ركب فان شيان حصانه. شعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، لم يستطع أن يبعد الإحساس بالألفة عندما كان يفكر في هذا الأمير الثاني . لقد فهم جيدًا أنه لا ينبغي أن يتحدث كثيرًا في هذا الاجتماع الأول . كما لا ينبغي طرح الأمور المتعلقة بخزينة القصر . كان هذا مجرد اجتماع غير رسمي
عرف لي هونغ تشينغ فان شيان لعدة أشهر . كان يعلم أن فان شيان كان لديه سلوك لطيف ، لكنه كان حازمًا أيضًا من الداخل . بخلاف نوبات الجنون العرضية ، بذل جهدًا للحفاظ على اتزانه. قال لي هونغ تشنغ على حين غرة “لا ينبغي أن تقابله”
ضرب غصن الصفصاف الذي كان في طريقه ، و سأل لي هونغ تشنغ “الأمير الثاني فقط يريد رؤيتي؟”
“كلام فارغ” لم يعرف فان شيان ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي . لكن فجأة تغير تفكيره . ربما كان الأمير الثاني وهو متشابه حقًا في تلك التحيات ، هز رأسه وتخلص من السؤال العالق في قلبه . ابتسم نفس الابتسامة مرة أخرى ليثير اشمئزاز ولي العهد الأمير جينغ مرة أخرى قبل التلويح له والعودة إلى العاصمة.
أجاب لي هونغ تشينغ ، “إنه أحد المعجبين بك ، وقد حدث أنك تزوجت الأميرة تشين . لذلك ، بصفتك صهره ، أراد أن يرى كيف يبدوا هذا الشاعر الخالد ”
ابتسم فان شيان “لقد أمضينا أيضًا ليلة هناك”
هذا شيء لم يستطع فان شيان تقبله. متسائلا عما إذا كان هذا كل شيء هز رأسه ، و بعد لحظات تنهد فجأة “لماذا يبدو الأمير الثاني مألوفًا جدًا بالنسبة لي؟”
رفعت فان شيان حاجبه . لم يستطع تصديق ما سمعه تمامًا كان يحدق بلا عاطفة في ولي العهد الأمير جينغ ، الذي كان يبتسم بحرارة ، لم يسعى فان شيان إلى التحرر من الشؤون الدنيوية . كان يعلم أن هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنه تجنبها ، ولهذا السبب لم يكن لديه النية في المقام الأول.
عرف لي هونغ تشينغ فان شيان لعدة أشهر . كان يعلم أن فان شيان كان لديه سلوك لطيف ، لكنه كان حازمًا أيضًا من الداخل . بخلاف نوبات الجنون العرضية ، بذل جهدًا للحفاظ على اتزانه. قال لي هونغ تشنغ على حين غرة “لا ينبغي أن تقابله”
ابتسم فان شيان بخجل “كيف لي أن أفكر في ذلك؟ لقد شعرت بشيء حول ذلك القارب ”
كان بإمكان فان شيان فقط أن يبتسم ويهز رأسه . بينما كان الأمير الثاني وسيمًا ، ولم يكن فان شيان مهتما بنفس الجنس . أما لماذا لم ينسى الأمير الثاني ، ابتسم فان شيان بخجل .
بعد لحظات ، قال لي هونغ تشينغ بلطف “في الليلة التي ضربت فيها غو باوكون ، شربت معي هناك”
كان لي هونغ تشنغ يحدق به طوال الوقت . بعد التحديق لفترة ، قال “أعرف لماذا تجد الأمير الثاني مألوفًا”
ركب فان شيان حصانه. شعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، لم يستطع أن يبعد الإحساس بالألفة عندما كان يفكر في هذا الأمير الثاني . لقد فهم جيدًا أنه لا ينبغي أن يتحدث كثيرًا في هذا الاجتماع الأول . كما لا ينبغي طرح الأمور المتعلقة بخزينة القصر . كان هذا مجرد اجتماع غير رسمي
فتح فان شيان عينيه على مصراعيها “لماذا؟”
هز فان شيان رأسه في الخلاف “بعد رؤية الأمير الثاني اليوم ، شعرت بهذا الشعور الغريب. فكيف لا يقبل بمكانة آمنة بصفته شقيق الإمبراطور القادم ، مثلما فعل الملك جينغ؟”
تظاهر لي هونغ تشينغ بأنه يشعر بالاشمئزاز. “لأنه في بعض الأحيان ، كلاكما يحمل ملم الابتسامة الخجولة والمخنثة.”
بعد أن نأى بنفسه عن ولي العهد الأمير جينغ وحراسه ، بدأ حصان فان شيان بالتعب . لذا تباطأ وحدق عبر الماء . وجد نفسه قد وصل إلى حيث تجمعت قوارب المتعة . من بعيد كان هناك واحد كان مليئا الغبار . مقارنة بالقوارب الأخرى المزدحمة بالضيوف ، بدا ذلك وكأنه مقفر بشكل استثنائي
أصيب فان شيان بالدهشة وتوقف على الفور عن الابتسامو”مثل ما كنت أفعله الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح” نظر لي هونغ تشينغ بعيدًا عن فان شيان . نظر نحو جبل كانغ البعيد “كان الإمبراطور السابق محظوظًا لأن لديه ولدين فقط. والإمبراطور الحالي محظوظ أيضًا ، ولديه ثلاثة أبناء فقط . ولكن من يدري ما هي المشكلة التي سيحدثها الأمير الأكبر عندما يعود؟ لهذا السبب يجب على الأمير الثاني اتخاذ الخطوة الأولى ، إظهار نواياه والحصول على كل ما في وسعه من قوة ”
عند النظر إلى وجه فان شيان الخالي من العيوب ، شعر لي هونغ تشينغ فجأة بقشعريرة “سلوكياتكم متشابهة أيضًا ؛ مخنثون حقًا”
ابتسم فان شيان بخجل “كيف لي أن أفكر في ذلك؟ لقد شعرت بشيء حول ذلك القارب ”
“كلام فارغ” لم يعرف فان شيان ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي . لكن فجأة تغير تفكيره . ربما كان الأمير الثاني وهو متشابه حقًا في تلك التحيات ، هز رأسه وتخلص من السؤال العالق في قلبه . ابتسم نفس الابتسامة مرة أخرى ليثير اشمئزاز ولي العهد الأمير جينغ مرة أخرى قبل التلويح له والعودة إلى العاصمة.
“لا تنس أن الأميرة الكبرى على علاقة جيدة جدًا مع الإمبراطورة الأرملة . وفي السنوات الأخيرة أيضًا ، وثقت الأميرة الكبرى بها كثيرًا” نظر لي هونغ تشينغ إلى فان شيان بصمت ، كما لو كان يريده أن يأخذ تلميحًا .
في طريق العودة ، سلك الطريق على طول النهر ، كانت ريح الربيع تداعب وجهه ، وكانت أغصان الصفصاف تقترب منه أيضًا . كان فان شيان كسولًا جدًا بحيث لا يمكن أن يتفاداها ، لذلك قام بتحريك الاشين تشي إلى وجهه وصدم الفروع القادمة . شعر بالحيوية فوق حصانه .
جاء صوت الحوافر المستعجلة من ورائه . بينما ابعد لي هونغ تشينغ حراسه وتبعه . توقف الراكبان في نفس المكان وحدقا عبر الميا . من حين لآخر كانوا يلقون نظرة على تلك البقعة المقفرة على الماء .
بعد أن نأى بنفسه عن ولي العهد الأمير جينغ وحراسه ، بدأ حصان فان شيان بالتعب . لذا تباطأ وحدق عبر الماء . وجد نفسه قد وصل إلى حيث تجمعت قوارب المتعة . من بعيد كان هناك واحد كان مليئا الغبار . مقارنة بالقوارب الأخرى المزدحمة بالضيوف ، بدا ذلك وكأنه مقفر بشكل استثنائي
ضرب غصن الصفصاف الذي كان في طريقه ، و سأل لي هونغ تشنغ “الأمير الثاني فقط يريد رؤيتي؟”
حدق فان شيان وهو يخمّن أي قارب كان . كان لدى هذا القارب في يوم من الأيام الفتاة الأكثر شعبية في العاصمة . للاعتقاد بأنه سقط في مثل هذه الحالة ، لم يستطع فان شيان سوى التنهد و تذكر سي ليلي التي كانت لا تزال مسجونًة ، بعد فحص الربيع ، أطلقت تشينغ سراحها إلى تشي الشمالية . من قبيل الصدفة بما أنه سيكون المبعوث هذه المرة ، لم يكن يعرف كيف سيكون اجتماعهم القادم
تظاهر لي هونغ تشينغ بأنه يشعر بالاشمئزاز. “لأنه في بعض الأحيان ، كلاكما يحمل ملم الابتسامة الخجولة والمخنثة.”
في السجن ، استخدم المخدرات والكلمات والحرب النفسية من أجل انتزاع إجابة من تلك الفتاة ، واكتشف أن الشخص الذي يقف وراء محاولة اغتياله هو وو بوآن . في ذلك الوقت ، تعهد بالسماح لها بالرحيل دون نية الإيفاء بكلمته ، لكن الأمور أصبحت الآن أكثر تعقيدًا .
شعر فان شيان بقشعريرة في قلبه وأجبر على الابتسام “في ذلك الوقت ، كانت الأمة قد تأسست للتو . كان الأمر مختلفًا عن فترة السلام الحالية. إذا كان الأمير الثاني على استعداد للتخلي ، لا أعتقد أن أي شيء سيحدث في القصر الشرقي . يقضي الملك جينغ أيامه في زرع الزهور ؛ ليس سعيدا تماما ؟ أستطيع أن أرى أن الأمير الثاني يستمتع بالدراسة . لماذا لا يستطيع اتباع مثال اسلافه؟ ”
ابتسم بلطف ، بالطريقة التي وصفها لي هونغ تشنغ ، كان يعتقد أنه يجب أن يفي بوعده .
“أنا أعلم . إنه مع الأميرة الكبرى . ولكن بما أنها ليست في العاصمة ، فلن أزعج نفسي بالتفكير في كل ذلك”
جاء صوت الحوافر المستعجلة من ورائه . بينما ابعد لي هونغ تشينغ حراسه وتبعه . توقف الراكبان في نفس المكان وحدقا عبر الميا . من حين لآخر كانوا يلقون نظرة على تلك البقعة المقفرة على الماء .
هذا شيء لم يستطع فان شيان تقبله. متسائلا عما إذا كان هذا كل شيء هز رأسه ، و بعد لحظات تنهد فجأة “لماذا يبدو الأمير الثاني مألوفًا جدًا بالنسبة لي؟”
بعد لحظات ، قال لي هونغ تشينغ بلطف “في الليلة التي ضربت فيها غو باوكون ، شربت معي هناك”
أجاب لي هونغ تشينغ ، “إنه أحد المعجبين بك ، وقد حدث أنك تزوجت الأميرة تشين . لذلك ، بصفتك صهره ، أراد أن يرى كيف يبدوا هذا الشاعر الخالد ”
ابتسم فان شيان “لقد أمضينا أيضًا ليلة هناك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح” نظر لي هونغ تشينغ بعيدًا عن فان شيان . نظر نحو جبل كانغ البعيد “كان الإمبراطور السابق محظوظًا لأن لديه ولدين فقط. والإمبراطور الحالي محظوظ أيضًا ، ولديه ثلاثة أبناء فقط . ولكن من يدري ما هي المشكلة التي سيحدثها الأمير الأكبر عندما يعود؟ لهذا السبب يجب على الأمير الثاني اتخاذ الخطوة الأولى ، إظهار نواياه والحصول على كل ما في وسعه من قوة ”
“ما الامر؟” أعطى لي هونغ تشينغ فان شيان نظرة “هل تشعر بالشفقة؟ وضعك مختلف عن وضعها . لا تهتم بـ سي ليلي في السجن ؛ لا ..
لا تفكر حتى غي الفتيات الأخريات هناك الآن إذا خرجت كل ليلة فمن المحتمل أن يرسل القصر بعض الحراس على الفور ليضربوك ”
ابتسم بلطف ، بالطريقة التي وصفها لي هونغ تشنغ ، كان يعتقد أنه يجب أن يفي بوعده .
ابتسم فان شيان بخجل “كيف لي أن أفكر في ذلك؟ لقد شعرت بشيء حول ذلك القارب ”
بعد لحظات ، قال لي هونغ تشينغ بلطف “في الليلة التي ضربت فيها غو باوكون ، شربت معي هناك”
“وو بوآن ليس مع والد زوجتكو” اعتقد لي هونغ تشنغ أن فان شيان لا يعرف ذلك ، لذلك ذكّره بهدوء ”
بعد أن نأى بنفسه عن ولي العهد الأمير جينغ وحراسه ، بدأ حصان فان شيان بالتعب . لذا تباطأ وحدق عبر الماء . وجد نفسه قد وصل إلى حيث تجمعت قوارب المتعة . من بعيد كان هناك واحد كان مليئا الغبار . مقارنة بالقوارب الأخرى المزدحمة بالضيوف ، بدا ذلك وكأنه مقفر بشكل استثنائي
“أنا أعلم . إنه مع الأميرة الكبرى . ولكن بما أنها ليست في العاصمة ، فلن أزعج نفسي بالتفكير في كل ذلك”
رفعت فان شيان حاجبه . لم يستطع تصديق ما سمعه تمامًا كان يحدق بلا عاطفة في ولي العهد الأمير جينغ ، الذي كان يبتسم بحرارة ، لم يسعى فان شيان إلى التحرر من الشؤون الدنيوية . كان يعلم أن هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنه تجنبها ، ولهذا السبب لم يكن لديه النية في المقام الأول.
“لا تنس أن الأميرة الكبرى على علاقة جيدة جدًا مع الإمبراطورة الأرملة . وفي السنوات الأخيرة أيضًا ، وثقت الأميرة الكبرى بها كثيرًا” نظر لي هونغ تشينغ إلى فان شيان بصمت ، كما لو كان يريده أن يأخذ تلميحًا .
“كلام فارغ” لم يعرف فان شيان ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي . لكن فجأة تغير تفكيره . ربما كان الأمير الثاني وهو متشابه حقًا في تلك التحيات ، هز رأسه وتخلص من السؤال العالق في قلبه . ابتسم نفس الابتسامة مرة أخرى ليثير اشمئزاز ولي العهد الأمير جينغ مرة أخرى قبل التلويح له والعودة إلى العاصمة.
ابتسم فان شيان “ما الذي يدور في ذهنك ، فقط قلها . التقيت أنا والأمير الثاني للمرة الأولى. بطبيعة الحال سيكون هناك شيء لا ينبغي قوله. السبب الذي جعلني أترك الحراس هو التحدث إليكم على انفراد ”
عرف لي هونغ تشينغ فان شيان لعدة أشهر . كان يعلم أن فان شيان كان لديه سلوك لطيف ، لكنه كان حازمًا أيضًا من الداخل . بخلاف نوبات الجنون العرضية ، بذل جهدًا للحفاظ على اتزانه. قال لي هونغ تشنغ على حين غرة “لا ينبغي أن تقابله”
كان الحصانان يتقدمان ببطء ، ورأساهما يتلامسان من حين لآخر في إظهار من المودة . قال لي هونغ تشينغ ، وهو يفصل غصن الصفصاف بعيدًا عن وجهه بخفة “بعد عودتك من تشي الشمالية ، من المحتمل أن تكون مسؤولاً عن خزانة القصر . يحتاجك كل من القصر الشرقي والأمير الثاني . أعتقد أنك تعرف ذلك ”
عبس فان شيان “لكن لا يجب أن تتبع الأمير الثاني عن كثب . بغض النظر عن نظرتك إليه ، فهو الأقل احتمالا” أصبح فان شيان الآن قريبًا بدرجة كافية من لي هونغ تشينغ ليكون قادرًا على التحدث بصراحة.
ابتسم فان شيان دون أن ينبس ببنت شفة واستمع
كان الحصانان يتقدمان ببطء ، ورأساهما يتلامسان من حين لآخر في إظهار من المودة . قال لي هونغ تشينغ ، وهو يفصل غصن الصفصاف بعيدًا عن وجهه بخفة “بعد عودتك من تشي الشمالية ، من المحتمل أن تكون مسؤولاً عن خزانة القصر . يحتاجك كل من القصر الشرقي والأمير الثاني . أعتقد أنك تعرف ذلك ”
“السبب الوحيد الذي يجعل أولئك الموجودين في القصر الشرقي يتصالحون معك الآن هو غياب الأميرة الكبرى . انا لا أعرف سبب احتقارها لك ، لكني أعلم أن ألفًا منك لا يساوون منها حكمًا واحدًا . لا يجب عليك أن تثق بأولئك في القصر الشرقي ” قال لي هونغ تشينغ بجدية شديدة: “أنت وأنا صديقان . أريد أن أذكرك إذا جاء يوم تنحاز فيه سواء كان ذلك من أمور عامة أو خاصة ، آمل أن اتخاز إلى جانبي”
ابتسم بلطف ، بالطريقة التي وصفها لي هونغ تشنغ ، كان يعتقد أنه يجب أن يفي بوعده .
وأشار إلى تل واحد على الجانب الآخر من النهر. تم تقسيمها إلى قسمين بواسطة غابة ، يبدو وكأنه حرق صيني .
صُدم فان شيان قليلاً عندما اكتشف المعنى الخفي وراء كلمات لي هونغ تشينغ . في حين أنه لم يكن لديه مزايا كافية لتقدير الامتحانات ، إلا أنه كان لا يزال يتسكع حول الكلية الإمبراطورية ومجلس الطقوس .
“يالها من صدفة” تبع فان شيان إصبع لي هونغ تشينغ ونظر “الانتظار في الطابور شيء غبي بالفعل يا هونغ تشنغ . أنصحك ألا تنتظر في الطابور مبكرًا”
“السبب الوحيد الذي يجعل أولئك الموجودين في القصر الشرقي يتصالحون معك الآن هو غياب الأميرة الكبرى . انا لا أعرف سبب احتقارها لك ، لكني أعلم أن ألفًا منك لا يساوون منها حكمًا واحدًا . لا يجب عليك أن تثق بأولئك في القصر الشرقي ” قال لي هونغ تشينغ بجدية شديدة: “أنت وأنا صديقان . أريد أن أذكرك إذا جاء يوم تنحاز فيه سواء كان ذلك من أمور عامة أو خاصة ، آمل أن اتخاز إلى جانبي”
“هذه ليست مصادفة ، هذه ملكية الأمير الثاني” ابتسم لي هونغ تشنغ ، “قال والدي أشياء مماثلة. ولكن هناك دائمًا أشياء يجب على المرء القيام بها”
ابتسم بلطف ، بالطريقة التي وصفها لي هونغ تشنغ ، كان يعتقد أنه يجب أن يفي بوعده .
هز فان شيان رأسه في الخلاف “بعد رؤية الأمير الثاني اليوم ، شعرت بهذا الشعور الغريب. فكيف لا يقبل بمكانة آمنة بصفته شقيق الإمبراطور القادم ، مثلما فعل الملك جينغ؟”
ضرب غصن الصفصاف الذي كان في طريقه ، و سأل لي هونغ تشنغ “الأمير الثاني فقط يريد رؤيتي؟”
عند سماع ذكر فان شيان للملك جينغ ، تحولت نظرة لي هونغ تشينغ إلى الجليد ، واختفت ابتسامته المعتادة “لا توجد أمور خاصة في العائلة المالكة . أشياء كثيرة لا يمكن تجنبها حتى لو أراد المرء ذلك . هل تتذكر كيف وصل الإمبراطور السابق ، جدي إلى العرش؟ اغتيل الخلفان الآخران على العرش في نفس اليوم. كانت العاصمة مكانًا مليئًا بالدماء في ذلك الوقت ، هل يمكنك حتى تخيل ذلك؟ إذا كنت ستعود إلى الماضي ، فهل تسأل الاثنين لماذا لم يتراجعوا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكان فان شيان فقط أن يبتسم ويهز رأسه . بينما كان الأمير الثاني وسيمًا ، ولم يكن فان شيان مهتما بنفس الجنس . أما لماذا لم ينسى الأمير الثاني ، ابتسم فان شيان بخجل .
شعر فان شيان بقشعريرة في قلبه وأجبر على الابتسام “في ذلك الوقت ، كانت الأمة قد تأسست للتو . كان الأمر مختلفًا عن فترة السلام الحالية. إذا كان الأمير الثاني على استعداد للتخلي ، لا أعتقد أن أي شيء سيحدث في القصر الشرقي . يقضي الملك جينغ أيامه في زرع الزهور ؛ ليس سعيدا تماما ؟ أستطيع أن أرى أن الأمير الثاني يستمتع بالدراسة . لماذا لا يستطيع اتباع مثال اسلافه؟ ”
ابتسم فان شيان ، “لذا كان الأمير الثاني يظهر أنه يريد أن يأكل”
“لقد رأيت الإمبراطور ، وكذلك الأميرة الكبرى. يأتي اللورد أبي في المرتبة الثانية ، لكنه رجل عجوز بالفعل” أعطى لي هونغ تشينغ ابتسامة مزيفة “هل سيؤدي الاستسلام حقًا إلى نهاية سعيدة؟ اللورد أبي يبدو دائمًا أنه يشعر ببعض الأسف . على الرغم من أنني لا أعرف السبب ، يجب أن يكون ذلك بسبب كل الأشياء الفاسدة التي تحدث في العائلة المالكة”
“وو بوآن ليس مع والد زوجتكو” اعتقد لي هونغ تشنغ أن فان شيان لا يعرف ذلك ، لذلك ذكّره بهدوء ”
في الواقع ، كان ولي العهد الأمير جينغ مخطئًا في سبب قيام الملك جينغ بزراعة الزهور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت الإمبراطور ، وكذلك الأميرة الكبرى. يأتي اللورد أبي في المرتبة الثانية ، لكنه رجل عجوز بالفعل” أعطى لي هونغ تشينغ ابتسامة مزيفة “هل سيؤدي الاستسلام حقًا إلى نهاية سعيدة؟ اللورد أبي يبدو دائمًا أنه يشعر ببعض الأسف . على الرغم من أنني لا أعرف السبب ، يجب أن يكون ذلك بسبب كل الأشياء الفاسدة التي تحدث في العائلة المالكة”
عبس فان شيان “لكن لا يجب أن تتبع الأمير الثاني عن كثب . بغض النظر عن نظرتك إليه ، فهو الأقل احتمالا” أصبح فان شيان الآن قريبًا بدرجة كافية من لي هونغ تشينغ ليكون قادرًا على التحدث بصراحة.
“السبب الوحيد الذي يجعل أولئك الموجودين في القصر الشرقي يتصالحون معك الآن هو غياب الأميرة الكبرى . انا لا أعرف سبب احتقارها لك ، لكني أعلم أن ألفًا منك لا يساوون منها حكمًا واحدًا . لا يجب عليك أن تثق بأولئك في القصر الشرقي ” قال لي هونغ تشينغ بجدية شديدة: “أنت وأنا صديقان . أريد أن أذكرك إذا جاء يوم تنحاز فيه سواء كان ذلك من أمور عامة أو خاصة ، آمل أن اتخاز إلى جانبي”
سرح لي هونغ تشينغ قليلاً ، ثم عادت ابتسامته المعتادة إليه لأنه كان يعرف أن فان شيان كان يعامله كصديق حقيقي . قال متأثراً: “عندما يضع آباؤنا الحلوى أمام أطفالهم ، يجب أن نعبر أولاً عن رغبتنا في الحصول عليها . وبهذه الطريقة ، عندما يخصص آباؤنا الطعام لاحقًا ، سيفكرون فينا أولاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم فان شيان “ما الذي يدور في ذهنك ، فقط قلها . التقيت أنا والأمير الثاني للمرة الأولى. بطبيعة الحال سيكون هناك شيء لا ينبغي قوله. السبب الذي جعلني أترك الحراس هو التحدث إليكم على انفراد ”
ابتسم فان شيان ، “لذا كان الأمير الثاني يظهر أنه يريد أن يأكل”
فتح فان شيان عينيه على مصراعيها “لماذا؟”
“صحيح” نظر لي هونغ تشينغ بعيدًا عن فان شيان . نظر نحو جبل كانغ البعيد “كان الإمبراطور السابق محظوظًا لأن لديه ولدين فقط. والإمبراطور الحالي محظوظ أيضًا ، ولديه ثلاثة أبناء فقط . ولكن من يدري ما هي المشكلة التي سيحدثها الأمير الأكبر عندما يعود؟ لهذا السبب يجب على الأمير الثاني اتخاذ الخطوة الأولى ، إظهار نواياه والحصول على كل ما في وسعه من قوة ”
عبس فان شيان “لكن لا يجب أن تتبع الأمير الثاني عن كثب . بغض النظر عن نظرتك إليه ، فهو الأقل احتمالا” أصبح فان شيان الآن قريبًا بدرجة كافية من لي هونغ تشينغ ليكون قادرًا على التحدث بصراحة.
“ما زلت لا أفهم لماذا اخترته ”
فتح فان شيان عينيه على مصراعيها “لماذا؟”
“انه سهل” ابتسم لي هونغ تشنغ على سؤال فان شيان “أنا لا أكرهه”
أجاب لي هونغ تشينغ ، “إنه أحد المعجبين بك ، وقد حدث أنك تزوجت الأميرة تشين . لذلك ، بصفتك صهره ، أراد أن يرى كيف يبدوا هذا الشاعر الخالد ”
رفعت فان شيان حاجبه . لم يستطع تصديق ما سمعه تمامًا كان يحدق بلا عاطفة في ولي العهد الأمير جينغ ، الذي كان يبتسم بحرارة ، لم يسعى فان شيان إلى التحرر من الشؤون الدنيوية . كان يعلم أن هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنه تجنبها ، ولهذا السبب لم يكن لديه النية في المقام الأول.
ضرب غصن الصفصاف الذي كان في طريقه ، و سأل لي هونغ تشنغ “الأمير الثاني فقط يريد رؤيتي؟”
العيش كرجل ، “العيش بحرية” كان شعاره بالطبع ، هذه العملية ستشمل على الأرجح المزيد من الأشياء.
“أنا أعلم . إنه مع الأميرة الكبرى . ولكن بما أنها ليست في العاصمة ، فلن أزعج نفسي بالتفكير في كل ذلك”
قبل دخولهم المدينة ، طلب لي هونغ تشينغ من فان شيان الذهاب إلى مطعم معين . بطبيعة الحال ، كان فان شيان كسولًا جدًا لإلزامه وتوديعه . قبل ذلك قال له الأمير: “الأمير الثاني طلب رؤيتك أولاً ، لأنه بعد الفحص (الخاص بالامتحانات) ، لن تتمكن من الهروب من هذا الجميل”
كان الحصانان يتقدمان ببطء ، ورأساهما يتلامسان من حين لآخر في إظهار من المودة . قال لي هونغ تشينغ ، وهو يفصل غصن الصفصاف بعيدًا عن وجهه بخفة “بعد عودتك من تشي الشمالية ، من المحتمل أن تكون مسؤولاً عن خزانة القصر . يحتاجك كل من القصر الشرقي والأمير الثاني . أعتقد أنك تعرف ذلك ”
صُدم فان شيان قليلاً عندما اكتشف المعنى الخفي وراء كلمات لي هونغ تشينغ . في حين أنه لم يكن لديه مزايا كافية لتقدير الامتحانات ، إلا أنه كان لا يزال يتسكع حول الكلية الإمبراطورية ومجلس الطقوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الامر؟” أعطى لي هونغ تشينغ فان شيان نظرة “هل تشعر بالشفقة؟ وضعك مختلف عن وضعها . لا تهتم بـ سي ليلي في السجن ؛ لا .. لا تفكر حتى غي الفتيات الأخريات هناك الآن إذا خرجت كل ليلة فمن المحتمل أن يرسل القصر بعض الحراس على الفور ليضربوك ”
في الواقع ، كان ولي العهد الأمير جينغ مخطئًا في سبب قيام الملك جينغ بزراعة الزهور .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات