You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

متعة الحياة 351

الفصل 351: صاحب المتجر القديم

“هاه؟” اعتقد هو جينلين أنه من المؤكد أن يموت. بعد الوفيات البائسة لزملائه السادة، لم يكن لديه خيط من الأمل. عند سماع هذه الكلمات فجأة، كان شديد الصدمة لدرجة أنه لا يعرف ماذا يقول.

ركع السيد على الأرض. احمر وجهه ثم ابيض. عند سماع كلمة “عائلة يه”، تذكر الهوية الحقيقية للشخص أمامه. خيط من الذاكرة مخفي لسنوات عديدة ارتفع تدريجياً. شعر بالخجل والغضب والخوف. كانت مشاعر الخجل أسهل في الفهم. بعد كل شيء، في ذلك الوقت لم يكن أكثر من متسول بلا مأوى في الشوارع. أن يكون حيث هو اليوم، كان كل ذلك بسبب عائلة يه وما علمته سيدة عائلة يه لأشخاص مثله.

“نعم، سيدي.”

أما الغضب والخوف، فقد جاءا من ردود أفعاله الطبيعية – نوع من الخجل والغضب بعد أن جرده الآخرون تمامًا. تذكر أن المبعوث الإمبراطوري كان من نسل عائلة يه، وخشي أن يعرف الطرف الآخر بالفعل كل شيء في دماغه. إذا كان الأمر كذلك، كيف سيستخدمهم لتهديده؟ كان فان شيان قد قطع بالفعل رأس السيد شياو. هل اعتقد نفسه أفضل من ذلك؟

ارتفع حاجب فان شيان وقال: “اسأل.”

“لقد عاملتك المحكمة جيدًا”، نظر إليه فان شيان وقال كل كلمة بوضوح، “وليس أنت فقط أيها السادة الثلاثة. كان الراتب الرسمي لأمناء الخزانة العاديين يتجاوز أحيانًا ذلك الخاص بمسؤول من المستوى الثالث في جينغدو. ماذا تريد أكثر؟”

كان المسؤولون وأمناء الخزانة والعمال في حيرة. من هم هؤلاء الرجال العجوز الذين بدوا وكأنهم نسيم يمكن أن يطير بهم؟ كيف يمكن أن يكون لديهم الحق في الجلوس على قدم المساواة مع المبعوث الإمبراطوري؟ على الرغم من أن النائب ما جيه لم يقل أي شيء، إلا أنه كان يتذمر في قلبه. حتى أنا أقف خلف المبعوث الإمبراطوري. هؤلاء العامة جرئون جدًا.

برقت برودة في عينيه. “ربما تعتقد أن خزانة القصر تعتمد كليًا على رؤوسكم، وأن 20 مليون ليانغ من الفضة السنوية قد أعمتكم وجعلتكم تشعرون بعدم الرضا؟ أنكم يجب أن تحاربوا من أجل المزيد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم الثاني عشر، أنا جوانغزي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه الكلمات ضربت صميم الأمر لأمناء الخزانة. كان الإنتاج السنوي لخزانة القصر وفيرًا للغاية. عند بيعه إلى دول أخرى، جلبت لمملكة تشينغ أرباحًا هائلة. على الرغم من أن فوائد أمناء الخزانة كانت عالية، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بعدم الرضا في قلوبهم عند مقارنتها بهذا المبلغ الضخم من الفضة. لقد شعروا أنه بما أنهم كسبوا الفضة للمحكمة، فيجب منحهم المزيد منها. هذا هو السبب في وجود الفساد، وإساءة استخدام القانون، واستغلال عامة الناس.

أطلق يه السابع أنفاسه وقال من الجانب: “تلميذ الثالث عشر الرئيسي. كنت الأقرب إلى الثاني عشر في ذلك الوقت، لذلك هو يسألك.”

عند سماع المبعوث الإمبراطوري يقول هذا، على الرغم من أن أمناء الخزانة لم يجرؤوا على الرد، إلا أن عيونهم أظهرت إحساسًا بالموافقة.

“تحياتي، صاحب المتجر. كنت مساعد متجر يقوم بأعمال غريبة في فرع تشوتشو.”

ضحك فان شيان ببرودة ومزق بلا رحمة جلدهم المطلي. سخر منهم بخفة، “لكن السؤال هو… الأشياء التي تعتمدون عليها، هل هي حقًا أشياء من رؤوسكم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه يه السابع ثقيلًا. حدق في وجه السيد وقال بصوت خشن مليء بالاستياء المرير: “لقد تعلم مني لبضعة أيام.”

كان هناك صمت مطلق في الورشة. الجميع، بما في ذلك المسؤولون، اعترفوا بهذه الحقيقة، حتى قال فان شيان: “لا تنسوا، قبل ظهور عائلة يه، ماذا كنتم تعرفون؟ هل المهارات التي تحملونها في أذهانكم سقطت من السماء؟ هل تم تعليمكم إياها في معبد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت 20 عامًا منذ أن رآهم. هو الذي كان ذات يوم مساعدًا صغيرًا لعائلة يه، كان عليه أيضًا قضاء وقت طويل قبل أن يتذكر من هو بالضبط الجالس أمامه – أصحاب المتاجر القدامى لعائلة يه.

لعن فان شيان، “تذكروه جيدًا! هذا ما علمته لكم عائلة يه! لولا سيدة عائلة يه في ذلك الوقت، لكنتم جميعًا قمامة عديمة الفائدة واستمريتم في الحفر في الوحل والتسول! لماذا بنت عائلة يه هذه الورش الكبيرة؟ أعتقد أنكم جميعًا قد نسيت! تريدون استخدام الأشياء التي علمتكم إياها عائلة يه لتهديدي مباشرة في وجهي؟ هل تريدون وجهكم؟ هل تعرفون الخجل؟”

بعد التفكير في هذه النقطة، كان وجه السيد مليئًا باليأس، ومع ذلك، كان هناك خيط واحد من الأمل لا يزال موجودًا في أعماق قلبه. فتح فمه، كافح وزحف يائسًا في اتجاه فان شيان. قال باكيًا: “سيدي، من فضلك اطلب الرحمة لتلميذك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المسؤولون خلفه التقوا بأعينهم. على الرغم من أن المحكمة قد توقفت منذ فترة طويلة عن ملاحقة موضوع عائلة يه، وأصبح ماضي السيد فان الأصغر معروفًا أيضًا تدريجيًا للجميع تحت السماء، إلا أن هذا النوع من الحديث العلني عن عائلة يه بدا وكأنه يكسر المحظور.

أدار عينيه إلى الجانب ونظر إلى جسد السيد شياو بجانب فتحة الفرن وشعر ببئر باقية. لحسن الحظ، كان شياو جينغ قد أخرج رأسه أولاً. كما شعر ببعض التعاطف مع الوغد، مفكرًا، أولئك الذين لم يكونوا على اتصال بعائلة يه ماتوا بالتأكيد بصرامة تحت يد المبعوث الإمبراطوري.

لم يستطع فان شيان حاليًا الاهتمام بهذا كثيرًا. من ناحية، كان غاضبًا. من ناحية أخرى، أراد استخدام هذه الفرصة لتصحيح اسمه. في هذا العالم، بغض النظر عن الأمر، يجب أن يتم ذلك بالطريقة الصحيحة والمناسبة – ما يسمى بفعل الأشياء للأسباب الصحيحة. اليوم، عندما لعن فان شيان ووبخ أمناء الخزانة وقطع رأس شخص، لم يتحدث عن الفوائد. تحدث أولاً على مستوى الأخلاق. بذلك، كان قد أخذ بالفعل العلم. استخدام مهارات عائلة يه لتهديد نسل عائلة يه… أليس هذا عضة اليد التي تطعمك وإظهار الجحود؟

وضع فان شيان وجهًا قاسًا وقال ببرودة: “يمكنكم لم الشمل في لحظة.” على الرغم من أن تعبيره لم يكن سعيدًا، إلا أن قلبه شعر بأمان أكبر. مع وجود 13 خائنًا كنواب للسادة، وما زالت هيبة أصحاب المتاجر القدامى باقية، يجب أن تتابع خططه لتغيير خزانة القصر بسلاسة إلى حد ما.

سيد ورشة العمل الثانية سقط أخيرًا وبكى، “سيدي، أعلم أنني كنت مخطئًا. من فضلك أعطني فرصة. دعني أستخدم المهارات التي تعلمتها من قبل للعمل من أجل المحكمة.”

ركع السيد على الأرض. احمر وجهه ثم ابيض. عند سماع كلمة “عائلة يه”، تذكر الهوية الحقيقية للشخص أمامه. خيط من الذاكرة مخفي لسنوات عديدة ارتفع تدريجياً. شعر بالخجل والغضب والخوف. كانت مشاعر الخجل أسهل في الفهم. بعد كل شيء، في ذلك الوقت لم يكن أكثر من متسول بلا مأوى في الشوارع. أن يكون حيث هو اليوم، كان كل ذلك بسبب عائلة يه وما علمته سيدة عائلة يه لأشخاص مثله.

على الرغم من أن السيد كان يبكي ويشكو بمرارة، إلا أن فان شيان ذو العين الحادة لم يجد أي آثار للدموع على وجهه. على العكس، كانت شفتيه مضغوطتين بإحكام. لم يستطع المساعدة في الضحك ببرودة. لقد عرف أن الطرف الآخر لا يزال يعتقد أنه لن يستمر في قتل الناس وأن الأشياء في رأسه لا تزال مفيدة.

ركع السيد على الأرض. احمر وجهه ثم ابيض. عند سماع كلمة “عائلة يه”، تذكر الهوية الحقيقية للشخص أمامه. خيط من الذاكرة مخفي لسنوات عديدة ارتفع تدريجياً. شعر بالخجل والغضب والخوف. كانت مشاعر الخجل أسهل في الفهم. بعد كل شيء، في ذلك الوقت لم يكن أكثر من متسول بلا مأوى في الشوارع. أن يكون حيث هو اليوم، كان كل ذلك بسبب عائلة يه وما علمته سيدة عائلة يه لأشخاص مثله.

صفق فان شيان بخفة. عندما تلاشى صوت تصفيقه، تم إحضار أربعة مسنين، كل منهم نصف قرن من العمر، إلى الورشة من قبل مسؤولي مجلس المراقبة. هؤلاء المسنون لم يكونوا متفرجين، كانوا أصحاب متجر تشينغيو هال الذين جاءوا عبر السهول الوسطى ودانتشو.

كان هناك صمت مطلق في الورشة. الجميع، بما في ذلك المسؤولون، اعترفوا بهذه الحقيقة، حتى قال فان شيان: “لا تنسوا، قبل ظهور عائلة يه، ماذا كنتم تعرفون؟ هل المهارات التي تحملونها في أذهانكم سقطت من السماء؟ هل تم تعليمكم إياها في معبد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج مسؤولو مجلس المراقبة أربعة كراسي. نهض فان شيان. كان وجهه بلا تعبير، لكنه دعا عمدًا أصحاب المتاجر الأربعة للجلوس باحترام كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكلمات ضربت صميم الأمر لأمناء الخزانة. كان الإنتاج السنوي لخزانة القصر وفيرًا للغاية. عند بيعه إلى دول أخرى، جلبت لمملكة تشينغ أرباحًا هائلة. على الرغم من أن فوائد أمناء الخزانة كانت عالية، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بعدم الرضا في قلوبهم عند مقارنتها بهذا المبلغ الضخم من الفضة. لقد شعروا أنه بما أنهم كسبوا الفضة للمحكمة، فيجب منحهم المزيد منها. هذا هو السبب في وجود الفساد، وإساءة استخدام القانون، واستغلال عامة الناس.

كان المسؤولون وأمناء الخزانة والعمال في حيرة. من هم هؤلاء الرجال العجوز الذين بدوا وكأنهم نسيم يمكن أن يطير بهم؟ كيف يمكن أن يكون لديهم الحق في الجلوس على قدم المساواة مع المبعوث الإمبراطوري؟ على الرغم من أن النائب ما جيه لم يقل أي شيء، إلا أنه كان يتذمر في قلبه. حتى أنا أقف خلف المبعوث الإمبراطوري. هؤلاء العامة جرئون جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج مسؤولو مجلس المراقبة أربعة كراسي. نهض فان شيان. كان وجهه بلا تعبير، لكنه دعا عمدًا أصحاب المتاجر الأربعة للجلوس باحترام كبير.

جري إصبع فان شيان على ردائه وغمس في بعض مياه الأمطار الباردة مثل الجليد. نشره بين حاجبيه ودلكه برفق. سأل: “هل تعرفون من هؤلاء الأربعة؟”

قال فان شيان، دون أي تعبير: “أولئك الذين هم مذنبون سيتم قطع رؤوسهم، أولئك الذين جرائمهم صغيرة سيتم غفرانهم. أنا لست هنا لحل الخلافات القديمة.”

كانت عائلة يه قد سقطت بالفعل منذ ما يقرب من 20 عامًا، ولم يكن عمال ورش خزانة القصر هم نفس المجموعة لفترة طويلة. حتى أمناء الخزانة لم يقابلوا أبدًا أصحاب المتاجر الـ 23 الرفيعي المستوى، لذلك لم يتمكنوا من التعرف على هؤلاء الأربعة. حتى لو كان هناك أشخاص من قبل، كانت المسافة بعيدة جدًا ولم يتمكنوا من الرؤية بوضوح.

اندهش الجميع. حتى فان شيان كان متفاجئًا بعض الشيء. بالطبع كان يعرف أن هذا الشخص لم يكن يتوسل الرحمة منه. باتباع نظرة السيد، وجد أنه كان ينظر بالفعل إلى يه السابع. لم يستطع المساعدة في إمالة رأسه وسؤاله بفضول: “يه السابع، هل كان هذا تلميذك من قبل؟”

كان سيد ورشة العمل الثانية الذي كان راكعًا على الأرض هو الذي رفع نظره، المليء بالتردد، ومسحه ببطء على وجوه الأشخاص الأربعة. ثم خفض رأسه وفكر لبعض الوقت. فجأة بدا وكأنه تذكر شيئًا. كان خائفًا جدًا حتى أن ساقيه أصبحتا رخوتين؛ في الأصل في وضع الركوع، سقط على الفور على مؤخرته في الوحل.

لم يكن صامتًا لفترة طويلة. ضحك السيد الثالث، الذي كانت يداه مقيدتين خلف ظهره، بسخرية من نفسه. كان وجهه شاحبًا كالموت مع اليأس، وسار بوعي شديد ليقف أمام فان شيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرت 20 عامًا منذ أن رآهم. هو الذي كان ذات يوم مساعدًا صغيرًا لعائلة يه، كان عليه أيضًا قضاء وقت طويل قبل أن يتذكر من هو بالضبط الجالس أمامه – أصحاب المتاجر القدامى لعائلة يه.

سيد ورشة العمل الثانية سقط أخيرًا وبكى، “سيدي، أعلم أنني كنت مخطئًا. من فضلك أعطني فرصة. دعني أستخدم المهارات التي تعلمتها من قبل للعمل من أجل المحكمة.”

بدأ جسد السيد الثاني في الاهتزاز. فقط الآن عرف لماذا كان فان شيان واثقًا جدًا وغير خائف، ولماذا أجبر نفسه وهؤلاء أمناء الخزانة على التمرد، ولماذا لم يهتم على الإطلاق بالأشياء التي كانت في رأسه. لقد أحضر معه أصحاب المتاجر القدامى الذين كانوا رهن الإقامة الجبرية في جينغدو إلى خزانة القصر.

برقت برودة في عينيه. “ربما تعتقد أن خزانة القصر تعتمد كليًا على رؤوسكم، وأن 20 مليون ليانغ من الفضة السنوية قد أعمتكم وجعلتكم تشعرون بعدم الرضا؟ أنكم يجب أن تحاربوا من أجل المزيد؟”

من كان أصحاب المتاجر القدامى؟ كانوا الطلاب الأوائل لسيدة عائلة يه. كانوا أيضًا أسياد جميع السادة والمساعدين اللاحقين لعائلة يه؛ كانوا الأساتذة الكبار لهؤلاء أمناء خزانة القصر. مع هؤلاء الرجال العجوز بجانبه، لم يهتم المبعوث الإمبراطوري بمشكلة فنون الموت أو الحاجة إلى القلق بشأن جودة الإنتاج في خزانة القصر. لنكون صادقين، في ذلك الوقت، تم بناء خزانة القصر في الأصل من قبل هؤلاء أصحاب المتاجر القدامى بمفردهم. كيف يمكنهم ألا يعرفوا كيفية إدارتها؟

قال فان شيان، دون أي تعبير: “أولئك الذين هم مذنبون سيتم قطع رؤوسهم، أولئك الذين جرائمهم صغيرة سيتم غفرانهم. أنا لست هنا لحل الخلافات القديمة.”

بعد التفكير في هذه النقطة، كان وجه السيد مليئًا باليأس، ومع ذلك، كان هناك خيط واحد من الأمل لا يزال موجودًا في أعماق قلبه. فتح فمه، كافح وزحف يائسًا في اتجاه فان شيان. قال باكيًا: “سيدي، من فضلك اطلب الرحمة لتلميذك!”

أولئك من عائلة يه بين أمناء الخزانة أكدوا هوية الأشخاص الأربعة. خائفين ومتفاجئين، تقدم بعض الأشخاص الذين لا يزال لديهم ذكريات قديمة. بمفاجأة وفرح وخوف، ركعوا أمام أصحاب المتاجر الأربعة القدامى.

اندهش الجميع. حتى فان شيان كان متفاجئًا بعض الشيء. بالطبع كان يعرف أن هذا الشخص لم يكن يتوسل الرحمة منه. باتباع نظرة السيد، وجد أنه كان ينظر بالفعل إلى يه السابع. لم يستطع المساعدة في إمالة رأسه وسؤاله بفضول: “يه السابع، هل كان هذا تلميذك من قبل؟”

أدار عينيه إلى الجانب ونظر إلى جسد السيد شياو بجانب فتحة الفرن وشعر ببئر باقية. لحسن الحظ، كان شياو جينغ قد أخرج رأسه أولاً. كما شعر ببعض التعاطف مع الوغد، مفكرًا، أولئك الذين لم يكونوا على اتصال بعائلة يه ماتوا بالتأكيد بصرامة تحت يد المبعوث الإمبراطوري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وجه يه السابع ثقيلًا. حدق في وجه السيد وقال بصوت خشن مليء بالاستياء المرير: “لقد تعلم مني لبضعة أيام.”

شاهدوا مسؤولي مجلس المراقبة يسحبون السيد المرتخي خارج الورشة ورأوا خطًا من الماء على الأرض. بغض النظر عن المسؤولين أو العامة، أصحاب المتاجر أو أمناء الخزانة، أصبح الجميع في الورشة صامتين كالموت. نقلوا جميعًا أنظارهم إلى المبعوث الإمبراطوري الجالس في المنتصف.

ابتسم فان شيان قليلاً. لقد فهم كيف شعر يه السابع. بعد انهيار عائلة يه، تم القبض على أصحاب المتاجر الـ 23 القدامى من أماكن مختلفة من قبل المحكمة ووضعوا تحت الإقامة الجبرية في جينغدو. أما تلاميذهم، فقد مات بعضهم عندما قاوموا وكافح بعضهم عند باب الموت. كانت هذه كلها خيارات اتخذوها بأنفسهم عندما واجهوا كارثة وشيكة. لم يلومهم أحد. ومع ذلك، بالنسبة لأشخاص مثل السيد الثاني الذي تسلق إلى منصب عالٍ، يجب أن يكون سلوكه في ذلك الوقت بغيضًا بشكل خاص.

“لقد عاملتك المحكمة جيدًا”، نظر إليه فان شيان وقال كل كلمة بوضوح، “وليس أنت فقط أيها السادة الثلاثة. كان الراتب الرسمي لأمناء الخزانة العاديين يتجاوز أحيانًا ذلك الخاص بمسؤول من المستوى الثالث في جينغدو. ماذا تريد أكثر؟”

عند سماع السيد الثاني ينطق بكلمة “سيدي”، بدا أن سيد الورشة الثالثة الذي كان صامتًا طوال الوقت قد صعقه البرق. تجمد تمامًا. حدق في الرجال الأربعة العجوز الجالسين بجانب المبعوث الإمبراطوري، غير قادر تمامًا على تصديق أذنيه.

رفع السيد الثاني رأسه ونظر حوله بحيرة في عينيه. لم يفهم على الفور من الذي يريدون قطع رأسه. ألا يجب أن تنتهي الأمور هكذا؟

أولئك من عائلة يه بين أمناء الخزانة أكدوا هوية الأشخاص الأربعة. خائفين ومتفاجئين، تقدم بعض الأشخاص الذين لا يزال لديهم ذكريات قديمة. بمفاجأة وفرح وخوف، ركعوا أمام أصحاب المتاجر الأربعة القدامى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

“السيد الرابع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما سحبه مسؤولو مجلس المراقبة، أدرك بعد ذلك أن المبعوث الإمبراطوري كان لا يزال سيقتله. كان يريد فتح فمه للبكاء على مظلمة لكنه وجد كتلة من الوحل تسد فمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“العم الثاني عشر، أنا جوانغزي.”

على الرغم من أن معظم أمناء الخزانة لم يكن لديهم اتصال بأصحاب المتاجر الأربعة، إلا أن لم شمل الأسرة كان جيدًا بالفعل.

“تحياتي، صاحب المتجر. كنت مساعد متجر يقوم بأعمال غريبة في فرع تشوتشو.”

عند سماع السيد الثاني ينطق بكلمة “سيدي”، بدا أن سيد الورشة الثالثة الذي كان صامتًا طوال الوقت قد صعقه البرق. تجمد تمامًا. حدق في الرجال الأربعة العجوز الجالسين بجانب المبعوث الإمبراطوري، غير قادر تمامًا على تصديق أذنيه.

على الرغم من أن معظم أمناء الخزانة لم يكن لديهم اتصال بأصحاب المتاجر الأربعة، إلا أن لم شمل الأسرة كان جيدًا بالفعل.

“تحياتي، صاحب المتجر. كنت مساعد متجر يقوم بأعمال غريبة في فرع تشوتشو.”

وضع فان شيان وجهًا قاسًا وقال ببرودة: “يمكنكم لم الشمل في لحظة.” على الرغم من أن تعبيره لم يكن سعيدًا، إلا أن قلبه شعر بأمان أكبر. مع وجود 13 خائنًا كنواب للسادة، وما زالت هيبة أصحاب المتاجر القدامى باقية، يجب أن تتابع خططه لتغيير خزانة القصر بسلاسة إلى حد ما.

أدار عينيه إلى الجانب ونظر إلى جسد السيد شياو بجانب فتحة الفرن وشعر ببئر باقية. لحسن الحظ، كان شياو جينغ قد أخرج رأسه أولاً. كما شعر ببعض التعاطف مع الوغد، مفكرًا، أولئك الذين لم يكونوا على اتصال بعائلة يه ماتوا بالتأكيد بصرامة تحت يد المبعوث الإمبراطوري.

رؤية بعضهم البعض مرة أخرى بعد 20 عامًا، أصبح الجو في الورشة عاطفيًا. هذا النوع من المشاعر خفف تمامًا التوتر السابق. كان فقط المسؤولون الذين شعروا بعدم الارتياح، وبعض شخصيات شينيانغ يضحكون بهدوء ببرودة. إذا انتقلت أخبار المشهد أمامهم إلى جينغدو، فربما يكون للإمبراطور اعتراضات ضد فان شيان.

انفجرت الورشة في ضجة ثم غرقت فجأة في صمت موتي مرة أخرى. عرف الجميع أن سيد ورشة العمل الثانية قد مات للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركع السيد الثاني ورأسه على الأرض وشعر براحة طفيفة في قلبه. بالنظر إلى كيفية سير الأمور، على الأكثر سيعاني بعض العقوبات. في وقت قصير سيبذل قصارى جهده للاعتراف بأخطائه. من أجل عائلة يه القديمة، ربما لن يزعجه المبعوث الإمبراطوري أكثر.

“أنت؟” رمش يه الثاني عشر عينيه العكرتين قليلاً ونظر إلى هذا السيد بتشكك.

أدار عينيه إلى الجانب ونظر إلى جسد السيد شياو بجانب فتحة الفرن وشعر ببئر باقية. لحسن الحظ، كان شياو جينغ قد أخرج رأسه أولاً. كما شعر ببعض التعاطف مع الوغد، مفكرًا، أولئك الذين لم يكونوا على اتصال بعائلة يه ماتوا بالتأكيد بصرامة تحت يد المبعوث الإمبراطوري.

كانت عائلة يه قد سقطت بالفعل منذ ما يقرب من 20 عامًا، ولم يكن عمال ورش خزانة القصر هم نفس المجموعة لفترة طويلة. حتى أمناء الخزانة لم يقابلوا أبدًا أصحاب المتاجر الـ 23 الرفيعي المستوى، لذلك لم يتمكنوا من التعرف على هؤلاء الأربعة. حتى لو كان هناك أشخاص من قبل، كانت المسافة بعيدة جدًا ولم يتمكنوا من الرؤية بوضوح.

خارج توقعات الجميع، بعد أن أعاد فان شيان أمناء الخزانة، ظهرت ابتسامة ضحلة على وجهه وقال: “اسحبوا هذا الرجل بعيدًا وقطعوا رأسه.”

كان سيد ورشة العمل الثانية الذي كان راكعًا على الأرض هو الذي رفع نظره، المليء بالتردد، ومسحه ببطء على وجوه الأشخاص الأربعة. ثم خفض رأسه وفكر لبعض الوقت. فجأة بدا وكأنه تذكر شيئًا. كان خائفًا جدًا حتى أن ساقيه أصبحتا رخوتين؛ في الأصل في وضع الركوع، سقط على الفور على مؤخرته في الوحل.

“نعم، سيدي.”

كان هناك صمت مطلق في الورشة. الجميع، بما في ذلك المسؤولون، اعترفوا بهذه الحقيقة، حتى قال فان شيان: “لا تنسوا، قبل ظهور عائلة يه، ماذا كنتم تعرفون؟ هل المهارات التي تحملونها في أذهانكم سقطت من السماء؟ هل تم تعليمكم إياها في معبد؟”

رفع السيد الثاني رأسه ونظر حوله بحيرة في عينيه. لم يفهم على الفور من الذي يريدون قطع رأسه. ألا يجب أن تنتهي الأمور هكذا؟

شاهدوا مسؤولي مجلس المراقبة يسحبون السيد المرتخي خارج الورشة ورأوا خطًا من الماء على الأرض. بغض النظر عن المسؤولين أو العامة، أصحاب المتاجر أو أمناء الخزانة، أصبح الجميع في الورشة صامتين كالموت. نقلوا جميعًا أنظارهم إلى المبعوث الإمبراطوري الجالس في المنتصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط عندما سحبه مسؤولو مجلس المراقبة، أدرك بعد ذلك أن المبعوث الإمبراطوري كان لا يزال سيقتله. كان يريد فتح فمه للبكاء على مظلمة لكنه وجد كتلة من الوحل تسد فمه.

كان هناك صمت مطلق في الورشة. الجميع، بما في ذلك المسؤولون، اعترفوا بهذه الحقيقة، حتى قال فان شيان: “لا تنسوا، قبل ظهور عائلة يه، ماذا كنتم تعرفون؟ هل المهارات التي تحملونها في أذهانكم سقطت من السماء؟ هل تم تعليمكم إياها في معبد؟”

شاهدوا مسؤولي مجلس المراقبة يسحبون السيد المرتخي خارج الورشة ورأوا خطًا من الماء على الأرض. بغض النظر عن المسؤولين أو العامة، أصحاب المتاجر أو أمناء الخزانة، أصبح الجميع في الورشة صامتين كالموت. نقلوا جميعًا أنظارهم إلى المبعوث الإمبراطوري الجالس في المنتصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت 20 عامًا منذ أن رآهم. هو الذي كان ذات يوم مساعدًا صغيرًا لعائلة يه، كان عليه أيضًا قضاء وقت طويل قبل أن يتذكر من هو بالضبط الجالس أمامه – أصحاب المتاجر القدامى لعائلة يه.

كان رأس فان شيان منخفضًا قليلاً. كان كما لو أنه لا يستطيع الشعور بالعديد من النظرات.

“هاه؟” اعتقد هو جينلين أنه من المؤكد أن يموت. بعد الوفيات البائسة لزملائه السادة، لم يكن لديه خيط من الأمل. عند سماع هذه الكلمات فجأة، كان شديد الصدمة لدرجة أنه لا يعرف ماذا يقول.

من خارج الورشة جاء صوت مكتوم لأداة معدنية تقطع في رقبة لحمية، وكذلك أنين مكتوم.

من خارج الورشة جاء صوت مكتوم لأداة معدنية تقطع في رقبة لحمية، وكذلك أنين مكتوم.

انفجرت الورشة في ضجة ثم غرقت فجأة في صمت موتي مرة أخرى. عرف الجميع أن سيد ورشة العمل الثانية قد مات للتو.

ضحك فان شيان ببرودة ومزق بلا رحمة جلدهم المطلي. سخر منهم بخفة، “لكن السؤال هو… الأشياء التي تعتمدون عليها، هل هي حقًا أشياء من رؤوسكم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق حوله في المواد المكدسة داخل هذه الورشة وانجرف انتباهه. إذا تدفق الوقت مثل الماء، متى سيكون قادرًا أخيرًا على إعادة بناء اسم عائلة يه؟ متى سيكون قادرًا على قتل أولئك الذين يستحقون الموت وجعل أولئك الذين يستحقون الحياة يعيشون من جديد في قلوب شعب مملكة تشينغ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فقط وقت قصير قبل أن يعود مرة أخرى. بالنظر إلى السيد الثالث أمامه، سخر قائلاً: “على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كنت تقدم عرضًا أو ما زلت تحتفظ بمشاعر قديمة حقًا، إلا أنني لم أكن أعتزم قتلك أبدًا. لذلك لا تعتقد أنك قادر على العيش لأن قلبي ناعم.”

لم يكن صامتًا لفترة طويلة. ضحك السيد الثالث، الذي كانت يداه مقيدتين خلف ظهره، بسخرية من نفسه. كان وجهه شاحبًا كالموت مع اليأس، وسار بوعي شديد ليقف أمام فان شيان.

كان سيد ورشة العمل الثانية الذي كان راكعًا على الأرض هو الذي رفع نظره، المليء بالتردد، ومسحه ببطء على وجوه الأشخاص الأربعة. ثم خفض رأسه وفكر لبعض الوقت. فجأة بدا وكأنه تذكر شيئًا. كان خائفًا جدًا حتى أن ساقيه أصبحتا رخوتين؛ في الأصل في وضع الركوع، سقط على الفور على مؤخرته في الوحل.

توقع أنه كان خارج الحظ تمامًا. نظرًا لأن المبعوث الإمبراطوري كان يستخدم عذر قمع الإضرابات، فمن الطبيعي أنه لن يكون غبيًا بما يكفي لفتح المحكمة ومحاكمة القضية؛ كما أنه لم يحتج إلى أي دليل. يجب أن يقتل الثلاثة منهم في الموقع لإنشاء سلطته. فقط بهذه الطريقة سيتمكن أصحاب المتاجر الأربعة القدامى من السيطرة على الأشخاص الفنيين في خزانة القصر – من بين السادة الثلاثة مات اثنان بالفعل، وهو الثالث.

نظر فان شيان إليه وقبض حاجبيه قليلاً.

من كان أصحاب المتاجر القدامى؟ كانوا الطلاب الأوائل لسيدة عائلة يه. كانوا أيضًا أسياد جميع السادة والمساعدين اللاحقين لعائلة يه؛ كانوا الأساتذة الكبار لهؤلاء أمناء خزانة القصر. مع هؤلاء الرجال العجوز بجانبه، لم يهتم المبعوث الإمبراطوري بمشكلة فنون الموت أو الحاجة إلى القلق بشأن جودة الإنتاج في خزانة القصر. لنكون صادقين، في ذلك الوقت، تم بناء خزانة القصر في الأصل من قبل هؤلاء أصحاب المتاجر القدامى بمفردهم. كيف يمكنهم ألا يعرفوا كيفية إدارتها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق فيه السيد الثالث وضغط على أسنانه لبعض الوقت قبل أن يقول فجأة: “لقد اخترت طريقي الخاص للموت. لا أستاء من السيد لحفر هذا القبر لي لأقفز فيه، ولكن قبل أن أموت، أتوسل أن تسمح لي بالسؤال عن شيء.”

لم ينظر السيد الثالث إليه، بل أدار رأسه ونظر إلى صاحب متجر عائلة يه الثاني عشر بجانبه. ارتعشت شفته لبعض الوقت قبل أن يسأل بتردد: “العم الثاني عشر، سيدي… كيف هو في العاصمة؟ أنا غير بار. لم أظهر الاحترام البار هذه السنوات.”

ارتفع حاجب فان شيان وقال: “اسأل.”

لم يكن صامتًا لفترة طويلة. ضحك السيد الثالث، الذي كانت يداه مقيدتين خلف ظهره، بسخرية من نفسه. كان وجهه شاحبًا كالموت مع اليأس، وسار بوعي شديد ليقف أمام فان شيان.

لم ينظر السيد الثالث إليه، بل أدار رأسه ونظر إلى صاحب متجر عائلة يه الثاني عشر بجانبه. ارتعشت شفته لبعض الوقت قبل أن يسأل بتردد: “العم الثاني عشر، سيدي… كيف هو في العاصمة؟ أنا غير بار. لم أظهر الاحترام البار هذه السنوات.”

“أنت؟” رمش يه الثاني عشر عينيه العكرتين قليلاً ونظر إلى هذا السيد بتشكك.

“أنت؟” رمش يه الثاني عشر عينيه العكرتين قليلاً ونظر إلى هذا السيد بتشكك.

كانت عائلة يه قد سقطت بالفعل منذ ما يقرب من 20 عامًا، ولم يكن عمال ورش خزانة القصر هم نفس المجموعة لفترة طويلة. حتى أمناء الخزانة لم يقابلوا أبدًا أصحاب المتاجر الـ 23 الرفيعي المستوى، لذلك لم يتمكنوا من التعرف على هؤلاء الأربعة. حتى لو كان هناك أشخاص من قبل، كانت المسافة بعيدة جدًا ولم يتمكنوا من الرؤية بوضوح.

أطلق يه السابع أنفاسه وقال من الجانب: “تلميذ الثالث عشر الرئيسي. كنت الأقرب إلى الثاني عشر في ذلك الوقت، لذلك هو يسألك.”

تنهد يه الثاني عشر وقال: “في ذلك الوقت قالت السيدة إن العيش كان دائمًا أفضل من الموت. نحن، العظام القديمة، كافحنا عند باب الموت. كيف يمكننا إلقاء اللوم عليك… فقط، أنت تسأل عن الثالث عشر… آه.” هز صاحب المتجر رأسه وقال: “لقد توفي قبل بضع سنوات. من بين الـ 23 منا الذين دخلوا العاصمة، بقي 15 فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يه الثاني عشر مندهشًا جدًا. “هو جينلين؟ أنت لا تزال على قيد الحياة؟ اعتقدنا جميعًا أنك مت في ذلك الوقت.” تذكر صاحب المتجر القديم فجأة أنه كان محاطًا بمسؤولي المحكمة. هذه الكلمات لم تكن صحيحة تمامًا، وأغلق فمه بسرعة.

بعد التفكير في هذه النقطة، كان وجه السيد مليئًا باليأس، ومع ذلك، كان هناك خيط واحد من الأمل لا يزال موجودًا في أعماق قلبه. فتح فمه، كافح وزحف يائسًا في اتجاه فان شيان. قال باكيًا: “سيدي، من فضلك اطلب الرحمة لتلميذك!”

كان وجه هو جينلين مليئًا بالخجل. خفض رأسه ولن يتكلم.

تنهد يه الثاني عشر وقال: “في ذلك الوقت قالت السيدة إن العيش كان دائمًا أفضل من الموت. نحن، العظام القديمة، كافحنا عند باب الموت. كيف يمكننا إلقاء اللوم عليك… فقط، أنت تسأل عن الثالث عشر… آه.” هز صاحب المتجر رأسه وقال: “لقد توفي قبل بضع سنوات. من بين الـ 23 منا الذين دخلوا العاصمة، بقي 15 فقط.”

لم ينظر السيد الثالث إليه، بل أدار رأسه ونظر إلى صاحب متجر عائلة يه الثاني عشر بجانبه. ارتعشت شفته لبعض الوقت قبل أن يسأل بتردد: “العم الثاني عشر، سيدي… كيف هو في العاصمة؟ أنا غير بار. لم أظهر الاحترام البار هذه السنوات.”

عند سماع أن سيده قد توفي، نسي هو جينلين أنه كان على وشك الموت أيضًا وغمر حزن كبير وجهه. استمع فان شيان بهدوء. كانت هناك أيضًا بعض المشاعر الغريبة في قلبه. كان كبار السن من عائلة يه قد تآكلوا تدريجيًا بسبب الرياح والمطر. في العام الذي دخل فيه جينغدو لأول مرة، كان هناك لا يزال 17 من أصحاب المتاجر الـ 23، والآن، قبل عامين فقط، مات اثنان آخران.

جري إصبع فان شيان على ردائه وغمس في بعض مياه الأمطار الباردة مثل الجليد. نشره بين حاجبيه ودلكه برفق. سأل: “هل تعرفون من هؤلاء الأربعة؟”

حدق حوله في المواد المكدسة داخل هذه الورشة وانجرف انتباهه. إذا تدفق الوقت مثل الماء، متى سيكون قادرًا أخيرًا على إعادة بناء اسم عائلة يه؟ متى سيكون قادرًا على قتل أولئك الذين يستحقون الموت وجعل أولئك الذين يستحقون الحياة يعيشون من جديد في قلوب شعب مملكة تشينغ؟

كان المسؤولون وأمناء الخزانة والعمال في حيرة. من هم هؤلاء الرجال العجوز الذين بدوا وكأنهم نسيم يمكن أن يطير بهم؟ كيف يمكن أن يكون لديهم الحق في الجلوس على قدم المساواة مع المبعوث الإمبراطوري؟ على الرغم من أن النائب ما جيه لم يقل أي شيء، إلا أنه كان يتذمر في قلبه. حتى أنا أقف خلف المبعوث الإمبراطوري. هؤلاء العامة جرئون جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان فقط وقت قصير قبل أن يعود مرة أخرى. بالنظر إلى السيد الثالث أمامه، سخر قائلاً: “على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كنت تقدم عرضًا أو ما زلت تحتفظ بمشاعر قديمة حقًا، إلا أنني لم أكن أعتزم قتلك أبدًا. لذلك لا تعتقد أنك قادر على العيش لأن قلبي ناعم.”

أما الغضب والخوف، فقد جاءا من ردود أفعاله الطبيعية – نوع من الخجل والغضب بعد أن جرده الآخرون تمامًا. تذكر أن المبعوث الإمبراطوري كان من نسل عائلة يه، وخشي أن يعرف الطرف الآخر بالفعل كل شيء في دماغه. إذا كان الأمر كذلك، كيف سيستخدمهم لتهديده؟ كان فان شيان قد قطع بالفعل رأس السيد شياو. هل اعتقد نفسه أفضل من ذلك؟

“هاه؟” اعتقد هو جينلين أنه من المؤكد أن يموت. بعد الوفيات البائسة لزملائه السادة، لم يكن لديه خيط من الأمل. عند سماع هذه الكلمات فجأة، كان شديد الصدمة لدرجة أنه لا يعرف ماذا يقول.

“أنت؟” رمش يه الثاني عشر عينيه العكرتين قليلاً ونظر إلى هذا السيد بتشكك.

قال فان شيان، دون أي تعبير: “أولئك الذين هم مذنبون سيتم قطع رؤوسهم، أولئك الذين جرائمهم صغيرة سيتم غفرانهم. أنا لست هنا لحل الخلافات القديمة.”

توقع أنه كان خارج الحظ تمامًا. نظرًا لأن المبعوث الإمبراطوري كان يستخدم عذر قمع الإضرابات، فمن الطبيعي أنه لن يكون غبيًا بما يكفي لفتح المحكمة ومحاكمة القضية؛ كما أنه لم يحتج إلى أي دليل. يجب أن يقتل الثلاثة منهم في الموقع لإنشاء سلطته. فقط بهذه الطريقة سيتمكن أصحاب المتاجر الأربعة القدامى من السيطرة على الأشخاص الفنيين في خزانة القصر – من بين السادة الثلاثة مات اثنان بالفعل، وهو الثالث.

“هاه؟” اعتقد هو جينلين أنه من المؤكد أن يموت. بعد الوفيات البائسة لزملائه السادة، لم يكن لديه خيط من الأمل. عند سماع هذه الكلمات فجأة، كان شديد الصدمة لدرجة أنه لا يعرف ماذا يقول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط