على وشك مغادرة بكين!
الفصل 201: على وشك مغادرة بكين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!!
داخل غرفة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجرى تشانغ يي بعض الأبحاث عن موقع ويوو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار تشانغ يي ورأى ظل مالكة العقار يمر من بابه المفتوح قليلاً. لم يستطع رؤية وجهها ولكن هذا الزي الرياضي كان مألوفًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان الشخص الوحيد الذي يخرج للتدريب والتمرين في هذا الوقت هو راو آيمين. ترك تشانغ يي حقائبه وخرج وأغلق الباب قبل أن يلاحقها.
كانت الصفحة الرئيسية للموقع نظيفة للغاية وجميلة ومنظمة جيدًا.
فرايد بوتاتو؟ (البطاطس المقلية…وده اللي تشانغ يي بيعمله مع اللي يقف قصاده)
كان الموقع من النظرة الأولى مشابهًا للمواقع الاخرى التقليدية التي تحتوي على رسوم متحركة وموسيقى وأشياء أخرى. ولكن الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا هو أنه كان لديهم جدول زمني لقوائم برنامج ويوو الموضوعة في منطقة ملفتة للنظر من الصفحة. نقر تشانغ يي عليه وألقى نظرة. بعد تصفح البرامج شعر أنه لا يوجد فرق كبير بينه وبين ما هو موجود في محطة التلفاز التقليدية. حيث كان لديهم برامج غنائية وبرامج إخبارية وكذلك بعض المسلسلات التلفزيونية الشائعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن قيمة الإنتاج كانت أرخص. بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة التمويل في موقع ويب بمحطة تلفزيونية ، لذلك تم التضحية أيضًا بمعدات البرنامج وإعداده.
“فترة الموسيقى الحلقة 124” – 80.000 مشاهدة.
“تقرير إخباري” – 110000 مشاهدة.
قالت والدته متفاجئة ، “سترحل غدًا بالفعل؟”
“فترة الموسيقى الحلقة 124” – 80.000 مشاهدة.
“حلقة مقابلة مع المشاهير 69” – 7،113،000 مشاهدة.
قالت والدته متفاجئة ، “سترحل غدًا بالفعل؟”
كانت المشاهدات مثيرة للشفقة ولم يكن هناك الكثير من البرامج. حيث كان لدي معظم البرامج فقط حوالي عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المشاهدات فقط.
ولكن كان هناك أيضًا طرف آخر مثل برنامج البث المباشر النجم ، “مقابلة مع المشاهير”. حيث حصلت الحلقة الأخيرة على أكثر من 7 ملايين مشاهدة.
“حلقة مقابلة مع المشاهير 69” – 7،113،000 مشاهدة.
حتى بالنسبة لشخص مثل تشانغ يي ، الذي بلغت معدلات مشاهدة قصائده عدة ملايين ، فقد صُدم. لقد فهم أنه بالنسبة لقصائده ، تم تعزيز معدلات المشاهدة بشكل طفيف من خلال حقيقة أن أي شخص يصادفها سوف يسجل كمشاهدة. ربما لم يقرؤوها ولا حتى أحبوها. ولكن بالنسبة لبرنامج مثل “مقابلة مع المشاهير” مع العديد من الحلقات ، كانت هذه الأرقام هي الصفقة الحقيقية!
“أيها الصغير.”
لماذا كان مشهور جدا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان هذا صحيحًا.
نقر تشانغ يي عليه لإلقاء نظرة.
أضاقت راو أيمين عينيها وقالت: “حقاً إذاً هل أطردك بنفسي؟”
كان هذا برنامج يذاع أسبوعيا. وكان يتم بثه دائمًا في عطلة نهاية الأسبوع وكان في كل حلقة ضيوف عادة ما يكونون أجانب.
دويل؟
قال تشانغ يي ، “سأغادر إلى شنغهاي غدًا. قد يكون لمدة شهر أو شهرين. على أي حال ، لن أعود على المدى القصير. لقد وجدت وظيفة جديدة هناك كمضيف البث المباشر. يرجى ترك هذه الشقة كما هي وسأستمر في دفع الإيجار. أردت فقط أن آتي لأقول وداعا لك ولتشينتشين “.
“ثم قم بتعبئة أمتعتك بسرعة.” حثته والدته.
فرايد بوتاتو؟ (البطاطس المقلية…وده اللي تشانغ يي بيعمله مع اللي يقف قصاده)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!!
كانت المكالمة الثانية من الأخت الصغرى ، “يا أخي ، من فضلك غادر دون قلق. (مثل ما يقوله الشخص للميت) ”
ديفيد تشارتر؟
داخل غرفة معينة.
كان تشانغ يي هادئًا حيث رد.. “هذا إذا نجح الأمر. لكن المخاطر عالية أيضًا. البث المباشر ليس منصة جيدة للتميز. والمنافسة عالية جدًا لذا إذا لم يكن برنامجي جيدًا ، فسوف تنهار سمعتي. يمكنني الذهاب ، لكنني بحاجة حقًا إلى التفكير في البرنامج الذي سأقدمه”. كان من السهل اختيار برنامج لتقديمه، فقد تمت تجربة برامج مثل “قاعة المحاضرات” واختبارها مرة أخرى في عالمه السابق. لذا كانت هذه البرامج “ناضجة”. ولكن لإنشاء برنامج لمشاهدي البث المباشر حسب الفئة العمرية ، كان تشانغ يي مترددًا بشأن نوع البرنامج الذي يتعين عليه اخراجه. لذا كان هذا القرار ذو صفة حيوية للغاية.
لم يعرف تشانغ يي أيًا منهم ، لذلك قام بنسخ أسمائهم وإجراء بعض الابحاث على الإنترنت.
صدمته نتائج البحث فهؤلاء الأشخاص كانوا كلهم من المشاهير من أمريكا وأوروبا!
حتى من بين منتسبي القائمة S إلى القائمة B….
كان هناك ممثلون! كان هناك مطربين! كانت هناك عارضي أزياء! أقلهم شهرة كانوا أيضًا من الوافدين الجدد الذين احتلوا المراكز الخمسة الأولى في قوائم المخططات الموسيقية الأمريكية أو الأوروبية! كما كان هناك أيضًا عدد من المشاهير المحليين. مثل تلك التي أحبتها والدته كثيرًا ، ذلك الممثل الكوميدي من القائمة B.. حيث كان هو ضيف الحلقة السابقة!
“تقرير إخباري” – 110000 مشاهدة.
اللعنة!!
“على أي حال عندما تعود ، تذكر أن تحضر لي هدية! عندما أتفرغ، فسيمكنني زيارتك.” قال ابنة عمه الصغرى بطريقة مدللة: “يجب أن تعتني بطعامي ومسكني”.
كيف يمكنهم دعوة الكثير من هؤلاء الناس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما نوع جهات الاتصال الاجتماعية والخلفية التي تمتلكها هذا الموقع الالكتروني!؟
ولكن كان هناك أيضًا طرف آخر مثل برنامج البث المباشر النجم ، “مقابلة مع المشاهير”. حيث حصلت الحلقة الأخيرة على أكثر من 7 ملايين مشاهدة.
ولكن من منظور آخر ، يمكن ملاحظة مقدار التطوير المحتمل لـ البث المباشر. حيث كان وسيلة إعلام جديدة مستقلة عن المحطات التلفزيونية!
ولكن حتى مع العديد من التحولات ، ظل اللب (الاتجاه الأساسي) كما هو. لذا بعد بعض الأبحاث التي أجراها تشانغ يي ، أدرك أن عالمه السابق كان له أيضًا شيء مشابه. مثل تلك المسلسلات الدرامية أو عروض المواهب على الإنترنت. ألم ينتجوا أيضًا حلقة جديدة أولاً على الويب يوميًا أو أسبوعيًا؟ كان المنطق (الاسلوب) هو نفسه. ومع ذلك ، فقد قام هذا العالم بتوحيده ليشكل سلسلة من البرامج التلفزيونية. وكانت هذه البرامج أكثر تركيزًا في الاتساع ، وشكلت رابطًا قويًا بينها.
……
أعطته والدته زوجًا من عيدان تناول الطعام ، “فكر ببطء ، ابني بالتأكيد لن يواجه أي مشاكل.”
هناك فقط نحن الاثنان؟
“أيها الصغير.”
“نعم انا هنا.”
كان الباب مواربا.
“تعال لتناول العشاء.”
قالت راو أيمين بشيء من الشماتة “أما زالت هناك محطات تلفزيونية تريد توظيفك؟”
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي.
“أوه ، سأكون على الفور.”
قام تشانغ يي بإغلاق جهاز الكمبيوتر الخاص به ، وخرج إلى غرفة المعيشة وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه آخر ليلة له في بكين. لذا كان يأمل أن يحدث شيء بينه وبين راو أيمين ، لذلك أصر على البقاء.
انتهت والدته من تحضير العشاء ، “اذهب واغسل يديك قبل الأكل!”
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف تشانغ يي أيًا منهم ، لذلك قام بنسخ أسمائهم وإجراء بعض الابحاث على الإنترنت.
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
“أوه ، سأكون على الفور.”
تشانغ يي ، “…”
“ثم قم بتعبئة أمتعتك بسرعة.” حثته والدته.
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
قال والده: “مهنتك أهم. يمكنك التقرير عن نفسك.”
قال تشانغ يي ، “بالتأكيد ، إذا لم يكن لديكما اعتراض ، فسأذهب؟”
“تقرير إخباري” – 110000 مشاهدة.
“اذهب ، اذهب. لقد اشتهر البث المباشر في السنوات الأخيرة. حتى أننب سمعت أنه إذا قمت بعمل جيد كمضيف بث مباشر ، فستكون شهرتك أكبر من مضيفي التلفاز التقليدين “. يبدو أن والدته كانت تعرف القليل.
*****************************
لقد كان هذا صحيحًا.
قال والده ، “عد عندما يكون لديك الوقت ، المسافة ليست بالبعيدة اذا اخذنا طائرة أو قطار.”
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
“أيها الصغير.”
كان تشانغ يي هادئًا حيث رد.. “هذا إذا نجح الأمر. لكن المخاطر عالية أيضًا. البث المباشر ليس منصة جيدة للتميز. والمنافسة عالية جدًا لذا إذا لم يكن برنامجي جيدًا ، فسوف تنهار سمعتي. يمكنني الذهاب ، لكنني بحاجة حقًا إلى التفكير في البرنامج الذي سأقدمه”. كان من السهل اختيار برنامج لتقديمه، فقد تمت تجربة برامج مثل “قاعة المحاضرات” واختبارها مرة أخرى في عالمه السابق. لذا كانت هذه البرامج “ناضجة”. ولكن لإنشاء برنامج لمشاهدي البث المباشر حسب الفئة العمرية ، كان تشانغ يي مترددًا بشأن نوع البرنامج الذي يتعين عليه اخراجه. لذا كان هذا القرار ذو صفة حيوية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطته والدته زوجًا من عيدان تناول الطعام ، “فكر ببطء ، ابني بالتأكيد لن يواجه أي مشاكل.”
“فترة الموسيقى الحلقة 124” – 80.000 مشاهدة.
“تعال لتناول العشاء.”
بعد العشاء ، اتصل تشانغ يي بفيكتوريا لإبلاغها بقراره بالانضمام إليهم.
بعد مكالمات قليلة من عائلته ، قال تشانغ يي وداعًا لهم أيضًا. بعد ذلك ، استدار ونظر إلى شقة مالكة العقار على بعد مسافة قصيرة. وبما أنه كان سيغادر قريبًا ، لذا كان عليه بالتأكيد إبلاغ مالكة العقار. لأنه إذا كان هناك أي شيء سيفتقده ، فهذا هو المكان الذي سيفتقده أكثر من غيره. بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الأول الذي يعيش فيه بشكل مستقل بعد التخرج. وهنا أيضا تطورت حياته المهنية، لذلك كان لديه العديد من المشاعر حول هذا المكان… بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو مشاعره تجاه راو آيمين.
تم توصيل عدد قليل من المكالمات.
بعد إنهاء المكالمة بقليل ، اتصل به موظف وأخبره أنه تم حجز تذكرة طائرة يوم غد. وسأل عما إذا كان التوقيت يمثل أي مشكلة ، وإذا كان كذلك ، فسيقوم بالتغييرات اللازمة. تردد تشانغ يي قليلاً وقرر أنه سيذهب غدًا لأنه كان متوقفًا عن العمل لفترة طويلة بالفعل.
قالت والدته متفاجئة ، “سترحل غدًا بالفعل؟”
“ثم قم بتعبئة أمتعتك بسرعة.” حثته والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ تشانغ يي برأسه ، “يبدو أنهم متعجلون للغاية بشأن هذا الأمر. أفترض أنهم بحاجة إلى الحصول على برنامج بسرعة ، لذلك يريدون مني أن أذهب قريبًا للمساعدة “.
بعد مكالمات قليلة من عائلته ، قال تشانغ يي وداعًا لهم أيضًا. بعد ذلك ، استدار ونظر إلى شقة مالكة العقار على بعد مسافة قصيرة. وبما أنه كان سيغادر قريبًا ، لذا كان عليه بالتأكيد إبلاغ مالكة العقار. لأنه إذا كان هناك أي شيء سيفتقده ، فهذا هو المكان الذي سيفتقده أكثر من غيره. بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الأول الذي يعيش فيه بشكل مستقل بعد التخرج. وهنا أيضا تطورت حياته المهنية، لذلك كان لديه العديد من المشاعر حول هذا المكان… بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو مشاعره تجاه راو آيمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم قم بتعبئة أمتعتك بسرعة.” حثته والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام تشانغ يي بإغلاق جهاز الكمبيوتر الخاص به ، وخرج إلى غرفة المعيشة وجلس.
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
……
“إنها محطة بث مباشر. ليست من النوع التقليدي “. أجاب تشانغ يي.
أوضحت والدته “بصفتي أم أحد المشاهير ، يجب أن أكون عاقلة. يا بني ، لذا والدتك تتفهم ، اذهب سريعًا وأصبح أحد مشاهير القائمة A حتى أتمكن من التباهي أمام الناس! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه راو أيمين ، “ابصق ما تريد قوله ، ما زلت بحاجة إلى الاستحمام.”
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
قال والده ، “عد عندما يكون لديك الوقت ، المسافة ليست بالبعيدة اذا اخذنا طائرة أو قطار.”
كانت المكالمة الثانية من الأخت الصغرى ، “يا أخي ، من فضلك غادر دون قلق. (مثل ما يقوله الشخص للميت) ”
“بالتأكيد ، إذا كنت متفرغًا ، فسأعود إلى المنزل.” ودع تشانغ يي والديه ونزل إلى الطابق السفلي.
كان الموقع من النظرة الأولى مشابهًا للمواقع الاخرى التقليدية التي تحتوي على رسوم متحركة وموسيقى وأشياء أخرى. ولكن الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا هو أنه كان لديهم جدول زمني لقوائم برنامج ويوو الموضوعة في منطقة ملفتة للنظر من الصفحة. نقر تشانغ يي عليه وألقى نظرة. بعد تصفح البرامج شعر أنه لا يوجد فرق كبير بينه وبين ما هو موجود في محطة التلفاز التقليدية. حيث كان لديهم برامج غنائية وبرامج إخبارية وكذلك بعض المسلسلات التلفزيونية الشائعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن قيمة الإنتاج كانت أرخص. بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة التمويل في موقع ويب بمحطة تلفزيونية ، لذلك تم التضحية أيضًا بمعدات البرنامج وإعداده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في السيارة ، فكر تشانغ يي للحظة قبل إخراج هاتفه لإرسال رسالة إلى تشانغ يوانشي: سأقوم بتطوير مسيرتي المهنية في شنغهاي لفترة من الوقت. لذا لن أكون في المنزل على المدى القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ ، ماذا تقصدين باقتراض المال؟.” تبعها تشانغ يي إلى الشقة ، “أين تشينتشين؟”
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
كان الباب مواربا.
لقد كان مجرد رد مكون من كلمة واحدة…… حسنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه راو أيمين ، “ابصق ما تريد قوله ، ما زلت بحاجة إلى الاستحمام.”
كان تشانغ يي خائفًا من أن تأتي الملكة السماوية إلى شقته ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الجيد اعلامها. لذا وضع هاتفه جانبًا ، وانطلق مباشرة متجهًا إلى جياومن.(المجمع السكني…..تعلم الصيني بيفرق برده)
……
جاءت المكالمة الأولى من بنات عمومته ، “أخي ، سمعت أنك ذاهب إلى شنغهاي؟ هل انتهيت من حزم امتعتك؟ هل تريدني أن أساعدك ؟ ”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
حتى من بين منتسبي القائمة S إلى القائمة B….
بالعودة إلى شقته المستأجرة ، بدأ تشانغ يي في حزم أمتعته. حيث وضع ملابسه وجواربه. انتهى من حزم أمتعته وانتهى به الأمر بحقيبتين كبيرتين. وبرؤية الساعة على الحائط ، كانت الساعة تقترب من التاسعة مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي سعيدًا بمكالمتهم وقال ، “لا حاجة ، لقد انتهيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ ، ماذا تقصدين باقتراض المال؟.” تبعها تشانغ يي إلى الشقة ، “أين تشينتشين؟”
رنين!، رنين!، رنين!.
كيف يمكنهم دعوة الكثير من هؤلاء الناس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه راو أيمين ، “ابصق ما تريد قوله ، ما زلت بحاجة إلى الاستحمام.”
تم توصيل عدد قليل من المكالمات.
“تعال لتناول العشاء.”
جاءت المكالمة الأولى من بنات عمومته ، “أخي ، سمعت أنك ذاهب إلى شنغهاي؟ هل انتهيت من حزم امتعتك؟ هل تريدني أن أساعدك ؟ ”
الفصل 201: على وشك مغادرة بكين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي سعيدًا بمكالمتهم وقال ، “لا حاجة ، لقد انتهيت.”
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
“تعال لتناول العشاء.”
قالت الأخت الكبرى باهتمام ، ” أتمنى لك رحلة آمنة ، سأزورك إذا كان لدي وقت!”
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
كانت المكالمة الثانية من الأخت الصغرى ، “يا أخي ، من فضلك غادر دون قلق. (مثل ما يقوله الشخص للميت) ”
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
تشانغ يي ، “…”
انزعج تشانغ يي وقال ، “لماذا لا تبدو هذه النبرة جيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على أي حال عندما تعود ، تذكر أن تحضر لي هدية! عندما أتفرغ، فسيمكنني زيارتك.” قال ابنة عمه الصغرى بطريقة مدللة: “يجب أن تعتني بطعامي ومسكني”.
“تقرير إخباري” – 110000 مشاهدة.
قال تشانغ يي ، “بالتأكيد ، إذا لم يكن لديكما اعتراض ، فسأذهب؟”
“حسنا! حسنا! حسنا!. ودعي والدك وأمك أيضًا نيابة عني”.
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
بعد مكالمات قليلة من عائلته ، قال تشانغ يي وداعًا لهم أيضًا. بعد ذلك ، استدار ونظر إلى شقة مالكة العقار على بعد مسافة قصيرة. وبما أنه كان سيغادر قريبًا ، لذا كان عليه بالتأكيد إبلاغ مالكة العقار. لأنه إذا كان هناك أي شيء سيفتقده ، فهذا هو المكان الذي سيفتقده أكثر من غيره. بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الأول الذي يعيش فيه بشكل مستقل بعد التخرج. وهنا أيضا تطورت حياته المهنية، لذلك كان لديه العديد من المشاعر حول هذا المكان… بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو مشاعره تجاه راو آيمين.
“اذهب ، اذهب. لقد اشتهر البث المباشر في السنوات الأخيرة. حتى أننب سمعت أنه إذا قمت بعمل جيد كمضيف بث مباشر ، فستكون شهرتك أكبر من مضيفي التلفاز التقليدين “. يبدو أن والدته كانت تعرف القليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الباب مواربا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن راو آيمين جاء تجاهه حقًا.
صدى صوت المصعد وسُمع وقع الأقدام بوضوح من الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي سعيدًا بمكالمتهم وقال ، “لا حاجة ، لقد انتهيت.”
استدار تشانغ يي ورأى ظل مالكة العقار يمر من بابه المفتوح قليلاً. لم يستطع رؤية وجهها ولكن هذا الزي الرياضي كان مألوفًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان الشخص الوحيد الذي يخرج للتدريب والتمرين في هذا الوقت هو راو آيمين. ترك تشانغ يي حقائبه وخرج وأغلق الباب قبل أن يلاحقها.
قال تشانغ يي ، “سأغادر إلى شنغهاي غدًا. قد يكون لمدة شهر أو شهرين. على أي حال ، لن أعود على المدى القصير. لقد وجدت وظيفة جديدة هناك كمضيف البث المباشر. يرجى ترك هذه الشقة كما هي وسأستمر في دفع الإيجار. أردت فقط أن آتي لأقول وداعا لك ولتشينتشين “.
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي.
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
استدارت راو أيمين “ماذا تريد؟”
كان الباب مواربا.
شعر تشانغ يي بأذى عاطفي وهو يسعل ، “هناك شيء بسيط.”
كان الموقع من النظرة الأولى مشابهًا للمواقع الاخرى التقليدية التي تحتوي على رسوم متحركة وموسيقى وأشياء أخرى. ولكن الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا هو أنه كان لديهم جدول زمني لقوائم برنامج ويوو الموضوعة في منطقة ملفتة للنظر من الصفحة. نقر تشانغ يي عليه وألقى نظرة. بعد تصفح البرامج شعر أنه لا يوجد فرق كبير بينه وبين ما هو موجود في محطة التلفاز التقليدية. حيث كان لديهم برامج غنائية وبرامج إخبارية وكذلك بعض المسلسلات التلفزيونية الشائعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن قيمة الإنتاج كانت أرخص. بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة التمويل في موقع ويب بمحطة تلفزيونية ، لذلك تم التضحية أيضًا بمعدات البرنامج وإعداده.
لقد كان مجرد رد مكون من كلمة واحدة…… حسنًا.
“إذا لم يكن الأمر يتعلق باقتراض المال ،فادخل.” فتحت راو آيمين الباب بمفاتيحها وأعطته نظرة “لكن إذا كنت تفكر في اقتراض المال ، فابتعد عن هنا قدر الإمكان.”
“هاه؟ ، ماذا تقصدين باقتراض المال؟.” تبعها تشانغ يي إلى الشقة ، “أين تشينتشين؟”
التفتت راو أيمين نحو الحمام وأخذت منشفة لمسح عرقها ، “رحلة الخريف ، نظمت المدرسة رحلة إلى الضواحي ، يومين وليلة. سوف تعود غدا “.
انزعج تشانغ يي وقال ، “لماذا لا تبدو هذه النبرة جيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك فقط نحن الاثنان؟
رجل وامرأة لوحدهما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشاهدات مثيرة للشفقة ولم يكن هناك الكثير من البرامج. حيث كان لدي معظم البرامج فقط حوالي عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المشاهدات فقط.
ابتلع تشانغ يي لعابه وألقى نظرة خاطفة على شخصية راو آيمين الجميلة. كانت تلك الملابس الرياضية مناسبة جدًا لجسمها. حيث حددت منحنيات جسدها بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم قلب تشانغ يي ، “لا يمكنني تحمل الانفصال…. لقد جرحتني عاطفيا “. بقول ذلك ، بدأ يلعب دور المشاغب وجلس على أريكتها. “لن أغادر الليلة. هذا مستحيل.”
“تعال لتناول العشاء.”
نظرت إليه راو أيمين ، “ابصق ما تريد قوله ، ما زلت بحاجة إلى الاستحمام.”
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
انتهت والدته من تحضير العشاء ، “اذهب واغسل يديك قبل الأكل!”
قال تشانغ يي ، “سأغادر إلى شنغهاي غدًا. قد يكون لمدة شهر أو شهرين. على أي حال ، لن أعود على المدى القصير. لقد وجدت وظيفة جديدة هناك كمضيف البث المباشر. يرجى ترك هذه الشقة كما هي وسأستمر في دفع الإيجار. أردت فقط أن آتي لأقول وداعا لك ولتشينتشين “.
أومأ تشانغ يي برأسه ، “يبدو أنهم متعجلون للغاية بشأن هذا الأمر. أفترض أنهم بحاجة إلى الحصول على برنامج بسرعة ، لذلك يريدون مني أن أذهب قريبًا للمساعدة “.
قالت راو أيمين بشيء من الشماتة “أما زالت هناك محطات تلفزيونية تريد توظيفك؟”
ولكن حتى مع العديد من التحولات ، ظل اللب (الاتجاه الأساسي) كما هو. لذا بعد بعض الأبحاث التي أجراها تشانغ يي ، أدرك أن عالمه السابق كان له أيضًا شيء مشابه. مثل تلك المسلسلات الدرامية أو عروض المواهب على الإنترنت. ألم ينتجوا أيضًا حلقة جديدة أولاً على الويب يوميًا أو أسبوعيًا؟ كان المنطق (الاسلوب) هو نفسه. ومع ذلك ، فقد قام هذا العالم بتوحيده ليشكل سلسلة من البرامج التلفزيونية. وكانت هذه البرامج أكثر تركيزًا في الاتساع ، وشكلت رابطًا قويًا بينها.
“إنها محطة بث مباشر. ليست من النوع التقليدي “. أجاب تشانغ يي.
“أوه ، طالما أنها وظيفة. حسنًا ، انصرف الآن “. كانت نبرة راو أيمين مشابهة لنبرة والدته. حيث شعر وكأنهم لا يستطيعون انتظار مغادرته.
تحطم قلب تشانغ يي ، “لا يمكنني تحمل الانفصال…. لقد جرحتني عاطفيا “. بقول ذلك ، بدأ يلعب دور المشاغب وجلس على أريكتها. “لن أغادر الليلة. هذا مستحيل.”
ولكن من منظور آخر ، يمكن ملاحظة مقدار التطوير المحتمل لـ البث المباشر. حيث كان وسيلة إعلام جديدة مستقلة عن المحطات التلفزيونية!
ديفيد تشارتر؟
أضاقت راو أيمين عينيها وقالت: “حقاً إذاً هل أطردك بنفسي؟”
“أوه ، طالما أنها وظيفة. حسنًا ، انصرف الآن “. كانت نبرة راو أيمين مشابهة لنبرة والدته. حيث شعر وكأنهم لا يستطيعون انتظار مغادرته.
“انطلقي. سوف أنام هنا على أي حال “. استلقى تشانغ يي وقدميه لأعلى.
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
لكن راو آيمين جاء تجاهه حقًا.
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
قفز تشانغ يي من الصدمة وقال ، “لا تلمسيني ، أنا أحذرك. جسدي ضعيف جدا. إذا لمستني ، فسوف أتحطم. إذا ضربتني ، سأموت! ”
استدارت راو أيمين “ماذا تريد؟”
الفصل 201: على وشك مغادرة بكين!
كانت هذه آخر ليلة له في بكين. لذا كان يأمل أن يحدث شيء بينه وبين راو أيمين ، لذلك أصر على البقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشاهدات مثيرة للشفقة ولم يكن هناك الكثير من البرامج. حيث كان لدي معظم البرامج فقط حوالي عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المشاهدات فقط.
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
*****************************
“إذا لم يكن الأمر يتعلق باقتراض المال ،فادخل.” فتحت راو آيمين الباب بمفاتيحها وأعطته نظرة “لكن إذا كنت تفكر في اقتراض المال ، فابتعد عن هنا قدر الإمكان.”
عودة حميدة إن شاء الله….دعواتكم لي بالشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
