الهروب!
الفصل 190: الهروب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بكين ، فقط أوقفني عند جسر ليشوي. سيأتي شخص ما ليقلني”.
……
أصبح كل ما حوله غامضا فجأة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
واختفى ضجيج ثرثرة المراسلين فجأة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
كانت تشانغ يوانشي بالفعل على عتبة النافذة.
لم يُظهر نفسه ولم يكن ينوي المضي قدمًا.
داخل الغرفة 318
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فصل جميل
عندما عاد تشانغ يي إلى رشده ، اختفت الدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا قاد تشانغ يوانشي للداخل ، ثم أغلق الباب برفق.
نظر إلى اليسار واليمين ، ووجد نفسه في نفس الغرفة المألوفة.
لقد عاد إلى النقطة التي حفظها!
كاتشا!!.
كانت الغرفة مظلمة وبالطبع لم يشعل الضوء. لأن بقائهم مختبئين كان أولوية قصوى.
“ألن تذهب؟” قالت تشانغ يوانشي.
لكن أخيرًا ، ظهرت تشانغ يوانشي.
أكد لها تشانغ يي ، “لا تقلقي ، لن يكون الأمر خطيرًا. سوف أنزل أولاً وأمسك بك. يمكنك القفز فقط وسأعتني بسلامتك “.
نظر تشانغ يي إليها وقال ، “لنذهب معًا.”
……
عبست تشانغ يوانشي ، “ألم تقل أنك ذاهب لاستكشاف الطريق؟”
كانت تشانغ يوانشي بالفعل على عتبة النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا حاجة لذلك ، دعينا نذهب. كلما غادرنا أسرع كان ذلك أفضل!”
كان تشانغ يي قد اكتشف ما يريد بالفعل. لكنه فعل ذلك في وقت لم تعرفه الملكة السماوية ولا أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار تشانغ يي إليها لإبقاء رأسها منخفضًا حيث كانت هناك ثقوب على الأبواب. لذا كان من الآمن البقاء منخفضًا.
“لا يمكنك ارتدائه ، سيكون صوته مرتفعًا. أيمكنك امساكه في يديك؟ ”
لم ترد تشانغ يوانشي لكنها تبعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست تشانغ يوانشي ، “ألم تقل أنك ذاهب لاستكشاف الطريق؟”
“ألن تذهب؟” قالت تشانغ يوانشي.
“حذاءك.” خفض تشانغ يي رأسه لينظر إلى الحذاء الأحمر الجميل ذو الكعب العال
طااك!
“لا يمكنك ارتدائه ، سيكون صوته مرتفعًا. أيمكنك امساكه في يديك؟ ”
“فقط اتبعي تعليماتي.” قال تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنت تشانغ يوانشي وخلعت حذائيها.
دوى صوت إغلاق باب ……ثم حل الصمت.
“لا تتحركي بعد أن أفتح الباب. واتبعي تعليماتي بدقة. ”
قال تشانغ يي ، “سأفتح الباب.”
بعد قوله هذا فتح تشانغ يي الباب لكنه لم يخرج. لكنه أخرج عملة معدنية من جيبه ومدها بإصبعه إلى الخارج.
تا! تا!
فكر تشانغ يي في ما حدث من قبل (اثناء الحفظ) لذا كان يعلم أنه لم يكن هناك أي شخص في هذه الغرفة. حيث كانت غرفة تخزين.
هبطت العملة على سجادة الممر وأصدرت صوت بدا وكأنه أصوات خطى.
توقفت السيارة ونزلت. وجلست على مقعد على جانب الطريق لتنتظر.
كانت الملكة السماوية على وشك فتح فمها لتسأل ، دون أن تعرف ما الذي يجري.
أكد لها تشانغ يي ، “لا تقلقي ، لن يكون الأمر خطيرًا. سوف أنزل أولاً وأمسك بك. يمكنك القفز فقط وسأعتني بسلامتك “.
لكن في اللحظة التالية ، انفتح باب بجانب درج الهروب – لقد كان الصحفي في منتصف العمر الذي اكتشف تشانغ يي من قبل. قد خرج ونظر حوله لكنه لم ير أحداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشير اللافتة الموجودة عليها إلى أنها كانت غرفة الموظفين والأدوات. ووضع خارجها مكنسة وبعض ملاءات الأسرة غير المغسولة.
نادى بصوت عالٍ عما اذا كان هناك أحد….لكن بعد لحظة صمت لم يكن بإمكانه سوى العودة إلى الداخل وإغلاق الباب.
من خلال الزجاج ، كانت هناك امرأتان في السيارة. وعند رؤية الملكة السماوية ، بدأوا في الثرثرة ، بدت أحداهما وكأنها في حيرة أتضحك أم تبكي ، والأخرى تبدو وكأنها تحمل ضغينة. ..لقد بدوا قلقين للغاية. وبينما كان وجه تشانغ يوانشي مليئًا بالابتسامات تحدثت معهم بهدوء شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أعتقد أن الملكة السماوية ليست هنا ، فالاحتمالات ضئيلة للغاية.”
لم يكن عزل الصوت للغرف جيدًا لأنهم سمعوا المحادثة الدائرة في الغرفة.
خطوة واحدة…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح الباب دون بذل الكثير من الجهد.
“ما الأمر أخي شاو؟”
في هذه اللحظة فقط اعلمها تشانغ يي بالخطة
“لا شيء ، اعتقدت أن هناك شخصًا ما بالخارج.”
“إنه بالفعل منتصف الليل. بالتأكيد لا يوجد شيء يمكن توقعه بعد الآن “.
هل كانت تقول وداعا لي؟
“ما الأمر أخي شاو؟”
“حسنًا ، أعتقد أن الملكة السماوية ليست هنا ، فالاحتمالات ضئيلة للغاية.”
حيث كان من غير المتوقع أن يتمكن من استخدام هذه المهارة في مثل هذه اللحظة الحرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، علينا أن نراقب. ماذا لو اكتشفناها حقًا ، ألن تكون هذه أخبارًا كبيرة؟ ”
لم تكن النافذة مقفلة ، لذلك سمح ذلك لـ تشانغ يي بالإمساك بها. ثم نظر إلى الأعلى وواجه الملكة السماوية ، قائلاً ، “الأخت تشانغ ، انزلي شيئًا فشيئًا. سأحتضنك ، لذلك لن تكون هناك أي مشاكل بالتأكيد”.
بالاستفادة من الوقت الذي كانوا يتحدثون فيه ، أشار تشانغ يي إلى الملكة السماوية للخروج إلى الممر.
أشار تشانغ يي إليها لإبقاء رأسها منخفضًا حيث كانت هناك ثقوب على الأبواب. لذا كان من الآمن البقاء منخفضًا.
كانت الملكة السماوية على وشك فتح فمها لتسأل ، دون أن تعرف ما الذي يجري.
خطوة واحدة…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من الشائع فتح جميع غرف النزل الأخرى ببطاقات ممغنطة حيث لقد كانوا أكثر حداثة وأمنا حتى انه تم تشغيل الأقفال رقميًا أيضًا.
10 خطوات…..
لقد عاد إلى النقطة التي حفظها!
مزاج جيد؟
في الأخير وصل الاثنان إلى السلم ونزلا بهدوء.
تجاهلهم تشانغ يي وذهب إلى ساحة انتظار السيارات لأخذ سيارته.
سألت الملكة السماوية وهي تحمل حذائها ، “كيف عرفت أن هناك مراسلين في تلك الغرفة؟”
نظر إلى اليسار واليمين ، ووجد نفسه في نفس الغرفة المألوفة.
“ألن تذهب؟” قالت تشانغ يوانشي.
أشار تشانغ يي بسرعة ، “صه!”
كانت تشانغ يوانشي بالفعل على عتبة النافذة.
كان لدى تشانغ يوانشي تعبير مشكوك فيه لكنها بقيت صامتة.
لم يقل تشانغ يي كلمة واحدة. حيث وقف بهدوء عند درج الطابق الثاني وانتظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت العملة على سجادة الممر وأصدرت صوت بدا وكأنه أصوات خطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يُظهر نفسه ولم يكن ينوي المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خرجوا أخيرًا!
بعد حوالي دقيقة.
همس تشانغ يي وأشار ، “أسرعي! سأمسك بك!”
سمع صوت مفاجئ في ممر الطابق الثاني. لقد كان صوت شخص يدوس على عقب سيجارة ليطفئها. حيث يمكن سماع سعال قادم من شاب.
طاق!
دوى صوت إغلاق باب ……ثم حل الصمت.
همس تشانغ يي وأشار ، “أسرعي! سأمسك بك!”
نظر إلى غرفة الموظفين في الطابق الأول ونافذة المصعد في الطابق الأول.
نظرت تشانغ يوانشي إلى تشانغ يي في مفاجأة.
كان تشانغ يي قد اكتشف ما يريد بالفعل. لكنه فعل ذلك في وقت لم تعرفه الملكة السماوية ولا أي شخص آخر.
لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت العملة على سجادة الممر وأصدرت صوت بدا وكأنه أصوات خطى.
لم يجبها تشانغ يي بالطبع.
كان بإمكانها فقط أن تطلق ضحكة باردة وتمتم شيئًا على غرار –
وعندما رأى أن الملكة السماوية أرادت نزول الدرج، أمسك بذراعها وهز رأسه.
من الواضح أنها اتخذت قرارها. حيث مدت يدها من نافذة الطابق الثاني وسلمت حذائها إلى تشانغ يي.
لم يكن هذا هو المكان المناسب فقد كان مليئًا بالناس. لذا قاد تشانغ يي الطريق وساروا في ممر الطابق الثاني.
قالت تشانغ يوانشي ، “لا أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بمثل هذه الأشياء.”
نظرت تشانغ يوانشي إلى ظهره بنظرة استجواب لكنها لم تستطع إلا أن تتبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت تشانغ يوانشي متعبة لأنها أغلقت عينيها لأخذ قيلولة.
“إلى أين نذهب؟”
على اليسار كانت الغرف والمصعد ومنطقة المدخل.
قام الكثير من الناس الذين كرهوا تشانغ يي بتوبيخه ، قائلين إن مزاجه كانت سيئا مثل المشاغبين.
“كيف سيمكنك فتحه؟” سألت الملكة السماوية.
لكن على اليمين؟ كانت هناك غرفة واحدة فقط.
حيث كان من غير المتوقع أن يتمكن من استخدام هذه المهارة في مثل هذه اللحظة الحرجة.
تشير اللافتة الموجودة عليها إلى أنها كانت غرفة الموظفين والأدوات. ووضع خارجها مكنسة وبعض ملاءات الأسرة غير المغسولة.
بعد بضع دقائق ، رأى تشانغ يي سيارة فاخرة مألوفة ولكن لم يستطع تذكر أين رآها من قبل …توقفت السيارة أمام تشانغ يوانشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا نحن هنا؟” همست الملكة السماوية بهدوء.
……
“بسرعة ، إذا لم نغادر الآن ، فلن تكون هناك فرصة أخرى. من يهتم بالوجه الآن !؟ ” شجعها تشانغ يي ، “سألتقطك بالتأكيد!”
قال تشانغ يي ، “سأفتح الباب.”
أضاقت تشانغ يوانشي عينيها وسألت “ماذا ؟”
“كيف سيمكنك فتحه؟” سألت الملكة السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح الباب دون بذل الكثير من الجهد.
غيّر تشانغ يي الموضوع ومشى إلى السرير وسحب الستارة الجانبية وقال “هيا بنا.”
“فقط اتبعي تعليماتي.” قال تشانغ يي.
استمروا في الانتظار يا رفاق!!
مشى تشانغ يي إلى النافذة الجانبية.
……
كانت النوافذ هنا من النوع القديم المكونة من شبكة من الأسلاك المعدنية.
كان تشانغ يي قد أكل العديد من كتب تجربة مهارات القفل من قبل. التي ولحين الحظ أصبحت مفيدة حقا، لقد كان ذلك حقًا دلالة على أن امتلاك المزيد من المهارات لن يشكل أي عبء إضافي.
قام بسهولة بإزالة عدد قليل من خيوط الأسلاك منها. وبعد العبث بها قليلاً ببعض الحركات السريعة ، جعل السلك بالطول الذي يريده وشرع في إدخاله في قفل غرفة الموظفين.
في الأخير وصل الاثنان إلى السلم ونزلا بهدوء.
كان تشانغ يي قد أكل العديد من كتب تجربة مهارات القفل من قبل. التي ولحين الحظ أصبحت مفيدة حقا، لقد كان ذلك حقًا دلالة على أن امتلاك المزيد من المهارات لن يشكل أي عبء إضافي.
وقفت الملكة السماوية وركبت السيارة.
حيث كان من غير المتوقع أن يتمكن من استخدام هذه المهارة في مثل هذه اللحظة الحرجة.
لقد كان من الشائع فتح جميع غرف النزل الأخرى ببطاقات ممغنطة حيث لقد كانوا أكثر حداثة وأمنا حتى انه تم تشغيل الأقفال رقميًا أيضًا.
تبقى 10 فصول على عودة موزع الاكسير
ومع مهارات تشانغ يي في فتح الأقفال ، لن يكون قادرًا على فتح هذه الأنواع من الأقفال. لكن بالنسبة لغرفة الموظفين ، فقد كانت مجهزة بقفل تقليدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.
كاتشا!!.
لم يستطع سماعهم ، لذلك لم يكن يعرف ما الذي يتحدثون عنه.
قال تشانغ يي ، “سأفتح الباب.”
تم فتح الباب دون بذل الكثير من الجهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر تشانغ يي قليلا.
كانت الغرفة مظلمة وبالطبع لم يشعل الضوء. لأن بقائهم مختبئين كان أولوية قصوى.
دوى صوت إغلاق باب ……ثم حل الصمت.
أصبح كل ما حوله غامضا فجأة!
فكر تشانغ يي في ما حدث من قبل (اثناء الحفظ) لذا كان يعلم أنه لم يكن هناك أي شخص في هذه الغرفة. حيث كانت غرفة تخزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا قاد تشانغ يوانشي للداخل ، ثم أغلق الباب برفق.
إن مطالبة امرأة بالقفز هكذا كان كثيرًا بالفعل. حيث لم يكن لديها لا القوة ولا الشجاعة للقيام بذلك. ولقد كانت الملكة السماوية بعد كل شيء ، وليست متوحشة مثل تشانغ يي الذي يمكن أن يقفز متى اراد.
نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “كان ذلك احترافيا للغاية.”
كانت النوافذ هنا من النوع القديم المكونة من شبكة من الأسلاك المعدنية.
بعد أن قال ذلك ، لبس نظارته الشمسية. وبعد أن دار من حول النول ودخل المنطقة الصغيرة ، لاحظ أنه لا يزال هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون عند مدخل النزل. حيث لم يلاحظوا أن أحداً جاء من الخلف. ومن الواضح أنهم لم يفكروا أن الملكة السماوية ستهرب عبر نافذة.
قال تشانغ يي بتوتر “أنا لست جيدًا في هذا.”
كان فصل جميل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشانغ يوانشي ، “لا أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بمثل هذه الأشياء.”
لقد هربوا معًا.
لم تكن حركاتها سلسة مثل تشانغ يي ، ولكن بصفتها امرأة ، كانت بالفعل سريعة جدًا. ودون أي تردد ، فعلت تشانغ يوانشي كما اقترح تشانغ يي.
“هااي!! أنا رجل متعدد المواهب ، يجب أن تكوني تعرفين ذلك.”
لقد عاد إلى النقطة التي حفظها!
غيّر تشانغ يي الموضوع ومشى إلى السرير وسحب الستارة الجانبية وقال “هيا بنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست تشانغ يوانشي ، “ألم تقل أنك ذاهب لاستكشاف الطريق؟”
قام الكثير من الناس الذين كرهوا تشانغ يي بتوبيخه ، قائلين إن مزاجه كانت سيئا مثل المشاغبين.
أضاقت تشانغ يوانشي عينيها وسألت “ماذا ؟”
قلد السايرة بهدوء بحيث لا يجذب انتباه الآخرين. لكن حتى لو رأى الآخرون سيارته ، فلن يتعرفوا عليها. بعد كل شيء ، لم يكن تشانغ يي مشهورًا مثل تشانغ يوانشي. ولم يكن في المستوى الذي يوضع فيه تحت المجهر.
في هذه اللحظة فقط اعلمها تشانغ يي بالخطة
كانت الملكة السماوية على وشك فتح فمها لتسأل ، دون أن تعرف ما الذي يجري.
“لن نذهب إلى الطابق الأول…. هناك العديد من المراسلين ينتظرون عند السلم. والمصعد خيار غير وارد أيضًا. حيث سيكون هناك أشخاص يراقبونه أيضًا. لذا إذا أردنا مغادرة هذا المكان ، فسيتعين علينا القفز من النافذة. هذا هو الطابق الثاني ، إنه ليس مرتفعًا. نحن في غرفة الموظفين وتقع هذه النافذة في الجزء الخلفي من النزل. وهذا الجزء مغلق بسياج معدني ، لذا لا يمكن لأي مراسل الدخول إليه. لذا إذا خرجنا من هنا ، فسيكون هذا هو الخيار الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد في ان يأتي الى هنا للمراقبة ، لأنه لا أحد يتوقع أن تهرب الملكة السماوية الشهيرة من نافذة. لأنه في أذهانهم ، هذا بالتأكيد شيء لن يحدث أبدًا “.
واختفى ضجيج ثرثرة المراسلين فجأة!
عبست تشانغ يوانشي ، “اقفز من النافذة؟”
من الواضح أنها اتخذت قرارها. حيث مدت يدها من نافذة الطابق الثاني وسلمت حذائها إلى تشانغ يي.
أكد لها تشانغ يي ، “لا تقلقي ، لن يكون الأمر خطيرًا. سوف أنزل أولاً وأمسك بك. يمكنك القفز فقط وسأعتني بسلامتك “.
غيّر تشانغ يي الموضوع ومشى إلى السرير وسحب الستارة الجانبية وقال “هيا بنا.”
(حسب اللي أعرفه ان اقصى ارتفاع بين الدور الأول-الأرضي-والثاني-الأول علوي- هو 5 أمتار لذا اذا قفز برفق وتدحرج قليلا أقصى ما سيحدث هو بعض الخدوش أما لو تيبس فسيحدث التواء أو كسر….هذه خبرة اكتسبتها من الهروب من المدرسة أثناء الفسحة….الطلاب في مصر هيفهومني هههههههههههه…..صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)
أخذت الملكة السماوية هاتف تشانغ يي شبه المسطح وسجلت الدخول الى حسابها الالكتروني.
هزت تشانغ يوانشي رأسها دون أن تقول أي شيء.
قالت الملكة السماوية ، “فكر في طريقة أخرى.”
“إلى أين نذهب؟”
“بسرعة ، إذا لم نغادر الآن ، فلن تكون هناك فرصة أخرى. من يهتم بالوجه الآن !؟ ” شجعها تشانغ يي ، “سألتقطك بالتأكيد!”
أعطته تشانغ يوانشي نظرة متشككة.
كان بإمكانها فقط أن تطلق ضحكة باردة وتمتم شيئًا على غرار –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشير اللافتة الموجودة عليها إلى أنها كانت غرفة الموظفين والأدوات. ووضع خارجها مكنسة وبعض ملاءات الأسرة غير المغسولة.
في الواقع ، لم يكن لدى تشانغ يي أي ثقة أيضًا. لم تكن الملكة السماوية ممتلئة الجسم ، لكنها لم تكن أيضًا خفيفة الوزن. لقد كانت طويلة إلى حد ما لذا لا يمكن أن يكون وزنها خفيفًا.
فكر تشانغ يي في قوة ذراعه التي كانت سيئة نوعًا ما. لكن لأجل الوضع الحالي كان هذا هو الحل الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفت كل هذه الصور أمام تشانغ يي.
فتح تشانغ يي النافذة، ولم ينتظر رد الملكة السماوية. حيث وقف على عتبة النافذة ونظر إلى الأرض التي لم تكن بعيدة …حنى جسده حتى جلس القرفصاء. ومع وضع يديه على عتبة النافذة ، أنزل نفسه شيئًا فشيئًا ، قبل أن يترك جسده يمتد بالكامل. ثم ترك نفسه يسقط.(لقد استخدم الطريقة الأخرى لتقصير مسافة السقوط حيث بفرض طول تشانغ يي بعد هذا التمدد يساوي مترين لذا تبقى 3 أمتار مما سيأخذ حوالي ثانية تقريبا للوصول الى الأرض لذا لن تكون السقطة قوية ولكن هنا مخاطرة بالسقوط على الرأس لذا احذروا أين تسقطون….صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)
طااك!
بعد انتهاء العاصفة ساد بداخله شعور بالدفء خاصة تلك التلويحة الأخيرة من تشانغ يوانشي كانت بمثابة لفتة وداع بين جنديين كانا يحاربان لمدة يومين.
لقد هبط على الأرض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي قد اكتشف ما يريد بالفعل. لكنه فعل ذلك في وقت لم تعرفه الملكة السماوية ولا أي شخص آخر.
لم يتمكن تشانغ يي من موازنة نفسه وسقط. (أرأيتم)كانت ساقاه تؤلمانه. لذا لم يتمكن من الوقوف إلا بعد فترة طويلة ، وبدا انه محرج من منظر وجهه الأحمر.
بالاستفادة من الوقت الذي كانوا يتحدثون فيه ، أشار تشانغ يي إلى الملكة السماوية للخروج إلى الممر.
عند رؤية تشانغ يي في هذه الحالة المثيرة للشفقة ، تجمدت تشانغ يوانشي على جانب النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكانها فقط أن تطلق ضحكة باردة وتمتم شيئًا على غرار –
أخذت الملكة السماوية هاتف تشانغ يي شبه المسطح وسجلت الدخول الى حسابها الالكتروني.
رجل مثلك بذل بالفعل الكثير من الجهد لمجرد القفز إلى أسفل ، ماذا تتوقع من انثى مثلي؟(ليس تحقيرا لكن عظم الرجال اكثر كثافة واشد تحملا للصدمات لكن عظام او بمعنى ادق المفاصل والعضلات أكثر مرونة من الرجل لذا في حين أن الرجل يمكن ان يكسر من سقوط كهذا فهي لن يحدث لها سوا كدمات اذا سقطت بنفس الطريقة وتدحرجت)
كان تشانغ يي قد اكتشف ما يريد بالفعل. لكنه فعل ذلك في وقت لم تعرفه الملكة السماوية ولا أي شخص آخر.
همس تشانغ يي وأشار ، “أسرعي! سأمسك بك!”
عند رؤية تشانغ يي في هذه الحالة المثيرة للشفقة ، تجمدت تشانغ يوانشي على جانب النافذة.
“كيف سيمكنك فتحه؟” سألت الملكة السماوية.
قالت الملكة السماوية ، “فكر في طريقة أخرى.”
……
لم يقل تشانغ يي كلمة واحدة. حيث وقف بهدوء عند درج الطابق الثاني وانتظر.
فكر تشانغ يي قليلا.
“ألن تذهب؟” قالت تشانغ يوانشي.
إن مطالبة امرأة بالقفز هكذا كان كثيرًا بالفعل. حيث لم يكن لديها لا القوة ولا الشجاعة للقيام بذلك. ولقد كانت الملكة السماوية بعد كل شيء ، وليست متوحشة مثل تشانغ يي الذي يمكن أن يقفز متى اراد.
همس تشانغ يي وأشار ، “أسرعي! سأمسك بك!”
بعد بعض التفكير ، خطرت لـ تشانغ يي فكرة.
إن مطالبة امرأة بالقفز هكذا كان كثيرًا بالفعل. حيث لم يكن لديها لا القوة ولا الشجاعة للقيام بذلك. ولقد كانت الملكة السماوية بعد كل شيء ، وليست متوحشة مثل تشانغ يي الذي يمكن أن يقفز متى اراد.
نظر إلى غرفة الموظفين في الطابق الأول ونافذة المصعد في الطابق الأول.
بعد قوله هذا فتح تشانغ يي الباب لكنه لم يخرج. لكنه أخرج عملة معدنية من جيبه ومدها بإصبعه إلى الخارج.
لم تكن النافذة مقفلة ، لذلك سمح ذلك لـ تشانغ يي بالإمساك بها. ثم نظر إلى الأعلى وواجه الملكة السماوية ، قائلاً ، “الأخت تشانغ ، انزلي شيئًا فشيئًا. سأحتضنك ، لذلك لن تكون هناك أي مشاكل بالتأكيد”.
لكن عندما كان تشانغ يي يستعد للمغادرة، لاحظ فجأة أن تشانغ يوانشي رفعت يدها بينما كانت في المقعد الخلفي للسيارة الفاخرة. لم تدر رأسها لكن كان من الواضح أن يديها كانتا تلوحان.
كان هناك بضع ثوان من التردد.
حتى أنهم كادوا يصنعون فضيحة معًا.
قام تشانغ يي بشد أصابع قدميه وبعد أن حاول بشدة أمسك بالحذاء. ثم أنزل رأسه وحافظ على توازنه بشكل صحيح.
لكن أخيرًا ، ظهرت تشانغ يوانشي.
قام الكثير من الناس الذين كرهوا تشانغ يي بتوبيخه ، قائلين إن مزاجه كانت سيئا مثل المشاغبين.
من الواضح أنها اتخذت قرارها. حيث مدت يدها من نافذة الطابق الثاني وسلمت حذائها إلى تشانغ يي.
أعطته تشانغ يوانشي نظرة متشككة.
“ما الأمر أخي شاو؟”
قام تشانغ يي بشد أصابع قدميه وبعد أن حاول بشدة أمسك بالحذاء. ثم أنزل رأسه وحافظ على توازنه بشكل صحيح.
كان هناك بضع ثوان من التردد.
وفي النهاية ، ادخلتها دون أن تلفت انتباه مساعديها.
كانت تشانغ يوانشي بالفعل على عتبة النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب ذلك ، استخدم تشانغ يي عنصر [حفظ] من أجل منع أي حوادث مؤسفة.
لم تكن حركاتها سلسة مثل تشانغ يي ، ولكن بصفتها امرأة ، كانت بالفعل سريعة جدًا. ودون أي تردد ، فعلت تشانغ يوانشي كما اقترح تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب ذلك ، استخدم تشانغ يي عنصر [حفظ] من أجل منع أي حوادث مؤسفة.
……
“لن نذهب إلى الطابق الأول…. هناك العديد من المراسلين ينتظرون عند السلم. والمصعد خيار غير وارد أيضًا. حيث سيكون هناك أشخاص يراقبونه أيضًا. لذا إذا أردنا مغادرة هذا المكان ، فسيتعين علينا القفز من النافذة. هذا هو الطابق الثاني ، إنه ليس مرتفعًا. نحن في غرفة الموظفين وتقع هذه النافذة في الجزء الخلفي من النزل. وهذا الجزء مغلق بسياج معدني ، لذا لا يمكن لأي مراسل الدخول إليه. لذا إذا خرجنا من هنا ، فسيكون هذا هو الخيار الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد في ان يأتي الى هنا للمراقبة ، لأنه لا أحد يتوقع أن تهرب الملكة السماوية الشهيرة من نافذة. لأنه في أذهانهم ، هذا بالتأكيد شيء لن يحدث أبدًا “.
طاق!
كان هناك فناء صغير خلف النزل. كانت به أيضًا حديقة مليئة بالعشب ذات باب يؤدي للخارج.
لم يكن عزل الصوت للغرف جيدًا لأنهم سمعوا المحادثة الدائرة في الغرفة.
لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى فتح القفل بمهارته. كانت نظرة واحدة كافية ليعلم أن هذا القفل قد صدأ بسبب سنوات من الإهمال. وبدفعة قوية منه انهار القفل الصدئ.
دوى صوت إغلاق باب ……ثم حل الصمت.
“اذهبي أولا. سأدور حول المنطقة وآتي بالسيارة لاصطحابك “.
“حذاءك.” خفض تشانغ يي رأسه لينظر إلى الحذاء الأحمر الجميل ذو الكعب العال
بعد أن قال ذلك ، لبس نظارته الشمسية. وبعد أن دار من حول النول ودخل المنطقة الصغيرة ، لاحظ أنه لا يزال هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون عند مدخل النزل. حيث لم يلاحظوا أن أحداً جاء من الخلف. ومن الواضح أنهم لم يفكروا أن الملكة السماوية ستهرب عبر نافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعواتكم
إلى جانب ذلك ، استخدم تشانغ يي عنصر [حفظ] من أجل منع أي حوادث مؤسفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشير اللافتة الموجودة عليها إلى أنها كانت غرفة الموظفين والأدوات. ووضع خارجها مكنسة وبعض ملاءات الأسرة غير المغسولة.
استمروا في الانتظار يا رفاق!!
**********************
تجاهلهم تشانغ يي وذهب إلى ساحة انتظار السيارات لأخذ سيارته.
قلد السايرة بهدوء بحيث لا يجذب انتباه الآخرين. لكن حتى لو رأى الآخرون سيارته ، فلن يتعرفوا عليها. بعد كل شيء ، لم يكن تشانغ يي مشهورًا مثل تشانغ يوانشي. ولم يكن في المستوى الذي يوضع فيه تحت المجهر.
كان تشانغ يي قد اكتشف ما يريد بالفعل. لكنه فعل ذلك في وقت لم تعرفه الملكة السماوية ولا أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
“لا يمكنك ارتدائه ، سيكون صوته مرتفعًا. أيمكنك امساكه في يديك؟ ”
في الخارج.
فكر تشانغ يي في قوة ذراعه التي كانت سيئة نوعًا ما. لكن لأجل الوضع الحالي كان هذا هو الحل الوحيد.
كان منتصف الليل قد حل بالفعل ، وكانت كل الطرق مهجورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يُظهر نفسه ولم يكن ينوي المضي قدمًا.
قاد تشانغ يي السيارة إلى الأشجار حيث كانت تشانغ يوانشي تنتظره. وبعد التوقف ، دخلت الملكة السماوية السيارة بسرعة وأغلقت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا للعجب!
“حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، علينا أن نراقب. ماذا لو اكتشفناها حقًا ، ألن تكون هذه أخبارًا كبيرة؟ ”
لقد خرجوا أخيرًا!
“حذاءك.” خفض تشانغ يي رأسه لينظر إلى الحذاء الأحمر الجميل ذو الكعب العال
……
تنفس تشانغ يي الصعداء “هل تأذيت؟”
……
“أنا بخير.”
نظر تشانغ يي إليها وقال ، “لنذهب معًا.”
“إلى أين نذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكنك ارتدائه ، سيكون صوته مرتفعًا. أيمكنك امساكه في يديك؟ ”
“بكين ، فقط أوقفني عند جسر ليشوي. سيأتي شخص ما ليقلني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت مفاجئ في ممر الطابق الثاني. لقد كان صوت شخص يدوس على عقب سيجارة ليطفئها. حيث يمكن سماع سعال قادم من شاب.
ربما كانت تشانغ يوانشي متعبة لأنها أغلقت عينيها لأخذ قيلولة.
“حذاءك.” خفض تشانغ يي رأسه لينظر إلى الحذاء الأحمر الجميل ذو الكعب العال
لقد أثر اليومان الماضيان عليها وعلى تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
مزاج جيد؟
وصلوا إلى المكان المطلوب.
أخذت الملكة السماوية هاتف تشانغ يي شبه المسطح وسجلت الدخول الى حسابها الالكتروني.
كانت الغرفة مظلمة وبالطبع لم يشعل الضوء. لأن بقائهم مختبئين كان أولوية قصوى.
توقفت السيارة ونزلت. وجلست على مقعد على جانب الطريق لتنتظر.
أصبح كل ما حوله غامضا فجأة!
لم يغادر تشانغ يي. وبدلاً من ذلك ، أوقف سيارته على مسافة وانتظرها لتغادر بأمان. وإلا فلن يكون مرتاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادى بصوت عالٍ عما اذا كان هناك أحد….لكن بعد لحظة صمت لم يكن بإمكانه سوى العودة إلى الداخل وإغلاق الباب.
“حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، علينا أن نراقب. ماذا لو اكتشفناها حقًا ، ألن تكون هذه أخبارًا كبيرة؟ ”
بعد بضع دقائق ، رأى تشانغ يي سيارة فاخرة مألوفة ولكن لم يستطع تذكر أين رآها من قبل …توقفت السيارة أمام تشانغ يوانشي.
كان هناك فناء صغير خلف النزل. كانت به أيضًا حديقة مليئة بالعشب ذات باب يؤدي للخارج.
وقفت الملكة السماوية وركبت السيارة.
من خلال الزجاج ، كانت هناك امرأتان في السيارة. وعند رؤية الملكة السماوية ، بدأوا في الثرثرة ، بدت أحداهما وكأنها في حيرة أتضحك أم تبكي ، والأخرى تبدو وكأنها تحمل ضغينة. ..لقد بدوا قلقين للغاية. وبينما كان وجه تشانغ يوانشي مليئًا بالابتسامات تحدثت معهم بهدوء شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع سماعهم ، لذلك لم يكن يعرف ما الذي يتحدثون عنه.
في الخارج.
سألت الملكة السماوية وهي تحمل حذائها ، “كيف عرفت أن هناك مراسلين في تلك الغرفة؟”
لكن عندما كان تشانغ يي يستعد للمغادرة، لاحظ فجأة أن تشانغ يوانشي رفعت يدها بينما كانت في المقعد الخلفي للسيارة الفاخرة. لم تدر رأسها لكن كان من الواضح أن يديها كانتا تلوحان.
لكن أولئك الذين عرفوا وفهموا تشانغ يي حقًا لم يشعروا أن مزاجه كان سيئًا على الإطلاق.
وفي النهاية ، ادخلتها دون أن تلفت انتباه مساعديها.
أخذت الملكة السماوية هاتف تشانغ يي شبه المسطح وسجلت الدخول الى حسابها الالكتروني.
أضاقت تشانغ يوانشي عينيها وسألت “ماذا ؟”
هل كانت تقول وداعا لي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم تشانغ يي.
“لماذا نحن هنا؟” همست الملكة السماوية بهدوء.
لقد شعر أن العلاقة بينه وبين تشانغ يوانشي أصبحت أكثر تعقيدًا. بل يمكن القول أنهم أصبحوا أقرب ، على الأقل ، يمكن الآن اعتبارهم أصدقاء.
مزاج جيد؟
“بكين ، فقط أوقفني عند جسر ليشوي. سيأتي شخص ما ليقلني”.
لقد كانوا عالقين معًا في نفس الغرفة وناموا معًا على نفس السرير.
“لماذا نحن هنا؟” همست الملكة السماوية بهدوء.
لقد هربوا معًا.
حتى أنهم كادوا يصنعون فضيحة معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.
طفت كل هذه الصور أمام تشانغ يي.
“لا يمكنك ارتدائه ، سيكون صوته مرتفعًا. أيمكنك امساكه في يديك؟ ”
بعد انتهاء العاصفة ساد بداخله شعور بالدفء خاصة تلك التلويحة الأخيرة من تشانغ يوانشي كانت بمثابة لفتة وداع بين جنديين كانا يحاربان لمدة يومين.
لقد جعل هذا تشانغ يي يشعر أن مزاج الملكة السماوية السيئ واللامبالي لم يكن مزعجًا كما كان من قبل.
مزاج جيد؟
“إنه بالفعل منتصف الليل. بالتأكيد لا يوجد شيء يمكن توقعه بعد الآن “.
تا! تا!
مزاج سيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خرجوا أخيرًا!
“لن نذهب إلى الطابق الأول…. هناك العديد من المراسلين ينتظرون عند السلم. والمصعد خيار غير وارد أيضًا. حيث سيكون هناك أشخاص يراقبونه أيضًا. لذا إذا أردنا مغادرة هذا المكان ، فسيتعين علينا القفز من النافذة. هذا هو الطابق الثاني ، إنه ليس مرتفعًا. نحن في غرفة الموظفين وتقع هذه النافذة في الجزء الخلفي من النزل. وهذا الجزء مغلق بسياج معدني ، لذا لا يمكن لأي مراسل الدخول إليه. لذا إذا خرجنا من هنا ، فسيكون هذا هو الخيار الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد في ان يأتي الى هنا للمراقبة ، لأنه لا أحد يتوقع أن تهرب الملكة السماوية الشهيرة من نافذة. لأنه في أذهانهم ، هذا بالتأكيد شيء لن يحدث أبدًا “.
قام الكثير من الناس الذين كرهوا تشانغ يي بتوبيخه ، قائلين إن مزاجه كانت سيئا مثل المشاغبين.
لكن أولئك الذين عرفوا وفهموا تشانغ يي حقًا لم يشعروا أن مزاجه كان سيئًا على الإطلاق.
“بكين ، فقط أوقفني عند جسر ليشوي. سيأتي شخص ما ليقلني”.
لقد كانت مجرد مسألة منظور.
قالت تشانغ يوانشي ، “لا أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بمثل هذه الأشياء.”
**********************
توقفت السيارة ونزلت. وجلست على مقعد على جانب الطريق لتنتظر.
كان فصل جميل
بعد قوله هذا فتح تشانغ يي الباب لكنه لم يخرج. لكنه أخرج عملة معدنية من جيبه ومدها بإصبعه إلى الخارج.
تبقى 10 فصول على عودة موزع الاكسير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر تشانغ يي قليلا.
دعواتكم
“بسرعة ، إذا لم نغادر الآن ، فلن تكون هناك فرصة أخرى. من يهتم بالوجه الآن !؟ ” شجعها تشانغ يي ، “سألتقطك بالتأكيد!”
بعد بضع دقائق ، رأى تشانغ يي سيارة فاخرة مألوفة ولكن لم يستطع تذكر أين رآها من قبل …توقفت السيارة أمام تشانغ يوانشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
