وصول المعركة إلى نهايتها!
الفصل 215: وصول المعركة إلى نهايتها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الرئيس هيصاب بالشلل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحد شباب الطاقم وهو يشد قبضته ، “ما قلته رائع!”
في مطار شنغهاي.
“هذا صحيح! بالتأكيد سنهبط بنجاح! بالتأكيد!”
لأنه إذا كان لا يزال بإمكان أي من الطيارين التحرك ، فسأكون الشخص الذي سيهرب من هذا المكان بسرعة أكبر من أي شخص آخر!
داخل برج التحكم الأرضي.
كان عدد قليل من قادة المطار يجلسون على دبابيس وإبر وهم يوجهون السيطرة على حركة المرور.
قال أحد شباب طاقم الطائرة أيضًا ، “إذا كان على أي شخص فعل ذلك، فيجب أن يكون أنا!”
كما هرع عدد قليل من القادة والإداريين من شركة الخطوط الجوية الصينية إلى هنا بعد أن أدركوا أنهم فقدوا الاتصال بإحدى طائراتهم. وعندما وصلوا وجدوا أن الجو العام كان كئيبا ومقموعًا. حيث تداوت الأصوات داخل القاعة الصغيرة بسبب عدم السماح لطائرتين كانا على وشك الهبوط بالهبوط بل تم إعادة توجيههم إلى مطار آخر في الجنوب.
ومع سيطرة المطار الكاملة على المجال الجوي ، فقد مُنعت جميع الطائرات من الإقلاع أو الهبوط. كما تم فتح جميع المدارج. واتخذ كل من سيارات الإسعاف ، وعربات الإطفاء والشرطة أماكنهم!
حبس رئيس المطار أنفاسه وهو يقول بتوتر: “أهناك جديد؟”
أشارت المضيفة الأقدم ، “إن طائرة خطوط هاينان الجوية تهبط. انظروا ، يمكننا أن نرى المطار بالفعل! “
سيحدث شيء ما!
على متن طائرة الخطوط الجوية الصينية.
سيحدث شيء كبير!
مضيف!؟
لم يواجه مطارهم أي حادث مؤسف لسنوات. لذا كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرضون فيها لمثل هذا الحدث. وبما أنه لم يتوقع أحد أن يأتي مثل ذلك اليوم فقد كانت وجوه الجميع قبيحة!
كما أعجب عدد قليل من المضيفات بتشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، “سأبذل قصارى جهدي.”
حبس رئيس المطار أنفاسه وهو يقول بتوتر: “أهناك جديد؟”
كانت فرص هؤلاء الناس للبقاء على قيد الحياة معدومة!
مضيف ، والذي كان شخصًا عاديًا تمامًا ، كان من يقود الطائرة؟
استدار عامل الاتصالات وقال “ما زلنا لا نستطيع الاتصال بـ ca1883!”(رقم طيارة تشانغ يي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال عامل آخر ، “طائرة هانيان رقم 7781 دخلت المنطقة سي وتقوم الطائرة Ca1883 بمتابعتها عن كثب. ومن المتوقع أن يصلوا إلى المجال الجوي لمطار هونغ تشياو (شنغهاي) في غضون سبع دقائق تقريبًا! “
*لاحظت أن هناك قراء جدد….أروني تعليقاتكم
أمر رئيس المطار ، “لا تقطعوا الاتصالات. تأكدوا من مواكبة الوضع! “
استدار عامل الاتصالات وقال “ما زلنا لا نستطيع الاتصال بـ ca1883!”(رقم طيارة تشانغ يي)
ترددت المضيفة الأقدم ، “إذا حدث أي شيء أثناء هبوط الطائرة ، فستكون أول من يصاب…. بل يكاد لا توجد فرصة للبقاء على قيد الحياة. هل أنت واثق!؟”
يمكن ملاحظة أن كل شخص داخل مركز القيادة كان متوترًا.
“أعطني الهاتف!” تقدم رئيس المطار إلى الأمام وأخذ الهاتف ، “سأكون من يتواصل معهم….. ما هو الوضع الآن؟” وبقول ذلك ، ضغط على زر مكبر الصوت حتى يستمع الجميع.(ليست تلك أنانية بل هو يتخذ الامر كمسؤولية لذا يريد توجيههم بنفسه)
سيكون من الغريب ألا يكونوا متوترين.
لقد كانت هذه طائرة. وأي خطأ قد يقع سيؤدي إلى تحطم الطائرة وحدوث خسائر في الأرواح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت المضيفة الأقدم ، “إذا حدث أي شيء أثناء هبوط الطائرة ، فستكون أول من يصاب…. بل يكاد لا توجد فرصة للبقاء على قيد الحياة. هل أنت واثق!؟”
في هذه اللحظة ، وصل مسؤولو إدارة الأمن العام بالمدينة. بعد بعض التبادلات لفهم الوضع ، قال أحدهم ، “عمدة المدينة في الطريق إلى هنا! نحن نستجيب لأمرك بشكل أساسي! إذا كانت هناك حاجة إلينا ، فلا تتردد في إخبارنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، رن هاتف أحد موظفي المطار.
الفصل 215: وصول المعركة إلى نهايتها!
نظر إليه الجميع بعبوس.
أراد الموظف قطع المكالمة ، لأنه لم يجرؤ على الرد على المكالمة مع العديد من القادة الموجودين حوله. ولكن عندما رأى الرقم ، صُدم. لذا رد على الفور ، “مرحبًا! جونغ! ماذا حصل لك؟ ما خطبك! هل حدث شئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمكنا أخيرًا من التواصل معهم!” قال مسؤول آخر بالمطار.
“وانغ… السيد وانغ!” كان الصوت الأنثوي الواصل متقطعًا حيث كانت الإشارة غير مستقرة ، “الحمدلله! تمكنا أخيرًا من النجاة! نحن أخيرا…..نجونا! “
نظر إليه الجميع بعبوس.
صرخ أحد الموظفين على الفور إلى البقية “إنها إحدى مضيفات الطائرة ca1883!”
وعند سماع كلمات تشانغ يي ، شعر الركاب بالعاطفة!
“الجميع ، دعونا نصلي معا!”
“أجل!” صفع أحدهم ساقه.
لأنه إذا كان لا يزال بإمكان أي من الطيارين التحرك ، فسأكون الشخص الذي سيهرب من هذا المكان بسرعة أكبر من أي شخص آخر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المضيفة “نحن…”.
“تمكنا أخيرًا من التواصل معهم!” قال مسؤول آخر بالمطار.
انظروا إلى شجاعته!
أصيب رئيس المطار بالذعر وهو يصرخ “احصلوا على 5 سيارات إسعاف وعربات إطفاء إضافية! اسرعوا! إذا لم يكن لدى المطار ما يكفي ، فقوموا بإحضارهم من المناطق المحيطة! “
“أعطني الهاتف!” تقدم رئيس المطار إلى الأمام وأخذ الهاتف ، “سأكون من يتواصل معهم….. ما هو الوضع الآن؟” وبقول ذلك ، ضغط على زر مكبر الصوت حتى يستمع الجميع.(ليست تلك أنانية بل هو يتخذ الامر كمسؤولية لذا يريد توجيههم بنفسه)
يبدو أن المضيفة كانت مشبعة بالعديد من الكلمات. لأنه عندما سمعت صوتًا مألوفًا ، كانت متحمسة للغاية حيث قالت وهي تصرخ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا!
“لا نعرف ما حدث في البداية ،قام شخص ما… فجأة بطعن احد أفراد الطاقم ثم اندفع إلى قمرة القيادة. وفي وقت لاحق قام اثنان من شركائه بإغلاق المقصورة. ولقد تم اختطافنا في منتصف الطريق خلال رحلتنا. لكن لحسن الحظ كان هناك خبير بين ركابنا ، ومن خلال العمل الجاد لطاقم الطائرة والركاب ، تمكنا من كبح جماح الإرهابيين المختطفين. وتمكنا من استعادة السيطرة على قمرة القيادة ، ولكن تم تدمير العديد من الأجهزة الموجودة بداخلها. ولم تكن هناك طريقة لتحديد مسار رحلتنا ، ولم يكن هناك حتى طيار آلي. كما أصيب الطيار ومساعده بجروح خطيرة وفقدوا الوعي… والآن نحن نتابع طائرة تابعة لشركة طيران هاينان ، على أمل الوصول إلى المطار! “
لقد كانت حقا عملية اختطاف!
قالت المضيفة “لا ، المعلم تشانغ يي… هو مضيف تلفزيوني.”
تغيرت وجوه الجميع!
اذا هل تطير الطائرة يدويًا؟
سرعان ما قال رئيس المطار ، “لقد تعاملتم مع الأمر بشكل جيد للغاية! ستكون رحلة خطوط هاينان الجوية مسؤولة عن إرشادكم… لقد قمنا بالفعل بالسيطرة بشكل كامل على الحركة الجوية في النطاق. كما تم توفير جميع الظروف المواتية لهبوطم بأمان… ستوصلك طائرة خطوط هاينان الجوية إلى المطار! ” بعد قول هذا ، شعر فجأة بأن هناك شيء غير صحيح. بغمضة لذا بعد لحظة تفكير ارتجف جسده وصاح فجأة
“الجميع ، دعونا نصلي معا!”
“لحظة! انتظري لحظة! هل قلت أن الطيار ومساعده أصيبوا بجروح خطيرة وفقدوا الوعي؟ وليس هناك طيار آلي؟ ثم… من يقود الطائرة؟ “
حبس رئيس المطار أنفاسه وهو يقول بتوتر: “أهناك جديد؟”
أجل!
كان الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الصينية في حالة صدمة.
من الذي يقود الطائرة؟
كان الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الصينية في حالة صدمة.
نظر تشانغ يي إليها وابتسم ابتسامة بائسة ، “اسرعي وعودي إلى الخلف.”
عندما علم الجميع بهذه المشكلة أصيبوا بصدمة شديدة!
شعر تشانغ يي بالفعل بالفرق بين قيادة طائرة وقيادة السيارة. حيث كان الأمر مختلفًا تمامًا.
تلعثمت المضيفة “هذا… هذا… حاليًا ، الشخص الذي يقود الطائرة هو المعلم تشانغ يي من بكين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت المضيفة الرقيق إلى قمرة القيادة ، “لقد اتصلت بالأرض!”
“المعلم تشانغ يي؟ من هذا؟” قال رئيس المطار بمفاجأة سارة: “معلم من كلية الطيران؟ أم أنه طيار طائرة ركاب متقاعد؟ “
في السابق ، عندما كانوا ينتقلون إلى المقصورة لتهدئة الجميع ، نسوا إيقاف تشغيل مذياع الطيار، لذلك وصلت كلمات تشانغ يي إلى الدرجة الاقتصادية ودرجة رجال الأعمال!
قالت المضيفة “لا ، المعلم تشانغ يي… هو مضيف تلفزيوني.”
(الرئيس هيصاب بالشلل)
هاه؟
نظر تشانغ يي إليها وابتسم ابتسامة بائسة ، “اسرعي وعودي إلى الخلف.”
رددت المضيفة السمينة كالصدى “حسنًا ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، فلن نقول أي شيء. اخبارنا فقط بكيفية الهبوط سيفي بالغرض. كان من المفترض أن يكون هذا هو دور طاقم الطائرة، ومسؤوليتنا ، وليس خطرًا يجب على الراكب تحمله! إذا لم يتقدم أحد… هل يجب أن أفعل ذلك !؟ “
مضيف!؟
فجأة عمت الضجة أنحاء مركز القيادة!
قال رئيس المطار بغضب ، “هل سمحتم لمضيف تلفزيوني بقيادة طائرة؟ بماذا كنتم تفكرون!؟ هذه مئات الأرواح! ” لولا وجود هذا العدد الكبير من الناس ، ومع وجود مسؤولي الأمن العام ، لكان قد قفز وشتم.
أهذه كعكة التي بداخل رؤوسكم؟
أجل!
تبا!
لم يواجه مطارهم أي حادث مؤسف لسنوات. لذا كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرضون فيها لمثل هذا الحدث. وبما أنه لم يتوقع أحد أن يأتي مثل ذلك اليوم فقد كانت وجوه الجميع قبيحة!
عند سماع ذلك ، شعرت المضيفة بالعجز. لأنه فقط بالطريقة التي طار بها المعلم تشانغ يي بالطائرة وكيف كان ينوي “التسابق بالطائرة” في اللحظة التي أمسك فيها بأدوات التحكم ، فهل يعتقدون أنهم أرادوا السماح لـ تشانغ يي بقيادة الطائرة!؟
كما هرع عدد قليل من القادة والإداريين من شركة الخطوط الجوية الصينية إلى هنا بعد أن أدركوا أنهم فقدوا الاتصال بإحدى طائراتهم. وعندما وصلوا وجدوا أن الجو العام كان كئيبا ومقموعًا. حيث تداوت الأصوات داخل القاعة الصغيرة بسبب عدم السماح لطائرتين كانا على وشك الهبوط بالهبوط بل تم إعادة توجيههم إلى مطار آخر في الجنوب.
كان مشهد “سباق السيارات” مع طائرة خطوط هاينان الجوية قد أرعب الكثيرين منهم في وقت سابق! ولكن ماذا كان بإمكانهم فعله!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا نعرف ما حدث في البداية ،قام شخص ما… فجأة بطعن احد أفراد الطاقم ثم اندفع إلى قمرة القيادة. وفي وقت لاحق قام اثنان من شركائه بإغلاق المقصورة. ولقد تم اختطافنا في منتصف الطريق خلال رحلتنا. لكن لحسن الحظ كان هناك خبير بين ركابنا ، ومن خلال العمل الجاد لطاقم الطائرة والركاب ، تمكنا من كبح جماح الإرهابيين المختطفين. وتمكنا من استعادة السيطرة على قمرة القيادة ، ولكن تم تدمير العديد من الأجهزة الموجودة بداخلها. ولم تكن هناك طريقة لتحديد مسار رحلتنا ، ولم يكن هناك حتى طيار آلي. كما أصيب الطيار ومساعده بجروح خطيرة وفقدوا الوعي… والآن نحن نتابع طائرة تابعة لشركة طيران هاينان ، على أمل الوصول إلى المطار! “
في مطار شنغهاي.
قالت المضيفة “نحن…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهدف من السيارة هو السفر حول العالم ، ولكن الطيران بالطائرة أعطى تشانغ يي شعوراً “باجتياز النجوم”.
ولكن كل ما تبقى هو صوت “دو! دو”!
أراد الموظف قطع المكالمة ، لأنه لم يجرؤ على الرد على المكالمة مع العديد من القادة الموجودين حوله. ولكن عندما رأى الرقم ، صُدم. لذا رد على الفور ، “مرحبًا! جونغ! ماذا حصل لك؟ ما خطبك! هل حدث شئ؟”
أخذ نفسا عميقا وقال “عودوا إلى مقاعدكم واربط أحزمة الأمان. سوف يمتلئ هبوطنا بالاهتزازات…. لا يمكنكم يا رفاق الوقوف هنا! “
“مرحبا؟ مرحبا؟” قال رئيس المطار بصوت عال.
نظر إليهم تشانغ يي وقال بطريقة مذهلة ولكنها جادة “لا تجادلوني. كيف يمكن مقارنة حياتي الشخصية بحياة الجميع؟ على الرغم من أن هذا هو أخطر جزء في الرحلة، إلا أنني سأخاطر بحياتي للهبوط بشكل صحيح…. مقارنة بحماية حياة الجميع ، حياتي الشخصية ليست مهمة! “
تم قطع الخط.
ولم تكن هناك إشارة على الرغم من أنهم حاولوا الاتصال مرة أخرى!
كما أعجب عدد قليل من المضيفات بتشانغ يي.
أصيب رئيس المطار بالذعر وهو يصرخ “احصلوا على 5 سيارات إسعاف وعربات إطفاء إضافية! اسرعوا! إذا لم يكن لدى المطار ما يكفي ، فقوموا بإحضارهم من المناطق المحيطة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمكنا أخيرًا من التواصل معهم!” قال مسؤول آخر بالمطار.
كان الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الصينية في حالة صدمة.
مضيف ، والذي كان شخصًا عاديًا تمامًا ، كان من يقود الطائرة؟
تغيرت وجوه الجميع!
تحطم الطيار الآلي؟
هل تعتقدون أنني انتحاري لهذه الدرجة!؟
اذا هل تطير الطائرة يدويًا؟
ولم تكن هناك إشارة على الرغم من أنهم حاولوا الاتصال مرة أخرى!
كان رد فعلهم الأول هو “نحن محكوم علينا بالفشل”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الرئيس هيصاب بالشلل)
كانت فرص هؤلاء الناس للبقاء على قيد الحياة معدومة!
كانت هذه طائرة وليست دراجة نارية! ولم تكن شيئًا يمكن لأي شخص عادي أن يتعامل معه!
لأنه إذا كان لا يزال بإمكان أي من الطيارين التحرك ، فسأكون الشخص الذي سيهرب من هذا المكان بسرعة أكبر من أي شخص آخر!
……
انظروا إلى شجاعته!
لقد كانت هذه طائرة. وأي خطأ قد يقع سيؤدي إلى تحطم الطائرة وحدوث خسائر في الأرواح!
في نفس الوقت.
من الذي يقود الطائرة؟
على متن طائرة الخطوط الجوية الصينية.
لم يبق لي أي خيار آخر!
هرعت المضيفة الرقيق إلى قمرة القيادة ، “لقد اتصلت بالأرض!”
في السابق ، عندما كانوا ينتقلون إلى المقصورة لتهدئة الجميع ، نسوا إيقاف تشغيل مذياع الطيار، لذلك وصلت كلمات تشانغ يي إلى الدرجة الاقتصادية ودرجة رجال الأعمال!
رددت المضيفة السمينة كالصدى “حسنًا ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، فلن نقول أي شيء. اخبارنا فقط بكيفية الهبوط سيفي بالغرض. كان من المفترض أن يكون هذا هو دور طاقم الطائرة، ومسؤوليتنا ، وليس خطرًا يجب على الراكب تحمله! إذا لم يتقدم أحد… هل يجب أن أفعل ذلك !؟ “
استدارت المضيفة الأقدم ، “أين الهاتف؟! “
فجأة عمت الضجة أنحاء مركز القيادة!
“تم قطع الإشارة. لقد أبلغت بالفعل عن وضعنا. وأخبرنا الرئيس أن نتبع طائرة خطوط هاينان الجوية. حيث يتحكم المطار بشكل كامل في الحركة الجوية….. الجميع ينتظرنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأت المضيفة بصيص أمل ، لكن برؤية تشانغ يي غير الموثوق به للغاية ، والذي كان يجلس في مقعد الطيار ، فقد اختفى كل ذلك الأمل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحد شباب الطاقم وهو يشد قبضته ، “ما قلته رائع!”
أشارت المضيفة الأقدم ، “إن طائرة خطوط هاينان الجوية تهبط. انظروا ، يمكننا أن نرى المطار بالفعل! “
“أعطني الهاتف!” تقدم رئيس المطار إلى الأمام وأخذ الهاتف ، “سأكون من يتواصل معهم….. ما هو الوضع الآن؟” وبقول ذلك ، ضغط على زر مكبر الصوت حتى يستمع الجميع.(ليست تلك أنانية بل هو يتخذ الامر كمسؤولية لذا يريد توجيههم بنفسه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، “سأبذل قصارى جهدي.”
شعر تشانغ يي بالفعل بالفرق بين قيادة طائرة وقيادة السيارة. حيث كان الأمر مختلفًا تمامًا.
رددت المضيفة السمينة كالصدى “حسنًا ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، فلن نقول أي شيء. اخبارنا فقط بكيفية الهبوط سيفي بالغرض. كان من المفترض أن يكون هذا هو دور طاقم الطائرة، ومسؤوليتنا ، وليس خطرًا يجب على الراكب تحمله! إذا لم يتقدم أحد… هل يجب أن أفعل ذلك !؟ “
كان الهدف من السيارة هو السفر حول العالم ، ولكن الطيران بالطائرة أعطى تشانغ يي شعوراً “باجتياز النجوم”.
لقد كان شعورا رائعا!.
كان عدد قليل من قادة المطار يجلسون على دبابيس وإبر وهم يوجهون السيطرة على حركة المرور.
أخذ نفسا عميقا وقال “عودوا إلى مقاعدكم واربط أحزمة الأمان. سوف يمتلئ هبوطنا بالاهتزازات…. لا يمكنكم يا رفاق الوقوف هنا! “
سيحدث شيء كبير!
لمعت عيون المضيفة السمينة بالدموع ، “هل يمكننا حقا أن نهبط بأمان؟”
كانت فرص هؤلاء الناس للبقاء على قيد الحياة معدومة!
عندما رأى تشانغ يي أنه لم يبق أحد ، بدأ في البكاء.
تحولت عيون أحد شباب الطاقم إلى الكآبة وهو يعض شفتيه “إقلاع الطائرة وهبوطها هو أصعب جزء ، خاصة مع التحكم فيها يدويًا…. حتى مساعد الطيار الذي لديه خبرة لمدة عام قد لا يؤدي بشكل جيد. حيث يتطلب الأمر سنوات عديدة من التعلم النظري والخبرة العملية… “…بعد تعرضه لخطر كبير ، كان ما تبقى هو الأصل الأكثر أهمية ، لكنه شعر أن فرص النجاة كانت ضئيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يواجه مطارهم أي حادث مؤسف لسنوات. لذا كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرضون فيها لمثل هذا الحدث. وبما أنه لم يتوقع أحد أن يأتي مثل ذلك اليوم فقد كانت وجوه الجميع قبيحة!
نظرت المضيفة الأقدم إلى تشانغ يي وكانت نظرتها مليئة بمشاعر مختلطة. “حياتنا بين يديك. لذا من فضلك! “
*لاحظت أن هناك قراء جدد….أروني تعليقاتكم
قال تشانغ يي ، “سأبذل قصارى جهدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت المضيفة الأقدم ، “إذا حدث أي شيء أثناء هبوط الطائرة ، فستكون أول من يصاب…. بل يكاد لا توجد فرصة للبقاء على قيد الحياة. هل أنت واثق!؟”
نظر إليهم تشانغ يي وقال بطريقة مذهلة ولكنها جادة “لا تجادلوني. كيف يمكن مقارنة حياتي الشخصية بحياة الجميع؟ على الرغم من أن هذا هو أخطر جزء في الرحلة، إلا أنني سأخاطر بحياتي للهبوط بشكل صحيح…. مقارنة بحماية حياة الجميع ، حياتي الشخصية ليست مهمة! “
رددت المضيفة السمينة كالصدى “حسنًا ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، فلن نقول أي شيء. اخبارنا فقط بكيفية الهبوط سيفي بالغرض. كان من المفترض أن يكون هذا هو دور طاقم الطائرة، ومسؤوليتنا ، وليس خطرًا يجب على الراكب تحمله! إذا لم يتقدم أحد… هل يجب أن أفعل ذلك !؟ “
حبس رئيس المطار أنفاسه وهو يقول بتوتر: “أهناك جديد؟”
قال أحد شباب طاقم الطائرة أيضًا ، “إذا كان على أي شخص فعل ذلك، فيجب أن يكون أنا!”
نظر إليهم تشانغ يي وقال بطريقة مذهلة ولكنها جادة “لا تجادلوني. كيف يمكن مقارنة حياتي الشخصية بحياة الجميع؟ على الرغم من أن هذا هو أخطر جزء في الرحلة، إلا أنني سأخاطر بحياتي للهبوط بشكل صحيح…. مقارنة بحماية حياة الجميع ، حياتي الشخصية ليست مهمة! “
ضغطت المضيفة الأقدم على أكتاف تشانغ يي وقالت ، “كن حذرًا. إذا هبطنا البقاء على قيد الحياة ، فإن جميع المضيفات في خطوط الطيران لدينا سيصبحن من المعجبين المتشددين بك! حتى لو كنت ستطلق برنامج لسباق سيارات! فسوف ندعمه أيضًا! “
قال أحد شباب الطاقم وهو يشد قبضته ، “ما قلته رائع!”
كما شعرت امرأة أخرى في منتصف العمر بالعاطفة وصرخت ، “هذا صحيح! إنه شخص مشهور وأديب معروف، ومع ذلك فهو يخاطر بحياته بالجلوس في أخطر مكان ليطير بالطائرة من أجلنا! على ماذا نبكي؟ يجب أن نبتهج بوجود مثل هذا الشخص …لم يتمت الخير بعد! “
كما أعجب عدد قليل من المضيفات بتشانغ يي.
انظروا إلى أخلاقه!
نظرت المضيفة الأقدم إلى تشانغ يي وكانت نظرتها مليئة بمشاعر مختلطة. “حياتنا بين يديك. لذا من فضلك! “
انظروا إلى شجاعته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في السابق ، عندما كانوا ينتقلون إلى المقصورة لتهدئة الجميع ، نسوا إيقاف تشغيل مذياع الطيار، لذلك وصلت كلمات تشانغ يي إلى الدرجة الاقتصادية ودرجة رجال الأعمال!
كان الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الصينية في حالة صدمة.
وعند سماع كلمات تشانغ يي ، شعر الركاب بالعاطفة!
“المعلم تشانغ…” تحولت عيون فتاة إلى اللون الأحمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها طفل! لا يهم إذا خرجنا أحياء أو أمواتًا ، لا يسعنا إلا أن نشكرك! ” صرخت عمة عجوز.
كما شعرت امرأة أخرى في منتصف العمر بالعاطفة وصرخت ، “هذا صحيح! إنه شخص مشهور وأديب معروف، ومع ذلك فهو يخاطر بحياته بالجلوس في أخطر مكان ليطير بالطائرة من أجلنا! على ماذا نبكي؟ يجب أن نبتهج بوجود مثل هذا الشخص …لم يتمت الخير بعد! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تعتقدون حقًا أني كنت أرغب في البقاء هنا؟
“أجل! لا تبكوا! “
ترددت المضيفة الأقدم ، “إذا حدث أي شيء أثناء هبوط الطائرة ، فستكون أول من يصاب…. بل يكاد لا توجد فرصة للبقاء على قيد الحياة. هل أنت واثق!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهدف من السيارة هو السفر حول العالم ، ولكن الطيران بالطائرة أعطى تشانغ يي شعوراً “باجتياز النجوم”.
“الجميع ، دعونا نصلي معا!”
“الجميع ، دعونا نصلي معا!”
“يجب أن نثق في المعلم تشانغ!”
اذا هل تطير الطائرة يدويًا؟
تحطم الطيار الآلي؟
“هذا صحيح! بالتأكيد سنهبط بنجاح! بالتأكيد!”
سرعان ما قال رئيس المطار ، “لقد تعاملتم مع الأمر بشكل جيد للغاية! ستكون رحلة خطوط هاينان الجوية مسؤولة عن إرشادكم… لقد قمنا بالفعل بالسيطرة بشكل كامل على الحركة الجوية في النطاق. كما تم توفير جميع الظروف المواتية لهبوطم بأمان… ستوصلك طائرة خطوط هاينان الجوية إلى المطار! ” بعد قول هذا ، شعر فجأة بأن هناك شيء غير صحيح. بغمضة لذا بعد لحظة تفكير ارتجف جسده وصاح فجأة
استلهم الجميع من روح تشانغ يي الشجاعة. حيث قاموا كلهم بتجديد رغبتهم في الحياة!
استدارت المضيفة الأقدم ، “أين الهاتف؟! “
في السابق ، عندما كانوا ينتقلون إلى المقصورة لتهدئة الجميع ، نسوا إيقاف تشغيل مذياع الطيار، لذلك وصلت كلمات تشانغ يي إلى الدرجة الاقتصادية ودرجة رجال الأعمال!
ضغطت المضيفة الأقدم على أكتاف تشانغ يي وقالت ، “كن حذرًا. إذا هبطنا البقاء على قيد الحياة ، فإن جميع المضيفات في خطوط الطيران لدينا سيصبحن من المعجبين المتشددين بك! حتى لو كنت ستطلق برنامج لسباق سيارات! فسوف ندعمه أيضًا! “
فجأة عمت الضجة أنحاء مركز القيادة!
صرخ أحد الموظفين على الفور إلى البقية “إنها إحدى مضيفات الطائرة ca1883!”
“……لماذا أشعر وكأنك توبخينني؟” سأل تشانغ يي.
رددت المضيفة السمينة كالصدى “حسنًا ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، فلن نقول أي شيء. اخبارنا فقط بكيفية الهبوط سيفي بالغرض. كان من المفترض أن يكون هذا هو دور طاقم الطائرة، ومسؤوليتنا ، وليس خطرًا يجب على الراكب تحمله! إذا لم يتقدم أحد… هل يجب أن أفعل ذلك !؟ “
(ههههههههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت المضيفة بصيص أمل ، لكن برؤية تشانغ يي غير الموثوق به للغاية ، والذي كان يجلس في مقعد الطيار ، فقد اختفى كل ذلك الأمل!
صرخ أحد الموظفين على الفور إلى البقية “إنها إحدى مضيفات الطائرة ca1883!”
فجأة ، دخل أحدهم من الخارج. كانت دونغ شانشان “تشانغ يي!”
نظر تشانغ يي إليها وابتسم ابتسامة بائسة ، “اسرعي وعودي إلى الخلف.”
عندما علم الجميع بهذه المشكلة أصيبوا بصدمة شديدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت دونغ شانشان قبل الإيماء قليلا. “كن حذرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****************************************
“حسنا.” رفع تشانغ يي يده كعلامة فهم.
كما أعجب عدد قليل من المضيفات بتشانغ يي.
“أعطني الهاتف!” تقدم رئيس المطار إلى الأمام وأخذ الهاتف ، “سأكون من يتواصل معهم….. ما هو الوضع الآن؟” وبقول ذلك ، ضغط على زر مكبر الصوت حتى يستمع الجميع.(ليست تلك أنانية بل هو يتخذ الامر كمسؤولية لذا يريد توجيههم بنفسه)
بعد ذلك ، عاد جميع أفراد طاقم الطائرة إلى مقاعدهم.
وفي اللحظة التي أغلق فيها الباب ، تُرك تشانغ يي بمفرده في قمرة القيادة.
إذا كان أي شخص منكم يعرف كيف يقود هذه الطائرة، فلن أكون أول من يخاطر بحياته ويجلس هنا.
رددت المضيفة السمينة كالصدى “حسنًا ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، فلن نقول أي شيء. اخبارنا فقط بكيفية الهبوط سيفي بالغرض. كان من المفترض أن يكون هذا هو دور طاقم الطائرة، ومسؤوليتنا ، وليس خطرًا يجب على الراكب تحمله! إذا لم يتقدم أحد… هل يجب أن أفعل ذلك !؟ “
عندما رأى تشانغ يي أنه لم يبق أحد ، بدأ في البكاء.
كما هرع عدد قليل من القادة والإداريين من شركة الخطوط الجوية الصينية إلى هنا بعد أن أدركوا أنهم فقدوا الاتصال بإحدى طائراتهم. وعندما وصلوا وجدوا أن الجو العام كان كئيبا ومقموعًا. حيث تداوت الأصوات داخل القاعة الصغيرة بسبب عدم السماح لطائرتين كانا على وشك الهبوط بالهبوط بل تم إعادة توجيههم إلى مطار آخر في الجنوب.
أختك!
هل تعتقدون حقًا أني كنت أرغب في البقاء هنا؟
إذا كان أي شخص منكم يعرف كيف يقود هذه الطائرة، فلن أكون أول من يخاطر بحياته ويجلس هنا.
لم يبق لي أي خيار آخر!
الفصل 215: وصول المعركة إلى نهايتها!
لأنه إذا كان لا يزال بإمكان أي من الطيارين التحرك ، فسأكون الشخص الذي سيهرب من هذا المكان بسرعة أكبر من أي شخص آخر!
……
هل تعتقدون أنني انتحاري لهذه الدرجة!؟
الفصل 215: وصول المعركة إلى نهايتها!
****************************************
ضغطت المضيفة الأقدم على أكتاف تشانغ يي وقالت ، “كن حذرًا. إذا هبطنا البقاء على قيد الحياة ، فإن جميع المضيفات في خطوط الطيران لدينا سيصبحن من المعجبين المتشددين بك! حتى لو كنت ستطلق برنامج لسباق سيارات! فسوف ندعمه أيضًا! “
تشانغ يي اشجع الجبناء??????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****************************************
هذا هو فصل اليوم لكن اذا تفرغت بعد الافطار سأترجم فصل آخر.
*لاحظت أن هناك قراء جدد….أروني تعليقاتكم
**بالنسبة للفصلين 202 و 203 فلم أرتجمهم نظرا لاحتواء 70% من الفصل بالكامل على مشاهد +18 بالاضافة انهم لن يأثروا على الرواية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم تكن هناك إشارة على الرغم من أنهم حاولوا الاتصال مرة أخرى!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
