الملكة السماوية تطلب مساعدة تشانغ يي!
الفصل 161: الملكة السماوية تطلب مساعدة تشانغ يي!
تذكرت والدته فجأة ، “أوه ، أجل. كدت أنسى. ما زالوا قلقين “. ثم ذهبت إلى الهاتف بجوار الأريكة وأجرت بعض المكالمات ، “مرحبًا. ليتل دان؟ أريد أن أخبرك أن أخيك في منزل بالفعل. انه بخير…. أجل ، أخبر والدك وأمك ألا يقلقا…. حسنا…..”
بعد الإفراج عنه.
حدقت به والدته ، “ثم ماذا عن القصيدة التي كتبتها؟ تلك عن الحربة ، والضرب ، لقد كادت تخيفني أنا ووالدك حتى الموت! هم حقا لم يضربوك؟ ”
ضحك تشانغ يي ، “هل يجرؤون على فعل ذلك؟.. لم يكن الأمر بهذه الخطورة. لقد ألهم لكتابة قصيدة ، هذا كل شيء.صحيح!!. أمي أنا جائع.”
ذهب المشرف سونغ إلى ركن من الفناء في مركز الشرطة. ثم أخرج هاتفه المحمول وأتصل بوانغ شويشين.
قال وانغ شويشين. “أولد سونغ ، لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة. أنت….”
“مرحبا ، أولد سونغ.” كان وانغ شويشين لا يزال مستيقظًا.
الركض في مثل هذا الوقت المتأخر؟ لكن مع العلم أن راو أيمين كانت يمارس فنون الدفاع عن النفس ، لم يكن قلقًا. “أنا بخير بالفعل. أنا في منزل والدي الآن. من فضلك أخبري لعمتك ألا تقلق “.
“لقد فزنا! في صحتكم أيها الإخوة! هذا هو انتصار نادي المعجبين تشانغ يي! إنها نتيجة العمل الشاق للجميع! شكرا لإخواننا من ss تيبا! شكراً لجيش الملكة السماوية تشانغ! إذا لم تكونوا موجودين، فلن يتم إطلاق سراح المعلم تشانغ اليوم بالتأكيد! سيتم سداد جزء الامتنان الشبيه بقطرة الماء على شكل نافورة! ”
قال المشرف سونغ بقسوة ، “أولد وانغ ، لقد أطلق سراح تشانغ يي. أنا فقط أتصل لإبلاغك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهل وانغ شويشين ، “ماذا؟ أطلق سراحه؟ لماذا أطلق سراحه؟ لقد ضرب ابني بشدة ، لكنك لا تزال… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال المشرف سونغ بغضب ، “هل ما زلت تجرؤ على ذكر ذلك؟ بسبب مساعدتك ، كدت أفقد وظيفتي. لقد وبخني قادة الفرع عدة مرات ، وحتى هئية فحص الانضباط كادت أن تحقق معنا! لقد خرجت الأوامر من الأعلى بالفعل! إذا لم أطلق سراحه فماذا أفعل؟ قل لي ماذا علي أن أفعل؟ إلى جانب أن هذه المشكلة سببها ابنك ، فلا تبرر له! يجب أن تكون مستعدا. لأنه عندما يخرج ابنك من المستشفى ، سنقوم باستدعائه بالتأكيد. قد يتم اعتقاله وقد يتم تغريمه أيضا! أولد وانغ ، لقد فعلت بالفعل كل ما بوسعي. سواء كنت ستستمع إلي أم لا ، فهذه هي كلماتي. الضغط من قصيدتي تشانغ يي عظيم للغاية ، ولن يتمكن أي شخص آخر من حماية ابنك! لذا لا بد من القيام مما سأقوم به!”
بعد كل هذا ، ترك تشانغ يي الأمر مع تشانغ يوانشي أولاً. ثم قام بفحص الإنترنت ليرى ما حدث بعد أن دخل الغرفة المظلمة. ثم رأى رسالة ألدر تشيان ، بالإضافة إلى دعم وانغ شياومي و تشانغ يوانشي و الأخت الكبرى تشو و تيان بين وزملائه القدامى الآخرين. لقد تأثر للغاية.
قال وانغ شويشين. “أولد سونغ ، لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة. أنت….”
وأشكر جميع من علق وتفاعل مع الفصل السابق لقد أسعدتني تعليقاتكم كثيرا
قال المشرف سونغ ، “هذا بالضبط لأننا عرفنا بعضنا البعض منذ فترة طويلة لذا أخبرك بهذا. أوه ، وإذا كان هناك أي شيء يتعلق بـ تشانغ يي في المستقبل ، فلا تبحث عني. هذا الرجل ، أنا خائف منه حقًا! ”
لم ترد الملكة السماوية. مما جعل تشانغ يي في حيرة من أمره أيضحك أم يبكي.
“الآن أشعر بالراحة. يمكنني أخيرا أن أنام بسلام. تصبح على خير معلم تشانغ “.
……
كايشيكو.
قال وانغ شويشين. “أولد سونغ ، لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة. أنت….”
تذكرت والدته فجأة ، “أوه ، أجل. كدت أنسى. ما زالوا قلقين “. ثم ذهبت إلى الهاتف بجوار الأريكة وأجرت بعض المكالمات ، “مرحبًا. ليتل دان؟ أريد أن أخبرك أن أخيك في منزل بالفعل. انه بخير…. أجل ، أخبر والدك وأمك ألا يقلقا…. حسنا…..”
في منزل والدي تشانغ يي.
هذا فصل احتفال بقلرئ جديد للرواية “باردة الاعصاب” هذا اسمها.
كانت كل أسرة تستعد للنوم وكانت المنطقة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى تشانغ يي وجبته ، كان لا يزال يغسل الأطباق قبل أن يعود إلى غرفته الخاصة. حيث قام بتشغيل جهاز الكمبيوتر القديم الخاص به وتنقل عبر الإنترنت للدردشة مع معجبيه.
وعندما أعاد الشرطي العجوز تشانغ يي إلى هناك. صعد –تشانغ يي-الدرج مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو جي ، هل أخوك معك؟ أنا بالفعل في المنزل. شكرا لاهتمامك “.
(دعاية على الطريقة الانجليزية:لقد قارب مستواي على الارتفاع لكن القوة الروحية في الجو لا تكفي….زودوا أخاكم بالاحجار الروحية للإختراق وسيرد لكم بالمطر في يوم جاف)
دونغ ، دونغ ، دونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
نادى تشانغ يي من خارج الباب ، “أبي ، أمي”.
في منزل والدي تشانغ يي.
فتح الباب بسرعة ، وخرجت والدته قلقة وقلقة ، “أييو! لقد عاد ابننا! ”
ذهب المشرف سونغ إلى ركن من الفناء في مركز الشرطة. ثم أخرج هاتفه المحمول وأتصل بوانغ شويشين.
“أجل لقد عدت. لم لست نائما بعد؟ ” جاء تشانغ يي إلى الداخل وغير حذائه.
قال المشرف سونغ بقسوة ، “أولد وانغ ، لقد أطلق سراح تشانغ يي. أنا فقط أتصل لإبلاغك “.
نادى تشانغ يي من خارج الباب ، “أبي ، أمي”.
“كيف ننم؟ لقد ذهبنا أنا ووالدك إلى مركز الشرطة في وقت سابق لرؤيتك ، لكن رجال الشرطة هؤلاء لم يسمحوا لنا بالدخول. لقد وجهت لهم توبيخًا جيدًا! ” قالت والدته بانزعاج.
تذكرت والدته فجأة ، “أوه ، أجل. كدت أنسى. ما زالوا قلقين “. ثم ذهبت إلى الهاتف بجوار الأريكة وأجرت بعض المكالمات ، “مرحبًا. ليتل دان؟ أريد أن أخبرك أن أخيك في منزل بالفعل. انه بخير…. أجل ، أخبر والدك وأمك ألا يقلقا…. حسنا…..”
***************************************
خرج والده من الصالة ، “هل أنت مصاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل وانغ شويشين ، “ماذا؟ أطلق سراحه؟ لماذا أطلق سراحه؟ لقد ضرب ابني بشدة ، لكنك لا تزال… ”
فتح الباب بسرعة ، وخرجت والدته قلقة وقلقة ، “أييو! لقد عاد ابننا! ”
“لا ، لقد كانوا لطفاء معي.” قال تشانغ يي.
حدقت به والدته ، “ثم ماذا عن القصيدة التي كتبتها؟ تلك عن الحربة ، والضرب ، لقد كادت تخيفني أنا ووالدك حتى الموت! هم حقا لم يضربوك؟ ”
لم يقل الكثير. كانت مجرد هذه الكلمات البسيطة. ومع ذلك ، كان المعنى الكامن وراءها كبير. كان هذا وعد تشانغ يي بأنه سوف يسدد لهم بالتأكيد في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك تشانغ يي ، “هل يجرؤون على فعل ذلك؟.. لم يكن الأمر بهذه الخطورة. لقد ألهم لكتابة قصيدة ، هذا كل شيء.صحيح!!. أمي أنا جائع.”
قال المشرف سونغ بغضب ، “هل ما زلت تجرؤ على ذكر ذلك؟ بسبب مساعدتك ، كدت أفقد وظيفتي. لقد وبخني قادة الفرع عدة مرات ، وحتى هئية فحص الانضباط كادت أن تحقق معنا! لقد خرجت الأوامر من الأعلى بالفعل! إذا لم أطلق سراحه فماذا أفعل؟ قل لي ماذا علي أن أفعل؟ إلى جانب أن هذه المشكلة سببها ابنك ، فلا تبرر له! يجب أن تكون مستعدا. لأنه عندما يخرج ابنك من المستشفى ، سنقوم باستدعائه بالتأكيد. قد يتم اعتقاله وقد يتم تغريمه أيضا! أولد وانغ ، لقد فعلت بالفعل كل ما بوسعي. سواء كنت ستستمع إلي أم لا ، فهذه هي كلماتي. الضغط من قصيدتي تشانغ يي عظيم للغاية ، ولن يتمكن أي شخص آخر من حماية ابنك! لذا لا بد من القيام مما سأقوم به!”
“انتظر قليلا. اسمح لي بتسخين الطعام “. ثم ذهبت والدته إلى المطبخ.
بعد قراءة تفسيراتهم ، فهم تشانغ يي على الفور. تم لمسه على الفور وشعر بدفء قلبه. ودون أن يقول أي شيء آخر ، ذهب على الفور إلى ss تيبا ونشر رسالة ، “شكرًا لكم للعديد من السنوات القادمة “.
أوقفها والده ، “دعيني أفعل ذلك. اتصلي بالعائلة وأبلغيهم بالأخبار “.
قال المشرف سونغ بغضب ، “هل ما زلت تجرؤ على ذكر ذلك؟ بسبب مساعدتك ، كدت أفقد وظيفتي. لقد وبخني قادة الفرع عدة مرات ، وحتى هئية فحص الانضباط كادت أن تحقق معنا! لقد خرجت الأوامر من الأعلى بالفعل! إذا لم أطلق سراحه فماذا أفعل؟ قل لي ماذا علي أن أفعل؟ إلى جانب أن هذه المشكلة سببها ابنك ، فلا تبرر له! يجب أن تكون مستعدا. لأنه عندما يخرج ابنك من المستشفى ، سنقوم باستدعائه بالتأكيد. قد يتم اعتقاله وقد يتم تغريمه أيضا! أولد وانغ ، لقد فعلت بالفعل كل ما بوسعي. سواء كنت ستستمع إلي أم لا ، فهذه هي كلماتي. الضغط من قصيدتي تشانغ يي عظيم للغاية ، ولن يتمكن أي شخص آخر من حماية ابنك! لذا لا بد من القيام مما سأقوم به!”
وأشكر جميع من علق وتفاعل مع الفصل السابق لقد أسعدتني تعليقاتكم كثيرا
تذكرت والدته فجأة ، “أوه ، أجل. كدت أنسى. ما زالوا قلقين “. ثم ذهبت إلى الهاتف بجوار الأريكة وأجرت بعض المكالمات ، “مرحبًا. ليتل دان؟ أريد أن أخبرك أن أخيك في منزل بالفعل. انه بخير…. أجل ، أخبر والدك وأمك ألا يقلقا…. حسنا…..”
فتح الباب بسرعة ، وخرجت والدته قلقة وقلقة ، “أييو! لقد عاد ابننا! ”
“مرحبا ، أولد سونغ.” كان وانغ شويشين لا يزال مستيقظًا.
عند رؤية ذلك ، أجرى تشانغ يي أيضًا بعض المكالمات. كان أصدقاؤه وزملاؤه قلقين عليه بالتأكيد. وربما حاولوا المساعدة أيضًا ، لذا يجب عليه إبلاغهم بإطلاق سراحه.
دو ، دو ، دو ، انقر.
“مرحبا.” خرج صوت طفل من الجانب الآخر.
“لا ، لقد كانوا لطفاء معي.” قال تشانغ يي.
“تشينتشين؟” تومض تشانغ يي ، “لماذا تجيبين أنت؟ أين عمتك؟ ”
أجابته تشينتشين بنبرة شخص بالغ ، “أوه ، إنه تشانغ يي. لقد خرجت عمتي للركض “.
أجاب أحدهم ، “كل ذلك بفضل أعضاء ss تيبا. لقد شعروا أنك مظلوم، ورأوا أن أعدادنا كانت تفتقر إلى القوة ، لذا أخذوا زمام المبادرة لمساعدتنا. لقد كادوا يغمرون تيبا بأكملها بـ”أغنية السجين” و “اعترافي”. لقد كان لديهم مثل هذا الشعور القوي بالعدالة! كان هناك أيضا الملكة السماوية تشانغ. التي نادرًا ما تستخدم وايبو ، لكنها أعطت اعجابين بقصيدتين من قصائدك. في وقت لاحق ، جاء البعض من جيش المعجبين بالملكة السماوية تشانغ أيضًا! ”
الركض في مثل هذا الوقت المتأخر؟ لكن مع العلم أن راو أيمين كانت يمارس فنون الدفاع عن النفس ، لم يكن قلقًا. “أنا بخير بالفعل. أنا في منزل والدي الآن. من فضلك أخبري لعمتك ألا تقلق “.
لا يوجد رد.
لم يكن بالغرفة المظلمة إنترنت ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التفاجئ بما حدث. لقد كتب قصيدتين فقط ، لكن لم يكن لديه فكرة عن الوضع الفعلي. ومن ثم ، قام تشانغ يي بسرعة بتصغير صفحة وايبو وذهب إلى مقر نادي المعجبين به ليسأل عن التفاصيل.
أجاب تتشينتشين ، “عمتي كانت دائما على يقين من أنك ستكون بخير. لقد قالت إن الطيبين يموتون صغارًا ، في حين أن الأشرار يعيشون ألف عام ، لذلك ستكون بخير بالتأكيد “.(ههههههههههه)
دو ، دو ، دو ، انقر.
تشانغ يي ، “…… & ## @) #! ! ”
رد أعضاء ss تيبا. بعد ذلك ، حيث تبادل المشرف المبتدئ لنادي المعجبين تشانغ يي ومدير ss تيبا بعض الكلمات. وتبادلت صفحات تيبا الروابط ، لتصبحا صفحات صديقة.
هذه المالكة! لقد تم بالفعل القبض على هذا الأخ وإحضاره إلى مركز الشرطة! ومع ذلك ، يستمر فمك في اخراج هذا السم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى تشانغ يي وجبته ، كان لا يزال يغسل الأطباق قبل أن يعود إلى غرفته الخاصة. حيث قام بتشغيل جهاز الكمبيوتر القديم الخاص به وتنقل عبر الإنترنت للدردشة مع معجبيه.
بعد ذلك ، اتصل تشانغ يي ببعض الزملاء الآخرين.
لم يفكر تشانغ يي كثيرًا في الأمر واستخدمه فقط. كان السبب الرئيسي هو تخفيف حدة الأمور من جانب مركز الشرطة. ونظرًا لأنه كان على ما يرام بالفعل ، لذا إذا استمر المشجعون في أخذ جولة أخرى معهم ، فقد يؤدي ذلك إلى تأثير معاكس ، مما يتسبب في حدوث شقاق في المجتمع. كان هذا شيئًا لم يرغب تشانغ يي في حدوثه.
“مرحبا شياو لو. هذا أنا….”
ضحك تشانغ يي ، “هل يجرؤون على فعل ذلك؟.. لم يكن الأمر بهذه الخطورة. لقد ألهم لكتابة قصيدة ، هذا كل شيء.صحيح!!. أمي أنا جائع.”
“مرحبا الأخ هو. أنا بالخارج…..”
نادى تشانغ يي من خارج الباب ، “أبي ، أمي”.
لم يكن لديه رقم الدر تشيان ، لذلك ترك رسالة خاصة على وايبو.
“هو جي ، هل أخوك معك؟ أنا بالفعل في المنزل. شكرا لاهتمامك “.
في منزل والدي تشانغ يي.
تم تسخين الأرز. ربما كانت هذه أطباق متبقية من غداء أو عشاء والديه. لكن لم يكن تشانغ يي المقتصد من صعب الإرضاء. لقد التهم كل شيء.
قال والده: “سننام أولاً”.
أجاب أحدهم ، “كل ذلك بفضل أعضاء ss تيبا. لقد شعروا أنك مظلوم، ورأوا أن أعدادنا كانت تفتقر إلى القوة ، لذا أخذوا زمام المبادرة لمساعدتنا. لقد كادوا يغمرون تيبا بأكملها بـ”أغنية السجين” و “اعترافي”. لقد كان لديهم مثل هذا الشعور القوي بالعدالة! كان هناك أيضا الملكة السماوية تشانغ. التي نادرًا ما تستخدم وايبو ، لكنها أعطت اعجابين بقصيدتين من قصائدك. في وقت لاحق ، جاء البعض من جيش المعجبين بالملكة السماوية تشانغ أيضًا! ”
”تناول الطعام. لكن ليست هناك حاجة لغسل الأطباق. سأغسلهم غدا.” ثم دخلت والدته الغرفة أيضًا.
لم يحدث شيء رغم الانتظار لفترة طويلة.
لم يفكر تشانغ يي كثيرًا في الأمر واستخدمه فقط. كان السبب الرئيسي هو تخفيف حدة الأمور من جانب مركز الشرطة. ونظرًا لأنه كان على ما يرام بالفعل ، لذا إذا استمر المشجعون في أخذ جولة أخرى معهم ، فقد يؤدي ذلك إلى تأثير معاكس ، مما يتسبب في حدوث شقاق في المجتمع. كان هذا شيئًا لم يرغب تشانغ يي في حدوثه.
كان الاثنان قلقين طوال اليوم ، وكانا يجران مكالمات ويذهبان الى مركز الشرطة. ربما كانوا متعبين للغاية من كل هذا وكانوا لا يزالون مضطرين للعمل في الصباح ، لذلك ذهبوا إلى الفراش بسرعة.
***************************************
كان يعلم أن سبب إطلاق سراحه مع القليل من المتاعب كان كله بسبب مساعدة المعجبين.كانوا هم الذين ضغطوا على السلطات. لقد كانوا هم الذين ساعدوا في جعل الاهتمام بالقضية مشكلة كبيرة ، لذلك كان على تشانغ يي بطبيعة الحال إعلامهم.
بعد أن أنهى تشانغ يي وجبته ، كان لا يزال يغسل الأطباق قبل أن يعود إلى غرفته الخاصة. حيث قام بتشغيل جهاز الكمبيوتر القديم الخاص به وتنقل عبر الإنترنت للدردشة مع معجبيه.
كان يعلم أن سبب إطلاق سراحه مع القليل من المتاعب كان كله بسبب مساعدة المعجبين.كانوا هم الذين ضغطوا على السلطات. لقد كانوا هم الذين ساعدوا في جعل الاهتمام بالقضية مشكلة كبيرة ، لذلك كان على تشانغ يي بطبيعة الحال إعلامهم.
حدقت به والدته ، “ثم ماذا عن القصيدة التي كتبتها؟ تلك عن الحربة ، والضرب ، لقد كادت تخيفني أنا ووالدك حتى الموت! هم حقا لم يضربوك؟ ”
“أنا تشانغ يي. أنا الآن في المنزل. شكرا على اهتمام الجميع ودعمهم. أنا آسف لإزعاجكم. أنا بخير حقا. وقد حقق مركز الشرطة بالفعل في الأمر بشكل صحيح. لدي سبب للاعتقاد وأختار هذا الاعتقاد بأن نظام تطبيق القانون لدينا لن يسيء إلى شخص صالح ، ولن يسمح للشخص السيئ بالهروب! ” كان هذا الخط معروفًا للجميع في عالم تشانغ يي ، لكن يبدو أن هذا الخط لم يظهر في هذا العالم.
“نحن بطبيعة الحال بحاجة إلى القيام بشيء ما بعد رؤية مثل هذا الظلم يحدث!”
لم يفكر تشانغ يي كثيرًا في الأمر واستخدمه فقط. كان السبب الرئيسي هو تخفيف حدة الأمور من جانب مركز الشرطة. ونظرًا لأنه كان على ما يرام بالفعل ، لذا إذا استمر المشجعون في أخذ جولة أخرى معهم ، فقد يؤدي ذلك إلى تأثير معاكس ، مما يتسبب في حدوث شقاق في المجتمع. كان هذا شيئًا لم يرغب تشانغ يي في حدوثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشانغ يي كتفيه ووضع الهاتف الخلوي لأسفل قبل الزحف إلى السرير.
“مرحبا الأخ هو. أنا بالخارج…..”
“هاها! إنه تشانغ يي! ”
كتبت: “لدي حقًا شيء أحتاجك من أجله. غدا ، تعال وقدم لي يد المساعدة. سأترك مدير أعمالي يتصل بك. هذا كل شئ.”
ذهب المشرف سونغ إلى ركن من الفناء في مركز الشرطة. ثم أخرج هاتفه المحمول وأتصل بوانغ شويشين.
“تم إطلاق سراح المعلم تشانغ يي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا.” خرج صوت طفل من الجانب الآخر.
إذا بحث المرء إلى جذر الأمر ، فذلك لأن القصيدتين ، “اعترافي” و “أغنية السجين” ، كُتبتا بلا رحمة! لقد كتبوا بشكل جيد للغاية! لقد أثر الموقف الثابت والمثابر وقلة الخوف من الحياة والموت على الكثير من الناس! حتى أن تشانغ يي رأى أن العديد من المؤلفين الأدبيين قد تركوا تعليقا على القصيدتين. وكانت تقييمات الجميع لهم إيجابية. وعلى الرغم من أن هذا العمل كان مبالغًا فيه بعض الشيء في زخارفه الفنية القائمة على البيئة ، إلا أنه لم يكن هناك شك في القيمة الأدبية والروح داخل الأعمال! وفي اللحظة التي تم فيها إصدار هاتين القصيدتين ، كان لدى الجميع فهم أعمق للمعيار الفني لـ تشانغ يي!
“هذا عظيم! لقد أطلقوا سراحه أخيرًا! ”
أما بالنسبة لـ تشاو غوتشو و تيان بين ورفاقهما ، فقد أعطى تشانغ يي لكل واحد منهم مكالمة لإخبارهم أنه بخير وشكرهم.
فتح الباب بسرعة ، وخرجت والدته قلقة وقلقة ، “أييو! لقد عاد ابننا! ”
“الآن أشعر بالراحة. يمكنني أخيرا أن أنام بسلام. تصبح على خير معلم تشانغ “.
“لقد فزنا! في صحتكم أيها الإخوة! هذا هو انتصار نادي المعجبين تشانغ يي! إنها نتيجة العمل الشاق للجميع! شكرا لإخواننا من ss تيبا! شكراً لجيش الملكة السماوية تشانغ! إذا لم تكونوا موجودين، فلن يتم إطلاق سراح المعلم تشانغ اليوم بالتأكيد! سيتم سداد جزء الامتنان الشبيه بقطرة الماء على شكل نافورة! ”
بدأ معجبو تشانغ يي الاحتفال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايشيكو.
ومع ذلك ، عندما رأى تشانغ يي هذا ، تفاجأ. ايه؟ ss ؟ ماذا كان هذا؟ معجبين السماوية الملكة تشانغ؟ لماذا شارك معجبيها في هذا الأمر؟
لم يكن بالغرفة المظلمة إنترنت ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التفاجئ بما حدث. لقد كتب قصيدتين فقط ، لكن لم يكن لديه فكرة عن الوضع الفعلي. ومن ثم ، قام تشانغ يي بسرعة بتصغير صفحة وايبو وذهب إلى مقر نادي المعجبين به ليسأل عن التفاصيل.
عندها فقط قام تشانغ يي بإيقاف تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به للاستحمام. ثم استلقى على السرير وهو يفكر. كان من الأفضل عدم الاتصال بالملكة السماوية. بعد كل شيء ، كانت شخصية كبيرة ، وقد تكون نائمة في هذا الوقت. لذلك ، أرسل تشانغ يي رسالة قصيرة إلى هاتف تشانغ يوانشي الخلوي.
دو ، دو ، دو ، انقر.
أجاب أحدهم ، “كل ذلك بفضل أعضاء ss تيبا. لقد شعروا أنك مظلوم، ورأوا أن أعدادنا كانت تفتقر إلى القوة ، لذا أخذوا زمام المبادرة لمساعدتنا. لقد كادوا يغمرون تيبا بأكملها بـ”أغنية السجين” و “اعترافي”. لقد كان لديهم مثل هذا الشعور القوي بالعدالة! كان هناك أيضا الملكة السماوية تشانغ. التي نادرًا ما تستخدم وايبو ، لكنها أعطت اعجابين بقصيدتين من قصائدك. في وقت لاحق ، جاء البعض من جيش المعجبين بالملكة السماوية تشانغ أيضًا! ”
تم تسخين الأرز. ربما كانت هذه أطباق متبقية من غداء أو عشاء والديه. لكن لم يكن تشانغ يي المقتصد من صعب الإرضاء. لقد التهم كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ننم؟ لقد ذهبنا أنا ووالدك إلى مركز الشرطة في وقت سابق لرؤيتك ، لكن رجال الشرطة هؤلاء لم يسمحوا لنا بالدخول. لقد وجهت لهم توبيخًا جيدًا! ” قالت والدته بانزعاج.
بعد قراءة تفسيراتهم ، فهم تشانغ يي على الفور. تم لمسه على الفور وشعر بدفء قلبه. ودون أن يقول أي شيء آخر ، ذهب على الفور إلى ss تيبا ونشر رسالة ، “شكرًا لكم للعديد من السنوات القادمة “.
“نحن بطبيعة الحال بحاجة إلى القيام بشيء ما بعد رؤية مثل هذا الظلم يحدث!”
لم يقل الكثير. كانت مجرد هذه الكلمات البسيطة. ومع ذلك ، كان المعنى الكامن وراءها كبير. كان هذا وعد تشانغ يي بأنه سوف يسدد لهم بالتأكيد في المستقبل.
بعد الإفراج عنه.
“على الرحب والسعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك ، اتصل تشانغ يي ببعض الزملاء الآخرين.
“نحن بطبيعة الحال بحاجة إلى القيام بشيء ما بعد رؤية مثل هذا الظلم يحدث!”
كتبت: “لدي حقًا شيء أحتاجك من أجله. غدا ، تعال وقدم لي يد المساعدة. سأترك مدير أعمالي يتصل بك. هذا كل شئ.”
“سيُكافأ الخير دائما. المعلم تشانغ ، ليس عليك شكرنا! ”
الفصل 161: الملكة السماوية تطلب مساعدة تشانغ يي!
رد أعضاء ss تيبا. بعد ذلك ، حيث تبادل المشرف المبتدئ لنادي المعجبين تشانغ يي ومدير ss تيبا بعض الكلمات. وتبادلت صفحات تيبا الروابط ، لتصبحا صفحات صديقة.
بعد كل هذا ، ترك تشانغ يي الأمر مع تشانغ يوانشي أولاً. ثم قام بفحص الإنترنت ليرى ما حدث بعد أن دخل الغرفة المظلمة. ثم رأى رسالة ألدر تشيان ، بالإضافة إلى دعم وانغ شياومي و تشانغ يوانشي و الأخت الكبرى تشو و تيان بين وزملائه القدامى الآخرين. لقد تأثر للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابته تشينتشين بنبرة شخص بالغ ، “أوه ، إنه تشانغ يي. لقد خرجت عمتي للركض “.
لم يكن لديه رقم الدر تشيان ، لذلك ترك رسالة خاصة على وايبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايشيكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لـ تشاو غوتشو و تيان بين ورفاقهما ، فقد أعطى تشانغ يي لكل واحد منهم مكالمة لإخبارهم أنه بخير وشكرهم.
فتح الباب بسرعة ، وخرجت والدته قلقة وقلقة ، “أييو! لقد عاد ابننا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ننم؟ لقد ذهبنا أنا ووالدك إلى مركز الشرطة في وقت سابق لرؤيتك ، لكن رجال الشرطة هؤلاء لم يسمحوا لنا بالدخول. لقد وجهت لهم توبيخًا جيدًا! ” قالت والدته بانزعاج.
وبعد كل هذا ، ازدادت أعداد أعضاء نادي معجبي تشانغ يي بشكل كبير مرة أخرى. كان هناك بضعة آلاف من الأعضاء الآخرين. وعندما فحص النتيجة في تصنيفات المشاهير التي اعتبرت شعبية المشاهير ، أدرك أنه أدخل الأسماء القليلة الأولى بين المشاهير في القائمة الإلكترونية. كان يقترب من كونه من المشاهير في قائمة D.
إذا بحث المرء إلى جذر الأمر ، فذلك لأن القصيدتين ، “اعترافي” و “أغنية السجين” ، كُتبتا بلا رحمة! لقد كتبوا بشكل جيد للغاية! لقد أثر الموقف الثابت والمثابر وقلة الخوف من الحياة والموت على الكثير من الناس! حتى أن تشانغ يي رأى أن العديد من المؤلفين الأدبيين قد تركوا تعليقا على القصيدتين. وكانت تقييمات الجميع لهم إيجابية. وعلى الرغم من أن هذا العمل كان مبالغًا فيه بعض الشيء في زخارفه الفنية القائمة على البيئة ، إلا أنه لم يكن هناك شك في القيمة الأدبية والروح داخل الأعمال! وفي اللحظة التي تم فيها إصدار هاتين القصيدتين ، كان لدى الجميع فهم أعمق للمعيار الفني لـ تشانغ يي!
في غضون ليلة واحدة فقط ، زادت شعبية تشانغ يي كثيرًا!
تذكرت والدته فجأة ، “أوه ، أجل. كدت أنسى. ما زالوا قلقين “. ثم ذهبت إلى الهاتف بجوار الأريكة وأجرت بعض المكالمات ، “مرحبًا. ليتل دان؟ أريد أن أخبرك أن أخيك في منزل بالفعل. انه بخير…. أجل ، أخبر والدك وأمك ألا يقلقا…. حسنا…..”
إذا بحث المرء إلى جذر الأمر ، فذلك لأن القصيدتين ، “اعترافي” و “أغنية السجين” ، كُتبتا بلا رحمة! لقد كتبوا بشكل جيد للغاية! لقد أثر الموقف الثابت والمثابر وقلة الخوف من الحياة والموت على الكثير من الناس! حتى أن تشانغ يي رأى أن العديد من المؤلفين الأدبيين قد تركوا تعليقا على القصيدتين. وكانت تقييمات الجميع لهم إيجابية. وعلى الرغم من أن هذا العمل كان مبالغًا فيه بعض الشيء في زخارفه الفنية القائمة على البيئة ، إلا أنه لم يكن هناك شك في القيمة الأدبية والروح داخل الأعمال! وفي اللحظة التي تم فيها إصدار هاتين القصيدتين ، كان لدى الجميع فهم أعمق للمعيار الفني لـ تشانغ يي!
أولاً ، أخبرها أنه بخير ثم شكرها ، “شكرًا لك. لقد قدم لي معجبوك قدرًا كبيرًا من المساعدة هذه المرة. إذا كان هناك أي أمر في المستقبل ، فقط أخبريني “.
كان الاثنان قلقين طوال اليوم ، وكانا يجران مكالمات ويذهبان الى مركز الشرطة. ربما كانوا متعبين للغاية من كل هذا وكانوا لا يزالون مضطرين للعمل في الصباح ، لذلك ذهبوا إلى الفراش بسرعة.
بعد التعامل مع هذا ، تعامل مع الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها.
“لا ، لقد كانوا لطفاء معي.” قال تشانغ يي.
“نحن بطبيعة الحال بحاجة إلى القيام بشيء ما بعد رؤية مثل هذا الظلم يحدث!”
عندها فقط قام تشانغ يي بإيقاف تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به للاستحمام. ثم استلقى على السرير وهو يفكر. كان من الأفضل عدم الاتصال بالملكة السماوية. بعد كل شيء ، كانت شخصية كبيرة ، وقد تكون نائمة في هذا الوقت. لذلك ، أرسل تشانغ يي رسالة قصيرة إلى هاتف تشانغ يوانشي الخلوي.
أولاً ، أخبرها أنه بخير ثم شكرها ، “شكرًا لك. لقد قدم لي معجبوك قدرًا كبيرًا من المساعدة هذه المرة. إذا كان هناك أي أمر في المستقبل ، فقط أخبريني “.
حدقت به والدته ، “ثم ماذا عن القصيدة التي كتبتها؟ تلك عن الحربة ، والضرب ، لقد كادت تخيفني أنا ووالدك حتى الموت! هم حقا لم يضربوك؟ ”
لا يوجد رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحدث شيء رغم الانتظار لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن تصبح شخصيتك أسوأ؟ هل سيقتلك الرد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز تشانغ يي كتفيه ووضع الهاتف الخلوي لأسفل قبل الزحف إلى السرير.
أولاً ، أخبرها أنه بخير ثم شكرها ، “شكرًا لك. لقد قدم لي معجبوك قدرًا كبيرًا من المساعدة هذه المرة. إذا كان هناك أي أمر في المستقبل ، فقط أخبريني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد حوالي ثلاثين دقيقة ، عندما كانت الساعة 11:30 مساءً تقريبًا ، رن هاتف تشانغ يي فجأة. حيث ردت الملكة السماوية تشانغ برسالة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يوجد رد.
كتبت: “لدي حقًا شيء أحتاجك من أجله. غدا ، تعال وقدم لي يد المساعدة. سأترك مدير أعمالي يتصل بك. هذا كل شئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن تصبح شخصيتك أسوأ؟ هل سيقتلك الرد؟
أجاب تشانغ يي ، “حسنًا ، لكن ما الامر؟ أخبرني أولاً على الأقل “.
ضحك تشانغ يي ، “هل يجرؤون على فعل ذلك؟.. لم يكن الأمر بهذه الخطورة. لقد ألهم لكتابة قصيدة ، هذا كل شيء.صحيح!!. أمي أنا جائع.”
لم ترد الملكة السماوية. مما جعل تشانغ يي في حيرة من أمره أيضحك أم يبكي.
لم ترد الملكة السماوية. مما جعل تشانغ يي في حيرة من أمره أيضحك أم يبكي.
هل يمكن أن تصبح شخصيتك أسوأ؟ هل سيقتلك الرد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***************************************
“مرحبا شياو لو. هذا أنا….”
هذا فصل احتفال بقلرئ جديد للرواية “باردة الاعصاب” هذا اسمها.
وأشكر جميع من علق وتفاعل مع الفصل السابق لقد أسعدتني تعليقاتكم كثيرا
لا يوجد رد.
(دعاية على الطريقة الانجليزية:لقد قارب مستواي على الارتفاع لكن القوة الروحية في الجو لا تكفي….زودوا أخاكم بالاحجار الروحية للإختراق وسيرد لكم بالمطر في يوم جاف)
أولاً ، أخبرها أنه بخير ثم شكرها ، “شكرًا لك. لقد قدم لي معجبوك قدرًا كبيرًا من المساعدة هذه المرة. إذا كان هناك أي أمر في المستقبل ، فقط أخبريني “.
إيه رأيكم في الدعاية؟????
أجابته تشينتشين بنبرة شخص بالغ ، “أوه ، إنه تشانغ يي. لقد خرجت عمتي للركض “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
