زوجة تشانغ يي؟
الفصل 183: زوجة تشانغ يي؟
“لا تذكري ذلك.” قال تشانغ يي بلا أي حماس “تفضلي.”
بحث تشانغ يي قليلاً ، ثم ألقى إليها زجاجة ماء غير مفتوحة
كان تشانغ لو مذهولًا ، “دع الحياة تكون جميلة مثل أزهار الصيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دق الجرس مرة أخرى.
“وميتة مثل… أوراق الخريف؟” كرر المحرر الشاب في ذهول.
بحث تشانغ يي قليلاً ، ثم ألقى إليها زجاجة ماء غير مفتوحة
“كلمات مكتوبة بشكل رائع! هذه القصيدة رائعة! ” اعطى محرر قديم مديحه.
“المعلم تشانغ يي موهوب بالفعل! لقد تأكد اعتقادي اليوم! ” قالت المرأة الوحيدة هناك.
ذهب المثل القائل بأن الفلسفة العظمى يمكن وصفها بأبسط الكلمات. ربما كان هذا المبدأ هو السبب. لكن هذه القصيدة في الواقع لها أصل كبير.
“المعلم تشانغ يي موهوب بالفعل! لقد تأكد اعتقادي اليوم! ” قالت المرأة الوحيدة هناك.
“آه؟”
نزلت نافذة السيارة ومد السائق يديه ورفع إبهامه لأعلى. ثم اختفت السيارة بعد فترة.
ترك تشانغ يي الفرشاة وابتسم للمحررة ، “هل يمكن أنكي لم تصدقي ذلك في الماضي؟”
لم يعد بإمكان تشانغ يي تأخير الرد بعد الآن.
احمر وجه المرأة ولوّحت بيديها بسرعة ، “لا ، لا شيء كهذا. لم أره بأم عيني في الماضي ، لذلك لم أشعر بأنك بهذه الموهبة العظيمة. هاي ، لقد اخترت كلماتي بشكل خاطئ. الليلة ، سيعاملك رئيس التحرير تشانغ على العشاء. وسأعاقب نفسي بكوب من الكحول للتكفير عن خطاياي “.
نزلت نافذة السيارة ومد السائق يديه ورفع إبهامه لأعلى. ثم اختفت السيارة بعد فترة.
قال تشانغ يي على الفور ، “لا بأس. أنا لست بهذا الغرور. لقد كنت أمزح فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جزء منه لم يتعب. حيث كان قد أمضى اليومين الماضيين في كتابة توضيحات وتفسيرات للقصائد. وعلى الرغم من أن كل المحتوى كان بالفعل في رأسه من استخدامه كبسولات بحث الذاكرة ، حيث امكنه استرداد جميع المعلومات بشكل سليم تمامًا ، إلا أنه كان لا يزال هناك الكثير من العمل. حيث كان عليه أيضًا العمل على تعديل النص والتعليقات حتى وقت متأخر من الليل قبل اكتمال كل شيء.
فستان أحمر فاتح مع حذاء أحمر ذو جعب عال لا يقل عن 10 سم أو أكثر. بالمختصر كانت حتى أطول من تشانغ يي.
كان تشانغ لو لا يزال ينظر إلى الكلمات ، “هل فكرت في ذلك على الفور ؟ إنه أمر مثير للإعجاب للغاية. استخدام هذه القصيدة للمقدمة مناسب للغاية! المزاج التي تحتويه لا يوصف! ”
كان هناك شخص غريب يقف عند الباب. يرتدي قبعة كبيرة ونظارة سوداء وقناع للوجه.
ذهب المثل القائل بأن الفلسفة العظمى يمكن وصفها بأبسط الكلمات. ربما كان هذا المبدأ هو السبب. لكن هذه القصيدة في الواقع لها أصل كبير.
كان أهل دار النشر يعطون مديحهم. حتى أن البعض صفق ولم يكن بخيلًا في مديحهم تجاه تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب تشانغ يي على عجل ببضع كلمات متواضعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سائق سيارة الأجرة بإعادة النقود إليه ، “ثم لا أريدها”.
كانت هذه القصيدة مجرد جملة بسيطة. لأنه من حيث عدد الكلمات كانت أقصر من “جيل”. ومع ذلك ، كلما قل عدد الكلمات ، كانت مهارته أكثر وضوحًا. لأنه لم يكن من السهل كتابتها.
ذهب المثل القائل بأن الفلسفة العظمى يمكن وصفها بأبسط الكلمات. ربما كان هذا المبدأ هو السبب. لكن هذه القصيدة في الواقع لها أصل كبير.
كانت قصيدة للشاعر الهندي الشهير طاغور في كتابه “الطيور الضالة”…ولقد كانت قصيدة مشهورة جدًا في عالم تشانغ يي. في الواقع ، حتى قصيدة “أتراني أم لا؟” و “هذا أيضًا كل شيء” لم تكونا بنفس شهرة هذه القصيدة. وسواء كانت النسخة الأصلية أو النسخة المترجمة (اللغة الاصلية للمؤلف-الهندية-واللغة التي ترجمت إليها-الصينية-واليوم على يد المترجم الجامد جدا محمد الوكيل ههههه) فمجرد قصيدة قصيرة كهذه لها قفزة مزاجية قوية خارج الورق!(المعنى : قد تكون صغيرة على الورق لكن في النفوس لها دوي كبير)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لماذا استخدم تشانغ يي هذه القصيدة كمقدمة؟
كانت شقته ذات تصميم بسيط لا يمكنه أن يخفي نملة ناهيا عن شخص. لذا جلست تشانغ يوانشي ببساطة على الكرسي وجعلت ظهرها مواجهًا للباب. وواصلت القراءة كما لو لم يكن هناك خطأ ، “هذا سيفي بالغرض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان يمثل التجميع؟
أولاً ، أراد تشانغ يي أن يكون لهذا العمل صدى مدوي. لأن الشعر الذي أحبه والقصائد التي استخدمها من عالمه كانت أكثر انفتاحًا وحرية.
نظر إليه سائق سيارة الأجرة ، “من منا لا يعرف أنك كدت تفلس لإنقاذ حياة أحد معجبيك؟ حتى أنك بعد ذلك سعيت لتحقيق العدالة للأب وي ونتيجة لذلك فقدت وظيفتك؟ إذا أخذت أموالك ، فسوف يلعنني زملائي السائقين حتى الموت! لا أريد! سأرحل!”
وسواء كانت هذه القصيدة التي جاءت من “الطيور الضالة” لا تحمل مزاج بارد ، أو لعن، أو اثارة، أو استخفاف بالموت ، أو حتى حياة مليئة بالتصادمات لكنها كانت مناسبة تمامًا.
كانت كما لو أنها لخصت كل أعماله دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
قد تبدو هذه القصيدة فنية إلى حد ما ، ولكن بكلمات بسيطة ، وباستخدام الكلمات التي استخدمها الرجال العظماء لإحياء ذكرى الرفيق ليو هولان ، يمكن القول أيضًا أن هذه القصيدة كانت – حياة عظيمة! وموت مجيد! .
دع الحياة تكون جميلة مثل أزهار الصيف وميتة مثل أوراق الخريف.
لقد تم التعرف على الملكة السماوية!
لم يعد بإمكان تشانغ يي تأخير الرد بعد الآن.
قد تبدو هذه القصيدة فنية إلى حد ما ، ولكن بكلمات بسيطة ، وباستخدام الكلمات التي استخدمها الرجال العظماء لإحياء ذكرى الرفيق ليو هولان ، يمكن القول أيضًا أن هذه القصيدة كانت – حياة عظيمة! وموت مجيد! .
في الواقع ، أراد تشانغ يي استخدام هذه الجملة أيضا كمقدمة ، لكنها كانت شديدة الصراحة ، ولم يكن بهذا القدر من الغرور لكي يقول ذلك عن نفسه. ومن هنا خرجت القصيدة الشهيرة من كتاب “الطيور الضالة” إلى هذا العالم!
“هذا جيد أيضًا.” قال تشانغ يي باستسلام حيث أراد أن يرى المنتج النهائي بسرعة أيضًا.
خلعت تشانغ يوانشي حذائها بينما كانت متكئة على الباب. وأخذت أنفاسها وقالت بتعب ، “من العرض الأول لفيلمي”.
……
فستان أحمر فاتح مع حذاء أحمر ذو جعب عال لا يقل عن 10 سم أو أكثر. بالمختصر كانت حتى أطول من تشانغ يي.
بالعودة إلى المنزل.
أصبح تشانغ يي ، الذي كان مستلقيًا طوال اليوم ، وكأن قد تم حقنه ببعض الحياة. حيث رد على المكالمة بسرعة
بدأ تشانغ يي بعمل التعليقات والملاحظات لأجل التجميع.
كانت النوافذ مفتوحة. لذا ربما سمعت تشانغ يوانشي كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان هذا بالفعل عبئا ثقيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لماذا استخدم تشانغ يي هذه القصيدة كمقدمة؟
إذا كان عليه أن يختلق شيئًا ما ، فلن يستغرقه الأمر أكثر من يوم واحد فقط ، حتى أن الشهر لن يكون مطلوبا. لكنه سيكون مليئا بالأخطاء أيضا.
لقد تم التعرف على الملكة السماوية!
لذلك ألقى تشانغ يي نظرة على نقاط سمعته. وبمجرد اقترابها ببطء من الـ 200000 نقطة ، اشترى كبسولتي بحث ذاكرة من متجر النظام للنظر في تحليل وملاحظات تلك القصائد من عالمه.
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
لقد تم التعرف على الملكة السماوية!
نظر تشانغ يي الى غروب الشمس. واستلقى على السرير باستسلام.
……
كان الليل تقريبا الآن. وبما أن الخريف كان قد انتهى تقريبًا فقد حلّ الليل في وقت أبكر.
إذا كان عليه أن يختلق شيئًا ما ، فلن يستغرقه الأمر أكثر من يوم واحد فقط ، حتى أن الشهر لن يكون مطلوبا. لكنه سيكون مليئا بالأخطاء أيضا.
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
نظر تشانغ يي الى غروب الشمس. واستلقى على السرير باستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ذراعيه تؤلمانه ورقبته تقاعد تسقط من مكانها. (زي رقبتي كده دلوقتي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك تشانغ يي الفرشاة وابتسم للمحررة ، “هل يمكن أنكي لم تصدقي ذلك في الماضي؟”
لم يكن هناك جزء منه لم يتعب. حيث كان قد أمضى اليومين الماضيين في كتابة توضيحات وتفسيرات للقصائد. وعلى الرغم من أن كل المحتوى كان بالفعل في رأسه من استخدامه كبسولات بحث الذاكرة ، حيث امكنه استرداد جميع المعلومات بشكل سليم تمامًا ، إلا أنه كان لا يزال هناك الكثير من العمل. حيث كان عليه أيضًا العمل على تعديل النص والتعليقات حتى وقت متأخر من الليل قبل اكتمال كل شيء.
كانت المحررة الواقفة في الخلف ذات عيون حادة حيث رصدت مرأة موجودة داخل الشقة
لذا طوال اليوم ، تكاسل تشانغ يي في سريره دون أن يتحرك. حتى أنه تخطى الركض ، وهو ما كان يفعله يوميًا في الأيام القليلة الماضية. حيث كان بحاجة إلى استراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت شقته ذات تصميم بسيط لا يمكنه أن يخفي نملة ناهيا عن شخص. لذا جلست تشانغ يوانشي ببساطة على الكرسي وجعلت ظهرها مواجهًا للباب. وواصلت القراءة كما لو لم يكن هناك خطأ ، “هذا سيفي بالغرض!”
رنين!، رنين!،رنين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرى.”
كانت المكالمة من تشانغ لو من دار النشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشانغ يي بالدفء قليلاً في داخله وصرخ نحو سيارة الأجرة ” شكرًا لك!”
أصبح تشانغ يي ، الذي كان مستلقيًا طوال اليوم ، وكأن قد تم حقنه ببعض الحياة. حيث رد على المكالمة بسرعة
رجلين وامرأة.
“مرحبًا ، المحرر تشانغ.”
“المعلم تشانغ ، لقد عملت بجد.” كان تشانغ لو يضع ابتسامه كبيرة على الجانب الآخر من الهاتف وهو يقول “لقد قرأت التعليقات والملاحظات التي قدمتها الليلة الماضية. كل شيء جيد الآن…. لقد انتهينا من التنضيد (الاعداد) اليوم حتى أن الرسوم التوضيحية جاهزة أيضًا. لقد خرجت للتو من الطابعات. ولقد تم بالفعل طباعة الطبعة الأولى. وإذا لم يحدث خطأ ، فسنستخدمهم للإصدار (دخول السوق). سيتم طرح الكتاب للبيع في الأيام القليلة المقبلة. لكن قبل ذلك ، أعتقد أنه يجب عليك إلقاء نظرة عليه أولاً. إنه تجميع أعمالك بعد كل شيء. هل أنت في المنزل الآن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن “تجميع تشانغ يي” كان له قيمة لا تُحصى. لأنه من المنظور الأدبي ، ومن حيث المعنى الذي يحمله ، فحتى ” ضربات الاشباح خارج الضوء” لن تحظى حتى بفرصة ضده!
قال تشانغ يي بأدب ، “لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟”
لقد مثل الشهرة!
وبالمقارنة مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” والحكايات الخيالية ، قد لا تكون هذه المجموعة قابلة للمقارنة معهم من حيث المبيعات ؛ حيث لم يكن هناك شيء للمنافسة معه.
“لا حاجة. أنا خارج العمل. هل آتي إلى مكانك؟ ” سأل تشانغ لو مرة أخرى.
“هذا جيد أيضًا.” قال تشانغ يي باستسلام حيث أراد أن يرى المنتج النهائي بسرعة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المكالمة من تشانغ لو من دار النشر.
وبالمقارنة مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” والحكايات الخيالية ، قد لا تكون هذه المجموعة قابلة للمقارنة معهم من حيث المبيعات ؛ حيث لم يكن هناك شيء للمنافسة معه.
قال تشانغ يي على الفور ، “لا بأس. أنا لست بهذا الغرور. لقد كنت أمزح فقط “.
لكن “تجميع تشانغ يي” كان له قيمة لا تُحصى. لأنه من المنظور الأدبي ، ومن حيث المعنى الذي يحمله ، فحتى ” ضربات الاشباح خارج الضوء” لن تحظى حتى بفرصة ضده!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق تشانغ يي الباب ، “من أين جئت ؟”
ماذا كان يمثل التجميع؟
كان قلقًا من أنه إذا رأى أي شخص الملكة السماوية في منزله ، فسيكون الوضع فوضوي.
“لا حاجة. أنا خارج العمل. هل آتي إلى مكانك؟ ” سأل تشانغ لو مرة أخرى.
لقد مثل الشهرة!
ذهب لفتح الباب ، “رئيس التحرير تشانغ ،تفضل….” لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، صُدم قليلاً
لقد مثل السمعة!
نظرت إليه عيون تشانغ يوانشي الجميلة المختبئة خلف نظارتها الشمسية ، “ألن تدعني أدخل؟”
ابتسم تشانغ لو. “كنا خارجين من العمل للتو. لذا اجتمعنا معًا في سيارة “.
يمكن القول أنه بمجرد إصدار هذا التجميع، فسيكون تشانغ يي قد ترك بصمته في العالم الأدبي. ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك لأن مكانه قد تم الاعتراف به بالفعل من قبل السوق والجمهور. لأنه أيًا كان الشاعر أو المؤلف ، يجب أن يتم اختبارهم جميعًا من قبل السوق قبل أن يتمكنوا من الادعاء بأن أعمالهم مقبولة. وإلا ، فسيتم اعتبار ما يسمون به أنفسهم (شاعر أو كاتب) مجرد ثناء على الذات.
لأن الأدب لم يكن مخصصًا للأدباء فحسب ، بل كان للجماهير أيضًا.
وبلنسبة لقراء موزع الإكسير لا تقلقوا سأعود حين أصل للـ200 في هذه الرواية
خذ على سبيل المثال وانغ شويشين. على الرغم من أنه كان شخصية بارزة في دوائر الشعر في البلاد ، إلا أنه إذا أراد نشر تجميع لأشاعره ، فمن غير المرجح أن تعمل معه أي دار نشر لأنهم إذا فعلوا ذلك ، فقد لا يحققون الكثير من الأرباح. والأسوأ من ذلك ، أن الناشرين قد يتعرضون لخسارة كبيرة!
“هاه؟! هذا …..”
حان الوقت للاستيقاظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لماذا استخدم تشانغ يي هذه القصيدة كمقدمة؟
استحم تشانغ يي قبل تنظيف منزله.
وبلنسبة لقراء موزع الإكسير لا تقلقوا سأعود حين أصل للـ200 في هذه الرواية
دق الجرس!.
ألم يكن الوضع سيئ بما يكفي!
ذهب لفتح الباب ، “رئيس التحرير تشانغ ،تفضل….” لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، صُدم قليلاً
جاء ثلاثة أشخاص.
” أنت؟”
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
“لا تذكري ذلك.” قال تشانغ يي بلا أي حماس “تفضلي.”
كان هناك شخص غريب يقف عند الباب. يرتدي قبعة كبيرة ونظارة سوداء وقناع للوجه.
كانت كما لو أنها لخصت كل أعماله دفعة واحدة.
كانت المحررة الواقفة في الخلف ذات عيون حادة حيث رصدت مرأة موجودة داخل الشقة
إذا كان أي شخص آخر ، لكانوا قد صدموا ، معتقدين أنه مجرم أو لص. لكن تشانغ يي كان على دراية بهوية هذا الشخص. حيث حدث هذا النوع من المواقف عدة مرات ، “الأخت تشانغ؟ لماذا أنت هنا؟”
نظرت إليه عيون تشانغ يوانشي الجميلة المختبئة خلف نظارتها الشمسية ، “ألن تدعني أدخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرى.”
لذا طوال اليوم ، تكاسل تشانغ يي في سريره دون أن يتحرك. حتى أنه تخطى الركض ، وهو ما كان يفعله يوميًا في الأيام القليلة الماضية. حيث كان بحاجة إلى استراحة.
“لا تذكري ذلك.” قال تشانغ يي بلا أي حماس “تفضلي.”
كانت تشانغ يوانشي ترتدي بشكل جيد اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ألقى تشانغ يي نظرة على نقاط سمعته. وبمجرد اقترابها ببطء من الـ 200000 نقطة ، اشترى كبسولتي بحث ذاكرة من متجر النظام للنظر في تحليل وملاحظات تلك القصائد من عالمه.
فستان أحمر فاتح مع حذاء أحمر ذو جعب عال لا يقل عن 10 سم أو أكثر. بالمختصر كانت حتى أطول من تشانغ يي.
الفصل 183: زوجة تشانغ يي؟
وبالمقارنة مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” والحكايات الخيالية ، قد لا تكون هذه المجموعة قابلة للمقارنة معهم من حيث المبيعات ؛ حيث لم يكن هناك شيء للمنافسة معه.
ألا تخاف من البرد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أني غبت كثيرا لكن ظللت شهرا أمتحن وحين ارتخت اعصابي نمت يومين ???….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق تشانغ يي الباب ، “من أين جئت ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرى.”
خلعت تشانغ يوانشي حذائها بينما كانت متكئة على الباب. وأخذت أنفاسها وقالت بتعب ، “من العرض الأول لفيلمي”.
كانت كما لو أنها لخصت كل أعماله دفعة واحدة.
خلعت حذائها؟
كانت تشانغ يوانشي جالسة على الكرسي تقرأ كتابًا.
تجلس حافية القدمين؟ (ايه الغريب في كده؟)
كانت قصيدة للشاعر الهندي الشهير طاغور في كتابه “الطيور الضالة”…ولقد كانت قصيدة مشهورة جدًا في عالم تشانغ يي. في الواقع ، حتى قصيدة “أتراني أم لا؟” و “هذا أيضًا كل شيء” لم تكونا بنفس شهرة هذه القصيدة. وسواء كانت النسخة الأصلية أو النسخة المترجمة (اللغة الاصلية للمؤلف-الهندية-واللغة التي ترجمت إليها-الصينية-واليوم على يد المترجم الجامد جدا محمد الوكيل ههههه) فمجرد قصيدة قصيرة كهذه لها قفزة مزاجية قوية خارج الورق!(المعنى : قد تكون صغيرة على الورق لكن في النفوس لها دوي كبير)
لقد مثل الشهرة!
ما هذا السلوك؟!
يا لها من ملكة سماوية!
”فيلمك؟ أكان العرض الأول اليوم؟ ” علم تشانغ يي بالأمر لأنه انتبه للأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مثل الشهرة!
أومأت تشانغ يوانشي برأسها “لقد تسلقت سيارة أجرة بينما كان الجميع مشغولين. ألديك ماء؟”
“إنها آخر زجاجة. وفري لي القليل. أنا عطشان أيضًا. ”
“سأرى.”
لكنها رفعت رأسها ونظرت إليه وقالت “لديك بعض السمعة ، أليس كذلك؟”
بحث تشانغ يي قليلاً ، ثم ألقى إليها زجاجة ماء غير مفتوحة
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
“إنها آخر زجاجة. وفري لي القليل. أنا عطشان أيضًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن تشانغ يي مهذبًا بعد الآن لأنه كان على معرفة جيدة بهذه الملكة السماوية.
“أوه ، واتصلي بي أولاً إذا كنت قادمًة. على الأقل اسمحي لي أن أستعد “.
بالعودة إلى الطابق العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جزء منه لم يتعب. حيث كان قد أمضى اليومين الماضيين في كتابة توضيحات وتفسيرات للقصائد. وعلى الرغم من أن كل المحتوى كان بالفعل في رأسه من استخدامه كبسولات بحث الذاكرة ، حيث امكنه استرداد جميع المعلومات بشكل سليم تمامًا ، إلا أنه كان لا يزال هناك الكثير من العمل. حيث كان عليه أيضًا العمل على تعديل النص والتعليقات حتى وقت متأخر من الليل قبل اكتمال كل شيء.
نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “هاتفي مع مديرتي. أين يمكنني أن أضعه في هذا الفستان؟ أوه ، أنت بحاجة إلى النزول إلى الطابق السفلي. لم أدفع ثمن سيارة الأجرة حتى الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه؟”
الفصل 183: زوجة تشانغ يي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك تشانغ يي الفرشاة وابتسم للمحررة ، “هل يمكن أنكي لم تصدقي ذلك في الماضي؟”
” لم أحضر حقيبتي.”
لم يعد بإمكان تشانغ يي تأخير الرد بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أنت رائعة حقًا.”
حان الوقت للاستيقاظ.
لم يستطع تشانغ يي سوى شق طريقه بسرعة إلى الطابق السفلي.
خذ على سبيل المثال وانغ شويشين. على الرغم من أنه كان شخصية بارزة في دوائر الشعر في البلاد ، إلا أنه إذا أراد نشر تجميع لأشاعره ، فمن غير المرجح أن تعمل معه أي دار نشر لأنهم إذا فعلوا ذلك ، فقد لا يحققون الكثير من الأرباح. والأسوأ من ذلك ، أن الناشرين قد يتعرضون لخسارة كبيرة!
لقد تم التعرف على الملكة السماوية!
كان سائق سيارة الأجرة ينتظر بالفعل منذ فترة لذا عندما رأى تشانغ يي قادمًا للدفع ، قال بغضب “أنت تعيقونني من القيام بعملي! من أين أتتها الجرأة على أخذ سيارة أجرة بينما لم يكن معها مال! هل هي صديقتك؟ كيف يمكنها… ” في هذه اللحظة ، تفاجأ سائق سيارة الأجرة ، “هاه؟ ألست أنت المعلم تشانغ يي؟”
……
ابتسم تشانغ يي بابتسامة ساخرة ، “هذا أنا”.
قام سائق سيارة الأجرة بإعادة النقود إليه ، “ثم لا أريدها”.
اللعنة!
قال تشانغ يي مندهشا قليلا ، “كيف ذلك؟ خذها “.
أعلم أني قلت 5 فصول ولم أنسى…سأقابل أصدقائي وحين أعود سأترجم الفصلين الباقيين…
ابتسم تشانغ يي بابتسامة ساخرة ، “هذا أنا”.
نظر إليه سائق سيارة الأجرة ، “من منا لا يعرف أنك كدت تفلس لإنقاذ حياة أحد معجبيك؟ حتى أنك بعد ذلك سعيت لتحقيق العدالة للأب وي ونتيجة لذلك فقدت وظيفتك؟ إذا أخذت أموالك ، فسوف يلعنني زملائي السائقين حتى الموت! لا أريد! سأرحل!”
ابتسم تشانغ لو. “كنا خارجين من العمل للتو. لذا اجتمعنا معًا في سيارة “.
دع الحياة تكون جميلة مثل أزهار الصيف وميتة مثل أوراق الخريف.
”لا تفعل! مهلا! أيها السائق!” ركض تشانغ يي خلف سيارة الاجرة.
خلعت تشانغ يوانشي حذائها بينما كانت متكئة على الباب. وأخذت أنفاسها وقالت بتعب ، “من العرض الأول لفيلمي”.
……
لكن انطلق السائق بسرعة بعد أن استدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر تشانغ يي بالدفء قليلاً في داخله وصرخ نحو سيارة الأجرة ” شكرًا لك!”
“وميتة مثل… أوراق الخريف؟” كرر المحرر الشاب في ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشانغ يي بالدفء قليلاً في داخله وصرخ نحو سيارة الأجرة ” شكرًا لك!”
نزلت نافذة السيارة ومد السائق يديه ورفع إبهامه لأعلى. ثم اختفت السيارة بعد فترة.
الفصل 183: زوجة تشانغ يي؟
بالعودة إلى الطابق العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أني غبت كثيرا لكن ظللت شهرا أمتحن وحين ارتخت اعصابي نمت يومين ???….
كانت النوافذ مفتوحة. لذا ربما سمعت تشانغ يوانشي كل شيء.
دق الجرس!.
استحم تشانغ يي قبل تنظيف منزله.
كانت تشانغ يوانشي جالسة على الكرسي تقرأ كتابًا.
قد تبدو هذه القصيدة فنية إلى حد ما ، ولكن بكلمات بسيطة ، وباستخدام الكلمات التي استخدمها الرجال العظماء لإحياء ذكرى الرفيق ليو هولان ، يمكن القول أيضًا أن هذه القصيدة كانت – حياة عظيمة! وموت مجيد! .
لكنها رفعت رأسها ونظرت إليه وقالت “لديك بعض السمعة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
نظر إليه سائق سيارة الأجرة ، “من منا لا يعرف أنك كدت تفلس لإنقاذ حياة أحد معجبيك؟ حتى أنك بعد ذلك سعيت لتحقيق العدالة للأب وي ونتيجة لذلك فقدت وظيفتك؟ إذا أخذت أموالك ، فسوف يلعنني زملائي السائقين حتى الموت! لا أريد! سأرحل!”
قال تشانغ يي ، “لا تمزحي معي الآن. إذا قمتي بإزالة هذا القناع، فستستطيعين أخذ جولة مجانية في جميع أنحاء البلاد. كيف يمكن أن تقارن سمعتي الصغيرة بك؟ ”
قد تبدو هذه القصيدة فنية إلى حد ما ، ولكن بكلمات بسيطة ، وباستخدام الكلمات التي استخدمها الرجال العظماء لإحياء ذكرى الرفيق ليو هولان ، يمكن القول أيضًا أن هذه القصيدة كانت – حياة عظيمة! وموت مجيد! .
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
تمتمت تشانغ يوانشي ، “سأدفع لك في المرة القادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انسى ذلك. لم أكن أتوقع منك الرد على أي حال. فقط لا تسرقي أغنيتي في المرة القادمة “.
نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “هاتفي مع مديرتي. أين يمكنني أن أضعه في هذا الفستان؟ أوه ، أنت بحاجة إلى النزول إلى الطابق السفلي. لم أدفع ثمن سيارة الأجرة حتى الآن “.
ذهب لفتح الباب ، “رئيس التحرير تشانغ ،تفضل….” لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، صُدم قليلاً
وبينما كانوا يتحدثون ، رن جرس الباب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم أحضر حقيبتي.”
اللعنة!
فستان أحمر فاتح مع حذاء أحمر ذو جعب عال لا يقل عن 10 سم أو أكثر. بالمختصر كانت حتى أطول من تشانغ يي.
رجلين وامرأة.
ألم يكن الوضع سيئ بما يكفي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست تشانغ يوانشي “لماذا لم تقل ذلك قبلا؟”
الفصل 183: زوجة تشانغ يي؟
عرف تشانغ يي هوية الطارق، لكنه أدرك شيئًا ما فجأة. لذا نظر إلى تشانغ يوانشي ، “همممم ، هناك شخص قادم من دار النشر. لذا أنت….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول أنه بمجرد إصدار هذا التجميع، فسيكون تشانغ يي قد ترك بصمته في العالم الأدبي. ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك لأن مكانه قد تم الاعتراف به بالفعل من قبل السوق والجمهور. لأنه أيًا كان الشاعر أو المؤلف ، يجب أن يتم اختبارهم جميعًا من قبل السوق قبل أن يتمكنوا من الادعاء بأن أعمالهم مقبولة. وإلا ، فسيتم اعتبار ما يسمون به أنفسهم (شاعر أو كاتب) مجرد ثناء على الذات.
كان الليل تقريبا الآن. وبما أن الخريف كان قد انتهى تقريبًا فقد حلّ الليل في وقت أبكر.
عبست تشانغ يوانشي “لماذا لم تقل ذلك قبلا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك تشانغ يي الفرشاة وابتسم للمحررة ، “هل يمكن أنكي لم تصدقي ذلك في الماضي؟”
“أنت لم تخبريني أنك ستأتين أيضًا!” نظر تشانغ يي يسارًا ويمينًا للعثور على مكان لإخفائها.
“لا حاجة. أنا خارج العمل. هل آتي إلى مكانك؟ ” سأل تشانغ لو مرة أخرى.
ابتسم تشانغ لو. “كنا خارجين من العمل للتو. لذا اجتمعنا معًا في سيارة “.
وضعت تشانغ يوانشي نظارتها الشمسية وقناع وجهها.
كانت هذه القصيدة مجرد جملة بسيطة. لأنه من حيث عدد الكلمات كانت أقصر من “جيل”. ومع ذلك ، كلما قل عدد الكلمات ، كانت مهارته أكثر وضوحًا. لأنه لم يكن من السهل كتابتها.
لم يكن تشانغ يي يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي ، “إنه الليل بالفعل. من سيرتدي هكذا في المنزل في مثل هذا الوقت؟ سيبدو غريبا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دق الجرس مرة أخرى.
كان سائق سيارة الأجرة ينتظر بالفعل منذ فترة لذا عندما رأى تشانغ يي قادمًا للدفع ، قال بغضب “أنت تعيقونني من القيام بعملي! من أين أتتها الجرأة على أخذ سيارة أجرة بينما لم يكن معها مال! هل هي صديقتك؟ كيف يمكنها… ” في هذه اللحظة ، تفاجأ سائق سيارة الأجرة ، “هاه؟ ألست أنت المعلم تشانغ يي؟”
كانت شقته ذات تصميم بسيط لا يمكنه أن يخفي نملة ناهيا عن شخص. لذا جلست تشانغ يوانشي ببساطة على الكرسي وجعلت ظهرها مواجهًا للباب. وواصلت القراءة كما لو لم يكن هناك خطأ ، “هذا سيفي بالغرض!”
حان الوقت للاستيقاظ.
جاء ثلاثة أشخاص.
دق الجرس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد بإمكان تشانغ يي تأخير الرد بعد الآن.
……
كان قلقًا من أنه إذا رأى أي شخص الملكة السماوية في منزله ، فسيكون الوضع فوضوي.
لكن انطلق السائق بسرعة بعد أن استدار.
تردد للحظة لكن ما زال يفتح الباب ، لكنه سد مدخل الشقة وكأنه لم يكن ينوي أن يطلب منهم الدخول “المحرر تشانغ!. المحرر تشين والمحرر صن هنا أيضًا؟ ”
كان الليل تقريبا الآن. وبما أن الخريف كان قد انتهى تقريبًا فقد حلّ الليل في وقت أبكر.
خذ على سبيل المثال وانغ شويشين. على الرغم من أنه كان شخصية بارزة في دوائر الشعر في البلاد ، إلا أنه إذا أراد نشر تجميع لأشاعره ، فمن غير المرجح أن تعمل معه أي دار نشر لأنهم إذا فعلوا ذلك ، فقد لا يحققون الكثير من الأرباح. والأسوأ من ذلك ، أن الناشرين قد يتعرضون لخسارة كبيرة!
جاء ثلاثة أشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
رجلين وامرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك تشانغ يي الفرشاة وابتسم للمحررة ، “هل يمكن أنكي لم تصدقي ذلك في الماضي؟”
“لا تذكري ذلك.” قال تشانغ يي بلا أي حماس “تفضلي.”
ابتسم تشانغ لو. “كنا خارجين من العمل للتو. لذا اجتمعنا معًا في سيارة “.
ما هذا السلوك؟!
كانت المحررة الواقفة في الخلف ذات عيون حادة حيث رصدت مرأة موجودة داخل الشقة
قال تشانغ يي بأدب ، “لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟”
“هاه؟! هذا …..”
قال تشانغ يي ، “لا تمزحي معي الآن. إذا قمتي بإزالة هذا القناع، فستستطيعين أخذ جولة مجانية في جميع أنحاء البلاد. كيف يمكن أن تقارن سمعتي الصغيرة بك؟ ”
“أنت لم تخبريني أنك ستأتين أيضًا!” نظر تشانغ يي يسارًا ويمينًا للعثور على مكان لإخفائها.
تجمد تشانغ يي للحظة.
لذا طوال اليوم ، تكاسل تشانغ يي في سريره دون أن يتحرك. حتى أنه تخطى الركض ، وهو ما كان يفعله يوميًا في الأيام القليلة الماضية. حيث كان بحاجة إلى استراحة.
هذه المرة الوضع سيئ حقا!
لقد تم التعرف على الملكة السماوية!
بالعودة إلى المنزل.
ضحكت المحررة وقالت ، “هل هذه زوجة المعلم تشانغ يي؟ فقط من ظهرها استطيع ان اقول انها جميلة! المعلم تشانغ مبارك حقا! ”
لذا طوال اليوم ، تكاسل تشانغ يي في سريره دون أن يتحرك. حتى أنه تخطى الركض ، وهو ما كان يفعله يوميًا في الأيام القليلة الماضية. حيث كان بحاجة إلى استراحة.
********************************
وبلنسبة لقراء موزع الإكسير لا تقلقوا سأعود حين أصل للـ200 في هذه الرواية
أعلم أني غبت كثيرا لكن ظللت شهرا أمتحن وحين ارتخت اعصابي نمت يومين ???….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان يمثل التجميع؟
أعلم أني قلت 5 فصول ولم أنسى…سأقابل أصدقائي وحين أعود سأترجم الفصلين الباقيين…
أصبح تشانغ يي ، الذي كان مستلقيًا طوال اليوم ، وكأن قد تم حقنه ببعض الحياة. حيث رد على المكالمة بسرعة
وبلنسبة لقراء موزع الإكسير لا تقلقوا سأعود حين أصل للـ200 في هذه الرواية
يا لها من ملكة سماوية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
