### الفصل 288: اتبعني إلى المنزل
فرحة الحياة
ولكن فان سيزه كان يخاف من شيء ما.
من كان فان سيزه؟
ارتجفت خدود فان سيزه السمينة من الخوف. أومأ وأشار للقتلة للامتناع عن الهجوم. يبدو أن إعجابه بأخيه الأكبر كان لا يزال في المقام الأول.
في الواقع، كان شابًا عاديًا إلى حد ما من العاصمة، ينحدر من عائلة ثرية. بسبب ثراء عائلته، كان دائمًا طفلًا مشهورًا في المدينة. كان مجرد صبي صغير عندما وصل فان شيان إلى العاصمة، وفي سن الثانية عشرة، كان يكره أخيه بشدة. بالطبع، كان شابًا ذكيًا، ولذلك كان يعلم أنه مُقيد بوارث البارون. كان من النوع الذي لا يتحمل الخسارة، ولكن عندما يتعلق الأمر بمصالحه الشخصية، كان دائمًا حريصًا على قراءة الدفاتر المحاسبية والوثائق المالية الأخرى. ربما لم يكن يدرك ذلك بنفسه، لكنه كان يتمتع بفصاحة ومعرفة استثنائية في إدارة الأعمال والتمويل.
تجاهله فان سيزه. بنظرة شريرة في عينيه، أخبر شي تشينغ إير: “هذا الشيك بقيمة عشرة آلاف، أرسليه إليه. قد ينقذ حياتك.”
هناك العديد من الجوانب لشخص ما، وهذا ينطبق بالتأكيد على فان سيزه. كشاب نبيل في الرابعة عشرة من عمره في العاصمة، كان ساذجًا، متحمسًا، متعجرفًا، وحتى أنه كان يحمل شيئًا من القسوة. لن يكون من العدل النظر إليه من منظور واحد فقط.
كان قلبه في حالة ذعر وهو يسارع لإيجاد حل ينقذه من هذه المحنة. إذا علم والده بكل هذا، كان متأكدًا أنه سيُضرب حتى الموت. كانت والدته تحبه وعلى الأرجح ستتوسل إلى يي غوي بين لتتوسل إلى فان شيان… لكنه لن يسمح حتى للأميرة الكبرى بالتدخل. لن يقتنع بكلام يي غوي بين.
كان والده شخصية بارزة في الحكومة، حيث كان وزيرًا لوزارة الإيرادات. اسمه كان فان جيان. كانت جدته مربية للإمبراطور، وكانت والدته صديقة مقربة ليي غوي بين. أخته الكبرى، فان رورو، كانت ربما أكثر النساء شهرة وذكاءً في المدينة بأكملها، وسرعان ما كانت ستتزوج من ولي العهد، لي هونغ تشنغ.
تجاهله فان سيزه. بنظرة شريرة في عينيه، أخبر شي تشينغ إير: “هذا الشيك بقيمة عشرة آلاف، أرسليه إليه. قد ينقذ حياتك.”
أما بالنسبة لأخيه الأكبر، الذي بدا وكأنه يكن له ازدراءًا كبيرًا، فقد كانا في الواقع يتعايشان بشكل جيد مع بعضهما البعض. كان أخوه ربما أفضل لغوي في جيله، الضابط الشاب الأكثر ثقة لدى الإمبراطور، وفوق كل ذلك، كان مفوض مجلس المراقبة. كان الرجل قدوة لكل عالم وطالب ومفكر في العالم بأكمله. لقد تزوج أميرة، وأصلح خزينة القصر، وحتى جلس في غرفة دراسة الإمبراطور! كان أخوه يجب أن يكون الشخص الأكثر حظًا على الإطلاق، واسمه، في هذه المرحلة، يجب أن يكون مميزًا بما يكفي ليسمعه الجميع. كان كما لو أنه اكتسب شهرة كبيرة، لدرجة أنه كان مثل تمثال ذهبي لامع كلما مشى بين العامة.
مع هذا الوضع، كان من المفترض أن يحسن بيت باو يوي العلاقات. بدلاً من ذلك، أصبح ساحة صراع.
نعم. هذا كان أخاه المذهل، فان شيان.
مع تراث مشرق مثل هذا، بدا أنهم كيان فريد من نوعه. كان من المشكوك فيه أن تكون أي عائلة أخرى قد حققت هذا القدر من النجاح منذ تأسيس مملكة تشينغ. ولكن، مع ولادته في مثل هذه البيئة، ما الذي يمكن توقعه منه، فان سيزه؟
كان قلبه في حالة ذعر وهو يسارع لإيجاد حل ينقذه من هذه المحنة. إذا علم والده بكل هذا، كان متأكدًا أنه سيُضرب حتى الموت. كانت والدته تحبه وعلى الأرجح ستتوسل إلى يي غوي بين لتتوسل إلى فان شيان… لكنه لن يسمح حتى للأميرة الكبرى بالتدخل. لن يقتنع بكلام يي غوي بين.
قبل أن يدخل فان شيان القصر، كان فان سيزه بالفعل مجرمًا مشهورًا في العاصمة. في ذلك الوقت، كان ذلك بسبب صغر سنه وعدم قدرته على تحديد ما يريد فعله في الحياة التي أُعطيت له. لذلك، ما اختاره هو أن يكون مجرد شقي، يقضي أيامه في الأكل بحرية، وسرقة الآخرين، وركوب الخيال في الشارع، والتنمر على الآخرين. ومع ذلك، لم يتجاوز الحدود أو يرتكب جرائم فظيعة، حيث كانت رورو مسؤولة عن الانضباط العائلي. ولكن هذا كان نوع الحياة التي اعتاد عليها. كانت في عظامه وحملت بذور التهور التي نراها اليوم.
فان شيان، الذي كان دائمًا هادئًا، أصبح الآن منزعجًا أخيرًا. لم يكن عليه أن يهتم بتحسين سمعته، لكنه شعر بأنه مضطر للاهتمام بمصير أخيه الآن، ناهيك عن كيفية تعامل والده مع الأمر. كان تشن بينغ بينغ دائمًا يقول إنه مدين لوالده. حتى الآن، لن تكون الأمور صعبة للغاية لحلها. كان يحتاج فقط إلى أن يكون لطيفًا وكل ما حدث في بيت باو يوي سيتم التعامل معه في العاصمة. كان لديه أيضًا وقت كافٍ للتفكير فيما قد يفعله مع سيزه. ما كان يحتاج إليه هو فقط مصافحة يده. بدا أن هذا سيكون الخيار الأبسط لصالحهما.
بعد أن دخل فان شيان العاصمة، تحالف مع أخته الكبرى وأخيه الأكبر، وحاولوا معًا إصلاح حياة فان سيزه؛ حاولوا تحويل حياته وجعله فردًا حسن السلوك. كان والداه دائمًا يضعان الضغط عليه، مجبرينه على الدراسة بجد ليصبح ضابطًا، ولكن هذه الأعباء خفت بعد وصول فان شيان. كان كما لو أن فان شيان قد فتح بابًا جديدًا بالكامل لفان سيزه، وفرصًا لم يقدمها له أي نبيل آخر.
في نفس الوقت، كان الأمير الثالث في القصر، ابن عم فان سيزه، يكن ازدراءً كبيرًا لفكرة تلقي التعليم. لم يكن يتحمل الاستماع إلى العلماء يتحدثون طوال اليوم. ولكن مع ذلك، كان لدى الأمير عقل أكثر نضجًا، ولذلك بدأ الاثنان في التخطيط وتأسيس شيء كبير في العاصمة.
والآن، عرف فان سيزه أخيرًا ما يريد فعله. اكتشف ما يريد أن يفعله في حياته. أراد أن يحصل على الثروة التي كانت تمتلكها مضيفة يي. هذا النوع من الثروة سيكون كافيًا لتهديد دولة بأكملها. لذلك، شرع في استخدام كل المعرفة التي جمعها عن المحاسبة والأعمال والتمويل على مر السنين.
إذا كان يرغب في القيام بأعمال تجارية، ما الذي سيجلبه له أكبر عائد؟ على الرغم من أن متجر دانبو للكتب كان يُشرف عليه فان سيزه ويديره مدير متجر تشينغيو هول، إلا أن الكتب التي كانوا يبيعونها لم تدر ربحًا كبيرًا. وكان هذا حتى بعد افتتاح عدة فروع أخرى للعمل في زوايا مختلفة من المملكة. علاوة على ذلك، كان المتجر لا يزال تحت اسم فان شيان. على الرغم من أن النقطة الأخيرة لم تكن تهمه كثيرًا، إلا أن فان سيزه كان يرغب في بناء مسيرة خاصة به.
مع تقدمه في العمر، أصبحت أهداف حياته أكثر وضوحًا. من خلال ذكائه وسلطته النبيلة، أصبح متهورًا؛ أصبح فان سيزه، الذي لا يخاف من شيء.
وبالنسبة لخطط الأمير الثاني، كان فان شيان يعلم كل شيء عنها.
إذا كان يرغب في القيام بأعمال تجارية، ما الذي سيجلبه له أكبر عائد؟ على الرغم من أن متجر دانبو للكتب كان يُشرف عليه فان سيزه ويديره مدير متجر تشينغيو هول، إلا أن الكتب التي كانوا يبيعونها لم تدر ربحًا كبيرًا. وكان هذا حتى بعد افتتاح عدة فروع أخرى للعمل في زوايا مختلفة من المملكة. علاوة على ذلك، كان المتجر لا يزال تحت اسم فان شيان. على الرغم من أن النقطة الأخيرة لم تكن تهمه كثيرًا، إلا أن فان سيزه كان يرغب في بناء مسيرة خاصة به.
مع تراث مشرق مثل هذا، بدا أنهم كيان فريد من نوعه. كان من المشكوك فيه أن تكون أي عائلة أخرى قد حققت هذا القدر من النجاح منذ تأسيس مملكة تشينغ. ولكن، مع ولادته في مثل هذه البيئة، ما الذي يمكن توقعه منه، فان سيزه؟
في نفس الوقت، كان الأمير الثالث في القصر، ابن عم فان سيزه، يكن ازدراءً كبيرًا لفكرة تلقي التعليم. لم يكن يتحمل الاستماع إلى العلماء يتحدثون طوال اليوم. ولكن مع ذلك، كان لدى الأمير عقل أكثر نضجًا، ولذلك بدأ الاثنان في التخطيط وتأسيس شيء كبير في العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لأخيه الأكبر، الذي بدا وكأنه يكن له ازدراءًا كبيرًا، فقد كانا في الواقع يتعايشان بشكل جيد مع بعضهما البعض. كان أخوه ربما أفضل لغوي في جيله، الضابط الشاب الأكثر ثقة لدى الإمبراطور، وفوق كل ذلك، كان مفوض مجلس المراقبة. كان الرجل قدوة لكل عالم وطالب ومفكر في العالم بأكمله. لقد تزوج أميرة، وأصلح خزينة القصر، وحتى جلس في غرفة دراسة الإمبراطور! كان أخوه يجب أن يكون الشخص الأكثر حظًا على الإطلاق، واسمه، في هذه المرحلة، يجب أن يكون مميزًا بما يكفي ليسمعه الجميع. كان كما لو أنه اكتسب شهرة كبيرة، لدرجة أنه كان مثل تمثال ذهبي لامع كلما مشى بين العامة.
كان أحدهما في الرابعة عشرة من عمره، والآخر في الثامنة. كان هذا المزيج الغريب هو الذي أدى إلى إنشاء بيت باو يوي الشهير.
في نفس الوقت، كان الأمير الثالث في القصر، ابن عم فان سيزه، يكن ازدراءً كبيرًا لفكرة تلقي التعليم. لم يكن يتحمل الاستماع إلى العلماء يتحدثون طوال اليوم. ولكن مع ذلك، كان لدى الأمير عقل أكثر نضجًا، ولذلك بدأ الاثنان في التخطيط وتأسيس شيء كبير في العاصمة.
على الرغم من أن هذا التعاون قد يبدو طفوليًا، إلا أن النتيجة كانت مثمرة للغاية بالنسبة لهما. وبلا شك، كانت نتيجة خلفياتهما الفريدة. القيود التي فرضتها الحكومة تبين أنها كانت لصالحهما. وفاجأ فان سيزه لاحقًا عندما علم بعلاقة ولي العهد لي هونغ تشنغ التجارية الوثيقة مع بيت دعارة ليو جينغ هي. كان من هذا المكان الذي استعار منه المدير، يوان مينغ.
ولكن فان سيزه كان يخاف من شيء ما.
كانت نتائج حنكة فان سيزه التجارية، وقدرة يوان مينغ على إدارة بيت دعارة بشكل فعال، وسلطة الأمير الثالث هي التي جعلت بيت باو يوي يصبح ما هو عليه. القسوة والطبيعة المتهورة لعملياتهما ساعدت أيضًا في تحقيق طموحاتهما، وساهمت في إغلاق معظم بيوت الدعارة المنافسة في العاصمة، كل ذلك في غضون شهرين إلى ثلاثة أشهر. ولكن بالنسبة لعدد القتلى الذي تسببوا فيه، والحياة التي دمرها؟ لم يهتموا بذلك على الإطلاق.
إذا كان يرغب في القيام بأعمال تجارية، ما الذي سيجلبه له أكبر عائد؟ على الرغم من أن متجر دانبو للكتب كان يُشرف عليه فان سيزه ويديره مدير متجر تشينغيو هول، إلا أن الكتب التي كانوا يبيعونها لم تدر ربحًا كبيرًا. وكان هذا حتى بعد افتتاح عدة فروع أخرى للعمل في زوايا مختلفة من المملكة. علاوة على ذلك، كان المتجر لا يزال تحت اسم فان شيان. على الرغم من أن النقطة الأخيرة لم تكن تهمه كثيرًا، إلا أن فان سيزه كان يرغب في بناء مسيرة خاصة به.
اسمه كان فان سيزه. على الرغم من صغر سنه، كان نبيلًا، وهذا هو السبب في أنه لم يكن يهتم بقطع رقاب الآخرين. كان شابًا متهورًا، ولم يكن يهتم كثيرًا أو يفكر مليًا في الأشياء التي فعلها. هذا ما كان فان شيان ووانير دائمًا قلقين بشأنه.
ولكن كانت هناك بعض التغييرات الصغيرة بعد عودته إلى العاصمة، وفاجأ الأمير الثاني.
ولكن فان سيزه كان يخاف من شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا التعاون قد يبدو طفوليًا، إلا أن النتيجة كانت مثمرة للغاية بالنسبة لهما. وبلا شك، كانت نتيجة خلفياتهما الفريدة. القيود التي فرضتها الحكومة تبين أنها كانت لصالحهما. وفاجأ فان سيزه لاحقًا عندما علم بعلاقة ولي العهد لي هونغ تشنغ التجارية الوثيقة مع بيت دعارة ليو جينغ هي. كان من هذا المكان الذي استعار منه المدير، يوان مينغ.
فعل كل ما في وسعه لجعل بيت باو يوي يلمع بينما كان أخوه بعيدًا في الشمال لبضعة أشهر. عندما تم تأسيس العمل، وحقق الشعبية التي كان يرغب فيها، لم يكن يقلق كثيرًا. كان فان سيزه يعتقد أنه حتى إذا اكتشف فان شيان لاحقًا أمر بيت الدعارة، فلن يكون هناك ما يمكنه فعله بسبب مدى تقدم الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند البركة بالقرب من بيت باو يوي، كان فان شيان يشاهد القوارب والطيور عليها والأشخاص الذين يتجولون حولها. كانت أصابعه تدق على الطاولة، وكان يتأمل بهدوء كل ما كان يحدث. لم يستخدم الكثير من الطاقة في صياغة خطته للعمل.
لكنه لم يكن يتوقع أن يحدث شيء بهذا الحجم بعد نصف عام من مغادرة أخيه.
ولكن كانت هناك بعض التغييرات الصغيرة بعد عودته إلى العاصمة، وفاجأ الأمير الثاني.
كانت عائلة فان لا تزال قريبة جدًا من الملك جينغ خلال الربيع. كان الناس يعتقدون أنهم متحالفون مع الأمير الثاني، وهذا هو السبب في أنه لم يعتقد أن الأمر سيئًا للغاية، جعل لي هونغ تشنغ شريكًا تجاريًا. ولا يجب أن يكون هناك مشكلة في التقرب من الأمير الثالث، الذي كان قد رُبي على يد الأمير الثاني. ولكن بعد عودة هان سين، فاجأه أن يعلم أن أخيه أصبح الآن في صراع مع الأمير الثاني.
بالنسبة لفان شيان، لكي يتمكن من الوقوف في المحكمة، كان يعلم أنه بالإضافة إلى هويته الغريبة، فإن أهم شيء هو الطريقة التي كان سيقاتل من أجل سمعته في العامين الماضيين.
كأخ لضابط، لم يكن فان سيزه يعتقد أن أفعاله الشنيعة ستسيء إلى أخيه وتثير غضبه بهذه الطريقة. ولكن فيما يتعلق بسياسة الأمر، كان يعلم أنه إذا اقترب أكثر، واكتشف أخيه الأمر، فسيكون ذلك مشكلة كبيرة!
كانت شي تشينغ إير بالفعل في حيرة مما شاهدته للتو، تتساءل لماذا سيخاف من ضابط من مجلس المراقبة. لكن مكانتها لم تكن عالية بما يكفي لتتعلم وتشارك في مثل هذه الأمور المعقدة. لذلك، قالت فقط: “يانر تستريح في الفناء الخلفي. هل ترغب في رؤيتها؟”
منذ سبتمبر، كان قد أمر عمال بيت باو يوي بالحفاظ على مستوى منخفض من الظهور. كان يائسًا للخروج من العمل، مما جعله مشغولًا للغاية مؤخرًا. لكنه لم يكن يعرف من جعل الأمير الثالث يختبئ في القصر، مما أدى إلى تأخير كل شيء حتى اليوم.
صاح الأمير الثالث بصوته الطفولي: “تركتَه يذهب؟ كيف سأظهر وجهي في العاصمة الآن؟ كيف يمكنني السماح لضابط بأن يتنمر علي؟”
نظر فان سيزه بقلق إلى دنغ زي يوي، وتعرف عليه. كان عضوًا في مجلس المراقبة ورئيس حراس فان شيان الشخصيين. ولكن في هذه اللحظة، كان قد تخلى عن فكرة قتله. كان يعلم أن أخيه سيكتشف أنه مالك بيت باو يوي في النهاية، وإذا قتل المزيد من الناس، فستسوء الأمور بالنسبة له فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، عرف فان سيزه أخيرًا ما يريد فعله. اكتشف ما يريد أن يفعله في حياته. أراد أن يحصل على الثروة التي كانت تمتلكها مضيفة يي. هذا النوع من الثروة سيكون كافيًا لتهديد دولة بأكملها. لذلك، شرع في استخدام كل المعرفة التي جمعها عن المحاسبة والأعمال والتمويل على مر السنين.
“ارجع. سأخبره بهذا.”
قبل أن يدخل فان شيان القصر، كان فان سيزه بالفعل مجرمًا مشهورًا في العاصمة. في ذلك الوقت، كان ذلك بسبب صغر سنه وعدم قدرته على تحديد ما يريد فعله في الحياة التي أُعطيت له. لذلك، ما اختاره هو أن يكون مجرد شقي، يقضي أيامه في الأكل بحرية، وسرقة الآخرين، وركوب الخيال في الشارع، والتنمر على الآخرين. ومع ذلك، لم يتجاوز الحدود أو يرتكب جرائم فظيعة، حيث كانت رورو مسؤولة عن الانضباط العائلي. ولكن هذا كان نوع الحياة التي اعتاد عليها. كانت في عظامه وحملت بذور التهور التي نراها اليوم.
ارتجفت خدود فان سيزه السمينة من الخوف. أومأ وأشار للقتلة للامتناع عن الهجوم. يبدو أن إعجابه بأخيه الأكبر كان لا يزال في المقام الأول.
بعد أن دخل فان شيان العاصمة، تحالف مع أخته الكبرى وأخيه الأكبر، وحاولوا معًا إصلاح حياة فان سيزه؛ حاولوا تحويل حياته وجعله فردًا حسن السلوك. كان والداه دائمًا يضعان الضغط عليه، مجبرينه على الدراسة بجد ليصبح ضابطًا، ولكن هذه الأعباء خفت بعد وصول فان شيان. كان كما لو أن فان شيان قد فتح بابًا جديدًا بالكامل لفان سيزه، وفرصًا لم يقدمها له أي نبيل آخر.
نظر دنغ زي يوي إليه، انحنى ثم غادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن يتوقع أن يحدث شيء بهذا الحجم بعد نصف عام من مغادرة أخيه.
### الأمير الثالث
في الربيع، لم تكن علاقته مع الأمير الثاني سيئة للغاية. السبب في أن الأمير الثاني كان يتعامل مع الأمير الثالث وسيزه هو لكسب بعض المال. لم يكن يعتقد أنه يفعل أي شيء سيء لعائلة فان، بل كان يعتقد أنه يمكنه تحسين علاقاته من خلال بيت الدعارة. لذلك، أخفى نفسه، معتقدًا أنه يفعل لنفسه معروفًا.
صاح الأمير الثالث بصوته الطفولي: “تركتَه يذهب؟ كيف سأظهر وجهي في العاصمة الآن؟ كيف يمكنني السماح لضابط بأن يتنمر علي؟”
قفز قلبه وبدا سعيدًا. فكر أنه قد يكون قادرًا على التوسل إلى أخته الكبرى وزوجة أخيه. إذا تحدثتا نيابة عنه، ربما لن يُعاقب بقسوة.
تنهد فان سيزه. جلس، وأدار يده على سطح الطاولة الأملس. نظر إلى المرأة التي تدعى شي تشينغ إير. سألها: “أين يانر؟”
من كان فان سيزه؟
كانت شي تشينغ إير بالفعل في حيرة مما شاهدته للتو، تتساءل لماذا سيخاف من ضابط من مجلس المراقبة. لكن مكانتها لم تكن عالية بما يكفي لتتعلم وتشارك في مثل هذه الأمور المعقدة. لذلك، قالت فقط: “يانر تستريح في الفناء الخلفي. هل ترغب في رؤيتها؟”
### فان شيان
كان فان سيزه في الرابعة عشرة فقط، لكنه كان يحمل نظرة قاسية لا تميل إلى الظهور إلا لدى البالغين. بعد فترة، قال: “لا شيء. كل شيء سيبقى كما هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارجع. سأخبره بهذا.”
كان قلبه في حالة ذعر وهو يسارع لإيجاد حل ينقذه من هذه المحنة. إذا علم والده بكل هذا، كان متأكدًا أنه سيُضرب حتى الموت. كانت والدته تحبه وعلى الأرجح ستتوسل إلى يي غوي بين لتتوسل إلى فان شيان… لكنه لن يسمح حتى للأميرة الكبرى بالتدخل. لن يقتنع بكلام يي غوي بين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند البركة بالقرب من بيت باو يوي، كان فان شيان يشاهد القوارب والطيور عليها والأشخاص الذين يتجولون حولها. كانت أصابعه تدق على الطاولة، وكان يتأمل بهدوء كل ما كان يحدث. لم يستخدم الكثير من الطاقة في صياغة خطته للعمل.
قفز قلبه وبدا سعيدًا. فكر أنه قد يكون قادرًا على التوسل إلى أخته الكبرى وزوجة أخيه. إذا تحدثتا نيابة عنه، ربما لن يُعاقب بقسوة.
كان يمكنه أن يتحمل تهديدات الآخرين بتدمير سمعته، لكنه لم يكن ليسمح لأحد باستخدام أخيه لتهديده. بغض النظر عما كان يفكر فيه الأمير الثاني، فإنه ما زال يفتقد الجزء الأهم. كان دائمًا يفكر في الأشياء من خلال الفوائد التي قد تجلبها. كانت تلك وجهة نظره الوحيدة. كان ينظر إلى فان شيان على أنه مجرد ضابط، ولم يدرك أن هناك الكثير من الجوانب الأخرى لبعض الأمور غير مجرد فوائدها. وفان شيان لم يكن ضابطًا عاديًا.
“لدي شيء يجب أن أفعله. يجب أن أذهب الآن.” نظر فان سيزه ببرودة إلى الأمير الثالث، وكان يعلم أن شيئًا غريبًا يحدث. على الرغم من صغر سنه، كان شجاعًا. ثم قال ببرودة: “لن أزور هذا المكان مرة أخرى. لا أهتم بالفوائد. ولكن في الأشهر الثلاثة القادمة، سلمني حصتي.”
وافقت شي تشينغ إير بصمت. كانت تعلم أنها أهانت شخصًا لم يكن ينبغي لها ذلك الليلة الماضية.
هز الأمير الثالث رأسه وهو يضحك، وقال: “هناك أخي الثاني وصهرك المستقبلي هنا لدعمك؛ ما الذي تخاف منه؟”
كان يمكنه أن يتحمل تهديدات الآخرين بتدمير سمعته، لكنه لم يكن ليسمح لأحد باستخدام أخيه لتهديده. بغض النظر عما كان يفكر فيه الأمير الثاني، فإنه ما زال يفتقد الجزء الأهم. كان دائمًا يفكر في الأشياء من خلال الفوائد التي قد تجلبها. كانت تلك وجهة نظره الوحيدة. كان ينظر إلى فان شيان على أنه مجرد ضابط، ولم يدرك أن هناك الكثير من الجوانب الأخرى لبعض الأمور غير مجرد فوائدها. وفان شيان لم يكن ضابطًا عاديًا.
تجاهله فان سيزه. بنظرة شريرة في عينيه، أخبر شي تشينغ إير: “هذا الشيك بقيمة عشرة آلاف، أرسليه إليه. قد ينقذ حياتك.”
كان لدى فان شيان ابتسامة مريرة على وجهه وهو يحتسي بعض النبيذ. كان يعلم أن سيزه كان يفعل شيئًا غريبًا مؤخرًا، ولكن كأخ أكبر، لم يهتم به كثيرًا. وبخ رورو ووانير، ولم يتوقع في هذا العالم حيث الرجال هم المسيطرون، أن تكون أخته وزوجة أخيه غير قادرتين على التحكم في فان سيزه إذا أراد أن يفعل شيئًا سيئًا بعيدًا عن المنزل.
وافقت شي تشينغ إير بصمت. كانت تعلم أنها أهانت شخصًا لم يكن ينبغي لها ذلك الليلة الماضية.
بالنسبة لفان شيان، لكي يتمكن من الوقوف في المحكمة، كان يعلم أنه بالإضافة إلى هويته الغريبة، فإن أهم شيء هو الطريقة التي كان سيقاتل من أجل سمعته في العامين الماضيين.
### فان شيان
فعل كل ما في وسعه لجعل بيت باو يوي يلمع بينما كان أخوه بعيدًا في الشمال لبضعة أشهر. عندما تم تأسيس العمل، وحقق الشعبية التي كان يرغب فيها، لم يكن يقلق كثيرًا. كان فان سيزه يعتقد أنه حتى إذا اكتشف فان شيان لاحقًا أمر بيت الدعارة، فلن يكون هناك ما يمكنه فعله بسبب مدى تقدم الأمر.
عند البركة بالقرب من بيت باو يوي، كان فان شيان يشاهد القوارب والطيور عليها والأشخاص الذين يتجولون حولها. كانت أصابعه تدق على الطاولة، وكان يتأمل بهدوء كل ما كان يحدث. لم يستخدم الكثير من الطاقة في صياغة خطته للعمل.
قبل أن يدخل فان شيان القصر، كان فان سيزه بالفعل مجرمًا مشهورًا في العاصمة. في ذلك الوقت، كان ذلك بسبب صغر سنه وعدم قدرته على تحديد ما يريد فعله في الحياة التي أُعطيت له. لذلك، ما اختاره هو أن يكون مجرد شقي، يقضي أيامه في الأكل بحرية، وسرقة الآخرين، وركوب الخيال في الشارع، والتنمر على الآخرين. ومع ذلك، لم يتجاوز الحدود أو يرتكب جرائم فظيعة، حيث كانت رورو مسؤولة عن الانضباط العائلي. ولكن هذا كان نوع الحياة التي اعتاد عليها. كانت في عظامه وحملت بذور التهور التي نراها اليوم.
مالكا بيت الدعارة هما سيزه والأمير الثالث، لذلك لن تتدخل الحكومة بالتأكيد. مجلس المراقبة لن يفعل شيئًا بسببه. ربما قد يعتقد العامة أن بيت الدعارة ملك لفان شيان. لن يبلغه أحد، بل حتى سيخفون الأمر. كان مو تي شجاعًا بما يكفي لذكر هذا الأمر أمامه.
مع هذا الوضع، كان من المفترض أن يحسن بيت باو يوي العلاقات. بدلاً من ذلك، أصبح ساحة صراع.
كان لدى فان شيان ابتسامة مريرة على وجهه وهو يحتسي بعض النبيذ. كان يعلم أن سيزه كان يفعل شيئًا غريبًا مؤخرًا، ولكن كأخ أكبر، لم يهتم به كثيرًا. وبخ رورو ووانير، ولم يتوقع في هذا العالم حيث الرجال هم المسيطرون، أن تكون أخته وزوجة أخيه غير قادرتين على التحكم في فان سيزه إذا أراد أن يفعل شيئًا سيئًا بعيدًا عن المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارجع. سأخبره بهذا.”
وبالنسبة لخطط الأمير الثاني، كان فان شيان يعلم كل شيء عنها.
منذ سبتمبر، كان قد أمر عمال بيت باو يوي بالحفاظ على مستوى منخفض من الظهور. كان يائسًا للخروج من العمل، مما جعله مشغولًا للغاية مؤخرًا. لكنه لم يكن يعرف من جعل الأمير الثالث يختبئ في القصر، مما أدى إلى تأخير كل شيء حتى اليوم.
في الربيع، لم تكن علاقته مع الأمير الثاني سيئة للغاية. السبب في أن الأمير الثاني كان يتعامل مع الأمير الثالث وسيزه هو لكسب بعض المال. لم يكن يعتقد أنه يفعل أي شيء سيء لعائلة فان، بل كان يعتقد أنه يمكنه تحسين علاقاته من خلال بيت الدعارة. لذلك، أخفى نفسه، معتقدًا أنه يفعل لنفسه معروفًا.
إذا كان يرغب في القيام بأعمال تجارية، ما الذي سيجلبه له أكبر عائد؟ على الرغم من أن متجر دانبو للكتب كان يُشرف عليه فان سيزه ويديره مدير متجر تشينغيو هول، إلا أن الكتب التي كانوا يبيعونها لم تدر ربحًا كبيرًا. وكان هذا حتى بعد افتتاح عدة فروع أخرى للعمل في زوايا مختلفة من المملكة. علاوة على ذلك، كان المتجر لا يزال تحت اسم فان شيان. على الرغم من أن النقطة الأخيرة لم تكن تهمه كثيرًا، إلا أن فان سيزه كان يرغب في بناء مسيرة خاصة به.
في حياته السابقة، كانت لديه تجربة في بيت دعارة. ما هي العلاقة بين افتتاح بيت دعارة واستقبال عميل؟ إذا كانت هناك علاقة حقيقية، فسيكون من الصعب الفصل بينهما.
ارتجفت خدود فان سيزه السمينة من الخوف. أومأ وأشار للقتلة للامتناع عن الهجوم. يبدو أن إعجابه بأخيه الأكبر كان لا يزال في المقام الأول.
ولكن كانت هناك بعض التغييرات الصغيرة بعد عودته إلى العاصمة، وفاجأ الأمير الثاني.
كان أحدهما في الرابعة عشرة من عمره، والآخر في الثامنة. كان هذا المزيج الغريب هو الذي أدى إلى إنشاء بيت باو يوي الشهير.
مع هذا الوضع، كان من المفترض أن يحسن بيت باو يوي العلاقات. بدلاً من ذلك، أصبح ساحة صراع.
### الأمير الثالث
إذا أراد هان سين أن يتخذ إجراءً ضد الأمير الثاني، فسيتعين عليه الاعتراف بمساعدة بيت باو يوي. بعد كل شيء، كان فان سيزه قد فعل أشياء فظيعة هناك. مع الأدلة التي اكتشفها مجلس المراقبة، يمكن إغلاق المكان وإرسال سيزه إلى السجن. إذا اكتشف الناس الأمر، حتى لو تمكنت عائلة فان من الهروب من القانون، فسيضعف ذلك نزاهة الجميع. سيكون أمرًا صعبًا على عائلة فان تحمله.
وبالنسبة لخطط الأمير الثاني، كان فان شيان يعلم كل شيء عنها.
بالنسبة لفان شيان، لكي يتمكن من الوقوف في المحكمة، كان يعلم أنه بالإضافة إلى هويته الغريبة، فإن أهم شيء هو الطريقة التي كان سيقاتل من أجل سمعته في العامين الماضيين.
ولكن فان سيزه كان يخاف من شيء ما.
بيت الدعارة الذي افتتحته عائلة فان مع الأمير الثالث، انتهى به الأمر بإلحاق الضرر بجميع الأطراف.
في الربيع، لم تكن علاقته مع الأمير الثاني سيئة للغاية. السبب في أن الأمير الثاني كان يتعامل مع الأمير الثالث وسيزه هو لكسب بعض المال. لم يكن يعتقد أنه يفعل أي شيء سيء لعائلة فان، بل كان يعتقد أنه يمكنه تحسين علاقاته من خلال بيت الدعارة. لذلك، أخفى نفسه، معتقدًا أنه يفعل لنفسه معروفًا.
فان شيان، الذي كان دائمًا هادئًا، أصبح الآن منزعجًا أخيرًا. لم يكن عليه أن يهتم بتحسين سمعته، لكنه شعر بأنه مضطر للاهتمام بمصير أخيه الآن، ناهيك عن كيفية تعامل والده مع الأمر. كان تشن بينغ بينغ دائمًا يقول إنه مدين لوالده. حتى الآن، لن تكون الأمور صعبة للغاية لحلها. كان يحتاج فقط إلى أن يكون لطيفًا وكل ما حدث في بيت باو يوي سيتم التعامل معه في العاصمة. كان لديه أيضًا وقت كافٍ للتفكير فيما قد يفعله مع سيزه. ما كان يحتاج إليه هو فقط مصافحة يده. بدا أن هذا سيكون الخيار الأبسط لصالحهما.
نظر إلى الأشخاص الغرباء الموجودين هناك. بدا فان سيزه متفاجئًا وخائفًا. بصوت خالٍ من العاطفة قال: “اتبعني إلى المنزل.”
لكن هان سين لن يصافح الأيدي القذرة للأمير الثاني. حتى إذا قدم يديه كدعوة للسلام، فسيحذر جدًا في اختبار صدقه. لن يفعل أي شيء حقيقي.
فعل كل ما في وسعه لجعل بيت باو يوي يلمع بينما كان أخوه بعيدًا في الشمال لبضعة أشهر. عندما تم تأسيس العمل، وحقق الشعبية التي كان يرغب فيها، لم يكن يقلق كثيرًا. كان فان سيزه يعتقد أنه حتى إذا اكتشف فان شيان لاحقًا أمر بيت الدعارة، فلن يكون هناك ما يمكنه فعله بسبب مدى تقدم الأمر.
كان يمكنه أن يتحمل تهديدات الآخرين بتدمير سمعته، لكنه لم يكن ليسمح لأحد باستخدام أخيه لتهديده. بغض النظر عما كان يفكر فيه الأمير الثاني، فإنه ما زال يفتقد الجزء الأهم. كان دائمًا يفكر في الأشياء من خلال الفوائد التي قد تجلبها. كانت تلك وجهة نظره الوحيدة. كان ينظر إلى فان شيان على أنه مجرد ضابط، ولم يدرك أن هناك الكثير من الجوانب الأخرى لبعض الأمور غير مجرد فوائدها. وفان شيان لم يكن ضابطًا عاديًا.
### فان شيان
صعد دنغ زي يوي بأمان إلى العربة وغادر بيت باو يوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارجع. سأخبره بهذا.”
شعر فان شيان بالارتياح، وهو يعلم الآن أن أخاه لا يزال يمكن إنقاذه. رفع يده، وفتح الباب، ودخل إلى الغرفة. ثم فتح بابًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد فان سيزه. جلس، وأدار يده على سطح الطاولة الأملس. نظر إلى المرأة التي تدعى شي تشينغ إير. سألها: “أين يانر؟”
نظر إلى الأشخاص الغرباء الموجودين هناك. بدا فان سيزه متفاجئًا وخائفًا. بصوت خالٍ من العاطفة قال: “اتبعني إلى المنزل.”
كانت شي تشينغ إير بالفعل في حيرة مما شاهدته للتو، تتساءل لماذا سيخاف من ضابط من مجلس المراقبة. لكن مكانتها لم تكن عالية بما يكفي لتتعلم وتشارك في مثل هذه الأمور المعقدة. لذلك، قالت فقط: “يانر تستريح في الفناء الخلفي. هل ترغب في رؤيتها؟”
فان شيان، الذي كان دائمًا هادئًا، أصبح الآن منزعجًا أخيرًا. لم يكن عليه أن يهتم بتحسين سمعته، لكنه شعر بأنه مضطر للاهتمام بمصير أخيه الآن، ناهيك عن كيفية تعامل والده مع الأمر. كان تشن بينغ بينغ دائمًا يقول إنه مدين لوالده. حتى الآن، لن تكون الأمور صعبة للغاية لحلها. كان يحتاج فقط إلى أن يكون لطيفًا وكل ما حدث في بيت باو يوي سيتم التعامل معه في العاصمة. كان لديه أيضًا وقت كافٍ للتفكير فيما قد يفعله مع سيزه. ما كان يحتاج إليه هو فقط مصافحة يده. بدا أن هذا سيكون الخيار الأبسط لصالحهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات