شياو إن يغادر السجن
الفصل 183: شياو إن يغادر السجن
لم يكن تشن بينغ بينغ قلقًا على الإطلاق . لا بل أشفق عليه.
انفتح الباب الحديدي السميك ببطء ، ولم تصدر مفصلاته المزيتة أي صوت صرير على الإطلاق . لكن الضغط الناتج عن الصمت جعل أولئك الذين يراقبون خارج بوابة مجلس المراقبة أكثر توتراً .
في تلك اللحظة ، اهتزت العربة ، تو يعلم أن القافلة قد تجاوزت للتو العتبة الحجرية للبوابة الشمالية للمدينة .
خفض فان شيان رأسه قليلا .
فاي جي دفع الكرسي المتحرك وتحدث ببطء “سيد شياو إن السم في حفل الزفاف كان من صنعي . ولقد حدث أن فان شيان هو تلميذي.”,
ارتعش جفنه الأيسر وشعر بالهواء الذي يتدفق من خلف الباب الحديدي ببرودة طفيفة. إن الأمر كما لو أن هذا الرجل البالغ من العمر 80 عامًا – الذي عاش فقط كشخصية في الصفحات الصفراء للتاريخ ومسجونًا لمدة 20 عامًا – لا يزال يبث كل الأجواء التي يمكن لجاسوس بعثها .
ضحك شياو إن ، لكن لم تكن هناك سعادة في ضحكه ، فقط نية القتل بدم بارد . لقد عانى من أكبر هزيمة في تلك الحقبة ، تلك التي ألحقها به تشين بينغ بينغ وفي جي ، لكنه لم يتخيل أن مرافقه الصغير إلى الشمال مرتبطة بعمق بهم.
إن صوت سلسلة الحديد موتر . وقد أصبح صوتها أعلى وأعلى ، مما يعني أن الشخص بالداخل يقترب أكثر فأكثر من الباب الحديدي المهوول .
“سأغادر مملكة تشينغ”
رفع فان شيان رأسه ونظر بهدوء إلى الباب الحديدي . لقد فكر في الطريقة التي قاد بها تشين بينغ بينغ أثناء الرحلة الاستكشافية الشمالية الثانية الفرسان السود في غارة مفاجئة جريئة ، واختطف شياو إن من حفل زفاف كان يحضره وأعاده سراً من تشي الشمالية.
دفع فاي جي الكرسي المتحرك الذي جلس عليه تشين بينغ بينغ.
فقط ما المهارة اللازمة لهذا ؟ ولكن نتيجة لذلك فقد تشين بينغ بينغ ساقيه.
لم يكن تشن بينغ بينغ قلقًا على الإطلاق . لا بل أشفق عليه.
إن شياو إن رجل قوي بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت التنهد المسن من شفتيه العجوزتين الحذقتين. تنهد مرة أخرى بهدوء “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة رأيت فيها الشمس”.
بعد سجن شياو إن ، هاجمت مملكة تشينغ الشمال مرة أخرى . بعد الحملة الشمالية الثالثة تركت وي الشمالية – التي إعتبرت نفسها ذات يوم منقطعة النظير في الساحة العالمية – ممزقة ومقسمة إلى العديد من الممالك الصغيرة.
جلس فان شيان في العربة الأمامية للقافلة يريح عينيه. إت البعثة الدبلوماسية الحقيقية قد غادرت العاصمة أمس.
أسست عائلة القائد العسكري زان ، التي ورثت مباشرة سلطة وي الشمالية ومعظم أراضيها ، دولة جديدة: تشي.
الرئيس السابق للمكتب السابع ، الذي أصبح الآن سجانا متشائما ، ضرب شياو إن في العمود الفقري بعصا بدون سبب!
هذا هو تاريخ الأمة الحالية لتشي الشمالية ، تم توجيه اللوم إلى القائد تشانغ فينغ شينج على الرغم من براءته ، ثم انهارت وي الشمالية . أخيرًا ، نشأت عائلة زان من هذه الفوضى. قصة جيدة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع فان شيان رأسه ونظر بهدوء إلى الباب الحديدي . لقد فكر في الطريقة التي قاد بها تشين بينغ بينغ أثناء الرحلة الاستكشافية الشمالية الثانية الفرسان السود في غارة مفاجئة جريئة ، واختطف شياو إن من حفل زفاف كان يحضره وأعاده سراً من تشي الشمالية.
ضلت أشعة شمس الربيع تتسرب بهدوء عبر الأشجار الكبيرة خارج السجن ، لتلمع على الباب الحديدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هسهس شياو إن بشيء يشبه الضحك “سأعود” نظر في عين السجان وتحدث بكل كلمة بعناية “كل عقاب ألحقتموه بي ، سوف ألحقه بأولادكم”
سقطت آثار الضوء المرقطة على الباب أيضًا على ذلك الوجه العجوز في نفس الوقت . توقف فجأة صوت السلسلة الحديدية وهي تجر على الأرض ، وتلى ذالك صوت تنهد عجوز.
“أفترض أنك لن تبقى داخل السجن السماوي بعد الآن. لكنني أعتقد أنك تأمل في موتي . وإلا سوف أجد طريقة لأرد لك مقابل 20 عامًا من الصحبة “
امسك العملاء الأربعة من المكتب السادس لمجلس المراقبة بحزم بسلاسله كما لو أنهم يواجهون عدوًا عظيمًا ، وحافظوا على مسافة من الرجل في العلبة [1] مثبتين حول رقبته. كان للرجل ذو الياقة رأس أبيض بالكامل ، وشعر جامح. بدا وكأنه في حالة من الفوضى الكاملة. كانت معصميه وقدميه مقيدين بأغلال من الصلب ومكواة لساقه ، ومع ذلك كانت الملابس على جسده نظيفة تمامًا.
أغلق السجان عينيه . هو يعلم أنه إذا تمكن شياو إن من استعادة قوته في تشي الشمالية ، فسوف يتأكد من الانتقام منه بشكل خاص . سيجد صعوبة في الحفاظ على سلامة عائلته .
[1-العلبة عبارة عن لوح خشبي كبير مربع مثبت حول أعناق السجناء في الصين الإقطاعية. غالبًا ما كانت كبيرة لدرجة أن السجين لن يتمكن من الوصول إلى وجهه لإطعام نفسه]
أصبح صوت شياو إن حادًا مثل السكين ، أسنانه المسنة بدا مثل خط من الصدأ ، تكشط آذان كل من سمعها.
جاء صوت التنهد المسن من شفتيه العجوزتين الحذقتين. تنهد مرة أخرى بهدوء “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة رأيت فيها الشمس”.
ابتسم تشين بينغ بينغ “عد وعِش فترة تقاعدك بسلام . هذه الأيام كلا ذراعي ورجلي قد عجزا . لا أشعر بالرغبة في الركض لالتقاطك مرة أخرى.”
هذا هو شياو إن الذي سجنته مملكة تشينغ لمدة 20 عامًا. عند رؤيته يخرج من السجن السماوي ، شعر الحراس من حوله بالتوتر بشكل لا يمكن تفسيره ، كما لو أن الهواء قد امتلأ ببطء برائحة الدم اللطيفة قليلاً.
نظر شياو إن الأشعث إلى تشين بينغ بينغ على كرسيه المتحرك ، وتحدث فجأة . “كنت أضحك على رجليك ، دمرتها يدي مما تذكر يا”
عبس فان شيان فالهواء المحيط بالرجل العجوز كاف لدفع الناس إلى الجنون . أمسك الأشخاص من حوله بالشفرات الموجودة على خصورهم بإحكام ، أو قاموا بإمساك بزناد أقواسهم ، مستهدفين هذا الرجل العجوز الطويل المنحنى.
ابتسم تشين بينغ بينغ وهز رأسه “اعتقدت أنك تضحك على حياتك المثيرة للشفقة . لقد سجنت لمدة 20 عامًا . هل هناك أي شيء آخر يجب أن يقال؟ أنا المنتصر ، وقد هُزمت. إنها حقيقة ذهب كجزء من التاريخ ولا يمكنك تغييره أبدًا “
صدر صوت طقطقة مكتوم!
إن شياو إن رجل قوي بالفعل.
الرئيس السابق للمكتب السابع ، الذي أصبح الآن سجانا متشائما ، ضرب شياو إن في العمود الفقري بعصا بدون سبب!
الليلة الماضية قد كان ضد فكرة عائلته السخيفة لتوديعه . فعقلع كان يركز بالكامل على المهمة.
لكن يبدو أن شياو إن لم يشعر بأي شيء . أدار رأسه ببطء لينظر إلى الرئيس السابق للمكتب السابع ، وسعل بلطف. نظف الشعر الفوضوي من وجهه ، ونظر بعينيه الباردة الداكنة الهادئة . جاء صوت كالصرير من شفتيه الذابلة
انفتح الباب الحديدي السميك ببطء ، ولم تصدر مفصلاته المزيتة أي صوت صرير على الإطلاق . لكن الضغط الناتج عن الصمت جعل أولئك الذين يراقبون خارج بوابة مجلس المراقبة أكثر توتراً .
“هيه يا جاري ، لقد عشنا معًا لمدة 20 عامًا وأنا راحل الآن لذا أهكذا تودعني؟”
نظر شياو إن إلى السماء وضحك ، وتصدعت السلاسل الحديدية السميكة المربوطة به ، بدا الجميع خائفا أيضًا من هذا الرجل المرعب الذي نال حريته .
أغلق الرئيس السابق للمكتب السابع عينيه ببطء ، وتدلت يده الممسكة بهراوته الخشبية . بدا خائفًا من نظرة شياو إن وأجبر نفسه على التنفس أثناء حديثه .
أصبح صوت شياو إن حادًا مثل السكين ، أسنانه المسنة بدا مثل خط من الصدأ ، تكشط آذان كل من سمعها.
“هؤلاء الناس جميعهم من جيل الشباب . لماذا يجب أن تستفزهم؟ إذا قتلك هؤلاء الأطفال عن طريق الخطأ ، أفترض انك غير مستعد لما سيأتي .”
ضلت أشعة شمس الربيع تتسرب بهدوء عبر الأشجار الكبيرة خارج السجن ، لتلمع على الباب الحديدي.
شياو إن تراجع ببطء . نظر إلى الشاب الوسيم من بين الحشد الذي أحاط به .
إن الكرسي المتحرك تدحرج بهدوء ، ولكن مثل جرس المعبد ، حرر أولئك المجتمعين من مزاجهم القلق . عند رؤية المدير يصل تنفسوا الصعداء في نفس الوقت.
بعد أن أدرك أن شياو إن ينظر إليه ، استخدم فان شيان التشي لتهدئة عقله وابتسم له .
أصبح صوت شياو إن حادًا مثل السكين ، أسنانه المسنة بدا مثل خط من الصدأ ، تكشط آذان كل من سمعها.
تفاجأ شياو إن إلى حد ما … شاب يافع ومع ذلك فهو هادئ للغاية . هز رأسه قليلا وقال للسجان:
لم يكن تشن بينغ بينغ قلقًا على الإطلاق . لا بل أشفق عليه.
“سأغادر مملكة تشينغ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع فان شيان رأسه ونظر بهدوء إلى الباب الحديدي . لقد فكر في الطريقة التي قاد بها تشين بينغ بينغ أثناء الرحلة الاستكشافية الشمالية الثانية الفرسان السود في غارة مفاجئة جريئة ، واختطف شياو إن من حفل زفاف كان يحضره وأعاده سراً من تشي الشمالية.
“أفترض أنك لن تبقى داخل السجن السماوي بعد الآن. لكنني أعتقد أنك تأمل في موتي . وإلا سوف أجد طريقة لأرد لك مقابل 20 عامًا من الصحبة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو تاريخ الأمة الحالية لتشي الشمالية ، تم توجيه اللوم إلى القائد تشانغ فينغ شينج على الرغم من براءته ، ثم انهارت وي الشمالية . أخيرًا ، نشأت عائلة زان من هذه الفوضى. قصة جيدة بالفعل.
لم يتغير وجه السجان : “أتمنى لك رحلة سعيدة . لا تعد”
جلس فان شيان في العربة الأمامية للقافلة يريح عينيه. إت البعثة الدبلوماسية الحقيقية قد غادرت العاصمة أمس.
هسهس شياو إن بشيء يشبه الضحك “سأعود” نظر في عين السجان وتحدث بكل كلمة بعناية “كل عقاب ألحقتموه بي ، سوف ألحقه بأولادكم”
تم إغلاق الباب الجانبي لأرض القصر ، وشاهد نائب القائد غونغ ديان ببرود القافلة وهي تمر في الشارع من مسافة بعيدة. فجأة تكلم. “أنا بالأحرى معجب بفان شيان.”
أغلق السجان عينيه . هو يعلم أنه إذا تمكن شياو إن من استعادة قوته في تشي الشمالية ، فسوف يتأكد من الانتقام منه بشكل خاص . سيجد صعوبة في الحفاظ على سلامة عائلته .
الفصل 183: شياو إن يغادر السجن
نظر شياو إن إلى السماء وضحك ، وتصدعت السلاسل الحديدية السميكة المربوطة به ، بدا الجميع خائفا أيضًا من هذا الرجل المرعب الذي نال حريته .
ضحك شياو إن ، لكن لم تكن هناك سعادة في ضحكه ، فقط نية القتل بدم بارد . لقد عانى من أكبر هزيمة في تلك الحقبة ، تلك التي ألحقها به تشين بينغ بينغ وفي جي ، لكنه لم يتخيل أن مرافقه الصغير إلى الشمال مرتبطة بعمق بهم.
إن الأفراد المجتمعون في مجلس المراقبة متوترين للغاية .
ضلت أشعة شمس الربيع تتسرب بهدوء عبر الأشجار الكبيرة خارج السجن ، لتلمع على الباب الحديدي.
لم يكن فان شيان الذي سمع الاستياء المرير في ضحكته متشككا قليلاً فحسب بل ما زال في حيرة من سبب لعب الأميرة الكبرى لمثل هذه الخدعة.
لم يتغير وجه السجان : “أتمنى لك رحلة سعيدة . لا تعد”
ساد جو من الخوف خارج سجن مجلس المراقبة . يبدو أنهم شعروا بلمعان خفيف من الدم على الياقة الخشبية التي كان يرتديها الرجل .
بعد سجن شياو إن ، هاجمت مملكة تشينغ الشمال مرة أخرى . بعد الحملة الشمالية الثالثة تركت وي الشمالية – التي إعتبرت نفسها ذات يوم منقطعة النظير في الساحة العالمية – ممزقة ومقسمة إلى العديد من الممالك الصغيرة.
في تلك اللحظة صدر صوت صرير واقترب ببطء كرسي متحرك أسود عادي من الرجل المكبل.
ضحك شياو إن ، لكن لم تكن هناك سعادة في ضحكه ، فقط نية القتل بدم بارد . لقد عانى من أكبر هزيمة في تلك الحقبة ، تلك التي ألحقها به تشين بينغ بينغ وفي جي ، لكنه لم يتخيل أن مرافقه الصغير إلى الشمال مرتبطة بعمق بهم.
دفع فاي جي الكرسي المتحرك الذي جلس عليه تشين بينغ بينغ.
هذا هو شياو إن الذي سجنته مملكة تشينغ لمدة 20 عامًا. عند رؤيته يخرج من السجن السماوي ، شعر الحراس من حوله بالتوتر بشكل لا يمكن تفسيره ، كما لو أن الهواء قد امتلأ ببطء برائحة الدم اللطيفة قليلاً.
إن الكرسي المتحرك تدحرج بهدوء ، ولكن مثل جرس المعبد ، حرر أولئك المجتمعين من مزاجهم القلق . عند رؤية المدير يصل تنفسوا الصعداء في نفس الوقت.
لم يقل شيئا لفترة طويلة. رأى فان شيان أخيرًا بوضوح الاستياء الذي لا يتلاشى في عيون الرجل.
كان توترهم في مواجهة شياو إن لأنهم لم يعرفوا ما الذي سيفعله هذا الشخص – الذي سمعوا عنه فقط في الأساطير – إذا هرب من السجن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن كبار السن بالفعل . ما الذي بقي لنا لفعله بعد أن التقطك مرة أخرى…” ابتسم تشين بينغ بينغ.
مع وصول تشين بينغ بينغ ، شعروا براحة أكبر ، لأن جميع العاملين في مجلس المراقبة اعتقدوا بعمق أنه طالما المدير شين هنا ، فإن شياو إن لن يقدر على مقاومتهم.
إن الأفراد المجتمعون في مجلس المراقبة متوترين للغاية .
رفع تشين بينغ بينغ رأسه ببطء ونظر إلى الرجل العجوز المكبل “على ماذا تضحك؟” قال بلطف وكان في صوته لمحة من الازدراء وفضول .
عبس فان شيان فالهواء المحيط بالرجل العجوز كاف لدفع الناس إلى الجنون . أمسك الأشخاص من حوله بالشفرات الموجودة على خصورهم بإحكام ، أو قاموا بإمساك بزناد أقواسهم ، مستهدفين هذا الرجل العجوز الطويل المنحنى.
نظر شياو إن الأشعث إلى تشين بينغ بينغ على كرسيه المتحرك ، وتحدث فجأة . “كنت أضحك على رجليك ، دمرتها يدي مما تذكر يا”
فصول ممتعة جدا قادمة
ابتسم تشين بينغ بينغ وهز رأسه “اعتقدت أنك تضحك على حياتك المثيرة للشفقة . لقد سجنت لمدة 20 عامًا . هل هناك أي شيء آخر يجب أن يقال؟ أنا المنتصر ، وقد هُزمت. إنها حقيقة ذهب كجزء من التاريخ ولا يمكنك تغييره أبدًا “
الليلة الماضية قد كان ضد فكرة عائلته السخيفة لتوديعه . فعقلع كان يركز بالكامل على المهمة.
زمجر شياو إن وشعره الفضي بدا كالشفرة متناثرا خلفه .
تفاجأ شياو إن إلى حد ما … شاب يافع ومع ذلك فهو هادئ للغاية . هز رأسه قليلا وقال للسجان:
غاضبًا ، تقدم بخطوتين إلى الأمام وسلاسله الحديدية اهتزت . قام السيافين الأربعة من المكتب السادس الممسكين بالسلاسل بسحبه أخيرًا حتى توقف .
أغلق السجان عينيه . هو يعلم أنه إذا تمكن شياو إن من استعادة قوته في تشي الشمالية ، فسوف يتأكد من الانتقام منه بشكل خاص . سيجد صعوبة في الحفاظ على سلامة عائلته .
وبينما كانوا يكافحون تطاير الغبار من أمام السجن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وصول تشين بينغ بينغ ، شعروا براحة أكبر ، لأن جميع العاملين في مجلس المراقبة اعتقدوا بعمق أنه طالما المدير شين هنا ، فإن شياو إن لن يقدر على مقاومتهم.
لم يكن تشن بينغ بينغ قلقًا على الإطلاق . لا بل أشفق عليه.
خفض فان شيان رأسه قليلا .
“عجوز جدا ، ومع ذلك أنت غاضب؟”
خفض فان شيان رأسه قليلا .
شياو إن أغلق عينيه فجأة وواجه السماء . بعد فترة فتحهم مرة أخرى وأشرقوا بضوء بارد شديد البرودة.
لم يتغير وجه السجان : “أتمنى لك رحلة سعيدة . لا تعد”
“تشين بينغ بينغ ، هل تجرؤ حقًا على السماح لي بالعودة إلى الشمال؟”
[1-العلبة عبارة عن لوح خشبي كبير مربع مثبت حول أعناق السجناء في الصين الإقطاعية. غالبًا ما كانت كبيرة لدرجة أن السجين لن يتمكن من الوصول إلى وجهه لإطعام نفسه]
ابتسم تشين بينغ بينغ “عد وعِش فترة تقاعدك بسلام . هذه الأيام كلا ذراعي ورجلي قد عجزا . لا أشعر بالرغبة في الركض لالتقاطك مرة أخرى.”
قام تشين بينغ بينغ بالنداء على فان شيان ، الذي مشى بابتسامة على وجهه . كلما اقترب من شياو إن شعر ببرودة لا إرادية أكثر لكنه لم يتركها تظهر على وجهه.
أصبح صوت شياو إن حادًا مثل السكين ، أسنانه المسنة بدا مثل خط من الصدأ ، تكشط آذان كل من سمعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العشب الرقيق على جانب الطريق مثل شظايا اليشب. و الأشجار شاهقة في الهواء بجانب العربات. غادرت القافلة الصامتة سجن مجلس المراقبة ، متجهة على طول شارع تيانهي شمال المدينة.
“مات ابني بيدك في حفل زفافه . أتمنى ألا تتاح لك الفرصة للقبض علي مرة أخرى.”
أغلق السجان عينيه . هو يعلم أنه إذا تمكن شياو إن من استعادة قوته في تشي الشمالية ، فسوف يتأكد من الانتقام منه بشكل خاص . سيجد صعوبة في الحفاظ على سلامة عائلته .
قام تشين بينغ بينغ بالنداء على فان شيان ، الذي مشى بابتسامة على وجهه . كلما اقترب من شياو إن شعر ببرودة لا إرادية أكثر لكنه لم يتركها تظهر على وجهه.
“شياو إن ، بما أنك كبير في السن سأرافقك في الأيام التالية.”
“نحن كبار السن بالفعل . ما الذي بقي لنا لفعله بعد أن التقطك مرة أخرى…” ابتسم تشين بينغ بينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أدرك أن شياو إن ينظر إليه ، استخدم فان شيان التشي لتهدئة عقله وابتسم له .
“شياو إن ، هذا فان شيان إنه خليفتي . سيرافقك في رحلتك شمالًا لذا آمل ألا تكون وحيدًا.”
عبس الضابط إلى جانبه. “سيدي؟”
انحنى شياو إن إلى جانبه وأصدرت ركبته و ساقه أصوات قعقعة . من خلال شعره أمام عينيه نظر الرجل العجوز إلى الشاب ، هذا المسؤول الشاب الرقيق والوسيم من مجلس مجلس المراقبة.
شياو إن تراجع ببطء . نظر إلى الشاب الوسيم من بين الحشد الذي أحاط به .
لم يقل شيئا لفترة طويلة. رأى فان شيان أخيرًا بوضوح الاستياء الذي لا يتلاشى في عيون الرجل.
أدار رأسه قليلاً لينظر إلى فان شيان ، وتحدث ببطء. “أنت مجرد قرن أخضر . يجب أن تحترس على الطريق “
فاي جي دفع الكرسي المتحرك وتحدث ببطء “سيد شياو إن السم في حفل الزفاف كان من صنعي . ولقد حدث أن فان شيان هو تلميذي.”,
نظر شياو إن إلى السماء وضحك ، وتصدعت السلاسل الحديدية السميكة المربوطة به ، بدا الجميع خائفا أيضًا من هذا الرجل المرعب الذي نال حريته .
ابتسم تشين بينغ بينغ وفاي جي . رأى فان شيان أنه من المناسب التحدث بابتسامة .
نظر شياو إن إلى السماء وضحك ، وتصدعت السلاسل الحديدية السميكة المربوطة به ، بدا الجميع خائفا أيضًا من هذا الرجل المرعب الذي نال حريته .
“شياو إن ، بما أنك كبير في السن سأرافقك في الأيام التالية.”
كان توترهم في مواجهة شياو إن لأنهم لم يعرفوا ما الذي سيفعله هذا الشخص – الذي سمعوا عنه فقط في الأساطير – إذا هرب من السجن .
ضحك شياو إن ، لكن لم تكن هناك سعادة في ضحكه ، فقط نية القتل بدم بارد . لقد عانى من أكبر هزيمة في تلك الحقبة ، تلك التي ألحقها به تشين بينغ بينغ وفي جي ، لكنه لم يتخيل أن مرافقه الصغير إلى الشمال مرتبطة بعمق بهم.
أغلق الرئيس السابق للمكتب السابع عينيه ببطء ، وتدلت يده الممسكة بهراوته الخشبية . بدا خائفًا من نظرة شياو إن وأجبر نفسه على التنفس أثناء حديثه .
أدار رأسه قليلاً لينظر إلى فان شيان ، وتحدث ببطء. “أنت مجرد قرن أخضر . يجب أن تحترس على الطريق “
[1-العلبة عبارة عن لوح خشبي كبير مربع مثبت حول أعناق السجناء في الصين الإقطاعية. غالبًا ما كانت كبيرة لدرجة أن السجين لن يتمكن من الوصول إلى وجهه لإطعام نفسه]
انحنى فان شيان بأدب. “على الطريق إذن ؟ أتمنى أن أتعلم منك الكثير يا سيدي “
نظر شياو إن الأشعث إلى تشين بينغ بينغ على كرسيه المتحرك ، وتحدث فجأة . “كنت أضحك على رجليك ، دمرتها يدي مما تذكر يا”
كان العشب الرقيق على جانب الطريق مثل شظايا اليشب. و الأشجار شاهقة في الهواء بجانب العربات. غادرت القافلة الصامتة سجن مجلس المراقبة ، متجهة على طول شارع تيانهي شمال المدينة.
عبس الضابط إلى جانبه. “سيدي؟”
على طول الطريق ، أقامت حامية المدينة نقاط تفتيش أمنية. الشارع الطويل كان خاليا من الناس والجنود فقط هم من يحرسون .
ضحك شياو إن ، لكن لم تكن هناك سعادة في ضحكه ، فقط نية القتل بدم بارد . لقد عانى من أكبر هزيمة في تلك الحقبة ، تلك التي ألحقها به تشين بينغ بينغ وفي جي ، لكنه لم يتخيل أن مرافقه الصغير إلى الشمال مرتبطة بعمق بهم.
على مسافة ليست ببعيدة يمكن للمرء أن يرى رماة من المكتب السادس متمركزين في الأبراج العالية.
إن صوت سلسلة الحديد موتر . وقد أصبح صوتها أعلى وأعلى ، مما يعني أن الشخص بالداخل يقترب أكثر فأكثر من الباب الحديدي المهوول .
تم إغلاق الباب الجانبي لأرض القصر ، وشاهد نائب القائد غونغ ديان ببرود القافلة وهي تمر في الشارع من مسافة بعيدة. فجأة تكلم. “أنا بالأحرى معجب بفان شيان.”
زمجر شياو إن وشعره الفضي بدا كالشفرة متناثرا خلفه .
عبس الضابط إلى جانبه. “سيدي؟”
انحنى شياو إن إلى جانبه وأصدرت ركبته و ساقه أصوات قعقعة . من خلال شعره أمام عينيه نظر الرجل العجوز إلى الشاب ، هذا المسؤول الشاب الرقيق والوسيم من مجلس مجلس المراقبة.
اللتوت زاوية شفة جونج ديان لأعلى. “لم يسبق لك التعامل مع شياو إن ، لذلك ليس لديك أي فكرة عن مدى خطورة ذلك . اسم فان شيان معروف في جميع أنحاء الأرض وهو حتى شخص قوي له صلات بالإمبراطور. ليست هناك حاجة له لاتخاذ مثل هذا رحلة إلى تشي الشمالية. ومع ذلك فإن الصبي لديه الجرأة للقيام بمثل هذه المهمة… أنا معجب به حقًا”
“هيه يا جاري ، لقد عشنا معًا لمدة 20 عامًا وأنا راحل الآن لذا أهكذا تودعني؟”
جلس فان شيان في العربة الأمامية للقافلة يريح عينيه. إت البعثة الدبلوماسية الحقيقية قد غادرت العاصمة أمس.
“شياو إن ، بما أنك كبير في السن سأرافقك في الأيام التالية.”
هذه المجموعة من الناس بالإضافة إلى نفسه ولأن شياو إن جزء من اتفاقية يان بينجيون السرية – قد تبعتهم لاحقًا .
عبس فان شيان فالهواء المحيط بالرجل العجوز كاف لدفع الناس إلى الجنون . أمسك الأشخاص من حوله بالشفرات الموجودة على خصورهم بإحكام ، أو قاموا بإمساك بزناد أقواسهم ، مستهدفين هذا الرجل العجوز الطويل المنحنى.
الليلة الماضية قد كان ضد فكرة عائلته السخيفة لتوديعه . فعقلع كان يركز بالكامل على المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يبدو أن شياو إن لم يشعر بأي شيء . أدار رأسه ببطء لينظر إلى الرئيس السابق للمكتب السابع ، وسعل بلطف. نظف الشعر الفوضوي من وجهه ، ونظر بعينيه الباردة الداكنة الهادئة . جاء صوت كالصرير من شفتيه الذابلة
جعل هز العربة فان شيان يشعر بالنعاس لذا فكر في عدد من الأشياء .
الفصل 183: شياو إن يغادر السجن
فبخلاف شياو إن هناك أيضًا المشكلة الشائكة لسي ليلي وعملية الكم الأحمر السخيفة تلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشين بينغ بينغ وفاي جي . رأى فان شيان أنه من المناسب التحدث بابتسامة .
تذكر أخيرًا أن الشابة الساحرة التي أمضى الليلة معها في العربة التي خلفهم ، فشعر بالكثير إلى حد ما.
تفاجأ شياو إن إلى حد ما … شاب يافع ومع ذلك فهو هادئ للغاية . هز رأسه قليلا وقال للسجان:
في تلك اللحظة ، اهتزت العربة ، تو يعلم أن القافلة قد تجاوزت للتو العتبة الحجرية للبوابة الشمالية للمدينة .
“سأغادر مملكة تشينغ”
-+-
زمجر شياو إن وشعره الفضي بدا كالشفرة متناثرا خلفه .
فصول ممتعة جدا قادمة
ضحك شياو إن ، لكن لم تكن هناك سعادة في ضحكه ، فقط نية القتل بدم بارد . لقد عانى من أكبر هزيمة في تلك الحقبة ، تلك التي ألحقها به تشين بينغ بينغ وفي جي ، لكنه لم يتخيل أن مرافقه الصغير إلى الشمال مرتبطة بعمق بهم.
انفتح الباب الحديدي السميك ببطء ، ولم تصدر مفصلاته المزيتة أي صوت صرير على الإطلاق . لكن الضغط الناتج عن الصمت جعل أولئك الذين يراقبون خارج بوابة مجلس المراقبة أكثر توتراً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
