لم يكن إسحاق ليتسامح مع المغفلين والإفتراءات المستمرة لهذا السبب أعد بالفعل خطة هروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتهى بها الأمر بهذا الشكل بعد أن قمنا ببناء المزيد منها”.
حتى أنه جهز خطواته التالية لكن لم يحدث شيء لذلك بقي هنا ببساطة.
حدق إسحاق في لانبورتون وهو يعالج سيناريو لا يمكن تصوره بصراحة.
تأثر إسحاق بكيفية قراءة الملكة له على أكمل وجه.
الجنون هو الإستنتاج الطبيعي الوحيد.
“لذا لا يهم ما إذا كانت كونيت تعرف الآن؟”.
“…”.
“لم يبق وقت لقد أهدرت أنت وكونيت بحماقة فرصتكم الأخيرة”.
لم يكن إسحاق ليتسامح مع المغفلين والإفتراءات المستمرة لهذا السبب أعد بالفعل خطة هروب.
“قد يكون هذا صحيحًا بالنسبة لكونيت لكنني لم أهتم بما يحدث لهذا العالم”.
كان على إسحاق أن يتوقف ويلتفت لينظر إلى لانبورتون بعد سماع ذلك.
شربت الملكة الشاي بإبتسامة راضية.
فكر إسحاق في سلوك الملكة الوقح.
رد إسحاق بلا مبالاة.
طرح إسحاق أخيرًا السؤال الذي لا يريد أن تجيب عليه الملكة.
“هل حقًا لم تحضري أي هدايا تذكارية بعد عودتك من العالم الآخر؟ لا نودلز – ولا حتى كوب المعكرونة أو الحساء الخاص بها؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر إسحاق السفينة مع الملكة وفحص المناطق المحيطة.
بدأ إسحاق يتذكر النكهات الغنية للمساحيق الكيميائية بينما يشاهد الشاشة.
فرك فلاندر يديه معًا من الفرح لأن إسحاق تذكره على الفور.
ظل لعابه يسيل من فمه يسيل بينما يسأل بترقب.
“ستبدأ البوابة في العمل عندما تضع المفتاح هنا”.
ردت عليه الملكة بإعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق لانبورتون في الملكة وشد أسنانه.
“لم أحضر أي شيء معي”.
تساءل كاينين عما إذا كان التذلل هو فئة إلزامية للمرتزقة هذه الأيام.
خفض إسحاق رأسه يائسًا من خيبة الأمل.
إتسعت رئتيه من الدخان وإنتفخ صدره بشكل واضح.
ضحكت الملكة وإستمرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ كيف كانوا؟ هل هم مفيدين؟”.
“لكن يبدو أن ريشة قد حظيت بالعديد من المعجبين، لقد لاحظوا بسرعة مقدار الشره الذي تعاني منه لذا قدموا لها الكثير من الطعام كهدية، أحضرت كل ذلك في حقيبتها”.
“هذا ليس شيئًا يمكن لعددنا القليل معالجته”.
إرتفع رأس إسحاق مثل الألعاب النارية.
وقعت عيون الجميع على كاينين.
“إذا سأكون قادرا على تذوق البعض قريبا”.
تساءل كاينين عما إذا كان التذلل هو فئة إلزامية للمرتزقة هذه الأيام.
“آه لا أعتقد ذلك فريشة مع كونيت في هذه اللحظة”.
هل يمكنهم التعامل معها؟.
“اللعنة لن يترك أي شيء بين هاتين الشرهتين لكن ألن تكون هناك مشاكل إذا أخبرت ريشة كونيت بكل شيء؟”.
خفض إسحاق رأسه يائسًا من خيبة الأمل.
“لم تذهب إلى هناك طواعية” .
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت تلك أوامر الإمبراطور”
هذا يعني أن الملكة حبست ريشة في نفس مكان كونيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم لانبورتون إلى الأمام وأجاب إسحاق.
“الدببة الشمالية والجان لن يسكتوا على هذا”.
معاناة الأمة ودمارها بسبب هذه البوابة.
“لا يهم بصراحة إنهم رهائن”.
لم يكن إسحاق ليتسامح مع المغفلين والإفتراءات المستمرة لهذا السبب أعد بالفعل خطة هروب.
“ألا تبالغين قليلاً؟”.
خفض إسحاق رأسه يائسًا من خيبة الأمل.
“وماذا في ذلك؟ إنه فقط للحظة أنا مستعدة للهجوم القادم على أي حال”.
‘هل إقتربت خطتها من أن تؤتي ثمارها لدرجة أن حجبها بلا جدوى؟’.
فكر إسحاق في سلوك الملكة الوقح.
سيستغرق التعويض عن المتاجر والكازينوهات ومنطقة الأثار السحرية بأكملها أكثر من بضعة أيام.
‘هل إقتربت خطتها من أن تؤتي ثمارها لدرجة أن حجبها بلا جدوى؟’.
“لا سيدي…”.
“لم أرغب في طرح هذا السؤال لكن لا بد لي من ذلك”.
دفعهم صوت الملكة إلى المضي قدمًا وتجاهل إسحاق.
ألقى إسحاق سيجارته المحترقة في فنجان الشاي وأشعل أخرى جديدة.
“حسنا كانوا قادرين وحادين أيضا”.
إتسعت رئتيه من الدخان وإنتفخ صدره بشكل واضح.
إبتسمت الملكة بشكل مشرق.
طرح إسحاق أخيرًا السؤال الذي لا يريد أن تجيب عليه الملكة.
“هل حقًا لم تحضري أي هدايا تذكارية بعد عودتك من العالم الآخر؟ لا نودلز – ولا حتى كوب المعكرونة أو الحساء الخاص بها؟”.
نظرت إليه بإبتسامة.
–+– ترجمة : Ozy.
“أين ستفتح البوابة في عالمنا القديم؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتهى بها الأمر بهذا الشكل بعد أن قمنا ببناء المزيد منها”.
سأل إسحاق.
تساءل كاينين عما إذا كان التذلل هو فئة إلزامية للمرتزقة هذه الأيام.
إبتسمت الملكة بشكل مشرق.
في النهاية أومأ برأسه موافقا.
“الأمر كما خمنت”.
–+– ترجمة : Ozy.
“فهمت”.
هل يمكنهم التعامل معها؟.
نظر إسحاق إلى السقف بتعبير فارغ وضحك بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت لقد فات الأوان بالفعل إذا كانت قوة المراقبة بأكملها هنا فقد تكون هذه مشكلة لكنك نقلتهم بعيدًا عنا، السيد لانبورتون هو شيخ محترم بين الجان لذا فإن الإحتكاك معه ليس شيئًا أريده”.
لا لقد عرف الإجابة بالفعل بشكل غريزي لكنه تمنى لو لم تكن كذلك.
“حسنًا؟ آه! إسمك فلاندر أليس كذلك؟”.
معاناة الأمة ودمارها بسبب هذه البوابة.
صفر إسحاق في رهبة عند البوابة الدائرية العملاقة التي تذكره بأفلام الدراما من ماضيه.
هل يمكنهم التعامل معها؟.
أخرج إسحاق القلم من إصبعه.
حتى هو الذي إستسلم لكل شيء لا يزال يشعر بالغضب الشديد عندما يتذكر وجوه أولئك الذين واجهوا نهايتهم.
نظر إسحاق بسرعة لوجوه جميع عملاء الأمن وإبتسم داخليا.
القتال حتى اللحظة الأخيرة ومن أجل ماذا؟.
نظر إلى القلم للحظة ثم سأل الملكة.
ناهيك عن أن هذا العالم لم يكن منفصلاً تمامًا عن العالم القديم.
“لماذا لا تتكلم بينما نسير؟”.
إن غزوات قوة المشاة – مجرد وجودهم – بمثابة تذكير دائم بمأساة أمتهم.
“بأوامر من؟”.
الرغبة في الإنتقام لن تتلاشى أبدًا ولا حتى مع مرور الوقت.
أومأ إسحاق برأسه لكاينين.
الجنون هو الإستنتاج الطبيعي الوحيد.
“آه لا أعتقد ذلك فريشة مع كونيت في هذه اللحظة”.
هبط المنطاد الشخصي لإسحاق بهدوء حيث قاعة المدينة القديمة.
التعامل مع الفوضى بأفراد مديرية الأمن المحدودين مسعى ضخم لكنه أكثر إحتمالًا مع المرتزقة كمساعدين لهم.
غادر إسحاق السفينة مع الملكة وفحص المناطق المحيطة.
“اللعنة لن يترك أي شيء بين هاتين الشرهتين لكن ألن تكون هناك مشاكل إذا أخبرت ريشة كونيت بكل شيء؟”.
“الآن هذا ترحيب غير متوقع”.
“لم يبق وقت لقد أهدرت أنت وكونيت بحماقة فرصتكم الأخيرة”.
توقع إسحاق حشدًا هائلاً يوجه الشتائم وما إلى ذلك عند وصول أعظم شرير تم تسجيله في التاريخ لكنه وجد فقط لانبورتون وكاينين وعملاء الأمن والمرتزقة.
أومأ إسحاق برأسه لكاينين.
“أين الجميع؟”.
“أعتقد أنه ليس لدي خيار”.
حيا الجميع إسحاق بأدب عندما إقترب.
كان على إسحاق أن يتوقف ويلتفت لينظر إلى لانبورتون بعد سماع ذلك.
تقدم لانبورتون إلى الأمام وأجاب إسحاق.
صفر إسحاق في رهبة عند البوابة الدائرية العملاقة التي تذكره بأفلام الدراما من ماضيه.
“تمت إعادة تخصيص مدينة نيو بورت كمنطقة حرة للتجارة متعددة الأبعاد لذلك تم تقييد دخول المواطنين العاديين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع وراء الملكة ناظرًا إلى محيطه بينما يسير.
“بأوامر من؟”.
هذا يعني أن الملكة حبست ريشة في نفس مكان كونيت.
وقعت عيون الجميع على كاينين.
“حسنًا؟ آه! إسمك فلاندر أليس كذلك؟”.
نظر إسحاق إليه.
إتسعت رئتيه من الدخان وإنتفخ صدره بشكل واضح.
تلعثم كاينين في ذعر.
نظر إسحاق إلى السقف بتعبير فارغ وضحك بمرارة.
إقترب إسحاق من كاينين وسأل.
“بأوامر من؟”.
“أأنت لورد هذه المدينة الآن؟”.
“لا سيدي…”.
تأثر إسحاق بكيفية قراءة الملكة له على أكمل وجه.
“إذا من قال لك أن تطرد كل دافعي الضرائب هنا؟ هل تعرف كم من المال أجني في يوم واحد؟ هل ستعوضني عن ذلك؟”.
“وماذا في ذلك؟ إنه فقط للحظة أنا مستعدة للهجوم القادم على أي حال”.
“كانت تلك أوامر الإمبراطور”
“إذا سأكون قادرا على تذوق البعض قريبا”.
“هو قال ذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شيء لأقوله”.
“…”.
في النهاية أومأ برأسه موافقا.
عبس وجه كاينين عندما تحدث إسحاق عن الإمبراطور بنبرة غير رسمية متجاهلاً نبرة الإحترام.
“لماذا لا تتكلم بينما نسير؟”.
“لا تكن غاضبًا جدًا فلعالمنا القديم أيضا مناطق مقيدة لا يمكن إلا لأفراد محددين الدخول هل تتذكر؟”.
“لماذا لا تتكلم بينما نسير؟”.
إستغرق إسحاق لحظة لفهم تفسير الملكة.
سأل إسحاق.
في النهاية أومأ برأسه موافقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أن هذا العالم لم يكن منفصلاً تمامًا عن العالم القديم.
“نعم هذا هو الإجراء الصحيح – لفتحها على مراحل، إذا ماذا حدث لمصدر رزقي؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى إسحاق سيجارته المحترقة في فنجان الشاي وأشعل أخرى جديدة.
“نعم لقد طردت جميع مواطني مدينة بورت لذلك نقلنا جميع مواطني مدينة نيو بورت إلى مدينة بورت”.
“إلى مدينة بورت؟ ألن يتشتتوا في بقية الدوقية؟ بالمناسبة لم الشقية وكوردنيل غير موجودين؟ ألا يريدون رؤية وجهي مرة أخرى؟”.
تباطأت وتيرة إسحاق أثناء حديثه مع فلاندر والتي كانت الإفتتاحية التي إحتاجها لانبورتون للإنضمام بسرعة.
“إنهم مشغولون جدًا بالتعامل مع العديد من المشكلات المتعلقة بالتعويضات ولهذا لم أخبرهم بذلك، أنا متأكد من أنهم أدركوا للتو أنك هنا بعد رؤية منطادك”.
“بالطبع لقد كان عميلاً متميزًا في هذا العالم والعالم الأخر في شبابه”.
أومأ إسحاق برأسه لكاينين.
تساءل كاينين عما إذا كان التذلل هو فئة إلزامية للمرتزقة هذه الأيام.
سيستغرق التعويض عن المتاجر والكازينوهات ومنطقة الأثار السحرية بأكملها أكثر من بضعة أيام.
“هذا ليس شيئًا يمكن لعددنا القليل معالجته”.
“إذن كل من لا أراه هنا ما زال في مدينة بورت؟”.
“أين الجميع؟”.
“هذا ليس شيئًا يمكن لعددنا القليل معالجته”.
فرك فلاندر يديه معًا من الفرح لأن إسحاق تذكره على الفور.
أجاب كاينين بشكل طبيعي.
خفض إسحاق رأسه يائسًا من خيبة الأمل.
نظر إسحاق بسرعة لوجوه جميع عملاء الأمن وإبتسم داخليا.
لم يكن إسحاق ليتسامح مع المغفلين والإفتراءات المستمرة لهذا السبب أعد بالفعل خطة هروب.
كل من نشأ من مديرية المراقبة والتحليل بقي في مدينة بورت.
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
فقط من نشأ في مديرية الإستراتيجية جاء للترحيب به.
“نحن ببساطة نتبع سيناريو حالة الطوارئ”.
ماذا ستكون خطوته التالية؟.
“عليك أن تفتح البوابة بالمفتاح”.
“يجب أن نذهب الأن لقد أعددنا بالفعل المكان الذي ستفتح فيه البوابة”.
“أعتقد أن كونيت لن تذهب بهدوء على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان هذا سيكون له أي تأثير”.
دفعهم صوت الملكة إلى المضي قدمًا وتجاهل إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم كاينين في ذعر.
تمامًا عندما كان على وشك إتباع الملكة إقترب منه لانبورتون على الفور.
نظرت إليه بإبتسامة.
“لدي شيء لأخبرك به”.
“من الجيد سماع أنكم على ما يرام”.
“آه! ماذا حدث للجان والدببة الشمالية؟”.
بعد المشي لفترة طويلة ظهرت قطعة معمارية رائعة في نهاية الطريق حيث كانت منطقة القطع الأثرية السحرية سابقا.
“لقد عادوا جميعًا إلى قبائلهم”.
“هل يمكنك أن تقوله هنا؟”.
“حقًا؟ أعتقد أنهم لا يستطيعون التسكع معي بعد أن أطلقت النار على ذلك اللعين ذو الثلاثة أعين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل لعابه يسيل من فمه يسيل بينما يسأل بترقب.
“بغض النظر عن ذلك أود التحدث معك على إنفراد…”.
في النهاية أومأ برأسه موافقا.
“لماذا لا تتكلم بينما نسير؟”.
إن غزوات قوة المشاة – مجرد وجودهم – بمثابة تذكير دائم بمأساة أمتهم.
تدخلت الملكة في المحادثة مع لانبورتون وأسكتته على الفور.
بدا إسحاق غير متأثر على عكس ملاحظته.
حدق لانبورتون في الملكة وشد أسنانه.
–+– ترجمة : Ozy.
إبتسم إسحاق لهذا المنظر ونقر على كتف لانبورتون.
لم يبطئ إسحاق وتيرته وتبعه لانبورتون عن كثب.
“لقد سئمت من الأسرار ولا يهمني الأمر فقط قله”.
أخرج إسحاق القلم من إصبعه.
رغم ذلك تبع إسحاق الملكة وخلفهم رجال الأمن والمرتزقة وحراس الملكة.
كان على إسحاق أن يتوقف ويلتفت لينظر إلى لانبورتون بعد سماع ذلك.
حاول لانبورتون أن يشق طريقه نحو إسحاق لكن حراس الملكة الشخصيين تحركوا لعرقلته في كل مرة.
“لا يهم بصراحة إنهم رهائن”.
“لوردي أنا سعيد لأنك بأمان”.
قادت الملكة إسحاق إلى لوح حجري يبلغ إرتفاعه مترين على بعد حوالي 30 مترًا من البوابة.
“حسنًا؟ آه! إسمك فلاندر أليس كذلك؟”.
ماذا ستكون خطوته التالية؟.
سأل إسحاق.
كل من نشأ من مديرية المراقبة والتحليل بقي في مدينة بورت.
فرك فلاندر يديه معًا من الفرح لأن إسحاق تذكره على الفور.
تحولت مدينة نيو بورت إلى مدينة أشباح ولا يوجد أي شخص في الأفق.
“بمباركتك بذلنا قصارى جهدنا”.
“…”.
“حقًا؟ كيف كانوا؟ هل هم مفيدين؟”.
“نحن ببساطة نتبع سيناريو حالة الطوارئ”.
سأل إسحاق كاينين.
“اللعنة لن يترك أي شيء بين هاتين الشرهتين لكن ألن تكون هناك مشاكل إذا أخبرت ريشة كونيت بكل شيء؟”.
جعد كاينين حاجبيه ونظر إلى فلاندر قبل الرد.
“هذا مثير للدهشة! إعتقدت أنك ستوقفينه”.
“حسنا كانوا قادرين وحادين أيضا”.
“تمت إعادة تخصيص مدينة نيو بورت كمنطقة حرة للتجارة متعددة الأبعاد لذلك تم تقييد دخول المواطنين العاديين”.
التعامل مع الفوضى بأفراد مديرية الأمن المحدودين مسعى ضخم لكنه أكثر إحتمالًا مع المرتزقة كمساعدين لهم.
“لماذا لا تتكلم بينما نسير؟”.
أقنعوا العملاء في الوقت المناسب دون أن يكونوا متعجرفين.
“لذا لا يهم ما إذا كانت كونيت تعرف الآن؟”.
تساءل كاينين عما إذا كان التذلل هو فئة إلزامية للمرتزقة هذه الأيام.
توقع إسحاق حشدًا هائلاً يوجه الشتائم وما إلى ذلك عند وصول أعظم شرير تم تسجيله في التاريخ لكنه وجد فقط لانبورتون وكاينين وعملاء الأمن والمرتزقة.
“من الجيد سماع أنكم على ما يرام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم كاينين في ذعر.
“شكرًا لك”.
“شكرًا لك”.
تباطأت وتيرة إسحاق أثناء حديثه مع فلاندر والتي كانت الإفتتاحية التي إحتاجها لانبورتون للإنضمام بسرعة.
“هل يمكنك أن تقوله هنا؟”.
“لدي شيء لأقوله”.
“شكرًا لك”.
“هل يمكنك أن تقوله هنا؟”.
“آه! ماذا حدث للجان والدببة الشمالية؟”.
سأل إسحاق.
صفر إسحاق في رهبة عند البوابة الدائرية العملاقة التي تذكره بأفلام الدراما من ماضيه.
نظر لانبورتون إلى الملكة وتحدث.
“حسنا كانوا قادرين وحادين أيضا”.
“أعتقد أنه ليس لدي خيار”.
لاحظ تجعد حواجب الملكة بشكل طفيف وضحك بينما يسحب سيجارة أخرى لفمه.
“تابع إذا”.
معاناة الأمة ودمارها بسبب هذه البوابة.
لم يبطئ إسحاق وتيرته وتبعه لانبورتون عن كثب.
سأل إسحاق الملكة التي شاهدت لانبورتون يختفي.
“وفقًا لأمر مدير المراقبة تم تعيينك رئيسًا مؤقتًا لمديرية المراقبة”.
نظرت إليه بإبتسامة.
كان على إسحاق أن يتوقف ويلتفت لينظر إلى لانبورتون بعد سماع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تبالغين قليلاً؟”.
“أنا ماذا؟”.
نظر لانبورتون إلى الملكة وتحدث.
“صرحت مدير المراقبة أنه في حالة عدم قدرتها على قيادة المديرية لأي سبب من الأسباب ستدخل المديرية في حالة طوارئ، ستنتقل القيادة إلى السيد إسحاق مؤقتًا الآن بعد أن أخبرتك بهذا ستتبع مديرية المراقبة أوامرك من الآن فصاعدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ أن تم سجن مدير المراقبة ظلت المديرية تعمل في حالة طوارئ لكننا أوقفنا جميع العمليات حتى الآن لأنك -الذي من المفترض أن يعطي أوامر جديدة- لم تكن هنا لذا أعطنا الأوامر…”.
حدق إسحاق في لانبورتون وهو يعالج سيناريو لا يمكن تصوره بصراحة.
“إذا سأكون قادرا على تذوق البعض قريبا”.
لاحظ تجعد حواجب الملكة بشكل طفيف وضحك بينما يسحب سيجارة أخرى لفمه.
عبس وجه كاينين عندما تحدث إسحاق عن الإمبراطور بنبرة غير رسمية متجاهلاً نبرة الإحترام.
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
“نحن ببساطة نتبع سيناريو حالة الطوارئ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تذهب إلى هناك طواعية” .
“هل أعدت هذا مسبقًا؟”.
سأل إسحاق.
“هذا صحيح”.
‘هل إقتربت خطتها من أن تؤتي ثمارها لدرجة أن حجبها بلا جدوى؟’.
“لا يمكن أن تكون بطيئة مثل الدب”.
“هذا ليس شيئًا يمكن لعددنا القليل معالجته”.
تحدثت الملكة محبطة ولكنها ما زالت غير متأثرة.
لم يبطئ إسحاق وتيرته وتبعه لانبورتون عن كثب.
“أعتقد أن كونيت لن تذهب بهدوء على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان هذا سيكون له أي تأثير”.
ضحكت الملكة وإستمرت.
“منذ أن تم سجن مدير المراقبة ظلت المديرية تعمل في حالة طوارئ لكننا أوقفنا جميع العمليات حتى الآن لأنك -الذي من المفترض أن يعطي أوامر جديدة- لم تكن هنا لذا أعطنا الأوامر…”.
“أين الجميع؟”.
“أعلم يمكنك الذهاب لكني أعتقد أنه قد فات الأوان بالفعل”.
“نعم لقد إنتظرت مئات السنين من أجل هذا”.
أشرق وجه لانبورتون على الفور وغادر الساحة بسرعة.
نظر إسحاق إليه.
سأل إسحاق الملكة التي شاهدت لانبورتون يختفي.
وقعت عيون الجميع على كاينين.
“هذا مثير للدهشة! إعتقدت أنك ستوقفينه”.
“نحن ببساطة نتبع سيناريو حالة الطوارئ”.
“كما قلت لقد فات الأوان بالفعل إذا كانت قوة المراقبة بأكملها هنا فقد تكون هذه مشكلة لكنك نقلتهم بعيدًا عنا، السيد لانبورتون هو شيخ محترم بين الجان لذا فإن الإحتكاك معه ليس شيئًا أريده”.
“نعم هذا هو الإجراء الصحيح – لفتحها على مراحل، إذا ماذا حدث لمصدر رزقي؟”.
“هل لانبورتون ذو سمعة طيبة؟”.
تحولت مدينة نيو بورت إلى مدينة أشباح ولا يوجد أي شخص في الأفق.
“بالطبع لقد كان عميلاً متميزًا في هذا العالم والعالم الأخر في شبابه”.
الرغبة في الإنتقام لن تتلاشى أبدًا ولا حتى مع مرور الوقت.
“يا له من رجل إستثنائي”.
الجنون هو الإستنتاج الطبيعي الوحيد.
بدا إسحاق غير متأثر على عكس ملاحظته.
نظر إسحاق بسرعة لوجوه جميع عملاء الأمن وإبتسم داخليا.
تبع وراء الملكة ناظرًا إلى محيطه بينما يسير.
“مدهش! إنها بوابة النجوم”.
تحولت مدينة نيو بورت إلى مدينة أشباح ولا يوجد أي شخص في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر إسحاق السفينة مع الملكة وفحص المناطق المحيطة.
بعد المشي لفترة طويلة ظهرت قطعة معمارية رائعة في نهاية الطريق حيث كانت منطقة القطع الأثرية السحرية سابقا.
“الأمر كما خمنت”.
صفر إسحاق في رهبة عند البوابة الدائرية العملاقة التي تذكره بأفلام الدراما من ماضيه.
تحولت مدينة نيو بورت إلى مدينة أشباح ولا يوجد أي شخص في الأفق.
“مدهش! إنها بوابة النجوم”.
تحولت مدينة نيو بورت إلى مدينة أشباح ولا يوجد أي شخص في الأفق.
“إنتهى بها الأمر بهذا الشكل بعد أن قمنا ببناء المزيد منها”.
نظر إلى القلم للحظة ثم سأل الملكة.
ردت الملكة بكل فخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوردي أنا سعيد لأنك بأمان”.
“إذن ماذا علي أن أفعل الآن؟”.
تدخلت الملكة في المحادثة مع لانبورتون وأسكتته على الفور.
“عليك أن تفتح البوابة بالمفتاح”.
ماذا ستكون خطوته التالية؟.
قادت الملكة إسحاق إلى لوح حجري يبلغ إرتفاعه مترين على بعد حوالي 30 مترًا من البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شيء لأقوله”.
تم نقش اللوح بأحرف غير قابلة للفهم من أعلى إلى أسفل مع وجود ثقب في وسطه.
“الأمر كما خمنت”.
أشارت الملكة إلى الثقب.
ضحكت الملكة وإستمرت.
“ستبدأ البوابة في العمل عندما تضع المفتاح هنا”.
“اللعنة لن يترك أي شيء بين هاتين الشرهتين لكن ألن تكون هناك مشاكل إذا أخبرت ريشة كونيت بكل شيء؟”.
أخرج إسحاق القلم من إصبعه.
أخرج إسحاق القلم من إصبعه.
نظر إلى القلم للحظة ثم سأل الملكة.
التعامل مع الفوضى بأفراد مديرية الأمن المحدودين مسعى ضخم لكنه أكثر إحتمالًا مع المرتزقة كمساعدين لهم.
“هذه آخر مرة أسأل فيها هل هذا ما تريدينه حقًا أيتها الملكة؟”.
سأل إسحاق.
“نعم لقد إنتظرت مئات السنين من أجل هذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنعوا العملاء في الوقت المناسب دون أن يكونوا متعجرفين.
–+–
ترجمة : Ozy.
إبتسمت الملكة بشكل مشرق.
“…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
