وقف عملاء الأمن في تشكيل منظم.
عندما خرج إسحاق من المنطاد إلى العراء صرخ كولينز الذي غادر المنطاد مقدمًا ووقف الآن على رأس التشكيل للعملاء.
كان هناك شعور بالألفة داخل إسحاق حين رأهم يقفون بلا حراك.
إستقبل إسحاق مازيلان بعينيه.
جميع وجوههم جديدة لكن كل عين إلتقاها إسحاق رحبت به.
تنهد إسحاق وربت على رأسها.
عندما خرج إسحاق من المنطاد إلى العراء صرخ كولينز الذي غادر المنطاد مقدمًا ووقف الآن على رأس التشكيل للعملاء.
تفرق العملاء لكنهم لم يذهبوا بعيدا.
“يا رجال إنتباه! التحية!”.
حتى لو خرقوا المعاهدة وتدخلوا عليهم أن يختاروا إما قبول أفعال الملكة أو تدمير هذا العالم إلى أشلاء ومن الواضح أي خيار سيتخذونه.
حيا جميع العملاء إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علق كولينز بإبتسامة لكنها أقرب إلى تحذير.
‘ألم يعودوا بحاجة إلى إخفاء أنفسهم؟’.
“هل قال الإمبراطور أي شيء عندما أرسلك إلى هنا؟”.
لم تكن تحيتهم تحية هذا العالم بل مثل تحية العالم السابق – يدهم اليمنى على حافة حاجبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ساحة المدينة المهجورة ظل مازيلان وعدد قليل من الآخرين يحيون إسحاق.
واجه إسحاق الجنود وجهاً لوجه ووجه لهم التحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟!”.
عندما أنزل إسحاق يده صرخ كولينز.
تنهد مازيلان وتهامس مع إسحاق بينما يراقب عن كثب عمال البث في نفس الوقت.
“إستريحوا!”.
سألت كونيت وعيناها تغروران بالدموع من الغضب.
تم إجراء تدريبات للجيش الكوري في إنسجام تام.
كان هناك شعور بالألفة داخل إسحاق حين رأهم يقفون بلا حراك.
أنزل العملاء أذرعهم وإبتسموا لإسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلتزم آل بندلتون بالعقد حتى الآن وبغض النظر عن العائلات المتفرعة لم ينضم أي من أفراد العائلة الرئيسية إلى نبلاء الإمبراطورية وهناك حالات قليلة لكن لم تنجُ أيٌّ من تلك العائلات”.
ظلت إبتسامتهم المليئة بالترقب والحنين تثقل كاهل قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن فلنهدأ وفقًا للعقد الأول آمل أن تكوني هنا كخليفة لعائلة بندلتون – وليس كنائبة مدير الأمن – وأن تظلي محايدة”.
هناك أربع مجموعات تتكون كل منها من 100 رجل بحجم كتيبة.
“ماذا؟”.
كل هؤلاء الرجال قد وحدوا قواهم من أجل هدف واحد على عكسه والأن على إسحاق أن يقف في طريقهم.
“هل سيتغير أي شيء إذا لم نتغير؟”.
‘لن أتردد’.
ظلت إبتسامتهم المليئة بالترقب والحنين تثقل كاهل قلبه.
ندم إسحاق على فقدان نظارته الشمسية.
“مرحبًا بكم إذا وحدنا قوانا فأنا على ثقة من أن مقاطعة ميلروس ستعود إلى السلام… لا أنا مليء بالثقة… أعني…”.
ربما يكون قادرًا على تفادي التحديق إليهم إذا كان لا يزال يرتديها.
“كيف تعرف عن العقد الأول؟”.
بدلاً من ذلك أخرج سيجارة بينما أرسل العملاء نظرة أخرى للترحيب قبل تفرقهم.
“ماذا يحدث؟”.
أطلق إسحاق الدخان ونظر إلى الثلاثة بجانبه الذين شاهدوا العملاء يتفرقون بتعابير شديدة.
صاحت كونيت.
“غريب… كيف لم أعرف هذا؟”.
داست ريشة بشراسة على الأرض.
“هذا مستحيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر إسحاق على لسانه بشكل غير مرضي.
“علينا الإتصال الفوري… لا نحن بحاجة إلى التحرك”.
“لحسن الحظ لا يمكن نقله عبر الهواء لذلك لم ينتشر الطاعون بشكل سيء كما كنا نظن لكننا لم نجد سببًا أو طريقة لمحاربته، لديه معدل وفيات 100٪ عندما يصيبك ستموت لم يكن هناك مريض واحد يتمتع بحصانة طبيعية له”.
“يجب أن أعتذر عن قدومي فجأة بدون مساعدة من المراقبة ولكن بما أن الأمر وصل إلى هذا الحد فلماذا لا تشاهدون حتى النهاية؟”.
“هذا مستحيل”.
علق كولينز بإبتسامة لكنها أقرب إلى تحذير.
“كيف تعرف عن العقد الأول؟”.
تفرق العملاء لكنهم لم يذهبوا بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من عقد هذا أقرب إلى معاهدة دفاع مشترك.
تبعثروا وراقبوهم عن كثب وتمركزوا لتشكيل محيط مراقبة.
“لماذا أتيت وحدك؟ أين البقية؟”.
“كيف لم أعرف هذا؟”.
ترك مازيلان فضوليًا لكنه قرر التغاضي عن ذلك لأنها لم تكن الأولوية الرئيسية.
خطت ريشة وريزلي أمام كونيت التي تذمرت في كولينز.
صاحت كونيت.
“لقد كانت قوتك مصدر إزعاج حتى بالنسبة لنا كونيت لهذا السبب أصبح علينا إخفاء الأمر حتى النهاية أنا متأكد من أن المراقبة قد أدركت الآن لكن بعد فوات الأوان ليس كل غير البشر مثل البشر”.
–+–
بقيت كونيت تظهر أسنانها بشراسة عندما سار كل من النمر والذئب والأعين الثلاثة خلفها بلا مبالاة.
“لكن يحق لعائلة بندلتون الإعتراض على حكم المجلس الكبير وفي حال فعلهم لذلك يجب على المجلس الكبير إلغاء قرارهم”.
صاحت كونيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إسحاق كنت تعلم أليس كذلك؟ أنت تعرف ما هم على وشك القيام به”.
“كنتم تعرفون هذا يا رفاق أليس كذلك؟”.
“هل ستنضم إليهم؟”.
“هل سيتغير أي شيء إذا لم نتغير؟”.
عبس مازيلان في إشمئزاز وإشتكى.
“لماذا؟!”.
تنهد إسحاق وربت على رأسها.
سألت كونيت وعيناها تغروران بالدموع من الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هؤلاء الرجال قد وحدوا قواهم من أجل هدف واحد على عكسه والأن على إسحاق أن يقف في طريقهم.
نظر ذو العيون الثلاثة إلى الوراء بعينه الثالثة.
سيثور أتباعهم حتى لو حاولوا البقاء على الحياد.
“أنا ببساطة أعطي الأولوية لإزدهار وسلامة جميع الأجناس وأنتم من رفضتم الحل الوسط”.
تحرك آل بندلتون بشكل مستقل عن الإمبراطورية ولكن من وجهة نظر البشرية بإمكانهم التخفيف من الحدود القصوى لمقترحات غير البشر.
صرخت ريشة.
أمسكت بسيفها بشكل طبيعي لكن كولينز تدخل.
“كيف يمكنك أن تسمي إنتقاء أعدادهم والسيطرة الصارمة على تكاثرهم حل وسط!”.
وقف عملاء الأمن في تشكيل منظم.
“يجب أن تدركي مدى خطورة البشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ساحة المدينة المهجورة ظل مازيلان وعدد قليل من الآخرين يحيون إسحاق.
“ليس كل البشر جشعين!”.
تنهد إسحاق وربت على رأسها.
“أنا أتفق لكن البشر الذين يمتلكون القوة والسلطة أو أولئك الذين يشكلون المجتمع – خطرون…”.
‘هل يعني ذلك أن آل بندلتون يمكن أن يوقفوا خطة الملكة؟’.
لم تستطع ريشة الجدال ضد العيون الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ساحة المدينة المهجورة ظل مازيلان وعدد قليل من الآخرين يحيون إسحاق.
شدت على أسنانها لكن العيون الثلاثة أدار رأسه ببرود وتحرك.
“معلومات؟ هل هناك معلومات لا أعرفها؟”.
تبع النمر والذئب من خلفه مما قلل من شأن ريشة وريزلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنك أن تسمي إنتقاء أعدادهم والسيطرة الصارمة على تكاثرهم حل وسط!”.
“أنا غاضبة جدا! ولا يمكنني حتى ضربهم!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ماذا عن المرضى؟”.
داست ريشة بشراسة على الأرض.
سألت كونيت وعيناها تغروران بالدموع من الغضب.
إبتسم إسحاق وإلتقط كونيت.
حتى لو خرقوا المعاهدة وتدخلوا عليهم أن يختاروا إما قبول أفعال الملكة أو تدمير هذا العالم إلى أشلاء ومن الواضح أي خيار سيتخذونه.
“إسحاق كنت تعلم أليس كذلك؟ أنت تعرف ما هم على وشك القيام به”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك حوالي ألف قتيل لا أعرف عدد الأشخاص الموجودين على الأسرة في هذه المرحلة”.
سألت كونيت وهي تنظر إلى الأعلى لتلتقي بعينيه.
“ما هو العقد الأول؟”.
تنهد إسحاق وربت على رأسها.
‘هل يعني ذلك أن آل بندلتون يمكن أن يوقفوا خطة الملكة؟’.
“إنه شيء لا يمكن أن يفعله سوى الوحوش”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبقى إسحاق فمه مغلقًا على الرغم من مضايقة كونيت المستمرة.
“هل ستنضم إليهم؟”.
“هل يمكنك مشاركة ما تعرفه… لقد عادوا هنا مرة أخرى”.
“أنا وحش أيضًا”.
“يجب أن أعتذر عن قدومي فجأة بدون مساعدة من المراقبة ولكن بما أن الأمر وصل إلى هذا الحد فلماذا لا تشاهدون حتى النهاية؟”.
“أخبرني”.
“لقد قمنا بالمراقبة الجوية بإستخدام المناطيد لكن لم يكن هناك شخص واحد بالخارج وقد حاولنا دخول المحمية خوفًا من موت الجميع لكن الإمبراطور أخبرنا أن نتأهب حتى تصل ولهذا بقينا هكذا”.
إبتسم إسحاق بمرارة وهز رأسه.
تنهد مازيلان وتهامس مع إسحاق بينما يراقب عن كثب عمال البث في نفس الوقت.
لم تكن هناك حاجة لها لتعرف.
“ماذا؟”.
ما أراده جيش الإستقلال لن يحدث أبدًا.
“فقط إفعل ما تفعله عادة لماذا أنت متوتر جدا؟”.
أبقى إسحاق فمه مغلقًا على الرغم من مضايقة كونيت المستمرة.
سألت كونيت وهي تنظر إلى الأعلى لتلتقي بعينيه.
“لم تغير مزاجكم؟ هل حدث شيء؟”.
تنهد مازيلان وتهامس مع إسحاق بينما يراقب عن كثب عمال البث في نفس الوقت.
خرجت ريفيليا من المنطاد الذي كان يسافر بأقصى سرعة للوصول إلى هنا.
ربما يكون قادرًا على تفادي التحديق إليهم إذا كان لا يزال يرتديها.
إقتربت من مجموعة إسحاق وأدركت أن شيئًا ما قد تغير.
سألت كونيت وعيناها تغروران بالدموع من الغضب.
أمسكت بسيفها بشكل طبيعي لكن كولينز تدخل.
“أعلم أن الوضع خطير هنا لذا إعتذر الإمبراطور لي شخصيًا عن إرسالي إلى مثل هذا المكان الخطير”.
“الآن فلنهدأ وفقًا للعقد الأول آمل أن تكوني هنا كخليفة لعائلة بندلتون – وليس كنائبة مدير الأمن – وأن تظلي محايدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن فلنهدأ وفقًا للعقد الأول آمل أن تكوني هنا كخليفة لعائلة بندلتون – وليس كنائبة مدير الأمن – وأن تظلي محايدة”.
شحب وجه ريفيليا.
“أنا غاضبة جدا! ولا يمكنني حتى ضربهم!”.
“كيف تعرف عن العقد الأول؟”.
“يجب أن تدركي مدى خطورة البشر”.
“ما هو العقد الأول؟”.
‘كنت أتساءل لماذا كانوا واثقين من أنفسهم إذا هناك هذا القيد’.
سأل إسحاق وأجابت ريفيليا دون أن ترفع عينيها عن كولينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت قوتك مصدر إزعاج حتى بالنسبة لنا كونيت لهذا السبب أصبح علينا إخفاء الأمر حتى النهاية أنا متأكد من أن المراقبة قد أدركت الآن لكن بعد فوات الأوان ليس كل غير البشر مثل البشر”.
“العقد الأول هو صفقة تم إبرامها بين أول بندلتون والمجلس الكبير للبقاء على الحياد في جميع الأمور المتعلقة بالبشر حتى لو كان ذلك ينطوي على تدمير الإمبراطورية”.
ما أراده جيش الإستقلال لن يحدث أبدًا.
“هل هذا ممكن؟”.
إستقبل إسحاق مازيلان بعينيه.
تشكلت الروابط الفردية مثل شبكات العنكبوت مما أدى إلى إنشاء بنية إجتماعية وتشابك المجتمع البشري بداخله.
“لقد قمنا بالمراقبة الجوية بإستخدام المناطيد لكن لم يكن هناك شخص واحد بالخارج وقد حاولنا دخول المحمية خوفًا من موت الجميع لكن الإمبراطور أخبرنا أن نتأهب حتى تصل ولهذا بقينا هكذا”.
تتفاقم هذه الظاهرة مع التقدم في المراتب الإجتماعية لذلك لا ينبغي أن يظل آل بندلتون صامتين أثناء سقوط الإمبراطورية.
ربما يكون قادرًا على تفادي التحديق إليهم إذا كان لا يزال يرتديها.
سيثور أتباعهم حتى لو حاولوا البقاء على الحياد.
إبتسم إسحاق بمرارة وهز رأسه.
“إلتزم آل بندلتون بالعقد حتى الآن وبغض النظر عن العائلات المتفرعة لم ينضم أي من أفراد العائلة الرئيسية إلى نبلاء الإمبراطورية وهناك حالات قليلة لكن لم تنجُ أيٌّ من تلك العائلات”.
“سواء كانت بركة أو سوء حظ العدوى الأولى في عائلة ميلروس لذلك تم إحتواء الطاعون على الأشخاص داخل المحمية لكن عائلة ميلروس الرئيسية والعائلات الفرعية وقعت ضحية، وكذلك أتباعهم وعائلاتهم تحول كل شيء إلى فوضى لأنه لم يكن هناك من يستطيع إخمادها، لقد فرضنا الحجر الصحي على المنطقة المصابة ولم ندخلها بأنفسنا بل قمنا فقط بإلقاء البضائع الضرورية في المحمية”.
رد إسحاق مصعوقًا.
“أنت لا تعرف أي شيء يحدث داخل المحمية؟”.
“أليس متطرفا بعض الشيء؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد لقد عملت بشكل جيد الآن إنسحب”.
“لكن يحق لعائلة بندلتون الإعتراض على حكم المجلس الكبير وفي حال فعلهم لذلك يجب على المجلس الكبير إلغاء قرارهم”.
بقيت كونيت تظهر أسنانها بشراسة عندما سار كل من النمر والذئب والأعين الثلاثة خلفها بلا مبالاة.
“عليهم أن يلغوه لا أن يعيدوا التفكير فيه؟”.
عندما خرج إسحاق من المنطاد إلى العراء صرخ كولينز الذي غادر المنطاد مقدمًا ووقف الآن على رأس التشكيل للعملاء.
بدلاً من عقد هذا أقرب إلى معاهدة دفاع مشترك.
ما أراده جيش الإستقلال لن يحدث أبدًا.
تحرك آل بندلتون بشكل مستقل عن الإمبراطورية ولكن من وجهة نظر البشرية بإمكانهم التخفيف من الحدود القصوى لمقترحات غير البشر.
إبتسم إسحاق بمرارة وهز رأسه.
الآن بعد أن فكر إسحاق في الأمر الإمبراطورية دائمًا هي التي تسفك الدماء.
إهتز مازيلان متذكرًا بعض الرعب الذي حدث مؤخرًا قبل أن يتحدث بإزدراء شديد.
‘هل يعني ذلك أن آل بندلتون يمكن أن يوقفوا خطة الملكة؟’.
ندم إسحاق على فقدان نظارته الشمسية.
إبتسم كولينز كما لو أنه قرأ أفكار إسحاق.
“ماذا؟”.
“لا يهم إذا كانوا سيستخدمون حق النقض (الفيتو) هذا ليس قرار المجلس الكبير”.
خطت ريشة وريزلي أمام كونيت التي تذمرت في كولينز.
“الماكرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم إذا كانوا سيستخدمون حق النقض (الفيتو) هذا ليس قرار المجلس الكبير”.
بإمكان آل بندلتون فقط الإعتراض على قرارات المجلس الكبير لكن الملكة تصرفت دون قرارهم ونظرًا لأنه صراع بين البشر لن يتمكن آل بندلتون من التدخل.
“لحسن الحظ لا يمكن نقله عبر الهواء لذلك لم ينتشر الطاعون بشكل سيء كما كنا نظن لكننا لم نجد سببًا أو طريقة لمحاربته، لديه معدل وفيات 100٪ عندما يصيبك ستموت لم يكن هناك مريض واحد يتمتع بحصانة طبيعية له”.
حتى لو خرقوا المعاهدة وتدخلوا عليهم أن يختاروا إما قبول أفعال الملكة أو تدمير هذا العالم إلى أشلاء ومن الواضح أي خيار سيتخذونه.
“عليهم أن يلغوه لا أن يعيدوا التفكير فيه؟”.
‘كنت أتساءل لماذا كانوا واثقين من أنفسهم إذا هناك هذا القيد’.
سألت كونيت وعيناها تغروران بالدموع من الغضب.
لقد فهم إسحاق أخيرًا لماذا أعرب آل بندلتون عن إستيائهم فقط ولم يتخذوا أي خطوة على الرغم من وجود فرص متعددة للقيام بذلك.
“ماذا؟”.
لا يمكنهم التصرف حتى لو أرادوا ذلك على عكس البشر لم يخلف غير البشر وعودهم أبدًا لذا هذه المعاهدة هي آخر قطعة تأمين للبشرية للبقاء في أسوأ سيناريو.
“الآن أود تقديم شرح موجز للغاية حيث أننا سندخل المقاطعة قريبًا والبث مباشر لذا لا تنسوا أدواركم وتأكدوا من أنكم لن تخطئوا عندما تتحدثون، حسنًا لا يهم إذا كنتم تفعلون ذلك سيؤدي هذا فقط إلى زيادة الخسائر بلا داع…”.
“هل سيتغير أي شيء إذا لم نتغير؟”.
حاولت ريفيليا التي لا تزال مرتبكة بشأن ما يحدث إمساك كولينز لكنه أشار سريعًا إلى إسحاق وهرب بعيدًا.
تبعثروا وراقبوهم عن كثب وتمركزوا لتشكيل محيط مراقبة.
“ماذا يحدث؟”.
“لم يكن هذا العدد من القتلى بسبب الطاعون تحولت المدينة بأكملها إلى حالة من الفوضى بسبب النهب والقتل والسطو والإغتصاب… سمها ما شئت لقد تعلمت أن البشر بدون عقل هم أعلى بقليل من مجرد وحوش”.
“آه… حسنًا…”.
أنزل العملاء أذرعهم وإبتسموا لإسحاق.
بمجرد النظر إلى نظرة ريفيليا النارية التي طالبت بتفسير بدت الأوردة على وجه إسحاق وكأنها تتجسد من الإنزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبقى إسحاق فمه مغلقًا على الرغم من مضايقة كونيت المستمرة.
—
“اللعنة هذا هو السبب في أن كل شخص في السياسة هو أفعى مقنعة”.
لم ترحب بهم الحشود في المدينة.
“لم تغير مزاجكم؟ هل حدث شيء؟”.
صارت التجمعات بحد ذاتها مجنونة عندما إنتشر الطاعون بهذه الضراوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟!”.
في ساحة المدينة المهجورة ظل مازيلان وعدد قليل من الآخرين يحيون إسحاق.
–+–
“لماذا أتيت وحدك؟ أين البقية؟”.
لم تكن هناك حاجة لها لتعرف.
إستقبل إسحاق مازيلان بعينيه.
الآن بعد أن فكر إسحاق في الأمر الإمبراطورية دائمًا هي التي تسفك الدماء.
إستطاع إسحاق أن يرى أن مازيلان قد مر ببعض الأوقات العصيبة بمجرد لمحة سريعة.
“كنتم تعرفون هذا يا رفاق أليس كذلك؟”.
“سوف يأتون قريبًا لم يكونوا في حالة بإمكاني تهدئتهم فيها ببضع كلمات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إسحاق كنت تعلم أليس كذلك؟ أنت تعرف ما هم على وشك القيام به”.
“حسنًا؟ ماذا تقصد بذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟ ماذا تقصد بذلك؟”.
“لا تحتاج إلى المعرفة سوف تستنزفك فقط عندما تكتشف ذلك إذا كيف هو الوضع؟”.
“يجب أن تدركي مدى خطورة البشر”.
ترك مازيلان فضوليًا لكنه قرر التغاضي عن ذلك لأنها لم تكن الأولوية الرئيسية.
“الآن أود تقديم شرح موجز للغاية حيث أننا سندخل المقاطعة قريبًا والبث مباشر لذا لا تنسوا أدواركم وتأكدوا من أنكم لن تخطئوا عندما تتحدثون، حسنًا لا يهم إذا كنتم تفعلون ذلك سيؤدي هذا فقط إلى زيادة الخسائر بلا داع…”.
“لحسن الحظ لا يمكن نقله عبر الهواء لذلك لم ينتشر الطاعون بشكل سيء كما كنا نظن لكننا لم نجد سببًا أو طريقة لمحاربته، لديه معدل وفيات 100٪ عندما يصيبك ستموت لم يكن هناك مريض واحد يتمتع بحصانة طبيعية له”.
“كنتم تعرفون هذا يا رفاق أليس كذلك؟”.
“ما هو عدد المصابين؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم إذا كانوا سيستخدمون حق النقض (الفيتو) هذا ليس قرار المجلس الكبير”.
“هناك حوالي ألف قتيل لا أعرف عدد الأشخاص الموجودين على الأسرة في هذه المرحلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبقى إسحاق فمه مغلقًا على الرغم من مضايقة كونيت المستمرة.
“ماذا؟”.
عندما خرج إسحاق من المنطاد إلى العراء صرخ كولينز الذي غادر المنطاد مقدمًا ووقف الآن على رأس التشكيل للعملاء.
سأل إسحاق مصعوقًا.
صاحت كونيت.
إهتز مازيلان متذكرًا بعض الرعب الذي حدث مؤخرًا قبل أن يتحدث بإزدراء شديد.
“أليس متطرفا بعض الشيء؟”.
“لم يكن هذا العدد من القتلى بسبب الطاعون تحولت المدينة بأكملها إلى حالة من الفوضى بسبب النهب والقتل والسطو والإغتصاب… سمها ما شئت لقد تعلمت أن البشر بدون عقل هم أعلى بقليل من مجرد وحوش”.
عبس مازيلان في إشمئزاز وإشتكى.
“إذا ماذا عن المرضى؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق إسحاق الدخان ونظر إلى الثلاثة بجانبه الذين شاهدوا العملاء يتفرقون بتعابير شديدة.
“سواء كانت بركة أو سوء حظ العدوى الأولى في عائلة ميلروس لذلك تم إحتواء الطاعون على الأشخاص داخل المحمية لكن عائلة ميلروس الرئيسية والعائلات الفرعية وقعت ضحية، وكذلك أتباعهم وعائلاتهم تحول كل شيء إلى فوضى لأنه لم يكن هناك من يستطيع إخمادها، لقد فرضنا الحجر الصحي على المنطقة المصابة ولم ندخلها بأنفسنا بل قمنا فقط بإلقاء البضائع الضرورية في المحمية”.
خرجت ريفيليا من المنطاد الذي كان يسافر بأقصى سرعة للوصول إلى هنا.
“أنت لا تعرف أي شيء يحدث داخل المحمية؟”.
صارت التجمعات بحد ذاتها مجنونة عندما إنتشر الطاعون بهذه الضراوة.
“لقد قمنا بالمراقبة الجوية بإستخدام المناطيد لكن لم يكن هناك شخص واحد بالخارج وقد حاولنا دخول المحمية خوفًا من موت الجميع لكن الإمبراطور أخبرنا أن نتأهب حتى تصل ولهذا بقينا هكذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبقى إسحاق فمه مغلقًا على الرغم من مضايقة كونيت المستمرة.
“ما مقدار المعلومات التي حصلت عليها؟”.
لم تكن تحيتهم تحية هذا العالم بل مثل تحية العالم السابق – يدهم اليمنى على حافة حاجبهم.
أمال مازيلان رأسه.
“لم تغير مزاجكم؟ هل حدث شيء؟”.
“معلومات؟ هل هناك معلومات لا أعرفها؟”.
“أنا أتفق لكن البشر الذين يمتلكون القوة والسلطة أو أولئك الذين يشكلون المجتمع – خطرون…”.
“هل قال الإمبراطور أي شيء عندما أرسلك إلى هنا؟”.
ما أراده جيش الإستقلال لن يحدث أبدًا.
“أعلم أن الوضع خطير هنا لذا إعتذر الإمبراطور لي شخصيًا عن إرسالي إلى مثل هذا المكان الخطير”.
“هذا مستحيل”.
“اللعنة هذا هو السبب في أن كل شخص في السياسة هو أفعى مقنعة”.
“لحسن الحظ لا يمكن نقله عبر الهواء لذلك لم ينتشر الطاعون بشكل سيء كما كنا نظن لكننا لم نجد سببًا أو طريقة لمحاربته، لديه معدل وفيات 100٪ عندما يصيبك ستموت لم يكن هناك مريض واحد يتمتع بحصانة طبيعية له”.
نقر إسحاق على لسانه بشكل غير مرضي.
“سواء كانت بركة أو سوء حظ العدوى الأولى في عائلة ميلروس لذلك تم إحتواء الطاعون على الأشخاص داخل المحمية لكن عائلة ميلروس الرئيسية والعائلات الفرعية وقعت ضحية، وكذلك أتباعهم وعائلاتهم تحول كل شيء إلى فوضى لأنه لم يكن هناك من يستطيع إخمادها، لقد فرضنا الحجر الصحي على المنطقة المصابة ولم ندخلها بأنفسنا بل قمنا فقط بإلقاء البضائع الضرورية في المحمية”.
ما إعتذر الإمبراطور عنه لم يكن السبب الذي إعتقده مازيلان.
سألت كونيت وعيناها تغروران بالدموع من الغضب.
“هل يمكنك مشاركة ما تعرفه… لقد عادوا هنا مرة أخرى”.
ندم إسحاق على فقدان نظارته الشمسية.
أدرك مازيلان أن إسحاق لم يكن سعيدًا فحاول أن يسأل حتى دخلت مجموعة من الناس المنطقة خلف إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ساحة المدينة المهجورة ظل مازيلان وعدد قليل من الآخرين يحيون إسحاق.
عبس مازيلان في إشمئزاز وإشتكى.
ما أراده جيش الإستقلال لن يحدث أبدًا.
إلتفت إسحاق ليرى سبب الجلبة.
ترك مازيلان فضوليًا لكنه قرر التغاضي عن ذلك لأنها لم تكن الأولوية الرئيسية.
كان هناك ريفيليا وكونيت وريزلي وريشة.
إستقبل إسحاق مازيلان بعينيه.
ومن حولهم عملاء الإستراتيجية يحيطون بهم في دائرة واقية.
“كيف تعرف عن العقد الأول؟”.
كانت هناك أيضا مجموعة منفصلة أحدثت ضجة عند دخولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر إسحاق على لسانه بشكل غير مرضي.
“مرحبًا بكم إذا وحدنا قوانا فأنا على ثقة من أن مقاطعة ميلروس ستعود إلى السلام… لا أنا مليء بالثقة… أعني…”.
“لحسن الحظ لا يمكن نقله عبر الهواء لذلك لم ينتشر الطاعون بشكل سيء كما كنا نظن لكننا لم نجد سببًا أو طريقة لمحاربته، لديه معدل وفيات 100٪ عندما يصيبك ستموت لم يكن هناك مريض واحد يتمتع بحصانة طبيعية له”.
أظهر إسحاق إبتسامة عريضة لمازيلان الذي تلعثم بعصبية بينما أعضاء البث يتجولون متضايقين بشأن حاجتهم إلى المزيد من اللقطات.
سألت كونيت وعيناها تغروران بالدموع من الغضب.
“فقط إفعل ما تفعله عادة لماذا أنت متوتر جدا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن فلنهدأ وفقًا للعقد الأول آمل أن تكوني هنا كخليفة لعائلة بندلتون – وليس كنائبة مدير الأمن – وأن تظلي محايدة”.
تنهد مازيلان وتهامس مع إسحاق بينما يراقب عن كثب عمال البث في نفس الوقت.
“يا رجال إنتباه! التحية!”.
“عذرًا لم أكن أعتقد أن البث يمكن أن يكون قويًا جدًا في المنزل أثار الجميع ضجة بشأن إرسالي إلى منطقة خطيرة في الخارج لكنهم أحبوا أيضًا رؤيتي على الشاشة”.
“غريب… كيف لم أعرف هذا؟”.
لمح اسحق العاملين في البث ومعداتهم ثم أمره بغطرسة قدر إستطاعته.
“ما هو العقد الأول؟”.
“جيد لقد عملت بشكل جيد الآن إنسحب”.
سأل إسحاق مصعوقًا.
“ماذا؟”.
“الآن أود تقديم شرح موجز للغاية حيث أننا سندخل المقاطعة قريبًا والبث مباشر لذا لا تنسوا أدواركم وتأكدوا من أنكم لن تخطئوا عندما تتحدثون، حسنًا لا يهم إذا كنتم تفعلون ذلك سيؤدي هذا فقط إلى زيادة الخسائر بلا داع…”.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيا جميع العملاء إسحاق.
حسب ما أذكر ميلروس هو جد كاينين (أخ إسحاق من الأب)…
ترك مازيلان فضوليًا لكنه قرر التغاضي عن ذلك لأنها لم تكن الأولوية الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… حسنًا…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
