الطلاب الجدد في الخريف (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكنه يتم التحقيق معي. منذ أن بدأت تفعل ذلك ، قررت مواصلة الهراء معها.
الفصل الثاني والعشرون: الطلاب الجدد في الخريف (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا ، الذي كنت أعمل بجد لاختراق الطابق التاسع عشر ، تلقيت إشعار من كليتي. الآن بداية شهر سبتمبر ، وهو الوقت الذي جرفت فيه الرياح الباردة حرارة الصيف.
منذ وقوع حادث القمران في موسم دخول المدرسة ، كان على جميع المدارس تأجيل افتتاحها لنصف عام على الأقل. و كان المدرسون ، الذين كانوا في إجازة مدفوعة الأجر ، هم الوحيدون الذين سعدوا بهذا الوضع. و عندما استقرت الأمور وعاد المجتمع إلى العمل الطبيعي ، بدأت المدارس بافتتاح الفصول الدراسية في وقت متأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكنه يتم التحقيق معي. منذ أن بدأت تفعل ذلك ، قررت مواصلة الهراء معها.
“المدرسة تبدأ في الخريف ، هاااه.”
لم يفت الأوان. سألكمها بلكمة خطاف في بطنها أولاً ، ثم …! ومع ذلك ، كانت تحتجز طعامي حالياً. و بما أنني لم أستطع إهداره ، قررت التراجع. وشاعراً بالشفقة اتبعتها وجلست.
أنا ، الذي كنت أعمل بجد لاختراق الطابق التاسع عشر ، تلقيت إشعار من كليتي. الآن بداية شهر سبتمبر ، وهو الوقت الذي جرفت فيه الرياح الباردة حرارة الصيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب علي تجاهلها؟ أم يجب أن أتجنبها؟ بعد تفكير قصير ، قررت أن أتجاهله. ومع ذلك ، فالوجود تعلق بي. و كما هو متوقع ، كانت الفتاة ذات القلنسوة من قبل.
مفكراً في كيفية إفساد حفل التخرج ، توجهت نحو حفل الافتتاح. و مع تجمع جميع الطلاب الجدد بخدودهم المنتفخة ، سيعتقد المرء أنه لقاء الضفدع. و بينما كنت أضحك فى نفسي بصمت ، مر شخص ما أمامي بصمت.
“اذاً فعليكي تعديل معلوماتك بما حدث اليوم. جيد؟ ساذهب الان”.
“قف.”
“كوك ، تخفي هكذا. طالما أنني لم ألغيه أو أهاجم ، فلن يتم اكتشافي. على الأقل حتى الآن”.
“…”
عليك أن تكون أكثر جرأة في هذه المواقف. لسوء الحظ ، استمرت الفتاة ذات القلنسوة بملاحقتي.
الذي اعتقدت أنه رجل اكتشفت بانه فتاة. كانت تغطي نفسها بغطاء للرأس باللون الرمادي ، لكن عينيها الصافيتين وشفتيها الممتلئتين اشارتا بقوة إلى هويتها الجنسية. بدت متفاجئة من صراخي وهي تحدق في وجهي بثبات ، ثم امالت رأسها وابتعدت.
“توقفي عن التذمر. هذا كله خطأك “.
لقد لاحظت شيئاً غريب. من الواضح أنها كانت تتخطى الناس في السابق ، لكن لا يبدو وكأن أحداً يلاحظها. و على الرغم من أنه من الممكن أنها مجرد مصادفة ، لكني كنت أعرف الأحتمال الأكبر.
“وداعاً!”
“اللعنة ، لقد انها مستخدم قدرة.”
أحضرت سو يي يون إلى مطعم ماكدونالدز القريب. و شاهدتها تطلب بيج ماك مع بطاطس مقلية كبيرة بالإضافة إلى كمية إضافية من البطاطس ، ثم طلبت أي شيء لنفسي.
كدت أن أكشف عن هويتي. لم يكن مطلوب من مستخدمي القدرة الانضمام إلى الحراس أو جناح الحرية بلقتال الوحوش. لذا أخبرت نفسي بأن لا أتأثر بالأحداث الغريبة بينما واصلت طريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل تسألين عن ذلك؟”
“يجب أن يعرف الجميع الآن كم هم محظوظين لدخول الكلية في مثل هذا الوقت المضطرب وأن يتم تدريسهم من قبل أساتذة مجهزين بالمعرفة الجديدة! قبل أن نرسلكم إلى المجتمع كخريجين فخورين لكليتنا … “
عليك أن تكون أكثر جرأة في هذه المواقف. لسوء الحظ ، استمرت الفتاة ذات القلنسوة بملاحقتي.
كان خطاب رئيس الجامعة مشابه لخطاب مدير مدرستي الثانوية من حيث أنهما بدا أنهما يتمتعان بنفس المهارات التي تدفعني للنوم. و عندما قرصت فخذي لأبقى مستيقظ ، شعرت فجأة بنظرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تغيير سريع.”
لم تكن نظرة مليئة بنية القتل ، بل كانت نظرة فضولية. هل هي مستخدمة القدرة التي قابلتها سابقاً؟ لكني وعدت أن أتصرف بهدوء أكثر منذ لحظة ، لذا تجاهلت النظرة التي تزداد حدة. على الرغم من أنه يبدو وكأنها تحتوي على تلميح من نية القتل ، لكني واصلت تجاهلها.
كان خطاب رئيس الجامعة مشابه لخطاب مدير مدرستي الثانوية من حيث أنهما بدا أنهما يتمتعان بنفس المهارات التي تدفعني للنوم. و عندما قرصت فخذي لأبقى مستيقظ ، شعرت فجأة بنظرة غريبة.
كان حفل الافتتاح حدث طويل و ممل للغاية. اعتقد أنني أفضل قتال اثنين من الرجل الفأر المظلم في وقت واحد بدلاً من تحمل حفل كهذا.
تصرفت بتفاجئ و دفعتها جانباً. لقد فوجئت . لم أتوقع منها أن تقفز امامي هكذا. و عندما نظرت إليها ، حدقت في وجهي مرة أخرى.
بعد حفل الافتتاح ، كان التقليد هو أن يحضر الطلاب الجدد حفلة تمهيدية ، ولكن نظراً لأن لدي مهمة مهمة للغاية وهي الذهاب إلى الزنزانة ، فقد اخترت تخطي هذه الحفلة. عندما تسللت سراً من القاعة ، شعرت بحضور يقترب مني.
“ماذا تفعل!؟”
“هوووف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة منذ قابلت باللوديا ، شعرت وكأنني ضايقة فتاة.
بحسرة ، بدأت في الابتعاد ، محاولاً تجاهل ذاك الوجود. ومع ذلك ، استمر الوجود في الاقتراب من الجانب الأيمن.
“إذن كيف رأيت من خلال تخفي؟ هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك”.
هل يجب علي تجاهلها؟ أم يجب أن أتجنبها؟ بعد تفكير قصير ، قررت أن أتجاهله. ومع ذلك ، فالوجود تعلق بي. و كما هو متوقع ، كانت الفتاة ذات القلنسوة من قبل.
نظرت إلي بغرابة ، كأن طلب المزيد من البطاطس هو القاعدة. فتجاهلتها تماماً ، وأخذت صحني من الموظف وسرت إلى مقعد بجوار النافذة.
“من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا اكذب.”
“آه ، لقد فاجأتني!”
بدت سو يي يون غريبة. لم يكن تعبيرها غاضب. وبدلاً من ذلك ، يبدو وكأنه تم تجميدها تماماً. و بعد أن شعرت أن شيئاً ما قد توقف ، استدرت.
تصرفت بتفاجئ و دفعتها جانباً. لقد فوجئت . لم أتوقع منها أن تقفز امامي هكذا. و عندما نظرت إليها ، حدقت في وجهي مرة أخرى.
“هذا كله خطأك! فاتني حفل الافتتاح!”
“من أنت؟ كيف رأيت من خلال تخفي؟”
“لقد قلت ذلك تماماً!”
“ماذا عنك؟ في البداية ، تجاوزتني ، والآن تقفزين امامي فجأة “.
“أصمتي يا فتاة القلنسوة!”
“أنا مستخدم قدرة.”
اعطتني سو يي يون تعبير فارغ. كانت الحافلات التي تقل الطلاب من أقسامهم تغادر. لم يستغرق الأمر وقت طويل حتى يجد جميع الطلاب الجدد طريقهم إلى الحافلة. كان الأمر مفاجئ إلى حد ما. بينما سو يي يون التي بدت وكأنها تريد الذهاب إلى حفل الافتتاح للطلاب الجدد تُركت الآن بمفردها.
“آه…”
كدت أن أكشف عن هويتي. لم يكن مطلوب من مستخدمي القدرة الانضمام إلى الحراس أو جناح الحرية بلقتال الوحوش. لذا أخبرت نفسي بأن لا أتأثر بالأحداث الغريبة بينما واصلت طريقي.
حسناً ، كنت أعرف ذلك. كان يجب أن أفكر في سؤال المزيد.
نظرت إلي بغرابة ، كأن طلب المزيد من البطاطس هو القاعدة. فتجاهلتها تماماً ، وأخذت صحني من الموظف وسرت إلى مقعد بجوار النافذة.
أ”نا لا أنتمي إلى أي مجموعة. لقد اتيت من أجلي ، أليس كذلك؟ لأخذي إلى الحراس أو جناح الحرية؟ “
“لا ، آسف لغرورك ، لكنني مجرد شخص عادي. لا يهمني الحراس أو جناح الحرية أو جناح غاندم. هل انتهينا؟ اذاً ساذهب”.
واصلت سو يي يون التشبث بذراعي. لقد بدأت أشعر بالغضب من السلوك السخيف و المتواصل للفتاة ذات القلنسوة. هل يجب أن أجعلها تتركني باستخدام قوتي؟ ألن يصبح الأمر مزعج بعد ذلك؟ … سأضطر إلى مواصلة التمثيل . آاااخ ، لقد عضني أسوأ نوع من الكلاب.
“ان– انتظر!”
كان في جامعتي فصل واضح بين حرم الهندسة والفنون الحرة. كان حرم الهندسة بعيداً قليلاً عن سيول. و أقيم حفل الافتتاح في حرم الهندسة ، بينما أقيم حفل التخرج في حرم الفنون الحرة. أي أننا الآن الوحيدين الذين بقوا في الحرم.
“وداعاً!”
سألت سو يي يون عن سبب ذهابنا إلى هناك بينما هناك مقاعد أفضل مفتوحة ، ثم سرقت الصحن من يدي وسارت إلى مقعد في المركز. ثم تمتمت ، “هل هو حقاً غبي؟”
“إذا كنتي مستخدم قدرة وتريدين تجنب انتباه الناس ، فسيتعين عليك إجراء المزيد من الابحاث!”
الذي اعتقدت أنه رجل اكتشفت بانه فتاة. كانت تغطي نفسها بغطاء للرأس باللون الرمادي ، لكن عينيها الصافيتين وشفتيها الممتلئتين اشارتا بقوة إلى هويتها الجنسية. بدت متفاجئة من صراخي وهي تحدق في وجهي بثبات ، ثم امالت رأسها وابتعدت.
اصطف الجميع على طول ساحة انتظار السيارات ، و على ما يبدو ينتظرون ركوب الخيل إلى حفل افتتاح الطلاب الجدد. كنت سأهرب دون أن يعرف أحد لولا تلك الفتاة ذات القلنسوة.
كان في جامعتي فصل واضح بين حرم الهندسة والفنون الحرة. كان حرم الهندسة بعيداً قليلاً عن سيول. و أقيم حفل الافتتاح في حرم الهندسة ، بينما أقيم حفل التخرج في حرم الفنون الحرة. أي أننا الآن الوحيدين الذين بقوا في الحرم.
ومع ذلك ، لم أكن خائف. على الرجل أن يتحلي بالجرأة! تجاهلت العديد من النظرات التي سقطت علي واستمررت في التقدم.
اعتقدت أن هذه الفتاة ذات القلنسوة قد تكون حمقاء ، أجبتها ، “لا ، لن احضره.”
عليك أن تكون أكثر جرأة في هذه المواقف. لسوء الحظ ، استمرت الفتاة ذات القلنسوة بملاحقتي.
“قف.”
“أانت حقاً شخص عادي؟”
“أنا سو يي يون من قسم الأعمال.”
“نعم.”
“لن أخبرك.”
“انت تكذب.”
“لا يمكنك قوله لأنك لست طالب جديد ، أليس كذلك؟”
“أنا لا اكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، بسبب هذا الرجل … هذا هو الأسوأ …”
“إذن كيف رأيت من خلال تخفي؟ هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جانح ، كذاب ، محتال!”
“التخفي هو المشي بين الناس ورأسك لأسفل؟ لم أعرف هذا.”
“همممم هوووم … نوووم …”
“كوك ، تخفي هكذا. طالما أنني لم ألغيه أو أهاجم ، فلن يتم اكتشافي. على الأقل حتى الآن”.
”إيييييك! أنت تتهرب من السؤال! “
“اذاً فعليكي تعديل معلوماتك بما حدث اليوم. جيد؟ ساذهب الان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب علي تجاهلها؟ أم يجب أن أتجنبها؟ بعد تفكير قصير ، قررت أن أتجاهله. ومع ذلك ، فالوجود تعلق بي. و كما هو متوقع ، كانت الفتاة ذات القلنسوة من قبل.
“هاااي ، لقد قلت هذا فقط لكي تجعلني أفصح عن تفاصيل قدرتي ، أليس كذلك؟”
“ليس لدي نقود … أنا جائعة …”
بدأ ضغط دمي يرتفع. اعتقدت أن باللوديا هي الفتاة الأكثر إزعاجاً في العالم ، لكن يبدو أن هناك شخص آخر يتفوق عليها. لكني كنت كسول جداً لدرجة عدم الرد ، خرجت من الساحة ، لكن الفتاة ذات القلنسوة ركضت نحوي بسرعة وتمسكت بذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرنا ماكدونالدز ، بدت وكأنها تتذكر الموقف الذي كانت فيه ، حيث انفصلت عني و وقفت بعيداً حذرة. بدت مختلفة تماماً عن تلك الفتاة التي دعتني للتو بالملاك. هل هي حمقاء؟ نعم ، لابد وانها حمقاء.
“ماذا تفعل!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جانح ، كذاب ، محتال!”
“ماذا؟”
________________________________________
“ألن تحضر حفل الافتتاح للطلاب الجدد؟”
“انت تكذب.”
“… هل تسألين عن ذلك؟”
اعتقدت أن هذه الفتاة ذات القلنسوة قد تكون حمقاء ، أجبتها ، “لا ، لن احضره.”
“ان– انتظر!”
“ألست طالب؟”
أ”نا لا أنتمي إلى أي مجموعة. لقد اتيت من أجلي ، أليس كذلك؟ لأخذي إلى الحراس أو جناح الحرية؟ “
“انا طالب.”
“من أنت؟ كيف رأيت من خلال تخفي؟”
“اسمك؟”
“اللعنة ، لقد انها مستخدم قدرة.”
شعرت وكنه يتم التحقيق معي. منذ أن بدأت تفعل ذلك ، قررت مواصلة الهراء معها.
“ألست طالب؟”
“لن أخبرك.”
“لا تتحدثي هكذا ، إنتي تخيفيني.”
“لا يمكنك قوله لأنك لست طالب جديد ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا!؟”
“لن أخبرك باسمي لأنني لا أريد اخبارك باسمي. وإذا كنتي تريدين أن تسألي عن اسم شخص ما ، فعليكي إعطاء اسمك أولاً “.
“لابد أنك كنتي جائعة حقاً.”
“أنا سو يي يون من قسم الأعمال.”
كان حفل الافتتاح حدث طويل و ممل للغاية. اعتقد أنني أفضل قتال اثنين من الرجل الفأر المظلم في وقت واحد بدلاً من تحمل حفل كهذا.
“فهمتك. اعتني بنفسك ، سو يي يون “.
“…”
“اسمك!”
“وداعاً!”
“اخبرتك ان عليكي ذكر اسمك إذا أردت أن تسألي عن أسمي. لم أقول باني سأخبرك باسمي “.
“اللعنة ، لقد انها مستخدم قدرة.”
”إيييييك! أنت تتهرب من السؤال! “
“هوووف”.
واصلت سو يي يون التشبث بذراعي. لقد بدأت أشعر بالغضب من السلوك السخيف و المتواصل للفتاة ذات القلنسوة. هل يجب أن أجعلها تتركني باستخدام قوتي؟ ألن يصبح الأمر مزعج بعد ذلك؟ … سأضطر إلى مواصلة التمثيل . آاااخ ، لقد عضني أسوأ نوع من الكلاب.
“اخبرتك ان عليكي ذكر اسمك إذا أردت أن تسألي عن أسمي. لم أقول باني سأخبرك باسمي “.
“هل يمكنك تركي ، من فضلك؟ أنا أخبرك ، أنا لست مستخدم قدرة. آه ، الحافلة تغادر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب علي تجاهلها؟ أم يجب أن أتجنبها؟ بعد تفكير قصير ، قررت أن أتجاهله. ومع ذلك ، فالوجود تعلق بي. و كما هو متوقع ، كانت الفتاة ذات القلنسوة من قبل.
“آاااه.”
“هل انتهينا؟ اذهبي إلى المنزل الآن”.
اعطتني سو يي يون تعبير فارغ. كانت الحافلات التي تقل الطلاب من أقسامهم تغادر. لم يستغرق الأمر وقت طويل حتى يجد جميع الطلاب الجدد طريقهم إلى الحافلة. كان الأمر مفاجئ إلى حد ما. بينما سو يي يون التي بدت وكأنها تريد الذهاب إلى حفل الافتتاح للطلاب الجدد تُركت الآن بمفردها.
“ألن تحضر حفل الافتتاح للطلاب الجدد؟”
“حسنا ، أنا ساخرج. حظاً سعيداً ، تم التخلي عن سو يي يون “.
“اسمك؟”
“مرحباً ، من تم التخلي عنه!؟”
“من أنت؟ كيف رأيت من خلال تخفي؟”
“لا ، لم أقل ذلك على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد لاحظت شيئاً غريب. من الواضح أنها كانت تتخطى الناس في السابق ، لكن لا يبدو وكأن أحداً يلاحظها. و على الرغم من أنه من الممكن أنها مجرد مصادفة ، لكني كنت أعرف الأحتمال الأكبر.
“لقد قلت ذلك تماماً!”
“ان– انتظر!”
عبست سو يي يون واستمرت في جذبني. كانت الحافلة قد ذهبت بالفعل ، لذا لا أعرف لما كانت تجذبني. لكن بغض النظر ، واصلت السير إلى الأمام. من الطبيعي أن سو يي يون تم جرها معي. و للأسف ، كنت أيضاً في قسم الأعمال. فماذا لو رأيتها في فصولي؟
“لا تتحدثي هكذا ، إنتي تخيفيني.”
“هذا كله خطأك! فاتني حفل الافتتاح!”
“لا تتحدثي هكذا ، إنتي تخيفيني.”
“هذا لأنك ظللتي تتشبثين بي.”
لم يفت الأوان. سألكمها بلكمة خطاف في بطنها أولاً ، ثم …! ومع ذلك ، كانت تحتجز طعامي حالياً. و بما أنني لم أستطع إهداره ، قررت التراجع. وشاعراً بالشفقة اتبعتها وجلست.
“جانح ، كذاب ، محتال!”
كدت أن أكشف عن هويتي. لم يكن مطلوب من مستخدمي القدرة الانضمام إلى الحراس أو جناح الحرية بلقتال الوحوش. لذا أخبرت نفسي بأن لا أتأثر بالأحداث الغريبة بينما واصلت طريقي.
“أصمتي يا فتاة القلنسوة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه اه….!”
“ فا- فتاة القلنسوة …”
أ”نا لا أنتمي إلى أي مجموعة. لقد اتيت من أجلي ، أليس كذلك؟ لأخذي إلى الحراس أو جناح الحرية؟ “
كان في جامعتي فصل واضح بين حرم الهندسة والفنون الحرة. كان حرم الهندسة بعيداً قليلاً عن سيول. و أقيم حفل الافتتاح في حرم الهندسة ، بينما أقيم حفل التخرج في حرم الفنون الحرة. أي أننا الآن الوحيدين الذين بقوا في الحرم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تغيير سريع.”
بعد أن غادرت الحرم الجامعي تماماً ، بدا الأمر وكأن سو يي يون قد سئمت من جري لها فتركت ذراعي وبدأت تسير بجانبي بصمت. ومن داخل قلنسوتها ، كان تعبيرها عبارة عن عبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك تركي ، من فضلك؟ أنا أخبرك ، أنا لست مستخدم قدرة. آه ، الحافلة تغادر “.
“ها ، بسبب هذا الرجل … هذا هو الأسوأ …”
كدت أن أكشف عن هويتي. لم يكن مطلوب من مستخدمي القدرة الانضمام إلى الحراس أو جناح الحرية بلقتال الوحوش. لذا أخبرت نفسي بأن لا أتأثر بالأحداث الغريبة بينما واصلت طريقي.
“توقفي عن التذمر. هذا كله خطأك “.
نظرت إلي بغرابة ، كأن طلب المزيد من البطاطس هو القاعدة. فتجاهلتها تماماً ، وأخذت صحني من الموظف وسرت إلى مقعد بجوار النافذة.
“هل أنت حقاً لست مستخدم قدرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك تركي ، من فضلك؟ أنا أخبرك ، أنا لست مستخدم قدرة. آه ، الحافلة تغادر “.
“توقفي عن السؤال ، حسناً؟ لن أبلغك بخلاف ذلك “.
“اللعنة ، لقد انها مستخدم قدرة.”
“… اذاً اشتري لي الطعام.”
اعتقدت أن هذه الفتاة ذات القلنسوة قد تكون حمقاء ، أجبتها ، “لا ، لن احضره.”
“لماذا!؟”
منذ وقوع حادث القمران في موسم دخول المدرسة ، كان على جميع المدارس تأجيل افتتاحها لنصف عام على الأقل. و كان المدرسون ، الذين كانوا في إجازة مدفوعة الأجر ، هم الوحيدون الذين سعدوا بهذا الوضع. و عندما استقرت الأمور وعاد المجتمع إلى العمل الطبيعي ، بدأت المدارس بافتتاح الفصول الدراسية في وقت متأخر.
كانت طريقة تفكير هذه المرأة خارجة عن المألوف بالتأكيد. بدأ رأسي يؤلمني. و قبل أن ألاحظ ذلك ، كنا بالقرب من المحطة. و مع وجود كل الأشخاص والسيارات في الجوار ، كنت أفكر في الركض. و في ذلك الوقت ، غمغمت سو يي يون بهدوء.
“إذن كيف رأيت من خلال تخفي؟ هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك”.
“ليس لدي نقود … أنا جائعة …”
“نعم.”
“…”
“هوووف”.
لأول مرة منذ قابلت باللوديا ، شعرت وكأنني ضايقة فتاة.
“على الرحب والسعة.”
أحضرت سو يي يون إلى مطعم ماكدونالدز القريب. و شاهدتها تطلب بيج ماك مع بطاطس مقلية كبيرة بالإضافة إلى كمية إضافية من البطاطس ، ثم طلبت أي شيء لنفسي.
نظرت إلي بغرابة ، كأن طلب المزيد من البطاطس هو القاعدة. فتجاهلتها تماماً ، وأخذت صحني من الموظف وسرت إلى مقعد بجوار النافذة.
“الا تحتاج إلى المزيد من البطاطس المقلية؟”
“انت تكذب.”
نظرت إلي بغرابة ، كأن طلب المزيد من البطاطس هو القاعدة. فتجاهلتها تماماً ، وأخذت صحني من الموظف وسرت إلى مقعد بجوار النافذة.
سألت سو يي يون عن سبب ذهابنا إلى هناك بينما هناك مقاعد أفضل مفتوحة ، ثم سرقت الصحن من يدي وسارت إلى مقعد في المركز. ثم تمتمت ، “هل هو حقاً غبي؟”
أحضرت سو يي يون إلى مطعم ماكدونالدز القريب. و شاهدتها تطلب بيج ماك مع بطاطس مقلية كبيرة بالإضافة إلى كمية إضافية من البطاطس ، ثم طلبت أي شيء لنفسي.
“اه اه….!”
“لن أخبرك.”
لم يفت الأوان. سألكمها بلكمة خطاف في بطنها أولاً ، ثم …! ومع ذلك ، كانت تحتجز طعامي حالياً. و بما أنني لم أستطع إهداره ، قررت التراجع. وشاعراً بالشفقة اتبعتها وجلست.
“اسمك!”
“شكراً على الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت خديها منتفخين كالهامستر ، لم أستطع منع نفسي من ألضحك.
“على الرحب والسعة.”
“مرحباً ، من تم التخلي عنه!؟”
قامت سو يي يون بفك غلاف بيج ماك ثم أخذت قضمة كبيرة. ثم ، وعيناها تلمعان حتى من داخل السترة ، أخذت حفنة من البطاطس وأكلتها. ثم أخذت حفنة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرنا ماكدونالدز ، بدت وكأنها تتذكر الموقف الذي كانت فيه ، حيث انفصلت عني و وقفت بعيداً حذرة. بدت مختلفة تماماً عن تلك الفتاة التي دعتني للتو بالملاك. هل هي حمقاء؟ نعم ، لابد وانها حمقاء.
عندما رأيت خديها منتفخين كالهامستر ، لم أستطع منع نفسي من ألضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة منذ قابلت باللوديا ، شعرت وكأنني ضايقة فتاة.
“لابد أنك كنتي جائعة حقاً.”
”إيييييك! أنت تتهرب من السؤال! “
“همممم هوووم … نوووم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا ، الذي كنت أعمل بجد لاختراق الطابق التاسع عشر ، تلقيت إشعار من كليتي. الآن بداية شهر سبتمبر ، وهو الوقت الذي جرفت فيه الرياح الباردة حرارة الصيف.
بدت وكأنها تردد بعض السحر الأسود ، لكنها على الأرجح كانت تقول إنها تتضور جوعاً منذ الصباح. فأعطيتها نصيبي من البطاطس المقلية. ثم بدت مندهشة ، ونقلت نظراتها بيني وبين البطاطس المقلية.
“كوك ، تخفي هكذا. طالما أنني لم ألغيه أو أهاجم ، فلن يتم اكتشافي. على الأقل حتى الآن”.
“… ملاك؟”
“توقفي عن السؤال ، حسناً؟ لن أبلغك بخلاف ذلك “.
“هذا تغيير سريع.”
“لن أخبرك باسمي لأنني لا أريد اخبارك باسمي. وإذا كنتي تريدين أن تسألي عن اسم شخص ما ، فعليكي إعطاء اسمك أولاً “.
“لقد اعطيتني بطاطسك المقلية.”
“انا طالب.”
“لا تتحدثي هكذا ، إنتي تخيفيني.”
“يجب أن يعرف الجميع الآن كم هم محظوظين لدخول الكلية في مثل هذا الوقت المضطرب وأن يتم تدريسهم من قبل أساتذة مجهزين بالمعرفة الجديدة! قبل أن نرسلكم إلى المجتمع كخريجين فخورين لكليتنا … “
كما أنني قمت بفك غلاف البرجر وقضمته قليلاً. لقد كان لذيذ. و بما أن والدتي لم تسمح لي بتناول مثل هذا الطعام في المنزل ، فقد مر وقت طويل منذ أن تناولت الوجبات السريعة. اامم ، ربما يوا ترغب بأكله أيضاً. حتى أنها قد تعطيني قبلة على خدي!
رأيت أمامنا حمامة طولها مترين ، يبدو وكأنها ظهرت من العدم.
في النهاية ، بينما كانت سو يي يون في الحمام ، طلبت سراً برجر أخرى ، ودخلت دورة المياه ، وخزنته في مخزني. انها جريمة المثالية. تم تجميد الوقت داخل المخزون ، لذلك سيظل حار ومقرمش بغض النظر عن وقت إخراجه.
“همممم هوووم … نوووم …”
عندما غادرنا ماكدونالدز ، بدت وكأنها تتذكر الموقف الذي كانت فيه ، حيث انفصلت عني و وقفت بعيداً حذرة. بدت مختلفة تماماً عن تلك الفتاة التي دعتني للتو بالملاك. هل هي حمقاء؟ نعم ، لابد وانها حمقاء.
“…”
“هل انتهينا؟ اذهبي إلى المنزل الآن”.
“ألن تحضر حفل الافتتاح للطلاب الجدد؟”
“أنت … أنت حقاً لست مستخدم قدرة؟”
“قف.”
“لا، وأنتي مستخدمة قدرة تتوسل شخص عادي لتناول الطعام بعد مطاردته وإزعاجه.”
“…”
“لقد اعطيتني بطاطسك المقلية.”
“إذن هل يمكننا العودة إلى المنزل الآن … إيه؟”
“ليس لدي نقود … أنا جائعة …”
بدت سو يي يون غريبة. لم يكن تعبيرها غاضب. وبدلاً من ذلك ، يبدو وكأنه تم تجميدها تماماً. و بعد أن شعرت أن شيئاً ما قد توقف ، استدرت.
“هل أنت حقاً لست مستخدم قدرة؟”
رأيت أمامنا حمامة طولها مترين ، يبدو وكأنها ظهرت من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرنا ماكدونالدز ، بدت وكأنها تتذكر الموقف الذي كانت فيه ، حيث انفصلت عني و وقفت بعيداً حذرة. بدت مختلفة تماماً عن تلك الفتاة التي دعتني للتو بالملاك. هل هي حمقاء؟ نعم ، لابد وانها حمقاء.
________________________________________
سألت سو يي يون عن سبب ذهابنا إلى هناك بينما هناك مقاعد أفضل مفتوحة ، ثم سرقت الصحن من يدي وسارت إلى مقعد في المركز. ثم تمتمت ، “هل هو حقاً غبي؟”
“لن أخبرك باسمي لأنني لا أريد اخبارك باسمي. وإذا كنتي تريدين أن تسألي عن اسم شخص ما ، فعليكي إعطاء اسمك أولاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا!؟”
“شكراً على الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه اه….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم أكن خائف. على الرجل أن يتحلي بالجرأة! تجاهلت العديد من النظرات التي سقطت علي واستمررت في التقدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
