط