قصيدة ابنة المحرر وي!
الفصل 173: قصيدة ابنة المحرر وي!
داخل القاعة.
بدأت الجنازة.
نظرت إليهم وي ينغ ، “لم أشعر بلحظة فخر. منذ أن كنت صغيرة، لم يشتري لي والدي ملابس جديدة قط ؛ كانت والدتي من تشتريها لي سراً. عندما بدأت في حضور المدرسة ، لم يحضر والدي أبدًا أي جلسات اجتماع بين الآباء والمعلمين. كان يعمل دائما. حتى في وقت راحته ، كان مشغولاً بالتقاط الزجاجات البلاستيكية لمساعدة الأطفال الآخرين. لكنني لم أكن أبدا على قائمة الأشخاص الذين سيساعدهم. حتى رسومي الدراسية للجامعة لم يكن والدي من دفعها. لقد استخدمها لمساعدة الأطفال الآخرين بدلاً من ذلك. لذا اضطررت إلى العمل بدوام جزئي لمدة ثلاثة أشهر ، وغسل الأطباق وتنظيف الغرف لكسب هذه الرسوم الدراسية وسدادها! ”
كان الجو مليئ بالحزن والبكاء القادم من مكان وخاصة من الأطفال الذين لم يتوقف بكائهم منذ وصولهم. حتى أنهم جعلوا شياو لو والعديد من الاناث الأخريات يبكين مرة أخرى.
“الأب وي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحد الآباء “نحن آسفون!”
“الأب وي!”
“هاه؟.”
“لماذا غادرت!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو جي بهدوء ، “نحن نفهم”.
عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.
“الأب وي ، من فضلك عد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
“الأب وي ، من فضلك عد!”
“قلت إنني سأرد لك جميلك عندما أكبر! لماذا!؟ نحيب! بكاء!،نحيب! لماذا لم تعطني الفرصة!؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأب وي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.
نظرت إليهم وي ينغ ، “لم أشعر بلحظة فخر. منذ أن كنت صغيرة، لم يشتري لي والدي ملابس جديدة قط ؛ كانت والدتي من تشتريها لي سراً. عندما بدأت في حضور المدرسة ، لم يحضر والدي أبدًا أي جلسات اجتماع بين الآباء والمعلمين. كان يعمل دائما. حتى في وقت راحته ، كان مشغولاً بالتقاط الزجاجات البلاستيكية لمساعدة الأطفال الآخرين. لكنني لم أكن أبدا على قائمة الأشخاص الذين سيساعدهم. حتى رسومي الدراسية للجامعة لم يكن والدي من دفعها. لقد استخدمها لمساعدة الأطفال الآخرين بدلاً من ذلك. لذا اضطررت إلى العمل بدوام جزئي لمدة ثلاثة أشهر ، وغسل الأطباق وتنظيف الغرف لكسب هذه الرسوم الدراسية وسدادها! ”
“لا تغادر أرجوك!”
أتحبني أم لا؟.
كان المشهد فوضى.
“ابدأ تصوير من هذا المشهد. واترك الباقي لمضيف البث المباشر! ”
أتحبني أم لا؟.
قدم البعض الزهور ، واصطف البعض في طابور لتقديم احترامهم ، حتى أن البعض صرخ بصوت عالٍ بجانب جثة المحرر وي ورفض المغادرة.
عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.
كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.
إذا كان قد ساعد المحرر وي في مهامه في تلك الليلة ، إذا لم يكن قد عاد إلى المنزل ، فلربما عندما عانى المحرر وي من النوبة القلبية ، فلكان بإمكانه فعل شيء من أجله. كان من الممكن أن ينقذه، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“سيبدأ البث المباشر!”
“الأب وي!”
”الكاميرات! جدوا لي زاوية مناسبة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستمسك يدي أم لا؟
“ابدأ تصوير من هذا المشهد. واترك الباقي لمضيف البث المباشر! ”
حملت وي ينغ الميكروفون وتقدمت إلى الأمام قائلة “شكرًا لكم جميعًا. شكرا لانضمامكم إلينا اليوم في حفل تأبين والدي. في البداية لم أكن أرغب في إقامة حفل التأبين لأن والدي لم يكن يحب الإسراف. لكن ، ما زلت أريد أن أشكر الجميع على ضمان أن والدي لديه وداع مناسب مع الكثير منكم هنا “. بعد أن تحدثت ، توقفت للحظة قبل أن تقول: “سألني العديد من المراسلين قبلا إذا ما كنت فخورة بأن لدي أبًا مثله. يعتقد الكثير من الناس أنني سأكون فخورة… ” بقولها هذا ضحكت قليلاً ثم أكملت ” في الواقع ، لست فخورة على الإطلاق! ”
بدأ صحفيي المحطة التلفزيونية والصحف جميعهم بالعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
ذهب أحد قادة محطة تلفزيون بكين إلى الكاميرات للإشراف على عملهم.
في نفس الوقت.
عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.
في محطة تلفزيون بكين ، قناة أخبار بكين.
“لا تغادر أرجوك!”
“أصدقائي المشاهدين الأعزاء ، بدأت الآن مراسم تأبين الرفيق وي جيانجو. يمكننا أن نرى قادة المحطات المختلفين ، زملاء المحرر وي ، والأطفال الذين ساعدهم الأب وي وأولياء أمورهم والعديد من المواطنين الذين أتوا بأنفسهم لتذكر الأب وي. ومن البكاء والمزاج السائد في هذا المشهد أمامنا، يمكننا أن نشعر بالفعل كيف كان الأب وي محترمًا ومحبًا عندما كان على قيد الحياة! ”
أب لم يصلح كأب!
كان البث الآن يتم عرضه على الهواء مباشرة.
أمسكت وي ينغ بيدي والدها الباردتين بإحكام
قال هو فاي بصوت خافت ، “لقد بدأ البث المباشر ؛ لا تتحدثوا بعد الآن. ”
كانت الصورة الحية للمشهد قيد البث ، بينما كان الصوت هو صوت المضيف.
في نفس الوقت.
بعد ذلك ، قال المضيف ، “سننقل الآن البث الصوتي المباشر من قاعة الجنائز”
“الأب وي!”
……
……
ذهب تشانغ يي ، الذي دخل للتو إلى القاعة ، إلى هو فاي و شياو لو.
داخل القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، انفجر الكثير من الناس في البكاء!
أمسكت وي ينغ بيدي والدها الباردتين بإحكام
سأل وانغ شويشين ، “هل بدأ البث مباشر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الجميع أن يفهموا ما يحدث، لذلك همسوا لبعضهم البعض.
“أظن.” ذهب السكرتير ليسأل. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القناة ، إلا أنهم كانوا جميعًا زملاء من محطة تلفزيون بكين. لذا عندما عاد ، قال: “لن يتم بث حفل التأبين بالكامل على الهواء ؛ سيستمر البث حوالي عشر دقائق فقط. لكن هذا هو الحدث بالكامل تقريبًا بالفعل. ستلقي عائلته خطابًا ، ثم يلقي القائد خطابًا. سيستغرق ذلك معظم الوقت بالفعل “.
ذهب أحد قادة محطة تلفزيون بكين إلى الكاميرات للإشراف على عملهم.
لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان قد ساعد المحرر وي في مهامه في تلك الليلة ، إذا لم يكن قد عاد إلى المنزل ، فلربما عندما عانى المحرر وي من النوبة القلبية ، فلكان بإمكانه فعل شيء من أجله. كان من الممكن أن ينقذه، لكن…
ذهب أحد قادة محطة تلفزيون بكين إلى الكاميرات للإشراف على عملهم.
إذا تم تسجيل الجنازة مسبقًا ، فسيكون ذلك جيدًا. ولكن كما هو الحال مع جميع عمليات البث المباشر ، كان عليهم التأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام!
أستشتكي؟
ذهب تشانغ يي ، الذي دخل للتو إلى القاعة ، إلى هو فاي و شياو لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصورة الحية للمشهد قيد البث ، بينما كان الصوت هو صوت المضيف.
قال هو فاي بصوت خافت ، “لقد بدأ البث المباشر ؛ لا تتحدثوا بعد الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال هو جي بهدوء ، “نحن نفهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصورة الحية للمشهد قيد البث ، بينما كان الصوت هو صوت المضيف.
تقدمت امرأة كانت تقف بجانب جثة المحرر وي ، كان عمرها حوالي الـ 20 عامًا ، إلى الأمام.
في محطة تلفزيون بكين ، قناة أخبار بكين.
ونظرًا لأن القاعة كانت كبيرة جدًا وكان المشهد الحالي يبث على الهواء مباشرة ، فقد سلمها أحد موظفي محطة التلفاز ميكروفونًا. كان هذا لضمان إمكانية سماع الصوت أثناء البث المباشر.
“أصدقائي المشاهدين الأعزاء ، بدأت الآن مراسم تأبين الرفيق وي جيانجو. يمكننا أن نرى قادة المحطات المختلفين ، زملاء المحرر وي ، والأطفال الذين ساعدهم الأب وي وأولياء أمورهم والعديد من المواطنين الذين أتوا بأنفسهم لتذكر الأب وي. ومن البكاء والمزاج السائد في هذا المشهد أمامنا، يمكننا أن نشعر بالفعل كيف كان الأب وي محترمًا ومحبًا عندما كان على قيد الحياة! ”
“ماذا تقصد بذلك؟”
كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.
حملت وي ينغ الميكروفون وتقدمت إلى الأمام قائلة “شكرًا لكم جميعًا. شكرا لانضمامكم إلينا اليوم في حفل تأبين والدي. في البداية لم أكن أرغب في إقامة حفل التأبين لأن والدي لم يكن يحب الإسراف. لكن ، ما زلت أريد أن أشكر الجميع على ضمان أن والدي لديه وداع مناسب مع الكثير منكم هنا “. بعد أن تحدثت ، توقفت للحظة قبل أن تقول: “سألني العديد من المراسلين قبلا إذا ما كنت فخورة بأن لدي أبًا مثله. يعتقد الكثير من الناس أنني سأكون فخورة… ” بقولها هذا ضحكت قليلاً ثم أكملت ” في الواقع ، لست فخورة على الإطلاق! ”
“هاه؟.”
ونظرًا لأن القاعة كانت كبيرة جدًا وكان المشهد الحالي يبث على الهواء مباشرة ، فقد سلمها أحد موظفي محطة التلفاز ميكروفونًا. كان هذا لضمان إمكانية سماع الصوت أثناء البث المباشر.
“… لا نبذ ولا رحيل! ”
“ماذا تقول… ؟”
لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.
نظرت إليهم وي ينغ ، “لم أشعر بلحظة فخر. منذ أن كنت صغيرة، لم يشتري لي والدي ملابس جديدة قط ؛ كانت والدتي من تشتريها لي سراً. عندما بدأت في حضور المدرسة ، لم يحضر والدي أبدًا أي جلسات اجتماع بين الآباء والمعلمين. كان يعمل دائما. حتى في وقت راحته ، كان مشغولاً بالتقاط الزجاجات البلاستيكية لمساعدة الأطفال الآخرين. لكنني لم أكن أبدا على قائمة الأشخاص الذين سيساعدهم. حتى رسومي الدراسية للجامعة لم يكن والدي من دفعها. لقد استخدمها لمساعدة الأطفال الآخرين بدلاً من ذلك. لذا اضطررت إلى العمل بدوام جزئي لمدة ثلاثة أشهر ، وغسل الأطباق وتنظيف الغرف لكسب هذه الرسوم الدراسية وسدادها! ”
“ماذا تقصد بذلك؟”
لأنه في يديك… ”
أتفتقدني ام لا؟
لم يستطع الجميع أن يفهموا ما يحدث، لذلك همسوا لبعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليهم وي ينغ ، “لم أشعر بلحظة فخر. منذ أن كنت صغيرة، لم يشتري لي والدي ملابس جديدة قط ؛ كانت والدتي من تشتريها لي سراً. عندما بدأت في حضور المدرسة ، لم يحضر والدي أبدًا أي جلسات اجتماع بين الآباء والمعلمين. كان يعمل دائما. حتى في وقت راحته ، كان مشغولاً بالتقاط الزجاجات البلاستيكية لمساعدة الأطفال الآخرين. لكنني لم أكن أبدا على قائمة الأشخاص الذين سيساعدهم. حتى رسومي الدراسية للجامعة لم يكن والدي من دفعها. لقد استخدمها لمساعدة الأطفال الآخرين بدلاً من ذلك. لذا اضطررت إلى العمل بدوام جزئي لمدة ثلاثة أشهر ، وغسل الأطباق وتنظيف الغرف لكسب هذه الرسوم الدراسية وسدادها! ”
أم تسأله العودة؟
لم يقل أحد أي شيء.
لم يقل أحد أي شيء.
كانت وي ينغ هادئة وهي تقول “لماذا يجب أن أكون فخورة؟ ما الذي يجب أن أفتخر به؟ كنت أعرف أن والدي كان شخصًا جيدًا. كنت أعرف أن شخصيته كانت نبيلة. لكنني لم أفكر فيه قط على أنه أبا صالح! ”
“ابدأ تصوير من هذا المشهد. واترك الباقي لمضيف البث المباشر! ”
“… لا نبذ ولا رحيل! ”
نظر الأطفال الذين ساعدهم المحرر وي إلى أسفل بصمت. لم يجرؤ بعضهم حتى على النظر في عيني وي ينغ. كان لديهم الآن شعور لا يوصف في قلوبهم.
داخل القاعة.
قال أحد الآباء “نحن آسفون!”
” أتراني أم لا؟.
“طفلتي… نحن آسفون!” كما بدأ والد آخر في البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأجل أبنائهم أهمل الأب وي ابنته.
كانت وي ينغ هادئة وهي تقول “لماذا يجب أن أكون فخورة؟ ما الذي يجب أن أفتخر به؟ كنت أعرف أن والدي كان شخصًا جيدًا. كنت أعرف أن شخصيته كانت نبيلة. لكنني لم أفكر فيه قط على أنه أبا صالح! ”
لم يعد بإمكانهم مواجهة هذه الفتاة الشابة.
قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”
قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”
في محطة تلفزيون بكين ، قناة أخبار بكين.
“الأب وي ، من فضلك عد!”
ماذا أرادت أن تقول؟
كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.
أستشتكي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد فوضى.
أم تسأله العودة؟
“قلت إنني سأرد لك جميلك عندما أكبر! لماذا!؟ نحيب! بكاء!،نحيب! لماذا لم تعطني الفرصة!؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأب وي شخصًا صالحًا ، وابنة الأب وي… لم تكرهه أبدًا!
استمع الجميع بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
استدارت وي ينغ ونظرت إلى جثة والدها ، وبعد أن بقيت نظرتها عليها لفترة طويلة ، تدفقت الدموع من زاوية عينيها. وبدأت في القراءة :
قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”
” أتراني أم لا؟.
جعله هذا المشهد يتذكر مشهدًا في ” إذا كنت أنت!! “…ومع ذلك ، كان هذا فيلمًا وكان خيالًا.
سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.
أتفتقدني ام لا؟
سيكون هناك حب دائم… بلا نقصان… بلا تشتت.
أتحبني أم لا؟.
أتحبني أم لا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن سيبقى هذا الحب في قلبي…بلا زيادة…بلا نقصان.
أستمسك يدي أم لا؟
لأنه في يديك… ”
أمسكت وي ينغ بيدي والدها الباردتين بإحكام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لا نبذ ولا رحيل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن.” ذهب السكرتير ليسأل. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القناة ، إلا أنهم كانوا جميعًا زملاء من محطة تلفزيون بكين. لذا عندما عاد ، قال: “لن يتم بث حفل التأبين بالكامل على الهواء ؛ سيستمر البث حوالي عشر دقائق فقط. لكن هذا هو الحدث بالكامل تقريبًا بالفعل. ستلقي عائلته خطابًا ، ثم يلقي القائد خطابًا. سيستغرق ذلك معظم الوقت بالفعل “.
في هذه اللحظة ، انفجر الكثير من الناس في البكاء!
عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.
وشمل ذلك الحضور ، وكذلك الجمهور أمام تلفزيوناتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصورة الحية للمشهد قيد البث ، بينما كان الصوت هو صوت المضيف.
قد لا يعرف الجميع نوع المشاعر المعقدة التي شعروا بها ، ولا يمكنهم تجربتها بأنفسهم. ونظرًا لأنهم لم يختبروا ذلك من قبل ، فقد عرفوا شيئين فقط.
“طفلتي… نحن آسفون!” كما بدأ والد آخر في البكاء.
كان الأب وي شخصًا صالحًا ، وابنة الأب وي… لم تكرهه أبدًا!
كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعله هذا المشهد يتذكر مشهدًا في ” إذا كنت أنت!! “…ومع ذلك ، كان هذا فيلمًا وكان خيالًا.
أم تسأله العودة؟
أما هذا المشهد فقد كان حقيقة! وكان يحدث أمام عينيه!
كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.
أب لم يصلح كأب!
“الأب وي!”
و… ابنة يتمناها الجميع!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
