غطرسة إسحاق المفاجئة في التحدث إليه مثل رئيسه ضربت مازيلان مثل صاعقة البرق.
“آه أعتذر لكن لا يمكنه فعل ذلك يجب عليه البقاء حتى تنتهي المهمة”.
واصل إسحاق إشعال سيجارته.
“أنت يا لورد إسحاق”.
“سأتولى السيطرة من هنا يمكنك العودة والعمل في وظيفتك القديمة أنا متأكد من أن هناك الكثير من السيدات الجميلات مصطفات لمقابلتك الآن بعد أن ظهرت على المباشر لماذا لا تأخذ واحدة وتتزوج؟”.
“لقد قتلتهم عمليا! لا إنه أسوأ من ذلك بكثير!”.
“ماذا تقصد بالعودة؟!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا قاس أنا في الواقع أحاول بجد هنا”.
“منحني الإمبراطور شرف حل هذه الحادثة لذلك ستشير إلي بصفتي رئيسك سأعتني بهذا المكان يجب أن تذهب لأنك ستعترض طريقي”.
لم يخفِ كولينز إزدرائه وهو يتراجع.
فقط عندما كان مازيلان على وشك ترك المكان تدخل كولينز.
قام عملاء الإستراتيجية بسحب أسلحتهم بصمت من تحت ملابسهم.
“آه أعتذر لكن لا يمكنه فعل ذلك يجب عليه البقاء حتى تنتهي المهمة”.
“هل تعتقد أن هذا شيء يمكنني الهدوء بشأنه؟! ريفيليا لماذا تسكتين؟!”.
“من هذا؟”.
لابد أن هناك أصواتا أخرى تتحدث داخل جيش الإستقلال في هذه المرحلة.
حدق مازيلان في كولينز منزعجا.
“معرفة ذلك لن يساعد في إيقاف صداعك ما زلت أفكر في شيء بعيد المنال”.
“أنا كولينز من المركز لقد أمرني الإمبراطور بمساعدة اللورد إسحاق”.
“أعتقد أنه لا يوجد خيار لورد إسحاق…”.
“…”.
تنهد كولينز وكأنه قد توصل إلى قرار.
كاد مازيلان أن يوبخ كولينز لوقاحته لكنه ظل صامتًا بسبب طابور الكاميرات أمامه.
تحدثت ريفيليا بنظرة مؤلمة.
أخذ إسحاق نفسا من سيجارته وتحدث إلى كولينز.
تحدث كولينز عن عدم رضاه لإسحاق.
“أوي”.
“لماذا لا تتوقف الآن؟”.
“نعم؟”.
تنهد إسحاق وتكلم.
“من هو أعلى سلطة هنا؟”.
“توقف لا تسخر منه بلا داع وأنت أيضا إهدأ سيطرت الملكة بالفعل بشكل كامل على الإتصالات لا توجد وسيلة لكشف هذه الأخبار للخارج”.
“أنت يا لورد إسحاق”.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
“إذا لماذا يعترض شخص يعرف ذلك؟”.
إستدار إسحاق ليرى وجوه عملاء الإستراتيجية الآخرين.
“سيكون الأمر مزعجًا إذا واصلت التصرف على هذا النحو”.
“مزعج؟ إذن لقد نمى لك عمود فقري منذ ذلك الحين أليس كذلك؟”.
“لقد قتلتهم عمليا! لا إنه أسوأ من ذلك بكثير!”.
“لا يمكنك معاملتي كما كنت تفعل في الماضي”.
هذا هو السبب في أنهم يدفعون هذا بقوة.
لم يخفِ كولينز إزدرائه وهو يتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعنا نقول لقد نجحوا إلى متى سيستمر ذلك؟.
“هل هذا صحيح؟ من هو الأهم بيني وبينك؟ مع من تعتقد أنهم سيقفون إذا أعلنت أنك سبب عدم رغبتي في التعاون بعد الآن؟”.
“سأتولى السيطرة من هنا يمكنك العودة والعمل في وظيفتك القديمة أنا متأكد من أن هناك الكثير من السيدات الجميلات مصطفات لمقابلتك الآن بعد أن ظهرت على المباشر لماذا لا تأخذ واحدة وتتزوج؟”.
“…”.
“رئيس المفتشين من الثلاثة أعين؟”.
“قف مستقيما!”.
“أوي”.
ركل إسحاق كولينز في بطنه لكنه وقف منتصبًا على الفور.
“إذا لماذا يعترض شخص يعرف ذلك؟”.
“هل فقدت حواسك فقط لأنك تقوم بعمل كبير؟”.
لا يمكنك حتى تسمية هذه بخطة بما أن نجاحها أو فشلها يتوقف على قرارات غير البشر.
“لا سيدي”.
“دعني أذهب الآن!”.
“يبدو أن إجابتك لا تتطابق مع وجهك هل تعتقد أن التسلسل الهرمي سيختفي فقط لأنك إنضممت إلى المركز؟… أنت هناك – قم بإيقاف تشغيل الكاميرا لا يُسمح للأطفال برؤية ما هو قادم”.
“سيكون الأمر مزعجًا إذا واصلت التصرف على هذا النحو”.
إرتبك طاقم البث عندما أعطاهم إسحاق الأمر.
“ماذا تقصد بالتفكير؟”.
فقط من هو المركز؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة قد تتباعد الآراء الأخرى بحيث لا يمكن تجاهلها فقط.
إنه منظمة ذات سلطة مطلقة وتحتل قمة جميع الهيئات الحكومية.
“هل تعتقد أننا سنفشل؟”.
حتى أقل أعضاء المركز عوملوا مثل كبار الشخصيات عند نشرهم في مكان ما ومع ذلك لم يتردد إسحاق في مهاجمة أحدهم بل وطالبهم بإيقاف البث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تكتشف ذلك قريبًا يجب أن نتوجه إلى مكان هادئ”.
“حاضر!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع العميل على الفور وفتح الباب لمعرفة ما يحدث.
“دعني أذهب الآن!”.
“منحني الإمبراطور شرف حل هذه الحادثة لذلك ستشير إلي بصفتي رئيسك سأعتني بهذا المكان يجب أن تذهب لأنك ستعترض طريقي”.
بتذكر الأيام الخوالي أمسك كولينز بخصر إسحاق في ذعر.
تمامًا عندما بدأ مازيلان يشكك في السلوك الغريب لعملاء الإستراتيجية كشف كولينز عن خطة الملكة.
كان الأقرب إلى إسحاق وبالتالي الشاهد الأكثر دراية بكيفية عدم إهتمامه بأي شيء عندما يصاب بالجنون.
“لكل فرد أفعال وكلمات تناسبه لكن ما قلته للتو أصابني بالقشعريرة”.
والأن قد تجرأ على الوقوف ضده بينما هو غاضب بالفعل.
“أوه أجل أين أولئك الثلاثة؟”.
“لماذا لا تتوقف الآن؟”.
“هل ستشتكي عيشك هذا القدر من الوقت بعد إخباري ما مدى روعة العيش إلى الأبد؟”.
تحدث مازيلان وهو يفرك صدغيه بينما يشاهد إسحاق وهو يضرب رأس كولينز بشكل متكرر.
“ماذا تقصد بالتوقف؟ في الواقع يجب أن تكون مشغولاً بالتعبئة للعودة إلى المنزل”.
“دعني أذهب الآن!”.
“ماذا تقصد بالذهاب إلى المنزل؟! ربما عينك الإمبراطور كأعلى سلطة لكنه أمرني بتثبيت أسعار البضائع في مقاطعة ميلروس!”.
همس مازيلان لإسحاق لتتجنب الكاميرات سماعه.
أطلق إسحاق تنهيدة عميقة وضرب كولينز مرة أخرى.
“معرفة ذلك لن يساعد في إيقاف صداعك ما زلت أفكر في شيء بعيد المنال”.
“دعني أذهب يا غبي”.
زفر إسحاق بلا مبالاة وعلق.
“نعم!”.
تذكر الموظفون بوضوح كيف إعتدى إسحاق على عميل المركز قبل لحظات وأطاعوه.
تفادى كولينز إسحاق بخفة وإنسحب.
“لقد فكرت كثيرًا في منحك مخرجًا وأنت تفعل هذا…”.
“اللعنة إنتبه إلى المكان الذي تقف فيه”.
لن يحصل بأي قدر من التوسل على مساعدتهم حتى أن فرصة لقائهم معدومة.
“حاضر”.
والأن قد تجرأ على الوقوف ضده بينما هو غاضب بالفعل.
ظل العرق البارد يقطر من ظهر كولينز وهو يجيب متجنبًا تحديق إسحاق البارد.
“هل تعتقد أننا سنفشل؟”.
“فقط لأنك جزء من المركز لا يعني أن تلك الأيام التي كنت تتبعني فيها في الحرم الجامعي لم تحدث أبدًا أيها الأحمق”.
ليس كولينز وعملاء الإستراتيجية فحسب – ولكن حتى مازيلان وريفيليا والثلاثة من غير البشر عبسوا عندما سمعوا كلامه.
“سأتذكر ذلك”.
حدق مازيلان في إسحاق وشد أسنانه ثم إنهار على مقعده بضعف ولف رأسه بيديه.
“هل هذا هو المكان؟”.
“هل تعتقد أننا سنفشل؟”.
همس مازيلان لإسحاق لتتجنب الكاميرات سماعه.
“سيكون الأمر مزعجًا إذا واصلت التصرف على هذا النحو”.
إبتسم إسحاق وأومأ برأسه بشكل طفيف.
“إذا لماذا يعترض شخص يعرف ذلك؟”.
“أنت حقا لن تغادر؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبه إسحاق بلا مبالاة بينما إستمر في التدخين.
“بالتأكيد!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد إستخدموا العقد الأول”.
لم يعطِ مازيلان أي إنطباع بأنه سيغير رأيه.
“كلهم غزاة؟”.
تنهد إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد!”.
“لقد فكرت كثيرًا في منحك مخرجًا وأنت تفعل هذا…”.
“مزعج؟ إذن لقد نمى لك عمود فقري منذ ذلك الحين أليس كذلك؟”.
“ما الذي ستفعله؟”.
إبتسم إسحاق وأومأ برأسه بشكل طفيف.
“سوف تكتشف ذلك قريبًا يجب أن نتوجه إلى مكان هادئ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تتحدث عن الوقت بينما قضيت 10 سنوات فقط؟ إن أصغر أعضائنا في هذا العالم منذ ما يقرب من 40 عامًا أما بالنسبة لي فأنا هنا منذ 100 عام لذا لم نعد نخطط للإنتظار بعد الآن”.
“بالتأكيد إتبعني هناك غرفة نستخدمها للإجتماعات”.
“لقد قتلتهم عمليا! لا إنه أسوأ من ذلك بكثير!”.
“آه يا رفاق يسمح فقط للمسؤولين في هذا الإجتماع أنتم قفوا جانبا وإنتظروا النتيجة”.
“سيكون الأمر مزعجًا إذا واصلت التصرف على هذا النحو”.
منع إسحاق طاقم البث.
“ماذا تقصد بالعودة؟!”.
تذكر الموظفون بوضوح كيف إعتدى إسحاق على عميل المركز قبل لحظات وأطاعوه.
حدق مازيلان في إسحاق وشد أسنانه ثم إنهار على مقعده بضعف ولف رأسه بيديه.
—
“ما هذا الهراء!”.
ضرب مازيلان الطاولة.
جلس إسحاق ومازيلان وريفيليا وكونيت وريشة وريزلي محاطين بدائرة من عملاء الإستراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تكتشف ذلك قريبًا يجب أن نتوجه إلى مكان هادئ”.
تمامًا عندما بدأ مازيلان يشكك في السلوك الغريب لعملاء الإستراتيجية كشف كولينز عن خطة الملكة.
“مزعج؟ إذن لقد نمى لك عمود فقري منذ ذلك الحين أليس كذلك؟”.
صرخ مازيلان بشكل طبيعي.
“معرفة ذلك لن يساعد في إيقاف صداعك ما زلت أفكر في شيء بعيد المنال”.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
“أعتقد أنه لا يوجد خيار لورد إسحاق…”.
رفع إسحاق يديه ببراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بالتوقف؟ في الواقع يجب أن تكون مشغولاً بالتعبئة للعودة إلى المنزل”.
نظر مازيلان إلى كولينز وعملاء الإستراتيجية بدلاً من ذلك.
تلك هي غريزة الإنسان – الأنانية – لكنهم الأن مستعجلين للغاية.
“كلهم غزاة؟”.
تذمر إسحاق من إنتقادات مازيلان.
“نعم أرى أن الإمبراطور لم يخبرك بأي شيء”.
“اللعنة إنتبه إلى المكان الذي تقف فيه”.
“بالتاكيد! كيف يجرؤ الغزاة على الإستيلاء على أجساد عملاء الإستراتيجية! وماذا عن الذين أخذوا أجسادهم؟!”.
“حاضر!”.
“من يعرف…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بالتوقف؟ في الواقع يجب أن تكون مشغولاً بالتعبئة للعودة إلى المنزل”.
“لقد قتلتهم عمليا! لا إنه أسوأ من ذلك بكثير!”.
صاح مازيلان.
ضرب مازيلان الطاولة.
“هل تعتقد أن هذا شيء يمكنني الهدوء بشأنه؟! ريفيليا لماذا تسكتين؟!”.
قام عملاء الإستراتيجية بسحب أسلحتهم بصمت من تحت ملابسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا قاس أنا في الواقع أحاول بجد هنا”.
إستعدت ريفيليا وريشة وريزلي للهجوم في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتذكر الأيام الخوالي أمسك كولينز بخصر إسحاق في ذعر.
بمشاهدة الحالة المزاجية تصبح مزعجة تحدث إسحاق بنظرة منزعجة.
تنهد كولينز وكأنه قد توصل إلى قرار.
“هدء من روعك لن يتغير شيء مهما شعرت بالجنون”.
تحدث إسحاق على مضض ويبدو أنه مجروح تقريبًا.
“هل تعتقد أن هذا شيء يمكنني الهدوء بشأنه؟! ريفيليا لماذا تسكتين؟!”.
إستعدت ريفيليا وريشة وريزلي للهجوم في أي لحظة.
صاح مازيلان.
“لكل فرد أفعال وكلمات تناسبه لكن ما قلته للتو أصابني بالقشعريرة”.
تحدثت ريفيليا بنظرة مؤلمة.
“اللعنة إنتبه إلى المكان الذي تقف فيه”.
“لقد إستخدموا العقد الأول”.
جلس إسحاق ومازيلان وريفيليا وكونيت وريشة وريزلي محاطين بدائرة من عملاء الإستراتيجية.
“اللعنة طبيعتك الحقيرة تُخزي الشياطين! لن تسير الأمور كما خططت لها سأبلغ عن هذا على الفور! أين المفتشون؟ تلقيت بلاغًا يفيد بأنهم أتوا إلى هنا أيضًا! هل قتلتهم بالفعل؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بالتوقف؟ في الواقع يجب أن تكون مشغولاً بالتعبئة للعودة إلى المنزل”.
ذكر الصراخ الغاضب لمازيلان إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا لا ينبغي أن تتفاعلوا هكذا يا رفاق”.
“أوه أجل أين أولئك الثلاثة؟”.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
“أنا لا أعرف لكن الثلاثة أعين يحتقرون المواقع المليئة بالبشر أنا متأكد من أنه حبس نفسه في مكان هادئ ويستمتع بالمشهد”.
كان مازيلان على وشك أن يفقد نفسه ويهاجم كولينز لكن أوقفه إسحاق.
أجاب كولينز وهو ينقب أذنيه منزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد!”.
أصيب مازيلان بصدمة ووقف في الغرفة مع اليأس على وجهه.
“لا أفهم لماذا تقف إلى جانبهم؟”.
“رئيس المفتشين من الثلاثة أعين؟”.
“آه أعتذر لكن لا يمكنه فعل ذلك يجب عليه البقاء حتى تنتهي المهمة”.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
“ماذا تقصد بالتفكير؟”.
لن يحصل بأي قدر من التوسل على مساعدتهم حتى أن فرصة لقائهم معدومة.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
“ماذا؟ هل المفتشون هم بصيص الأمل الأخير؟ هل يجب أن أقوم بإعداد المتصل إذا كنت حزينًا جدًا؟”.
“هل فقدت حواسك فقط لأنك تقوم بعمل كبير؟”.
كان مازيلان على وشك أن يفقد نفسه ويهاجم كولينز لكن أوقفه إسحاق.
“أنا أفكر فيما إذا كانت هناك طريقة سلمية لحل هذه المشكلة”.
“توقف لا تسخر منه بلا داع وأنت أيضا إهدأ سيطرت الملكة بالفعل بشكل كامل على الإتصالات لا توجد وسيلة لكشف هذه الأخبار للخارج”.
بقي مازيلان صامتا للحظة ثم تغيرت تعابيره إلى شريرة.
بقي مازيلان صامتا للحظة ثم تغيرت تعابيره إلى شريرة.
تذكر الموظفون بوضوح كيف إعتدى إسحاق على عميل المركز قبل لحظات وأطاعوه.
تنهد إسحاق وتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة قد تتباعد الآراء الأخرى بحيث لا يمكن تجاهلها فقط.
“إذا كنت تخطط لإستخدام وسائل الإعلام أقترح عليك أن تستسلم هل تخطط للكشف عن وجود الغزاة؟”.
حتى أقل أعضاء المركز عوملوا مثل كبار الشخصيات عند نشرهم في مكان ما ومع ذلك لم يتردد إسحاق في مهاجمة أحدهم بل وطالبهم بإيقاف البث.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هو أعلى سلطة هنا؟”.
حدق مازيلان في إسحاق وشد أسنانه ثم إنهار على مقعده بضعف ولف رأسه بيديه.
“نعم!”.
“ما الذي تخطط له؟ فقط ما الذي تخطط له بقتل جميع عملاء الإستراتيجية القتاليين والإستيلاء على أجسادهم؟”.
حدق مازيلان في إسحاق وشد أسنانه ثم إنهار على مقعده بضعف ولف رأسه بيديه.
“معرفة ذلك لن يساعد في إيقاف صداعك ما زلت أفكر في شيء بعيد المنال”.
تحدثت ريفيليا بنظرة مؤلمة.
إهتز كل من كولينز وعملاء الإستراتيجية بشكل ملحوظ من كلمات إسحاق.
“حاضر”.
“ماذا تقصد بالتفكير؟”.
واصل إسحاق إشعال سيجارته.
جادل كولينز وتجاهله إسحاق بهز كتفيه عندما أجاب.
“نعم أرى أن الإمبراطور لم يخبرك بأي شيء”.
“أنا أفكر فيما إذا كانت هناك طريقة سلمية لحل هذه المشكلة”.
تذمر إسحاق من إنتقادات مازيلان.
ليس كولينز وعملاء الإستراتيجية فحسب – ولكن حتى مازيلان وريفيليا والثلاثة من غير البشر عبسوا عندما سمعوا كلامه.
لا يمكنك حتى تسمية هذه بخطة بما أن نجاحها أو فشلها يتوقف على قرارات غير البشر.
“مهلا لا ينبغي أن تتفاعلوا هكذا يا رفاق”.
“آه أعتذر لكن لا يمكنه فعل ذلك يجب عليه البقاء حتى تنتهي المهمة”.
تحدث إسحاق على مضض ويبدو أنه مجروح تقريبًا.
“أنت يا لورد إسحاق”.
سعل الجميع وتجنبوا نظرته.
إستعدت ريفيليا وريشة وريزلي للهجوم في أي لحظة.
“لكل فرد أفعال وكلمات تناسبه لكن ما قلته للتو أصابني بالقشعريرة”.
“آه يا رفاق يسمح فقط للمسؤولين في هذا الإجتماع أنتم قفوا جانبا وإنتظروا النتيجة”.
تذمر إسحاق من إنتقادات مازيلان.
“…”.
“هذا قاس أنا في الواقع أحاول بجد هنا”.
“آه يا رفاق يسمح فقط للمسؤولين في هذا الإجتماع أنتم قفوا جانبا وإنتظروا النتيجة”.
تحدث كولينز عن عدم رضاه لإسحاق.
والأن قد تجرأ على الوقوف ضده بينما هو غاضب بالفعل.
“لا أفهم لماذا تقف إلى جانبهم؟”.
أطلق إسحاق تنهيدة عميقة وضرب كولينز مرة أخرى.
إستدار إسحاق ليرى وجوه عملاء الإستراتيجية الآخرين.
“توقف لا تسخر منه بلا داع وأنت أيضا إهدأ سيطرت الملكة بالفعل بشكل كامل على الإتصالات لا توجد وسيلة لكشف هذه الأخبار للخارج”.
يبدو أنهم جميعًا يشاركون أفكار كولينز الدقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع العميل على الفور وفتح الباب لمعرفة ما يحدث.
أخذ إسحاق نفخة من سيجارته وتحدث.
نظر مازيلان إلى كولينز وعملاء الإستراتيجية بدلاً من ذلك.
“أنا من لا يفهمك لماذا أنتم مستعجلون يا رفاق؟ الوقت في صالحكم على أي حال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع إسحاق يديه ببراءة.
تجعد وجه كولينز وهو يتكلم.
“…”.
“منذ متى وأنت في هذا العالم؟”.
“…”.
“أنا؟ ربما أقل من 10 سنوات؟ لقد كنت هنا لفترة طويلة”.
“أوي”.
“أنت تتحدث عن الوقت بينما قضيت 10 سنوات فقط؟ إن أصغر أعضائنا في هذا العالم منذ ما يقرب من 40 عامًا أما بالنسبة لي فأنا هنا منذ 100 عام لذا لم نعد نخطط للإنتظار بعد الآن”.
غطرسة إسحاق المفاجئة في التحدث إليه مثل رئيسه ضربت مازيلان مثل صاعقة البرق.
زفر إسحاق بلا مبالاة وعلق.
“بالتاكيد! كيف يجرؤ الغزاة على الإستيلاء على أجساد عملاء الإستراتيجية! وماذا عن الذين أخذوا أجسادهم؟!”.
“هل ستشتكي عيشك هذا القدر من الوقت بعد إخباري ما مدى روعة العيش إلى الأبد؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني الآن أفهم لماذا يتعين عليك وضع كل شيء على المحك لهذه الوظيفة”.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد!”.
لم يكن لدى كولينز أو العملاء إجابة على تعليق إسحاق.
حتى أقل أعضاء المركز عوملوا مثل كبار الشخصيات عند نشرهم في مكان ما ومع ذلك لم يتردد إسحاق في مهاجمة أحدهم بل وطالبهم بإيقاف البث.
“لكنني الآن أفهم لماذا يتعين عليك وضع كل شيء على المحك لهذه الوظيفة”.
“أنا كولينز من المركز لقد أمرني الإمبراطور بمساعدة اللورد إسحاق”.
أصغر أعضائهم عمره 40 عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — “ما هذا الهراء!”.
كما قيل تتغير الجبال والأنهار بعد 10 سنوات إن مضاعفات ذلك أكثر من كافية لتغيير أفكار الرجل ومعتقداته.
“أعتقد أنه لا يوجد خيار لورد إسحاق…”.
لابد أن هناك أصواتا أخرى تتحدث داخل جيش الإستقلال في هذه المرحلة.
“هدء من روعك لن يتغير شيء مهما شعرت بالجنون”.
إلى متى يمكن أن تظل المنظمة مكرسة لهدف واحد؟ حتى 10 سنوات كثيرة جدًا.
“دعني أذهب الآن!”.
في هذه المرحلة قد تتباعد الآراء الأخرى بحيث لا يمكن تجاهلها فقط.
“ما الذي ستفعله؟”.
هذا هو السبب في أنهم يدفعون هذا بقوة.
“هل تعتقد أن هذا شيء يمكنني الهدوء بشأنه؟! ريفيليا لماذا تسكتين؟!”.
إذا مر المزيد من الوقت فسيتم ترك هدفهم الأصلي وسيتحرك الجميع لتحقيق أرباحه الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — “ما هذا الهراء!”.
تلك هي غريزة الإنسان – الأنانية – لكنهم الأن مستعجلين للغاية.
“من هذا؟”.
لا يمكنك حتى تسمية هذه بخطة بما أن نجاحها أو فشلها يتوقف على قرارات غير البشر.
“ماذا تقصد بالذهاب إلى المنزل؟! ربما عينك الإمبراطور كأعلى سلطة لكنه أمرني بتثبيت أسعار البضائع في مقاطعة ميلروس!”.
دعنا نقول لقد نجحوا إلى متى سيستمر ذلك؟.
ليس كولينز وعملاء الإستراتيجية فحسب – ولكن حتى مازيلان وريفيليا والثلاثة من غير البشر عبسوا عندما سمعوا كلامه.
من منظور غير البشر كلا البشر من هذا العالم والآخر متماثلون.
“لا سيدي”.
“هل تعتقد أننا سنفشل؟”.
لابد أن هناك أصواتا أخرى تتحدث داخل جيش الإستقلال في هذه المرحلة.
“سواء نجحت أم لا فهذا ليس من شأني”.
“هل تعتقد أننا سنفشل؟”.
عض كولينز شفته وتعمق في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بالتوقف؟ في الواقع يجب أن تكون مشغولاً بالتعبئة للعودة إلى المنزل”.
راقبه إسحاق بلا مبالاة بينما إستمر في التدخين.
“هناك حالة إصابة!”.
تنهد كولينز وكأنه قد توصل إلى قرار.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
“أعتقد أنه لا يوجد خيار لورد إسحاق…”.
“…”.
فجأة سمع صوت مشاجرة في الخارج.
تذكر الموظفون بوضوح كيف إعتدى إسحاق على عميل المركز قبل لحظات وأطاعوه.
عبس كولينز ونظر إلى أحد العملاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني الآن أفهم لماذا يتعين عليك وضع كل شيء على المحك لهذه الوظيفة”.
هرع العميل على الفور وفتح الباب لمعرفة ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعنا نقول لقد نجحوا إلى متى سيستمر ذلك؟.
بمجرد فتح الباب دخل موظفوا قسم الإمدادات الذين جائوا مع مازيلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تكتشف ذلك قريبًا يجب أن نتوجه إلى مكان هادئ”.
“هناك حالة إصابة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتذكر الأيام الخوالي أمسك كولينز بخصر إسحاق في ذعر.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بالتوقف؟ في الواقع يجب أن تكون مشغولاً بالتعبئة للعودة إلى المنزل”.
حدق مازيلان في كولينز منزعجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة قد تتباعد الآراء الأخرى بحيث لا يمكن تجاهلها فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
