الكتاب الأحمر الثمين
كان المكتب الثامن لمجلس المراقبة الخارجية المعروف أيضًا باسم قسم مقالات المحكمة ، مشابهًا لمجلس فحص الأخبار لجمهورية الصين في العالم السابق. كانوا مسؤولين عن مراجعة جميع الكتب الشرعية لن يتم نشر سوى كتاب وافق عليه المكتب الثامن. في السنوات الأخيرة ، أُعيد إسناد العديد من واجبات قسم مقالات المحاكم إلى وزارة التربية والتعليم ، على الرغم من أنهم ما زالوا متمسكين بحقهم في مراجعة الكتب المطبوعة بشكل خاص من قبل المدنيين.
“لا أحد يعرف أنني كتبته؟” أخذ فان شيان الكتاب ، وفتحه لاحظ أن اسم المؤلف هو سياو شوتشين وشعر بالارتياح على الفور.
لن يقبل المكتب الثامن أي شيء يتضمن أوصافًا شهوانية لجسم الإنسان ، أو لفن العنف ، أو اقتراحات للثورة لم يسمح بها الإمبراطور. ومع ذلك ، لا يهم العالم الذي تعيش فيه ؛ كانت موضوعات الجنس والعنف والسياسة موضوعات ساخنة ، لذلك كان لا مفر من ظهور بائعي الكتب الغير شرعية.
بعد أن غادرت المرأة في منتصف العمر مبتهجة ، قاد فان سيشي رورو إلى المطعم كانت يديه مشغولة بتمثال من السكر كان قد اشتراه.
في العادة ، لا يجرؤ بائعو الكتب على بيع كتب عن السياسة ، لكن الروايات الرومانسية مثل “”من المتعة والعاطفة” تم إنتاجها بكميات كبيرة ومرت بين أيدي الكثيرين قبل العثور على مالكها.
عندما جلس فان شيان ، لاحظ كيف كانت عيون اخته فضولية. ابتسم وسلم لأخته الكتاب الأحمر علانية ..
لم يكن هناك شك في أن امرأة في منتصف العمر مع طفل بين ذراعيها كانت الأخيرة في سلسلة الحاصلين على الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فان شيان عاجزا عن الكلام فتح فمه على مصرعيه. لقد تعرف على الكتاب على الفور كان يسمى “حلم الغرفة الحمراء” وكان قد أرسل نسخة مكتوبة إلى شقيقته من قبل. القسم الذي قرأه للتو كان من الفصل الحادي والعشرين، عندما أنقذ تشياو بينغ جيا ليان باستخدام بعض الكلمات، وكان قيل عن الآنسة ديو
لم يلق أحد في العاصمة انتباها على هذا المشهد المألوف ، وحتى المسؤولين الحكوميين تركوه يمر قلة قليلة من المدنيين استفادوا منه.
دون أن يسأل عن السعر ، دفع فان شيان مقابل الكتاب. لقد كسب مبلغًا كبيرًا من المال من بيع الصحف في دانتشو ، وهو مال كان سينفقه دون تردد.
“ماذا قلت يا سيدي؟” كانت المرأة التي تبيع الكتب المحظورة تحدق بهدوء فيه ، والحيرة بادية عليها
مر من خلال منازل اللوردات ….ثم إلى السوق العامة.
ضحك فان شيان وسأل ، “ما الكتب التي لديك؟”
كان السؤال الوحيد الذي يدور في ذهنه هو كيف تمكنت القصة من الانتشار خارج دائرة أصدقائها النبلاء.
وضعت المرأة الطفل في ذراعها الأخرى واخرجت كتابًا من بين ملابسها. كان حجم الكتاب ثماني بوصات تقريبًا مربعًا ذو لون أحمر تمامًا يبدو أنه ذو نوعية جيدة. أعجب فان شيان تمامًا بالطريقة التي تمكنت بها المرأة من الحفاظ على الحواف نقية على الرغم من تخزينه في ملابسها أثناء حمل طفل بين ذراعيها
لم يكن هناك شك في أن امرأة في منتصف العمر مع طفل بين ذراعيها كانت الأخيرة في سلسلة الحاصلين على الكتاب.
“هذه هي القصة الأكثر شعبية في العاصمة.” تحدثت المرأة بجو من السرية.
لم يلق أحد في العاصمة انتباها على هذا المشهد المألوف ، وحتى المسؤولين الحكوميين تركوه يمر قلة قليلة من المدنيين استفادوا منه.
لم يتأثر بواجهتها ، أخذ فان شيان الكتاب ابتسم وهو يفتح الصفحة الأولى … لم يستطع احتواء نظرة المفاجأة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكها فان شيان وقال “أنا لا ألومك”. كان قد خمّن بالفعل أن أخته ستأخذ نسختها من حلم الغرفة الحمراء وتحولها إلى كتاب ، وعلم أيضًا أنها لا تستطيع مقاومة مشاركة القصة مع أصدقائها المقربين.
على رغم من عدم وجود اسم المؤلف مطبوعًا على غلاف الكتاب الامامي تمت كتابة الكلمات الأربع “فنغ يو باو جيان” °بخط كبير على صفحة العنوان.
فكرت فان رورو في حادثة وقعت في العام السابق عندما كانت قد ربطت للتو أول 68 فصلاً من حلم الغرفة الحمراء وتركتهم مهملين في مكان ما حضرت الاميرة رو جيا من عائلة اللورد جينغ لزيارتها وقرأت الكتاب ،بمجرد قراءته ، رفضت تركه لأنها كانت مقتنعة بأنها ستكون قادرة على إعادته إلى المنزل.
في الصفحة التالية كانت الكلمات ، “من كان يعلم أن زوجة الابن هذه تمتلك سحرًا طبيعيًا. يصبح جسدها كله رخوًا ولينًا كلما اصطدم بها الرجل ، وسيشعر هذا الاخير بشعور كانه يستلقي على سرير ناعم كالغيوم “.
لم يكن هناك شك في أن امرأة في منتصف العمر مع طفل بين ذراعيها كانت الأخيرة في سلسلة الحاصلين على الكتاب.
كان فان شيان عاجزا عن الكلام فتح فمه على مصرعيه. لقد تعرف على الكتاب على الفور كان يسمى “حلم الغرفة الحمراء” وكان قد أرسل نسخة مكتوبة إلى شقيقته من قبل. القسم الذي قرأه للتو كان من الفصل الحادي والعشرين، عندما أنقذ تشياو بينغ جيا ليان باستخدام بعض الكلمات، وكان قيل عن الآنسة ديو
“لا أحد يعرف أنني كتبته؟” أخذ فان شيان الكتاب ، وفتحه لاحظ أن اسم المؤلف هو سياو شوتشين وشعر بالارتياح على الفور.
اعتقدت المرأة في منتصف العمر أن الصبي الجميل الذي أمامها كان مغرمًا بكل هذا ، واستمرت بصوت منخفض : “هذا مجرد قسم صغير ؛ هناك أجزاء أكثر إثارة قادمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة ، لا يجرؤ بائعو الكتب على بيع كتب عن السياسة ، لكن الروايات الرومانسية مثل “”من المتعة والعاطفة” تم إنتاجها بكميات كبيرة ومرت بين أيدي الكثيرين قبل العثور على مالكها.
في حياته السابقة ، كان شيان عالقًا في سريره لسنوات ، ولم يكن قادرًا على فعل الكثير من الأشياء. لم يستطع أن يطلب من ممرضته مساعدته في قلب صفحات الكتب الاباحية ، لذلك أعاد قراءة حلم الغرفة الحمراء مرات لا تحصى بدلاً من ذلك. لقد كان قادرًا على تخفيف إجهاده كل ذلك بفضل الانسة ديو في كتاب”أداب تشبه السيدة”
فكرت فان رورو في حادثة وقعت في العام السابق عندما كانت قد ربطت للتو أول 68 فصلاً من حلم الغرفة الحمراء وتركتهم مهملين في مكان ما حضرت الاميرة رو جيا من عائلة اللورد جينغ لزيارتها وقرأت الكتاب ،بمجرد قراءته ، رفضت تركه لأنها كانت مقتنعة بأنها ستكون قادرة على إعادته إلى المنزل.
الآن بعد أن تم عرض هذا المشهد المألوف أمام عينيه في شوارع العاصمة المزدحمة ، لم يسعه إلا أن يتفاجأ لقد كان ممتنًا لكنه مرتبك في نفس الوقت لأنه لم يستطع فهم كيف تم نشر وبيع هذه القصة التي يعرفها هو وأخته فقط في الشوارع.
شعرت فان رورو بالذعر قليلاً ، حيث لم يكن لديها أي فكرة عما يجري لم يزعج فان شيان نفسه بالرد على أخيه وبدلاً من ذلك أراد التحدث إلى أخته على انفراد. بعد ذلك ، أعلن تنغ زيجينغ بشكل ملائم أن طاولاتهم كانت جاهزة ، سحب فان شيان بلطف يدي رورو الباردتين أثناء صعودهما الدرج.
دون أن يسأل عن السعر ، دفع فان شيان مقابل الكتاب. لقد كسب مبلغًا كبيرًا من المال من بيع الصحف في دانتشو ، وهو مال كان سينفقه دون تردد.
“ماذا كنت تفعل؟” سألت فان رورو شقيقها الأكبر بابتسامة.
بعد أن غادرت المرأة في منتصف العمر مبتهجة ، قاد فان سيشي رورو إلى المطعم كانت يديه مشغولة بتمثال من السكر كان قد اشتراه.
“لا أحد يعرف أنني كتبته؟” أخذ فان شيان الكتاب ، وفتحه لاحظ أن اسم المؤلف هو سياو شوتشين وشعر بالارتياح على الفور.
“ماذا كنت تفعل؟” سألت فان رورو شقيقها الأكبر بابتسامة.
على رغم من عدم وجود اسم المؤلف مطبوعًا على غلاف الكتاب الامامي تمت كتابة الكلمات الأربع “فنغ يو باو جيان” °بخط كبير على صفحة العنوان.
قبل أن يجيب فان شيان تدخل فان سيشي بضحكة خافتة باردة ، “لقد رأيت كل شيء. لقد اشترى كتابًا من تلك المرأة ولم يكن حتى متحفظًا عند القيام بعمله القذر.”
تحدثت رورو بذنب ، “أعلم أنك لا تهتم بالشهرة. السماح بنشر قصتك للجمهور كان سيئًا بما فيه الكفاية ؛ لا توجد طريقة للكشف عن هويتك كمؤلف.”
شعرت فان رورو بالذعر قليلاً ، حيث لم يكن لديها أي فكرة عما يجري لم يزعج فان شيان نفسه بالرد على أخيه وبدلاً من ذلك أراد التحدث إلى أخته على انفراد. بعد ذلك ، أعلن تنغ زيجينغ بشكل ملائم أن طاولاتهم كانت جاهزة ، سحب فان شيان بلطف يدي رورو الباردتين أثناء صعودهما الدرج.
“ماذا كنت تفعل؟” سألت فان رورو شقيقها الأكبر بابتسامة.
منزعجا ، قام فان سيشي بلعق تمثال السكر الخاص به مرة أخرى قبل أن يتبعهم على عجل.
قبل أن يجيب فان شيان تدخل فان سيشي بضحكة خافتة باردة ، “لقد رأيت كل شيء. لقد اشترى كتابًا من تلك المرأة ولم يكن حتى متحفظًا عند القيام بعمله القذر.”
على الرغم من وجود العديد من الأشخاص في المطعم ، إلا أن الطابق الثالث ظل هادئًا. على الرغم من حجز جميع الغرف الخاصة ، أثبت تنغ زيجينغ أنه ماهر ، حيث كان لا يزال قادرًا على العثور على مقصورة. شعر فان شيان أن قراره بمطالبة والده بالسماح لـ تنغ زيجينغ ان يرافقه كان القرار الصحيح.
كان المكتب الثامن لمجلس المراقبة الخارجية المعروف أيضًا باسم قسم مقالات المحكمة ، مشابهًا لمجلس فحص الأخبار لجمهورية الصين في العالم السابق. كانوا مسؤولين عن مراجعة جميع الكتب الشرعية لن يتم نشر سوى كتاب وافق عليه المكتب الثامن. في السنوات الأخيرة ، أُعيد إسناد العديد من واجبات قسم مقالات المحاكم إلى وزارة التربية والتعليم ، على الرغم من أنهم ما زالوا متمسكين بحقهم في مراجعة الكتب المطبوعة بشكل خاص من قبل المدنيين.
عندما جلس فان شيان ، لاحظ كيف كانت عيون اخته فضولية. ابتسم وسلم لأخته الكتاب الأحمر علانية ..
اعتقدت المرأة في منتصف العمر أن الصبي الجميل الذي أمامها كان مغرمًا بكل هذا ، واستمرت بصوت منخفض : “هذا مجرد قسم صغير ؛ هناك أجزاء أكثر إثارة قادمة”.
عبست فان رورو بعد ان سلم الكتاب لها توسع بؤبؤ عيناها بدهشة عندما رأت صفحة العنوان ، وازدادت حيرتها عندما كانت تتصفح الصفحات شرحت لأخيها على عجل: “يا أخي ، هذه أول مرة ارى فيها هذا.”
لم يتأثر بواجهتها ، أخذ فان شيان الكتاب ابتسم وهو يفتح الصفحة الأولى … لم يستطع احتواء نظرة المفاجأة على وجهه.
ضحكها فان شيان وقال “أنا لا ألومك”. كان قد خمّن بالفعل أن أخته ستأخذ نسختها من حلم الغرفة الحمراء وتحولها إلى كتاب ، وعلم أيضًا أنها لا تستطيع مقاومة مشاركة القصة مع أصدقائها المقربين.
عبست فان رورو بعد ان سلم الكتاب لها توسع بؤبؤ عيناها بدهشة عندما رأت صفحة العنوان ، وازدادت حيرتها عندما كانت تتصفح الصفحات شرحت لأخيها على عجل: “يا أخي ، هذه أول مرة ارى فيها هذا.”
كان السؤال الوحيد الذي يدور في ذهنه هو كيف تمكنت القصة من الانتشار خارج دائرة أصدقائها النبلاء.
تحدثت رورو بذنب ، “أعلم أنك لا تهتم بالشهرة. السماح بنشر قصتك للجمهور كان سيئًا بما فيه الكفاية ؛ لا توجد طريقة للكشف عن هويتك كمؤلف.”
عندما رأى كتاب “حلم الغرفة الحمراء” يُباع في الشوارع ، أدرك أنه قد قلل من شأن باعة الكتب الغير شرعية في هذا العالم.
الآن بعد أن تم عرض هذا المشهد المألوف أمام عينيه في شوارع العاصمة المزدحمة ، لم يسعه إلا أن يتفاجأ لقد كان ممتنًا لكنه مرتبك في نفس الوقت لأنه لم يستطع فهم كيف تم نشر وبيع هذه القصة التي يعرفها هو وأخته فقط في الشوارع.
———————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————-
لم تستطع فان رورو العثور على سبب للاعتراض ، لذلك سمحت لها بذلك. من كان يعلم أن الكتاب سينتشر كالنار في الهشيم وسرعان ما أصبح سراً شاركه الجميع؟
فكرت فان رورو في حادثة وقعت في العام السابق عندما كانت قد ربطت للتو أول 68 فصلاً من حلم الغرفة الحمراء وتركتهم مهملين في مكان ما حضرت الاميرة رو جيا من عائلة اللورد جينغ لزيارتها وقرأت الكتاب ،بمجرد قراءته ، رفضت تركه لأنها كانت مقتنعة بأنها ستكون قادرة على إعادته إلى المنزل.
تحدثت رورو بذنب ، “أعلم أنك لا تهتم بالشهرة. السماح بنشر قصتك للجمهور كان سيئًا بما فيه الكفاية ؛ لا توجد طريقة للكشف عن هويتك كمؤلف.”
لكن بالنسبة إلى فان رورو ، وضع شقيقها دمه وعرقه في هذا الكتاب ، ولن تخاطر بفقدانه تحت مراقبتها ، لذلك بغض النظر عن مدى توسل رو جيا أو نوبات غضبها ، فقد حافضت على موقفها ، في النهاية ، اقترحت الأميرة جينغ كتابة نسخة.
ضحك فان شيان وسأل ، “ما الكتب التي لديك؟”
لم تستطع فان رورو العثور على سبب للاعتراض ، لذلك سمحت لها بذلك. من كان يعلم أن الكتاب سينتشر كالنار في الهشيم وسرعان ما أصبح سراً شاركه الجميع؟
قبل أن يجيب فان شيان تدخل فان سيشي بضحكة خافتة باردة ، “لقد رأيت كل شيء. لقد اشترى كتابًا من تلك المرأة ولم يكن حتى متحفظًا عند القيام بعمله القذر.”
مر من خلال منازل اللوردات ….ثم إلى السوق العامة.
“هذه هي القصة الأكثر شعبية في العاصمة.” تحدثت المرأة بجو من السرية.
“لا أحد يعرف أنني كتبته؟” أخذ فان شيان الكتاب ، وفتحه لاحظ أن اسم المؤلف هو سياو شوتشين وشعر بالارتياح على الفور.
“ماذا كنت تفعل؟” سألت فان رورو شقيقها الأكبر بابتسامة.
تحدثت رورو بذنب ، “أعلم أنك لا تهتم بالشهرة. السماح بنشر قصتك للجمهور كان سيئًا بما فيه الكفاية ؛ لا توجد طريقة للكشف عن هويتك كمؤلف.”
ضحك فان شيان وسأل ، “ما الكتب التي لديك؟”
لا يهمني الشهرة؟ ضحك فان شيان بشكل محرج وفرك رأس أخته ، واعتذر بسرعة عندما أدرك أنه كان يفسد الأمر. “عندما كتبته ، كنت أعلم بالفعل أنه سيقرأه الجمهور”. فكر في المبلغ الذي دفعه وشعر بألم في قلبه. “لم أكن أتوقع أن يحصل البائعون الغير شرعيون على أكبر الفوائد. إنه لأمر مخز أن أنفقت نقودي على لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت فان رورو بالذعر قليلاً ، حيث لم يكن لديها أي فكرة عما يجري لم يزعج فان شيان نفسه بالرد على أخيه وبدلاً من ذلك أراد التحدث إلى أخته على انفراد. بعد ذلك ، أعلن تنغ زيجينغ بشكل ملائم أن طاولاتهم كانت جاهزة ، سحب فان شيان بلطف يدي رورو الباردتين أثناء صعودهما الدرج.
استمر الأشقاء في الحديث حتى جاء النادل مع طعامهم.
في حياته السابقة ، كان شيان عالقًا في سريره لسنوات ، ولم يكن قادرًا على فعل الكثير من الأشياء. لم يستطع أن يطلب من ممرضته مساعدته في قلب صفحات الكتب الاباحية ، لذلك أعاد قراءة حلم الغرفة الحمراء مرات لا تحصى بدلاً من ذلك. لقد كان قادرًا على تخفيف إجهاده كل ذلك بفضل الانسة ديو في كتاب”أداب تشبه السيدة”
في هذه اللحظة ، لاحظوا أن فان سيشي ينظر إلى فان شيان بوجه مصدوم ، كسر الصمت و غمغم بحسد ، “هل كتبت … هل كتبت هذا الكتاب؟”
“هذه هي القصة الأكثر شعبية في العاصمة.” تحدثت المرأة بجو من السرية.
كان المكتب الثامن لمجلس المراقبة الخارجية المعروف أيضًا باسم قسم مقالات المحكمة ، مشابهًا لمجلس فحص الأخبار لجمهورية الصين في العالم السابق. كانوا مسؤولين عن مراجعة جميع الكتب الشرعية لن يتم نشر سوى كتاب وافق عليه المكتب الثامن. في السنوات الأخيرة ، أُعيد إسناد العديد من واجبات قسم مقالات المحاكم إلى وزارة التربية والتعليم ، على الرغم من أنهم ما زالوا متمسكين بحقهم في مراجعة الكتب المطبوعة بشكل خاص من قبل المدنيين.
دون أن يسأل عن السعر ، دفع فان شيان مقابل الكتاب. لقد كسب مبلغًا كبيرًا من المال من بيع الصحف في دانتشو ، وهو مال كان سينفقه دون تردد.
لن يقبل المكتب الثامن أي شيء يتضمن أوصافًا شهوانية لجسم الإنسان ، أو لفن العنف ، أو اقتراحات للثورة لم يسمح بها الإمبراطور. ومع ذلك ، لا يهم العالم الذي تعيش فيه ؛ كانت موضوعات الجنس والعنف والسياسة موضوعات ساخنة ، لذلك كان لا مفر من ظهور بائعي الكتب الغير شرعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهمني الشهرة؟ ضحك فان شيان بشكل محرج وفرك رأس أخته ، واعتذر بسرعة عندما أدرك أنه كان يفسد الأمر. “عندما كتبته ، كنت أعلم بالفعل أنه سيقرأه الجمهور”. فكر في المبلغ الذي دفعه وشعر بألم في قلبه. “لم أكن أتوقع أن يحصل البائعون الغير شرعيون على أكبر الفوائد. إنه لأمر مخز أن أنفقت نقودي على لا شيء.”
في العادة ، لا يجرؤ بائعو الكتب على بيع كتب عن السياسة ، لكن الروايات الرومانسية مثل “”من المتعة والعاطفة” تم إنتاجها بكميات كبيرة ومرت بين أيدي الكثيرين قبل العثور على مالكها.
عبست فان رورو بعد ان سلم الكتاب لها توسع بؤبؤ عيناها بدهشة عندما رأت صفحة العنوان ، وازدادت حيرتها عندما كانت تتصفح الصفحات شرحت لأخيها على عجل: “يا أخي ، هذه أول مرة ارى فيها هذا.”
لم يكن هناك شك في أن امرأة في منتصف العمر مع طفل بين ذراعيها كانت الأخيرة في سلسلة الحاصلين على الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، لاحظوا أن فان سيشي ينظر إلى فان شيان بوجه مصدوم ، كسر الصمت و غمغم بحسد ، “هل كتبت … هل كتبت هذا الكتاب؟”
لم يلق أحد في العاصمة انتباها على هذا المشهد المألوف ، وحتى المسؤولين الحكوميين تركوه يمر قلة قليلة من المدنيين استفادوا منه.
“هذه هي القصة الأكثر شعبية في العاصمة.” تحدثت المرأة بجو من السرية.
“ماذا قلت يا سيدي؟” كانت المرأة التي تبيع الكتب المحظورة تحدق بهدوء فيه ، والحيرة بادية عليها
“هذه هي القصة الأكثر شعبية في العاصمة.” تحدثت المرأة بجو من السرية.
ضحك فان شيان وسأل ، “ما الكتب التي لديك؟”
لم يلق أحد في العاصمة انتباها على هذا المشهد المألوف ، وحتى المسؤولين الحكوميين تركوه يمر قلة قليلة من المدنيين استفادوا منه.
وضعت المرأة الطفل في ذراعها الأخرى واخرجت كتابًا من بين ملابسها. كان حجم الكتاب ثماني بوصات تقريبًا مربعًا ذو لون أحمر تمامًا يبدو أنه ذو نوعية جيدة. أعجب فان شيان تمامًا بالطريقة التي تمكنت بها المرأة من الحفاظ على الحواف نقية على الرغم من تخزينه في ملابسها أثناء حمل طفل بين ذراعيها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة ، لا يجرؤ بائعو الكتب على بيع كتب عن السياسة ، لكن الروايات الرومانسية مثل “”من المتعة والعاطفة” تم إنتاجها بكميات كبيرة ومرت بين أيدي الكثيرين قبل العثور على مالكها.
“هذه هي القصة الأكثر شعبية في العاصمة.” تحدثت المرأة بجو من السرية.
لم يتأثر بواجهتها ، أخذ فان شيان الكتاب ابتسم وهو يفتح الصفحة الأولى … لم يستطع احتواء نظرة المفاجأة على وجهه.
لم يتأثر بواجهتها ، أخذ فان شيان الكتاب ابتسم وهو يفتح الصفحة الأولى … لم يستطع احتواء نظرة المفاجأة على وجهه.
مر من خلال منازل اللوردات ….ثم إلى السوق العامة.
على رغم من عدم وجود اسم المؤلف مطبوعًا على غلاف الكتاب الامامي تمت كتابة الكلمات الأربع “فنغ يو باو جيان” °بخط كبير على صفحة العنوان.
في العادة ، لا يجرؤ بائعو الكتب على بيع كتب عن السياسة ، لكن الروايات الرومانسية مثل “”من المتعة والعاطفة” تم إنتاجها بكميات كبيرة ومرت بين أيدي الكثيرين قبل العثور على مالكها.
في الصفحة التالية كانت الكلمات ، “من كان يعلم أن زوجة الابن هذه تمتلك سحرًا طبيعيًا. يصبح جسدها كله رخوًا ولينًا كلما اصطدم بها الرجل ، وسيشعر هذا الاخير بشعور كانه يستلقي على سرير ناعم كالغيوم “.
عندما رأى كتاب “حلم الغرفة الحمراء” يُباع في الشوارع ، أدرك أنه قد قلل من شأن باعة الكتب الغير شرعية في هذا العالم.
كان فان شيان عاجزا عن الكلام فتح فمه على مصرعيه. لقد تعرف على الكتاب على الفور كان يسمى “حلم الغرفة الحمراء” وكان قد أرسل نسخة مكتوبة إلى شقيقته من قبل. القسم الذي قرأه للتو كان من الفصل الحادي والعشرين، عندما أنقذ تشياو بينغ جيا ليان باستخدام بعض الكلمات، وكان قيل عن الآنسة ديو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادرت المرأة في منتصف العمر مبتهجة ، قاد فان سيشي رورو إلى المطعم كانت يديه مشغولة بتمثال من السكر كان قد اشتراه.
اعتقدت المرأة في منتصف العمر أن الصبي الجميل الذي أمامها كان مغرمًا بكل هذا ، واستمرت بصوت منخفض : “هذا مجرد قسم صغير ؛ هناك أجزاء أكثر إثارة قادمة”.
لم يتأثر بواجهتها ، أخذ فان شيان الكتاب ابتسم وهو يفتح الصفحة الأولى … لم يستطع احتواء نظرة المفاجأة على وجهه.
في حياته السابقة ، كان شيان عالقًا في سريره لسنوات ، ولم يكن قادرًا على فعل الكثير من الأشياء. لم يستطع أن يطلب من ممرضته مساعدته في قلب صفحات الكتب الاباحية ، لذلك أعاد قراءة حلم الغرفة الحمراء مرات لا تحصى بدلاً من ذلك. لقد كان قادرًا على تخفيف إجهاده كل ذلك بفضل الانسة ديو في كتاب”أداب تشبه السيدة”
عندما رأى كتاب “حلم الغرفة الحمراء” يُباع في الشوارع ، أدرك أنه قد قلل من شأن باعة الكتب الغير شرعية في هذا العالم.
الآن بعد أن تم عرض هذا المشهد المألوف أمام عينيه في شوارع العاصمة المزدحمة ، لم يسعه إلا أن يتفاجأ لقد كان ممتنًا لكنه مرتبك في نفس الوقت لأنه لم يستطع فهم كيف تم نشر وبيع هذه القصة التي يعرفها هو وأخته فقط في الشوارع.
كان فان شيان عاجزا عن الكلام فتح فمه على مصرعيه. لقد تعرف على الكتاب على الفور كان يسمى “حلم الغرفة الحمراء” وكان قد أرسل نسخة مكتوبة إلى شقيقته من قبل. القسم الذي قرأه للتو كان من الفصل الحادي والعشرين، عندما أنقذ تشياو بينغ جيا ليان باستخدام بعض الكلمات، وكان قيل عن الآنسة ديو
دون أن يسأل عن السعر ، دفع فان شيان مقابل الكتاب. لقد كسب مبلغًا كبيرًا من المال من بيع الصحف في دانتشو ، وهو مال كان سينفقه دون تردد.
كان السؤال الوحيد الذي يدور في ذهنه هو كيف تمكنت القصة من الانتشار خارج دائرة أصدقائها النبلاء.
بعد أن غادرت المرأة في منتصف العمر مبتهجة ، قاد فان سيشي رورو إلى المطعم كانت يديه مشغولة بتمثال من السكر كان قد اشتراه.
تحدثت رورو بذنب ، “أعلم أنك لا تهتم بالشهرة. السماح بنشر قصتك للجمهور كان سيئًا بما فيه الكفاية ؛ لا توجد طريقة للكشف عن هويتك كمؤلف.”
“ماذا كنت تفعل؟” سألت فان رورو شقيقها الأكبر بابتسامة.
شعرت فان رورو بالذعر قليلاً ، حيث لم يكن لديها أي فكرة عما يجري لم يزعج فان شيان نفسه بالرد على أخيه وبدلاً من ذلك أراد التحدث إلى أخته على انفراد. بعد ذلك ، أعلن تنغ زيجينغ بشكل ملائم أن طاولاتهم كانت جاهزة ، سحب فان شيان بلطف يدي رورو الباردتين أثناء صعودهما الدرج.
قبل أن يجيب فان شيان تدخل فان سيشي بضحكة خافتة باردة ، “لقد رأيت كل شيء. لقد اشترى كتابًا من تلك المرأة ولم يكن حتى متحفظًا عند القيام بعمله القذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى كتاب “حلم الغرفة الحمراء” يُباع في الشوارع ، أدرك أنه قد قلل من شأن باعة الكتب الغير شرعية في هذا العالم.
شعرت فان رورو بالذعر قليلاً ، حيث لم يكن لديها أي فكرة عما يجري لم يزعج فان شيان نفسه بالرد على أخيه وبدلاً من ذلك أراد التحدث إلى أخته على انفراد. بعد ذلك ، أعلن تنغ زيجينغ بشكل ملائم أن طاولاتهم كانت جاهزة ، سحب فان شيان بلطف يدي رورو الباردتين أثناء صعودهما الدرج.
منزعجا ، قام فان سيشي بلعق تمثال السكر الخاص به مرة أخرى قبل أن يتبعهم على عجل.
في حياته السابقة ، كان شيان عالقًا في سريره لسنوات ، ولم يكن قادرًا على فعل الكثير من الأشياء. لم يستطع أن يطلب من ممرضته مساعدته في قلب صفحات الكتب الاباحية ، لذلك أعاد قراءة حلم الغرفة الحمراء مرات لا تحصى بدلاً من ذلك. لقد كان قادرًا على تخفيف إجهاده كل ذلك بفضل الانسة ديو في كتاب”أداب تشبه السيدة”
على الرغم من وجود العديد من الأشخاص في المطعم ، إلا أن الطابق الثالث ظل هادئًا. على الرغم من حجز جميع الغرف الخاصة ، أثبت تنغ زيجينغ أنه ماهر ، حيث كان لا يزال قادرًا على العثور على مقصورة. شعر فان شيان أن قراره بمطالبة والده بالسماح لـ تنغ زيجينغ ان يرافقه كان القرار الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فان شيان عاجزا عن الكلام فتح فمه على مصرعيه. لقد تعرف على الكتاب على الفور كان يسمى “حلم الغرفة الحمراء” وكان قد أرسل نسخة مكتوبة إلى شقيقته من قبل. القسم الذي قرأه للتو كان من الفصل الحادي والعشرين، عندما أنقذ تشياو بينغ جيا ليان باستخدام بعض الكلمات، وكان قيل عن الآنسة ديو
عندما جلس فان شيان ، لاحظ كيف كانت عيون اخته فضولية. ابتسم وسلم لأخته الكتاب الأحمر علانية ..
عبست فان رورو بعد ان سلم الكتاب لها توسع بؤبؤ عيناها بدهشة عندما رأت صفحة العنوان ، وازدادت حيرتها عندما كانت تتصفح الصفحات شرحت لأخيها على عجل: “يا أخي ، هذه أول مرة ارى فيها هذا.”
في الصفحة التالية كانت الكلمات ، “من كان يعلم أن زوجة الابن هذه تمتلك سحرًا طبيعيًا. يصبح جسدها كله رخوًا ولينًا كلما اصطدم بها الرجل ، وسيشعر هذا الاخير بشعور كانه يستلقي على سرير ناعم كالغيوم “.
ضحكها فان شيان وقال “أنا لا ألومك”. كان قد خمّن بالفعل أن أخته ستأخذ نسختها من حلم الغرفة الحمراء وتحولها إلى كتاب ، وعلم أيضًا أنها لا تستطيع مقاومة مشاركة القصة مع أصدقائها المقربين.
كان السؤال الوحيد الذي يدور في ذهنه هو كيف تمكنت القصة من الانتشار خارج دائرة أصدقائها النبلاء.
كان السؤال الوحيد الذي يدور في ذهنه هو كيف تمكنت القصة من الانتشار خارج دائرة أصدقائها النبلاء.
منزعجا ، قام فان سيشي بلعق تمثال السكر الخاص به مرة أخرى قبل أن يتبعهم على عجل.
عندما رأى كتاب “حلم الغرفة الحمراء” يُباع في الشوارع ، أدرك أنه قد قلل من شأن باعة الكتب الغير شرعية في هذا العالم.
منزعجا ، قام فان سيشي بلعق تمثال السكر الخاص به مرة أخرى قبل أن يتبعهم على عجل.
———————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————-
كان المكتب الثامن لمجلس المراقبة الخارجية المعروف أيضًا باسم قسم مقالات المحكمة ، مشابهًا لمجلس فحص الأخبار لجمهورية الصين في العالم السابق. كانوا مسؤولين عن مراجعة جميع الكتب الشرعية لن يتم نشر سوى كتاب وافق عليه المكتب الثامن. في السنوات الأخيرة ، أُعيد إسناد العديد من واجبات قسم مقالات المحاكم إلى وزارة التربية والتعليم ، على الرغم من أنهم ما زالوا متمسكين بحقهم في مراجعة الكتب المطبوعة بشكل خاص من قبل المدنيين.
فكرت فان رورو في حادثة وقعت في العام السابق عندما كانت قد ربطت للتو أول 68 فصلاً من حلم الغرفة الحمراء وتركتهم مهملين في مكان ما حضرت الاميرة رو جيا من عائلة اللورد جينغ لزيارتها وقرأت الكتاب ،بمجرد قراءته ، رفضت تركه لأنها كانت مقتنعة بأنها ستكون قادرة على إعادته إلى المنزل.
على الرغم من وجود العديد من الأشخاص في المطعم ، إلا أن الطابق الثالث ظل هادئًا. على الرغم من حجز جميع الغرف الخاصة ، أثبت تنغ زيجينغ أنه ماهر ، حيث كان لا يزال قادرًا على العثور على مقصورة. شعر فان شيان أن قراره بمطالبة والده بالسماح لـ تنغ زيجينغ ان يرافقه كان القرار الصحيح.
لكن بالنسبة إلى فان رورو ، وضع شقيقها دمه وعرقه في هذا الكتاب ، ولن تخاطر بفقدانه تحت مراقبتها ، لذلك بغض النظر عن مدى توسل رو جيا أو نوبات غضبها ، فقد حافضت على موقفها ، في النهاية ، اقترحت الأميرة جينغ كتابة نسخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت يا سيدي؟” كانت المرأة التي تبيع الكتب المحظورة تحدق بهدوء فيه ، والحيرة بادية عليها
لم تستطع فان رورو العثور على سبب للاعتراض ، لذلك سمحت لها بذلك. من كان يعلم أن الكتاب سينتشر كالنار في الهشيم وسرعان ما أصبح سراً شاركه الجميع؟
الآن بعد أن تم عرض هذا المشهد المألوف أمام عينيه في شوارع العاصمة المزدحمة ، لم يسعه إلا أن يتفاجأ لقد كان ممتنًا لكنه مرتبك في نفس الوقت لأنه لم يستطع فهم كيف تم نشر وبيع هذه القصة التي يعرفها هو وأخته فقط في الشوارع.
مر من خلال منازل اللوردات ….ثم إلى السوق العامة.
في الصفحة التالية كانت الكلمات ، “من كان يعلم أن زوجة الابن هذه تمتلك سحرًا طبيعيًا. يصبح جسدها كله رخوًا ولينًا كلما اصطدم بها الرجل ، وسيشعر هذا الاخير بشعور كانه يستلقي على سرير ناعم كالغيوم “.
“لا أحد يعرف أنني كتبته؟” أخذ فان شيان الكتاب ، وفتحه لاحظ أن اسم المؤلف هو سياو شوتشين وشعر بالارتياح على الفور.
تحدثت رورو بذنب ، “أعلم أنك لا تهتم بالشهرة. السماح بنشر قصتك للجمهور كان سيئًا بما فيه الكفاية ؛ لا توجد طريقة للكشف عن هويتك كمؤلف.”
تحدثت رورو بذنب ، “أعلم أنك لا تهتم بالشهرة. السماح بنشر قصتك للجمهور كان سيئًا بما فيه الكفاية ؛ لا توجد طريقة للكشف عن هويتك كمؤلف.”
كان السؤال الوحيد الذي يدور في ذهنه هو كيف تمكنت القصة من الانتشار خارج دائرة أصدقائها النبلاء.
لا يهمني الشهرة؟ ضحك فان شيان بشكل محرج وفرك رأس أخته ، واعتذر بسرعة عندما أدرك أنه كان يفسد الأمر. “عندما كتبته ، كنت أعلم بالفعل أنه سيقرأه الجمهور”. فكر في المبلغ الذي دفعه وشعر بألم في قلبه. “لم أكن أتوقع أن يحصل البائعون الغير شرعيون على أكبر الفوائد. إنه لأمر مخز أن أنفقت نقودي على لا شيء.”
في الصفحة التالية كانت الكلمات ، “من كان يعلم أن زوجة الابن هذه تمتلك سحرًا طبيعيًا. يصبح جسدها كله رخوًا ولينًا كلما اصطدم بها الرجل ، وسيشعر هذا الاخير بشعور كانه يستلقي على سرير ناعم كالغيوم “.
استمر الأشقاء في الحديث حتى جاء النادل مع طعامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالنسبة إلى فان رورو ، وضع شقيقها دمه وعرقه في هذا الكتاب ، ولن تخاطر بفقدانه تحت مراقبتها ، لذلك بغض النظر عن مدى توسل رو جيا أو نوبات غضبها ، فقد حافضت على موقفها ، في النهاية ، اقترحت الأميرة جينغ كتابة نسخة.
في هذه اللحظة ، لاحظوا أن فان سيشي ينظر إلى فان شيان بوجه مصدوم ، كسر الصمت و غمغم بحسد ، “هل كتبت … هل كتبت هذا الكتاب؟”
بعد أن غادرت المرأة في منتصف العمر مبتهجة ، قاد فان سيشي رورو إلى المطعم كانت يديه مشغولة بتمثال من السكر كان قد اشتراه.
منزعجا ، قام فان سيشي بلعق تمثال السكر الخاص به مرة أخرى قبل أن يتبعهم على عجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
