” هل تقول لي أن هؤلاء الاطفال هم تعزيزاتنا؟ “.
إستدار جون يونغ ليطلب من الصبي مرة أخرى.
” نعم سيدي “.
سأل مين وون هوو وهو يشاهد السيارة تبتعد.
” ألم نكن نخبة النخبة في الجيش؟ سيئوا السمعة ضد اليابانيين؟ لقد تم عرضنا على التلفاز حتى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قد تكون هذه الكلمات صحيحة بالنسبة لنا لكنهم مجرد أطفال… بإستخدام جنود من الأطفال أي نوع من المزاح هو هذا؟ لقد أحضرتموهم هنا غصبا عنهم من المقام الأول هؤلاء الأطفال الذين لم يتلقوا تدريبا أساسيا هم مجرد ثقل سيؤدون لقتلنا بدلاً من ذلك “.
” لهذا السبب حصلنا على هذا العدد الكبير من الأطفال في المقام الأول، هناك كتائب لم تتلق سوى طفل أو طفلان كتعزيزات “.
صاح القائد المتحير في حين أجاب جون يونغ عرضا.
” هذا مزعج “.
جون يونغ لم ير هذا القائد من قبل بصفته مخضرمًا كان يقاتل منذ بداية الحرب لم يكن يعرف معظم الضباط المخضرمين في الجيش فحسب بل كان بإمكانه أيضًا معرفة ما إذا كان الضابط لديه خبرة ميدانية فقط من خلال النظر إلى وجوههم وأكد جون يونغ الشائعات مرة أخرى وهو ينظر إلى القائد.
قام جون يونغ بملاحظة الجنود القاصرين والغير جاهزين وهم يرتعشون، إن مشاهدتهم وهم يبذلون قصارى جهدهم لتجنب عينيه جعلته يتنهد بعمق على الأرجح تم تجنيدهم غصبا عنهم من البلدات المجاورة، تساءل جون يونغ كم منهم تطوعوا فعلاً ليكونوا هنا، غاضبا بصق جون يونغ أرضا وسحب علبة سجائر، كان إكتشافًا نادرًا من متجر بقالة قريب تم نهبه من قِبل اللاجئين.
” هراء! بغض النظر عن ما تقوله فإن ما فعلته هو جريمة لا تغتفر! لا يهم ما قمت به حتى الآن! إنها عقوبة إعدام بالنسبة لك! “.
” كابتن… “.
” جميع الأطفال الذين ما زال لديهم مستقبل مشرق أمامهم ليس الأوغاد المجنونون مثلك أو العاقلون ولكن العجزة مثلي، الباقي يجب أن يركضوا بنفسهم “.
كان الرقيب مين وون هوو من الفصيل الأول سريع الإستجابة بعد رؤية العلبة فرك يديه معًا كإيماءة للتسول، تم قطع خطوط الإمداد منذ فترة طويلة حتى الآن وقد إضطروا إلى البحث عن لوازمهم من خلال نهب المتاجر القريبة والمنازل للطعام واللباس.
” ألم نكن نخبة النخبة في الجيش؟ سيئوا السمعة ضد اليابانيين؟ لقد تم عرضنا على التلفاز حتى “.
قام جون يونغ بسحب سيجارة ثم ألقى العبوة بأكملها إلى مين وون هوو.
فوجئ جون يونغ برؤية قائد كبير لا يزال يقاتل في الميدان ولكن بنظرة واحدة وجيزة على معداته والعلامة التجارية الجديدة فهم على الفور ما يجري.
“شكرا! “.
” خذ هذا وأعبر الجسر، إذا كان لدى اليابانيين ذرة من الإنسانية فسوف يسمحون لكم بالمرور ما دام الصغار فقط من إستسلموا “.
” لا تكن بخيلًا وشاركه مع فريقك في لحظاتك الأخيرة “.
تجاهل جون يونغ كلمات مين وون هوو.
لفترة وجيزة أظلم وجه مين وون هوو بالحديث عن زوالهم قبل أن يشرق مرة أخرى.
” والقنابل؟ “.
” لحظاتنا الأخيرة؟ “.
عندما توفي قائد الشمال العظيم فجأة بدأ جيشهم في التحرك جنوبًا، إنضمت الصين بإستخدام تحالفهم كسبب {تحالفهم مع كوريا الجنوبية}، في حين بدأت اليابان في إنشاء قواعد ساحلية بإستخدام تحالفهم مع كوريا الجنوبية كذريعة.
أشار جون يونغ إلى التعزيزات بقدمه.
” متى؟ “.
” لدينا جنرالات يطلبون منا القتال بجنود أطفال وليس لدينا مكان نركض اليه، هناك شائعات في المقر الرئيسي وصفنا فيها بأننا قوات متمردة الجانب السلبي الوحيد هو أن اليابانيين مجبرون على إستخدام جيشهم، إنهم خائفون من أنهم إذا إستخدموا الجيش الكوري المستسلم ضدنا فإنهم سيغيرون صفوفهم للإنضمام إلينا مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جون يونغ لم يعد لديه سبب للعيش بعد الآن لكنه لم يكن مهتمًا بالإنتحار، لقد كان آلة تبحث عن معارك للقتال فيها.
تدهور وجه مين وون هوو وهو يلعن السماء ثم إنضم إلى جون يونغ وأشعل سيجارة لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه كلمات قاسية يا سيدي أنا أحاول فقط السماح للأطفال بالعيش على الأقل لأننا على وشك الموت “.
” متى؟ “.
كان الرقيب مين وون هوو من الفصيل الأول سريع الإستجابة بعد رؤية العلبة فرك يديه معًا كإيماءة للتسول، تم قطع خطوط الإمداد منذ فترة طويلة حتى الآن وقد إضطروا إلى البحث عن لوازمهم من خلال نهب المتاجر القريبة والمنازل للطعام واللباس.
” قريبا “.
صاح القائد المتحير في حين أجاب جون يونغ عرضا.
أجاب جون يونغ وهو يخرج علبة سجائر أخرى، كانت عيون مين وون هوو مشرقة أمام مشهد علبة أخرى لكن جون يونغ تجاهله وإحتفظ بها لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكن هل نحن بالفعل نموت من أجل الأمة؟ “.
عندما توفي قائد الشمال العظيم فجأة بدأ جيشهم في التحرك جنوبًا، إنضمت الصين بإستخدام تحالفهم كسبب {تحالفهم مع كوريا الجنوبية}، في حين بدأت اليابان في إنشاء قواعد ساحلية بإستخدام تحالفهم مع كوريا الجنوبية كذريعة.
” كابتن… “.
{هي عبارة عن قاعدة دفاعية تبنى في شواطئ أرض العدو}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أوغاد مجانين “.
لقد كانت ضربة إستباقية ضد كوريا الجنوبية لكن الأمريكيين قفزوا من السفينة فور حدوث الأمر كما لو كان هناك ترتيب مسبق قبل الحرب، لقد دافعوا فقط عن سفارتهم مما سمح للسياسيين ومليارديرات معينين بالإلتجاء إلى الولايات المتحدة ومرافقتهم أثناء إطلاق النار على بقية اللاجئين، أعلن رئيس كوريا الجنوبية على الفور إستسلامه ونفي إلى أمريكا ومن المفارقات أن الحرب ميزت بوضوح الخونة عن الوطنيين.
” هل هذا هو القائد الجديد؟ “.
بعض السياسيين وجنرالات الجيش القلائل رفضوا إعلان الإستسلام وشكلوا حكومة مؤقتة، يبدو أنهم أظهروا بعض المقاومة حتى أنهم تمكنوا من تسجيل بعض الإنتصارات في بداية الحرب، لكن الإعتداء المستمر من الخطوط الأمامية المتعددة أجبرهم على التراجع الدائم وأنشق السياسيون الباقون بشأن قرار الإستسلام، غمرت الموانئ والمطارات باللاجئين الذين يحاولون الفرار من الحرب في حين أن صرخات السفراء اليائسة طلبًا للمساعدة من الدول الأخرى لم يتم الإستماع لها، لم يكن لدى كوريا الجنوبية أبدًا القدرة على القتال بمفردها ضد الصين وكوريا الشمالية واليابان.
” لا تستسلموا! عليكم أن تعيشوا من أجلنا أيضًا! “.
بينما يمكن إدارة نقص القوى العاملة من خلال المتطوعين والتجنيد الاجباري كان من المستحيل إستبدال الضباط الذين ماتوا في المعركة، مثل دجاجة مقطوعة الرأس لم يكن للجيش إتجاه محدد ولا أهداف ولا إستراتيجيات، كان الإفتقار إلى الضباط شديد لدرجة أن جون يونغ تمت ترقيته مؤقتًا من رقيب إلى نقيب أثناء إعادة تنظيم الجيش المنضب.
– الفصول من 1 حتى 111 مترجمة من قبل (Dantalian2)… حاليا أقوم بتدقيق فصول المجلد الأول… ربما
في ساحة إكسبو لم يكن هناك مبنى واحد على حاله وكانت الأرض مليئة بالحفر بسبب نيران المدفعيات.
كان جون يونغ مصممًا على عدم رؤية ذلك.
” بعاهخغه… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا جنون “.
كان جون يونغ على وشك الإنضمام إلى المجند الذي كُلف بجمع جثة جندي أصيب مباشرة بقذيفة مدفعية عندما رآه يتقيأ، عندما مات الشجعان والضباط الوطنيون بأعداد كبيرة تم ترك الضباط الأنانيين والجبناء الذين كانوا خائفين للغاية من الحرب وإصدار الأوامر.
أعطى جون يونغ تحية إلى القائد الأمر الذي أثار غضب القائد إلى أبعد من ذلك وجلبه وجهاً لوجه.
الجيش الذي قاتل ذات مرة من أجل الحرب النبيلة للإستقلال الثاني تحول إلى قطاع طرق ولصوص ينهبون ويجندون بالقوة من القرى المجاورة للحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” واااه! “.
” كم من الذخيرة لدينا؟ “.
” هل هذا تمرد؟ “.
مين وون هو خدش رأسه الزيتي على السؤال الصعب.
صاح القائد المتحير في حين أجاب جون يونغ عرضا.
” إننا نبذل قصارى جهدنا في نهب الجثث ولكن بعد معركة واحدة سيتعين علينا إستخدام الحراب “.
الهزيمة كانت مؤكدة سيقوم اليابانيون بالدفع بمراكبهم المدرعة في المقدمة والمشاة في الخلف والقوات الجوية ستقدم الدعم، وكان لديهم فقط بنادق للقتال ضدهم وروح كاميكازي من الحرب العالمية الثانية ‘تينوهيكا بانزاي’ تحوم من جديد.
” والقنابل؟ “.
ألقى جون يونغ علبتين أخريين من السجائر الى مين وون هوو، تساءل مين وون هوو عن مصدر كل هذه السجائر ثم ركض إلى الخط الدفاعي، قريبا خرج حوالي 30 صبيا للقاء جون يونغ.
” بطريقة مماثلة كل فرقة لديها حوالي 3 منهم “.
أجاب جون يونغ وهو يخرج علبة سجائر أخرى، كانت عيون مين وون هوو مشرقة أمام مشهد علبة أخرى لكن جون يونغ تجاهله وإحتفظ بها لنفسه.
” الأسلحة المضادة للدبابات؟ “.
في ساحة إكسبو لم يكن هناك مبنى واحد على حاله وكانت الأرض مليئة بالحفر بسبب نيران المدفعيات.
” لقد ألقينا تلك الأمتعة الثقيلة منذ زمن طويل “.
” ليس بقدرك سيدي “.
” هذا جنون “.
أطلق مسدس جون يونغ قبل أن ينهي العقيد كلماته، خرجت الرصاصة من الجزء الخلفي من جمجمته وهرع دماغه في مسارها.
جعلت ردود مين وون هوو جون يونغ يتنهد بعمق، كان السيناريو الأسوأ هم ينفدون من الذخيرة لكن المقر لا يزال يأمر الجنود بالوقوف في وجه الأعداء حتى النهاية، لحسن الحظ هم يديرون قسم الأغذية لكنهم رؤية مدى جودة الطعام في أحشاء الرفاق الميتين لا يعطي الكثير من الطمأنينة.
فوجئ جون يونغ برؤية قائد كبير لا يزال يقاتل في الميدان ولكن بنظرة واحدة وجيزة على معداته والعلامة التجارية الجديدة فهم على الفور ما يجري.
الهزيمة كانت مؤكدة سيقوم اليابانيون بالدفع بمراكبهم المدرعة في المقدمة والمشاة في الخلف والقوات الجوية ستقدم الدعم، وكان لديهم فقط بنادق للقتال ضدهم وروح كاميكازي من الحرب العالمية الثانية ‘تينوهيكا بانزاي’ تحوم من جديد.
عندما صرخ الجنود بوداعهم الأخير عبر الجسر بدأ الأطفال في البكاء، كانت وجوههم ملتوية مع مزيج من الشعور بالذنب والراحة، شاهد جون يونغ المشهد دون ذرة من العاطفة جفت دموعه منذ فترة طويلة، لقد فقد الكثير من الرجال وعاش من خلال تضحياتهم سرعان ما لاحظ أن قادة الفرق قد تجمعوا في دائرة حول جثة العقيد وهم يسخرون.
كان جون يونغ مصممًا على عدم رؤية ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكن… “.
(يشير تينوهيكا بانزاي إلى صرخة معركة يابانية خلال الحرب العالمية الثانية ترجمت حرفيًا إلى “يحيا جلالة الإمبراطور” وهو ما كان يصرخ عادة قبل الهجوم الإنتحاري الذي أشار إليه الجنود الأمريكيون بإندفاع بانزاي)
” لهذا السبب حصلنا على هذا العدد الكبير من الأطفال في المقام الأول، هناك كتائب لم تتلق سوى طفل أو طفلان كتعزيزات “.
” إجعل الأولاد جاهزين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا جنون “.
مين وون هوو فهم على الفور المعنى الكامن وقدم إبتسامة صغيرة.
” أعتقد أنني الآن نقيب “.
” من؟ وأين؟ “.
” ليس بقدرك سيدي “.
” جميع الأطفال الذين ما زال لديهم مستقبل مشرق أمامهم ليس الأوغاد المجنونون مثلك أو العاقلون ولكن العجزة مثلي، الباقي يجب أن يركضوا بنفسهم “.
” من؟ وأين؟ “.
” ستتقلص الكتيبة بشكل كبير إذا فعلت ذلك، لن يعجب القائد ذلك “.
” الأسلحة المضادة للدبابات؟ “.
” كيف بحق الجحيم أعرف القائد عندما لم أره من قبل؟ هل حصلنا على قائد جديد منذ القائد السابق الذي إستسلم؟ “.
” لدينا جنرالات يطلبون منا القتال بجنود أطفال وليس لدينا مكان نركض اليه، هناك شائعات في المقر الرئيسي وصفنا فيها بأننا قوات متمردة الجانب السلبي الوحيد هو أن اليابانيين مجبرون على إستخدام جيشهم، إنهم خائفون من أنهم إذا إستخدموا الجيش الكوري المستسلم ضدنا فإنهم سيغيرون صفوفهم للإنضمام إلينا مرة أخرى “.
” أنا لم أره قط “.
” ألن نواجه مشكلة عند التحقيق؟ “.
” إذن نفذ ما أقول! أعطي هذا لقادة الفرق كذلك “.
” ستتقلص الكتيبة بشكل كبير إذا فعلت ذلك، لن يعجب القائد ذلك “.
ألقى جون يونغ علبتين أخريين من السجائر الى مين وون هوو، تساءل مين وون هوو عن مصدر كل هذه السجائر ثم ركض إلى الخط الدفاعي، قريبا خرج حوالي 30 صبيا للقاء جون يونغ.
” ليس بقدرك سيدي “.
من تلاميذ المدرسة المتوسطة الذين إرتدوا أحذية رياضية وزيًا ضخمًا إلى تلاميذ الثانوية الذين إرتدوا قميصًا رماديًا وخوذة فقط، كانوا من الأطفال الذين ما زالوا يبحثون عن الكثير في الحياة، ملأ التوتر الجو لأن الأطفال لم يكونوا متأكدين مما إذا كان هذا على ما يرام.
” الأسلحة المضادة للدبابات؟ “.
تم إعدام الهاربين في اللحظة التي إكتشفوا متلبسين فيها وأصبحت الطريقة التي تم بها ذلك أكثر قسوة مع وصول الامور لهذه الدرجة اليائسة، لقد رأى هؤلاء الأطفال النهايات الوحشية لأولئك الذين تم القبض عليهم وكانوا قلقين على الرغم من أنه أمر من جون يونغ نفسه.
” نعم سيدي “.
سلم جون يونغ علمًا أبيض لأكبر صبي.
” جبناء! كيف تجرؤون على الهروب من الحرب بدلاً من القتال حتى آخر أنفاسكم لهذه الأمة! “.
” خذ هذا وأعبر الجسر، إذا كان لدى اليابانيين ذرة من الإنسانية فسوف يسمحون لكم بالمرور ما دام الصغار فقط من إستسلموا “.
تجاهل جون يونغ كلمات مين وون هوو.
” كابتن… “.
الهزيمة كانت مؤكدة سيقوم اليابانيون بالدفع بمراكبهم المدرعة في المقدمة والمشاة في الخلف والقوات الجوية ستقدم الدعم، وكان لديهم فقط بنادق للقتال ضدهم وروح كاميكازي من الحرب العالمية الثانية ‘تينوهيكا بانزاي’ تحوم من جديد.
” ماذا؟ لا تقل الهراء مثل القتال حتى الموت وإنقلع “.
سلم جون يونغ علمًا أبيض لأكبر صبي.
” لكن… “.
” هل تفضل الإعدام بسبب فرار جماعي وقتل ضابط أعلى رتبة؟ أو تفضل الإستسلام؟ “.
” إنصرف! الآن! “.
” إذا فالشائعات كانت صحيحة “.
أثناء تردد الصبي كان بالامكان سماع صوت محرك من الخلف، إستدار جون يونغ ليرى أنها كانت سيارة مخصصة لقادة الكتائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدهور وجه مين وون هوو وهو يلعن السماء ثم إنضم إلى جون يونغ وأشعل سيجارة لنفسه.
” هل هذا هو القائد الجديد؟ “.
عندما صرخ الجنود بوداعهم الأخير عبر الجسر بدأ الأطفال في البكاء، كانت وجوههم ملتوية مع مزيج من الشعور بالذنب والراحة، شاهد جون يونغ المشهد دون ذرة من العاطفة جفت دموعه منذ فترة طويلة، لقد فقد الكثير من الرجال وعاش من خلال تضحياتهم سرعان ما لاحظ أن قادة الفرق قد تجمعوا في دائرة حول جثة العقيد وهم يسخرون.
بينما وقف الجنود في حالة من القلق تمتم جون يونغ وهو يواجه السيارة بهدوء.
إستدار جون يونغ ليطلب من الصبي مرة أخرى.
توقفت السيارة أمام جون يونغ وخرج ملازم أول من السيارة مزين بشارتي كركديه على كتفيه، صاح في اللحظة التي خرج فيها ووجهه مليء بالغضب.
” لقد ألقينا تلك الأمتعة الثقيلة منذ زمن طويل “.
” ما الذي تفعلونه مجتمعين هنا لماذا لا تستعدون للقتال! من المسؤول هنا؟ “.
بعض السياسيين وجنرالات الجيش القلائل رفضوا إعلان الإستسلام وشكلوا حكومة مؤقتة، يبدو أنهم أظهروا بعض المقاومة حتى أنهم تمكنوا من تسجيل بعض الإنتصارات في بداية الحرب، لكن الإعتداء المستمر من الخطوط الأمامية المتعددة أجبرهم على التراجع الدائم وأنشق السياسيون الباقون بشأن قرار الإستسلام، غمرت الموانئ والمطارات باللاجئين الذين يحاولون الفرار من الحرب في حين أن صرخات السفراء اليائسة طلبًا للمساعدة من الدول الأخرى لم يتم الإستماع لها، لم يكن لدى كوريا الجنوبية أبدًا القدرة على القتال بمفردها ضد الصين وكوريا الشمالية واليابان.
” أنا سيدي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه كلمات قاسية يا سيدي أنا أحاول فقط السماح للأطفال بالعيش على الأقل لأننا على وشك الموت “.
فوجئ جون يونغ برؤية قائد كبير لا يزال يقاتل في الميدان ولكن بنظرة واحدة وجيزة على معداته والعلامة التجارية الجديدة فهم على الفور ما يجري.
” هل تقول لي أن هؤلاء الاطفال هم تعزيزاتنا؟ “.
” إذا فالشائعات كانت صحيحة “.
” الهرب؟ هؤلاء الأطفال كانوا يستسلمون لليابانيين تحت أوامري “.
كانت هناك شائعات تدور بين الجنود والضباط القدامى في الجيش، الضباط الذين واصلوا القتال حتى النهاية مكفولون بوضعهم ومعاشهم على أمل أن يؤدي ذلك إلى خفض معدل الهروب، عندما إنتشرت هذه الكلمات بدأ الجنرالات والضباط المفقودون في الظهور من اليسار واليمين، إنتهت الحرب على أي حال من خلال الإنضمام في الثانية الأخيرة سيحصلون على تأمين وظائفهم وتقاعدهم مع تجنب المحكمة العسكرية في نهاية الحرب.
” متى؟ “.
جون يونغ لم ير هذا القائد من قبل بصفته مخضرمًا كان يقاتل منذ بداية الحرب لم يكن يعرف معظم الضباط المخضرمين في الجيش فحسب بل كان بإمكانه أيضًا معرفة ما إذا كان الضابط لديه خبرة ميدانية فقط من خلال النظر إلى وجوههم وأكد جون يونغ الشائعات مرة أخرى وهو ينظر إلى القائد.
” إذن نفذ ما أقول! أعطي هذا لقادة الفرق كذلك “.
أعطى جون يونغ تحية إلى القائد الأمر الذي أثار غضب القائد إلى أبعد من ذلك وجلبه وجهاً لوجه.
” ماذا عن إنتحار؟ “.
” إذا أنت الجندي الإرهابي الشهير الرقيب كيم جون يونغ، أعلم أنك حققت بعض الإنجازات في ساحة المعركة ولكن أعتقد أن مجرد رقيب يتولى دور قائد فرقة… “.
(إن MOAB عبارة عن قنبلة ذات محيط تدميري كبير تم تطويرها من قبل الولايات المتحدة، من الناحية الفنية فهي ليست نووية لذلك تم السماح بإستخدامها دوليًا)
” أعتقد أنني الآن نقيب “.
كان رد فعل قادة الفرق أسرع حيث إستهدفت بنادقهم العقيد قبل أن يتمكن من سحب مسدسه، لقد كانوا يقاتلون مع جون يونغ منذ بداية الحرب وكانوا يرون نواياه حتى النهاية الوافد الجديد لن يغير رأيهم بغض النظر عن رتبته.
” هل تعتقد أن الحصول على هذا اللقب يعني أي شيء؟ ولماذا لا تستعد لمعركة وشيكة مع اليابانيين في هذه اللحظة! “.
” لقد ألقينا تلك الأمتعة الثقيلة منذ زمن طويل “.
بينما كان العقيد يصرخ ألقى نظرة على العلم الأبيض الذي كان يحمله الصبي، قابلت عيون الصبي القائد فأسقط العلم بأسرع ما يمكن بينما وصلت يد العقيد لمسدسه.
” أنا سيدي “.
كان رد فعل قادة الفرق أسرع حيث إستهدفت بنادقهم العقيد قبل أن يتمكن من سحب مسدسه، لقد كانوا يقاتلون مع جون يونغ منذ بداية الحرب وكانوا يرون نواياه حتى النهاية الوافد الجديد لن يغير رأيهم بغض النظر عن رتبته.
” كم من الذخيرة لدينا؟ “.
في حين أن أحدث المجندين نظروا بشغف بين جون يونغ وقادة الفرق فقد ضحك المحاربون القدامى وتعاملوا معه على أنه ترفيه.
بعض السياسيين وجنرالات الجيش القلائل رفضوا إعلان الإستسلام وشكلوا حكومة مؤقتة، يبدو أنهم أظهروا بعض المقاومة حتى أنهم تمكنوا من تسجيل بعض الإنتصارات في بداية الحرب، لكن الإعتداء المستمر من الخطوط الأمامية المتعددة أجبرهم على التراجع الدائم وأنشق السياسيون الباقون بشأن قرار الإستسلام، غمرت الموانئ والمطارات باللاجئين الذين يحاولون الفرار من الحرب في حين أن صرخات السفراء اليائسة طلبًا للمساعدة من الدول الأخرى لم يتم الإستماع لها، لم يكن لدى كوريا الجنوبية أبدًا القدرة على القتال بمفردها ضد الصين وكوريا الشمالية واليابان.
” هل هذا تمرد؟ “.
فوجئ جون يونغ برؤية قائد كبير لا يزال يقاتل في الميدان ولكن بنظرة واحدة وجيزة على معداته والعلامة التجارية الجديدة فهم على الفور ما يجري.
” هذه كلمات قاسية يا سيدي أنا أحاول فقط السماح للأطفال بالعيش على الأقل لأننا على وشك الموت “.
” هذا مزعج “.
صاح القائد المتحير في حين أجاب جون يونغ عرضا.
جعلت ردود مين وون هوو جون يونغ يتنهد بعمق، كان السيناريو الأسوأ هم ينفدون من الذخيرة لكن المقر لا يزال يأمر الجنود بالوقوف في وجه الأعداء حتى النهاية، لحسن الحظ هم يديرون قسم الأغذية لكنهم رؤية مدى جودة الطعام في أحشاء الرفاق الميتين لا يعطي الكثير من الطمأنينة.
” يجب أن تعلم أن الهرب لا يغتفر! “.
” ألن نواجه مشكلة عند التحقيق؟ “.
” الهرب؟ هؤلاء الأطفال كانوا يستسلمون لليابانيين تحت أوامري “.
” قريبا “.
” جبناء! كيف تجرؤون على الهروب من الحرب بدلاً من القتال حتى آخر أنفاسكم لهذه الأمة! “.
” ماذا؟ لا تقل الهراء مثل القتال حتى الموت وإنقلع “.
” قد تكون هذه الكلمات صحيحة بالنسبة لنا لكنهم مجرد أطفال… بإستخدام جنود من الأطفال أي نوع من المزاح هو هذا؟ لقد أحضرتموهم هنا غصبا عنهم من المقام الأول هؤلاء الأطفال الذين لم يتلقوا تدريبا أساسيا هم مجرد ثقل سيؤدون لقتلنا بدلاً من ذلك “.
” ما؟… “.
” هل تعتقد أن هذه الأعذار ستساعدك في المحكمة! “.
” متى؟ “.
” أعذار؟ إسمح لي أن أسألك لماذا ذوي المناصب العليا فروا من هذه الأمة؟ يعرف العالم بأسره أنه قد تم تصنيفنا كقوات متمردة (كتيبة جون يونغ) وأنا متأكد من انني لن أدعهم يموتون، لن تحصل عائلتهم على تعويض لأنهم قاتلوا في جيش المتمردين أعتقد أن هذا لا يهم لأنك لا تزال تحصل على معاشك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا جنون “.
” هراء! بغض النظر عن ما تقوله فإن ما فعلته هو جريمة لا تغتفر! لا يهم ما قمت به حتى الآن! إنها عقوبة إعدام بالنسبة لك! “.
كان رد فعل قادة الفرق أسرع حيث إستهدفت بنادقهم العقيد قبل أن يتمكن من سحب مسدسه، لقد كانوا يقاتلون مع جون يونغ منذ بداية الحرب وكانوا يرون نواياه حتى النهاية الوافد الجديد لن يغير رأيهم بغض النظر عن رتبته.
تنفس جون يونغ بعمق مع سيجارة في فمه، ملأ الدخان رئتيه كان الأطفال يراقبونه بلا حول ولا قوة بينما الدخان يخرج من فمه.
أثناء تردد الصبي كان بالامكان سماع صوت محرك من الخلف، إستدار جون يونغ ليرى أنها كانت سيارة مخصصة لقادة الكتائب.
” عقوبة الإعدام إذا إنه يوم جيد للموت، تبا أنا لا أعرف من قال ذلك لكنني متأكد من أنه في الجحيم الآن… “.
ألقى جون يونغ علبتين أخريين من السجائر الى مين وون هوو، تساءل مين وون هوو عن مصدر كل هذه السجائر ثم ركض إلى الخط الدفاعي، قريبا خرج حوالي 30 صبيا للقاء جون يونغ.
بهذه الكلمات أخرج جون يونغ مسدسه وإستهدف رأس العقيد.
” هل تفضل الإعدام بسبب فرار جماعي وقتل ضابط أعلى رتبة؟ أو تفضل الإستسلام؟ “.
” لماذا تعتقد أنهم يطلقون عليّ الإرهابي المجنون؟ “.
– الفصول من 1 حتى 111 مترجمة من قبل (Dantalian2)… حاليا أقوم بتدقيق فصول المجلد الأول… ربما
” ما؟… “.
” هل هذا تمرد؟ “.
أطلق مسدس جون يونغ قبل أن ينهي العقيد كلماته، خرجت الرصاصة من الجزء الخلفي من جمجمته وهرع دماغه في مسارها.
بينما يمكن إدارة نقص القوى العاملة من خلال المتطوعين والتجنيد الاجباري كان من المستحيل إستبدال الضباط الذين ماتوا في المعركة، مثل دجاجة مقطوعة الرأس لم يكن للجيش إتجاه محدد ولا أهداف ولا إستراتيجيات، كان الإفتقار إلى الضباط شديد لدرجة أن جون يونغ تمت ترقيته مؤقتًا من رقيب إلى نقيب أثناء إعادة تنظيم الجيش المنضب.
” واااه! “.
” أيها الاحمق سنبقى على قيد الحياة حتى يعلن أصحاب المناصب العليا الإستسلام، إذا متنا الآن سيكون كل شيئ من أجل لا شيء لن تحصل عائلتنا على تعويض إذا بقي لديك أي أمل له على أية حال “.
صرخ الأطفال لم يعتقدوا أن جون يونغ سوف يسحب الزناد حقا، سقطت جثة قائد الكتيبة على الأرض ملطخة بالدماء من رأسه ثم بصق جون يونغ سيجارته على جثته وأطفأ الدم ما تبقى من الجمر في السيجارة.
تنفس جون يونغ بعمق مع سيجارة في فمه، ملأ الدخان رئتيه كان الأطفال يراقبونه بلا حول ولا قوة بينما الدخان يخرج من فمه.
إستدار جون يونغ ليطلب من الصبي مرة أخرى.
” جبناء! كيف تجرؤون على الهروب من الحرب بدلاً من القتال حتى آخر أنفاسكم لهذه الأمة! “.
” هل تفضل الإعدام بسبب فرار جماعي وقتل ضابط أعلى رتبة؟ أو تفضل الإستسلام؟ “.
مين وون هوو فهم على الفور المعنى الكامن وقدم إبتسامة صغيرة.
لم يكن لدى الأطفال أي خيار.
إبتسم جون يونغ على كلمات مين وون هو، لقد نجا قادة الفرق هؤلاء من الهجوم الأول مع جون يونغ وكانوا يتبعونه منذ ذلك الحين، كانوا إخوة سلاح حقيقيين وعلى إستعداد للموت من أجل بعضهم البعض.
بدأوا في عبور الجسر في حين راقبهم بقية الجنود بوجه مستقيم.
في حين أن أحدث المجندين نظروا بشغف بين جون يونغ وقادة الفرق فقد ضحك المحاربون القدامى وتعاملوا معه على أنه ترفيه.
” مهلا! أنتم من الأفضل أن تكونوا أقوياء! “.
سحب السائق الجثة مرة أخرى إلى السيارة ثم عاد إلى المقر.
” لا تستسلموا! عليكم أن تعيشوا من أجلنا أيضًا! “.
” أنا سيدي “.
” نحن لا نصور فيلم حرب “.
لم يكن لدى الأطفال أي خيار.
عندما صرخ الجنود بوداعهم الأخير عبر الجسر بدأ الأطفال في البكاء، كانت وجوههم ملتوية مع مزيج من الشعور بالذنب والراحة، شاهد جون يونغ المشهد دون ذرة من العاطفة جفت دموعه منذ فترة طويلة، لقد فقد الكثير من الرجال وعاش من خلال تضحياتهم سرعان ما لاحظ أن قادة الفرق قد تجمعوا في دائرة حول جثة العقيد وهم يسخرون.
أشار جون يونغ إلى التعزيزات بقدمه.
” أوغاد مجانين “.
” هراء! بغض النظر عن ما تقوله فإن ما فعلته هو جريمة لا تغتفر! لا يهم ما قمت به حتى الآن! إنها عقوبة إعدام بالنسبة لك! “.
” ليس بقدرك سيدي “.
أجاب جون يونغ وهو يخرج علبة سجائر أخرى، كانت عيون مين وون هوو مشرقة أمام مشهد علبة أخرى لكن جون يونغ تجاهله وإحتفظ بها لنفسه.
إبتسم جون يونغ على كلمات مين وون هو، لقد نجا قادة الفرق هؤلاء من الهجوم الأول مع جون يونغ وكانوا يتبعونه منذ ذلك الحين، كانوا إخوة سلاح حقيقيين وعلى إستعداد للموت من أجل بعضهم البعض.
كان جون يونغ على وشك الإنضمام إلى المجند الذي كُلف بجمع جثة جندي أصيب مباشرة بقذيفة مدفعية عندما رآه يتقيأ، عندما مات الشجعان والضباط الوطنيون بأعداد كبيرة تم ترك الضباط الأنانيين والجبناء الذين كانوا خائفين للغاية من الحرب وإصدار الأوامر.
” ماذا نفعل؟ “.
أعطى جون يونغ تحية إلى القائد الأمر الذي أثار غضب القائد إلى أبعد من ذلك وجلبه وجهاً لوجه.
سأل سائق سيارة النقل جون يونغ، كان وجهه مألوفًا لجون يونغ مما يعني أنه تمت رؤيته في المعارك التي كان فيها.
” نعم سيدي “.
قال السائق مرة أخرى.
بينما وقف الجنود في حالة من القلق تمتم جون يونغ وهو يواجه السيارة بهدوء.
” أي واحدة يجب أن اقول قناص أو طلقة طائشة؟ “.
صاح القائد المتحير في حين أجاب جون يونغ عرضا.
” ماذا عن إنتحار؟ “.
أشار جون يونغ إلى التعزيزات بقدمه.
تجاهل جون يونغ كلمات مين وون هوو.
سأل مين وون هوو وهو يشاهد السيارة تبتعد.
” دعنا نذهب مع قناص أشك في أنهم سيصدقون ذلك على أي حال “.
بينما وقف الجنود في حالة من القلق تمتم جون يونغ وهو يواجه السيارة بهدوء.
” نعم سيدي سوف أذكر أن اليابانيين قاموا بقنصه أثناء التفتيش “.
(يشير تينوهيكا بانزاي إلى صرخة معركة يابانية خلال الحرب العالمية الثانية ترجمت حرفيًا إلى “يحيا جلالة الإمبراطور” وهو ما كان يصرخ عادة قبل الهجوم الإنتحاري الذي أشار إليه الجنود الأمريكيون بإندفاع بانزاي)
سحب السائق الجثة مرة أخرى إلى السيارة ثم عاد إلى المقر.
” مهلا! أنتم من الأفضل أن تكونوا أقوياء! “.
سأل مين وون هوو وهو يشاهد السيارة تبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام جون يونغ بملاحظة الجنود القاصرين والغير جاهزين وهم يرتعشون، إن مشاهدتهم وهم يبذلون قصارى جهدهم لتجنب عينيه جعلته يتنهد بعمق على الأرجح تم تجنيدهم غصبا عنهم من البلدات المجاورة، تساءل جون يونغ كم منهم تطوعوا فعلاً ليكونوا هنا، غاضبا بصق جون يونغ أرضا وسحب علبة سجائر، كان إكتشافًا نادرًا من متجر بقالة قريب تم نهبه من قِبل اللاجئين.
” ألن نواجه مشكلة عند التحقيق؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جون يونغ لم يعد لديه سبب للعيش بعد الآن لكنه لم يكن مهتمًا بالإنتحار، لقد كان آلة تبحث عن معارك للقتال فيها.
” كيف يمكن أن يكون لديهم وقت لذلك عندما تبدأ المعركة الليلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تعتقد أن الحصول على هذا اللقب يعني أي شيء؟ ولماذا لا تستعد لمعركة وشيكة مع اليابانيين في هذه اللحظة! “.
” لكن هل نحن بالفعل نموت من أجل الأمة؟ “.
أطلق مسدس جون يونغ قبل أن ينهي العقيد كلماته، خرجت الرصاصة من الجزء الخلفي من جمجمته وهرع دماغه في مسارها.
” أيها الاحمق سنبقى على قيد الحياة حتى يعلن أصحاب المناصب العليا الإستسلام، إذا متنا الآن سيكون كل شيئ من أجل لا شيء لن تحصل عائلتنا على تعويض إذا بقي لديك أي أمل له على أية حال “.
ألقى جون يونغ علبتين أخريين من السجائر الى مين وون هوو، تساءل مين وون هوو عن مصدر كل هذه السجائر ثم ركض إلى الخط الدفاعي، قريبا خرج حوالي 30 صبيا للقاء جون يونغ.
كانت عائلة جون يونغ في بوسان.
صرخ الأطفال لم يعتقدوا أن جون يونغ سوف يسحب الزناد حقا، سقطت جثة قائد الكتيبة على الأرض ملطخة بالدماء من رأسه ثم بصق جون يونغ سيجارته على جثته وأطفأ الدم ما تبقى من الجمر في السيجارة.
تم تدمير بوسان أثناء الهبوط الأولي للقوات اليابانية، مع إحتدام الحرب في المناطق الحضرية ضد الجيش الكوري الجنوبي تمكن اليابانيون من جلب (MOAB) لتسريع عملية الهبوط، كانت عائلته في مركز الإنفجار تم توجيه الجيش المكلف بالدفاع عن بوسان فقط عندما رأوا غيمة القنبلة التي تشبه الفطر، حتى الرماد لم يتبق من عائلته.
كان الرقيب مين وون هوو من الفصيل الأول سريع الإستجابة بعد رؤية العلبة فرك يديه معًا كإيماءة للتسول، تم قطع خطوط الإمداد منذ فترة طويلة حتى الآن وقد إضطروا إلى البحث عن لوازمهم من خلال نهب المتاجر القريبة والمنازل للطعام واللباس.
(إن MOAB عبارة عن قنبلة ذات محيط تدميري كبير تم تطويرها من قبل الولايات المتحدة، من الناحية الفنية فهي ليست نووية لذلك تم السماح بإستخدامها دوليًا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قد تكون هذه الكلمات صحيحة بالنسبة لنا لكنهم مجرد أطفال… بإستخدام جنود من الأطفال أي نوع من المزاح هو هذا؟ لقد أحضرتموهم هنا غصبا عنهم من المقام الأول هؤلاء الأطفال الذين لم يتلقوا تدريبا أساسيا هم مجرد ثقل سيؤدون لقتلنا بدلاً من ذلك “.
جون يونغ لم يعد لديه سبب للعيش بعد الآن لكنه لم يكن مهتمًا بالإنتحار، لقد كان آلة تبحث عن معارك للقتال فيها.
صاح القائد المتحير في حين أجاب جون يونغ عرضا.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إننا نبذل قصارى جهدنا في نهب الجثث ولكن بعد معركة واحدة سيتعين علينا إستخدام الحراب “.
– الفصول من 1 حتى 111 مترجمة من قبل (Dantalian2)… حاليا أقوم بتدقيق فصول المجلد الأول… ربما
” أيها الاحمق سنبقى على قيد الحياة حتى يعلن أصحاب المناصب العليا الإستسلام، إذا متنا الآن سيكون كل شيئ من أجل لا شيء لن تحصل عائلتنا على تعويض إذا بقي لديك أي أمل له على أية حال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” عقوبة الإعدام إذا إنه يوم جيد للموت، تبا أنا لا أعرف من قال ذلك لكنني متأكد من أنه في الجحيم الآن… “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
