إسحاق - الفصل 68
“صنعت كل هذه القلادات والخواتم والأساور بشكل خاص من الأبراج السحرية.”
“حتى أنا فوجئت عندما وجدتهم. لم أفكر أبداً في إمكانية أن مثل هذا الكنز مدفون في هذا المنجم “.
— — — — — — — — — — — —
رد أكسلون على الرغم من تهديد إسحاق غير المباشر. تنهد إسحاق ونزل من كرسيه ، مع العلم أنه لن يحصل على مثل هذا الجواب إلا إذا كان جادًا.
أثناء التأمل ، كان إسحاق قد أدرك أنه لن يتمكن من حمل منحوتاته حوله على الرغم من جهوده الشاقة. ستكون قطعة الخشب مرهقة ، ولم يكن هناك عذر كبير لوجود مثل هذا الشيء معه في جميع الأوقات ، حيث كان يفتقر إلى العديد من الميزات الضرورية لكي يطلق عليه أكسسوارا. لكن العيب الأكثر أهمية هو الدائرة السحرية ، التي ستنكشف في مرمى البصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر إسحاق بفخر شعاره. داخل مربع ، كان هناك نمط مدقق والعديد من الدوائر المتداخلة داخله. كان النظر إليه منومًا تقريبًا.
فكر إسحاق في نحت المعادن بدلاً من الخشب في البداية ، لكن هذا كان تفكيرًا بالتمني. إن صنع قطعة صلبة من المعدن سيتجاوز قدراته ، خاصة عندما كافح بشدة مع مجرد قطعة من الخشب. لذلك كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو القولة ، ‘أخفي الشجرة في الغابة’.
ومع ذلك ، بدت كونيت وريشا مهتمين جدًا وتبعوا إسحاق كما لو كانوا يريدون واحدًا خاصًا بهم. أراد إسحاق تقديم الشيء نفسه لهم ، ولكن عندما سمع كوردنيل كلمة عن ذلك ، صرخ أنه يجب على إسحاق قتله بدلاً من ذلك وضل في مسار أكثر ظلما وهو يغرق نفسه في شرب الكحول. لذلك تم إبطال الهدايا. تصرف الموظفون التجاريون وصغار إسحاق وكأنهم لم يهتموا ، ولم يكن لدى رؤساء النقابات الوقت الكافي للاهتمام بما كان يفعله إسحاق حيث كانوا مشغولين في رعاية مناطقهم الخاصة.
لم يكن هناك شيء مستحيل مع ما يكفي من المال ، واعتبر إسحاق ذلك حقيقة لا جدال فيها في العالم. قام إسحاق بتكليف البرج السحري الفضي ، الذي كان أكثر الأبراج السحرية شهرة من حيث السحر الدفاعي. كانت المهمة هي إنشاء قطعة من الملابس التي تم سحرها بأقوى سحر دفاعي. قوبل طلب إسحاق برد من البرج الفضي ، مشيراً إلى أن مثل هذا المشروع قد تمت تجربته في الماضي. حاولوا صنع اللباس ذات قدرات دفاعية لحصن . ولكن تم التخلي عن هذا في مراحل المفهوم حيث كافحوا من أجل جمع أموال كافية للمشروع. أعطى إسحاق موافقته على صنع اللباس ، وسرعان ما بدأت البرج الفضي في صنع اللباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوكوكو ، لا تكن قاسيًا عليه. لقد كان دمية ممتازة لي حتى الآن “.
جاءت التحفة الفنية باهظة الثمن ، حيث كانت تكلفة إنتاجه تساوي تمويلًا لمدة عام كامل للبرج الفضي . تقطرت عيون كوردنيل بالدم وهو يساوم على سعره ، والتقط أصغر العيوب. تمت مساعدة محاولات كوردنيل من قبل حقيقة أن البرج الفضي قد أضاف عمولة صغيرة جدًا على منتجهم ، حيث كانوا أكثر ارتياحًا لمعرفة أنهم تمكنوا من إنشاء شيء كان يجب أن يكون خياليًا تمامًا نظرًا للتكاليف. ولكن على الرغم من هذه العوامل مجتمعة ، كانت تكلفة قطعة اللباس لا تزال باهظة. مع ذلك ، تم إنشاء المعطف المقيت. كان تصميمه ومظهره مقيتين ، حيث كان الشيء الوحيد الذي يهم هو امتلاك خصائص الحماية الخاصة بحصن.
“إنها بلورات مانا.”
“هل ستتجول حقاً وأنت ترتدي هذا؟”
جاءت التحفة الفنية باهظة الثمن ، حيث كانت تكلفة إنتاجه تساوي تمويلًا لمدة عام كامل للبرج الفضي . تقطرت عيون كوردنيل بالدم وهو يساوم على سعره ، والتقط أصغر العيوب. تمت مساعدة محاولات كوردنيل من قبل حقيقة أن البرج الفضي قد أضاف عمولة صغيرة جدًا على منتجهم ، حيث كانوا أكثر ارتياحًا لمعرفة أنهم تمكنوا من إنشاء شيء كان يجب أن يكون خياليًا تمامًا نظرًا للتكاليف. ولكن على الرغم من هذه العوامل مجتمعة ، كانت تكلفة قطعة اللباس لا تزال باهظة. مع ذلك ، تم إنشاء المعطف المقيت. كان تصميمه ومظهره مقيتين ، حيث كان الشيء الوحيد الذي يهم هو امتلاك خصائص الحماية الخاصة بحصن.
“… إسحاق يبدو رائعًا.”
“ما هذه؟”
“هوهوهو. أرى أن كونيت لها ذوق رائع في الموضة. ”
“ما هي تحفة الملكة؟”
تألقت عيون كونيت ، وبدأت تلعب مع حافة المعطف ، بينما نظر ريزلي إلى إسحاق مع إنزعاج على وجهه.
ربما تم التعامل مع إسحاق على أنه خصم مثير للشفقة ومضحك للقتال في الماضي ، ولكن لم يعد هذا هو الحال بفضل المعطف. مع مقدار المال الذي خصصه له ، فقط أولئك الذين كانوا متساوين مع سيد السيف يمكن أن يؤذوا إسحاق.
“ولكن ما هذه الرموز الغريبة عليها؟”
يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.
سأل ريزلي عندما التقطت عينيه الرموز بينما كانت كونيت تلعب حول المعطف.
أثناء التأمل ، كان إسحاق قد أدرك أنه لن يتمكن من حمل منحوتاته حوله على الرغم من جهوده الشاقة. ستكون قطعة الخشب مرهقة ، ولم يكن هناك عذر كبير لوجود مثل هذا الشيء معه في جميع الأوقات ، حيث كان يفتقر إلى العديد من الميزات الضرورية لكي يطلق عليه أكسسوارا. لكن العيب الأكثر أهمية هو الدائرة السحرية ، التي ستنكشف في مرمى البصر.
“هذه؟ هذا هو شعاري الذي يمثل نسبي النبيل. ماذا تعتقد؟ ألا يبدوا رائعا؟ ”
“لا يوجد أحد في المدينة يمكنه أن يؤذيني الآن بخلاف رايفيليا ، تلك الفتاة.”
“…”
على الرغم من أن المنطقة السكنية كانت صغيرة للغاية ، إلا أنها إحتوت على صفائف ضخمة من جميع أنواع الدوائر السحرية ذات جودة الحياة. مع تركيز ثلاثين ألفًا منهم في نفس المكان ، انتهى الأمر بالمانا الهاربة من هذه المناطق السكنية أن يتم امتصاصها في بلورات المانا هذه ، والتي وصلت الآن إلى مستويات حرجة و عادت متوهجة.
أظهر إسحاق بفخر شعاره. داخل مربع ، كان هناك نمط مدقق والعديد من الدوائر المتداخلة داخله. كان النظر إليه منومًا تقريبًا.
“نعم. قمت بتكليف جميع الأبراج السحرية التي تم إنشاؤها في منطقة ميتا. كما أخبرتهم أنه لا داعي للقلق بشأن تكاليف إنتاجها “.
كان نفس الشعار تغطي المعطف الأبيض بنسيج ذهبي. ولسبب غير معروف ، كان هذا الرجل ، الذي لم ينظر أبدًا إلى الملحقات ، يحمل معه ثلاث أو أربع قلادات وخاتم لكل إصبع. كان يرتدي أساور على كلا المعصمين .. كل هذه الإكسسوارات كانت منقوشة بنفس الشعار اللآمتراكز . كل هذه الإكسسوارات الذهبية تلألأت كلما تحرك إسحاق ، بدا مظهره كما كنت ستتوقع من شخص أصبح فجأة أكثر ثراءً مما سيتخيله المرء.
“هل سمعت بشكل خطأ؟”
“… لا تخبرني أن كل الأحجار الموجودة على هذه الملحقات هي بلورات مانا.”
على الرغم من أن المنطقة السكنية كانت صغيرة للغاية ، إلا أنها إحتوت على صفائف ضخمة من جميع أنواع الدوائر السحرية ذات جودة الحياة. مع تركيز ثلاثين ألفًا منهم في نفس المكان ، انتهى الأمر بالمانا الهاربة من هذه المناطق السكنية أن يتم امتصاصها في بلورات المانا هذه ، والتي وصلت الآن إلى مستويات حرجة و عادت متوهجة.
“هم؟ كيف عرفت؟ جميعهم نقيات ، إذا أمكنني الإضافة “.
حتى صوت أكسلون تغير. بدلاً من صوت أكسلون العميق ، كان صوتًا خشنًا ومزعجًا ، كما لو كان حلقه مسدودًا بالقطران ، اهتزت اهتزازات عبر الأرض مع صوت شيء ينهار. إمتلئت المناجم بسرعة بالغبار.
“وهل كل تلك الحجارات الموضوعة داخل كل شعار على هذا المعطف بلورات مانا؟”
جاءت التحفة الفنية باهظة الثمن ، حيث كانت تكلفة إنتاجه تساوي تمويلًا لمدة عام كامل للبرج الفضي . تقطرت عيون كوردنيل بالدم وهو يساوم على سعره ، والتقط أصغر العيوب. تمت مساعدة محاولات كوردنيل من قبل حقيقة أن البرج الفضي قد أضاف عمولة صغيرة جدًا على منتجهم ، حيث كانوا أكثر ارتياحًا لمعرفة أنهم تمكنوا من إنشاء شيء كان يجب أن يكون خياليًا تمامًا نظرًا للتكاليف. ولكن على الرغم من هذه العوامل مجتمعة ، كانت تكلفة قطعة اللباس لا تزال باهظة. مع ذلك ، تم إنشاء المعطف المقيت. كان تصميمه ومظهره مقيتين ، حيث كان الشيء الوحيد الذي يهم هو امتلاك خصائص الحماية الخاصة بحصن.
“كل شيها نقية”.
تحدث ترينتور بقلق ، حيث كان إسحاق ، الذي كان دائمًا ريزلي معه ، يقول إنه كان سيخرج وحده.
“… لا يصدق.”
68 – إسحاق – الفصل 68
“كونيت ، ليس من المفترض أن تأكلي ذلك.”
التفت أكسلون ذهابًا وإيابًا ينظر إلى محيطه بنظرة قلقة ، مقنعًا إسحاق بأنه كان جادًا حقًا.
في منتصف كل شعار كانت هناك بلورة مانا متوهجة بضوء أزرق. أظهر إسحاق ذلك بفخر كبير ، لكن يبدو أن كونيت أخطأتها مع الحلوى وبدأت في قضمها. قام إسحاق بسحب معطفه بعناية من فمها ، فقط لكي تقفز كونيت وتطارده. كان بإمكان ريزلي سماع شبح كوردنيل يصرخ وهو يشاهد الإثنين يطاردان بعضهما البعض.
بدا أكسلون وكأنه استعاد حواسه أخيرًا عندما سأل إسحاق سؤاله. فقط عندما نظر في الارتباك ، قفز ظله.
“صنعت كل هذه القلادات والخواتم والأساور بشكل خاص من الأبراج السحرية.”
“ما هي تحفة الملكة؟”
انتهت المطاردة بسرعة ، حيث أن قدرة إسحاق لم تستطع مواكبة كونيت. استمر إسحاق في إظهار ملحقاته بكل فخر ، بينما فقد جانبًا واحدًا من معطفه لصالح كونيت.
على الرغم من أنه لم يشعر بالإرهاق بسبب سحر تخفيف الوزن ، إلا أن الملحقات تتناثر كلما تحرك ، مما أزعج أذنيه. وشعر إسحاق أيضًا ببعض الأسف الطفيف فيما يتعلق بمعطفه ، حيث لمعت بلورات المانا التي تم غرسها في كل شعار بشكل زاهي مثل كرة ديسكو في ملهى ليلي ، وهو ما لم يتوقعه أبدًا. منزعجا من القعقعة المستمرة والأضواء الساطعة ، عاد إسحاق إلى كرسيه وبقي هناك بنظرة فارغة يفكر في خطوته التالية عندما زاره أكسلون.
“قلت أبراجا سحرية … هل هي تحف سحرية؟”
“معول يذكر الأمن هاه … مثير للاهتمام.”
“نعم. قمت بتكليف جميع الأبراج السحرية التي تم إنشاؤها في منطقة ميتا. كما أخبرتهم أنه لا داعي للقلق بشأن تكاليف إنتاجها “.
“قلت أبراجا سحرية … هل هي تحف سحرية؟”
“…”
“هوك! ما هذا؟ ”
كان السبب الرئيسي لارتداء إسحاق المعطف هو للتمويه. كان المعطف معروفًا بقدرته الدفاعية ، لكن الشعارات كانت مجرد تشتيت ؛ القوة الحقيقية للزي جاءت من ملحقاته. كانت الشعارات المنقوشة بعناية مثالية في كل جانب ، حيث تم صنعها يدويًا من قبل الحرفيين الرئيسيين.
إسحاق – الفصل 68 — — — — — — — — — — — —
إذا رسم إسحاق مانا على الشعار المنقوشة ، فسيتم تشكيل دائرة مانا لا يستطيع رؤيتها أحد سوى إسحاق. طلب إسحاق أنواعًا مختلفة من التحف السحرية لتقوية تمويهه ، لذلك حتى إذا كان إسحاق محاصرًا ، فيمكنه دائمًا الكذب بأنه كان نتيجة تحف اشتراها. العيب الوحيد هو أنها بدت قبيحة ، لكن إسحاق لم يكن أحدًا للتحدث عن مثل هذه الأشياء.
“ولكن ما هذه الرموز الغريبة عليها؟”
بدا وجه رايفيليا يتحول إلى اللون الأحمر الفاتح أمام سوء تصرف إسحاق ، لكنها تنهدت كما لو أنها استسلمت ولم تعد مهتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر إسحاق بفخر شعاره. داخل مربع ، كان هناك نمط مدقق والعديد من الدوائر المتداخلة داخله. كان النظر إليه منومًا تقريبًا.
ومع ذلك ، بدت كونيت وريشا مهتمين جدًا وتبعوا إسحاق كما لو كانوا يريدون واحدًا خاصًا بهم. أراد إسحاق تقديم الشيء نفسه لهم ، ولكن عندما سمع كوردنيل كلمة عن ذلك ، صرخ أنه يجب على إسحاق قتله بدلاً من ذلك وضل في مسار أكثر ظلما وهو يغرق نفسه في شرب الكحول. لذلك تم إبطال الهدايا. تصرف الموظفون التجاريون وصغار إسحاق وكأنهم لم يهتموا ، ولم يكن لدى رؤساء النقابات الوقت الكافي للاهتمام بما كان يفعله إسحاق حيث كانوا مشغولين في رعاية مناطقهم الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء مستحيل مع ما يكفي من المال ، واعتبر إسحاق ذلك حقيقة لا جدال فيها في العالم. قام إسحاق بتكليف البرج السحري الفضي ، الذي كان أكثر الأبراج السحرية شهرة من حيث السحر الدفاعي. كانت المهمة هي إنشاء قطعة من الملابس التي تم سحرها بأقوى سحر دفاعي. قوبل طلب إسحاق برد من البرج الفضي ، مشيراً إلى أن مثل هذا المشروع قد تمت تجربته في الماضي. حاولوا صنع اللباس ذات قدرات دفاعية لحصن . ولكن تم التخلي عن هذا في مراحل المفهوم حيث كافحوا من أجل جمع أموال كافية للمشروع. أعطى إسحاق موافقته على صنع اللباس ، وسرعان ما بدأت البرج الفضي في صنع اللباس.
“انظر ، إسحاق.”
ومع ذلك ، بدت كونيت وريشا مهتمين جدًا وتبعوا إسحاق كما لو كانوا يريدون واحدًا خاصًا بهم. أراد إسحاق تقديم الشيء نفسه لهم ، ولكن عندما سمع كوردنيل كلمة عن ذلك ، صرخ أنه يجب على إسحاق قتله بدلاً من ذلك وضل في مسار أكثر ظلما وهو يغرق نفسه في شرب الكحول. لذلك تم إبطال الهدايا. تصرف الموظفون التجاريون وصغار إسحاق وكأنهم لم يهتموا ، ولم يكن لدى رؤساء النقابات الوقت الكافي للاهتمام بما كان يفعله إسحاق حيث كانوا مشغولين في رعاية مناطقهم الخاصة.
“يا إلهي! إذا فقد كانت الشائعات صحيحة؟ يا له من عديم الحياء! كيف يمكن أن يتجول بهذه الطريقة؟ ”
“…”
“إنهم يقولون إن كل تلك الأحجار الساطعة هي بلورات مانا”.
إسحاق – الفصل 68 — — — — — — — — — — — —
“هل تعتقد أن هذا كل شيء؟ يقولون أن كل تلك الملحقات التي يمتلكها هي تحف سحرية أيضًا “.
“إنه أكثر خطورة من ذلك.”
“ماذا؟ حقا؟ إذا كم جيجا تعتقد أنه يرتدي الآن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
همس الناس الذين زاروا المدينة لبعضهم البعض بينما سار إسحاق عبر المدينة لإظهار مظهره الجديد. لم يكن إسحاق يفعل ذلك بالضبط لأنه كان يحب ذلك ، ولكن لم يكن هناك جدوى من إعداد شيء بمثل هذا بتكلفة باهظة إذا لم يلاحظه أحد. فقط إذا قام بدوريات في المدينة بمثل هذا المظهر السخيف سوف تنتشر شائعة تبذيره الشديد. لقد كشف نفسه للجمهور لأنه كان بحاجة إلى ذلك ، لكنه كان منزعجًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
على الرغم من أنه لم يشعر بالإرهاق بسبب سحر تخفيف الوزن ، إلا أن الملحقات تتناثر كلما تحرك ، مما أزعج أذنيه. وشعر إسحاق أيضًا ببعض الأسف الطفيف فيما يتعلق بمعطفه ، حيث لمعت بلورات المانا التي تم غرسها في كل شعار بشكل زاهي مثل كرة ديسكو في ملهى ليلي ، وهو ما لم يتوقعه أبدًا. منزعجا من القعقعة المستمرة والأضواء الساطعة ، عاد إسحاق إلى كرسيه وبقي هناك بنظرة فارغة يفكر في خطوته التالية عندما زاره أكسلون.
“ماذا؟ هل باعوني غرضا معيبا؟ ”
“ماذا حدث؟ هل هناك أعمال شغب في المناجم؟ ”
Dantalian2
“إنه أكثر خطورة من ذلك.”
كان نفس الشعار تغطي المعطف الأبيض بنسيج ذهبي. ولسبب غير معروف ، كان هذا الرجل ، الذي لم ينظر أبدًا إلى الملحقات ، يحمل معه ثلاث أو أربع قلادات وخاتم لكل إصبع. كان يرتدي أساور على كلا المعصمين .. كل هذه الإكسسوارات كانت منقوشة بنفس الشعار اللآمتراكز . كل هذه الإكسسوارات الذهبية تلألأت كلما تحرك إسحاق ، بدا مظهره كما كنت ستتوقع من شخص أصبح فجأة أكثر ثراءً مما سيتخيله المرء.
“إذا؟”
يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.
“أعتقد أنك بحاجة إلى أن ترى بنفسك”.
“هل ستتجول حقاً وأنت ترتدي هذا؟”
التفت أكسلون ذهابًا وإيابًا ينظر إلى محيطه بنظرة قلقة ، مقنعًا إسحاق بأنه كان جادًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلورات مانا؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أنهم يشكلون وريدا؟ ”
“المناجم أنت تقول؟ حسنًا … أنت تدرك أن شيئًا خطيرًا سيحدث لك إذا لم أعتبر ذلك خطيرًا ، أليس كذلك؟ ”
“أرى أنك تصل إلى شيء كبير هنا. ماذا عن رؤساء النقابات الأخرى؟ ”
“… هذا أمر خطير للغاية.”
كان السبب الرئيسي لارتداء إسحاق المعطف هو للتمويه. كان المعطف معروفًا بقدرته الدفاعية ، لكن الشعارات كانت مجرد تشتيت ؛ القوة الحقيقية للزي جاءت من ملحقاته. كانت الشعارات المنقوشة بعناية مثالية في كل جانب ، حيث تم صنعها يدويًا من قبل الحرفيين الرئيسيين.
رد أكسلون على الرغم من تهديد إسحاق غير المباشر. تنهد إسحاق ونزل من كرسيه ، مع العلم أنه لن يحصل على مثل هذا الجواب إلا إذا كان جادًا.
صاح الرجل العجوز فرحا.
“إلى أين أنت ذاهب؟”
“صنعت كل هذه القلادات والخواتم والأساور بشكل خاص من الأبراج السحرية.”
سأل ترينتور بمفاجأة عندما نزل إسحاق الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء مستحيل مع ما يكفي من المال ، واعتبر إسحاق ذلك حقيقة لا جدال فيها في العالم. قام إسحاق بتكليف البرج السحري الفضي ، الذي كان أكثر الأبراج السحرية شهرة من حيث السحر الدفاعي. كانت المهمة هي إنشاء قطعة من الملابس التي تم سحرها بأقوى سحر دفاعي. قوبل طلب إسحاق برد من البرج الفضي ، مشيراً إلى أن مثل هذا المشروع قد تمت تجربته في الماضي. حاولوا صنع اللباس ذات قدرات دفاعية لحصن . ولكن تم التخلي عن هذا في مراحل المفهوم حيث كافحوا من أجل جمع أموال كافية للمشروع. أعطى إسحاق موافقته على صنع اللباس ، وسرعان ما بدأت البرج الفضي في صنع اللباس.
“لدي شيء للتحقق منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟ هل هناك أعمال شغب في المناجم؟ ”
“بدون مرافقة؟”
“أبله”.
تحدث ترينتور بقلق ، حيث كان إسحاق ، الذي كان دائمًا ريزلي معه ، يقول إنه كان سيخرج وحده.
“… هذا أمر خطير للغاية.”
“أوه نعم ، أين ريزلي اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لدها سحرها الخاص عندما تنظر إليها بهذه الطريقة “.
“دعا البارون روجنيك كونيت وريشة إلى حفلة ، وذهب ريزلي معهم كمرافق. من المرجح أن يعودوا بعد ثلاثة أيام “.
بتلويحة واحدة من يده ، انبثقت الأرض وتشبثت بكل أطراف إسحاق. مع تعطيل تحفه السحرية الموثوقة وانهيار المناجم ، كان من الصعب توقع أي مساعدة من الخارج.
“تسك. في جميع الأوقات ، هو ليس هنا اليوم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ أين هذا؟ هاه؟ سيدي إسحاق ، ماذا تفعل هنا؟ ”
اشتكى إسحاق و كان على وشك الخروج من قاعة المدينة عندما صاح ترينتور فجأة.
“هل تعتقد أن هذا كل شيء؟ يقولون أن كل تلك الملحقات التي يمتلكها هي تحف سحرية أيضًا “.
“ربما من الأفضل الذهاب بعد عودة السيد ريزلي في غضون ثلاثة أيام …”
تحول إسحاق لينظر إلى أكسلون في السؤال المفاجئ ، فقط ليرى وجهه خاليا من أي تعبير ، مثل وجه الدمية. مرت القشعريرة في ركن من دماغ إسحاق.
“لا يوجد أحد في المدينة يمكنه أن يؤذيني الآن بخلاف رايفيليا ، تلك الفتاة.”
“إنها بلورات مانا.”
ربما تم التعامل مع إسحاق على أنه خصم مثير للشفقة ومضحك للقتال في الماضي ، ولكن لم يعد هذا هو الحال بفضل المعطف. مع مقدار المال الذي خصصه له ، فقط أولئك الذين كانوا متساوين مع سيد السيف يمكن أن يؤذوا إسحاق.
“هم؟ كيف عرفت؟ جميعهم نقيات ، إذا أمكنني الإضافة “.
“هاه؟ لدها سحرها الخاص عندما تنظر إليها بهذه الطريقة “.
“دعا البارون روجنيك كونيت وريشة إلى حفلة ، وذهب ريزلي معهم كمرافق. من المرجح أن يعودوا بعد ثلاثة أيام “.
أكملت المنطقة السكنية الفردية معظم البناء في منطقة أكسلون ، التي كانت محاذية لجبل مينولين. تمت تسمية المباني باسم ‘التوابيت’ ، حيث كان لكل وحدة مساحة كافية فقط للاستلقاء وليس لها ولو نافذة واحدة في الداخل. غطت هذه ‘التوابيت’ جانبًا واحدًا من الجبل والأراضي المسطحة المجاورة له ، مع وضع العديد من المصابيح السحرية حولها لجعلها معلمًا سياحيًا. جذبت أضواءها الليلية العديد من السياح ، واستخدم إسحاق المصابيح لرسم العديد من الصور ، مما جعلها واحدة من أكثر الأماكن شعبية في المدينة.
“دعا البارون روجنيك كونيت وريشة إلى حفلة ، وذهب ريزلي معهم كمرافق. من المرجح أن يعودوا بعد ثلاثة أيام “.
بعد هذه المناطق السكنية ، وصل أكسلون وإسحاق إلى المناجم ، حيث نظر إسحاق بشكل مثير للريبة إلى أكسلون. لم يكن هناك من يبدو أنه يعمل في المنطقة.
“… إسحاق يبدو رائعًا.”
“لماذا لا يوجد أحد هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شيء للتحقق منه.”
اكتشف أكسلون القصد وراء سؤال إسحاق ، ونظر بعناية إلى محيطه وهو يهمس بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلورات مانا تشكل وريدا هاه …”
“لقد أرسلتهم جميعًا لأسباب أمنية”.
اكتشف أكسلون القصد وراء سؤال إسحاق ، ونظر بعناية إلى محيطه وهو يهمس بهدوء.
“أرى أنك تصل إلى شيء كبير هنا. ماذا عن رؤساء النقابات الأخرى؟ ”
“إنها بلورات مانا.”
“لم أخبرهم لأسباب أمنية”.
Dantalian2
“معول يذكر الأمن هاه … مثير للاهتمام.”
جاءت التحفة الفنية باهظة الثمن ، حيث كانت تكلفة إنتاجه تساوي تمويلًا لمدة عام كامل للبرج الفضي . تقطرت عيون كوردنيل بالدم وهو يساوم على سعره ، والتقط أصغر العيوب. تمت مساعدة محاولات كوردنيل من قبل حقيقة أن البرج الفضي قد أضاف عمولة صغيرة جدًا على منتجهم ، حيث كانوا أكثر ارتياحًا لمعرفة أنهم تمكنوا من إنشاء شيء كان يجب أن يكون خياليًا تمامًا نظرًا للتكاليف. ولكن على الرغم من هذه العوامل مجتمعة ، كانت تكلفة قطعة اللباس لا تزال باهظة. مع ذلك ، تم إنشاء المعطف المقيت. كان تصميمه ومظهره مقيتين ، حيث كان الشيء الوحيد الذي يهم هو امتلاك خصائص الحماية الخاصة بحصن.
“ستفهم عندما تراه.”
كان نفس الشعار تغطي المعطف الأبيض بنسيج ذهبي. ولسبب غير معروف ، كان هذا الرجل ، الذي لم ينظر أبدًا إلى الملحقات ، يحمل معه ثلاث أو أربع قلادات وخاتم لكل إصبع. كان يرتدي أساور على كلا المعصمين .. كل هذه الإكسسوارات كانت منقوشة بنفس الشعار اللآمتراكز . كل هذه الإكسسوارات الذهبية تلألأت كلما تحرك إسحاق ، بدا مظهره كما كنت ستتوقع من شخص أصبح فجأة أكثر ثراءً مما سيتخيله المرء.
التقط أكسلون شعلة ودخل المنجم. شكك إسحاق إذا كان هذا فخًا لثانية واحدة ، لكنه وثق في معطفه ، الذي كان أقرب إلى الحصن.
“إذا؟”
حتى إسحاق كان في حيرة بسبب الكلمات عندما سمع عن خصائصها من البرج الفضي. حتى لو سقط في الماء ، سيسمح له بالتنفس لمدة 3 أيام ، وحتى الأوساخ والأرض كانت تنزلق حوله ، مما يسمح له بالسباحة عبر الأرض إذا تم دفنه. وهذا يعني أنه يمكنه دائمًا الخروج من المناجم حتى لو انهارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المناجم أنت تقول؟ حسنًا … أنت تدرك أن شيئًا خطيرًا سيحدث لك إذا لم أعتبر ذلك خطيرًا ، أليس كذلك؟ ”
بعد الكثير من المشي أثناء الاعتماد على الضوء الخافت للشعلة ، وصل الاثنان إلى النهاية ، حيث استقبلهما توهج أزرق يضيء المحيط.
كان نفس الشعار تغطي المعطف الأبيض بنسيج ذهبي. ولسبب غير معروف ، كان هذا الرجل ، الذي لم ينظر أبدًا إلى الملحقات ، يحمل معه ثلاث أو أربع قلادات وخاتم لكل إصبع. كان يرتدي أساور على كلا المعصمين .. كل هذه الإكسسوارات كانت منقوشة بنفس الشعار اللآمتراكز . كل هذه الإكسسوارات الذهبية تلألأت كلما تحرك إسحاق ، بدا مظهره كما كنت ستتوقع من شخص أصبح فجأة أكثر ثراءً مما سيتخيله المرء.
“ما هذه؟”
بعد هذه المناطق السكنية ، وصل أكسلون وإسحاق إلى المناجم ، حيث نظر إسحاق بشكل مثير للريبة إلى أكسلون. لم يكن هناك من يبدو أنه يعمل في المنطقة.
“إنها بلورات مانا.”
“هوك! ما هذا؟ ”
“بلورات مانا؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أنهم يشكلون وريدا؟ ”
“إنها بلورات مانا.”
“حتى أنا فوجئت عندما وجدتهم. لم أفكر أبداً في إمكانية أن مثل هذا الكنز مدفون في هذا المنجم “.
كان هذا ، في أصغر حالاته ، تغييرًا في المعرفة المشتركة حول بلورات المانا بشكل عام وفي أكبرها ، انهيار سوق بلورات المانا النقية في الإمبراطورية.
“كيف لم نجد هذا حتى الآن؟”
“صنعت كل هذه القلادات والخواتم والأساور بشكل خاص من الأبراج السحرية.”
“أعتقد أنه بسبب المنطقة السكنية التي تم بناؤها مؤخرًا بجوار المناجم”.
68 – إسحاق – الفصل 68
على الرغم من أن المنطقة السكنية كانت صغيرة للغاية ، إلا أنها إحتوت على صفائف ضخمة من جميع أنواع الدوائر السحرية ذات جودة الحياة. مع تركيز ثلاثين ألفًا منهم في نفس المكان ، انتهى الأمر بالمانا الهاربة من هذه المناطق السكنية أن يتم امتصاصها في بلورات المانا هذه ، والتي وصلت الآن إلى مستويات حرجة و عادت متوهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا رسم إسحاق مانا على الشعار المنقوشة ، فسيتم تشكيل دائرة مانا لا يستطيع رؤيتها أحد سوى إسحاق. طلب إسحاق أنواعًا مختلفة من التحف السحرية لتقوية تمويهه ، لذلك حتى إذا كان إسحاق محاصرًا ، فيمكنه دائمًا الكذب بأنه كان نتيجة تحف اشتراها. العيب الوحيد هو أنها بدت قبيحة ، لكن إسحاق لم يكن أحدًا للتحدث عن مثل هذه الأشياء.
“بلورات مانا تشكل وريدا هاه …”
“أعتقد أنك بحاجة إلى أن ترى بنفسك”.
عبس إسحاق وهو ينظر إلى بلورات مانا التي تألقت مثل درب التبانة. لم يكن هذا جيدًا. عادة ما يتم العثور على بلورات المانا النقية فقط كحجر فردي أو حجرين فرديين ، وليس في عروق خاصة بهم.
يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.
كان هذا ، في أصغر حالاته ، تغييرًا في المعرفة المشتركة حول بلورات المانا بشكل عام وفي أكبرها ، انهيار سوق بلورات المانا النقية في الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.
“ما هذه؟”
ولكن إيجاد وريد من بلورات المانا؟
حتى إسحاق كان في حيرة بسبب الكلمات عندما سمع عن خصائصها من البرج الفضي. حتى لو سقط في الماء ، سيسمح له بالتنفس لمدة 3 أيام ، وحتى الأوساخ والأرض كانت تنزلق حوله ، مما يسمح له بالسباحة عبر الأرض إذا تم دفنه. وهذا يعني أنه يمكنه دائمًا الخروج من المناجم حتى لو انهارت.
الأسعار ستنهار ، وأولئك الذين أقرضوا المال باستخدام بلورات المانا كضمانات سيفلسون في غضون لحظات. كانت هذه مشكلة خطيرة. يمكن أن ينهار اقتصاد الإمبراطورية في ثوان معدودة.
عبس إسحاق وهو ينظر إلى بلورات مانا التي تألقت مثل درب التبانة. لم يكن هذا جيدًا. عادة ما يتم العثور على بلورات المانا النقية فقط كحجر فردي أو حجرين فرديين ، وليس في عروق خاصة بهم.
“ولكن هل لديك تحفة الملكة؟”
“إنها بلورات مانا.”
“هاه؟”
يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.
تحول إسحاق لينظر إلى أكسلون في السؤال المفاجئ ، فقط ليرى وجهه خاليا من أي تعبير ، مثل وجه الدمية. مرت القشعريرة في ركن من دماغ إسحاق.
على الرغم من أنه لم يشعر بالإرهاق بسبب سحر تخفيف الوزن ، إلا أن الملحقات تتناثر كلما تحرك ، مما أزعج أذنيه. وشعر إسحاق أيضًا ببعض الأسف الطفيف فيما يتعلق بمعطفه ، حيث لمعت بلورات المانا التي تم غرسها في كل شعار بشكل زاهي مثل كرة ديسكو في ملهى ليلي ، وهو ما لم يتوقعه أبدًا. منزعجا من القعقعة المستمرة والأضواء الساطعة ، عاد إسحاق إلى كرسيه وبقي هناك بنظرة فارغة يفكر في خطوته التالية عندما زاره أكسلون.
“ما هي تحفة الملكة؟”
“وهل كل تلك الحجارات الموضوعة داخل كل شعار على هذا المعطف بلورات مانا؟”
“هاه؟ ما هذا؟”
“اذن من انت؟”
رد أكسلون في ارتباك بشأن إجابة إسحاق.
أكملت المنطقة السكنية الفردية معظم البناء في منطقة أكسلون ، التي كانت محاذية لجبل مينولين. تمت تسمية المباني باسم ‘التوابيت’ ، حيث كان لكل وحدة مساحة كافية فقط للاستلقاء وليس لها ولو نافذة واحدة في الداخل. غطت هذه ‘التوابيت’ جانبًا واحدًا من الجبل والأراضي المسطحة المجاورة له ، مع وضع العديد من المصابيح السحرية حولها لجعلها معلمًا سياحيًا. جذبت أضواءها الليلية العديد من السياح ، واستخدم إسحاق المصابيح لرسم العديد من الصور ، مما جعلها واحدة من أكثر الأماكن شعبية في المدينة.
“همم …”
فكر إسحاق في نحت المعادن بدلاً من الخشب في البداية ، لكن هذا كان تفكيرًا بالتمني. إن صنع قطعة صلبة من المعدن سيتجاوز قدراته ، خاصة عندما كافح بشدة مع مجرد قطعة من الخشب. لذلك كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو القولة ، ‘أخفي الشجرة في الغابة’.
حدّق إسحاق بشدة في أكسلون ، لكن كل ما استطاع رؤيته هو أكسلون المحيّر ، وجهه البارد السابق الخالي من التعابير لا أثر له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلورات مانا؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أنهم يشكلون وريدا؟ ”
“هل سمعت بشكل خطأ؟”
“اذن من انت؟”
فقط عندما التفت إسحاق إلى الوراء ، تحدث أكسلون بصوت عميق ووجه خالي من أي تعبير.
“أخيرا! تحفة الملكة هي ملكي! ” — — — — — — — — — — — — أخييييرا. الرواية قد بدأت تنتقل لمرحلة الحماس. وإسحاق سيغير استراتجيته من هنا ربما.
“هل لديك تحفة الملكة؟”
يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.
قام إسحاق بسرعة بتحويل الحجر على خاتمه و وجهه إلى أكسلون دون تردد أو تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
“ماذا؟ هل باعوني غرضا معيبا؟ ”
“ماذا؟ هل باعوني غرضا معيبا؟ ”
أصبح وجه أكسلون فارغًا للحظة ، كما لو أنه لم يكن يتوقع أن يهاجمه إسحاق على الفور. تحول المظهر الفارغ بسرعة إلى ابتسامة شريرة.
همس الناس الذين زاروا المدينة لبعضهم البعض بينما سار إسحاق عبر المدينة لإظهار مظهره الجديد. لم يكن إسحاق يفعل ذلك بالضبط لأنه كان يحب ذلك ، ولكن لم يكن هناك جدوى من إعداد شيء بمثل هذا بتكلفة باهظة إذا لم يلاحظه أحد. فقط إذا قام بدوريات في المدينة بمثل هذا المظهر السخيف سوف تنتشر شائعة تبذيره الشديد. لقد كشف نفسه للجمهور لأنه كان بحاجة إلى ذلك ، لكنه كان منزعجًا تمامًا.
“كوكوكو. هل تعلم لماذا تستخدم التحف السحرية كدعم بدلاً من كونها السلاح الرئيسي؟ عندما تكون المانا المحيطة بها أكبر مما تحتويه بلورة المانا ، فإنها تربك دارة الدائرة السحرية وتؤدي إلى فشل التنشيط. بغض النظر عن عدد التحف السحرية التي تمتلكها ، فلن تكون ذات فائدة في هذا المنجم “.
“… لا يصدق.”
حتى صوت أكسلون تغير. بدلاً من صوت أكسلون العميق ، كان صوتًا خشنًا ومزعجًا ، كما لو كان حلقه مسدودًا بالقطران ، اهتزت اهتزازات عبر الأرض مع صوت شيء ينهار. إمتلئت المناجم بسرعة بالغبار.
“هوك! ما هذا؟ ”
“هل انهار المسار؟”
تحول إسحاق لينظر إلى أكسلون في السؤال المفاجئ ، فقط ليرى وجهه خاليا من أي تعبير ، مثل وجه الدمية. مرت القشعريرة في ركن من دماغ إسحاق.
مع العلم أنه سقط في فخ دون مخرج ، أدرك إسحاق أنه أسقط حذره كثيرًا وربع ذراعيه بابتسامة.
“هل سمعت بشكل خطأ؟”
“اذن من انت؟”
بعد هذه المناطق السكنية ، وصل أكسلون وإسحاق إلى المناجم ، حيث نظر إسحاق بشكل مثير للريبة إلى أكسلون. لم يكن هناك من يبدو أنه يعمل في المنطقة.
“هاه؟ أين هذا؟ هاه؟ سيدي إسحاق ، ماذا تفعل هنا؟ ”
على الرغم من أن المنطقة السكنية كانت صغيرة للغاية ، إلا أنها إحتوت على صفائف ضخمة من جميع أنواع الدوائر السحرية ذات جودة الحياة. مع تركيز ثلاثين ألفًا منهم في نفس المكان ، انتهى الأمر بالمانا الهاربة من هذه المناطق السكنية أن يتم امتصاصها في بلورات المانا هذه ، والتي وصلت الآن إلى مستويات حرجة و عادت متوهجة.
بدا أكسلون وكأنه استعاد حواسه أخيرًا عندما سأل إسحاق سؤاله. فقط عندما نظر في الارتباك ، قفز ظله.
“… هذا أمر خطير للغاية.”
“هوك! ما هذا؟ ”
اشتكى إسحاق و كان على وشك الخروج من قاعة المدينة عندما صاح ترينتور فجأة.
قفز أكسلون بدهشة عندما تحرك ظله من تلقاء نفسه ، ولكن عندما هبط ، لم يعد رأسه وجسمه معًا. تدحرج رأس أكسلون نحو إسحاق ، وما زال وجهه غافلاً عن وفاته. نظر إسحاق إليه بشكل فارغ ولمسه بقدمه.
“حتى أنا فوجئت عندما وجدتهم. لم أفكر أبداً في إمكانية أن مثل هذا الكنز مدفون في هذا المنجم “.
“أبله”.
يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.
“كوكوكو ، لا تكن قاسيًا عليه. لقد كان دمية ممتازة لي حتى الآن “.
الشكل الذي انتشر من ظل أكسلون كان رجلا عجوزا برداء يغطي وجهه. بالنظر من خلال عدسة عينه اليسرى ، استطاع إسحاق أن يرى هالة مظلمة ولزجة مثل دوامة قطران حوله.
الشكل الذي انتشر من ظل أكسلون كان رجلا عجوزا برداء يغطي وجهه. بالنظر من خلال عدسة عينه اليسرى ، استطاع إسحاق أن يرى هالة مظلمة ولزجة مثل دوامة قطران حوله.
قفز أكسلون بدهشة عندما تحرك ظله من تلقاء نفسه ، ولكن عندما هبط ، لم يعد رأسه وجسمه معًا. تدحرج رأس أكسلون نحو إسحاق ، وما زال وجهه غافلاً عن وفاته. نظر إسحاق إليه بشكل فارغ ولمسه بقدمه.
بتلويحة واحدة من يده ، انبثقت الأرض وتشبثت بكل أطراف إسحاق. مع تعطيل تحفه السحرية الموثوقة وانهيار المناجم ، كان من الصعب توقع أي مساعدة من الخارج.
ولكن إيجاد وريد من بلورات المانا؟
صاح الرجل العجوز فرحا.
“بدون مرافقة؟”
“أخيرا! تحفة الملكة هي ملكي! ”
— — — — — — — — — — — —
أخييييرا. الرواية قد بدأت تنتقل لمرحلة الحماس. وإسحاق سيغير استراتجيته من هنا ربما.
يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.
بواسطة :
أكملت المنطقة السكنية الفردية معظم البناء في منطقة أكسلون ، التي كانت محاذية لجبل مينولين. تمت تسمية المباني باسم ‘التوابيت’ ، حيث كان لكل وحدة مساحة كافية فقط للاستلقاء وليس لها ولو نافذة واحدة في الداخل. غطت هذه ‘التوابيت’ جانبًا واحدًا من الجبل والأراضي المسطحة المجاورة له ، مع وضع العديد من المصابيح السحرية حولها لجعلها معلمًا سياحيًا. جذبت أضواءها الليلية العديد من السياح ، واستخدم إسحاق المصابيح لرسم العديد من الصور ، مما جعلها واحدة من أكثر الأماكن شعبية في المدينة.
التفت أكسلون ذهابًا وإيابًا ينظر إلى محيطه بنظرة قلقة ، مقنعًا إسحاق بأنه كان جادًا حقًا.
“ربما من الأفضل الذهاب بعد عودة السيد ريزلي في غضون ثلاثة أيام …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
