تغير إتجاه إسحاق نحو قاعة المدينة.
“هناك طريقة لعلاجها أليس كذلك؟”.
يبدو أن سولاند أرسل هذا الرجل لكنه بدا وكأنه شخصية نموذجية تعتمد على عضلات الدماغ.
“طلب لانبورتون تسليم عصارة شجرة العالم لا ينبغي أن يكون للقوة الشيطانية أي آثار دائمة عليها بمجرد أن تستهلكها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعثرت العيون على الفور عندما إجتاحتهم نظرة إسحاق لكنه رأى خوفهم في اللحظات الوجيزة التي إلتقت فيها أعينهم.
“عصارة شجرة العالم – هل هي نفس العصارة التي يستخدمها الجان لصنع العسل؟ نفس الشيء الذي يخففونه بقطرة واحدة من الماء؟”.
نظر ريزلي بلطف إلى ليلى بينما يربت على رأسها.
“نعم تُستخدم العصارة المخففة في الإنتاج الضخم لكن عسلها عالي الجودة يحتوي على قطرة واحدة من العصارة النقية رغم أني لم أتذوقه أبدًا لكنني سمعت أنه رائع”.
إقترب منه لانبورتون على الفور.
إبتسم ريزلي وهو يفكر في العسل بينما نظر إسحاق بفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستقبل هدايانا إذا قدمناها؟”.
“وسوف يعطوننا زجاجة كاملة؟”.
صرخ ريزلي في مفاجأة مطلقة.
“عصارة شجرة العالم هي أكثر العوامل فعالية في مواجهة الطاقة الشيطانية وأنا أيضًا طلبت من قبيلتي تسليم زهرة الثلج”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سولاند إلى إسحاق وتكلم.
“ما هي زهرة الثلج؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد إسحاق بعمق.
“إنها عشب مهم – وإن لم يكن بمستوى كنز – تديره قبيلتنا فهو دواء فعال إذا إستهلكه الإنسان لن يصاب أبدًا بالأمراض الشائعة وسيظل بصحة جيدة لبقية حياته لقد قدمنا زهرة الثلج للبشر ثلاث مرات فقط في تاريخ قبيلتنا”.
“لذا بدلاً من التحقيق في خيانته قمت بالتحقيق في سبب وصول السيد كالدن إلى منطقة المستودعات في المقام الأول”.
“وأنت ستعطيها لتلك الشقية؟”.
“لقد فكرت أيضًا في إحتمال أن يكون السيد كالدن قد تم تجنيده من قبل الوسام أثناء دراسته في الحرم الجامعي لكن مدينة نيو بورت لم تكن مهمة عندما وصل إلى هنا لأول مرة، في ذلك الوقت كان اللورد إسحاق مجرد واحد من العديد من أهداف المراقبة أيضًا”.
سأله إسحاق.
“لأي مصلحة؟”.
نظر ريزلي بلطف إلى ليلى بينما يربت على رأسها.
“لم يتم كتابتها بالتأكيد في دفاتر حساباتنا أليس كذلك؟”.
“لأنه من الواضح أن المستقبل الذي ينتظرها شاق – أسوأ مما تعانيه الآن ألم تكاد تموت مؤخرًا بسبب وقوعها في هذا الحادث؟”.
سار إسحاق ببطء في طريق المدينة.
“هل هذا ما يعنيه أن تكون بطلًا؟ إجازة مرضية واحدة والأضواء مسلطة عليهم… إن الأمر يزعجني كلما فكرت فيه رغم أني أتفهم أنك تعتني بضحية بريئة لكن ألست أنا الضحية الحقيقية هنا؟ لماذا لا يوجد أي شيء لي؟”.
“عصارة شجرة العالم – هل هي نفس العصارة التي يستخدمها الجان لصنع العسل؟ نفس الشيء الذي يخففونه بقطرة واحدة من الماء؟”.
“هل ستقبل هدايانا إذا قدمناها؟”.
“طلب لانبورتون تسليم عصارة شجرة العالم لا ينبغي أن يكون للقوة الشيطانية أي آثار دائمة عليها بمجرد أن تستهلكها”.
“لأي مصلحة؟”.
نظر إسحاق إلى هذه الأشياء بإزدراء ثم إلى محيطه.
أجاب إسحاق دون تردد وسحب سيجارة جديدة.
صر سولاند على أسنانه وتراجع بدون أنين قبل أن يعود إلى وضعه الأصلي.
بدا ريزلي وكأنه رأى الجواب قادمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستقبل هدايانا إذا قدمناها؟”.
“لهذا السبب يتم تقديم جميع الهدايا المخصصة لك إلى ليلى مهما كانت نيتك لا تزال إبنتك”.
تم حرق معظم هذه الأشياء وتشويهها بحيث لا يمكن التعرف عليه ولكن عندما تضع أنبوبًا حديديًا طويلًا ورفيعًا ومنحنيًا بجانبها يمكن للمرء فقط أن يتخيل شكل سلاح ناري مدمر.
إنزعج إسحاق عند سماعه كلمة “إبنة”.
“جئت إلى هنا لأسألك”.
نظر إلى ليلى بإزدراء ثم وضع سيجارته في جيبه.
“أموت ثم أنعش ثم أنجب إبنة بينما لا أملك حتى زوجة أقسم أن حياتي عبارة عن ميلودراما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستقبل هدايانا إذا قدمناها؟”.
عندما رأى إسحاق يشكو إليه تيبس وجه ريزلي وسأل.
“إنها عشب مهم – وإن لم يكن بمستوى كنز – تديره قبيلتنا فهو دواء فعال إذا إستهلكه الإنسان لن يصاب أبدًا بالأمراض الشائعة وسيظل بصحة جيدة لبقية حياته لقد قدمنا زهرة الثلج للبشر ثلاث مرات فقط في تاريخ قبيلتنا”.
“لكن يبدو أنك تغيرت قليلاً؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ لا أستطيع الوقوف مكتوفي الأيدي عندما يطلبون القتال أنا أخطط لأتصرف بنفسي”.
“أنا؟ لا أستطيع الوقوف مكتوفي الأيدي عندما يطلبون القتال أنا أخطط لأتصرف بنفسي”.
إعتقد إسحاق أن كالدن مات في قاعة المدينة حيث تم العثور على الجثة هناك.
“الآن من المرعب سماع ذلك”.
“الأمر سيئ؟”.
“من أطلق النار على كالدن في مؤخرة رأسه؟”.
لم يبق في هذه الأنقاض سوى الرماد والجمر أصابت الرائحة النتنة للحطام المحترق أنف إسحاق.
“ماذا؟ السيد كالدن مات؟!”.
نظر ريزلي بلطف إلى ليلى بينما يربت على رأسها.
صرخ ريزلي في مفاجأة مطلقة.
“هل أنت ذاهب؟”.
عبس إسحاق.
“لذا بدلاً من التحقيق في خيانته قمت بالتحقيق في سبب وصول السيد كالدن إلى منطقة المستودعات في المقام الأول”.
“أنت لا تعرف؟”.
“لا!! من قتله؟!”.
“هل هذه هي الرسالة التي يجب أن أرسلها؟”.
“جئت إلى هنا لأسألك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سولاند إلى إسحاق وتكلم.
“ماذا؟ لماذا تسألني؟”.
“من أطلق النار على كالدن في مؤخرة رأسه؟”.
“لأن كالدن مات في قاعة المدينة”.
رأى إسحاق ريزلي يكشر عن أسنانه لذا نهض على قدميه.
“غير ممكن كنا أنا وليلى فقط في قاعة المدينة حتى الساحة خارج قاعة المدينة كانت فارغة جميع التجار غادروا إلى مدينة بورت قائلين إن هذا هو وقتهم وتوقفت الأزهار الزرقاء (بيت الدعارة) عن العمل في ذلك اليوم أيضًا، لم يكن هناك شخص واحد يسير في الجوار واجهت الفرسان القتاليين الذين هاجمونا فجأة ثم لاحظت وجودًا شيطانيًا على سطح قاعة المدينة، إختطف ليلى وهرب لكنني لم أستطع فعل أي شيء لأن أنطون إحتجزها كرهينة بإستخدام طاقته الشيطانية الفاسدة لذلك تم أسري إلى جانبها”.
رأى إسحاق ريزلي يكشر عن أسنانه لذا نهض على قدميه.
تحول وجه إسحاق إلى جاد.
أرسلت الإبتسامة الباردة على وجه إسحاق موجة من الخوف في المناطق المحيطة.
“إذن لم يكن كالدن في قاعة المدينة؟”.
سار أعضاء النقابة بتردد ورتبوا بعض الأشياء أمام إسحاق.
“لا”.
“من أنت؟”.
“كنت شديد التركيز على موته لدرجة أنني نسيت أن أتحقق من مكان وفاته”.
إبتسم إسحاق ودخن سيجارة جديدة.
إعتقد إسحاق أن كالدن مات في قاعة المدينة حيث تم العثور على الجثة هناك.
“الآن أنت تقول شيئًا مثيرًا للإهتمام”.
شهد كوردنيل أيضًا أن كالدن ظل يشكو من عدم وجود نهاية لعمله وأنه فوض أعمال الحفل إلى كوردنيل أثناء بقائه في قاعة المدينة لإنهاء عمله.
“المتحاذق هو المتحاذق لكن المتحاذق لا يحب أن نستخدم هذا الإسم أمامه”.
لذلك لم يكلف إسحاق عناء السؤال على الإطلاق لكن ألم يكن حقاً في قاعة المدينة؟.
سأله إسحاق.
“اللعنة! هذا خطأي لعدم التأكيد لكن ماذا عن الفرسان القتاليين عندما طاردت أنطون؟ لا بد أنهم طاردوك أليس كذلك؟”.
“ماذا؟ لماذا تسألني؟”.
“ماذا؟ لا لقد دخلوا على الفور قاعة المدينة وهم يصرخون (إن الدب الشمالي هرب! أقتلوا إسحاق!) علمت أنك لم تكن موجودًا لذا لم أتردد في مطاردة أنطون لكنني حرصت على تذكر وجه الرجل الذي قال إنني هربت”.
سار إسحاق ببطء في طريق المدينة.
رأى إسحاق ريزلي يكشر عن أسنانه لذا نهض على قدميه.
“من هذا المتحاذق؟”.
“هل أنت ذاهب؟”.
“ماذا؟ السيد كالدن مات؟!”.
“سأحتاج إلى معرفة من قتل كالدن”.
تم حرق معظم هذه الأشياء وتشويهها بحيث لا يمكن التعرف عليه ولكن عندما تضع أنبوبًا حديديًا طويلًا ورفيعًا ومنحنيًا بجانبها يمكن للمرء فقط أن يتخيل شكل سلاح ناري مدمر.
“سأذهب أيضا”.
“وسوف يعطوننا زجاجة كاملة؟”.
”لا تهتم إنتبه لنفسك وإعتني بالشقية إنها ثمينة”.
“سمعت الرجل يطلب رئيس نقابتنا العزيز أن آتي إليه لذلك من الأفضل أن أستمع إليه وأتوجه إلى هناك أولاً”.
تذمر إسحاق وترك ريزلي في المستشفى.
نظر لانبورتون إلى العملاق بدهشة مطلقة بينما ضحك إسحاق.
إقترب منه لانبورتون على الفور.
سار أعضاء النقابة بتردد ورتبوا بعض الأشياء أمام إسحاق.
“ماذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تهتم إنتبه لنفسك وإعتني بالشقية إنها ثمينة”.
“تطلب منك السيدة ريفيليا أن تعود إلى غرفة الإجتماعات على الفور”.
“من هذا المتحاذق؟”.
“لماذا؟ يمكن للفتاة الإبلاغ عن الوضع الحالي في مكاني على أي حال”.
“ماذا؟”.
“هل تعتقد أن الإجتماع سيمضي كما هو مخطط له عندما يكون الدوق بندلتون حاضرًا هناك أيضًا؟”.
نظر ريزلي بلطف إلى ليلى بينما يربت على رأسها.
“الأمر سيئ؟”.
“جئت إلى هنا لأسألك”.
“ضع في إعتبارك أن السيدة ريفيليا من بين جميع الأشخاص تطلب منك القدوم”.
“لكن يبدو أنك تغيرت قليلاً؟”.
إبتسم إسحاق ودخن سيجارة جديدة.
في رصيف التحميل وقف سولاند وميلينا جنبًا إلى جنب مع أعضاء النقابة بينما ينتظرون متيبسين مثل الصخرة.
“لا يمكنني تفويت شيء ممتع للغاية”.
“نعم تُستخدم العصارة المخففة في الإنتاج الضخم لكن عسلها عالي الجودة يحتوي على قطرة واحدة من العصارة النقية رغم أني لم أتذوقه أبدًا لكنني سمعت أنه رائع”.
تغير إتجاه إسحاق نحو قاعة المدينة.
“الأمر سيئ؟”.
تنهد لانبورتون بإرتياح وتبعه.
يمكن أن يشعر إسحاق بنظرات أعين المتطفلين في الأزقة والنوافذ.
بينما الإثنان يسيران في الممر تذكر إسحاق شيئًا ما وسأل لانبورتون.
“عصارة شجرة العالم – هل هي نفس العصارة التي يستخدمها الجان لصنع العسل؟ نفس الشيء الذي يخففونه بقطرة واحدة من الماء؟”.
“أه نعم!! هل تعرف أين مات كالدن؟”.
“هل هذه هي الرسالة التي يجب أن أرسلها؟”.
“ماذا؟ في قاعة المدينة…”.
نظر إسحاق إلى الأشياء المرتبة أمامه.
“إعتقدت ذلك أيضًا لكن هذا ليس هو الحال إتصل بالمتحاذق ليبحث عن أي شخص رأى كالدن”.
“لقد فكرت أيضًا في إحتمال أن يكون السيد كالدن قد تم تجنيده من قبل الوسام أثناء دراسته في الحرم الجامعي لكن مدينة نيو بورت لم تكن مهمة عندما وصل إلى هنا لأول مرة، في ذلك الوقت كان اللورد إسحاق مجرد واحد من العديد من أهداف المراقبة أيضًا”.
“نعم سيدي”.
عندما رأى إسحاق يشكو إليه تيبس وجه ريزلي وسأل.
أومأ لانبورتون برأسه لإجابة إسحاق إلا أن أوقفهم رجل في طريقهم.
“وسوف يعطوننا زجاجة كاملة؟”.
“من أنت؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك لوح سولاند لأتباعه خلفه.
نظر إسحاق إلى عملاق بوجه بريء لا يليق ببنائه الضخم وإبتسم.
“غير ممكن كنا أنا وليلى فقط في قاعة المدينة حتى الساحة خارج قاعة المدينة كانت فارغة جميع التجار غادروا إلى مدينة بورت قائلين إن هذا هو وقتهم وتوقفت الأزهار الزرقاء (بيت الدعارة) عن العمل في ذلك اليوم أيضًا، لم يكن هناك شخص واحد يسير في الجوار واجهت الفرسان القتاليين الذين هاجمونا فجأة ثم لاحظت وجودًا شيطانيًا على سطح قاعة المدينة، إختطف ليلى وهرب لكنني لم أستطع فعل أي شيء لأن أنطون إحتجزها كرهينة بإستخدام طاقته الشيطانية الفاسدة لذلك تم أسري إلى جانبها”.
“المتحاذق يريد أن يرى اللورد”.
“ماذا؟”.
نظر لانبورتون إلى العملاق بدهشة مطلقة بينما ضحك إسحاق.
“عصارة شجرة العالم هي أكثر العوامل فعالية في مواجهة الطاقة الشيطانية وأنا أيضًا طلبت من قبيلتي تسليم زهرة الثلج”.
“من هذا المتحاذق؟”.
تغير إتجاه إسحاق نحو قاعة المدينة.
“المتحاذق هو المتحاذق لكن المتحاذق لا يحب أن نستخدم هذا الإسم أمامه”.
“عصارة شجرة العالم – هل هي نفس العصارة التي يستخدمها الجان لصنع العسل؟ نفس الشيء الذي يخففونه بقطرة واحدة من الماء؟”.
تنهد إسحاق بعمق.
“إذن لم يكن كالدن في قاعة المدينة؟”.
يبدو أن سولاند أرسل هذا الرجل لكنه بدا وكأنه شخصية نموذجية تعتمد على عضلات الدماغ.
“من أنت؟”.
“من أنت؟”.
“لم يكن لدي أي خيار”.
“أنا؟ أنا اليد اليمنى للمتحاذق”.
“لا!! من قتله؟!”.
بمشاهدة الضحكة الخافتة للعملاق لم يستطع إسحاق أن يظل غاضبًا على الرجل وضحك معه.
في رصيف التحميل وقف سولاند وميلينا جنبًا إلى جنب مع أعضاء النقابة بينما ينتظرون متيبسين مثل الصخرة.
“لا يمكنني حتى أن أكره هذا الرجل إصطحبه إلى مكان آخر لتناول وجبة أو شيء من هذا القبيل يبدو أنني سأحتاج إلى الرد على مكالمة رئيس النقابة”.
“سأحتاج إلى معرفة من قتل كالدن”.
“ماذا؟ لكن الجميع ينتظر!”.
نظر إسحاق إلى هذه الأشياء بإزدراء ثم إلى محيطه.
“سمعت الرجل يطلب رئيس نقابتنا العزيز أن آتي إليه لذلك من الأفضل أن أستمع إليه وأتوجه إلى هناك أولاً”.
“لأنه من الواضح أن المستقبل الذي ينتظرها شاق – أسوأ مما تعانيه الآن ألم تكاد تموت مؤخرًا بسبب وقوعها في هذا الحادث؟”.
“هل هذه هي الرسالة التي يجب أن أرسلها؟”.
“لأنه من الواضح أن المستقبل الذي ينتظرها شاق – أسوأ مما تعانيه الآن ألم تكاد تموت مؤخرًا بسبب وقوعها في هذا الحادث؟”.
“تأكد من تسليمها بشكل صحيح رئيس النقابة إتصل بي لذا عليهم أن يصمتوا وينتظروا”.
“طلب لانبورتون تسليم عصارة شجرة العالم لا ينبغي أن يكون للقوة الشيطانية أي آثار دائمة عليها بمجرد أن تستهلكها”.
عميل المركز يدعو إسحاق بعيدًا عن لقاء ينتظر فيه الإمبراطور والدوق بندلتون والملكة؟.
“إذن لم يكن كالدن في قاعة المدينة؟”.
لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لإسحاق ولكن من المؤكد أن مستقبل سولاند سيصبح مظلما.
بخلاف سولاند نظر الجميع بفضول إلى هذه الأشياء متسائلين عما يمكن أن تكون.
سار إسحاق ببطء في طريق المدينة.
“نعم سيدي”.
ما كان يومًا طريقًا مليئًا بضحك الأطفال تم إستبداله الآن بالصمت البارد تمامًا مثل ما كانت عليه المدينة قبل أن يأتي إلى هنا.
“تأكد من تسليمها بشكل صحيح رئيس النقابة إتصل بي لذا عليهم أن يصمتوا وينتظروا”.
يمكن أن يشعر إسحاق بنظرات أعين المتطفلين في الأزقة والنوافذ.
تبعثرت العيون على الفور عندما إجتاحتهم نظرة إسحاق لكنه رأى خوفهم في اللحظات الوجيزة التي إلتقت فيها أعينهم.
بعد الخوض في الجو الكئيب وصل إسحاق إلى وجهته – منطقة المستودعات.
فقط بكاء العائلات التي فقدت أعزائها خلال الفوضى يعم المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حققت في جميع المستودعات بناءً على الشهود يجب أن يكون الإنفجار قد بعثرهم هذا كل ما لدينا أولئك الذين لا يعرفون شكلهم الحقيقي سيعتبرون أنها بقايا بعض الآلات، لم أكن لأحقق في الأمر بنفسي لو لم يكن هناك آثار للسيد كالدن وبعد التحقيق تم إدراج المستودع الذي وجدناهم فيه على أنه فارغ”.
بعد الخوض في الجو الكئيب وصل إسحاق إلى وجهته – منطقة المستودعات.
لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لإسحاق ولكن من المؤكد أن مستقبل سولاند سيصبح مظلما.
لم يبق في هذه الأنقاض سوى الرماد والجمر أصابت الرائحة النتنة للحطام المحترق أنف إسحاق.
عندما رأى إسحاق يشكو إليه تيبس وجه ريزلي وسأل.
في رصيف التحميل وقف سولاند وميلينا جنبًا إلى جنب مع أعضاء النقابة بينما ينتظرون متيبسين مثل الصخرة.
“لا!! من قتله؟!”.
بجانبهم وقف فلاندر والمرتزقة الذين كانوا أكثر راحة بالمقارنة ولكن عندما ركل إسحاق سولاند على الفور وبدون كلام أو سبب تبخرت النظرة المترفة من المرتزقة تاركةً جوا متوترًا فقط.
بعد الخوض في الجو الكئيب وصل إسحاق إلى وجهته – منطقة المستودعات.
صر سولاند على أسنانه وتراجع بدون أنين قبل أن يعود إلى وضعه الأصلي.
سحب إسحاق سيجارة.
“هل تعتقد أن الإجتماع سيمضي كما هو مخطط له عندما يكون الدوق بندلتون حاضرًا هناك أيضًا؟”.
“لقد أصبحت مرتاحا إلى حد ما أليس كذلك؟ لم تفشل فقط في السيطرة على بعض الأزقة بل تعرضت لكمين فوقها هل أصبت بألم في المعدة من تبرعات أتباعك؟، أعتقد أنك معجب حقًا بهذا اللقب (رئيس النقابة) هل تريد المبادلة؟ أريد أن أجلس على كرسيك وأدعوا لوردي ليحضر مؤخرته إلي”.
“لم يكن لدي أي خيار”.
“لقد فكرت أيضًا في إحتمال أن يكون السيد كالدن قد تم تجنيده من قبل الوسام أثناء دراسته في الحرم الجامعي لكن مدينة نيو بورت لم تكن مهمة عندما وصل إلى هنا لأول مرة، في ذلك الوقت كان اللورد إسحاق مجرد واحد من العديد من أهداف المراقبة أيضًا”.
“أعطني سببًا واحدًا يجعلني أبقيك رئيسًا للنقابة”.
“إعتقدت ذلك أيضًا لكن هذا ليس هو الحال إتصل بالمتحاذق ليبحث عن أي شخص رأى كالدن”.
“إكتشفت سبب وفاة السيد كالدن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عميل المركز يدعو إسحاق بعيدًا عن لقاء ينتظر فيه الإمبراطور والدوق بندلتون والملكة؟.
توقف إسحاق وسط إشعال سيجارته وإبتسم لسولاند.
إبتسم إسحاق ودخن سيجارة جديدة.
“الآن أنت تقول شيئًا مثيرًا للإهتمام”.
“لا!! من قتله؟!”.
أرسلت الإبتسامة الباردة على وجه إسحاق موجة من الخوف في المناطق المحيطة.
“لا!! من قتله؟!”.
نظر سولاند إلى إسحاق وتكلم.
تحول وجه إسحاق إلى جاد.
“أحد الناجين من الحراس الذين يقومون بدوريات في المستودعات إستيقظ في المستشفى منذ لحظات وقال أنه رأى السيد كالدن يركض من منطقة المستودعات بإتجاه قاعة المدينة، إعتقد الحارس أنه من الغريب أن يكون السيد كالدن هنا بدون سبب لذلك إتخذ منعطفًا عن طريقه الأصلي للإبلاغ عن ذلك وهذا هو سبب وجوده خارج منطقة الإنفجار ونجاته”.
سار أعضاء النقابة بتردد ورتبوا بعض الأشياء أمام إسحاق.
“كالدن كان في منطقة المستودعات؟”.
“ما هي زهرة الثلج؟”.
“نعم وإنفجرت المستودعات لحظة مغادرته”.
يبدو أن سولاند أرسل هذا الرجل لكنه بدا وكأنه شخصية نموذجية تعتمد على عضلات الدماغ.
رفع إسحاق يده وسد فم سولاند.
“هل أنت ذاهب؟”.
“من الأفضل أن تنتبه لكلماتك التالية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سولاند إلى إسحاق وتكلم.
أومأ سولاند برأسه عند تحذير إسحاق وإقترب منه هامسا في أذنه.
شهد كوردنيل أيضًا أن كالدن ظل يشكو من عدم وجود نهاية لعمله وأنه فوض أعمال الحفل إلى كوردنيل أثناء بقائه في قاعة المدينة لإنهاء عمله.
“لقد فكرت أيضًا في إحتمال أن يكون السيد كالدن قد تم تجنيده من قبل الوسام أثناء دراسته في الحرم الجامعي لكن مدينة نيو بورت لم تكن مهمة عندما وصل إلى هنا لأول مرة، في ذلك الوقت كان اللورد إسحاق مجرد واحد من العديد من أهداف المراقبة أيضًا”.
“إذن لم يكن كالدن في قاعة المدينة؟”.
“لذا؟”.
“ما هي زهرة الثلج؟”.
“لذا بدلاً من التحقيق في خيانته قمت بالتحقيق في سبب وصول السيد كالدن إلى منطقة المستودعات في المقام الأول”.
“نعم سيدي”.
بعد ذلك لوح سولاند لأتباعه خلفه.
“أنت لا تعرف؟”.
سار أعضاء النقابة بتردد ورتبوا بعض الأشياء أمام إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ لا لقد دخلوا على الفور قاعة المدينة وهم يصرخون (إن الدب الشمالي هرب! أقتلوا إسحاق!) علمت أنك لم تكن موجودًا لذا لم أتردد في مطاردة أنطون لكنني حرصت على تذكر وجه الرجل الذي قال إنني هربت”.
نظر إسحاق إلى هذه الأشياء بإزدراء ثم إلى محيطه.
بخلاف سولاند نظر الجميع بفضول إلى هذه الأشياء متسائلين عما يمكن أن تكون.
بخلاف سولاند نظر الجميع بفضول إلى هذه الأشياء متسائلين عما يمكن أن تكون.
“لا”.
“لم يتم كتابتها بالتأكيد في دفاتر حساباتنا أليس كذلك؟”.
“هل هذه هي الرسالة التي يجب أن أرسلها؟”.
“لقد حققت في جميع المستودعات بناءً على الشهود يجب أن يكون الإنفجار قد بعثرهم هذا كل ما لدينا أولئك الذين لا يعرفون شكلهم الحقيقي سيعتبرون أنها بقايا بعض الآلات، لم أكن لأحقق في الأمر بنفسي لو لم يكن هناك آثار للسيد كالدن وبعد التحقيق تم إدراج المستودع الذي وجدناهم فيه على أنه فارغ”.
“تطلب منك السيدة ريفيليا أن تعود إلى غرفة الإجتماعات على الفور”.
نظر إسحاق إلى الأشياء المرتبة أمامه.
سأله إسحاق.
تم حرق معظم هذه الأشياء وتشويهها بحيث لا يمكن التعرف عليه ولكن عندما تضع أنبوبًا حديديًا طويلًا ورفيعًا ومنحنيًا بجانبها يمكن للمرء فقط أن يتخيل شكل سلاح ناري مدمر.
“ماذا؟”.
–+–
رأى إسحاق ريزلي يكشر عن أسنانه لذا نهض على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني حتى أن أكره هذا الرجل إصطحبه إلى مكان آخر لتناول وجبة أو شيء من هذا القبيل يبدو أنني سأحتاج إلى الرد على مكالمة رئيس النقابة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
