قصيدة ابنة المحرر وي!
الفصل 173: قصيدة ابنة المحرر وي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا أرادت أن تقول؟
“ماذا تقصد بذلك؟”
داخل القاعة.
بدأت الجنازة.
كان الجو مليئ بالحزن والبكاء القادم من مكان وخاصة من الأطفال الذين لم يتوقف بكائهم منذ وصولهم. حتى أنهم جعلوا شياو لو والعديد من الاناث الأخريات يبكين مرة أخرى.
“الأب وي!”
استدارت وي ينغ ونظرت إلى جثة والدها ، وبعد أن بقيت نظرتها عليها لفترة طويلة ، تدفقت الدموع من زاوية عينيها. وبدأت في القراءة :
“لماذا غادرت!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، انفجر الكثير من الناس في البكاء!
وشمل ذلك الحضور ، وكذلك الجمهور أمام تلفزيوناتهم!
“الأب وي ، من فضلك عد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد فوضى.
“قلت إنني سأرد لك جميلك عندما أكبر! لماذا!؟ نحيب! بكاء!،نحيب! لماذا لم تعطني الفرصة!؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن.” ذهب السكرتير ليسأل. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القناة ، إلا أنهم كانوا جميعًا زملاء من محطة تلفزيون بكين. لذا عندما عاد ، قال: “لن يتم بث حفل التأبين بالكامل على الهواء ؛ سيستمر البث حوالي عشر دقائق فقط. لكن هذا هو الحدث بالكامل تقريبًا بالفعل. ستلقي عائلته خطابًا ، ثم يلقي القائد خطابًا. سيستغرق ذلك معظم الوقت بالفعل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأب وي!”
”الكاميرات! جدوا لي زاوية مناسبة! ”
تقدمت امرأة كانت تقف بجانب جثة المحرر وي ، كان عمرها حوالي الـ 20 عامًا ، إلى الأمام.
“لا تغادر أرجوك!”
قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”
كان المشهد فوضى.
“الأب وي!”
قدم البعض الزهور ، واصطف البعض في طابور لتقديم احترامهم ، حتى أن البعض صرخ بصوت عالٍ بجانب جثة المحرر وي ورفض المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا غادرت!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، انفجر الكثير من الناس في البكاء!
عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.
إذا كان قد ساعد المحرر وي في مهامه في تلك الليلة ، إذا لم يكن قد عاد إلى المنزل ، فلربما عندما عانى المحرر وي من النوبة القلبية ، فلكان بإمكانه فعل شيء من أجله. كان من الممكن أن ينقذه، لكن…
استدارت وي ينغ ونظرت إلى جثة والدها ، وبعد أن بقيت نظرتها عليها لفترة طويلة ، تدفقت الدموع من زاوية عينيها. وبدأت في القراءة :
لأجل أبنائهم أهمل الأب وي ابنته.
“سيبدأ البث المباشر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”الكاميرات! جدوا لي زاوية مناسبة! ”
” أتراني أم لا؟.
بدأ صحفيي المحطة التلفزيونية والصحف جميعهم بالعمل.
“ابدأ تصوير من هذا المشهد. واترك الباقي لمضيف البث المباشر! ”
داخل القاعة.
قال هو فاي بصوت خافت ، “لقد بدأ البث المباشر ؛ لا تتحدثوا بعد الآن. ”
بدأ صحفيي المحطة التلفزيونية والصحف جميعهم بالعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل وانغ شويشين ، “هل بدأ البث مباشر؟”
……
كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا غادرت!؟”
في نفس الوقت.
قد لا يعرف الجميع نوع المشاعر المعقدة التي شعروا بها ، ولا يمكنهم تجربتها بأنفسهم. ونظرًا لأنهم لم يختبروا ذلك من قبل ، فقد عرفوا شيئين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو جي بهدوء ، “نحن نفهم”.
في محطة تلفزيون بكين ، قناة أخبار بكين.
داخل القاعة.
“أصدقائي المشاهدين الأعزاء ، بدأت الآن مراسم تأبين الرفيق وي جيانجو. يمكننا أن نرى قادة المحطات المختلفين ، زملاء المحرر وي ، والأطفال الذين ساعدهم الأب وي وأولياء أمورهم والعديد من المواطنين الذين أتوا بأنفسهم لتذكر الأب وي. ومن البكاء والمزاج السائد في هذا المشهد أمامنا، يمكننا أن نشعر بالفعل كيف كان الأب وي محترمًا ومحبًا عندما كان على قيد الحياة! ”
“قلت إنني سأرد لك جميلك عندما أكبر! لماذا!؟ نحيب! بكاء!،نحيب! لماذا لم تعطني الفرصة!؟ ”
إذا تم تسجيل الجنازة مسبقًا ، فسيكون ذلك جيدًا. ولكن كما هو الحال مع جميع عمليات البث المباشر ، كان عليهم التأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام!
كان البث الآن يتم عرضه على الهواء مباشرة.
كانت الصورة الحية للمشهد قيد البث ، بينما كان الصوت هو صوت المضيف.
أب لم يصلح كأب!
بعد ذلك ، قال المضيف ، “سننقل الآن البث الصوتي المباشر من قاعة الجنائز”
“أصدقائي المشاهدين الأعزاء ، بدأت الآن مراسم تأبين الرفيق وي جيانجو. يمكننا أن نرى قادة المحطات المختلفين ، زملاء المحرر وي ، والأطفال الذين ساعدهم الأب وي وأولياء أمورهم والعديد من المواطنين الذين أتوا بأنفسهم لتذكر الأب وي. ومن البكاء والمزاج السائد في هذا المشهد أمامنا، يمكننا أن نشعر بالفعل كيف كان الأب وي محترمًا ومحبًا عندما كان على قيد الحياة! ”
……
أتحبني أم لا؟.
داخل القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستمسك يدي أم لا؟
سأل وانغ شويشين ، “هل بدأ البث مباشر؟”
“أظن.” ذهب السكرتير ليسأل. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القناة ، إلا أنهم كانوا جميعًا زملاء من محطة تلفزيون بكين. لذا عندما عاد ، قال: “لن يتم بث حفل التأبين بالكامل على الهواء ؛ سيستمر البث حوالي عشر دقائق فقط. لكن هذا هو الحدث بالكامل تقريبًا بالفعل. ستلقي عائلته خطابًا ، ثم يلقي القائد خطابًا. سيستغرق ذلك معظم الوقت بالفعل “.
قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”
لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.
استدارت وي ينغ ونظرت إلى جثة والدها ، وبعد أن بقيت نظرتها عليها لفترة طويلة ، تدفقت الدموع من زاوية عينيها. وبدأت في القراءة :
و… ابنة يتمناها الجميع!
ذهب أحد قادة محطة تلفزيون بكين إلى الكاميرات للإشراف على عملهم.
في محطة تلفزيون بكين ، قناة أخبار بكين.
إذا تم تسجيل الجنازة مسبقًا ، فسيكون ذلك جيدًا. ولكن كما هو الحال مع جميع عمليات البث المباشر ، كان عليهم التأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.
بدأت الجنازة.
ذهب تشانغ يي ، الذي دخل للتو إلى القاعة ، إلى هو فاي و شياو لو.
نظر الأطفال الذين ساعدهم المحرر وي إلى أسفل بصمت. لم يجرؤ بعضهم حتى على النظر في عيني وي ينغ. كان لديهم الآن شعور لا يوصف في قلوبهم.
بدأ صحفيي المحطة التلفزيونية والصحف جميعهم بالعمل.
قال هو فاي بصوت خافت ، “لقد بدأ البث المباشر ؛ لا تتحدثوا بعد الآن. ”
“الأب وي ، من فضلك عد!”
قال هو جي بهدوء ، “نحن نفهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وشمل ذلك الحضور ، وكذلك الجمهور أمام تلفزيوناتهم!
تقدمت امرأة كانت تقف بجانب جثة المحرر وي ، كان عمرها حوالي الـ 20 عامًا ، إلى الأمام.
ونظرًا لأن القاعة كانت كبيرة جدًا وكان المشهد الحالي يبث على الهواء مباشرة ، فقد سلمها أحد موظفي محطة التلفاز ميكروفونًا. كان هذا لضمان إمكانية سماع الصوت أثناء البث المباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن.” ذهب السكرتير ليسأل. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القناة ، إلا أنهم كانوا جميعًا زملاء من محطة تلفزيون بكين. لذا عندما عاد ، قال: “لن يتم بث حفل التأبين بالكامل على الهواء ؛ سيستمر البث حوالي عشر دقائق فقط. لكن هذا هو الحدث بالكامل تقريبًا بالفعل. ستلقي عائلته خطابًا ، ثم يلقي القائد خطابًا. سيستغرق ذلك معظم الوقت بالفعل “.
أما هذا المشهد فقد كان حقيقة! وكان يحدث أمام عينيه!
كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن.” ذهب السكرتير ليسأل. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القناة ، إلا أنهم كانوا جميعًا زملاء من محطة تلفزيون بكين. لذا عندما عاد ، قال: “لن يتم بث حفل التأبين بالكامل على الهواء ؛ سيستمر البث حوالي عشر دقائق فقط. لكن هذا هو الحدث بالكامل تقريبًا بالفعل. ستلقي عائلته خطابًا ، ثم يلقي القائد خطابًا. سيستغرق ذلك معظم الوقت بالفعل “.
حملت وي ينغ الميكروفون وتقدمت إلى الأمام قائلة “شكرًا لكم جميعًا. شكرا لانضمامكم إلينا اليوم في حفل تأبين والدي. في البداية لم أكن أرغب في إقامة حفل التأبين لأن والدي لم يكن يحب الإسراف. لكن ، ما زلت أريد أن أشكر الجميع على ضمان أن والدي لديه وداع مناسب مع الكثير منكم هنا “. بعد أن تحدثت ، توقفت للحظة قبل أن تقول: “سألني العديد من المراسلين قبلا إذا ما كنت فخورة بأن لدي أبًا مثله. يعتقد الكثير من الناس أنني سأكون فخورة… ” بقولها هذا ضحكت قليلاً ثم أكملت ” في الواقع ، لست فخورة على الإطلاق! ”
عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟.”
إذا تم تسجيل الجنازة مسبقًا ، فسيكون ذلك جيدًا. ولكن كما هو الحال مع جميع عمليات البث المباشر ، كان عليهم التأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام!
أتحبني أم لا؟.
“ماذا تقول… ؟”
و… ابنة يتمناها الجميع!
“ماذا تقصد بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأب وي ، من فضلك عد!”
لم يستطع الجميع أن يفهموا ما يحدث، لذلك همسوا لبعضهم البعض.
تقدمت امرأة كانت تقف بجانب جثة المحرر وي ، كان عمرها حوالي الـ 20 عامًا ، إلى الأمام.
ذهب أحد قادة محطة تلفزيون بكين إلى الكاميرات للإشراف على عملهم.
نظرت إليهم وي ينغ ، “لم أشعر بلحظة فخر. منذ أن كنت صغيرة، لم يشتري لي والدي ملابس جديدة قط ؛ كانت والدتي من تشتريها لي سراً. عندما بدأت في حضور المدرسة ، لم يحضر والدي أبدًا أي جلسات اجتماع بين الآباء والمعلمين. كان يعمل دائما. حتى في وقت راحته ، كان مشغولاً بالتقاط الزجاجات البلاستيكية لمساعدة الأطفال الآخرين. لكنني لم أكن أبدا على قائمة الأشخاص الذين سيساعدهم. حتى رسومي الدراسية للجامعة لم يكن والدي من دفعها. لقد استخدمها لمساعدة الأطفال الآخرين بدلاً من ذلك. لذا اضطررت إلى العمل بدوام جزئي لمدة ثلاثة أشهر ، وغسل الأطباق وتنظيف الغرف لكسب هذه الرسوم الدراسية وسدادها! ”
داخل القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل أحد أي شيء.
“لا تغادر أرجوك!”
كانت وي ينغ هادئة وهي تقول “لماذا يجب أن أكون فخورة؟ ما الذي يجب أن أفتخر به؟ كنت أعرف أن والدي كان شخصًا جيدًا. كنت أعرف أن شخصيته كانت نبيلة. لكنني لم أفكر فيه قط على أنه أبا صالح! ”
ذهب تشانغ يي ، الذي دخل للتو إلى القاعة ، إلى هو فاي و شياو لو.
نظر الأطفال الذين ساعدهم المحرر وي إلى أسفل بصمت. لم يجرؤ بعضهم حتى على النظر في عيني وي ينغ. كان لديهم الآن شعور لا يوصف في قلوبهم.
ذهب تشانغ يي ، الذي دخل للتو إلى القاعة ، إلى هو فاي و شياو لو.
قال أحد الآباء “نحن آسفون!”
سيكون هناك حب دائم… بلا نقصان… بلا تشتت.
“طفلتي… نحن آسفون!” كما بدأ والد آخر في البكاء.
نظر الأطفال الذين ساعدهم المحرر وي إلى أسفل بصمت. لم يجرؤ بعضهم حتى على النظر في عيني وي ينغ. كان لديهم الآن شعور لا يوصف في قلوبهم.
لأجل أبنائهم أهمل الأب وي ابنته.
أتفتقدني ام لا؟
لم يعد بإمكانهم مواجهة هذه الفتاة الشابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”
كانت وي ينغ هادئة وهي تقول “لماذا يجب أن أكون فخورة؟ ما الذي يجب أن أفتخر به؟ كنت أعرف أن والدي كان شخصًا جيدًا. كنت أعرف أن شخصيته كانت نبيلة. لكنني لم أفكر فيه قط على أنه أبا صالح! ”
“قلت إنني سأرد لك جميلك عندما أكبر! لماذا!؟ نحيب! بكاء!،نحيب! لماذا لم تعطني الفرصة!؟ ”
ماذا أرادت أن تقول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أستشتكي؟
”الكاميرات! جدوا لي زاوية مناسبة! ”
أم تسأله العودة؟
أما هذا المشهد فقد كان حقيقة! وكان يحدث أمام عينيه!
لأنه في يديك… ”
استمع الجميع بهدوء.
بدأت الجنازة.
استدارت وي ينغ ونظرت إلى جثة والدها ، وبعد أن بقيت نظرتها عليها لفترة طويلة ، تدفقت الدموع من زاوية عينيها. وبدأت في القراءة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
” أتراني أم لا؟.
سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أتفتقدني ام لا؟
سيكون هناك حب دائم… بلا نقصان… بلا تشتت.
أتحبني أم لا؟.
لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.
لكن سيبقى هذا الحب في قلبي…بلا زيادة…بلا نقصان.
أما هذا المشهد فقد كان حقيقة! وكان يحدث أمام عينيه!
أستمسك يدي أم لا؟
“ماذا تقصد بذلك؟”
لأنه في يديك… ”
أمسكت وي ينغ بيدي والدها الباردتين بإحكام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لا نبذ ولا رحيل! ”
“الأب وي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة ، انفجر الكثير من الناس في البكاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان قد ساعد المحرر وي في مهامه في تلك الليلة ، إذا لم يكن قد عاد إلى المنزل ، فلربما عندما عانى المحرر وي من النوبة القلبية ، فلكان بإمكانه فعل شيء من أجله. كان من الممكن أن ينقذه، لكن…
وشمل ذلك الحضور ، وكذلك الجمهور أمام تلفزيوناتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستمسك يدي أم لا؟
قد لا يعرف الجميع نوع المشاعر المعقدة التي شعروا بها ، ولا يمكنهم تجربتها بأنفسهم. ونظرًا لأنهم لم يختبروا ذلك من قبل ، فقد عرفوا شيئين فقط.
لأجل أبنائهم أهمل الأب وي ابنته.
كان الأب وي شخصًا صالحًا ، وابنة الأب وي… لم تكرهه أبدًا!
كان الجو مليئ بالحزن والبكاء القادم من مكان وخاصة من الأطفال الذين لم يتوقف بكائهم منذ وصولهم. حتى أنهم جعلوا شياو لو والعديد من الاناث الأخريات يبكين مرة أخرى.
حملت وي ينغ الميكروفون وتقدمت إلى الأمام قائلة “شكرًا لكم جميعًا. شكرا لانضمامكم إلينا اليوم في حفل تأبين والدي. في البداية لم أكن أرغب في إقامة حفل التأبين لأن والدي لم يكن يحب الإسراف. لكن ، ما زلت أريد أن أشكر الجميع على ضمان أن والدي لديه وداع مناسب مع الكثير منكم هنا “. بعد أن تحدثت ، توقفت للحظة قبل أن تقول: “سألني العديد من المراسلين قبلا إذا ما كنت فخورة بأن لدي أبًا مثله. يعتقد الكثير من الناس أنني سأكون فخورة… ” بقولها هذا ضحكت قليلاً ثم أكملت ” في الواقع ، لست فخورة على الإطلاق! ”
كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.
جعله هذا المشهد يتذكر مشهدًا في ” إذا كنت أنت!! “…ومع ذلك ، كان هذا فيلمًا وكان خيالًا.
أب لم يصلح كأب!
أما هذا المشهد فقد كان حقيقة! وكان يحدث أمام عينيه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أب لم يصلح كأب!
“الأب وي ، من فضلك عد!”
و… ابنة يتمناها الجميع!
……
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
