غضب تشانغ يي!
الفصل 170: غضب تشانغ يي!
تطوع تشانغ يي للمساعدة ، “أنت بالفعل كبير في السن. لا يجب أن تعمل بجد من أجل الصغار. علاوة على ذلك ، فإن هذا الـ وانغ يجعلك تعمل ساعات إضافية كل يوم !؟ وهذا مخالف للقواعد وضد قوانين العمل. يمكنك شكايته بالإجراءات القانونية! ” كان وانغ شويشين مفرطًا جدًا. وجد تشانغ يي أنه لا يطاق. “علاوة على ذلك ، هل يمكن لجسدك أن يتحمل؟ هيا بنا نقوم بذلك. بما أنه ليس لدي ما أفعله في المنزل ، فلماذا لا أساعدك؟ ”
كان الوقت متأخرا جدا.
كان عليه أن يترك كل شخص في العالم يرى حقيقته!
في محطة التلفاز.
أشار الوقت على هاتفه الخلوي إلى أنه كان 20 دقيقة بعد 9 مساءً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إعطاء توقيعات لمعجبيه في استوديو التسجيل ، قاد عدد قليل من الموظفين بقية الجمهور بعيدًا. مما سمح تشانغ يي وهو فاي و شياو لو و هو جي و البقية بالعودة إلى ديارهم. لكن تشانغ يي بقى للإشراف على العمل ، وجمع الأشرطة وتنظيف المسرح. ثم قام بترتيب المستندات قبل الاستعداد لترك العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكى شاب وهو يرفع يده ويصفع نفسه بقوة. مع صفعتين ، انتفخ الجانب الأيمن من وجهه. كان من الواضح مدى قسوة ضرب نفسه!
لقد غادر شخص طيب هذا العالم. كان شخصًا مستعدًا لالتقاط القصاصات لتمويل تعليم الأطفال. لقد كان شخصًا على استعداد للعمل أكثر قليلاً والعمل لساعات إضافية بدلاً من ترك الشباب أو الأطفال يعانون. مثل هذا الشخص قد رحل!!.
وقل الضغط على زر المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العم وي قد رحل لتوه. لقد كان زميلًا وكبيرا لنا. حتى أول كلماتك لم تكن تعزية أو بداعي القلق ، لكن بغرض إعادتنا إلى العمل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دينغ!.
عمل المحرر وي أكثر من أي شخص آخر على مدى سنوات عديدة في محطة التلفاز ، لكن ما كسبه كان أقل مما حصل عليه أي شخص آخر. ومع ذلك ، بقي في منصبه دون ضغينة أو تذمر!
فتح باب المصعد.
سارعت شياو لو إلى تشانغ يي ، “المعلم تشانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“مرحبًا عمي وي؟” رأى تشانغ يي الشخص في المصعد.
كان الوقت متأخرا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت شياو لو مضطربًا وبدا وكأنها كانت تبكي ، “المعلم تشانغ!!”
تفاجأ المحرر وي ، “المعلم ليتل تشانغ ، لماذا لم تترك العمل بعد؟”
في صباح اليوم التالي ، لم يتوقع تشانغ يي أبدًا أنه سيستيقظ مبكرًا جدًا. ولأنه منذ أن انتهى من تسجيل البرنامج أمس ، كان حرا تماما في الأيام القليلة المقبلة. لقد خطط للراحة أكثر قليلاً قبل الذهاب إلى العمل في فترة ما بعد الظهر.
قال تشانغ يي ، “لقد عملت بضع ساعات إضافية للتسجيل. لقد انتهيت للتو. لماذا لم تغادر بعد؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان توبيخًا يبعث على السرور!
ضحك المحرر وي ، “لقد رافقت عددًا قليلاً من المراسلين إلى العشاء.” من الواضح أن المراسلين الذين ذكرهم هم من جاءوا في فترة ما بعد الظهر للتركيز بشكل خاص على وانغ شويشين. “وبعد ذهابهم، ظهرت بعض الأمور العاجلة في الوحدة. حيث فقد عدد قليل من الأطفال (المراسلين الجدد) نصوصهم ، لذلك عاقبنا المدير بالعمل لساعات إضافية. لكن عندما رأيت أن هؤلاء الأطفال لا يرتدون شيئًا ثقيلا في مثل هذا الجو البارد وكان الوقت قد تأخر ، جعلتهم يعودون إلى المنزل أولاً. في الواقع لا يمكنهم المساعدة كثيرًا. والمهام لم تنتهي بسرعة لأنني أفعلها بمفردي.. ”
“حسنًا.” تمامًا كما كان المحرر وي على وشك المغادرة ، توقف فجأة في خطواته وعاد إلى الوراء ، “المعلم ليتل تشانغ ، يومًا ما ، ربما يمكنني أن أطلب منك قصيدة؟ أي قصيدة حديثة ستؤدي الغرض”.(أن يكتب له قصيدة بخطه)
قال تشانغ يي ، “إنها الساعة 9:30 تقريبًا.”
كان هذا هو جوهر القضية.
كان هذا هو جوهر القضية.
“أنا لست في عجلة من أمري. سأغادر بمجرد أن أنتهي. ” ابتسم المحرر وي.
“لو بقيت في العمل لوقت إضافي! لم يكن هذا ليحدث للعم وي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي بقلق ، “إذن عد إلى المنزل مبكرًا.”
تطوع تشانغ يي للمساعدة ، “أنت بالفعل كبير في السن. لا يجب أن تعمل بجد من أجل الصغار. علاوة على ذلك ، فإن هذا الـ وانغ يجعلك تعمل ساعات إضافية كل يوم !؟ وهذا مخالف للقواعد وضد قوانين العمل. يمكنك شكايته بالإجراءات القانونية! ” كان وانغ شويشين مفرطًا جدًا. وجد تشانغ يي أنه لا يطاق. “علاوة على ذلك ، هل يمكن لجسدك أن يتحمل؟ هيا بنا نقوم بذلك. بما أنه ليس لدي ما أفعله في المنزل ، فلماذا لا أساعدك؟ ”
همف! الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الظروف ضده! انتظر و شاهد!
لوح المحرر وي بيده ، “لست بحاجة إليك. أستطيع أن أفعل ذلك بمفردي. أما المستقبل ، فهو عالم يخصكم أيها الشباب. يجب أن أفعل هذا النوع من الأشياء التافهة. لذا ليست هناك حاجة كي تبقى”.
عمل المحرر وي أكثر من أي شخص آخر على مدى سنوات عديدة في محطة التلفاز ، لكن ما كسبه كان أقل مما حصل عليه أي شخص آخر. ومع ذلك ، بقي في منصبه دون ضغينة أو تذمر!
قال تشانغ يي بقلق ، “إذن عد إلى المنزل مبكرًا.”
“حسنًا.” تمامًا كما كان المحرر وي على وشك المغادرة ، توقف فجأة في خطواته وعاد إلى الوراء ، “المعلم ليتل تشانغ ، يومًا ما ، ربما يمكنني أن أطلب منك قصيدة؟ أي قصيدة حديثة ستؤدي الغرض”.(أن يكتب له قصيدة بخطه)
“مرحبًا عمي وي؟” رأى تشانغ يي الشخص في المصعد.
قال تشانغ يي على عجل ، “لا تسألني وكأنك غريب. إذا كنت تريد واحدة ، يمكنني أن أعطيك واحدة غدًا. ومع ذلك ، فإن خطي متوسط فقط ، ولا يمكن وصفه بالخط الجميل”.
بعد إعطاء توقيعات لمعجبيه في استوديو التسجيل ، قاد عدد قليل من الموظفين بقية الجمهور بعيدًا. مما سمح تشانغ يي وهو فاي و شياو لو و هو جي و البقية بالعودة إلى ديارهم. لكن تشانغ يي بقى للإشراف على العمل ، وجمع الأشرطة وتنظيف المسرح. ثم قام بترتيب المستندات قبل الاستعداد لترك العمل.
في محطة التلفاز.
شعر المحرر وي بسعادة غامرة ، “ثم سأشكرك أولاً.”
كان رقم شياو لو. رد تشانغ يي بسرعة “مرحبًا ، شياو لو ، ما الأمر؟ إذا لم يكن هناك شيء يمكننا التحدث بعد الظهر. فسوف أنام قليلا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إنها مسألة صغيرة “. عرف تشانغ يي أن المحرر وي أحب قصائده بشكل خاص.
أصيب سكرتير وانغ شويشين بالذهول من التعرض للتوبيخ. أشار نحو تشانغ يي ، “أنت تجرؤ على توبيخي؟”
……
استيقظ تشانغ يي على الفور “ماذا حدث؟ تكلمي ببطء!”
نام تشانغ يي لحظة وصوله إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء هو جي أيضًا ، “لقد أخذه الناس من المسشفى!”
قال تشانغ يي ، “لقد عملت بضع ساعات إضافية للتسجيل. لقد انتهيت للتو. لماذا لم تغادر بعد؟ ”
في صباح اليوم التالي ، لم يتوقع تشانغ يي أبدًا أنه سيستيقظ مبكرًا جدًا. ولأنه منذ أن انتهى من تسجيل البرنامج أمس ، كان حرا تماما في الأيام القليلة المقبلة. لقد خطط للراحة أكثر قليلاً قبل الذهاب إلى العمل في فترة ما بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، تلقى تشانغ يي مكالمة هاتفية!
“هذا كله خطأي! خطأي! ”
كان رقم شياو لو. رد تشانغ يي بسرعة “مرحبًا ، شياو لو ، ما الأمر؟ إذا لم يكن هناك شيء يمكننا التحدث بعد الظهر. فسوف أنام قليلا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بين الجميع ، كان هناك بعض الضغائن بين بعض الناس. حتى أنه كان هناك بعض المكائد ، وكان هناك أشخاص تربطهم علاقات جيدة وسيئة. لكن مع وفاة المحرر وي ، تسبب ذلك في تكاتف الكثير من الناس ضد عدو مشترك!
كان صوت شياو لو مضطربًا وبدا وكأنها كانت تبكي ، “المعلم تشانغ!!”
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كان عليهم أن يخافوا من سكرتير الرئيس ولم يجرؤوا على دحضه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استيقظ تشانغ يي على الفور “ماذا حدث؟ تكلمي ببطء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا مشاغب لعين!
بعد إغلاق الهاتف ، تغير تعبير تشانغ يي بشكل كبير. لم يكلف نفسه عناء تنظيف أسنانه. لبس ثيابه ونزل إلى سيارته!
كان رقم شياو لو. رد تشانغ يي بسرعة “مرحبًا ، شياو لو ، ما الأمر؟ إذا لم يكن هناك شيء يمكننا التحدث بعد الظهر. فسوف أنام قليلا. ”
……
لم يعد بإمكان تشانغ يي تحمل الامر أكثر من ذلك. كان عليه أن يفضح وجه وانغ شويشين القبيح والسماح للجميع بإلقاء نظرة عليه!
في محطة التلفاز.
قناة الفنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم نفقد البرامج النصية ، فإن العم وي سيضطر بالتأكيد إلى العمل لوقت إضافي على أي حال!”
عندما وصل تشانغ يي ، سمع صوت بكاء في الممر.
هل تريدنا أن نعمل في مثل هذه اللحظة ؟
“هذا خطأنا!”
“هذا كله خطأي! خطأي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمل ، جدك! اغرب عن وجهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لو بقيت في العمل لوقت إضافي! لم يكن هذا ليحدث للعم وي! ”
“مرحبًا عمي وي؟” رأى تشانغ يي الشخص في المصعد.
“حتى لو كانت نوبة قلبية ، فطالما كان أي واحد منا هنا يعمل لوقت إضافي ، لكان بإمكاننا مساعدته. لكن الآن… لماذا غادرت !؟ لماذا غادرت !؟ ”
لم يكن هناك حل آخر خلاف ذلك…بصفته سكرتير الرئيس لم يكن خائفا من أي شخص في القناة سوى شخصين. واحد منهم كان وانغ شويشين. وغني عن القول ، أن وانغ شويشين كان القائد ورئيسه ، لذلك كان من الطبيعي أن يخاف منه. ومع ذلك ، كان الشخص الثاني هو تشانغ يي. لقد كان وغداً تجرأ حتى على ضرب ابن وانغ شويشين! حتى أنه تجرأ حتى على توبيخ قادته ووحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي! وفي مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة، استخدم تشانغ يي مقطعًا مزدوجًا لتوبيخ الناس من جمعية الكتاب! وحتى من بين كل الشتائم الشريرة المستخدمة على الإنترنت ، تم إنشاء خمسة من العشرة الأوائل منها بواسطة تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قناة الفنون.
بكى شاب وهو يرفع يده ويصفع نفسه بقوة. مع صفعتين ، انتفخ الجانب الأيمن من وجهه. كان من الواضح مدى قسوة ضرب نفسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليتل جون ، لا تكن هكذا!! ” قام شخص بجانبه بشده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!.
سقطت فتاة أيضا على الأرض ، وبعد أن فقدت رباطة جأشها بكت “كان العم وي خائفًا من أننا كنا نعمل بجد! لذا أصر على أن نغادر! ونترك كل العمل له! نحن… حقا نستحق الموت! لماذا غادرنا !؟ لماذا فقدنا هذه النصوص !؟ ”
اتخذ تشانغ يي خطوة للأمام ، “أجل! أتحداك أن تشير إلي مرة أخرى! ”
“لا أحد يلومكم. لا تلوموا أنفسكم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكى شاب وهو يرفع يده ويصفع نفسه بقوة. مع صفعتين ، انتفخ الجانب الأيمن من وجهه. كان من الواضح مدى قسوة ضرب نفسه!
“هذا خطأنا!”
“حتى لو لم نفقد البرامج النصية ، فإن العم وي سيضطر بالتأكيد إلى العمل لوقت إضافي على أي حال!”
بعد إعطاء توقيعات لمعجبيه في استوديو التسجيل ، قاد عدد قليل من الموظفين بقية الجمهور بعيدًا. مما سمح تشانغ يي وهو فاي و شياو لو و هو جي و البقية بالعودة إلى ديارهم. لكن تشانغ يي بقى للإشراف على العمل ، وجمع الأشرطة وتنظيف المسرح. ثم قام بترتيب المستندات قبل الاستعداد لترك العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو جوهر القضية.
أجل ، باعتراف الجميع ، حتى لو لم يرتكب هؤلاء الشباب أي خطأ أمس ، فمع موقف وانغ شويشين المتحيز تجاه المحرر وي ، حيث لم يعامله حتى كإنسان ، فإنه بالتأكيد لن يترك المحرر وي يجلس مكتوف اليدين. وسيجد سببًا لجعل المحرر وي يعمل لساعات إضافية ويعذبه عمدًا! لذلك لم يكن للأمر علاقة كبيرة بهؤلاء الشباب. يمكن القول أنه كان بسبب ضغط وانغ شويشين على المحرر وي للعمل مما أدى إلى نتيجة اليوم!
“التحمل؟ تحملهم هم؟ كان العم وي يتحملهم طوال حياته! لقد كان عبدا طوعا! لكن في النهاية ، ماذا حدث؟ ما نوع النهاية التي انتهى إليها؟ حتى القادة لم يظهروا وجوههم! حتى أنهم أرسلوا سكرتيرهم لحثنا على مواصلة العمل! هل يمكنك تحمل ذلك !؟ أنا لا أستطيع! ”
لوح المحرر وي بيده ، “لست بحاجة إليك. أستطيع أن أفعل ذلك بمفردي. أما المستقبل ، فهو عالم يخصكم أيها الشباب. يجب أن أفعل هذا النوع من الأشياء التافهة. لذا ليست هناك حاجة كي تبقى”.
“المعلم تشانغ!” هرعت شياو لو وعيناها حمراء. من الواضح أنها كانت تبكي.
كان جميع الحاضرين مستائين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قناة الفنون.
كان وجه تشانغ يي شاحبًا أيضًا ، “ماذا حدث !؟ لماذا رحل فجأة !؟ لماذا حدث هذا دون أن ينبس ببنت شفة !؟ حتى أننا تحدثنا بالأمس! حتى أن العم وي أراد مني كتابة قصيدة له! ”
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كان عليهم أن يخافوا من سكرتير الرئيس ولم يجرؤوا على دحضه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك المحرر وي ، “لقد رافقت عددًا قليلاً من المراسلين إلى العشاء.” من الواضح أن المراسلين الذين ذكرهم هم من جاءوا في فترة ما بعد الظهر للتركيز بشكل خاص على وانغ شويشين. “وبعد ذهابهم، ظهرت بعض الأمور العاجلة في الوحدة. حيث فقد عدد قليل من الأطفال (المراسلين الجدد) نصوصهم ، لذلك عاقبنا المدير بالعمل لساعات إضافية. لكن عندما رأيت أن هؤلاء الأطفال لا يرتدون شيئًا ثقيلا في مثل هذا الجو البارد وكان الوقت قد تأخر ، جعلتهم يعودون إلى المنزل أولاً. في الواقع لا يمكنهم المساعدة كثيرًا. والمهام لم تنتهي بسرعة لأنني أفعلها بمفردي.. ”
عندما سمعت شياو لو ذلك ، بكت أكثر.
كان دافي هادئًا نسبيًا حيث قال وهو يكتم غضبه: “بالأمس عمل العم وي لساعات إضافية. ربما كان متعبًا جدًا في الليل ، وقد يكون ذلك بسبب العمل طوال الليل بشكل متكرر لدرجة إصابته بنوبة قلبية. وفي مثل ذلك الوقت المتأخر، لم يكن أحد من قناة الفنون موجود. ولم يكن هناك سوى المحرر وي بمفرده. في النهاية… في النهاية ، عندما بدأنا العمل في الصباح ، أدركنا أن باب المكتب لم يكن مغلقًا. ثم…ثم رأينا العم وي منهارًا في الردهة. عندما لمسناه… كان… كان باردًا بالفعل! ”
عندما سمعت شياو لو ذلك ، بكت أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمل ، جدك! اغرب عن وجهي!”
قال تشانغ يي ، “أين هو الآن؟”
جاء هو جي أيضًا ، “لقد أخذه الناس من المسشفى!”
“حسنًا.” تمامًا كما كان المحرر وي على وشك المغادرة ، توقف فجأة في خطواته وعاد إلى الوراء ، “المعلم ليتل تشانغ ، يومًا ما ، ربما يمكنني أن أطلب منك قصيدة؟ أي قصيدة حديثة ستؤدي الغرض”.(أن يكتب له قصيدة بخطه)
شعر المحرر وي بسعادة غامرة ، “ثم سأشكرك أولاً.”
ألن أراه حتى للمرة الأخيرة؟
كانت عواطف تشانغ يي في حالة من الفوضى. شعر وكأن هناك صخرة موضوعة على صدره!
توبيخ جيد!
كان الجميع يقفون في الردهة. كانوا يقفون حيث انهار المحرر وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
لقد غادر شخص طيب هذا العالم. كان شخصًا مستعدًا لالتقاط القصاصات لتمويل تعليم الأطفال. لقد كان شخصًا على استعداد للعمل أكثر قليلاً والعمل لساعات إضافية بدلاً من ترك الشباب أو الأطفال يعانون. مثل هذا الشخص قد رحل!!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي بقلق ، “إذن عد إلى المنزل مبكرًا.”
كان جميع الحاضرين مستائين!
عمل المحرر وي أكثر من أي شخص آخر على مدى سنوات عديدة في محطة التلفاز ، لكن ما كسبه كان أقل مما حصل عليه أي شخص آخر. ومع ذلك ، بقي في منصبه دون ضغينة أو تذمر!
لماذا ا؟
لقد غادر شخص طيب هذا العالم. كان شخصًا مستعدًا لالتقاط القصاصات لتمويل تعليم الأطفال. لقد كان شخصًا على استعداد للعمل أكثر قليلاً والعمل لساعات إضافية بدلاً من ترك الشباب أو الأطفال يعانون. مثل هذا الشخص قد رحل!!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء هو جي أيضًا ، “لقد أخذه الناس من المسشفى!”
لماذا يموت الأخيار دائما مبكراً؟
ألن أراه حتى للمرة الأخيرة؟
في هذه اللحظة ، جاء سكرتير وانغ شويشين ولوح بيديه ، “أيها الناس ، تفرقوا!! عودوا إلى العمل أولا! لا تؤخروا العمل! ”
ألن أراه حتى للمرة الأخيرة؟
كما شعر الأشخاص الآخرون في قناة الفنون بأنهم يغلون من الغضب.
العمل؟
كان رقم شياو لو. رد تشانغ يي بسرعة “مرحبًا ، شياو لو ، ما الأمر؟ إذا لم يكن هناك شيء يمكننا التحدث بعد الظهر. فسوف أنام قليلا. ”
هل تريدنا أن نعمل في مثل هذه اللحظة ؟
اتخذ تشانغ يي خطوة للأمام ، “أجل! أتحداك أن تشير إلي مرة أخرى! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم نفقد البرامج النصية ، فإن العم وي سيضطر بالتأكيد إلى العمل لوقت إضافي على أي حال!”
كان العم وي قد رحل لتوه. لقد كان زميلًا وكبيرا لنا. حتى أول كلماتك لم تكن تعزية أو بداعي القلق ، لكن بغرض إعادتنا إلى العمل؟
نظر كثير من الناس بغضب إلى سكرتيرة وانغ شويشين.
ألن أراه حتى للمرة الأخيرة؟
هل أكلت الكلاب ضميرك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر شاب على أسنانه ، “لقد رحل العم وي! لقد دفع إلى الموت من قبلهم! كان عليه أن يعمل ساعات إضافية 200 يوم من أصل 365 يوم! ولم يتم منحه أي مكافأة! لم تكن هناك أي زيادة في راتبه! هل هذا شيء يمكن أن يفعله الإنسان؟ لقد أنهكوا العم وي حتى الموت! لقد مات من التعب! ”
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كان عليهم أن يخافوا من سكرتير الرئيس ولم يجرؤوا على دحضه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العم وي قد رحل لتوه. لقد كان زميلًا وكبيرا لنا. حتى أول كلماتك لم تكن تعزية أو بداعي القلق ، لكن بغرض إعادتنا إلى العمل؟
ومع ذلك ، هناك شخص حاضر معهم كان استثناءً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
هل تريدنا أن نعمل في مثل هذه اللحظة ؟
شخص ما لم يهتم بهذه الأشياء. هذا الشخص كان تشانغ يي!
“حتى لو كانت نوبة قلبية ، فطالما كان أي واحد منا هنا يعمل لوقت إضافي ، لكان بإمكاننا مساعدته. لكن الآن… لماذا غادرت !؟ لماذا غادرت !؟ ”
كان تشانغ يي يواجه مشاكل في العثور على شيء للتنفيس عن غضبه. لذا حدق في سكرتير وانغ شويشين وصرخ
“لا أحد يلومكم. لا تلوموا أنفسكم! ”
“العمل ، جدك! اغرب عن وجهي!”
“التحمل؟ تحملهم هم؟ كان العم وي يتحملهم طوال حياته! لقد كان عبدا طوعا! لكن في النهاية ، ماذا حدث؟ ما نوع النهاية التي انتهى إليها؟ حتى القادة لم يظهروا وجوههم! حتى أنهم أرسلوا سكرتيرهم لحثنا على مواصلة العمل! هل يمكنك تحمل ذلك !؟ أنا لا أستطيع! ”
أصيب سكرتير وانغ شويشين بالذهول من التعرض للتوبيخ. أشار نحو تشانغ يي ، “أنت تجرؤ على توبيخي؟”
“هذا كله خطأي! خطأي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي بقلق ، “إذن عد إلى المنزل مبكرًا.”
اتخذ تشانغ يي خطوة للأمام ، “أجل! أتحداك أن تشير إلي مرة أخرى! ”
ومع ذلك ، تلقى تشانغ يي مكالمة هاتفية!
كانت عواطف تشانغ يي في حالة من الفوضى. شعر وكأن هناك صخرة موضوعة على صدره!
سارعت شياو لو إلى تشانغ يي ، “المعلم تشانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، هناك حاجة إلى المعلم تشانغ يي في مثل هذه اللحظات الحرجة!
“حسنا!حسنا!” كان سكرتير وانغ شويشين غاضبًا ، ما زال يرفع يده لكنه لم يعد يشير إلى أنف تشانغ يي.
لم يعد بإمكان تشانغ يي تحمل الامر أكثر من ذلك. كان عليه أن يفضح وجه وانغ شويشين القبيح والسماح للجميع بإلقاء نظرة عليه!
“هل تعتقد أنه يمكنك أن تتصرف هكذا لمجرد أن تقييماتك عالية؟ هل لديك حتى أي تقدير للرتب؟ حسنا! انتظر الإجراءات التأديبية من المحطة! ” بعد أن قال ذلك ، رأى تشانغ يي يخطو خطوة أخرى نحوه. كان سكرتير وانغ شويشين خائفا لدرجة أنه غادر بسرعة. ولم يجرؤ على التحدث أمام تشانغ يي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك حل آخر خلاف ذلك…بصفته سكرتير الرئيس لم يكن خائفا من أي شخص في القناة سوى شخصين. واحد منهم كان وانغ شويشين. وغني عن القول ، أن وانغ شويشين كان القائد ورئيسه ، لذلك كان من الطبيعي أن يخاف منه. ومع ذلك ، كان الشخص الثاني هو تشانغ يي. لقد كان وغداً تجرأ حتى على ضرب ابن وانغ شويشين! حتى أنه تجرأ حتى على توبيخ قادته ووحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي! وفي مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة، استخدم تشانغ يي مقطعًا مزدوجًا لتوبيخ الناس من جمعية الكتاب! وحتى من بين كل الشتائم الشريرة المستخدمة على الإنترنت ، تم إنشاء خمسة من العشرة الأوائل منها بواسطة تشانغ يي!
تفاجأ المحرر وي ، “المعلم ليتل تشانغ ، لماذا لم تترك العمل بعد؟”
كان هذا مشاغب لعين!
العمل؟
لم يكن هناك سبيل للاستفادة عند الشجار معه!
“هذا كله خطأي! خطأي! ”
ومن ثم ، غادر سكرتير وانغ شويشين بسرعة. كان خائفًا حقًا من أن يضربه تشانغ يي. إذا كان قد تعرض للضرب حقًا ، فكيف سيُظهر وجهه في المحطة بعد ذلك؟
“حسنا!حسنا!” كان سكرتير وانغ شويشين غاضبًا ، ما زال يرفع يده لكنه لم يعد يشير إلى أنف تشانغ يي.
همف! الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الظروف ضده! انتظر و شاهد!
همف! الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الظروف ضده! انتظر و شاهد!
خرج هو فاي من المكتب بنظرة حزن. كما سمع شتم تشانغ يي. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يوبخ تشانغ يي بشكل غير متوقع. لم يتفوه حتى بكلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع يقفون في الردهة. كانوا يقفون حيث انهار المحرر وي.
كما شعر الأشخاص الآخرون في قناة الفنون بأنهم يغلون من الغضب.
توبيخ جيد!
لقد كان توبيخًا يبعث على السرور!
كان الوقت متأخرا جدا.
في الواقع ، هناك حاجة إلى المعلم تشانغ يي في مثل هذه اللحظات الحرجة!
سارعت شياو لو إلى تشانغ يي ، “المعلم تشانغ!”
لقيط مثل هذا يجب أن يلعن بهذه الطريقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقالت زميلة أيضا باستياء: “لا أحد منهم جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم تشانغ!” هرعت شياو لو وعيناها حمراء. من الواضح أنها كانت تبكي.
“أنا لست في عجلة من أمري. سأغادر بمجرد أن أنتهي. ” ابتسم المحرر وي.
صر شاب على أسنانه ، “لقد رحل العم وي! لقد دفع إلى الموت من قبلهم! كان عليه أن يعمل ساعات إضافية 200 يوم من أصل 365 يوم! ولم يتم منحه أي مكافأة! لم تكن هناك أي زيادة في راتبه! هل هذا شيء يمكن أن يفعله الإنسان؟ لقد أنهكوا العم وي حتى الموت! لقد مات من التعب! ”
“سأستقيل! لا يمكنني البقاء في مثل هذه القناة السيئة ليوم آخر! القادة لا يعاملوننا كبشر! إنهم لا يفكرون إلا في كيفية جعل أنفسهم مشهورين ، حتى يظهروا بصورة مرموقة في الصحف وعلى شاشات التلفاز! كان العم وي رجل طيب! ومع ذلك ، كان… ”
ومع ذلك ، تلقى تشانغ يي مكالمة هاتفية!
“أنا أيضًا لا أشعر بالرغبة في العمل هنا بعد الآن. لا أستطيع تحمل ذلك! ”
ومن ثم ، غادر سكرتير وانغ شويشين بسرعة. كان خائفًا حقًا من أن يضربه تشانغ يي. إذا كان قد تعرض للضرب حقًا ، فكيف سيُظهر وجهه في المحطة بعد ذلك؟
كان دافي هادئًا نسبيًا حيث قال وهو يكتم غضبه: “بالأمس عمل العم وي لساعات إضافية. ربما كان متعبًا جدًا في الليل ، وقد يكون ذلك بسبب العمل طوال الليل بشكل متكرر لدرجة إصابته بنوبة قلبية. وفي مثل ذلك الوقت المتأخر، لم يكن أحد من قناة الفنون موجود. ولم يكن هناك سوى المحرر وي بمفرده. في النهاية… في النهاية ، عندما بدأنا العمل في الصباح ، أدركنا أن باب المكتب لم يكن مغلقًا. ثم…ثم رأينا العم وي منهارًا في الردهة. عندما لمسناه… كان… كان باردًا بالفعل! ”
“أوقفوا هذه الكلمات الغاضبة. ما الذي ستفعلونه بعد الاستقالة؟ ما زلتم بحاجة إلى التحمل!! ”
“التحمل؟ تحملهم هم؟ كان العم وي يتحملهم طوال حياته! لقد كان عبدا طوعا! لكن في النهاية ، ماذا حدث؟ ما نوع النهاية التي انتهى إليها؟ حتى القادة لم يظهروا وجوههم! حتى أنهم أرسلوا سكرتيرهم لحثنا على مواصلة العمل! هل يمكنك تحمل ذلك !؟ أنا لا أستطيع! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟”
*******************************
“لم يعد العم وي موجودًا. أي شيء نقوله فات الأوان “.
أشار الوقت على هاتفه الخلوي إلى أنه كان 20 دقيقة بعد 9 مساءً
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كان عليهم أن يخافوا من سكرتير الرئيس ولم يجرؤوا على دحضه!
بين الجميع ، كان هناك بعض الضغائن بين بعض الناس. حتى أنه كان هناك بعض المكائد ، وكان هناك أشخاص تربطهم علاقات جيدة وسيئة. لكن مع وفاة المحرر وي ، تسبب ذلك في تكاتف الكثير من الناس ضد عدو مشترك!
تطوع تشانغ يي للمساعدة ، “أنت بالفعل كبير في السن. لا يجب أن تعمل بجد من أجل الصغار. علاوة على ذلك ، فإن هذا الـ وانغ يجعلك تعمل ساعات إضافية كل يوم !؟ وهذا مخالف للقواعد وضد قوانين العمل. يمكنك شكايته بالإجراءات القانونية! ” كان وانغ شويشين مفرطًا جدًا. وجد تشانغ يي أنه لا يطاق. “علاوة على ذلك ، هل يمكن لجسدك أن يتحمل؟ هيا بنا نقوم بذلك. بما أنه ليس لدي ما أفعله في المنزل ، فلماذا لا أساعدك؟ ”
هل أكلت الكلاب ضميرك؟
لم يعد بإمكان تشانغ يي تحمل الامر أكثر من ذلك. كان عليه أن يفضح وجه وانغ شويشين القبيح والسماح للجميع بإلقاء نظرة عليه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، هناك حاجة إلى المعلم تشانغ يي في مثل هذه اللحظات الحرجة!
كان عليه أن يترك كل شخص في العالم يرى حقيقته!
تطوع تشانغ يي للمساعدة ، “أنت بالفعل كبير في السن. لا يجب أن تعمل بجد من أجل الصغار. علاوة على ذلك ، فإن هذا الـ وانغ يجعلك تعمل ساعات إضافية كل يوم !؟ وهذا مخالف للقواعد وضد قوانين العمل. يمكنك شكايته بالإجراءات القانونية! ” كان وانغ شويشين مفرطًا جدًا. وجد تشانغ يي أنه لا يطاق. “علاوة على ذلك ، هل يمكن لجسدك أن يتحمل؟ هيا بنا نقوم بذلك. بما أنه ليس لدي ما أفعله في المنزل ، فلماذا لا أساعدك؟ ”
*******************************
تفاجأ المحرر وي ، “المعلم ليتل تشانغ ، لماذا لم تترك العمل بعد؟”
انتظروني فلهذه القصة تكملة….شكرا للأخ MSHARI_Q أو اسمه الآخر Mr.Green Tea على دعمه للرواية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
