أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
{الفصل اليومي}
لا بد أنه سمع بأخبار الاختطاف، لذلك أراد أن يعرف أي نوع من الأشخاص كان تشانغ يي. ومع ذلك ، سواء كان مظهره أو بنائه الجسماني، بدا تشانغ يي مثل كأي شخص عادي. وبخلاف عينيه اللتان كانتا تتمتعان ببعض التألق وصوته الذي يبدو مغناطيسيًا وساحرًا إلى حد ما، فقد كان طبيعيًا جدًا في جميع الجوانب الأخرى. حتى أنه شعر أنه اذا اتى بأي شخص عادي من الشارع فسيكون أفضل منه.
الفصل 223: أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
“على ما يرام. سأكون هناك في الموعد المحدد. لنتحدث عندما نلتقي “.
منزل جديد.
“آه؟ أهو هو حقًا؟ ”
يوم جديد.
انه لا يصنع الاساطير بل يصنع المشاكل
بيئة جديدة.
“هممم ، لماذا اسم تشانغ يي مألوف جدًا؟”
“ألقِ نظرة أولاً.” قالت فينغ جويشين.
كانت الشمس تلقي أشعتها من خلال النوافذ الواسعة مما أضاء المنزل الجديد؛ حتى مع إغلاق الستائر.
ومع ذلك ، تعرف عليه شخص في الصالة ومد ذراعه بابتسامة.
كان المكان مفروش بالكامل. لذا بعد توقيع العقد الليلة الماضية ، انتقل تشانغ يي على الفور. وبعد تغطية المرتبة بملاءة سرير واستخدام بطانية جديدة كان قد اشتراها، ثم نام حتى الفجر.
“أجل…. آسف على التأخير ليوم واحد. هل يمكنني المجيء الآن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوم جديد.
حان وقت الاستيقاظ.
“على ما يرام. سأكون هناك في الموعد المحدد. لنتحدث عندما نلتقي “.
في هذين اليومين ، سمعوا هذا الاسم أكثر من مرة في الأخبار وعلى الإنترنت. في أي مكان آخر، قد لا يولي الناس هذا القدر من الاهتمام ، لكن تشانغ يي كان مضيفًا تلفزيونيًا سابقا. حيث تم اعتباره في نفس السطر مثلهم. لذا بالنسبة له كنظير لهم أن يتمكن قيادة طائرة بأمان والهبوط بهذا العدد من الركاب، فقد جذب هذا بطبيعة الحال الكثير من النقاش. وعلى هذا النحو ، كانوا فضوليين للغاية بشأن تشانغ يي.
استمتع تشانغ يي بضوء الشمس وعيناه نصف مغمضتين. ثم زحف من سريره الناعم وغسل أسنانه واستيقظ. وبعد أن خرج من الحمام، رن هاتفه المحمول.
كان تشانغ يي لا يزال يستمع باهتمام. بالطبع ، كان يحاول فقط الحصول على بعض الفهم حول هذه الصناعة. حيث لم يكن بأي حال من الأحوال مسؤولاً أو مؤهلاً للاهتمام بالاتجاهات والاستراتيجية العامة.
“مرحبا ، المعلم تشانغ.”
“لنصعد سويا.” قال الشاب.
“مرحبا ، هل لي أن أعرف من المتصل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انه يبدو طبيعيا للغاية!
“أنا من قسم الموارد البشرية في شركة ويوو. هل حُسم أمر الطائرة؟ ”
قال تشانغ يي بأدب “القائد وانغ”.
“أجل…. آسف على التأخير ليوم واحد. هل يمكنني المجيء الآن؟ ”
“بالطبع… دعنا نحدد موعدًا. ماذا عن اللقاء بعد ساعة من الآن؟ سأنتظر في ردهة شركتنا من أجلك “.
“على ما يرام. سأكون هناك في الموعد المحدد. لنتحدث عندما نلتقي “.
ومع ذلك ، أصيب كثير من الناس بخيبة أمل عند رؤيته.
بعد تصفيف شعره بمشط ، نظر تشانغ يي في المرآة بارتياح. ثم حمل حقيبته وغادر المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طلب بسيارة أجرة وتوجه نحو الشركة والتي بالمناسبة كانت قريبة جدا. حيث سيأخذه 20 دقيقة للوصول إلى هناك حتى لو كان هناك ازدحام.
الفصل 223: أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
……
منزل جديد.
في شركة ويوو.
قبل الشاب الأمر وخرج.
لم تكن الشركة تقع في شارع رئيسي ولكن خلف مركز تسوق.
أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
ولم يكن مبنى الشركة طويلاً جدًا. حيث كان ارتفاعه حوالي من أربعة إلى خمسة طوابق، لكنه غطى مساحة كبيرة.
في هذين اليومين ، سمعوا هذا الاسم أكثر من مرة في الأخبار وعلى الإنترنت. في أي مكان آخر، قد لا يولي الناس هذا القدر من الاهتمام ، لكن تشانغ يي كان مضيفًا تلفزيونيًا سابقا. حيث تم اعتباره في نفس السطر مثلهم. لذا بالنسبة له كنظير لهم أن يتمكن قيادة طائرة بأمان والهبوط بهذا العدد من الركاب، فقد جذب هذا بطبيعة الحال الكثير من النقاش. وعلى هذا النحو ، كانوا فضوليين للغاية بشأن تشانغ يي.
بعد أن نزل من سيارة الأجرة ورأى مقر الشركة. كان لدى تشانغ يي فكرة تقريبية عن قوة الشركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأه تشانغ يي ولم يجد أي مشاكل . حيث كان عقدًا تقليديًا.
لم تكن سيئًة، لكنها بالتأكيد لم تستطع منافسة شركات الإنترنت العملاقة. ومع ذلك ، إذا كانت ستتم مقارنتها بمواقع الويب التلفزيوني المماثلة ، فهي بالتأكيد واحدة من أفضل الشركات. حيث كان لديها دعم مالي قوي.
لم يكن الأمر معقدًا بل كان في الواقع بسيطًا جدًا. لأنه سواء كان بث مباشر على الإنترنت أو بث تلفزيوني، فإنهم يتشاركون نفس الأساسيات.
كانت الصناعة معقدة وتنافسية للغاية ، لكن تشانغ يي لم يمانع ذلك. لأن هذا لم يكن دافعه الأساسي من دخول هذه الصناعة، لذا لم يكن مهتمًا حقًا بما إذا كان بإمكانه زيادة معدل النقر الإجمالي على موقع الويب الخاص بالشركة. ما أراد أن يفعله هو أن يقوم بعمله بشكل جيد، وأن يجعله ذائع الصيت. وبما أن تشانغ يي لم يكن شخصًا من هذا العالم. فقد كانت أفكاره لا تزال غير مواكبة لنموذج الترفيه المتواجد على شبكة الإنترنت لهذا العالم.
عبر الردهة.
قالت فينغ جويشين ، “خذ هذه الأيام القليلة للتعرف على البيئة والتعرف على عملك. قد يؤدي المزيد من التحضير إلى تسريع سرعة القيام بالعمل. نحن نقوم بالبرنامج فقط بعد أن يتم التعرف عليك. حيث يتم منح مقاطع البث المباشر الخاصة بنا قدرًا أكبر من الحرية نسبيًا. لذا يمكنك التخطيط لذلك بنفسك أو مناقشته أيضًا مع مخططي البرامج المهنية بالشركة. بالطبع، على الرغم من وجود مثل هذه الحرية، فإنه سيتم في النهاية فحص برنامجك من قبل عدد قليل من القادة. وفقط عندما يوافقون عليه، سيتم تخصيص فترة زمنية لك على موقع البث المباشر. حيث يجب أن تمر البرامج بضبط للجودة. ”
دخل تشانغ يي الشركة لكنه لم ير أحدا. لذا ذهب إلى المنضدة الاستقبال للاستفسار.
ومع ذلك ، تعرف عليه شخص في الصالة ومد ذراعه بابتسامة.
كان هذا الشخص شابا في العشرينات من عمره. حيث كان في نفس عمر تشانغ يي. لكنه بدا متوسط جدا.
“يجب أن تكون المعلم تشانغ ، أليس كذلك؟ لقد تحدثنا سابقًا عبر الهاتف. أهلا بك في مقرنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صافحه تشانغ يي ، “سعدت بلقائك.”
“لنصعد سويا.” قال الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعاهم صوت امرأة من الداخل للدخول.
من الواضح أنها كانت المنطقة الخاصة بكل فريق برنامج. وبخلاف مكتب القيادة وغرف الاجتماعات، فلم تكن هناك منطقة مغلقة في هذا المكتب. حيث تم ربط جميع المكاتب ببعضها البعض. وأمكن رؤية كل شيء في لمحة.
“بالتأكيد ، أعتذر عن ازعاجك” ثم تشانغ يي.
لا بد أنه سمع بأخبار الاختطاف، لذلك أراد أن يعرف أي نوع من الأشخاص كان تشانغ يي. ومع ذلك ، سواء كان مظهره أو بنائه الجسماني، بدا تشانغ يي مثل كأي شخص عادي. وبخلاف عينيه اللتان كانتا تتمتعان ببعض التألق وصوته الذي يبدو مغناطيسيًا وساحرًا إلى حد ما، فقد كان طبيعيًا جدًا في جميع الجوانب الأخرى. حتى أنه شعر أنه اذا اتى بأي شخص عادي من الشارع فسيكون أفضل منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من قسم الموارد البشرية في شركة ويوو. هل حُسم أمر الطائرة؟ ”
في الطريق ، قدم له الشاب تعريفًا عامًا عن مواقع الأقسام المختلفة في الشركة ، بالإضافة إلى وضعها العام. وأخيرًا، أحضر تشانغ يي إلى مكتب المدير.(قد يتم ذكره باسم القائد لذا لا تحتاروا)
*****************************************
تقدم تشانغ يي بسرعة إلى الأمام وصافحت يديها بكلتا يديها ، “تشرفت بلقائك مديرة فينغ. أنا جديد هنا وهذه هي المرة الأولى التي أتفاعل فيها مع البث المباشر. لذا من فضلك اعتني بي في المستقبل. ” كان يعلم أن هذه المرأة ستكون رئيسته. حيث كانت رئيسة قسم البث المباشر، لذلك كان لها القول الفصل في كل شيء.
طرق الباب.
ومن حيث المعايير فلم يكن المكان أسوأ بكثير من محطة تلفزيون!
تقدم تشانغ يي بسرعة إلى الأمام وصافحت يديها بكلتا يديها ، “تشرفت بلقائك مديرة فينغ. أنا جديد هنا وهذه هي المرة الأولى التي أتفاعل فيها مع البث المباشر. لذا من فضلك اعتني بي في المستقبل. ” كان يعلم أن هذه المرأة ستكون رئيسته. حيث كانت رئيسة قسم البث المباشر، لذلك كان لها القول الفصل في كل شيء.
دعاهم صوت امرأة من الداخل للدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأه تشانغ يي ولم يجد أي مشاكل . حيث كان عقدًا تقليديًا.
بعد الدخول ، قال الشاب “المديرة فينغ ، هذا هو المعلم تشانغ يي. لقد أحضرته إلى هنا “. بعد ذلك التفت نحو تشانغ يي وقال ، “هذه هي نائبة رئيس شركتنا. وهي أيضًا المديرة المسؤولة عن قسم البث المباشر لدينا “.
كانت الصناعة معقدة وتنافسية للغاية ، لكن تشانغ يي لم يمانع ذلك. لأن هذا لم يكن دافعه الأساسي من دخول هذه الصناعة، لذا لم يكن مهتمًا حقًا بما إذا كان بإمكانه زيادة معدل النقر الإجمالي على موقع الويب الخاص بالشركة. ما أراد أن يفعله هو أن يقوم بعمله بشكل جيد، وأن يجعله ذائع الصيت. وبما أن تشانغ يي لم يكن شخصًا من هذا العالم. فقد كانت أفكاره لا تزال غير مواكبة لنموذج الترفيه المتواجد على شبكة الإنترنت لهذا العالم.
مدت فينغ جويشين يدها ، “لقد كنت في انتظارك خلال الأيام القليلة الماضية. تشرفت بلقائك أيها المعلم تشانغ “.
أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
قبل الشاب الأمر وخرج.
تقدم تشانغ يي بسرعة إلى الأمام وصافحت يديها بكلتا يديها ، “تشرفت بلقائك مديرة فينغ. أنا جديد هنا وهذه هي المرة الأولى التي أتفاعل فيها مع البث المباشر. لذا من فضلك اعتني بي في المستقبل. ” كان يعلم أن هذه المرأة ستكون رئيسته. حيث كانت رئيسة قسم البث المباشر، لذلك كان لها القول الفصل في كل شيء.
بدت فينغ جويشين في الأربعينيات من عمرها…. لم تكن تبدو جميلة جدًا ، لكنها كانت ودودة للغاية. حيث بدت مثل أي أم عادية قد تقابلها في الحي.
بيئة جديدة.
“ليتل صن ، اذهب إلى القسم القانوني واجلب على عقد المعلم تشانغ.”
تجاهل وانغ شيونغ نقاشهم وأشار إلى مكان بالداخل. “ليتل تشانغ ، سيكون مكتبك هناك. هناك العديد من المكاتب الفارغة، لذا اختر ما تفضله “.
قبل الشاب الأمر وخرج.
“ليتل صن ، اذهب إلى القسم القانوني واجلب على عقد المعلم تشانغ.”
أشارت فينغ جويشين ،اجلس رجاء.”
كان هذا الشخص شابا في العشرينات من عمره. حيث كان في نفس عمر تشانغ يي. لكنه بدا متوسط جدا.
لم يتردد تشانغ يي وجلس، ثم أخرج سيرته الذاتية. “هذه هي سيرتي الذاتية.”
“مرحبا ، المعلم تشانغ.”
ابتسمت فينغ جويشين “ليس هناك حاجة. نظرًا لأن شركتنا قد دعتك إلى هنا ، فنحن نعرف جيدًا بالفعل مؤهلاتك وإنجازاتك. هذه المرة، قمنا بتوظيف عدد قليل من مضيفي الويب وكذلك أشخاص لديهم خبرة في تخطيط البرامج. كما تم اتخاذ القرار بشأنهم شخصيًا من قبل الرئيسة وي وكذلك الإدارة العليا للشركة. كما أننا رأينا برامجك أيضًا. لذا فأنا لست غريبة عن عملك. على العكس من ذلك ، فأنت لا تعرف الكثير عن شركتنا. لذا اسمح لي أن أعطيك مقدمة موجزة. كانت شركتنا ضمن الدفعة الأولى من الشركات التي حصلت على شهادة مرخصة لتكون شركة للبث المباشر. حيث تطورت صناعة البث المباشر بوتيرة سريعة خلال السنوات القليلة الماضية. كما كان هناك العديد من مواقع تلفاز الويب الذين حصلوا أيها على مثل هذه الشهادة. حتى أن هناك بعض المحطات التلفزيونية التي أنشأت مواقع إلكترونية وكذلك شركات تلفزيون الكابل التي تناضل من أجل الحصول على شريحة من هذه الفطيرة. هذا السوق تنافسي للغاية ، ويمكن القول أنه وصل بالفعل إلى جزء من حدوده..”
“هممم ، لماذا اسم تشانغ يي مألوف جدًا؟”
استمع تشانغ يي بانتباه.
“مضيف مشهور؟”
“بدأت صناعة البث المباشر في وقت متأخر ، لذا فإن هذه الصناعة لا تزال صغيرة جدًا ؛ ومع ذلك ، لا يزال هناك متسع كبير للتطوير. وعلى الرغم من أنه قد يبدو أننا ندمج عدة برامج ترفيهية مختلفة في الموضوع في برنامج واحد، إلا أن الأمر ليس بهذه البساطة في الواقع. حيث ستكون النتيجة المستقلة والشاملة لكل موضوع مختلفة من الناحية المفهوم (بمعنى ان لو اخد كل موضوع لوحده ممكن يعمل بيه برنامج تلفزيوني مسجل لكن جزئية الاختلاف في المواضيع والتنوع هو من يعطي هذا النوع من الصناعة رونقه الخاص). أما من حيث الموارد، فالأمر ليس بهذه البساطة كـ واحد زائد واحد يساوي اثنين. لأنع في بعض الأحيان ، قد يساوي ثلاثة. وهناك حتى المنح الخاصة والتخفيضات الضريبية التي تقدمها لنا الدولة… “كانت فينغ جويشين متحدثة جيدة للغاية. حيث انتقلت إلى النقاط المهمة من المقدمة العامة، وقدمت صناعة البث المباشر بطريقة واضحة جدًا.
من الواضح أنها كانت المنطقة الخاصة بكل فريق برنامج. وبخلاف مكتب القيادة وغرف الاجتماعات، فلم تكن هناك منطقة مغلقة في هذا المكتب. حيث تم ربط جميع المكاتب ببعضها البعض. وأمكن رؤية كل شيء في لمحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول الزاوية عند السلم.
كان تشانغ يي لا يزال يستمع باهتمام. بالطبع ، كان يحاول فقط الحصول على بعض الفهم حول هذه الصناعة. حيث لم يكن بأي حال من الأحوال مسؤولاً أو مؤهلاً للاهتمام بالاتجاهات والاستراتيجية العامة.
“ليتل صن ، اذهب إلى القسم القانوني واجلب على عقد المعلم تشانغ.”
كانت الصناعة معقدة وتنافسية للغاية ، لكن تشانغ يي لم يمانع ذلك. لأن هذا لم يكن دافعه الأساسي من دخول هذه الصناعة، لذا لم يكن مهتمًا حقًا بما إذا كان بإمكانه زيادة معدل النقر الإجمالي على موقع الويب الخاص بالشركة. ما أراد أن يفعله هو أن يقوم بعمله بشكل جيد، وأن يجعله ذائع الصيت. وبما أن تشانغ يي لم يكن شخصًا من هذا العالم. فقد كانت أفكاره لا تزال غير مواكبة لنموذج الترفيه المتواجد على شبكة الإنترنت لهذا العالم.
وعلى الرغم من أن فينغ جويشين قالت أن البث المباشر كان مختلفًا عن البرامج المسجلة المستقلة، لكن بالنسبة لـ تشانغ يي ، كانا في الواقع متماثلان.
{الفصل اليومي}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حيث كان كل ما يحتاجه هو فترة زمنية محددة. وسيقوم تشانغ يي خلالها بتصوير برنامجه ونشره وجذب الجمهور.
طلب بسيارة أجرة وتوجه نحو الشركة والتي بالمناسبة كانت قريبة جدا. حيث سيأخذه 20 دقيقة للوصول إلى هناك حتى لو كان هناك ازدحام.
لم يكن الأمر معقدًا بل كان في الواقع بسيطًا جدًا. لأنه سواء كان بث مباشر على الإنترنت أو بث تلفزيوني، فإنهم يتشاركون نفس الأساسيات.
تجاهل وانغ شيونغ نقاشهم وأشار إلى مكان بالداخل. “ليتل تشانغ ، سيكون مكتبك هناك. هناك العديد من المكاتب الفارغة، لذا اختر ما تفضله “.
وصل العقد.
بدا أنه مهتم جدًا بـ تشانغ يي. لأنه في اللحظة التي جاء فيها ، قام بفحصه جيدا.
“بالتأكيد ، أعتذر عن ازعاجك” ثم تشانغ يي.
“ألقِ نظرة أولاً.” قالت فينغ جويشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صافحه تشانغ يي ، “سعدت بلقائك.”
أشارت فينغ جويشين ،اجلس رجاء.”
قرأه تشانغ يي ولم يجد أي مشاكل . حيث كان عقدًا تقليديًا.
انه لا يصنع الاساطير بل يصنع المشاكل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لا يبدو وسيما. كيف يمكنه أن يكون مضيفًا بمثل هذا المظهر المتوسط؟ ”
ابتسمت فينغ جويشين وقالت “يتم تحديد راتبنا من قبل موظفينا. وهذا هو الراتب الأساسي. أما بالنسبة للمكافآت والمزايا الأخرى، فهي موحدة “.
ومن حيث المعايير فلم يكن المكان أسوأ بكثير من محطة تلفزيون!
رمش تشانغ يي ، “حقًا؟ هل أنا من يقرر ذلك؟ ”
في هذين اليومين ، سمعوا هذا الاسم أكثر من مرة في الأخبار وعلى الإنترنت. في أي مكان آخر، قد لا يولي الناس هذا القدر من الاهتمام ، لكن تشانغ يي كان مضيفًا تلفزيونيًا سابقا. حيث تم اعتباره في نفس السطر مثلهم. لذا بالنسبة له كنظير لهم أن يتمكن قيادة طائرة بأمان والهبوط بهذا العدد من الركاب، فقد جذب هذا بطبيعة الحال الكثير من النقاش. وعلى هذا النحو ، كانوا فضوليين للغاية بشأن تشانغ يي.
لقد ذكرت فيكتوريا هذا بالفعل عندما دعته على الهاتف.
أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن هذا لم يكن شيئًا صحيحًا تمامًا. حيث كان لابد من وجود بعض القيود. لا يمكنك فقط تحديد راتب شهري قدره 100000 (15000 دولار أمريكي) ، أليس كذلك؟ حيث سيكون الأمر غريبًا إذا لم يقذفوك من النافذة، لذلك لم يقدم تشانغ يي مطلب غير معقول “راتبي المثالي هو حوالي… 20000 يوان (3000 دولار أمريكي) في الشهر؟”
فكرت فينغ جويشين في الأمر قليلا ثم أومأت برأسها “حسنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن تشانغ يي بعد كل شيء مشهورًا جدًا في صناعة الاستضافة. لقد كان مجرد مضيف عادي لبرنامج أدبي تابع لقناة تلفزيونية محلية، لذلك لم يكن من المناسب له أن يطلب الكثير.
لم يكن تشانغ يي بعد كل شيء مشهورًا جدًا في صناعة الاستضافة. لقد كان مجرد مضيف عادي لبرنامج أدبي تابع لقناة تلفزيونية محلية، لذلك لم يكن من المناسب له أن يطلب الكثير.
كان الجزء الخارجي هو خدمة العملاء. حيث كان هناك أكثر من عشرة أشخاص مشغولين في تلقي المكالمات الهاتفية. كما كان هناك أكثر من عشر مناطق بها لافتة معلقة على السقف. حيث تمت كتابة أسماء البرامج عليها.
مع الاتفاق على كل شيء، قام تشانغ يي بتوقيع العقد.
“هممم ، لماذا اسم تشانغ يي مألوف جدًا؟”
قالت فينغ جويشين ، “خذ هذه الأيام القليلة للتعرف على البيئة والتعرف على عملك. قد يؤدي المزيد من التحضير إلى تسريع سرعة القيام بالعمل. نحن نقوم بالبرنامج فقط بعد أن يتم التعرف عليك. حيث يتم منح مقاطع البث المباشر الخاصة بنا قدرًا أكبر من الحرية نسبيًا. لذا يمكنك التخطيط لذلك بنفسك أو مناقشته أيضًا مع مخططي البرامج المهنية بالشركة. بالطبع، على الرغم من وجود مثل هذه الحرية، فإنه سيتم في النهاية فحص برنامجك من قبل عدد قليل من القادة. وفقط عندما يوافقون عليه، سيتم تخصيص فترة زمنية لك على موقع البث المباشر. حيث يجب أن تمر البرامج بضبط للجودة. ”
“بالطبع… دعنا نحدد موعدًا. ماذا عن اللقاء بعد ساعة من الآن؟ سأنتظر في ردهة شركتنا من أجلك “.
ولم يكن مبنى الشركة طويلاً جدًا. حيث كان ارتفاعه حوالي من أربعة إلى خمسة طوابق، لكنه غطى مساحة كبيرة.
انتهى تشانغ يي من التوقيع ، “بالتأكيد”.
{الفصل اليومي}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، دعني أكون من يرحب بك معنا.” قالت فينغ جويشين ، “يمكنك أن تبدأ عملك من اليوم. كما يمكنك إبلاغ قسم البث المباشر مباشرة “. قالت بينما تجري مكالمة واستدعت شخص ما ليري تشانغ يي حول بيئة العمل.
استمتع تشانغ يي بضوء الشمس وعيناه نصف مغمضتين. ثم زحف من سريره الناعم وغسل أسنانه واستيقظ. وبعد أن خرج من الحمام، رن هاتفه المحمول.
كان الشخص الذي جاء هو وانغ شيونغ ، رجل في منتصف العمر. والذي كان أحد نواب مدير قسم البث المباشر. كما كان هو بنفسه قائدا أيضا.
بدا أنه مهتم جدًا بـ تشانغ يي. لأنه في اللحظة التي جاء فيها ، قام بفحصه جيدا.
كان تشانغ يي لا يزال يستمع باهتمام. بالطبع ، كان يحاول فقط الحصول على بعض الفهم حول هذه الصناعة. حيث لم يكن بأي حال من الأحوال مسؤولاً أو مؤهلاً للاهتمام بالاتجاهات والاستراتيجية العامة.
لا بد أنه سمع بأخبار الاختطاف، لذلك أراد أن يعرف أي نوع من الأشخاص كان تشانغ يي. ومع ذلك ، سواء كان مظهره أو بنائه الجسماني، بدا تشانغ يي مثل كأي شخص عادي. وبخلاف عينيه اللتان كانتا تتمتعان ببعض التألق وصوته الذي يبدو مغناطيسيًا وساحرًا إلى حد ما، فقد كان طبيعيًا جدًا في جميع الجوانب الأخرى. حتى أنه شعر أنه اذا اتى بأي شخص عادي من الشارع فسيكون أفضل منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من قسم الموارد البشرية في شركة ويوو. هل حُسم أمر الطائرة؟ ”
قال تشانغ يي بأدب “القائد وانغ”.
عبر الردهة.
ربت وانغ شيونغ على كتفه ، “حسنًا ، لنذهب.” ثم نزل الاثنان إلى الطابق السفلي. قال وانغ “مكتب البث المباشر يقع في طابق خاص به. كما يقع استوديو التسجيل في طابق خاص به أيضا بمفرده. حيث إنه أكبر قسم لشركتنا. كما تكون جميع فرق البرنامج مستقلة نسبيًا ، ولكن إذا كان هناك شيء ما ، فيمكنك دائمًا البحث عن الآخرين. يقع مكتبي أيضًا في نفس طابق مكتبك “.
ربت وانغ شيونغ على كتفه ، “حسنًا ، لنذهب.” ثم نزل الاثنان إلى الطابق السفلي. قال وانغ “مكتب البث المباشر يقع في طابق خاص به. كما يقع استوديو التسجيل في طابق خاص به أيضا بمفرده. حيث إنه أكبر قسم لشركتنا. كما تكون جميع فرق البرنامج مستقلة نسبيًا ، ولكن إذا كان هناك شيء ما ، فيمكنك دائمًا البحث عن الآخرين. يقع مكتبي أيضًا في نفس طابق مكتبك “.
حول الزاوية عند السلم.
ولم يكن مبنى الشركة طويلاً جدًا. حيث كان ارتفاعه حوالي من أربعة إلى خمسة طوابق، لكنه غطى مساحة كبيرة.
عبر طول الممر الضيق كانت هناك حواجز زجاجية شفافة. حيث كانت هناك مكاتب عديدة مكتظة بالداخل. وبأخذ نظرة ستكتشف 140-150 شخصًا داخل القسم.
كان الجزء الخارجي هو خدمة العملاء. حيث كان هناك أكثر من عشرة أشخاص مشغولين في تلقي المكالمات الهاتفية. كما كان هناك أكثر من عشر مناطق بها لافتة معلقة على السقف. حيث تمت كتابة أسماء البرامج عليها.
في هذين اليومين ، سمعوا هذا الاسم أكثر من مرة في الأخبار وعلى الإنترنت. في أي مكان آخر، قد لا يولي الناس هذا القدر من الاهتمام ، لكن تشانغ يي كان مضيفًا تلفزيونيًا سابقا. حيث تم اعتباره في نفس السطر مثلهم. لذا بالنسبة له كنظير لهم أن يتمكن قيادة طائرة بأمان والهبوط بهذا العدد من الركاب، فقد جذب هذا بطبيعة الحال الكثير من النقاش. وعلى هذا النحو ، كانوا فضوليين للغاية بشأن تشانغ يي.
من الواضح أنها كانت المنطقة الخاصة بكل فريق برنامج. وبخلاف مكتب القيادة وغرف الاجتماعات، فلم تكن هناك منطقة مغلقة في هذا المكتب. حيث تم ربط جميع المكاتب ببعضها البعض. وأمكن رؤية كل شيء في لمحة.
كانت البيئة جيدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشانغ يي كل ذلك بصمت واتبع وراء وانغ شيونغ.
صفق وانغ شيونغ وقال “الجميع ، توقفوا عن عملكم لمدة نصف دقيقة. واسمحوا لي أن أقدم لكم زميلكم الجديد “. ثم وضع يديه على كتف تشانغ يي “هذا هو تشانغ يي ، المضيف الشهير السابق لقناة بكين للفنون. من اليوم فصاعدًا ، سيكون عضوًا في قسم البث المباشر لدينا. فلنعطه ترحيبا حارا؟ ”
ومن حيث المعايير فلم يكن المكان أسوأ بكثير من محطة تلفزيون!
لا بد أنه سمع بأخبار الاختطاف، لذلك أراد أن يعرف أي نوع من الأشخاص كان تشانغ يي. ومع ذلك ، سواء كان مظهره أو بنائه الجسماني، بدا تشانغ يي مثل كأي شخص عادي. وبخلاف عينيه اللتان كانتا تتمتعان ببعض التألق وصوته الذي يبدو مغناطيسيًا وساحرًا إلى حد ما، فقد كان طبيعيًا جدًا في جميع الجوانب الأخرى. حتى أنه شعر أنه اذا اتى بأي شخص عادي من الشارع فسيكون أفضل منه.
ولم يكن مبنى الشركة طويلاً جدًا. حيث كان ارتفاعه حوالي من أربعة إلى خمسة طوابق، لكنه غطى مساحة كبيرة.
رأى تشانغ يي كل ذلك بصمت واتبع وراء وانغ شيونغ.
قالت فينغ جويشين ، “خذ هذه الأيام القليلة للتعرف على البيئة والتعرف على عملك. قد يؤدي المزيد من التحضير إلى تسريع سرعة القيام بالعمل. نحن نقوم بالبرنامج فقط بعد أن يتم التعرف عليك. حيث يتم منح مقاطع البث المباشر الخاصة بنا قدرًا أكبر من الحرية نسبيًا. لذا يمكنك التخطيط لذلك بنفسك أو مناقشته أيضًا مع مخططي البرامج المهنية بالشركة. بالطبع، على الرغم من وجود مثل هذه الحرية، فإنه سيتم في النهاية فحص برنامجك من قبل عدد قليل من القادة. وفقط عندما يوافقون عليه، سيتم تخصيص فترة زمنية لك على موقع البث المباشر. حيث يجب أن تمر البرامج بضبط للجودة. ”
أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
با!با! با! با!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صفق وانغ شيونغ وقال “الجميع ، توقفوا عن عملكم لمدة نصف دقيقة. واسمحوا لي أن أقدم لكم زميلكم الجديد “. ثم وضع يديه على كتف تشانغ يي “هذا هو تشانغ يي ، المضيف الشهير السابق لقناة بكين للفنون. من اليوم فصاعدًا ، سيكون عضوًا في قسم البث المباشر لدينا. فلنعطه ترحيبا حارا؟ ”
“مضيف مشهور؟”
صفق الجميع ، لكن لم يكن الصوت عالياً.
“مضيف مشهور؟”
رمش تشانغ يي ، “حقًا؟ هل أنا من يقرر ذلك؟ ”
مع الاتفاق على كل شيء، قام تشانغ يي بتوقيع العقد.
“أيجرؤ على مناداته بالمشهور؟ هل تقييماته عالية جدًا؟ ”
تقدم تشانغ يي بسرعة إلى الأمام وصافحت يديها بكلتا يديها ، “تشرفت بلقائك مديرة فينغ. أنا جديد هنا وهذه هي المرة الأولى التي أتفاعل فيها مع البث المباشر. لذا من فضلك اعتني بي في المستقبل. ” كان يعلم أن هذه المرأة ستكون رئيسته. حيث كانت رئيسة قسم البث المباشر، لذلك كان لها القول الفصل في كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوم جديد.
“هممم ، لماذا اسم تشانغ يي مألوف جدًا؟”
ربت وانغ شيونغ على كتفه ، “حسنًا ، لنذهب.” ثم نزل الاثنان إلى الطابق السفلي. قال وانغ “مكتب البث المباشر يقع في طابق خاص به. كما يقع استوديو التسجيل في طابق خاص به أيضا بمفرده. حيث إنه أكبر قسم لشركتنا. كما تكون جميع فرق البرنامج مستقلة نسبيًا ، ولكن إذا كان هناك شيء ما ، فيمكنك دائمًا البحث عن الآخرين. يقع مكتبي أيضًا في نفس طابق مكتبك “.
“اللعنة! أنا أتذكر! أتقول أنه كان مضيفا بقناة بكين للفنون؟ كما أن اسمه هو تشانغ يي؟ أليس هذا هو البطل الذي تصدى لمحاولة الاختطاف الذي تم ذكره في الأخبار؟ الشخص الذي قاد الطائرة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت وانغ شيونغ على كتفه ، “حسنًا ، لنذهب.” ثم نزل الاثنان إلى الطابق السفلي. قال وانغ “مكتب البث المباشر يقع في طابق خاص به. كما يقع استوديو التسجيل في طابق خاص به أيضا بمفرده. حيث إنه أكبر قسم لشركتنا. كما تكون جميع فرق البرنامج مستقلة نسبيًا ، ولكن إذا كان هناك شيء ما ، فيمكنك دائمًا البحث عن الآخرين. يقع مكتبي أيضًا في نفس طابق مكتبك “.
“آه؟ أهو هو حقًا؟ ”
“اللعنة!!! لماذا جاء إلى شركتنا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه لا يبدو وسيما. كيف يمكنه أن يكون مضيفًا بمثل هذا المظهر المتوسط؟ ”
ومع ذلك ، أصيب كثير من الناس بخيبة أمل عند رؤيته.
تحدث عدد قليل من الناس. حيث عرف الجميع من هو هذا الشخص مما جعل موجة من النقاش تندلع في أرجاء المكان!
قال تشانغ يي بأدب “القائد وانغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذين اليومين ، سمعوا هذا الاسم أكثر من مرة في الأخبار وعلى الإنترنت. في أي مكان آخر، قد لا يولي الناس هذا القدر من الاهتمام ، لكن تشانغ يي كان مضيفًا تلفزيونيًا سابقا. حيث تم اعتباره في نفس السطر مثلهم. لذا بالنسبة له كنظير لهم أن يتمكن قيادة طائرة بأمان والهبوط بهذا العدد من الركاب، فقد جذب هذا بطبيعة الحال الكثير من النقاش. وعلى هذا النحو ، كانوا فضوليين للغاية بشأن تشانغ يي.
أهذا هو الرجل الذي يصنع الأساطير أينما ذهب؟
ومع ذلك ، أصيب كثير من الناس بخيبة أمل عند رؤيته.
قبل الشاب الأمر وخرج.
“مضيف مشهور؟”
تجاهل وانغ شيونغ نقاشهم وأشار إلى مكان بالداخل. “ليتل تشانغ ، سيكون مكتبك هناك. هناك العديد من المكاتب الفارغة، لذا اختر ما تفضله “.
“حسنا.” حمل تشانغ يي أشيائه وتقد إلى الامام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشانغ يي كل ذلك بصمت واتبع وراء وانغ شيونغ.
لم يتحدث وانغ شيونغ كثيرًا. وبعد أن سأل موظفًا عجوزًا عن خبار برامج اليوم، غادر وعاد إلى مكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لا يبدو وسيما. كيف يمكنه أن يكون مضيفًا بمثل هذا المظهر المتوسط؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشانغ يي كل ذلك بصمت واتبع وراء وانغ شيونغ.
لكن الجميع كانوا لا يزالون ينظرون في اتجاه تشانغ يي.
بعد تصفيف شعره بمشط ، نظر تشانغ يي في المرآة بارتياح. ثم حمل حقيبته وغادر المنزل.
أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
“آه؟ أهو هو حقًا؟ ”
بعد تصفيف شعره بمشط ، نظر تشانغ يي في المرآة بارتياح. ثم حمل حقيبته وغادر المنزل.
أهذا هو الرجل الذي يصنع الأساطير أينما ذهب؟
بدت فينغ جويشين في الأربعينيات من عمرها…. لم تكن تبدو جميلة جدًا ، لكنها كانت ودودة للغاية. حيث بدت مثل أي أم عادية قد تقابلها في الحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن فينغ جويشين قالت أن البث المباشر كان مختلفًا عن البرامج المسجلة المستقلة، لكن بالنسبة لـ تشانغ يي ، كانا في الواقع متماثلان.
انه يبدو طبيعيا للغاية!
طرق الباب.
*****************************************
انه لا يصنع الاساطير بل يصنع المشاكل
من الواضح أنها كانت المنطقة الخاصة بكل فريق برنامج. وبخلاف مكتب القيادة وغرف الاجتماعات، فلم تكن هناك منطقة مغلقة في هذا المكتب. حيث تم ربط جميع المكاتب ببعضها البعض. وأمكن رؤية كل شيء في لمحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
