– سنحتاج إلى شرح أكثر تفصيلاً.
إبتسم إسحاق ووقف ببطء من كرسيه.
تجسدت خيبة الأمل على وجه إسحاق بعد أن فشل في إكتشاف أي أدلة من الثلاثة.
لم يكن من الممكن القبض على رات إذا كان بإمكانه إستخدام المسدس في المقام الأول.
إقتربت منه ريفيليا وحاولت الهمس في أذنه فقط ليتم مقاطعتها من قبل الخوار الشرس للدوق بندلتون.
“سنتذكر ذلك”.
– ماذا تعتقدين أنك تفعلين بالقرب منه!…
صرخت ريفيليا لكن رات دفع رهينته بعيدا ووجه المسدس نحو ذقنه ثم ضغط الزناد.
تنهد إسحاق بعد أن فقد صبره على الحب الأبوي اللامحدود للدوق بندلتون.
“كيف إمتلك رات مسدسًا؟ لا كيف يعرف كيفية إستخدامه في المقام الأول؟”.
تركت ريفيليا بعض المسافة وتحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – يجب أن أعترف أن المعلومات التي جلبها تستحق الإنتظار.
“لقد تلقينا أنباء تفيد بإلقاء القبض على المشتبه به بقتل كالدن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق رات النار على صدر المرتزق على يساره حيث سقط ميتا.
“حقا؟ إذا دعينا نذهب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء أمسك إسحاق الرصاصة الفارغة.
– أين تعتقد أنك ذاهب؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر فلاندر بثقة الدليل لإسحاق.
“ما زالت أرضي في حالة من الفوضى لذا أحتاج إلى حل المشكلة بنفسي لقد إتضح أن وجود الرئيس أو غيابه يمكن أن يؤثر بشكل كبير على سرعة التعامل مع هذه الأمور”.
“حقا؟ لكن هناك هذا السؤال سأدعك تذهب إذا أجبت عنه… لن تقلق أبدًا بشأن المال مرة أخرى بهذه 500 ألف غيغا أليس كذلك؟”.
لم يكن إسحاق مخطئًا لكنه شعر بالخطأ عندما خرجت الكلمات من فمه.
“هذا هو السند بقيمة 500 ألف غيغا الذي وجدناه عنده”.
– لكن الإجتماع لم يبدأ بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأرجح إنضم إلى الحشد عندما نهبوا الكازينو”.
إبتسم إسحاق للإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هل تعتقد أنني سأكذب؟”.
“هل أنا في وضع يسمح لي بتحديد مستقبل الإمبراطورية في المقام الأول؟ فقط أرسل لي تقريرًا عن الوضع الحالي وما يجب فعله بعد ذلك – كما نفعل دائمًا”.
“لكنه ينفي كل المزاعم”.
– كنا سنحدد عقابك…
“إذن من هو المشتبه به الذي تم القبض عليه؟”.
“سأترك كل شيء لكم يا رفاق أم أترك نائبة المدير هنا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنفجر رأس رات في نافورة دامية.
– هل تقبل أي عقوبة نقررها؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنفجر رأس رات في نافورة دامية.
“بالطبع أنتظر بصدق حكمك الحكيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟ على أي حال قبضوا عليه وهو يحاول الهروب من المدينة مع سند تقدر قيمته بحوالي 500 ألف غيغا”.
رد إسحاق على تهديد الإمبراطور بإنحناء مهذب مما أثار حنق الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما إقترب أحضروا له على الفور كرسيًا لذا جلس بشكل طبيعي.
غادر إسحاق غرفة الإجتماعات وتبعته ريفيليا – بعد لحظة توقف – خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنفجر رأس رات في نافورة دامية.
– إبنتي!…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر إسحاق أن شيئًا ما غريب في عيون رات التي إستعادت بريقها.
صرخ الدوق بندلتون لريفيليا وشعر بالإكتئاب.
إحتوى سكن المرتزقة على حقل كبير مخصص للتدريب العسكري حيث تم تكليفهم بموجب القانون بتدريب مواطني الإمبراطورية لذا لديهم مرافق ممتازة لجميع أنواع التدريب.
لقد غادرت دون تردد لم تقم حتى بإلقاء نظرة للوراء.
“ماذا فعلتُ للتو…”.
ضربت الملكة التي ظلت تحتسي الشاي بهدوء حينما غادر إسحاق وريفيليا على يديها كما لو أنها تتذكر للتو.
ردت ريفيليا ومن الواضح أنها تأسف لمتابعته خارج الإجتماع.
– إذن بسبب هذا العميل إنتظرنا كل هذا الوقت من أجل لقاء قصير؟.
لمعت عينا الملكة مثل أسد يراقب فريسته.
– يجب أن أعترف أن المعلومات التي جلبها تستحق الإنتظار.
– إبنتي تجاهلتني…
– إبنتي تجاهلتني…
“لا! لن تفعل شيئًا كهذا أبدًا”.
لمعت عينا الملكة مثل أسد يراقب فريسته.
في هذه الأثناء أمسك رات بالمرتزق على يمينه ولف ذراعه الحرة حول رقبته ثم صوب بالمسدس على الجبين.
بدا الإمبراطور غير سعيد على الرغم من موافقته ولم يُظهر الدوق بندلتون أي علامات على الإعتراف.
راقب إسحاق حركات المرتزقة السلسة بلا مبالاة.
إرتجف سولاند بقلق بينما يقف بمفرده في الغرفة مع أعلى المدراء في المركز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟ على أي حال قبضوا عليه وهو يحاول الهروب من المدينة مع سند تقدر قيمته بحوالي 500 ألف غيغا”.
لقد دخل للتو عرين النمر ما جعل ظهره يتصبب عرقًا باردًا.
إنحنى المرتزقة بوقار خوفا من رحمة إسحاق.
—
ردت ريفيليا ومن الواضح أنها تأسف لمتابعته خارج الإجتماع.
“آه! لقد نسيت أن أسأل لماذا لم يكن مدير المراقبة موجودًا؟”.
تجسدت خيبة الأمل على وجه إسحاق بعد أن فشل في إكتشاف أي أدلة من الثلاثة.
تمتم إسحاق لنفسه وهو يسير في الشوارع.
راقب إسحاق حركات المرتزقة السلسة بلا مبالاة.
لم يحضر مدير المراقبة بعد على الرغم من أن عدة أمور تتطلب إهتمامه.
“سأتغاضى عن هذا لأنكم أبليتم جيدًا حتى الآن لا تخفضوا حذركم في المرة القادمة”.
هناك حد لإبقاء كل شيء سرا الآن بدأ فضول إسحاق المُلح يظهر متشوقًا لمعرفة شكل المدير.
“لم؟”.
“لقد سمعت أن مدير المراقبة قد تم إستدعائه من قبل المجلس الكبير”.
تجسدت خيبة الأمل على وجه إسحاق بعد أن فشل في إكتشاف أي أدلة من الثلاثة.
“لم؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك حد لإبقاء كل شيء سرا الآن بدأ فضول إسحاق المُلح يظهر متشوقًا لمعرفة شكل المدير.
سأل إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا أي فكرة عن مقدار المال المأخوذ من الكازينو بفضل هذه الفوضى التي نحن فيها لذلك كل ما عليك فعله هو البقاء منخفضًا لفترة من الوقت والهرب بمجرد أن يهدأ كل شيء، أنت لست شخصًا مهمًا ولن يهتم أحد إذا إختفيت إذا لماذا حاولت الهروب الآن فقط ليتم القبض عليك؟، هل تريد أن تنفق أموالك على الفور؟ أم أنها الفرصة الوحيدة التي أتيحت لك للهروب هي الأن؟”.
ردت ريفيليا ومن الواضح أنها تأسف لمتابعته خارج الإجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم هل أنت من قتل كالدن؟”.
“لقد غادرت الإجتماع قبل أن يتمكنوا من إخبارك”.
ردت ريفيليا ومن الواضح أنها تأسف لمتابعته خارج الإجتماع.
“سوف أسألهم لاحقًا”.
“كيف إمتلك رات مسدسًا؟ لا كيف يعرف كيفية إستخدامه في المقام الأول؟”.
تجنب إسحاق تعليق ريفيليا بسعال.
لقد غادرت دون تردد لم تقم حتى بإلقاء نظرة للوراء.
نظرت ريفيليا لإسحاق وسألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هل تعتقد أنني سأكذب؟”.
“كيف حال ليلى؟”.
“أنا لا أفهم شيء ما خاطئ”.
“الشقية؟ لا تزال فاقدة للوعي لذا لم لا تزورينها عندما يكون لديك الوقت…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إسحاق بالسند لريفيليا التي أومأت برأسها.
“نعم سيدي”.
“لقد سمعت أن مدير المراقبة قد تم إستدعائه من قبل المجلس الكبير”.
“إذن من هو المشتبه به الذي تم القبض عليه؟”.
“أنا لا أفهم شيء ما خاطئ”.
“إسمه رات وكان مسؤولاً عن إدارة جميع المستودعات”.
كان تصرفه سريعا للغاية لدرجة أنه حتى ريفيليا لم تستطيع الرد.
“لماذا يبدو هذا الإسم مألوفًا؟”.
نظر المرتزقة إلى رات بإحباط.
“حقا؟ على أي حال قبضوا عليه وهو يحاول الهروب من المدينة مع سند تقدر قيمته بحوالي 500 ألف غيغا”.
نقر إسحاق على لسانه.
“500 ألف؟ لقد أصبح جامحًا حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء أمسك إسحاق الرصاصة الفارغة.
“لكنه ينفي كل المزاعم”.
“…”.
“سنكتشف عندما نصل إلى هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء أمسك إسحاق الرصاصة الفارغة.
إحتوى سكن المرتزقة على حقل كبير مخصص للتدريب العسكري حيث تم تكليفهم بموجب القانون بتدريب مواطني الإمبراطورية لذا لديهم مرافق ممتازة لجميع أنواع التدريب.
إبتسم إسحاق للإمبراطور.
في الميدان إصطف مرتزقة مسلحون بالكامل.
“هذا هو السند بقيمة 500 ألف غيغا الذي وجدناه عنده”.
عندما ظهر إسحاق قاموا بتحيته على الفور.
“سوف أسألهم لاحقًا”.
“التحية!”.
“لا! هذا… أعني… سرقت تلك الأموال من الكازينو عندما أصابني الجشع بالعمى أنا بالتأكيد لم أقتل السيد كالدن!”.
“هاه؟ ما هذا الهراء؟”.
“لكنه ينفي كل المزاعم”.
راقب إسحاق حركات المرتزقة السلسة بلا مبالاة.
نظر إسحاق إلى وجهه.
عندما إقترب أحضروا له على الفور كرسيًا لذا جلس بشكل طبيعي.
رات ظهر في الفصل 40…
سرعان ما جر المرتزقة رجلاً نحوه.
“كنت أخطط للحصول على تأمين يغطي جميع الأضرار في الكازينو يمكنك الحصول على هذا السند”.
“لورد إسحاق أنا بريء! أنا لم أقتل السيد كالدن!”.
“نعم سيدي”.
زحف الرجل الباكي على الفور بساقيه وطالب ببراءته.
تنهد رات بإرتياح عند تأكيد ريفيليا وعاد بعض اللون إلى وجهه – إلا أن ركله إسحاق فجأة فيه.
نظر إسحاق إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا حاولت الهرب الآن؟”.
“لماذا هذا الوجه مألوف جدا؟”.
لم يكن من الممكن القبض على رات إذا كان بإمكانه إستخدام المسدس في المقام الأول.
تمتم إسحاق وشرح رات بإسهاب.
زحف الرجل الباكي على الفور بساقيه وطالب ببراءته.
“هذا أنا! رات! نفس رات الذي عمل كنائب نقيب لقوات الشرطة تحت قيادة دينوزو وأول من أقسم الولاء لك وخدمتك بكل ما أملك!”.
أدار رات المسدس بإتجاه إسحاق.
“آه! أتذكرك ألم تقتلك ريشة لمضايقتها؟”.
إنحنى المرتزقة بوقار خوفا من رحمة إسحاق.
“لا! في ذلك الوقت…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إسحاق مخطئًا لكنه شعر بالخطأ عندما خرجت الكلمات من فمه.
“لا يهم هل أنت من قتل كالدن؟”.
– كنا سنحدد عقابك…
“لا! هذه مؤامرة! لقد تم تأطيري!”.
بدا الإمبراطور غير سعيد على الرغم من موافقته ولم يُظهر الدوق بندلتون أي علامات على الإعتراف.
ظلت صرخاته يائسة للغاية لدرجة أن إسحاق بدأ مقتنعًا بأنه ليس الجاني.
إبتسم رات وقابل نظرة إسحاق.
“إنه يقول إنه بريء”.
حاول رات الإستيلاء على ساقي إسحاق مرة أخرى لكن المرتزقة أوقفوه.
أبعد إسحاق قبضة رات عنه وسأل فلاندر الذي يقف إلى جانبه ويفرك يديه معًا.
“أغهه”.
أظهر فلاندر بثقة الدليل لإسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد غادرت الإجتماع قبل أن يتمكنوا من إخبارك”.
“هذا هو السند بقيمة 500 ألف غيغا الذي وجدناه عنده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إصطدمت الرصاصات بالمعدن وسط أصوات صاخبة حيث قامت ريفيليا بصدهم بسرعة البرق.
“لا! هذا… أعني… سرقت تلك الأموال من الكازينو عندما أصابني الجشع بالعمى أنا بالتأكيد لم أقتل السيد كالدن!”.
“إسمه رات وكان مسؤولاً عن إدارة جميع المستودعات”.
حاول رات الإستيلاء على ساقي إسحاق مرة أخرى لكن المرتزقة أوقفوه.
سأل وهو يحدق بشراسة في أنين رات.
صرخ رات يائسًا على بعد بوصة من إسحاق.
تمتم إسحاق وهو يلعب بالرصاصة حينها جاءت ريفيليا بعد تفتيش جثة المرتزق الميت.
أشار إسحاق بالسند لريفيليا التي أومأت برأسها.
“حسنًا لا تقلق أنا أتفهم يمكن لأي شخص أن يخطئ عندما يتدلى مثل هذا المبلغ الكبير من المال أمامه قد يحدث ذلك أنا لست بهذه التفاهة كما تعلم”.
“تم تخزين هذا السند بالتأكيد في الكازينو من أجل ضمانه”.
“عفوا؟”.
تنهد رات بإرتياح عند تأكيد ريفيليا وعاد بعض اللون إلى وجهه – إلا أن ركله إسحاق فجأة فيه.
“تم تخزين هذا السند بالتأكيد في الكازينو من أجل ضمانه”.
سأل وهو يحدق بشراسة في أنين رات.
– لكن الإجتماع لم يبدأ بعد.
“كيف تمكن شخص مثله من سرقة الكازينو؟”.
سأل وهو يحدق بشراسة في أنين رات.
“على الأرجح إنضم إلى الحشد عندما نهبوا الكازينو”.
“أجلسوه من أجلي”.
“أجلسوه من أجلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دخل للتو عرين النمر ما جعل ظهره يتصبب عرقًا باردًا.
أمسك المرتزقة بذراعي رات وأجبروه على النظر إلى إسحاق بأنفه المكسور الذي ينزف.
“نعم سيدي”.
“يا لورد إسحاق أنقذني! أنا آسف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هل تعتقد أنني سأكذب؟”.
“حسنًا لا تقلق أنا أتفهم يمكن لأي شخص أن يخطئ عندما يتدلى مثل هذا المبلغ الكبير من المال أمامه قد يحدث ذلك أنا لست بهذه التفاهة كما تعلم”.
“لا تتحرك! سأقتلك!”.
“شكرا لك! شكرا لك!”.
تغيرت عيون رات التي كانت فارغة في البداية مع إستمرار إسحاق في التوضيح.
شاهد إسحاق رات وهو يتذلل ويشكره مرارًا وتكرارًا.
– سنحتاج إلى شرح أكثر تفصيلاً.
إنحنى إلى الخلف على كرسيه وتحدث.
عندما ظهر إسحاق قاموا بتحيته على الفور.
“كنت أخطط للحصول على تأمين يغطي جميع الأضرار في الكازينو يمكنك الحصول على هذا السند”.
إقتربت منه ريفيليا وحاولت الهمس في أذنه فقط ليتم مقاطعتها من قبل الخوار الشرس للدوق بندلتون.
“حقا؟”
“هذا هو السند بقيمة 500 ألف غيغا الذي وجدناه عنده”.
“نعم هل تعتقد أنني سأكذب؟”.
“حقا؟ إذا دعينا نذهب”.
“لا! لن تفعل شيئًا كهذا أبدًا”.
غادر إسحاق غرفة الإجتماعات وتبعته ريفيليا – بعد لحظة توقف – خارج الغرفة.
“حقا؟ لكن هناك هذا السؤال سأدعك تذهب إذا أجبت عنه… لن تقلق أبدًا بشأن المال مرة أخرى بهذه 500 ألف غيغا أليس كذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنفجر رأس رات في نافورة دامية.
“سأخبرك بكل ما أعرفه”.
“حقا؟ إذا دعينا نذهب”.
راضيًا عن رد رات إبتسم إسحاق وأومأ برأسه.
“لماذا لا تترك الأمر عند هذا الحد؟ لدي الكثير من الأشياء لأسألك عنها أعتقد أننا بحاجة إلى إجراء محادثة طويلة من القلب إلى القلب”.
“لماذا حاولت الهرب الآن؟”.
تجنب إسحاق تعليق ريفيليا بسعال.
“عفوا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم هل أنت من قتل كالدن؟”.
تشدد وجه رات على الفور.
“هذا هو السند بقيمة 500 ألف غيغا الذي وجدناه عنده”.
“إنه أمر غريب… لقد رأيت الحشد ينهبون الكازينو وظننت أنه يمكنك الإستفادة من هذه الفرصة أليس هذا هو السبب في أنك أخذت المال من الكازينو؟ إذن لماذا حاولت الهرب الآن؟”.
“آه! أتذكرك ألم تقتلك ريشة لمضايقتها؟”.
“…”.
ردت ريفيليا ومن الواضح أنها تأسف لمتابعته خارج الإجتماع.
“ليس لدينا أي فكرة عن مقدار المال المأخوذ من الكازينو بفضل هذه الفوضى التي نحن فيها لذلك كل ما عليك فعله هو البقاء منخفضًا لفترة من الوقت والهرب بمجرد أن يهدأ كل شيء، أنت لست شخصًا مهمًا ولن يهتم أحد إذا إختفيت إذا لماذا حاولت الهروب الآن فقط ليتم القبض عليك؟، هل تريد أن تنفق أموالك على الفور؟ أم أنها الفرصة الوحيدة التي أتيحت لك للهروب هي الأن؟”.
“كيف حال ليلى؟”.
“أغهه”.
تجنب إسحاق تعليق ريفيليا بسعال.
تغيرت عيون رات التي كانت فارغة في البداية مع إستمرار إسحاق في التوضيح.
“أغهه”.
خفف المرتزقة قبضتهم على رات محاولين الإستماع إلى إسحاق مما أعطاه فرصة ليلوي جسده ويهرب منهم ثم أخرج مسدسا من جيبه.
إبتسم رات وقابل نظرة إسحاق.
كان تصرفه سريعا للغاية لدرجة أنه حتى ريفيليا لم تستطيع الرد.
ظلت صرخاته يائسة للغاية لدرجة أن إسحاق بدأ مقتنعًا بأنه ليس الجاني.
أطلق رات النار على صدر المرتزق على يساره حيث سقط ميتا.
شاهد إسحاق رات وهو يتذلل ويشكره مرارًا وتكرارًا.
في هذه الأثناء أمسك رات بالمرتزق على يمينه ولف ذراعه الحرة حول رقبته ثم صوب بالمسدس على الجبين.
راقب إسحاق حركات المرتزقة السلسة بلا مبالاة.
“لا تتحرك إذا كنت لا تريد أن تموت الرهينة!”.
– هل تقبل أي عقوبة نقررها؟.
وقف المرتزقة مصدومين لأن موت رفيقهم سببه ضوضاء مفاجئة وغريبة.
“لماذا يبدو هذا الإسم مألوفًا؟”.
سحبت ريفيليا نصف سيفها فقط.
راضيًا عن رد رات إبتسم إسحاق وأومأ برأسه.
“إنه أنت”.
تمتم إسحاق وشرح رات بإسهاب.
إبتسم إسحاق ووقف ببطء من كرسيه.
رد إسحاق على تهديد الإمبراطور بإنحناء مهذب مما أثار حنق الأخير.
أدار رات المسدس بإتجاه إسحاق.
“لم؟”.
“لا تتحرك! سأقتلك!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إسحاق مخطئًا لكنه شعر بالخطأ عندما خرجت الكلمات من فمه.
لوح رات بالمسدس بعنف في محيطه قبل أن يضغط على الزناد.
“كيف إمتلك رات مسدسًا؟ لا كيف يعرف كيفية إستخدامه في المقام الأول؟”.
إصطدمت الرصاصات بالمعدن وسط أصوات صاخبة حيث قامت ريفيليا بصدهم بسرعة البرق.
—
“لماذا لا تترك الأمر عند هذا الحد؟ لدي الكثير من الأشياء لأسألك عنها أعتقد أننا بحاجة إلى إجراء محادثة طويلة من القلب إلى القلب”.
لم يكن من الممكن القبض على رات إذا كان بإمكانه إستخدام المسدس في المقام الأول.
إقترب إسحاق من رات بإبتسامة مشرقة – تبدو إبتسامة مخصصة للم الشمل بين الأصدقاء القدامى – حينها تحولت عيون رات فجأة إلى دوامة ضبابية.
صرخ رات يائسًا على بعد بوصة من إسحاق.
“ماذا فعلتُ للتو…”.
“لكنه ينفي كل المزاعم”.
“حسنًا؟”.
صرخ رات يائسًا على بعد بوصة من إسحاق.
شعر إسحاق أن شيئًا ما غريب في عيون رات التي إستعادت بريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما إقترب أحضروا له على الفور كرسيًا لذا جلس بشكل طبيعي.
إبتسم رات وقابل نظرة إسحاق.
إقترب إسحاق من رات بإبتسامة مشرقة – تبدو إبتسامة مخصصة للم الشمل بين الأصدقاء القدامى – حينها تحولت عيون رات فجأة إلى دوامة ضبابية.
“أنت لا تعرف أي شيء”.
لم يكن من الممكن القبض على رات إذا كان بإمكانه إستخدام المسدس في المقام الأول.
“توقف!”.
غادر إسحاق غرفة الإجتماعات وتبعته ريفيليا – بعد لحظة توقف – خارج الغرفة.
صرخت ريفيليا لكن رات دفع رهينته بعيدا ووجه المسدس نحو ذقنه ثم ضغط الزناد.
رات ظهر في الفصل 40…
إنفجر رأس رات في نافورة دامية.
“سنتذكر ذلك”.
شاهد إسحاق جثة رات تنهار دون أن ينبس ببنت شفة وأخرج سيجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت ريفيليا بعض المسافة وتحدثت.
“ألم تتحقق من متعلقاته؟”.
صرخ الدوق بندلتون لريفيليا وشعر بالإكتئاب.
“لقد إستسلم بهدوء عندما تم القبض عليه… هذا خطئي! لم أشك أبدًا في أنه يمتلك مثل هذا السلاح الخطير… أقتلني!”.
إرتجف سولاند بقلق بينما يقف بمفرده في الغرفة مع أعلى المدراء في المركز.
نظر المرتزقة إلى رات بإحباط.
هذا غريب أيضًا ولكن هناك شيء أكثر غرابة – غريب جدًا لدرجة أن إسحاق لم يستطع العثور على الكلمات لشرح ذلك.
لقد كانوا مبتهجين للغاية بشأن إنجازهم لكنهم أظهروا قلة خبرتهم المؤسفة – بإهمال فحص متعلقاته – ما نتج عنه تعرض إسحاق للخطر وموت الجاني بالإنتحار.
“التحية!”.
“سأتغاضى عن هذا لأنكم أبليتم جيدًا حتى الآن لا تخفضوا حذركم في المرة القادمة”.
“لكنه ينفي كل المزاعم”.
“سنتذكر ذلك”.
إبتسم إسحاق للإمبراطور.
نقر إسحاق على لسانه.
صرخ رات يائسًا على بعد بوصة من إسحاق.
إنحنى المرتزقة بوقار خوفا من رحمة إسحاق.
ضربت الملكة التي ظلت تحتسي الشاي بهدوء حينما غادر إسحاق وريفيليا على يديها كما لو أنها تتذكر للتو.
في هذه الأثناء أمسك إسحاق الرصاصة الفارغة.
– إبنتي تجاهلتني…
الرصاصة من نفس النوع الذي إخترق رأس كالدن.
“هاه؟ ما هذا الهراء؟”.
“أنا لا أفهم شيء ما خاطئ”.
إقتربت منه ريفيليا وحاولت الهمس في أذنه فقط ليتم مقاطعتها من قبل الخوار الشرس للدوق بندلتون.
تمتم إسحاق وهو يلعب بالرصاصة حينها جاءت ريفيليا بعد تفتيش جثة المرتزق الميت.
لوح رات بالمسدس بعنف في محيطه قبل أن يضغط على الزناد.
“كيف إمتلك رات مسدسًا؟ لا كيف يعرف كيفية إستخدامه في المقام الأول؟”.
“عفوا؟”.
“أنا أتفق…”.
نظر المرتزقة إلى رات بإحباط.
هذا غريب أيضًا ولكن هناك شيء أكثر غرابة – غريب جدًا لدرجة أن إسحاق لم يستطع العثور على الكلمات لشرح ذلك.
“…”.
لم يكن من الممكن القبض على رات إذا كان بإمكانه إستخدام المسدس في المقام الأول.
إنحنى المرتزقة بوقار خوفا من رحمة إسحاق.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتفق…”.
رات ظهر في الفصل 40…
“لا! هذه مؤامرة! لقد تم تأطيري!”.
تجسدت خيبة الأمل على وجه إسحاق بعد أن فشل في إكتشاف أي أدلة من الثلاثة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
