لماذا نهتم - سواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف!
الفصل 179 : لماذا نهتم – سواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قبل أن أجرؤ حتى على النهوض ، أصبت رأسي بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتستجوبونني؟
“ساعد تشانغ يي في العثور على وظيفة”.
وبكل سرور احنى رأسي وأوافق
أطفو في منتصف البحر كما لو كنت ضعيفًا
أراد بعض الأشخاص المساعدة بصدق، بينما كان الآخرون يشاركون فقط من أجل المتعة. بالطبع ، كان هناك أيضًا بعض مثيري الشغب. حيث أظهر الجميع طريقتهم في الاستمتاع بما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان غير متوقع حقًا!
“لدي شركة تصدير ، أطلب من المعلم تشانغ يي أن يعمل معنا.”
“أنا أعمل في مصنع لتصنيع الآلات ، أطلب من المعلم تشانغ أن يعمل معنا.”
“أنا من قسم الخياطة بمصنع النسيج ، أطلب من المعلم تشانغ يي أن يعمل معنا.”
“أنا من نادي داهوي الليلي، أعرض راتبًا مرتفعًا للمعلم تشانغ يي لكي يعمل معنا!”
“تم كتابتها على الفور أليس كذلك؟”
لم تكن هناك محطة تلفزيونية واحدة تريد تشانغ يي ، ومع ذلك فإن مزيجًا من جميع أنواع الشركات عرض على تشانغ يي غصن زيتون استجابةً لنداء “ساعد تشانغ يي في العثور على وظيفة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أجرؤ حتى على النهوض؟ أصابني حظي السيئ فما هي الأشياء الجيدة التي يمكن أن يتمناها؟
وعلى الرغم من أنهم كانوا في نفس المهنة، إلا أنها لم تكن هي نفسها بالضبط. لقد كانوا من أنظمة مختلفة.
“بفففففت!”
أسعى إلى حياة روتينية أعيشها…”
عندما خرج كان الممر مزدحمًا بالناس!
“توقفوا يا رفاق عن العبث! حقا توقفوا! ”
حسنا…لأنه داخل منزلي الصغير الذي لن تجدوه…ٍسأسعى نحو حياة روتينية أعيشها!
أجاب تشانغ يي بسؤال ، “هل يمكنني العودة إلى المحطة الاذاعية؟”
“لماذا يذهب المعلم تشانغ للعمل في ملهى ليلي؟! حتى يتمكن من إلقاء القصائد لجذب العملاء؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا اهتم على الإطلاق !”
“توقفوا يا رفاق عن العبث! حقا توقفوا! ”
“قسم الخياطة بمصنع النسيج؟ هل تعتقدون جميعًا أن المعلم تشانغ سيكون لديه مثل هذه المهارة الدقيقة! ”
أسعى إلى حياة روتينية أعيشها…”
لكن ماذا كان رد المعلم تشانغ يي؟
بحلول فترة ما بعد الظهر ، كان موقع وايبو قد أصبح مهزلة قبل أن تنتهي المناقشات تدريجيًا.
سيفعل ما يحلو له. لكن أمام معجبيه لا يمانع أن يكون ثورًا ويسمح لهم بقيادتي كيفما يريدون؟.
أولئك الذين شاركوا من أجل المتعة أو العبث ربما شعروا بالسوء حيال السخرية من تشانغ يي. ولأن الوضع الحالي كان مرتبطًا بحادثة الأب وي وأن الأب وي قد تم حرقه لتوه ، لذلك لم يقولوا أكثر من بضع تعليقات. أما أولئك الذين أرادوا حقًا مساعدة تشانغ يي لم يتمكنوا من المساعدة كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيجلس في قارب محطم ، ويسافر بلا وجهة مع خطر الغرق؟.
لقد أرسلوا السيرة الذاتية لـ تشانغ يي إلى جميع محطات التلفاز في البلاد ، لكن اثنتين فقط ردوا. وقد أوضحوا أنه بينما يعترفون بأخلاق ومهنية تشانغ يي ، فقد كان عليهم رفضه. ولم ترد المحطات التلفزيونية الأخرى على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى الرغم من أن تشانغ يي كان سيئ السمعة فقط في بكين ، لكن حيث أن المشكلة التي تسبب فيها كانت داخل المنطقة فقط ولم يعرف الكثير من الناس من أماكن أخرى عنه حتى ، فقد كانوا جميعًا من دائرة الاعلام. لذا إذا كانوا لا يعرفون عنه ، فهل هذا يعني أنه ليس لديهم أصدقاء يعرفون ؟ وبمجرد مكالمة هاتفية ، سيصبح كل شيء معروفًا!
أتوبخونني؟
……
أجابت شياو لو ، “لا أظن.”
داخل المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يذهب المعلم تشانغ للعمل في ملهى ليلي؟! حتى يتمكن من إلقاء القصائد لجذب العملاء؟ ”
توترت شياو لو وهي تتطلع نحو تشانغ يي ، “المعلم تشانغ ، ما هي خططك المستقبلية؟ أما زلت تخطط للعمل في التلفزيون؟ أم أنك ستعود إلى المحطات الاذاعية (الراديو)؟ ”
أجاب تشانغ يي بسؤال ، “هل يمكنني العودة إلى المحطة الاذاعية؟”
لقد كان مثل هذا الشخص!
“لدي شركة تصدير ، أطلب من المعلم تشانغ يي أن يعمل معنا.”
أجابت شياو لو ، “لا أظن.”
قام خمسة إلى ستة مراسلين بمهاجمته بالأسئلة.
طرح تشانغ يي سؤالاً آخر ، “هل هناك أي محطات تلفزيونية تجرؤ على رغبتي؟”
لكن ماذا كان رد المعلم تشانغ يي؟
كما غادر تشانغ يي!
سعلت شياو لو وقال مرة أخرى ، “… لا أظن.”
بعد بضع ثوان من الصمت ، رفع هو فاي يديه وبدأ في التصفيق!
كما غادر تشانغ يي!
كان هو جي ودافي يشعران أيضًا بالعجز الشديد. كانوا يعلمون أن هذا ليس سؤالاً “غير قابل للإجابة”. كانت مجرد طريقة مهذبة لقول المستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، انفتح باب المصعد.
أصات رأسي بالفعل؟ لذا استلقى على سريره ، ولم يجرؤ حتى على قلب جسده ، لكن رأسه كان لا يزال مصابًا.
رفع تشانغ يي يديه ، “لهذا السبب. ليس هذا ما خططت له لأجل المستقبل ، لكن لا يمكنني وضع أي خطط على الإطلاق. قد أفكر في شيء ما ، لكن هذا الشيء لا يدور في بالي حاليا. يمكنني فقط أن آخذ ما يأتي. لقد مرت بضعة أشهر منذ تخرجي. وعلى الرغم من أنه لم يمر وقت طويل ، فقد حدثت أشياء كثيرة. وكلكم تعلمون ذلك “. قال تشانغ يي عند رؤية شياو لو و دافي وهما يهزان برأسهما ويشعران بالشيء نفسه ، “أنا متعب حقًا من كل حدث، لذا يمكنني الاستراحة لفترة قصيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هو جي ودافي يشعران أيضًا بالعجز الشديد. كانوا يعلمون أن هذا ليس سؤالاً “غير قابل للإجابة”. كانت مجرد طريقة مهذبة لقول المستحيل.
نظر إليه هو فاي ، “هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟”
لقد انتهت مخطوطة اليوم. (المسودة النهائية قبل الطباعة)
قال تشانغ يي ، “شكرًا أخي هو. لا بأس. سآخذ خطوة واحدة في كل مرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أنه تسبب في الكثير من المتاعب. وعلى الرغم من أن شبكة معارف هو فاي كانت واسعة ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. لم يكن مستوى المشكلة التي أحدثها تشانغ يي شيئًا يمكن لمثل هذه الشبكات المساعدة فيه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما فهم هو فاي هذا حيث تنهد ولم ينطق بكلمة أخرى.
عبس عدد قليل من موظفي محطة التلفاز ، “من ترككم تدخلون إلى هنا؟ هل حصلتم على موافقة لأجل إجراء مقابلة؟ ”
“توقفوا يا رفاق عن العبث! حقا توقفوا! ”
خارج الباب ، وصل شخص من قسم الموارد البشرية. وعندما دخل استقبل هو فاي بأدب ، ثم نظر إلى تشانغ يي وأخبره أن الأوراق الخاصة بمغادرته قد اكتملت وتحتاج إلى توقيعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الجميع هناك ، ولم يقتصر الأمر على هو فاي وزملائه في الفريق فقط. كان هناك أيضًا أعضاء فريق البرنامج الآخرين من قناة الفنون ، بعضهم يعرفه والبعض الآخر لا يعرفه. بشكل عام ، وقف الجميع على جانبي الممر.
أومأ تشانغ يي برأسه وتبعه.
بعد 20 دقيقة ، عاد تشانغ يي. لكن في هذه اللحظة ، لم يعد جزءًا من محطة تلفزيون بكين. لذا حزم أغراضه في صندوق بمزاج مريح. ثم نظر إلى الأعلى وحول المكتب الذي أمضى فيه الشهر الماضي يناضل من أجل نفسه. ثم أضاق عينيه وحمل صندوقه وخرج من المكتب دون أي قلق أو ندم.
ثم غادر المصعد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و ” وبكل سرور احنى رأسي وأوافقعلى أن أكون ثور للأطفال!”
عندما خرج كان الممر مزدحمًا بالناس!
“تم كتابتها على الفور أليس كذلك؟”
كان مليئا بالعشرات!
صُدم تشانغ يي قليلاً. لأنه عندما عاد لتوه ، كان يتساءل إلى أين ذهب هو فاي وشياو لو والآخرون منذ أن كان المكتب فارغًا. لذا في النهاية ، كانوا جميعًا في الممر.
ثم غادر المصعد!
وقف الجميع هناك ، ولم يقتصر الأمر على هو فاي وزملائه في الفريق فقط. كان هناك أيضًا أعضاء فريق البرنامج الآخرين من قناة الفنون ، بعضهم يعرفه والبعض الآخر لا يعرفه. بشكل عام ، وقف الجميع على جانبي الممر.
الفصل 179 : لماذا نهتم – سواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف!
ضحك تشانغ يي ، “سأرحل الآن… اعتنوا بأنفسكم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضع ثوان من الصمت ، رفع هو فاي يديه وبدأ في التصفيق!
أتوبخونني؟
كانت شياو لو أكثر حزنا حيث ظلت دموعها تنهمر على وجهها.
تبعته شياو لو ، ثم دافي ، و هو جي و هو دي. بعد قيادتهم ، بدأ جميع الزملاء الآخرين يصفقون بقوة لـ تشانغ يي!
وبكل سرور احنى رأسي وأوافق
دا! دا! دا! دا!
كان يعلم أنه تسبب في الكثير من المتاعب. وعلى الرغم من أن شبكة معارف هو فاي كانت واسعة ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. لم يكن مستوى المشكلة التي أحدثها تشانغ يي شيئًا يمكن لمثل هذه الشبكات المساعدة فيه!
يمكن سماع التصفيق في جميع أنحاء مبنى المحطة التلفزيونية!
كانت شياو لو أكثر حزنا حيث ظلت دموعها تنهمر على وجهها.
“بقبعة بالية لتغطية وجهي ، أعبر السوق المزدحم.
“المعلم تشانغ ، اعتني بنفسك!”
داخل المكتب.
أعطاهم تشانغ يي نظرة عابرة وضحك.
“أنت الأفضل! لا يمكننا مقارنة أي شخص بك! ”
أجابت شياو لو ، “لا أظن.”
“كل ذلك بفضل تقدمك من أجل مسألة العم وي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلهم المراسلون “المعلم تشانغ ، ألديك أي كلمات أخيرة قبل المغادرة؟”
“آسف لقول كل تلك الأشياء السيئة عنك!”
بعد 20 دقيقة ، عاد تشانغ يي. لكن في هذه اللحظة ، لم يعد جزءًا من محطة تلفزيون بكين. لذا حزم أغراضه في صندوق بمزاج مريح. ثم نظر إلى الأعلى وحول المكتب الذي أمضى فيه الشهر الماضي يناضل من أجل نفسه. ثم أضاق عينيه وحمل صندوقه وخرج من المكتب دون أي قلق أو ندم.
كانوا مراسلين!
“اعتني بنفسك… على الرغم من أن محطة التلفاز قد طردتك ، إلا أن العدالة لا تزال في قلوب الجميع! ”
على أن أكون ثور للأطفال “.(حيوان الثور)
لم يهتم برأي الآخرين! لكن بالنسبة إلى معجبيه المرضى، وبالنسبة لزميله المتوفى الذي لا علاقة له به بأي شكل من الأشكال ، كان على استعداد أن يحني رأسه ويكون ثورًا لفعل أي شيء!
“هذا صحيح؛ العدالة في قلوب الجميع! كلنا نعرف ما حدث ونعرف تضحيتك! ”
صدمت تصرفات تشانغ يي بشأن مسألة العم وي الجميع. حيث لم يفكر أحد في أن تشانغ يي سيستخدم مثل هذه الطريقة للموت مع وانغ شويشين. وبعد الأمر ، على الرغم من أن تشانغ يي فقد وظيفته وتم إدراجه في القائمة السوداء من قبل العديد من الكيانات الإعلامية ، شعر هؤلاء الزملاء السابقون لـ العم وي جميعًا بالاحترام تجاه تشانغ يي!
“أنت الأفضل! لا يمكننا مقارنة أي شخص بك! ”
لقد كان على استعداد للذهاب بعيدًا لأجل شخص لا تربطه به صلة قرابة.
على الأقل ، لم يكن هذا شيئًا يمكنهم فعله!
قال تشانغ يي أيضًا للجميع ، “شكرًا لكم. شكرا لكل شخص.”
استمر التصفيق لفترة طويلة جدا!
أظهرت هذه القصيدة ذلك بدقة!
قال تشانغ يي أيضًا للجميع ، “شكرًا لكم. شكرا لكل شخص.”
على أن أكون ثور للأطفال “.(حيوان الثور)
مع توديع كثير من الناس له ، حتى أن بعضهم لم يكن على اتصال به من قبل ، كان سعيدًا جدًا.
قال هو فاي ، “تعال وقم بزيارتنا في أي وقت.”
كان هو جي عاطفيا للغاية لدرجة أنه صعد وأعطى تشانغ يي عناق دب (عناق شديد) “المعلم تشانغ ، على الرغم من أن الوقت الذي أمضيناه معًا كان قصيرًا ، لكن ما زلت لا أتحمل ذهابك. لنبقى على تواصل. يمكننا تناول المشروبات معًا في المرة القادمة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان وصفًا مثاليًا له!
كانت شياو لو أكثر حزنا حيث ظلت دموعها تنهمر على وجهها.
لكن ماذا كان رد المعلم تشانغ يي؟
أعطى دافي أيضًا تشانغ يي عناق دب “إذا كان هناك أي شيء ، أخبرني. هاتفي يعمل 24 ساعة “.
“بفففففت!”
ودعهم تشانغ يي واحدًا تلو الآخر ، وشكرهم
“حتى لو لم أكن أعمل هنا بعد الآن ، فإن هذا لا يعني أننا لن نرى بعضنا البعض. عندما يكون لدينا الوقت ، فلا يزال بإمكاننا الخروج لتناول الوجبات والمشروبات. شكرا لتوديعكم لي. يجب عليكم جميعاً العودة الآن. لا تؤجلوا عملكم بسببي. وإلا فسوف أكون مذنبا أكثر “.
“أنت الأفضل! لا يمكننا مقارنة أي شخص بك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، انفتح باب المصعد.
قال هو فاي ، “تعال وقم بزيارتنا في أي وقت.”
“أنا من نادي داهوي الليلي، أعرض راتبًا مرتفعًا للمعلم تشانغ يي لكي يعمل معنا!”
خرج عدد قليل من الأشخاص الذين لا يبدو أنهم من محطة التلفاز.
“هل تشانغ يي هنا؟ هل يمكننا مقابلة المعلم تشانغ؟ ”
استمر التصفيق لفترة طويلة جدا!
“أنا أعمل في مصنع لتصنيع الآلات ، أطلب من المعلم تشانغ أن يعمل معنا.”
“اسف لازعاجك. أنا مراسل من جريدة بكين تايمز “.
“كل ذلك بفضل تقدمك من أجل مسألة العم وي!”
“المعلم تشانغ ، أنا من جريدة الشعب اليومية… على ما يبدو ، يشعر مستخدمو الإنترنت بالتعاطف مع الأشياء التي حدثت لك ونشروا سيرتك الذاتية على وايبو لمساعدتك في البحث عن وظيفة. ومع ذلك ، لم تقبلك أي من وسائل الإعلام التلفزيونية. هل لي أن أعرف أفكارك حول هذا؟ هل ستتخلى عن كونك مضيفًا تلفزيونيًا أو محاضرًا في المستقبل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيجلس في قارب محطم ، ويسافر بلا وجهة مع خطر الغرق؟.
“المعلم تشانغ ، أنت تغادر اليوم. هل لديك أية أفكار حول قرار محطة تلفزيون بكين؟ هل يمكنك إخبارنا بمشاعرك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع توديع كثير من الناس له ، حتى أن بعضهم لم يكن على اتصال به من قبل ، كان سعيدًا جدًا.
كانوا مراسلين!
كان هو جي ودافي يشعران أيضًا بالعجز الشديد. كانوا يعلمون أن هذا ليس سؤالاً “غير قابل للإجابة”. كانت مجرد طريقة مهذبة لقول المستحيل.
قام خمسة إلى ستة مراسلين بمهاجمته بالأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الجميع هناك ، ولم يقتصر الأمر على هو فاي وزملائه في الفريق فقط. كان هناك أيضًا أعضاء فريق البرنامج الآخرين من قناة الفنون ، بعضهم يعرفه والبعض الآخر لا يعرفه. بشكل عام ، وقف الجميع على جانبي الممر.
عبس عدد قليل من موظفي محطة التلفاز ، “من ترككم تدخلون إلى هنا؟ هل حصلتم على موافقة لأجل إجراء مقابلة؟ ”
وعلى الرغم من أنهم كانوا في نفس المهنة، إلا أنها لم تكن هي نفسها بالضبط. لقد كانوا من أنظمة مختلفة.
كانت البرامج التلفزيونية ووسائل الإعلام في الصحف مختلفة تمامًا.
عند قول هذا ، حمل تشانغ يي أغراضه إلى المصعد. وقبل إغلاق أبواب المصعد ، قال المقطع الأخير من قصيدته
تجاهلهم المراسلون “المعلم تشانغ ، ألديك أي كلمات أخيرة قبل المغادرة؟”
ثم غادر المصعد!
انتهز مراسل آخر الفرصة ليسأل: “لقد دخلت محطة التلفاز لمدة شهر فقط قبل أن تُطرد. هل حقا ليس لديك أي اعتراض؟ ”
لقد كان مثل هذا الشخص!
أعطاهم تشانغ يي نظرة عابرة وضحك.
صُدم تشانغ يي قليلاً. لأنه عندما عاد لتوه ، كان يتساءل إلى أين ذهب هو فاي وشياو لو والآخرون منذ أن كان المكتب فارغًا. لذا في النهاية ، كانوا جميعًا في الممر.
ثم قال لهم قصيدة وكالعادة لم تكن موجودة في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قصيدة كتبها لو شون من عالمه ، وكان عنوانها “السخرية من الذات”!
كانت قصيدة كتبها لو شون من عالمه ، وكان عنوانها “السخرية من الذات”!
أعطاهم تشانغ يي نظرة عابرة وضحك.
وبينما كان يتكلم سار إلى الأمام.
أسعى إلى حياة روتينية أعيشها…”
” قبل أن أجرؤ حتى على النهوض ، أصبت رأسي بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين شاركوا من أجل المتعة أو العبث ربما شعروا بالسوء حيال السخرية من تشانغ يي. ولأن الوضع الحالي كان مرتبطًا بحادثة الأب وي وأن الأب وي قد تم حرقه لتوه ، لذلك لم يقولوا أكثر من بضع تعليقات. أما أولئك الذين أرادوا حقًا مساعدة تشانغ يي لم يتمكنوا من المساعدة كثيرًا.
قال تشانغ يي أيضًا للجميع ، “شكرًا لكم. شكرا لكل شخص.”
“بقبعة بالية لتغطية وجهي ، أعبر السوق المزدحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في قارب محطم ومليء بالنبيذ –
أطفو في منتصف البحر كما لو كنت ضعيفًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، “شكرًا أخي هو. لا بأس. سآخذ خطوة واحدة في كل مرة “.
“بفففففت!”
وبعيون باردة ، أنظر إلى ألف أصبع يشير إلي.
وبكل سرور احنى رأسي وأوافق
وبكل سرور احنى رأسي وأوافق
على أن أكون ثور للأطفال “.(حيوان الثور)
كانت البرامج التلفزيونية ووسائل الإعلام في الصحف مختلفة تمامًا.
“بداخل منزل صغير في وسط اللامكان
لقد انتهت مخطوطة اليوم. (المسودة النهائية قبل الطباعة)
أسعى إلى حياة روتينية أعيشها…”
أعطاهم تشانغ يي نظرة عابرة وضحك.
وعلى الرغم من أن تشانغ يي كان سيئ السمعة فقط في بكين ، لكن حيث أن المشكلة التي تسبب فيها كانت داخل المنطقة فقط ولم يعرف الكثير من الناس من أماكن أخرى عنه حتى ، فقد كانوا جميعًا من دائرة الاعلام. لذا إذا كانوا لا يعرفون عنه ، فهل هذا يعني أنه ليس لديهم أصدقاء يعرفون ؟ وبمجرد مكالمة هاتفية ، سيصبح كل شيء معروفًا!
عند قول هذا ، حمل تشانغ يي أغراضه إلى المصعد. وقبل إغلاق أبواب المصعد ، قال المقطع الأخير من قصيدته
كان مليئا بالعشرات!
” وسواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف …..
كان سينظر بنظرة باردة للألف أصبع التي تشير إليه!!
لماذا اهتم على الإطلاق !”
“ساعد تشانغ يي في العثور على وظيفة”.
بعد 20 دقيقة ، عاد تشانغ يي. لكن في هذه اللحظة ، لم يعد جزءًا من محطة تلفزيون بكين. لذا حزم أغراضه في صندوق بمزاج مريح. ثم نظر إلى الأعلى وحول المكتب الذي أمضى فيه الشهر الماضي يناضل من أجل نفسه. ثم أضاق عينيه وحمل صندوقه وخرج من المكتب دون أي قلق أو ندم.
ثم غادر المصعد!
“بقبعة بالية لتغطية وجهي ، أعبر السوق المزدحم.
كما غادر تشانغ يي!
“توقفوا يا رفاق عن العبث! حقا توقفوا! ”
“اسف لازعاجك. أنا مراسل من جريدة بكين تايمز “.
لم تكن هذه القصيدة تفهم بسهولة مثل القصائد الحديثة التي كتبها تشانغ يي في السابق. حيث لم يفهم كثير من الناس عندما سمعوها لأول مرة، ولكن هذا لا يعني أنها كانت قصيدة غامضة. وبعد بعض التفكير ، فهم الجميع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتستجوبونني؟
كانت هذه القصيدة تصف مشاعر تشانغ يي في الوقت الحالي!
صُدم تشانغ يي قليلاً. لأنه عندما عاد لتوه ، كان يتساءل إلى أين ذهب هو فاي وشياو لو والآخرون منذ أن كان المكتب فارغًا. لذا في النهاية ، كانوا جميعًا في الممر.
كان سينظر بنظرة باردة للألف أصبع التي تشير إليه!!
قبل أن أجرؤ حتى على النهوض؟ أصابني حظي السيئ فما هي الأشياء الجيدة التي يمكن أن يتمناها؟
“أنت الأفضل! لا يمكننا مقارنة أي شخص بك! ”
حينها لماذا أهتم – سواء كان اليوم شتاء أو صيفا أو ربيعا أو حتى خريفا!
أصات رأسي بالفعل؟ لذا استلقى على سريره ، ولم يجرؤ حتى على قلب جسده ، لكن رأسه كان لا يزال مصابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى في الشوارع ، كان عليه أن يغطي وجهه بقبعة مهترئة ، خائفًا من أن يراه الآخرين ، حتى لا يسبب مشاكل لنفسه.؟
“آسف لقول كل تلك الأشياء السيئة عنك!”
كان سيجلس في قارب محطم ، ويسافر بلا وجهة مع خطر الغرق؟.
“اسف لازعاجك. أنا مراسل من جريدة بكين تايمز “.
وضد استنكار وسب وشتم الأعداء ، اختار مواجهتهم ببرود؟.
سيفعل ما يحلو له. لكن أمام معجبيه لا يمانع أن يكون ثورًا ويسمح لهم بقيادتي كيفما يريدون؟.
أظهرت هذه القصيدة ذلك بدقة!
ألم يكن هذا كله يصف تشانغ يي نفسه؟
“هذا صحيح؛ العدالة في قلوب الجميع! كلنا نعرف ما حدث ونعرف تضحيتك! ”
أليست هذه الأشياء تصف ما حدث للمعلم تشانغ يي خلال الأيام الماضية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هو جي عاطفيا للغاية لدرجة أنه صعد وأعطى تشانغ يي عناق دب (عناق شديد) “المعلم تشانغ ، على الرغم من أن الوقت الذي أمضيناه معًا كان قصيرًا ، لكن ما زلت لا أتحمل ذهابك. لنبقى على تواصل. يمكننا تناول المشروبات معًا في المرة القادمة! ”
لقد أحسن في ” وبعيون باردة ، أنظر إلى ألف أصبع يشير إلي. “!
و ” وبكل سرور احنى رأسي وأوافقعلى أن أكون ثور للأطفال!”
أتوبخونني؟
لقد شكك الكثير من الناس في مزاج تشانغ يي السيئ ، وأنه أفسد البث المباشر ، وأنه بغض النظر عن العواقب ولم يفكر في الصورة الأكبر. حتى أنه غالبًا ما أثار المتاعب
لكن ماذا كان رد المعلم تشانغ يي؟
حتى في الشوارع ، كان عليه أن يغطي وجهه بقبعة مهترئة ، خائفًا من أن يراه الآخرين ، حتى لا يسبب مشاكل لنفسه.؟
كان سينظر بنظرة باردة للألف أصبع التي تشير إليه!!
لقد كان وصفًا مثاليًا له!
لقد كان مثل هذا الشخص!
لم يهتم برأي الآخرين! لكن بالنسبة إلى معجبيه المرضى، وبالنسبة لزميله المتوفى الذي لا علاقة له به بأي شكل من الأشكال ، كان على استعداد أن يحني رأسه ويكون ثورًا لفعل أي شيء!
سيفعل ما يحلو له. لكن أمام معجبيه لا يمانع أن يكون ثورًا ويسمح لهم بقيادتي كيفما يريدون؟.
نظر إليه هو فاي ، “هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟”
أي نوع من الأخلاق كانت هذه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمجرد قصيدة عادية من فم المعلم تشانغ رائعة لهذه الدرجة؟”
أظهرت هذه القصيدة ذلك بدقة!
بعد بضع ثوان من الصمت ، رفع هو فاي يديه وبدأ في التصفيق!
عند قول هذا ، حمل تشانغ يي أغراضه إلى المصعد. وقبل إغلاق أبواب المصعد ، قال المقطع الأخير من قصيدته
خاصة مع السطر الأخير قبل دخول تشانغ يي في المصعد.
قال هو فاي ، “تعال وقم بزيارتنا في أي وقت.”
أتوبخونني؟
سيفعل ما يحلو له. لكن أمام معجبيه لا يمانع أن يكون ثورًا ويسمح لهم بقيادتي كيفما يريدون؟.
اتستجوبونني؟
اتطردونني؟
حسنا…لأنه داخل منزلي الصغير الذي لن تجدوه…ٍسأسعى نحو حياة روتينية أعيشها!
حينها لماذا أهتم – سواء كان اليوم شتاء أو صيفا أو ربيعا أو حتى خريفا!
أظهرت هذه القصيدة ذلك بدقة!
ألم يكن هذا كله يصف تشانغ يي نفسه؟
“قصيدة جيدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان وصفًا مثاليًا له!
“تم كتابتها على الفور أليس كذلك؟”
” بالتأكيد ، أو لماذا يمكنها أن تكون مناسبة بشدة للموقف الحالي؟!”
حتى في الشوارع ، كان عليه أن يغطي وجهه بقبعة مهترئة ، خائفًا من أن يراه الآخرين ، حتى لا يسبب مشاكل لنفسه.؟
على الأقل ، لم يكن هذا شيئًا يمكنهم فعله!
“أمجرد قصيدة عادية من فم المعلم تشانغ رائعة لهذه الدرجة؟”
أومأ تشانغ يي برأسه وتبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضاءت عيون المراسلين وقاموا بتسجيل القصيدة على عجل.
لقد انتهت مخطوطة اليوم. (المسودة النهائية قبل الطباعة)
وغني عن القول أن هذه القصيدة ستنتشر بالتأكيد كالفيروس.
في الواقع ، كان هذا توقع لا داعي له. لأنه سواء كانت قصائد حديثة أو قديمة ، لم تحصل أي من قصائد تشانغ يي على أقل من مليون مشاهدة أو مشاركة على الإنترنت! لقد كان هذا شيئًا تم اختباره من قبل مختلف الأسواق ومختلف الأوقات!
كان سينظر بنظرة باردة للألف أصبع التي تشير إليه!!
كان المعلم تشانغ يي هو المعلم تشانغ يي حقًا. لأنه حتى قبل أن مغادرته كان لا يزال يصدم الجماهير!
أكان ما حدث غير متوقع؟!
لقد كان غير متوقع حقًا!
أعطاهم تشانغ يي نظرة عابرة وضحك.
كان المعلم تشانغ يي هو المعلم تشانغ يي حقًا. لأنه حتى قبل أن مغادرته كان لا يزال يصدم الجماهير!
أعطاهم تشانغ يي نظرة عابرة وضحك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
