مغتال
كانت جثة السيد ها ملقاة على السرير و مغطاة بغطاء من القطن فقط قدميه تبرزان كانت رائحة الدم خافتة ، مما يعني أن القاتل قام بالتنضيف خلفه كان من الممكن أن يفوتها فان شيان (رائحة الدم) لو لم يدرب انفه بشكل جيد بينما كان تحت وصاية فاي جي .
يجب أن يكون القاتل موجودًا ؛ كان العملاء السريون التابعون لـ مجلس المراقبة دقيقين دائمًا بعد تسميم فان شيان سيبقون بالتأكيد حتى الليل للتأكد من وفاة الابن الغير شرعي ، وبعد ذلك سيتركون دانتشو تحت جنح الظلام… نظرًا لأن القاتل كان يتظاهر بأنه ابن شقيق السيد ها ، يجب أن يكونوا على دراية بتخطيط المبنى ، لذلك لن يرغبوا في تغيير أماكن المراقبة.
وقف فان شيان بهدوء في الزاوية. أخفى الظلام القاتل ، وكذلك فان شيان.
القاتل تلوى من الالم مثل ثعبان البحر في الماء. جهز يده اليسرى لإعطاء فان شيان ضربة قاتلة – لكن الألم في كتفه بالإضافة إلى قوة الاصطدام تسببت في سقوطه ، انهار القوس الذي اخفاه على الارض بسبب ان اصابعه فقدتوكل قوتها .
في محاولة لتقليد تقنيات وو تشو الاعمى ، ارخى فان شيان جسده قدر الإمكان. تدفقت الشين تشي ببطء داخل جسده حيث اندمجت نبضات قلبه مع الضوضاء في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
يجب أن يكون القاتل موجودًا ؛ كان العملاء السريون التابعون لـ مجلس المراقبة دقيقين دائمًا بعد تسميم فان شيان سيبقون بالتأكيد حتى الليل للتأكد من وفاة الابن الغير شرعي ، وبعد ذلك سيتركون دانتشو تحت جنح الظلام… نظرًا لأن القاتل كان يتظاهر بأنه ابن شقيق السيد ها ، يجب أن يكونوا على دراية بتخطيط المبنى ، لذلك لن يرغبوا في تغيير أماكن المراقبة.
تم القبض على القاتل على حين غرة ، وحرك فجأة يده اليمنى. انطلق سهم أسود صغير من البطانية ، طار مباشرة على وجه فان شيان – ولكنه قد هبط بالفعل وذراعه لأعلى ؛ كان جذعه كله أعزل.
لسوء الحظ ، لم يكن بإمكان فان شيان توقع كيفية تطور الأمور درس الغرفة بعناية. بخلاف جسد السيد ها البارد على السرير ، لم يكن هناك أشخاص آخرون في الغرفة.
كانت جثة السيد ها ملقاة على السرير و مغطاة بغطاء من القطن فقط قدميه تبرزان كانت رائحة الدم خافتة ، مما يعني أن القاتل قام بالتنضيف خلفه كان من الممكن أن يفوتها فان شيان (رائحة الدم) لو لم يدرب انفه بشكل جيد بينما كان تحت وصاية فاي جي .
تبع الجدار ببطء وانتقل إلى داخل الغرفة ، حرص على عدم الاصتدام بأي أثاث و نظرت عيناه إلى بعض زوايا السقف غير الواضحة.
من الخارج جاءت اصوات التجار يمكن لـ فان شيان التقاط الصوت الخافت لعربة معينة.
تسلل على طول الجدار إلى النافذة التي كانت المنفذ الوحيد للضوء من الواضح أن السيد ها لم يكن غنيًا بما يكفي لشراء المزيد من النوافذ ، لذا كانت الغرفة مضاءة بشكل سيئ. وقف فان شيان بجانب النافذة ، اخفى وجوده من خلال الاستفادة من التباين بين الضوء والظلام.
حاول النهوض ، لكن الألم كان أكثر حدة مما كان يتخيله ،علاوة على ذلك … اخترق خنجر ذلك الصبي كتفه وعلق في السرير لقد كان مقيدا على السرير حيا!
بعد الوقوف هناك لفترة طويلة ، عبست تعابيره. هل كان مخطئا؟ ربما كان ذلك المغتال قد رحل منذ فترة طويلة. إذا كان هذا هو الحال ، فمن الواضح أن القدوم إلى المنزل على الفور بدلاً من إبقاء تشو تحت المراقبة كان خطوة خاطئة.
من الخارج جاءت اصوات التجار يمكن لـ فان شيان التقاط الصوت الخافت لعربة معينة.
مشى فان شيان إلى السرير راغبًا في إلقاء نظرة على كيف مات السيد ها المسكين لكنه أصبح أكثر توتراً كلما اقترب من السرير. سمع صوت تنفس ، نظرًا للضوضاء الصادرة عن السوق في الخارج ، لم يكن التنفس مسموعًا حتى اقترب فان شيان من الدخول.
تسلل على طول الجدار إلى النافذة التي كانت المنفذ الوحيد للضوء من الواضح أن السيد ها لم يكن غنيًا بما يكفي لشراء المزيد من النوافذ ، لذا كانت الغرفة مضاءة بشكل سيئ. وقف فان شيان بجانب النافذة ، اخفى وجوده من خلال الاستفادة من التباين بين الضوء والظلام.
اختبأ القاتل خلف جثة السيد ها عندما لاحظ أن شخصًا ما دخل المنزل.
مع مرور العربة في السوق ، بدأ التجار من كلا الجانبين بإلقاء الشتائم على السائق ، الذي كان منزعجًا بشكل واضح إذا لم يكن لديه وقت قصير ، فلن يسلك هذا الطريق أبدًا.
كان صوت التنفس خلف جسم السيد ها منظما للغاية. حوالي سبعة أنفاس في الدقيقة. إذا لم يكن لدى فان شيان الشين تشي الوفير لتحسين سمعه ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا.
…
توقف فان شيان وحدق في السرير لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك فخًا.
مشى فان شيان إلى السرير راغبًا في إلقاء نظرة على كيف مات السيد ها المسكين لكنه أصبح أكثر توتراً كلما اقترب من السرير. سمع صوت تنفس ، نظرًا للضوضاء الصادرة عن السوق في الخارج ، لم يكن التنفس مسموعًا حتى اقترب فان شيان من الدخول.
من الخارج جاءت اصوات التجار يمكن لـ فان شيان التقاط الصوت الخافت لعربة معينة.
في محاولة لتقليد تقنيات وو تشو الاعمى ، ارخى فان شيان جسده قدر الإمكان. تدفقت الشين تشي ببطء داخل جسده حيث اندمجت نبضات قلبه مع الضوضاء في الخارج.
كان يعلم أن هناك سوقًا أمام هذا المبنى مباشرةً ، وأن عربة تجرها الخيول ستواجه صعوبة في التنقل عبر الطريق الضيق ، وبالتالي انتظر بهدوء مع خنجره.
انتظر القاتل بهدوء ايضا لم ير من دخل الغرفة ، لكن في هذه المرحلة كان بإمكانه أن يستنتج أن الدخيل كان صبورًا بنفس القدر ، بعد فترة طويلة بدأ يشعر وكأنه قلل من شأن مخاطر دانتشو ،وأعرب عن أسفه لنفسه بسبب بقائه هنا لضمان وفاة هدفه.
انتظر القاتل بهدوء ايضا لم ير من دخل الغرفة ، لكن في هذه المرحلة كان بإمكانه أن يستنتج أن الدخيل كان صبورًا بنفس القدر ، بعد فترة طويلة بدأ يشعر وكأنه قلل من شأن مخاطر دانتشو ،وأعرب عن أسفه لنفسه بسبب بقائه هنا لضمان وفاة هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
تسارع نبض فان شيان لأنه شعر بقشعريرة ، لم يمنح القاتل فرصة للحديث أو فعل اي شيء ضار ، بصعوبة كسر فان شيان رقبة القاتل و مال رأسه جانبًا لتغادر الحية جسده على الفور.
…
كان القاتل مندهشًا تمامًا لم يستطع تصديق أن الشخص الذي جاء هو ذاك الشاب الجذاب الذي كان يجب أن ميتا بالفعل بالسم ما كان لا يصدق أكثر هو أن هذا الطفل يمكن أن يتفادى طلقة قريبة من قوسه!
مع مرور العربة في السوق ، بدأ التجار من كلا الجانبين بإلقاء الشتائم على السائق ، الذي كان منزعجًا بشكل واضح إذا لم يكن لديه وقت قصير ، فلن يسلك هذا الطريق أبدًا.
من الخارج جاءت اصوات التجار يمكن لـ فان شيان التقاط الصوت الخافت لعربة معينة.
بصعوبة كبيرة ، مهد التجار مسارًا للعربة. شكرهم السائق وكان على استعداد للمضي قدمًا. ومع ذلك ، حطمت العربة صندوقًا من البيض ، مما أثار غضب مالكه… التاجر تمسك بالعربة رافضًا تركها. عمت السوق في فوضى عارمة.
…
في غضون ذلك ، في المنزل بجانب السوق …
بدأ فان شيان هجومه المضاد بمجرد إطلاق السهم… لمدة خمس سنوات كان وو تشو يضربه بعصا تتأرجح أسرع بكثير من هذه اللعبة الصغيرة … عندما هبط وضع كل وزن جسده قدمه وترك الاخر معلقة في الهواء ( يعني هبط على قدم وحدة). قام بلف أصابع قدميه ، وجسده بالكامل وتراجع بضع بوصات إلى اليمين.
عند سماع الاضطراب في الخارج ، استغل فان شيان الضوضاء وخطى بقدمه اليمنى بقوة. قفز بنفسه إلى جانب السرير وألقى بلا رحمة خنجرًا رقيقًا في المنطقة خلف جسد السيد ها!
من الخارج جاءت اصوات التجار يمكن لـ فان شيان التقاط الصوت الخافت لعربة معينة.
في تلك اللحظة ، ألقى فان شيان نظرة واضحة على وجه القاتل. كانت عيناه باردتان ، حواجبه كانت فوضوية بعض الشيء ،يمكن أن يعرف أنه كان صغيرًا نسبيًا، كان حجمه متوسطا ، مع شفاه سميكة قليلا وجلد جاف.
في نفس الوقت ، انغمس خنجر فان شيان في عمق جسد القاتل فنتج عن ذلك صوت مقرف ، شعر فان شيان وكأنه كان يطعن في شريحة من لحم الخنزير بسكين مطبخ ، لأنه اضطر إلى مراوغة السهم كان هدفه بعيدًا وطعن القاتل في كتفه ؛ كان لا يزال على قيد الحياة.
تم القبض على القاتل على حين غرة ، وحرك فجأة يده اليمنى. انطلق سهم أسود صغير من البطانية ، طار مباشرة على وجه فان شيان – ولكنه قد هبط بالفعل وذراعه لأعلى ؛ كان جذعه كله أعزل.
مع تقييد القاتل كليا ، امسكت يد فان شيان اليسرى بحلقه أظهر القاتل أخيرًا لمحات من الخوف على حياته انفصلت شفتاه الغليظتان قليلاً كما لو كان يريد أن يقول شيئًا.
انطلق السهم مثل شعاع من الضوء!
مشى فان شيان إلى السرير راغبًا في إلقاء نظرة على كيف مات السيد ها المسكين لكنه أصبح أكثر توتراً كلما اقترب من السرير. سمع صوت تنفس ، نظرًا للضوضاء الصادرة عن السوق في الخارج ، لم يكن التنفس مسموعًا حتى اقترب فان شيان من الدخول.
بدأ فان شيان هجومه المضاد بمجرد إطلاق السهم… لمدة خمس سنوات كان وو تشو يضربه بعصا تتأرجح أسرع بكثير من هذه اللعبة الصغيرة … عندما هبط وضع كل وزن جسده قدمه وترك الاخر معلقة في الهواء ( يعني هبط على قدم وحدة). قام بلف أصابع قدميه ، وجسده بالكامل وتراجع بضع بوصات إلى اليمين.
انتظر القاتل بهدوء ايضا لم ير من دخل الغرفة ، لكن في هذه المرحلة كان بإمكانه أن يستنتج أن الدخيل كان صبورًا بنفس القدر ، بعد فترة طويلة بدأ يشعر وكأنه قلل من شأن مخاطر دانتشو ،وأعرب عن أسفه لنفسه بسبب بقائه هنا لضمان وفاة هدفه.
اجتاز السهم الخد الأيسر لـ فان شيان ، وعلق في السقف .
كان القاتل مندهشًا تمامًا لم يستطع تصديق أن الشخص الذي جاء هو ذاك الشاب الجذاب الذي كان يجب أن ميتا بالفعل بالسم ما كان لا يصدق أكثر هو أن هذا الطفل يمكن أن يتفادى طلقة قريبة من قوسه!
كان القاتل مندهشًا تمامًا لم يستطع تصديق أن الشخص الذي جاء هو ذاك الشاب الجذاب الذي كان يجب أن ميتا بالفعل بالسم ما كان لا يصدق أكثر هو أن هذا الطفل يمكن أن يتفادى طلقة قريبة من قوسه!
مشى فان شيان إلى السرير راغبًا في إلقاء نظرة على كيف مات السيد ها المسكين لكنه أصبح أكثر توتراً كلما اقترب من السرير. سمع صوت تنفس ، نظرًا للضوضاء الصادرة عن السوق في الخارج ، لم يكن التنفس مسموعًا حتى اقترب فان شيان من الدخول.
في نفس الوقت ، انغمس خنجر فان شيان في عمق جسد القاتل فنتج عن ذلك صوت مقرف ، شعر فان شيان وكأنه كان يطعن في شريحة من لحم الخنزير بسكين مطبخ ، لأنه اضطر إلى مراوغة السهم كان هدفه بعيدًا وطعن القاتل في كتفه ؛ كان لا يزال على قيد الحياة.
كانت جثة السيد ها ملقاة على السرير و مغطاة بغطاء من القطن فقط قدميه تبرزان كانت رائحة الدم خافتة ، مما يعني أن القاتل قام بالتنضيف خلفه كان من الممكن أن يفوتها فان شيان (رائحة الدم) لو لم يدرب انفه بشكل جيد بينما كان تحت وصاية فاي جي .
القاتل تلوى من الالم مثل ثعبان البحر في الماء. جهز يده اليسرى لإعطاء فان شيان ضربة قاتلة – لكن الألم في كتفه بالإضافة إلى قوة الاصطدام تسببت في سقوطه ، انهار القوس الذي اخفاه على الارض بسبب ان اصابعه فقدتوكل قوتها .
في محاولة لتقليد تقنيات وو تشو الاعمى ، ارخى فان شيان جسده قدر الإمكان. تدفقت الشين تشي ببطء داخل جسده حيث اندمجت نبضات قلبه مع الضوضاء في الخارج.
حاول النهوض ، لكن الألم كان أكثر حدة مما كان يتخيله ،علاوة على ذلك … اخترق خنجر ذلك الصبي كتفه وعلق في السرير لقد كان مقيدا على السرير حيا!
تم القبض على القاتل على حين غرة ، وحرك فجأة يده اليمنى. انطلق سهم أسود صغير من البطانية ، طار مباشرة على وجه فان شيان – ولكنه قد هبط بالفعل وذراعه لأعلى ؛ كان جذعه كله أعزل.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
مشى فان شيان إلى السرير راغبًا في إلقاء نظرة على كيف مات السيد ها المسكين لكنه أصبح أكثر توتراً كلما اقترب من السرير. سمع صوت تنفس ، نظرًا للضوضاء الصادرة عن السوق في الخارج ، لم يكن التنفس مسموعًا حتى اقترب فان شيان من الدخول.
مع تقييد القاتل كليا ، امسكت يد فان شيان اليسرى بحلقه أظهر القاتل أخيرًا لمحات من الخوف على حياته انفصلت شفتاه الغليظتان قليلاً كما لو كان يريد أن يقول شيئًا.
في تلك اللحظة ، ألقى فان شيان نظرة واضحة على وجه القاتل. كانت عيناه باردتان ، حواجبه كانت فوضوية بعض الشيء ،يمكن أن يعرف أنه كان صغيرًا نسبيًا، كان حجمه متوسطا ، مع شفاه سميكة قليلا وجلد جاف.
تسارع نبض فان شيان لأنه شعر بقشعريرة ، لم يمنح القاتل فرصة للحديث أو فعل اي شيء ضار ، بصعوبة كسر فان شيان رقبة القاتل و مال رأسه جانبًا لتغادر الحية جسده على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاز السهم الخد الأيسر لـ فان شيان ، وعلق في السقف .
أبقى فان شيان يده على عنق القاتل المكسور للحظة ، وشعر بقطع العظام المحطمة مع انتهاء تدفق دماء القاتل تدريجيًا ، رفع فان شيان يده أخيرًا وجلس في وضعية قرفصاء ، وهو يلهث بشدة.
…
كان القاتل مندهشًا تمامًا لم يستطع تصديق أن الشخص الذي جاء هو ذاك الشاب الجذاب الذي كان يجب أن ميتا بالفعل بالسم ما كان لا يصدق أكثر هو أن هذا الطفل يمكن أن يتفادى طلقة قريبة من قوسه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
