“يتعين على خريجي الجامعات العمل في مكاتب الإمبراطورية لمدة 10 سنوات ولكن إلى متى يمكنهم البقاء هناك مع ديون لا يمكن سدادها فوق رؤوسهم؟، هناك العديد من الأماكن التي تريد خريج الكلية كل ما يحتاجونه هو سداد الديون المستحقة عليهم هذا أمر بسيط”.
عندما إختفت شخصية إيفل تنهد سولاند.
“فهمت إذا إفعلها”.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
تأمل إيفل للحظة وأومأ مطيعًا.
قام إيفل بتحريك رأسه متشككا في كيف يمكن أن يكون وجهها متطابقًا مع الذكريات منذ زمن بعيد إلا أن ضربه شخص ما من الخلف.
رد سولاند وفي صوته إشارة مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت إيري من أجل التنفس في هذه المرحلة.
“ألا تهتم بما يحدث لإخوتك؟”.
تذكر إيفل فجأة كلمات ذلك الرجل – لا يمكن لأخ كبير أن ينتصر على أصغرهم وخاصة الأخوات.
“لا داعي للقلق بشأن سلامتهم”.
“إذن أمي الحقيقية هي الدوقة بندلتون وأنا إبنها؟”.
“معك حق لكنك تفضل ألا تكون الوحيد الذي لديه نهاية قصيرة للعصا أليس كذلك؟”.
إذا سارت الأمور كما خطط هذا الرجل حقًا لإنتهى الأمر به إلى البحث عن وظيفة في الكلية أو العمل في الدوقية لسداد ديونه بدلاً من التخرج من الحرم الجامعي.
“هل هناك شيء أخر لتقوله؟”.
“حسنا إسمح لي أن أقابلك لاحقًا”.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
سار إيفل بثقة نحو البلطجية الذين فتحوا الطريق له دون كلمة.
أخذ إيفل المفتاح والمذكرة من سولاند.
تنهدت ريفيليا مدركة أنها يجب أن تكشف عن شكلها الحقيقي.
“إذا لدي طلب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتاج إيفل إلى التحضير للإنتقام من هذا العدو وبالتالي أصبحت أطروحته أكثر أهمية.
“طلب؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت ريشة وإيري معًا بدوا مثل أختين مرحتين وليس أم وإبنتها.
“إضافة المزيد إلى ديوني لن يغير الكثير”.
“أود أن أسمع المزيد عن ذلك بالتفصيل”.
“أنت محق”.
لم تكن هذه هي الحالة الأولى لخريجي الحرم الجامعي أو الكلية التي يقدمها المقترضون كضمان.
“أحضر لي رأس أرون – أبي – لا أستطيع أن أتحمل رؤية قطعة القمامة تلك تتنفس”.
“أحضر لي رأس أرون – أبي – لا أستطيع أن أتحمل رؤية قطعة القمامة تلك تتنفس”.
“…”.
“لقد تزوجت من ذلك الرجل العادي… أعني أبي لكن لا يمكنك الكشف عن العلاقة خوفًا من التسبب في فوضى داخل المشهد السياسي لذلك أبقيتها مخفية حتى الآن”.
ترك سولاند عاجزًا عن الكلام وبإمكانه فقط أن يحدق في إيفل.
“تشرح ماذا؟”.
“حسنا إسمح لي أن أقابلك لاحقًا”.
“أنا مشغول أيضًا…”.
“مقابلة شخصية؟”.
“قلت لك أنا لست هنا لألعب”.
“أنا أكتب أطروحة عن إسحاق ولا أعتقد أنني أستطيع التوقف الآن”.
“طلب؟”.
“…”.
أثار قلق ريفيليا غضب إيفل لكنه شعر فقط بالغضب داخله بينما واصل.
“إذا أراك لاحقًا”.
“أحضر لي رأس أرون – أبي – لا أستطيع أن أتحمل رؤية قطعة القمامة تلك تتنفس”.
سار إيفل بثقة نحو البلطجية الذين فتحوا الطريق له دون كلمة.
على الرغم من أن إيفل لم يكن يحمل أي نية سيئة ضد وولفغانغ إلا أن حماية مجرم مثل سولاند فقط لأنه عضو سابق في عصابة إسحاق أمر لا يغتفر.
عندما إختفت شخصية إيفل تنهد سولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
“لِم يشبه والده كثيرا؟ اللعنة لم يكن بحاجة لأخذ شراسة أبيه”.
وقف ذلك الرجل عديم الفائدة في طريقه.
عض سولاند على لسانه وأخرج جهاز إتصال من جيبه.
“والآن بعد أن تخرجت من الحرم الجامعي لم يعد لديك سبب لإخفائه وسوف تعلنين عني كخليفة لك”.
“تمت المهمة أقل ما يقال عنه أنه مخيف حيث تغير وجهه تمامًا في اللحظة التي ذكرنا فيها إخوته وأقسم أنه صار مطابقًا لشكل اللورد إسحاق عندما أصيب بالجنون في الماضي، نعم لا يزال بريئا فقد صدق كل كلمة قلتها – تهديد خريج الكلية بتحصيل الديون؟ – لا يجب عليك حتى إلقاء نكتة حول ذلك في المركز”.
خلعت القرط.
لم تكن هذه هي الحالة الأولى لخريجي الحرم الجامعي أو الكلية التي يقدمها المقترضون كضمان.
“مقابلة شخصية؟”.
وعد هؤلاء الطلاب بمستقبل مربح ولكن في حين أن طلاب الحرم الجامعي لم يكونوا محميين قام المركز بمراقبة أسر خريجي الكلية عن كثب.
ما لم يتم إقتراض الأموال لسبب عاجل أو ضروري فإن المركز سيأمر بسهولة بالإغتيالات والتستر.
تذكر إيفل فجأة كلمات ذلك الرجل – لا يمكن لأخ كبير أن ينتصر على أصغرهم وخاصة الأخوات.
سيتم أيضًا حل أي مشكلة مع المُقرض بهدوء بواسطة المركز.
حلم إيفل بكتابة أطروحته ومواصلة دراسته في الكلية – أو أن يصبح طالب دراسات عليا – ليصير في النهاية أستاذًا لكن هذا الحلم إختفى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطتك هي أن أخلفك كدوق لتتقاعدي وتعيشي مع ذلك الرجل – أعني أبي – لكن والدي رفض الفكرة قائلاً إنه ليس لدي أي معرفة مسبقة بما يستلزم مسؤولية الدوق – أحتاج إلى مزيد من الوقت والخبرة في الحكم – لذا إبتكر خطة الديون الخيالية تلك لإفساد خطتك؟”.
وقف ذلك الرجل عديم الفائدة في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
سولاند حاكم الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
رجل من عصابة إسحاق له صلات بدوقية وولفغانغ.
“لِم يشبه والده كثيرا؟ اللعنة لم يكن بحاجة لأخذ شراسة أبيه”.
إحتاج إيفل إلى التحضير للإنتقام من هذا العدو وبالتالي أصبحت أطروحته أكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي أيكي موجود هنا أيضًا”.
على أطروحته أن تحظى بأكبر قدر من الثناء حتى يتمكن من دخول الكلية.
تأمل إيفل للحظة وأومأ مطيعًا.
إحتاج فقط إلى التخرج من الكلية لأن خلفها هناك المركز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
على المركز أن يحقق إذا مات أحد خريجي الكلية وحتى دوقية وولفغانغ لا تستطيع تغيير ذلك.
“أعتذر عن فضاضة أختي عن في حين أن الأمر قبيح أعتقد أنني بحاجة إلى رفع صوتي لتعليمها ذلك أطلب تفهمك”.
كل ما عليه فعله هو التخرج من الكلية والموت بجانب سولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت إيري من أجل التنفس في هذه المرحلة.
بعد ذلك سيكتشف المركز حول القروض غير القانونية التي تقيد إخوته.
إمتلأت الغرفة بأجواء ثقيلة.
قد يتسبب فقدان خريج جامعي أمام قروش القروض غير القانونية في حدوث مشكلات لكل من سولاند ودوقية وولفغانغ.
على الرغم من أن إيفل لم يكن يحمل أي نية سيئة ضد وولفغانغ إلا أن حماية مجرم مثل سولاند فقط لأنه عضو سابق في عصابة إسحاق أمر لا يغتفر.
وعد هؤلاء الطلاب بمستقبل مربح ولكن في حين أن طلاب الحرم الجامعي لم يكونوا محميين قام المركز بمراقبة أسر خريجي الكلية عن كثب.
أمنيته هي قتل العبء الأخير على عائلته هذه التضحية ستترك إخوته بالتأكيد بنهاية سعيدة.
وعد هؤلاء الطلاب بمستقبل مربح ولكن في حين أن طلاب الحرم الجامعي لم يكونوا محميين قام المركز بمراقبة أسر خريجي الكلية عن كثب.
‘فقط إنتظر قليلا سأعتني بكل شيء’.
“من أجل تعييني كخليفة شرعي كان عليك أن تتركينا للتركيز على سياسة الدوقية، من المفترض أن أعرف أنني كنت الخليفة في ذلك الوقت لكن هذا الرجل لم يخبرني لأنه لا يريد أن يتضايق؟”.
بعزمه المتجدد فتح باب غرفته في الفندق.
عبس إيفل وتحدث إلى ريفيليا.
إتسعت عيناه عندما رأى ضيفًا غير متوقع في الداخل.
“أعتقد ذلك…”.
‘أمي؟’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لدي طلب”.
“أمي!… هل هذا أنت؟”.
وقف ذلك الرجل عديم الفائدة في طريقه.
تقدم إيفل إلى الأمام نحو الوجه المألوف ولكن بعد ذلك توقف وسأل بعناية.
إحتاج فقط إلى التخرج من الكلية لأن خلفها هناك المركز.
كل ما يتذكره عن والدته هو سمنتها ووجهها اللطيف وأنها دائمًا تتذمر من والده.
ترك سولاند عاجزًا عن الكلام وبإمكانه فقط أن يحدق في إيفل.
الصورة الظلية التي تعرف عليها إختفت.
“ماذا؟ كيف تعرفين عن سولاند؟”.
الأن هي نحيفة وهناك سيف إلى جانبها لكن لسبب ما ظل الوجه نفسه كما هو في ذكرياته.
“أمي!… هل هذا أنت؟”.
قام إيفل بتحريك رأسه متشككا في كيف يمكن أن يكون وجهها متطابقًا مع الذكريات منذ زمن بعيد إلا أن ضربه شخص ما من الخلف.
“مقابلة شخصية؟”.
“أخي!”.
إذا سارت الأمور كما خطط هذا الرجل حقًا لإنتهى الأمر به إلى البحث عن وظيفة في الكلية أو العمل في الدوقية لسداد ديونه بدلاً من التخرج من الحرم الجامعي.
“هاه؟ لماذا أنت هنا؟”.
“ماذا؟ ذلك الرجل هنا؟”.
إلتفت إيفل ليرى إيري تبتسم له.
“هل هناك شيء أخر لتقوله؟”.
نفخت إيري خديها.
إمتلأت الغرفة بأجواء ثقيلة.
“لقد تخليت عني لتلعب بمفردك! لقد جئت لألعب أيضًا!”.
“أمي هناك شيء أود أن أقوله”.
“قلت لك أنا لست هنا لألعب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعزمه المتجدد فتح باب غرفته في الفندق.
“أخي أيكي موجود هنا أيضًا”.
سقطت إيري على الأرض ممسكة بطنها بينما تضحك.
“إذن يمكنك اللعب مع أيكي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت إيري من أجل التنفس في هذه المرحلة.
“همف! أخي أيكي ممل إنه دائمًا مشغول”.
“…”.
“أنا مشغول أيضًا…”.
ما لم يتم إقتراض الأموال لسبب عاجل أو ضروري فإن المركز سيأمر بسهولة بالإغتيالات والتستر.
تذكر إيفل فجأة كلمات ذلك الرجل – لا يمكن لأخ كبير أن ينتصر على أصغرهم وخاصة الأخوات.
قام إيفل بخفض رأسه بسرعة عندما وبخته والدته بنبرة جادة.
توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
بغض النظر عن مدى روعة أخته ومحبتها يجب أن يوبخها بسبب أفعالها هكذا فكر إيفل.
إلتفت إيفل إلى والدته.
“لكن الأمر أكثر تسلية بهذه الطريقة”.
“أمي هناك شيء أود أن أقوله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
“أنا أعرف ما تريد أن تقوله فقد جئت إلى هنا للقبض على ذلك الرجل”.
“هل هناك شيء أخر لتقوله؟”.
“ماذا؟ ذلك الرجل هنا؟”.
“أمي هناك شيء أود أن أقوله”.
“إيفل هذا وقح للغاية”.
—
قام إيفل بخفض رأسه بسرعة عندما وبخته والدته بنبرة جادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو بحاجة إلى أن يأخذ بعد إفتقار والده إلى الموهبة في المبارزة والسحر…’.
“أنا آسف”.
ومضت ذكريات كثيرة جدًا عن مثل هذا في رأسها – لدرجة أنها لم تكن مجرد أخطاء شبابية.
بدت والدته راضية عندما رأت إيفل يعتذر على الفور عن خطئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت ريشة وإيري معًا بدوا مثل أختين مرحتين وليس أم وإبنتها.
أومأت برأسها.
لمعت عيون إيفل حتى فقد وعيه.
“يبدو أن هذا الرجل يشتري أكبر قدر ممكن من الوقت لإبعاد نفسه عني لكنني لن أتركه يرحل بهذه السهولة، عليك أن تعد نفسك أيضًا بالتخلص من أي أفكار سخيفة لأني سأتحدث مع السيد سولاند لذا لا داعي للقلق بشأن أي شيء”.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
“ماذا؟ كيف تعرفين عن سولاند؟”.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
“معظم الناس لا يعرفون هذه الحقيقة ولكن السيد سولاند هو أحد خريجي الكلية لذا تأكد من أن تحييه بشكل صحيح في المرة القادمة التي تراه فيها”.
صفعة!
“مستحيل! كيف يمكن لرجل مثله أن يكون خريج كلية!”.
“أنا أكتب أطروحة عن إسحاق ولا أعتقد أنني أستطيع التوقف الآن”.
تنهدت ريفيليا وهي ترى رفض إبنها الساخط.
“…”.
‘هل كنت أيضًا عنيدة ومتشددة في الماضي؟’.
إلتفت إيفل إلى والدته.
ومضت ذكريات كثيرة جدًا عن مثل هذا في رأسها – لدرجة أنها لم تكن مجرد أخطاء شبابية.
قد يتسبب فقدان خريج جامعي أمام قروش القروض غير القانونية في حدوث مشكلات لكل من سولاند ودوقية وولفغانغ.
تلك الشخصية العنيدة ستكون مفيدة له كخليفة بندلتون.
“معظم الناس لا يعرفون هذه الحقيقة ولكن السيد سولاند هو أحد خريجي الكلية لذا تأكد من أن تحييه بشكل صحيح في المرة القادمة التي تراه فيها”.
لم يكن مجرد متشدد فقط يمكن أن يكون واسع الحيلة في بعض الأحيان وهو مدرك بشكل لا يصدق للموقف.
سار إيفل بثقة نحو البلطجية الذين فتحوا الطريق له دون كلمة.
مثل والده تمامًا عندما يغضب كلاهما يقوم بصياغة أكثر المؤامرات خداعًا لسحق خصومهم بدلاً من التهور.
على أطروحته أن تحظى بأكبر قدر من الثناء حتى يتمكن من دخول الكلية.
‘هل هو بحاجة إلى أن يأخذ بعد إفتقار والده إلى الموهبة في المبارزة والسحر…’.
إتسعت عيناه عندما رأى ضيفًا غير متوقع في الداخل.
ضاعت ريفيليا في أفكارها الخاصة بخيبة الأمل عندما فجر إيفل مشاعره.
ترك سولاند عاجزًا عن الكلام وبإمكانه فقط أن يحدق في إيفل.
“قبل ذلك أين كنت كل هذا الوقت؟ لقد غادرت المنزل وتخليت عني وعن إخوتي والآن تعودين فقط عندما نكون على وشك التخرج من الحرم الجامعي والكلية! ماذا كنت تفعلين طوال هذه الفترة؟!”.
“اه اه اه! معدتي…. معدتي…”.
‘ماذا تقصد بذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفل هذا وقح للغاية”.
إمتلأت الغرفة بأجواء ثقيلة.
“من أجل تعييني كخليفة شرعي كان عليك أن تتركينا للتركيز على سياسة الدوقية، من المفترض أن أعرف أنني كنت الخليفة في ذلك الوقت لكن هذا الرجل لم يخبرني لأنه لا يريد أن يتضايق؟”.
تراجع إيفل إلى الوراء دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت إيري من أجل التنفس في هذه المرحلة.
والدته التي تقف أمامه الآن مختلفة تمامًا عن الأم التي يتذكرها عندما كان طفلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر وجهها الحقيقي.
“أود أن أسمع المزيد عن ذلك بالتفصيل”.
تألق وجه ريفيليا بالضوء وتحطم الوهم إلى أشلاء.
جمدت نغمة ريفيليا الباردة إيفل في مكانه.
تألق وجه ريفيليا بالضوء وتحطم الوهم إلى أشلاء.
تفدمت إيري ضاحكة.
“…”.
“أنت تعلمين أن أبي لن يشرح له الأمر – أخي إيكي وأنا نعلم لأننا كنا هناك – أخي إيفل لا يعرف شيئًا وعندما سألت أبي قال ليكن لأنه من الصعب شرح ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت ريفيليا فمها بعد كلام إيفل.
“إذن كان يجب أن تشرحي له ذلك”.
على أطروحته أن تحظى بأكبر قدر من الثناء حتى يتمكن من دخول الكلية.
“لكن الأمر أكثر تسلية بهذه الطريقة”.
“أولاً…”.
تنهدت ريفيليا بينما ضحكت إيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت إيري من أجل التنفس في هذه المرحلة.
‘إنها تشبه ريشة عن قرب’.
كل ما عليه فعله هو التخرج من الكلية والموت بجانب سولاند.
عندما كانت ريشة وإيري معًا بدوا مثل أختين مرحتين وليس أم وإبنتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“تشرح ماذا؟”.
إمتلأت الغرفة بأجواء ثقيلة.
تنهدت ريفيليا مدركة أنها يجب أن تكشف عن شكلها الحقيقي.
ترك سولاند عاجزًا عن الكلام وبإمكانه فقط أن يحدق في إيفل.
خلعت القرط.
على المركز أن يحقق إذا مات أحد خريجي الكلية وحتى دوقية وولفغانغ لا تستطيع تغيير ذلك.
تألق وجه ريفيليا بالضوء وتحطم الوهم إلى أشلاء.
ظهر وجهها الحقيقي.
سقطت إيري على الأرض ممسكة بطنها بينما تضحك.
نظر إيفل إلى المشهد بهدوء.
“أنا آسف”.
عندما أدرك أن المرأة التي أمامه هي الدوقة بندلتون الشهيرة تحدث بجدية.
إحتاج فقط إلى التخرج من الكلية لأن خلفها هناك المركز.
“الدوقة بندلتون لا أعرف لماذا تنخرطين في هذه الخدعة لكنني غاضب منها، أنا أفهم أن مقعد الدوقة متعب لكن المشاركة في مثل هذه المزحة المتواضعة لا يمكن أن يكون جيدا لسمعتك”.
“ماذا؟ كيف تعرفين عن سولاند؟”.
“…”.
“…”.
أغلقت ريفيليا فمها بعد كلام إيفل.
ترجمة : Ozy.
سقطت إيري على الأرض ممسكة بطنها بينما تضحك.
أثار قلق ريفيليا غضب إيفل لكنه شعر فقط بالغضب داخله بينما واصل.
بغض النظر عن مدى روعة أخته ومحبتها يجب أن يوبخها بسبب أفعالها هكذا فكر إيفل.
نظر إيفل إلى المشهد بهدوء.
“إيري أنت تقفين في حضور الدوقة بندلتون يجب أن تتصرفي بلباقة مناسبة هل علمتك أن تكوني هكذا؟ إعتذري الآن وقفي بشكل صحيح”.
إلتفت إيفل ليرى إيري تبتسم له.
“اه اه اه! معدتي…. معدتي…”.
“أنا أعرف ما تريد أن تقوله فقد جئت إلى هنا للقبض على ذلك الرجل”.
كافحت إيري من أجل التنفس في هذه المرحلة.
رد سولاند وفي صوته إشارة مفاجأة.
عبس إيفل وتحدث إلى ريفيليا.
“مستحيل! كيف يمكن لرجل مثله أن يكون خريج كلية!”.
“أعتذر عن فضاضة أختي عن في حين أن الأمر قبيح أعتقد أنني بحاجة إلى رفع صوتي لتعليمها ذلك أطلب تفهمك”.
“إيري أنت تقفين في حضور الدوقة بندلتون يجب أن تتصرفي بلباقة مناسبة هل علمتك أن تكوني هكذا؟ إعتذري الآن وقفي بشكل صحيح”.
“أولاً…”.
‘أمي؟’.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت إيري من أجل التنفس في هذه المرحلة.
“دعني أضربك”.
‘أمي؟’.
صفعة!
“أمي هناك شيء أود أن أقوله”.
لمعت عيون إيفل حتى فقد وعيه.
“أمي!… هل هذا أنت؟”.
—
“أعتذر عن فضاضة أختي عن في حين أن الأمر قبيح أعتقد أنني بحاجة إلى رفع صوتي لتعليمها ذلك أطلب تفهمك”.
“إذن أمي الحقيقية هي الدوقة بندلتون وأنا إبنها؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لدي طلب”.
“نعم”.
وقف ذلك الرجل عديم الفائدة في طريقه.
“لقد تزوجت من ذلك الرجل العادي… أعني أبي لكن لا يمكنك الكشف عن العلاقة خوفًا من التسبب في فوضى داخل المشهد السياسي لذلك أبقيتها مخفية حتى الآن”.
“معك حق لكنك تفضل ألا تكون الوحيد الذي لديه نهاية قصيرة للعصا أليس كذلك؟”.
“حسنًا هذا صحيح”.
تلك الشخصية العنيدة ستكون مفيدة له كخليفة بندلتون.
“والآن بعد أن تخرجت من الحرم الجامعي لم يعد لديك سبب لإخفائه وسوف تعلنين عني كخليفة لك”.
“أمي!… هل هذا أنت؟”.
“…”.
“…”.
“خطتك هي أن أخلفك كدوق لتتقاعدي وتعيشي مع ذلك الرجل – أعني أبي – لكن والدي رفض الفكرة قائلاً إنه ليس لدي أي معرفة مسبقة بما يستلزم مسؤولية الدوق – أحتاج إلى مزيد من الوقت والخبرة في الحكم – لذا إبتكر خطة الديون الخيالية تلك لإفساد خطتك؟”.
“…”.
“أعتقد ذلك…”.
لمعت عيون إيفل حتى فقد وعيه.
إذا سارت الأمور كما خطط هذا الرجل حقًا لإنتهى الأمر به إلى البحث عن وظيفة في الكلية أو العمل في الدوقية لسداد ديونه بدلاً من التخرج من الحرم الجامعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق بشأن سلامتهم”.
أثار قلق ريفيليا غضب إيفل لكنه شعر فقط بالغضب داخله بينما واصل.
نفخت إيري خديها.
“من أجل تعييني كخليفة شرعي كان عليك أن تتركينا للتركيز على سياسة الدوقية، من المفترض أن أعرف أنني كنت الخليفة في ذلك الوقت لكن هذا الرجل لم يخبرني لأنه لا يريد أن يتضايق؟”.
وعد هؤلاء الطلاب بمستقبل مربح ولكن في حين أن طلاب الحرم الجامعي لم يكونوا محميين قام المركز بمراقبة أسر خريجي الكلية عن كثب.
–+–
—
ترجمة : Ozy.
“أنت محق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن هذا الرجل يشتري أكبر قدر ممكن من الوقت لإبعاد نفسه عني لكنني لن أتركه يرحل بهذه السهولة، عليك أن تعد نفسك أيضًا بالتخلص من أي أفكار سخيفة لأني سأتحدث مع السيد سولاند لذا لا داعي للقلق بشأن أي شيء”.
أمنيته هي قتل العبء الأخير على عائلته هذه التضحية ستترك إخوته بالتأكيد بنهاية سعيدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
