وقت القصة
يقع ميناء دانتشو شرق ولاية تشينغ بالقرب من البحر ، منذ الانتهاء مؤخرًا من إنشاء الموانئ في الجنوب ، ومع فتح الطريق البحري إلى الغرب في وقت مبكر ، انتقل مركز التجارة في الولاية جنوبًا نتيجة لذلك تم نسيان ميناء دانتشو تدريجياً كان الميناء الصاخب سابقًا قد هدأ منذ سنوات.
وفجأة ، جاء صراخ غاضب من الفناء ، “أيها السيد الشاب ، أين أنت !؟”
طارت طيور النورس بحرية ، ولم تعد تتعرض لمضايقات من قبل البحارة المزعجين.
لذلك وجد نفسه يروي القصص كل يوم ليذكر نفسه أنه ينتمي إلى عالم آخر، كم كان كل هذا سخيفا!
من ناحية أخرى ، لم يشهد السكان المحليون في ميناء دانتشو تغيرًا كبيرًا في حياتهم. على الرغم من انخفاض دخلهم ، إلا أن الإمبراطور كان يعفيهم من دفع الضرائب لسنوات ، واستمروا في عيش حياة مريحة. ناهيك عن أن الميناء البحري كان جميلًا جدًا ، وأصبح الآن هادئًا ، وأصبح أكثر ملاءمة للعيش فيه بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل برنامج ترومان شو.
من حين لآخر ، سيأتي اسم كبير إلى الميناء ويبني قصرًا.
“هشش! ممل جدا ، السيد الشاب فان شيان ، قصة اليوم ليست مثيرة للاهتمام مثل تلك التي رويتها قبل يومين.”
ومع ذلك ، نظرًا لانه كان بعيدا جدًا عن العاصمة الإمبراطورية ، فقد استقر عدد قليل من المسؤولين هناك بالفعل. ربما يمكن فقط احتساب السيدة العجوز التي كانت تعيش في المنزل الواقع غرب المدينة كواحدة من هرلاء المسؤولين
يبدو أنه يريد أن يذكر نفسه بشيء ما. أراد أن يذكر نفسه أنه لا ينتمي إلى هذا العالم. في العالم الآخر ، كان لديه أفلام وإنترنت ومجلات اباحية•. [ هذا ما يشغل بالك …. حقا] لم يكن يعرف لماذا أخبر الأطفال عن عرض ترومان اليوم. مؤامرة غير جيدة وكذلك دون جيم كاردي الساحرة، كان ينبغي أن يعرف أن شباب ميناء دانتشو لن يعجبهم على الإطلاق..
قيل أن السيدة العجوز كانت والدة الكونت سنان ، وانتقلت إلى ميناء دانتشو بعد تقاعدها. علم الجميع في المدينة أن جلالة الملك يفضل الكونت سنان. لم يتم إرساله أبدًا وفقًا للممارسة المعتادة ، لكنه بقي في العاصمة الإمبراطورية وعمل مع مسؤولي الخزينة ، لذلك أظهر معظم السكان الأدب والاحترام الكافي للمنزل.
“ثم بعد ذلك … كان حراً مرة أخرى” ، صرخ الطفل الصغير ، وبدا انه يعرف ان المراهقين سيطرحون مثل هذا السؤال “لابد أنك تمزح؟ لماذا لم … ذاك كريس ….”
لكن الأطفال لم يفهموا هذه الأشياء.
لكن الأطفال لم يفهموا هذه الأشياء.
كان يوما مشمسا. كان الكبار يجلسون في الحانة يستمتعون بالرطوبة المالحة التي يحملها نسيم البحر ، ويأكلون الخوخ المملح ويشربون الخمور من الكؤوس.
عند الاقتراب منهم ، سيتم الكشف عن مشهد مضحك ، حيث كان المراهقون يستمعون إلى طفل صغير يبلغ من العمر أربع أو خمس سنوات.
أحاط حشد من المراهقين الدرجات الحجرية خارج الباب الخلفي لمنزل الكونت سنان في الجزء الغربي من المدينة
“وثم؟”
عند الاقتراب منهم ، سيتم الكشف عن مشهد مضحك ، حيث كان المراهقون يستمعون إلى طفل صغير يبلغ من العمر أربع أو خمس سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملحمة عظيمة”.
كان الولد الصغير محبوبًا ، مع حواجب تبدو مرسومة وزوج من العيون المشرقة. على الرغم من أن صوته كان طفوليًا ، إلا أن نبرة حديثه كانت ناضجة مثل البالغين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الولد الصغير محبوبًا ، مع حواجب تبدو مرسومة وزوج من العيون المشرقة. على الرغم من أن صوته كان طفوليًا ، إلا أن نبرة حديثه كانت ناضجة مثل البالغين
تنهد~ قام بإيماءة بذراعيه الصغيرتين وتابع ، “مشى ترومان نحو الحائط ووجد سلمًا. صعد السلم خطوة بخطوة ، ووجد بابًا. فتحه وخرج …. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، غالبًا ما كان يتسلل من الباب الجانبي ليلعب مع الأطفال غير الملكيين. في كثير من الأحيان ، كان يمتعهم بقصص من أفلام وروايات عالمه .
“وثم؟”
طارت طيور النورس بحرية ، ولم تعد تتعرض لمضايقات من قبل البحارة المزعجين.
“ثم بعد ذلك … كان حراً مرة أخرى” ، صرخ الطفل الصغير ، وبدا انه يعرف ان المراهقين سيطرحون مثل هذا السؤال
“لابد أنك تمزح؟ لماذا لم … ذاك كريس ….”
كان يوما مشمسا. كان الكبار يجلسون في الحانة يستمتعون بالرطوبة المالحة التي يحملها نسيم البحر ، ويأكلون الخوخ المملح ويشربون الخمور من الكؤوس.
“كريستوف” ، قاطعه مراهق آخر.
“ثم بعد ذلك … كان حراً مرة أخرى” ، صرخ الطفل الصغير ، وبدا انه يعرف ان المراهقين سيطرحون مثل هذا السؤال “لابد أنك تمزح؟ لماذا لم … ذاك كريس ….”
“نعم. لماذا لم يضرب ترومان كريستوف للتنفيس عن غضبه؟ لقد سُجن لسنوات.”
لكن فان شين – لا ، فان شيان – عرف أنه ليس ترومان. كان هذا العالم حقيقيًا ، وليس مجموعة أفلام .
هز الطفل كتفيه وقال: “لا”.
لكن فان شين – لا ، فان شيان – عرف أنه ليس ترومان. كان هذا العالم حقيقيًا ، وليس مجموعة أفلام .
“هشش! ممل جدا ، السيد الشاب فان شيان ، قصة اليوم ليست مثيرة للاهتمام مثل تلك التي رويتها قبل يومين.”
“إذن ، ما نوع القصص التي تحبها؟”
من حين لآخر ، سيأتي اسم كبير إلى الميناء ويبني قصرًا.
“رحلة اثيرية”.
وفجأة ، جاء صراخ غاضب من الفناء ، “أيها السيد الشاب ، أين أنت !؟”
“ملحمة عظيمة”.
لذلك وجد نفسه يروي القصص كل يوم ليذكر نفسه أنه ينتمي إلى عالم آخر، كم كان كل هذا سخيفا!
“شش!” قال الطفل الصغير الذي يدعى فان شيان ، مدّ إصبعه الأوسط إلى المراهقين الأكبر حجمًا من حوله. وحذر قائلاً: “القتال والعنف غير جيدين ، والتنقيب في كل مكان بحثًا عن الكنز يجعل الطبيعة مريضة *”.
[اللعة على هذه الحكم]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل برنامج ترومان شو.
وفجأة ، جاء صراخ غاضب من الفناء ، “أيها السيد الشاب ، أين أنت !؟”
“إذن ، ما نوع القصص التي تحبها؟”
تقليدًا لإيماءته ، تومض جميع المراهقين بأصابعهم الوسطى ، وهو مشهد مذهل بسبب العدد الكبير من الأطفال. قاموا بعمل جماعي “الصمت!” وهرب بالضحك.
كان يوما مشمسا. كان الكبار يجلسون في الحانة يستمتعون بالرطوبة المالحة التي يحملها نسيم البحر ، ويأكلون الخوخ المملح ويشربون الخمور من الكؤوس.
وقف الطفل الصغير ، فان زيان ، من على الدرج الحجري ، ومسح الغبار عن ظهره ، واستدار وركض إلى الفناء. قبل أن يغلق الباب نظر بعينيه اللطيفتين إلى صاحب المتجر الاعمة المقابل للمنزل ، حيث أظهر عاطفة معقدة لا تتناسب مع عمره. ثم أغلق الباب برفق.
عندما كان يعيش في منزل الكونت ، علم أن الكونتيسة كانت امرأة طيبة تشتهر بالبرودة. في الواقع ، لقد اهتمت بـ فان شيان كثيرًا. لم يعامله الخدم بشكل مختلف لأنه ولد كابن غير شرعي. ومع ذلك ، كان لا يزال مستاءً لأنه لم يستطع التواصل مع أي شخص.
لقد مرت أربع سنوات منذ قدوم فان شيان إلى هذا العالم. خلال ذلك الوقت ، أدرك تدريجياً أنه لم يكن يحلم. لقد وصل حقًا إلى عالم مجهول. من بعض النواحي ، بدا هذا العالم هو نفسه الذي يتذكره ، لكن في حالات أخرى ، لم يكن هو نفسه على الإطلاق.
لكنه أخبر القصة على أي حال.
عندما سمع ثرثرة خدم الكونت ، عرف في النهاية هويته. كان الابن غير الشرعي للكونت سنان في العاصمة.
كان شكله مجرد طفل في ذلك الوقت ، ولم يكن لديه طريقة للتعبير عن معارضته باستخدام الكلمات.
في القصص النمطية للعائلات الغنية والقوية ، كان من السهل أن تكره الزوجة والمحظيات الابن اللقيط وتضطهده. يبدو أن والده الفاضل ، الذي لم يكن لديه سلطة حقيقية ، أنجب ابنًا واحدًا فقط. لمواصلة نسب العائلة ، تم إرسال فان شيان إلى ميناء دانتشو ، بعيدا عن العاصمة.
عندما كان يعيش في منزل الكونت ، علم أن الكونتيسة كانت امرأة طيبة تشتهر بالبرودة. في الواقع ، لقد اهتمت بـ فان شيان كثيرًا. لم يعامله الخدم بشكل مختلف لأنه ولد كابن غير شرعي. ومع ذلك ، كان لا يزال مستاءً لأنه لم يستطع التواصل مع أي شخص.
على مر السنين ، اعتاد على هويته ومع ذلك فإن روح الشخص البالغ المحاصر في جسد الطفل يجب أن تتحمل تجارب مختلفة تمامًا جسديًا ونفسيًا. من المحتمل أن يصاب الشخص العادي بالجنون. لحسن الحظ ، في حياته السابقة ، كان فان شيان طريح الفراش لسنوات عديدة بسبب مرض عصبي يسمى الوهن العضلي الشديد. بالمقارنة مع حياته السابقة البائسة ، فإن الصعوبة الطفيفة في التحرك الآن لم تكن شيئًا على الإطلاق. على الرغم من أنه يعيش في جسد طفل ، إلا أنه تكيف جيدًا مع حياته الحالية.
من حين لآخر ، سيأتي اسم كبير إلى الميناء ويبني قصرًا.
أكثر ما لم يعتاد عليه هو اسمه في سنته الاولى أرسل الكونت رسالة وأعطاه اسم فان شيان واسم النمطي أنجي.
“شش!” قال الطفل الصغير الذي يدعى فان شيان ، مدّ إصبعه الأوسط إلى المراهقين الأكبر حجمًا من حوله. وحذر قائلاً: “القتال والعنف غير جيدين ، والتنقيب في كل مكان بحثًا عن الكنز يجعل الطبيعة مريضة *”. [اللعة على هذه الحكم]
لم يكن اسمًا جيدًا في لهجة مسقط رأسه ، بدا الأمر وكأنه لعنة ، بمعنى انه كان “غريب”.
“وثم؟”
كان شكله مجرد طفل في ذلك الوقت ، ولم يكن لديه طريقة للتعبير عن معارضته باستخدام الكلمات.
لذلك وجد نفسه يروي القصص كل يوم ليذكر نفسه أنه ينتمي إلى عالم آخر، كم كان كل هذا سخيفا!
في بداية علاجه بالمستشفى في حياته السابقة ، كان بإمكان فان شين تحريك رأسه. غالبًا ما كان يتوسل للممرضة اللطيفة أن تشتري له أقراص دي في دي وبعض الكتب.
وفجأة ، جاء صراخ غاضب من الفناء ، “أيها السيد الشاب ، أين أنت !؟”
عندما كان يعيش في منزل الكونت ، علم أن الكونتيسة كانت امرأة طيبة تشتهر بالبرودة. في الواقع ، لقد اهتمت بـ فان شيان كثيرًا. لم يعامله الخدم بشكل مختلف لأنه ولد كابن غير شرعي. ومع ذلك ، كان لا يزال مستاءً لأنه لم يستطع التواصل مع أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، غالبًا ما كان يتسلل من الباب الجانبي ليلعب مع الأطفال غير الملكيين. في كثير من الأحيان ، كان يمتعهم بقصص من أفلام وروايات عالمه .
كيف يخبر الخادمات أنه جاء من عالم آخر؟ كيف يخبر معلمه أنه يستطيع قراءة كل شخصية في كتبه؟
على مر السنين ، اعتاد على هويته ومع ذلك فإن روح الشخص البالغ المحاصر في جسد الطفل يجب أن تتحمل تجارب مختلفة تمامًا جسديًا ونفسيًا. من المحتمل أن يصاب الشخص العادي بالجنون. لحسن الحظ ، في حياته السابقة ، كان فان شيان طريح الفراش لسنوات عديدة بسبب مرض عصبي يسمى الوهن العضلي الشديد. بالمقارنة مع حياته السابقة البائسة ، فإن الصعوبة الطفيفة في التحرك الآن لم تكن شيئًا على الإطلاق. على الرغم من أنه يعيش في جسد طفل ، إلا أنه تكيف جيدًا مع حياته الحالية.
لذلك ، غالبًا ما كان يتسلل من الباب الجانبي ليلعب مع الأطفال غير الملكيين. في كثير من الأحيان ، كان يمتعهم بقصص من أفلام وروايات عالمه .
في بداية علاجه بالمستشفى في حياته السابقة ، كان بإمكان فان شين تحريك رأسه. غالبًا ما كان يتوسل للممرضة اللطيفة أن تشتري له أقراص دي في دي وبعض الكتب.
يبدو أنه يريد أن يذكر نفسه بشيء ما. أراد أن يذكر نفسه أنه لا ينتمي إلى هذا العالم. في العالم الآخر ، كان لديه أفلام وإنترنت ومجلات اباحية•.
[ هذا ما يشغل بالك …. حقا]
لم يكن يعرف لماذا أخبر الأطفال عن عرض ترومان اليوم. مؤامرة غير جيدة وكذلك دون جيم كاردي الساحرة، كان ينبغي أن يعرف أن شباب ميناء دانتشو لن يعجبهم على الإطلاق..
من حين لآخر ، سيأتي اسم كبير إلى الميناء ويبني قصرًا.
لكنه أخبر القصة على أي حال.
أحاط حشد من المراهقين الدرجات الحجرية خارج الباب الخلفي لمنزل الكونت سنان في الجزء الغربي من المدينة
في أعماق قلبه ، شعر أن وضعه مثير للسخرية – لماذا فجأة ، على وشك الموت ، يولد من جديد في هذا الجسد الجديد؟ لم يستطع إلا التفكير في ذلك الفيلم• … ربما كان الناس في الشوارع وطيور النورس في السماء دعائم؟
“هشش! ممل جدا ، السيد الشاب فان شيان ، قصة اليوم ليست مثيرة للاهتمام مثل تلك التي رويتها قبل يومين.”
[يقصد ترومان الذي تحدث عنه سابقا]
كان يوما مشمسا. كان الكبار يجلسون في الحانة يستمتعون بالرطوبة المالحة التي يحملها نسيم البحر ، ويأكلون الخوخ المملح ويشربون الخمور من الكؤوس.
تمامًا مثل برنامج ترومان شو.
أدرك ترومان أخيرًا أن واقعه كان مزيفًا. أبحر بحزم حتى اخترق قاربه جدار القبة ، ووجد باب الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيل أن السيدة العجوز كانت والدة الكونت سنان ، وانتقلت إلى ميناء دانتشو بعد تقاعدها. علم الجميع في المدينة أن جلالة الملك يفضل الكونت سنان. لم يتم إرساله أبدًا وفقًا للممارسة المعتادة ، لكنه بقي في العاصمة الإمبراطورية وعمل مع مسؤولي الخزينة ، لذلك أظهر معظم السكان الأدب والاحترام الكافي للمنزل.
لكن فان شين – لا ، فان شيان – عرف أنه ليس ترومان. كان هذا العالم حقيقيًا ، وليس مجموعة أفلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيل أن السيدة العجوز كانت والدة الكونت سنان ، وانتقلت إلى ميناء دانتشو بعد تقاعدها. علم الجميع في المدينة أن جلالة الملك يفضل الكونت سنان. لم يتم إرساله أبدًا وفقًا للممارسة المعتادة ، لكنه بقي في العاصمة الإمبراطورية وعمل مع مسؤولي الخزينة ، لذلك أظهر معظم السكان الأدب والاحترام الكافي للمنزل.
لذلك وجد نفسه يروي القصص كل يوم ليذكر نفسه أنه ينتمي إلى عالم آخر، كم كان كل هذا سخيفا!
من ناحية أخرى ، لم يشهد السكان المحليون في ميناء دانتشو تغيرًا كبيرًا في حياتهم. على الرغم من انخفاض دخلهم ، إلا أن الإمبراطور كان يعفيهم من دفع الضرائب لسنوات ، واستمروا في عيش حياة مريحة. ناهيك عن أن الميناء البحري كان جميلًا جدًا ، وأصبح الآن هادئًا ، وأصبح أكثر ملاءمة للعيش فيه بشكل طبيعي.
عندما سمع ثرثرة خدم الكونت ، عرف في النهاية هويته. كان الابن غير الشرعي للكونت سنان في العاصمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
