الزئير القرمزي (4)
[ياي! عانقني شين!]
الفصل 92: الزئير القرمزي (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك!”
“أستطيع أن أرى سبب عدم قيام أي شخص بمسحه بمفرده بالمحاولة الأولى …”
[كياك! الحاصد قادم!]
ابتسمت. فقط انظر إلى ذلك ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن 500 منهم. أثناء تسلق الزنزانة ، إذا كان هناك شيء واحد فهمته ، فهو أنه بغض النظر عن عدد المعارضين الذين أواجههم ، كان هناك حد لعدد الهجمات التي سأضطر للدفاع ضدها. كان الاختلاف الوحيد هو عدد المرات التي سأضطر فيها إلى تكرار الدفاع والهجوم والدفاع والهجوم. علاوة على ذلك ، لقد مررت للتو عبر طريق مليء بالوحوش مثلهم. وبغض النظر عن منجل حاصد الأرواح، لم يكن هناك شيء يمكن أن يجعلني متوتر.
[أنت!؟]
أرجحت رمحي لمرة واحدة وثبّت قبضتي عليه. ثم وجهته إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[مت!]
“تعالوا!”
[لقد استخدمت الاستفزاز. سيهاجمك كل الأعداء بعداء قوى!]
[حاصد الأرواح يستخدم زئير الموت! تتضاعف قوة الهجوم لجميع اللاموتى. ينخفض دفاع جميع الكائنات الحية إلى النصف!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني قتلت الأشباح بجد ، إلا أنه لا يزال هناك حوالي 200 شبح متبقي. بدأت في قتل الأشباح قبل أن يتمكن الحاصد من قطعهم ، لكنه تعافى تمامًا تقريبًا.
[اقمعوا الأحياء. أقلتلوا المستكشف الذي يسخر من الموت!]
[كيكيكي!]
[اقتلوه اقتلوه!]
رييييب!
[خذوا روحه وامتلكوا جسده!]
“كيك.”
اندفعت الاشباح نحوي مثل تسونامي. و بعد أن أخذت نفس عميق ، ربت على ظهر رويوى. و هذه هى الإشارة التي تقول لها أن تركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيف عرفت!؟]
[السيد يشعر بالثقل ، لذلك أسرعى وأزيلى تجسيدط!]
[آوووو ، ربت على أكثر.]
بينما كان الحاصد يثرثر حول شيء ما ، تمكنت من الاعتناء بكل الأشباح. نظرت في جميع أنحاء الميدان ، لكنى لم أتمكن من اكتشاف أي أشباح. لكن في الوقت نفسه ، انتهى تالاريا ، مما يعني أنه لم يعد بإمكاني الطيران في الهواء. و يبدوا أن الحاصد قد أدرك ذلك ، وهو يأرجح منجله ويسخر منه.
“في وقت لاحق. الآن ، اركضى!”
[ما زلنا سنموت! سوب ، لماذا علي أن أقلق من الموت حتى بعد الموت؟]
[آوووو!]
[أظهروا له أنه مخطأ!]
ضربت رويوى الأرض وانطلقت. أولًا ، احتاج إلى خفض أعدادهم دفعة واحدة. رفعت رمحي واندفعت للأمام باستخدام عاصفة العناصر. بعد أن وصلت المهارة إلى رتبة متوسطة ، بدأت المزيد من العناصر الأساسية في التجمع ، مما جعلني حقًا أبدو وكأنني أطلق عاصفة.
اندفعت الاشباح نحوي مثل تسونامي. و بعد أن أخذت نفس عميق ، ربت على ظهر رويوى. و هذه هى الإشارة التي تقول لها أن تركض.
[حاصد الأرواح يستخدم زئير الموت! تتضاعف قوة الهجوم لجميع اللاموتى. ينخفض دفاع جميع الكائنات الحية إلى النصف!]
[وييي!]
[لقد قاومت تأثير الحالة. تم إبطال تأثير الحالة.]
[تدور تدور ~~~!]
[كوهاهاها ، لقد كنت أنتظر هذه اللحظة!]
“كيك.”
بتجاهل أصوات العناصر ، قمت بدفعهم للأمام. و في لحظة ، اجتاحت عاصفة العناصر أكثر من مائة شبح ، معظمهم يتكون من فرسان الأشباح الذين كانوا يقفون في المقدمة. أخذت جرعة مانا عالية الجودة ووضعتها في فمي. ثم حملت الرمح كمضرب بيسبول.
بينما كنت أفكر على مهل إلى حد ما، رقص الحاصد في الهواء بينما تعرض باستمرار لضربات البرق الاسود. بدت هذه المهارة أيضًا أقوى من المرة الأولى التي استخدمتها فيها. على الرغم من أنها لم تستخدم المانا خاصتى ، فقد أصبحت أقوى وفقًا لإحصائياتي السحرية. هل عملت المهارات بمبدأ مختلف؟ و يمكن أن يكون ذلك أيضًا بسبب زيادة قدرة عنصر البرق المتعاقد معى ، بيكا.
“الشفرة العنصرية!”
[يا إلهي ، قطار الملاهي!]
فوقي ، رن صراخ الحاصد. فرفعت رأسي وأكدت أنه كان واقف في المكان الذي كنت فيه للتو. اللعنة ، ما عدد المهارات التي يمتلكها هذا الرجل!؟
[لنذهب لنذهب!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك!”
[إيه؟ ان-انتظر! ليس هذا!]
على الرغم من أنني كنت حذر من المنجل الذى يطير من بطنه ، ولكن بعد أن أصابته الصاعقة الأولى من انفجار البرق المظلم ، فقد أصيب بالشلل ولم يتمكن من الهجوم. هيه. ارتفعت زوايا فمي بابتسامة.
[ويي!]
“لن أخبرك ، أيها الوغد … وت!”
في اللحظة التي صرخت فيها ، امتدت شفرة الرمح إلى 6 أمتار وبدأت تشع ضوء قوس قزح. و قمت بأرجحت الرمح نحو الاشباح القادمة. و مع اجتياح معظم فرسان الأشباح في عاصفة العناصر ، لم يستطع الرماة الأشباح والأشباح الأضعف نسبيًا تحمل الانفجارات العنصرية وسقطوا.
عندما طرت بسرعة بعيدًا ، قطعت شفرة المنجل الأسود الكبير للحاصد الهواء. و شعرت بالقشعريرة على ظهري. لم أستطع حقًا الشعور بأي شيء!
“أستطيع أن أرى سبب عدم قيام أي شخص بمسحه بمفرده بالمحاولة الأولى …”
بابا-بوووم!
ضربت رويوى الأرض وانطلقت. أولًا ، احتاج إلى خفض أعدادهم دفعة واحدة. رفعت رمحي واندفعت للأمام باستخدام عاصفة العناصر. بعد أن وصلت المهارة إلى رتبة متوسطة ، بدأت المزيد من العناصر الأساسية في التجمع ، مما جعلني حقًا أبدو وكأنني أطلق عاصفة.
[كوكوكوكو … أنا أعترف بك.]
[كوك!]
[السيد يشعر بالثقل ، لذلك أسرعى وأزيلى تجسيدط!]
[أنت ، عنصرى!]
[هذا اللقيط يطلق العواصف!]
[ماتت ، الاشباح ماتت!]
“كما اعتقدت ، هذا هو استخدامهم.”
[وييييك ، أنا لن أجرب هذا مرة أخرى!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تدور تدور ~~~!]
[واه!]
كما اعتقدت! كما لو كان يطوي الفضاء ، طار جسد الحاصد نحوي بخلسة وبسلاسة. كانت حركاته غير عادية ، كأنني أشاهد فيلم رعب قديم. بغض النظر ، كانت النتيجة مرعبة. طار منجل كبير بما يكفي لتغطية كامل المشهد أمامى كما لو انه سيقطع رأسي. فصررت على أسناني وسكبت كمية هائلة من المانا في الرمح حيث وسحبت بيكا بداخله، ورفعته لايقاف منجل حاصد الأرواح.
رنَّت آلام موت الأشباح مع هتافات العناصر. ومع ذلك ، في لحظة ، انقسمت موجة الاشباح من الوسط واكتسحني شيء ما. و عندما تهربت رويوى بسرعة ، تم تمييز الأرض خلفي بأخاديد عميقة بينما دوى صوت متفجر.
“لا يمكنك التعافي بعد الآن أيضًا.”
[لا تموتوا بلا فائدة. قد أحتاجكم جميعًا لأغراض أخرى.]
[أظهروا له أنه مخطأ!]
[كياك! الحاصد قادم!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كياااااا!]
[لقد سحب حاصد الأرواح منجله.]
[هذا اللقيط يطلق العواصف!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ابن العاهرة! هل تعرف كم هو ثمين!؟]
سيحتاجهم لأغراض أخرى …؟ قام الحاصد بتحريك منجله الضخم ، مرسلًا موجة شفرة إلى الأمام. تهربت من هجومه لكني لم أهاجمه لأنني كنت قلق مما قاله. بدلًا من ذلك ، استخدمت العاصفة لمهاجمة الاشباح مرة أخرى.
[لا تموتوا بلا فائدة. قد أحتاجكم جميعًا لأغراض أخرى.]
[كواك!]
[مت!]
[هذا اللقيط يطلق العواصف!]
[تسك ، إذا كان هذا ما تريده ، إذن…!]
كما اعتقدت! كما لو كان يطوي الفضاء ، طار جسد الحاصد نحوي بخلسة وبسلاسة. كانت حركاته غير عادية ، كأنني أشاهد فيلم رعب قديم. بغض النظر ، كانت النتيجة مرعبة. طار منجل كبير بما يكفي لتغطية كامل المشهد أمامى كما لو انه سيقطع رأسي. فصررت على أسناني وسكبت كمية هائلة من المانا في الرمح حيث وسحبت بيكا بداخله، ورفعته لايقاف منجل حاصد الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشفرة العنصرية!”
[قوي!]
[ماتت ، الاشباح ماتت!]
“كوك!”
[آوووو ، ربت على أكثر.]
كما اعتقدت! كما لو كان يطوي الفضاء ، طار جسد الحاصد نحوي بخلسة وبسلاسة. كانت حركاته غير عادية ، كأنني أشاهد فيلم رعب قديم. بغض النظر ، كانت النتيجة مرعبة. طار منجل كبير بما يكفي لتغطية كامل المشهد أمامى كما لو انه سيقطع رأسي. فصررت على أسناني وسكبت كمية هائلة من المانا في الرمح حيث وسحبت بيكا بداخله، ورفعته لايقاف منجل حاصد الأرواح.
خرج شيء من بطنه. خائفاً ، قفزت بسرعة وتفاديته.
“لا يمكنك التعافي بعد الآن أيضًا.”
من صوت حاصد الأرواح العميق ، شعرت بإحساس مخيف بالخطر. لذا معانقاً رويوى ، استخدمت على الفور تالاريا وطرت في الهواء. و قبل أن أطير بشكل كامل ، مزق شيء ما حذائي. و بالنظر إلى الأسفل ، لم أستطع سوى أن أرتجف من المشهد المرعب. خرج عدد لا يحصى من الأيدي السوداء من الأرض ، في محاولة للإمساك بي. ان هذا خطير. إذا تم الإمساك بي ، فيبدوا وكأنهم سيسحبونني إلى اعماق الجحيم. وبدا الضرر الذي سيصيبنى مخيف.
بلااارغ!
خرج شيء من بطنه. خائفاً ، قفزت بسرعة وتفاديته.
عندما سمعت الصوت ونظرت للخلف إلى الموضع الذى كنت فيه ، رأيت منجلً صغير. اطلاق منجل من معدتك ، ما هي بحق الجحيم أعضائك الداخلية؟ لسوء الحظ ، لم يكن لدي الوقت للتفكير في هذه الأفكار. فقد أطلق موجة شفرة أخرى. و متهربًا من هجومه مرة أخرى ، هاجمت الأشباح المجاورة باستخدام سهم البرق.
اندفعت الاشباح نحوي مثل تسونامي. و بعد أن أخذت نفس عميق ، ربت على ظهر رويوى. و هذه هى الإشارة التي تقول لها أن تركض.
[إيك ، لا بد أنه يعتقد أننا فريسة سهلة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت. فقط انظر إلى ذلك ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن 500 منهم. أثناء تسلق الزنزانة ، إذا كان هناك شيء واحد فهمته ، فهو أنه بغض النظر عن عدد المعارضين الذين أواجههم ، كان هناك حد لعدد الهجمات التي سأضطر للدفاع ضدها. كان الاختلاف الوحيد هو عدد المرات التي سأضطر فيها إلى تكرار الدفاع والهجوم والدفاع والهجوم. علاوة على ذلك ، لقد مررت للتو عبر طريق مليء بالوحوش مثلهم. وبغض النظر عن منجل حاصد الأرواح، لم يكن هناك شيء يمكن أن يجعلني متوتر.
[أظهروا له أنه مخطأ!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آوووو!]
[قلت ، يا رفاق ابقوا ساكنين!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. مت فقط.”
[ما زلنا سنموت! سوب ، لماذا علي أن أقلق من الموت حتى بعد الموت؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما طارت الاشباح نحوي ، توقف الحاصد عن رمي موجات الشفرة. و كما اعتقدت ، لم يُرد أن تموت الاشباح! لذا باستخدام العاصفة ، اعتنيت بالاشباح. ثم…
فوقي ، رن صراخ الحاصد. فرفعت رأسي وأكدت أنه كان واقف في المكان الذي كنت فيه للتو. اللعنة ، ما عدد المهارات التي يمتلكها هذا الرجل!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[كواااااااا! اشعر بالموت! زئير الموت!]
[حاصد الأرواح يستخدم زئير الموت! تتضاعف قوة الهجوم لجميع اللاموتى. ينخفض دفاع جميع الكائنات الحية إلى النصف!]
[لقد قاومت تأثير الحالة. تم إبطال تأثير الحالة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
’هل هذا الهجوم مرة أخرى!؟’ انطلقت الأيدي السوداء من محيطي نحوي. و أثناء الطيران في الهواء ، نظرت إلى الأيدي السوداء التي غطت نصف الأرض بأكملها ، وتمتمت بوجه مذهول.
حسنًا ، لقد حصلت على قيمة أموالي من هذا العنصر! تأكيدًا على أن مهارة الحاصد لم تؤثر علي ، رفعت رأسي. و متحمسون لتضاعف قوتهم الهجومية ، كان فرسان الأشباح يهاجمونني بصف. فصحت في مواجهتهم.
[لقد قاومت تأثير الحالة. تم إبطال تأثير الحالة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يا إلهي ، قطار الملاهي!]
“كيااااااك!”
“هيا بنا!”
[لقد استخدمت عويل روح الانتقام. معظم الأعداء يرتبكون ويخافون!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك!”
عندما طارت الاشباح نحوي ، توقف الحاصد عن رمي موجات الشفرة. و كما اعتقدت ، لم يُرد أن تموت الاشباح! لذا باستخدام العاصفة ، اعتنيت بالاشباح. ثم…
ايه؟ على الرغم من أنني لم أتوقع الكثير ، إلا أن معظم فرسان الأشباح الذين كانوا يندفون نحوى سقطوا وبدأوا في قتال بعضهم البعض. لماذا ا؟ كانت هذه المهارة تعمل فقط على الوحوش الضعيفة ذات الذكاء المنخفض … ثم تذكرت شيئًا. ان السحر والجاذبية والذكاء مهمين في حماية عقلي. لذا في هذه الحالة ، من المرجح أنهم ساعدوا في هجماتي العقلية أيضًا! على الرغم من أنني اعتقدت أنه محتمل ، لكنني لم أستطع التفكير فيه لفترة طويلة جدًا. فالحاصد بدأ يأرجح منجله أمامي.
حسنًا ، لقد حصلت على قيمة أموالي من هذا العنصر! تأكيدًا على أن مهارة الحاصد لم تؤثر علي ، رفعت رأسي. و متحمسون لتضاعف قوتهم الهجومية ، كان فرسان الأشباح يهاجمونني بصف. فصحت في مواجهتهم.
“كوك ، أنت سريع!”
على الرغم من أنني كنت حذر من المنجل الذى يطير من بطنه ، ولكن بعد أن أصابته الصاعقة الأولى من انفجار البرق المظلم ، فقد أصيب بالشلل ولم يتمكن من الهجوم. هيه. ارتفعت زوايا فمي بابتسامة.
[سآخذ رأسك!]
سيحتاجهم لأغراض أخرى …؟ قام الحاصد بتحريك منجله الضخم ، مرسلًا موجة شفرة إلى الأمام. تهربت من هجومه لكني لم أهاجمه لأنني كنت قلق مما قاله. بدلًا من ذلك ، استخدمت العاصفة لمهاجمة الاشباح مرة أخرى.
من صوت حاصد الأرواح العميق ، شعرت بإحساس مخيف بالخطر. لذا معانقاً رويوى ، استخدمت على الفور تالاريا وطرت في الهواء. و قبل أن أطير بشكل كامل ، مزق شيء ما حذائي. و بالنظر إلى الأسفل ، لم أستطع سوى أن أرتجف من المشهد المرعب. خرج عدد لا يحصى من الأيدي السوداء من الأرض ، في محاولة للإمساك بي. ان هذا خطير. إذا تم الإمساك بي ، فيبدوا وكأنهم سيسحبونني إلى اعماق الجحيم. وبدا الضرر الذي سيصيبنى مخيف.
[الشخص الذي يتم خداعه هو الأبله.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تسك ، إذا كان هذا ما تريده ، إذن…!]
[ياي! عانقني شين!]
على الرغم من أنني كنت أرغب في الاعتناء بسرعة بحشود الغوغاء(الاشباح) والتركيز على حاصد الأرواح ، لكنه طار نحوي قبل أن أتمكن حتى من قتل مئات الأشباح. لقد أخرج رمح الأرض السوداء العالق في صدره، ثم قسمه بعنف إلى نصفين أمامي. على الرغم من أن شفرة الرمح احتاجت لاعادة الشحذ(السن) في بعض الأحيان ، لكن مقبض الرمح لم ينكسر ولو لمرة واحدة ، لكنه كسره!
[السيد يشعر بالثقل ، لذلك أسرعى وأزيلى تجسيدط!]
[لكنى أشعر بأننا سنندم أكثر!]
“يا ابن العاهرة ، قلت أنك ستأخذ رأسي!”
تحولت رويوى لحالتها غير المادية وجلست على رأسي. بينما صرخت في الحاصد.
[كيكيكي!]
“يا ابن العاهرة ، قلت أنك ستأخذ رأسي!”
[كياك! الحاصد قادم!]
[الشخص الذي يتم خداعه هو الأبله.]
[ياي! عانقني شين!]
ظهر الحاصد أمامي مرة أخرى ، لكن مع تالاريا ، لم أخسر امام سرعته. و بتفادي منجله بالكاد من خلال التراجع، قمت بتنشيط السرعة الإلهية، و صببت الضوء الأبيض في رمح الارض السوداء، و القيته عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جنون … فقط ما مقدار مانا التي يمتلكها هذا اللقيط!؟”
[السيد يشعر بالثقل ، لذلك أسرعى وأزيلى تجسيدط!]
“مت!”
كما اعتقدت! كما لو كان يطوي الفضاء ، طار جسد الحاصد نحوي بخلسة وبسلاسة. كانت حركاته غير عادية ، كأنني أشاهد فيلم رعب قديم. بغض النظر ، كانت النتيجة مرعبة. طار منجل كبير بما يكفي لتغطية كامل المشهد أمامى كما لو انه سيقطع رأسي. فصررت على أسناني وسكبت كمية هائلة من المانا في الرمح حيث وسحبت بيكا بداخله، ورفعته لايقاف منجل حاصد الأرواح.
[كوك!]
أرجحت رمحي لمرة واحدة وثبّت قبضتي عليه. ثم وجهته إلى الأمام.
[…]
لم يخطأ هجومي أبدًا بعد استخدام السرعة الإلهية! بعد أن تعرض لضربتي البطولية ، طار الحاصد للخلف وعيناه مفتوحتان على مصراعيهم. و عندما رأيت رمح الأرض السوداء الذي تحول إلى برق أبيض يدفع الجسد الضخم للحاصد طائراً عشرات الأمتار ، شدّت قبضتي وبدأت في اكتساح الاشباح مرة أخرى.
من صوت حاصد الأرواح العميق ، شعرت بإحساس مخيف بالخطر. لذا معانقاً رويوى ، استخدمت على الفور تالاريا وطرت في الهواء. و قبل أن أطير بشكل كامل ، مزق شيء ما حذائي. و بالنظر إلى الأسفل ، لم أستطع سوى أن أرتجف من المشهد المرعب. خرج عدد لا يحصى من الأيدي السوداء من الأرض ، في محاولة للإمساك بي. ان هذا خطير. إذا تم الإمساك بي ، فيبدوا وكأنهم سيسحبونني إلى اعماق الجحيم. وبدا الضرر الذي سيصيبنى مخيف.
[حسناً!]
[أيها الوغد ، هل تعاملنا كالغبار!؟]
[أيها الوغد ، هل تعاملنا كالغبار!؟]
[اجعلوا هذا اللقيط يندم على هذا!]
بلااارغ!
[لكنى أشعر بأننا سنندم أكثر!]
بتجاهل أصوات العناصر ، قمت بدفعهم للأمام. و في لحظة ، اجتاحت عاصفة العناصر أكثر من مائة شبح ، معظمهم يتكون من فرسان الأشباح الذين كانوا يقفون في المقدمة. أخذت جرعة مانا عالية الجودة ووضعتها في فمي. ثم حملت الرمح كمضرب بيسبول.
[…]
خرج شيء من بطنه. خائفاً ، قفزت بسرعة وتفاديته.
“بيكا ، عودى وساعديني في تنظيفهم!”
عندما سمعت الصوت ونظرت للخلف إلى الموضع الذى كنت فيه ، رأيت منجلً صغير. اطلاق منجل من معدتك ، ما هي بحق الجحيم أعضائك الداخلية؟ لسوء الحظ ، لم يكن لدي الوقت للتفكير في هذه الأفكار. فقد أطلق موجة شفرة أخرى. و متهربًا من هجومه مرة أخرى ، هاجمت الأشباح المجاورة باستخدام سهم البرق.
[حسناً!]
على الرغم من أنني كنت أرغب في الاعتناء بسرعة بحشود الغوغاء(الاشباح) والتركيز على حاصد الأرواح ، لكنه طار نحوي قبل أن أتمكن حتى من قتل مئات الأشباح. لقد أخرج رمح الأرض السوداء العالق في صدره، ثم قسمه بعنف إلى نصفين أمامي. على الرغم من أن شفرة الرمح احتاجت لاعادة الشحذ(السن) في بعض الأحيان ، لكن مقبض الرمح لم ينكسر ولو لمرة واحدة ، لكنه كسره!
على الرغم من أنني كنت أرغب في الاعتناء بسرعة بحشود الغوغاء(الاشباح) والتركيز على حاصد الأرواح ، لكنه طار نحوي قبل أن أتمكن حتى من قتل مئات الأشباح. لقد أخرج رمح الأرض السوداء العالق في صدره، ثم قسمه بعنف إلى نصفين أمامي. على الرغم من أن شفرة الرمح احتاجت لاعادة الشحذ(السن) في بعض الأحيان ، لكن مقبض الرمح لم ينكسر ولو لمرة واحدة ، لكنه كسره!
“أنت ابن العاهرة! هل تعرف كم هو ثمين!؟]
“يا ابن العاهرة ، قلت أنك ستأخذ رأسي!”
[كوها!]
[لكنى أشعر بأننا سنندم أكثر!]
دون أن يقدم لي أي أعذار ، أطلق المنجل نحوي مرة أخرى. إذا أصبت بهذه الشفرة السوداء الملعونة ، فلا أعتقد أن هذه الضربة ستنتهي فقط ببعض الضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي صرخت فيها ، امتدت شفرة الرمح إلى 6 أمتار وبدأت تشع ضوء قوس قزح. و قمت بأرجحت الرمح نحو الاشباح القادمة. و مع اجتياح معظم فرسان الأشباح في عاصفة العناصر ، لم يستطع الرماة الأشباح والأشباح الأضعف نسبيًا تحمل الانفجارات العنصرية وسقطوا.
تحولت رويوى لحالتها غير المادية وجلست على رأسي. بينما صرخت في الحاصد.
“كوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا يمكنك الركض مثل الجرذ بعد الآن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آوووو!]
متهربًا من هجومه ، أخرجت الرمح الفضي ووجهته نحوه. رأيت نصفي رمح الارض السوداء يتساقطان. ’هل هو قابل للإصلاح؟ يجب أن يكون قابل للأصلاح ، أليس كذلك؟ ان الماء في عيني عرق وليس دموع!’ لم أعتقد أنني القيته بدون سبب أيضًا. ومع ذلك ، قررت هذا اللقيط تدميره تمامًا. فرفعت رمحي ووجهته نحوه.
ثم اسقطته على الأرض فجأة. كانت حقا مراوغة مفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جنون … فقط ما مقدار مانا التي يمتلكها هذا اللقيط!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كواااااااا! اشعر بالموت! زئير الموت!]
[كيف عرفت!؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنت ، عنصرى!]
فوقي ، رن صراخ الحاصد. فرفعت رأسي وأكدت أنه كان واقف في المكان الذي كنت فيه للتو. اللعنة ، ما عدد المهارات التي يمتلكها هذا الرجل!؟
[كوك!]
“تعالوا!”
“لن أخبرك ، أيها الوغد … وت!”
[انتهت رحلتي الطويلة أخيرًا.]
[كواااااك!]
رييييب!
[كيكيكي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنبًا إلى جنب مع صرخة حاصد الأرواح ، ارتعدت الأيدي السوداء التي برزت من الأرض واستطالت ، لكنني ، هدفهم ، كنت بالفعل في الهواء مع الحاصد. مع وجودهم. كيف كان من المفترض أن أهزمه بدون تلاريا؟ يبدو أنني سأحتاج إلى إجراء بعض الأبحاث لفترة من الوقت.
عندما طرت بسرعة بعيدًا ، قطعت شفرة المنجل الأسود الكبير للحاصد الهواء. و شعرت بالقشعريرة على ظهري. لم أستطع حقًا الشعور بأي شيء!
[أظهروا له أنه مخطأ!]
متهربًا من هجومه ، أخرجت الرمح الفضي ووجهته نحوه. رأيت نصفي رمح الارض السوداء يتساقطان. ’هل هو قابل للإصلاح؟ يجب أن يكون قابل للأصلاح ، أليس كذلك؟ ان الماء في عيني عرق وليس دموع!’ لم أعتقد أنني القيته بدون سبب أيضًا. ومع ذلك ، قررت هذا اللقيط تدميره تمامًا. فرفعت رمحي ووجهته نحوه.
[كيف يمكنك تفادي هجماتي !؟]
[أيها الوغد ، هل تعاملنا كالغبار!؟]
“إنها الغريزة يا ابن العاهرة!”
مهارة غش مقابل مهارة غش! لم يكن هذا خطأي! سأحاول أيجاد حل بعد أن أهزمه لمرة واحدة ، لذلك فالأمر جيد! قدمت لنفسي أعذارًا مخيبة للآمال إلى حد ما ، لكنى تقدمت إلى الأمام.
صررت على أسناني ، ومددت شفرة الرمح باستخدام الشفرة العنصرية وقطعت نحوه. يبدو أنه متخصص في الهجوم ، ولكن لديه دفاع أضعف مقارنةً بزعماء الطوابق العادية ، حيث تسببت الشفرة العنصرية في اصابته بضرر ملحوظ. واصلت الضغط عليه لمنعه من الانتقال الفوري لخلف ظهري مرة أخرى. و فجرته بقوة العناصر باستمرار لمضايقه. و بدأت قطعة القماش البالية التي يرتديها تتمزق ببطء. فصرخ الحاصد.
عندما سمعت الصوت ونظرت للخلف إلى الموضع الذى كنت فيه ، رأيت منجلً صغير. اطلاق منجل من معدتك ، ما هي بحق الجحيم أعضائك الداخلية؟ لسوء الحظ ، لم يكن لدي الوقت للتفكير في هذه الأفكار. فقد أطلق موجة شفرة أخرى. و متهربًا من هجومه مرة أخرى ، هاجمت الأشباح المجاورة باستخدام سهم البرق.
[كياااااا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي صرخت فيها ، امتدت شفرة الرمح إلى 6 أمتار وبدأت تشع ضوء قوس قزح. و قمت بأرجحت الرمح نحو الاشباح القادمة. و مع اجتياح معظم فرسان الأشباح في عاصفة العناصر ، لم يستطع الرماة الأشباح والأشباح الأضعف نسبيًا تحمل الانفجارات العنصرية وسقطوا.
“كوك!؟”
[سآخذ رأسك!]
’هل هذا الهجوم مرة أخرى!؟’ انطلقت الأيدي السوداء من محيطي نحوي. و أثناء الطيران في الهواء ، نظرت إلى الأيدي السوداء التي غطت نصف الأرض بأكملها ، وتمتمت بوجه مذهول.
بينما كان الحاصد يثرثر حول شيء ما ، تمكنت من الاعتناء بكل الأشباح. نظرت في جميع أنحاء الميدان ، لكنى لم أتمكن من اكتشاف أي أشباح. لكن في الوقت نفسه ، انتهى تالاريا ، مما يعني أنه لم يعد بإمكاني الطيران في الهواء. و يبدوا أن الحاصد قد أدرك ذلك ، وهو يأرجح منجله ويسخر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جنون … فقط ما مقدار مانا التي يمتلكها هذا اللقيط!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[مت!]
“كيك.”
“كيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت. فقط انظر إلى ذلك ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن 500 منهم. أثناء تسلق الزنزانة ، إذا كان هناك شيء واحد فهمته ، فهو أنه بغض النظر عن عدد المعارضين الذين أواجههم ، كان هناك حد لعدد الهجمات التي سأضطر للدفاع ضدها. كان الاختلاف الوحيد هو عدد المرات التي سأضطر فيها إلى تكرار الدفاع والهجوم والدفاع والهجوم. علاوة على ذلك ، لقد مررت للتو عبر طريق مليء بالوحوش مثلهم. وبغض النظر عن منجل حاصد الأرواح، لم يكن هناك شيء يمكن أن يجعلني متوتر.
كما اعتقدت ، إذا بقيت هنا مصعوق ، سيظهر خلفي مرة أخرى. نظرًا لأنني رأيته يفعل ذلك مرتين بالفعل ، فقد أدركت متى سيستخدم هذه الحركة وكيف سيضرب منجله. تحركت برفق إلى الجانب ، و تهربت من منجله. على الرغم من أن وجهه كان خاليًا تحت غطاء رأسه ، إلا أنني شعرت بدهشته من تقلب الضوء الأسود. ثم أمسكت بمنجله الذي ظل في الوضع الذي يضرب فيه.
“الشفرة العنصرية!”
“انفجار البرق المظلم!”
[ويي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت في استخدام ضربة البرق الأبيض المتتالية ، لكن هذه المهارة تكون أكثر فاعلية بينما قدماى على الأرض. ناهيك عن أنني كنت على وشك النفاذ من المانا. و وقت تباطؤ جرعة مانا لم ينته بعد. على هذا النحو ، اخترت استخدام انفجار البرق المظلم.
“هيا بنا!”
على الرغم من أنني كنت حذر من المنجل الذى يطير من بطنه ، ولكن بعد أن أصابته الصاعقة الأولى من انفجار البرق المظلم ، فقد أصيب بالشلل ولم يتمكن من الهجوم. هيه. ارتفعت زوايا فمي بابتسامة.
[السيد يشعر بالثقل ، لذلك أسرعى وأزيلى تجسيدط!]
في الهواء ، بدأ مهرجان البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنَّت آلام موت الأشباح مع هتافات العناصر. ومع ذلك ، في لحظة ، انقسمت موجة الاشباح من الوسط واكتسحني شيء ما. و عندما تهربت رويوى بسرعة ، تم تمييز الأرض خلفي بأخاديد عميقة بينما دوى صوت متفجر.
بابا-بوووم!
[ضربة حرجة!]
[كواااااك!]
“في وقت لاحق. الآن ، اركضى!”
أدرت رمحي ، و راجعت مهاراته واحدة تلو الأخرى. موجة الشفرة ، يطلق منجل صغير من بطنه ، فجأة يظهر خلفي ويتأرجح منجله ، والايدى السوداء التي انطلقت من الأرض. على الرغم من أنه كان بإمكاني منع الثلاثة الأوائل ، فكيف كان من المفترض أن أصد الأيدي السوداء؟ بعد التفكير قليلًا ، اتخذت قراري.
جنبًا إلى جنب مع صرخة حاصد الأرواح ، ارتعدت الأيدي السوداء التي برزت من الأرض واستطالت ، لكنني ، هدفهم ، كنت بالفعل في الهواء مع الحاصد. مع وجودهم. كيف كان من المفترض أن أهزمه بدون تلاريا؟ يبدو أنني سأحتاج إلى إجراء بعض الأبحاث لفترة من الوقت.
صررت على أسناني ، ومددت شفرة الرمح باستخدام الشفرة العنصرية وقطعت نحوه. يبدو أنه متخصص في الهجوم ، ولكن لديه دفاع أضعف مقارنةً بزعماء الطوابق العادية ، حيث تسببت الشفرة العنصرية في اصابته بضرر ملحوظ. واصلت الضغط عليه لمنعه من الانتقال الفوري لخلف ظهري مرة أخرى. و فجرته بقوة العناصر باستمرار لمضايقه. و بدأت قطعة القماش البالية التي يرتديها تتمزق ببطء. فصرخ الحاصد.
بينما كنت أفكر على مهل إلى حد ما، رقص الحاصد في الهواء بينما تعرض باستمرار لضربات البرق الاسود. بدت هذه المهارة أيضًا أقوى من المرة الأولى التي استخدمتها فيها. على الرغم من أنها لم تستخدم المانا خاصتى ، فقد أصبحت أقوى وفقًا لإحصائياتي السحرية. هل عملت المهارات بمبدأ مختلف؟ و يمكن أن يكون ذلك أيضًا بسبب زيادة قدرة عنصر البرق المتعاقد معى ، بيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. مت فقط.”
عندما انتهى الانفجار ، صببت المانا في رمحي الفضي و وجهته نحوه. بعد تعرضه للضرب ، طار حاصد الأرواح بلا حول ولا قوة في الهواء. و كانت الأيدي السوداء على الأرض قد اختفت بالفعل. هبطت معه واعتنيت ببقايا الأشباح. على الرغم من أنني سمحت لنفسي بأن أصاب بسهامهم بينما كنت أحارب الحاصد ، لكنني لم أستطع أن اترك نفسى كصخرة تخترقها قطرات المطر.
[اجعلوا هذا اللقيط يندم على هذا!]
بينما كنت أفكر على مهل إلى حد ما، رقص الحاصد في الهواء بينما تعرض باستمرار لضربات البرق الاسود. بدت هذه المهارة أيضًا أقوى من المرة الأولى التي استخدمتها فيها. على الرغم من أنها لم تستخدم المانا خاصتى ، فقد أصبحت أقوى وفقًا لإحصائياتي السحرية. هل عملت المهارات بمبدأ مختلف؟ و يمكن أن يكون ذلك أيضًا بسبب زيادة قدرة عنصر البرق المتعاقد معى ، بيكا.
[كوكوكوكو … أنا أعترف بك.]
“لا. مت فقط.”
انتهى وقت التهدئة ويمكنني أن أشرب جرعة مانا مرة أخرى. وضعت جرعة مانا بقيمة 15 مليون وون في فمي ، وخفضت جسدي. تجسدت رويوى من تلقاء نفسها ودعتني لأركب على ظهرها. مقارنةً بالوقت الذي ظهر فيه لأول مرة ، كان الحاصد ممزق. لكنه رفع منجله.
[إيه؟ ان-انتظر! ليس هذا!]
ثم قطع الأشباح التي نجت حتى الآن.
[لقد قاومت تأثير الحالة. تم إبطال تأثير الحالة.]
[حاصد الأرواح يستخدم “أكل الأرواح“! يتعافى 1٪ من نقاط الصحة و نقاط المانا لكل روح يقطعها بمنجله!]
[كي ، أنا أخيرًا حر!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشفرة العنصرية!”
[انتهت رحلتي الطويلة أخيرًا.]
“كما اعتقدت ، هذا هو استخدامهم.”
حسنًا ، لقد حصلت على قيمة أموالي من هذا العنصر! تأكيدًا على أن مهارة الحاصد لم تؤثر علي ، رفعت رأسي. و متحمسون لتضاعف قوتهم الهجومية ، كان فرسان الأشباح يهاجمونني بصف. فصحت في مواجهتهم.
على الرغم من أنني قتلت الأشباح بجد ، إلا أنه لا يزال هناك حوالي 200 شبح متبقي. بدأت في قتل الأشباح قبل أن يتمكن الحاصد من قطعهم ، لكنه تعافى تمامًا تقريبًا.
عندما سمعت الصوت ونظرت للخلف إلى الموضع الذى كنت فيه ، رأيت منجلً صغير. اطلاق منجل من معدتك ، ما هي بحق الجحيم أعضائك الداخلية؟ لسوء الحظ ، لم يكن لدي الوقت للتفكير في هذه الأفكار. فقد أطلق موجة شفرة أخرى. و متهربًا من هجومه مرة أخرى ، هاجمت الأشباح المجاورة باستخدام سهم البرق.
بابا-بوووم!
[كوهو ، اليأس ، البطل. اليأس يناسبك أكثر من الأمل.]
ثم اسقطته على الأرض فجأة. كانت حقا مراوغة مفاجئة.
“العاصفة!”
[بغض النظر عن مقدار معاناتك ، لا يمكنك هزيمتي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت. فقط انظر إلى ذلك ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن 500 منهم. أثناء تسلق الزنزانة ، إذا كان هناك شيء واحد فهمته ، فهو أنه بغض النظر عن عدد المعارضين الذين أواجههم ، كان هناك حد لعدد الهجمات التي سأضطر للدفاع ضدها. كان الاختلاف الوحيد هو عدد المرات التي سأضطر فيها إلى تكرار الدفاع والهجوم والدفاع والهجوم. علاوة على ذلك ، لقد مررت للتو عبر طريق مليء بالوحوش مثلهم. وبغض النظر عن منجل حاصد الأرواح، لم يكن هناك شيء يمكن أن يجعلني متوتر.
“الشفرة العنصرية!”
[أنت!؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يا إلهي ، قطار الملاهي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي صرخت فيها ، امتدت شفرة الرمح إلى 6 أمتار وبدأت تشع ضوء قوس قزح. و قمت بأرجحت الرمح نحو الاشباح القادمة. و مع اجتياح معظم فرسان الأشباح في عاصفة العناصر ، لم يستطع الرماة الأشباح والأشباح الأضعف نسبيًا تحمل الانفجارات العنصرية وسقطوا.
بينما كان الحاصد يثرثر حول شيء ما ، تمكنت من الاعتناء بكل الأشباح. نظرت في جميع أنحاء الميدان ، لكنى لم أتمكن من اكتشاف أي أشباح. لكن في الوقت نفسه ، انتهى تالاريا ، مما يعني أنه لم يعد بإمكاني الطيران في الهواء. و يبدوا أن الحاصد قد أدرك ذلك ، وهو يأرجح منجله ويسخر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[وييي!]
[لا يمكنك الركض مثل الجرذ بعد الآن.]
“لا يمكنك التعافي بعد الآن أيضًا.”
[كوهاهاها ، لقد كنت أنتظر هذه اللحظة!]
صررت على أسناني ، ومددت شفرة الرمح باستخدام الشفرة العنصرية وقطعت نحوه. يبدو أنه متخصص في الهجوم ، ولكن لديه دفاع أضعف مقارنةً بزعماء الطوابق العادية ، حيث تسببت الشفرة العنصرية في اصابته بضرر ملحوظ. واصلت الضغط عليه لمنعه من الانتقال الفوري لخلف ظهري مرة أخرى. و فجرته بقوة العناصر باستمرار لمضايقه. و بدأت قطعة القماش البالية التي يرتديها تتمزق ببطء. فصرخ الحاصد.
أدرت رمحي ، و راجعت مهاراته واحدة تلو الأخرى. موجة الشفرة ، يطلق منجل صغير من بطنه ، فجأة يظهر خلفي ويتأرجح منجله ، والايدى السوداء التي انطلقت من الأرض. على الرغم من أنه كان بإمكاني منع الثلاثة الأوائل ، فكيف كان من المفترض أن أصد الأيدي السوداء؟ بعد التفكير قليلًا ، اتخذت قراري.
“كيك.”
[وييي!]
“سأضطر فقط لتحملها مع جلد التنين.”
“كوك ، أنت سريع!”
“كوك!؟”
مهارة غش مقابل مهارة غش! لم يكن هذا خطأي! سأحاول أيجاد حل بعد أن أهزمه لمرة واحدة ، لذلك فالأمر جيد! قدمت لنفسي أعذارًا مخيبة للآمال إلى حد ما ، لكنى تقدمت إلى الأمام.
عندما طارت الاشباح نحوي ، توقف الحاصد عن رمي موجات الشفرة. و كما اعتقدت ، لم يُرد أن تموت الاشباح! لذا باستخدام العاصفة ، اعتنيت بالاشباح. ثم…
“هيا بنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كواااااااا! اشعر بالموت! زئير الموت!]
________________________________________
[لقد سحب حاصد الأرواح منجله.]
ظهر الحاصد أمامي مرة أخرى ، لكن مع تالاريا ، لم أخسر امام سرعته. و بتفادي منجله بالكاد من خلال التراجع، قمت بتنشيط السرعة الإلهية، و صببت الضوء الأبيض في رمح الارض السوداء، و القيته عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
