تشانغ يي يتكفل برسوم الجراحة!
الفصل 146 : تشانغ يي يتكفل برسوم الجراحة!
“الطيور والأسماك الطائرة” لم تكن واحدة. “أتراني أم لا؟” لم تكن كذلك!
كان قد اقترض بالفعل من أقاربه. ومع مدخرات ابنته ومدخراته مع زوجته ، تمكنوا فقط من جمع حوالي 70-80.000. وقد تم إنفاق معظم هذا المبلغ خلال الأيام القليلة الماضية. وعلى الرغم من أنهم قالوا لابنتهم ألا تقلق بشأن المال ، إلا أنهم في الواقع لم يعرفوا ماذا يفعلون.
كتبت على الأرض الكئيبة: في المستقبل سأثق؟
شعرت يانغ ليان بالقلق على الفور “مستحيل. بالتأكيد مستحيل. كيف يمكنني أن آخذ أموالك !؟ ”
بخط يدي الطفولي سأكتب: في المستقبل… سأثق؟
أجاب تشانغ يي ، “قامت زميلة المدرسة الإعدادية لـ يانغ ليان بالنشر على الإنترنت ورأيته. لذلك سألت عن عنوان المستشفى وجئت “.
كانت تشانغ يي يقرأ “في المستقبل سأثق” ولكن يانغ ليان ، التي كانت في الجزء العلوي من المبنى ، أوقفت خطواتها فجأة.
لم تقاوم يانغ ليان واختفت مرة أخرى من فوق الحافة.
كان الجميع في ساحة المستشفى مسمرين. وعندما نظروا إلى الفتاة التي توشك على الانتحار ، صُدموا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الحادث في السابق موضوع نقاش كبير. حتى أن كثير من الناس كانوا يشككون في الامر ويقولون
بكت يانغ ليان. غطت وجهها وجلست على السطح تبكي من قلبها!
في هذه اللحظة ، كان الجميع مستنيرين. هذه الفتاة الصغيرة ، التي أصيبت بمرض عضال ، كانت من أشد المعجبين بالمعلم تشانغ يي. وقد هرع تشانغ يي ، الذي كان شخصية عامة ، إلى هنا ، على الرغم من العمل أو الراحة بالنسبة لأحد المعجبين. هذا لم يجعل الجميع يشعرون بأي شيء سوى الاحترام لـ تشانغ يي ومهنيته.
“من هذا الشخص؟”
قالت والدة يانغ ليان والدموع تنهمر من عينيها “شكرا لك! شكرا لك!”
“إذن كان هو! لا عجب أنه يستطيع تأليف مثل هذه القصيدة الحديثة العظيمة على الفور! ”
“أنا لا أعرفه. من اين ظهر؟”
اندفع والدا يانغ ليان إلى الغرفة!
“قال والداها الكثير لكن دون جدوى ، وحاولت الشرطة والجميع اقناعها لفترة طويلة دون أي فائدة. لكن هذا الشخص استخدم قصيدة واحدة وتمكن من تغيير رأيها؟ ”
“هل أنت بخير؟”
هذه القصيدة كتبها الشاعر شي جي عام 1968. واستخدمت هذه القصيدة أفكارها العميقة وصورها الجميلة ونصها الجذاب لإعلام الناس بكيفية العيش بشكل جيد وتشجيع الذات في أسوأ المواقف. لقد علمت الناس أن يعدوا أنفسهم بأن يكون لديهم عزيمة لا تتزعزع للغد.
“هذا الشخص يبدو مألوفًا؟”
الدور الخامس.
“صحيح!. أجده مألوفًا أيضًا ، أظن أنني رأيته على التلفاز! ”
“في المستقبل سأثق” – كانت هذه حقا قصيدة رائعة!
فصل واحد اليوم
نظر الحشد على الفور إلى الشاب الممسك بمكبر الصوت!
“هل تشعرين بالضعف؟ دعونا نعطيها محلول مائي أولاً “.
في النهاية ، تعرّف عليه موظف ومراسل قناة الأخبار في محطة تلفزيون بكين. صاحت مراسلة صحفية “يا إلهي ، أليس هذا المعلم تشانغ يي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشانغ يي؟”
“تشانغ يي من “قاعة المحاضرات” ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت هذه القصيدة سابقًا في المجتمع بشكل مكتوب بخط اليد وسرعان ما أصبحت شيئًا شائعًا يتم التحدث بها الى جيل الشباب. ونظرًا لأنها كانت قصيدة قديمة جدًا ، ولم يسمع بها عدد كبير من الشباب من عالم تشانغ يي من قبل. ومع ذلك ، إذا تم ذكر عمل آخر ، فسيعلمه الجميع تقريبًا. كانت تلك هي أغنية وانغ فنغ. تم اقتباس هذه الأغنية من “في المستقبل سأثق” وتم إنشاؤها كأغنية لإظهار الاحترام للأيدولز.(الجيل الصاعد من الفنانين)
“في المستقبل سأثق” كانت واحدة أيضا!
“أجل ، هذا هو! كنت أتساءل لماذا بدا مألوفًا جدًا! ”
“إذن كان هو! لا عجب أنه يستطيع تأليف مثل هذه القصيدة الحديثة العظيمة على الفور! ”
احتوت هذه القصيدة على الكثير من الطاقة. كانت قصيدة إيجابية مليئة بالطاقة ، مليئة بالتفكير والسعي إلى التحسين. عندما سمعها الجميع ، كانوا لا يزالون يتساءلون عن كيف يمكن لأي شخص أن ينتج مثل هذا العمل المذهل في الحال. لكن عندما سمعوا أن هذا الشخص كان مؤلف القائد الشهير ، تشانغ يي ، استناروا.
“هل تشعرين بالضعف؟ دعونا نعطيها محلول مائي أولاً “.
من المحتمل أن هذا الشخص فقط ، الذي اشتهر من كتابة القصائد ، وأيضًا هذا الـ تشانغ يي ، الذي كان لديه العديد من القصائد الكلاسيكية ، كان لديه مثل هذه المهارة!
قد سمع الكثير من الناس سابقًا أنه كتب في بكين تايمز أنه عندما كان تشانغ يي لا يزال في المحطة الإذاعية ، استخدم قصيدتين لإنقاذ طالبة جامعية كانت على وشك الانتحار. حقق تشانغ يي مثل هذا الإنجاز المسبق في هذا المجال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت هذه القصيدة سابقًا في المجتمع بشكل مكتوب بخط اليد وسرعان ما أصبحت شيئًا شائعًا يتم التحدث بها الى جيل الشباب. ونظرًا لأنها كانت قصيدة قديمة جدًا ، ولم يسمع بها عدد كبير من الشباب من عالم تشانغ يي من قبل. ومع ذلك ، إذا تم ذكر عمل آخر ، فسيعلمه الجميع تقريبًا. كانت تلك هي أغنية وانغ فنغ. تم اقتباس هذه الأغنية من “في المستقبل سأثق” وتم إنشاؤها كأغنية لإظهار الاحترام للأيدولز.(الجيل الصاعد من الفنانين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشانغ يي؟”
هذه المرة كان هناك من سيقفز من مبنى ، في ذلك الوقت كان هناك من سيقطع معصمه.
كان هذا الحادث في السابق موضوع نقاش كبير. حتى أن كثير من الناس كانوا يشككون في الامر ويقولون
لم تقاوم يانغ ليان واختفت مرة أخرى من فوق الحافة.
“كيف يمكن لبعض القصائد ، التي وهي مجرد أعمال الأدبية ، أن تتمتع بمثل هذا السحر؟ كيف يمكن أن تنقذ حياة كانت بالفعل على وشك الضياع؟ ”
كان صوت البكاء يُسمع في الطابق العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك ، سار والدا يانغ ليان وركعا أمام تشانغ يي!
لكن اليوم!
”ليتل ليان! أنت فتاة سخيفة!”
في هذا المكان!
“تشانغ يي من “قاعة المحاضرات” ؟”
أجاب تشانغ يي ، “قامت زميلة المدرسة الإعدادية لـ يانغ ليان بالنشر على الإنترنت ورأيته. لذلك سألت عن عنوان المستشفى وجئت “.
عندما سمعوا تشانغ يي يتلو قصيدته ، لم تعد تلك الاحداث موضع شك. كل ما شعروا به هو شعور بالصدمة زلزل نفوسهم!
قال تشانغ يي بقلق ، “لم أفعل شيئًا. ليس عليك أن تكون جادًا جدًا. لنصعد إلى الطابق العلوي ونطمئن على يانغ ليان! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الشائع بالنسبة للمعجبين القيام بأشياء لمشاهيرهم، ولكن بالنسبة إلى أحد المشاهير للقيام بشيء من أجل معجب صغير كان أمرًا مثيرًا للإعجاب!
“في المستقبل سأثق” – كانت هذه حقا قصيدة رائعة!
هرعت العديد من محطات التلفاز ومراسلو الصحف في بكين لتصوير هذا المشهد.
“ابنتي!”
في عالم تشانغ يي السابق ، لم يكن عدد أولئك الذين تم تصنيفهم على أنهم “قصائد عظيمة” كثير.
مسحت يانغ ليان دموعها ، “لم أرغب في إخبار الآخرين. لقد أزعجتك حتى تأتي إلى هنا “.
“الطيور والأسماك الطائرة” لم تكن واحدة. “أتراني أم لا؟” لم تكن كذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لأنني ازعجت” كان تشانغ يي يشعر بأن قلبه سيقفز خارج صدره من الخوف. “إذا لم أحضر ، فمن يدري ماذا كان سيحدث. أنت متأكد أنك بخير الآن. حتى انك بحاجة إلى قصيدة مني لإيقافك؟ ” في ذلك الوقت ، كان الوضع خطيرًا للغاية. وعندما رأى تشانغ يي كيف لم يتمكن والدا يانغ ليان والطاقم الطبي والشرطة من إقناعها ، عرف ذلك بنفسه أيضًا. إذا بدأ في الخروج بجميع أنواع المبررات، فسيكون له نفس النتيجة. حتى لو كانت معجبة به ، فقد قررت بالفعل الانتحار ، فلماذا اذا تستمع إليه؟ ومن ثم ، لم يكن أمام تشانغ يي خيار سوى استخدام هذه الطريقة كمحاولة.
لكن “جيل” كانت أحدهم!
شعرت يانغ ليان بالقلق على الفور “مستحيل. بالتأكيد مستحيل. كيف يمكنني أن آخذ أموالك !؟ ”
هذه القصيدة كتبها الشاعر شي جي عام 1968. واستخدمت هذه القصيدة أفكارها العميقة وصورها الجميلة ونصها الجذاب لإعلام الناس بكيفية العيش بشكل جيد وتشجيع الذات في أسوأ المواقف. لقد علمت الناس أن يعدوا أنفسهم بأن يكون لديهم عزيمة لا تتزعزع للغد.
“في المستقبل سأثق” كانت واحدة أيضا!
لم تتكلم يانغ ليان. لم تكن تعرف سبب شعورها باضطراب عاطفي عندما سمعت “في المستقبل سأثق”. نتيجة لذلك ، تخلت عن أفكار الانتحار، وكانت تأمل حقًا في أن تثق في المستقبل.
هذه القصيدة كتبها الشاعر شي جي عام 1968. واستخدمت هذه القصيدة أفكارها العميقة وصورها الجميلة ونصها الجذاب لإعلام الناس بكيفية العيش بشكل جيد وتشجيع الذات في أسوأ المواقف. لقد علمت الناس أن يعدوا أنفسهم بأن يكون لديهم عزيمة لا تتزعزع للغد.
“ابنتي!”
انتشرت هذه القصيدة سابقًا في المجتمع بشكل مكتوب بخط اليد وسرعان ما أصبحت شيئًا شائعًا يتم التحدث بها الى جيل الشباب. ونظرًا لأنها كانت قصيدة قديمة جدًا ، ولم يسمع بها عدد كبير من الشباب من عالم تشانغ يي من قبل. ومع ذلك ، إذا تم ذكر عمل آخر ، فسيعلمه الجميع تقريبًا. كانت تلك هي أغنية وانغ فنغ. تم اقتباس هذه الأغنية من “في المستقبل سأثق” وتم إنشاؤها كأغنية لإظهار الاحترام للأيدولز.(الجيل الصاعد من الفنانين)
بكت والدة يانغ ليان ، “نحن ممتنون لك! شكرا لك!”
……
كان صوت البكاء يُسمع في الطابق العلوي.
……
“هل تشعرين بالضعف؟ دعونا نعطيها محلول مائي أولاً “.
نظر تشانغ يي إلى الأعلى وقال بصوت عالٍ ، “لقد قلت إنك تحبين قصائدي ، لذلك سأكرس لك هذه القصيدة ” في المستقبل سأثق”. لذا انزلي الآن! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الشائع بالنسبة للمعجبين القيام بأشياء لمشاهيرهم، ولكن بالنسبة إلى أحد المشاهير للقيام بشيء من أجل معجب صغير كان أمرًا مثيرًا للإعجاب!
في الطابق العلوي ، اندفع رجال الشرطة وأمسكوا يانغ ليان.
شعرت يانغ ليان بالقلق على الفور “مستحيل. بالتأكيد مستحيل. كيف يمكنني أن آخذ أموالك !؟ ”
لم تقاوم يانغ ليان واختفت مرة أخرى من فوق الحافة.
عند رؤية هذا ، تنفس كل الحاضرين الصعداء!
الدور الخامس.
هذه المرة كان هناك من سيقفز من مبنى ، في ذلك الوقت كان هناك من سيقطع معصمه.
“رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، تقوم الشرطة بمرافقة الشخص مرة أخرى للتنبيه وإصدار بيان في مثل هذه الحالات المجتمعية للانتحار والتي تثير الاهتمام. إذا كان الأمر خطيرًا ، فسيتم حبسهم مؤقتا، لكن بسبب حالة يانغ ليان ، لم تفعل الشرطة ذلك. حيث أغلقوا عينا واحدة. علاوة على ذلك ، فإن مسألة هذه الفتاة قد أثرت بالفعل على الكثير منهم. ومن ثم ، بمجرد أن استلقيت ، حثت الشرطة الممرضات القلائل على مراقبتها ومنعها من فعل أي شيء سخيف قبل المغادرة.
بخط يدي الطفولي سأكتب: في المستقبل… سأثق؟
“لقد أصبحت أخيرًا بأمان!”
كانت يانغ ليان لا تزال تقاوم بعض الشيء ومدّت يديها ، “ليست هناك حاجة”.
“لقد تم إقناع هذه الطفلة الطيبة أخيرًا!”
“في المستقبل سأثق” – كانت هذه حقا قصيدة رائعة!
هرعت العديد من محطات التلفاز ومراسلو الصحف في بكين لتصوير هذا المشهد.
“ابنتي!”
“هل سجلت ذلك؟” سألت مراسلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا المكان!
“سجلت كل شيء. لا تقلقي”، أكد المصور.
“هذا جيد؛ هذه اللقطة الإخبارية ستكون رائعة! ” قالت المراسلة بحماس.
إذا كان مجرد أي انتحار نموذجي عن طريق القفز ، فربما لن يتم نشره في الأخبار. بعد كل شيء ، حدث هذا النوع من الأشياء بشكل متكرر كل يوم ، وكان هناك الكثير مما لا يمكن الإبلاغ عنه (حقيقي). ومع ذلك ، مع ابنة برة مثل هذه والتي أرادت الانتحار حتى لا تكون عبئًا على والديها ، ومع تشانغ يي ، وهو شخص سيئ السمعة في كل من دائرة الأدب والبث ، والذي انتشر كل عمل له في بكين؟ كان هذا بالتأكيد خبرا متفجرا. ولم تكن هناك حاجة حتى لذكر ولادة “في المستقبل سأثق”!
كانت تشانغ يي يقرأ “في المستقبل سأثق” ولكن يانغ ليان ، التي كانت في الجزء العلوي من المبنى ، أوقفت خطواتها فجأة.
على الجانب الآخر ، كان والدا يانغ ليان يبكيان ويسيران نحو تشانغ يي
“المعلم تشانغ ، أنت هنا، لماذا أتيت؟ لطالما كانت ابنتي معجبة بك. حتى عندما كانت في المستشفى في الأيام القليلة الماضية ، كانت دائمًا تتابع أعمالك وأشعارك. إنها حقا معجبة كبيرة بك! ”
قد سمع الكثير من الناس سابقًا أنه كتب في بكين تايمز أنه عندما كان تشانغ يي لا يزال في المحطة الإذاعية ، استخدم قصيدتين لإنقاذ طالبة جامعية كانت على وشك الانتحار. حقق تشانغ يي مثل هذا الإنجاز المسبق في هذا المجال!
أجاب تشانغ يي ، “قامت زميلة المدرسة الإعدادية لـ يانغ ليان بالنشر على الإنترنت ورأيته. لذلك سألت عن عنوان المستشفى وجئت “.
“هل تشعرين بالضعف؟ دعونا نعطيها محلول مائي أولاً “.
بكت والدة يانغ ليان ، “نحن ممتنون لك! شكرا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك والدا يانغ ليان بيدي تشانغ يي ، “لولا قصيدتك ، فربما تكون ليتل ليان…”
تدفقت دموع يانغ ليان ، “لكن… لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك ، سار والدا يانغ ليان وركعا أمام تشانغ يي!
قال تشانغ يي بقلق ، “لم أفعل شيئًا. ليس عليك أن تكون جادًا جدًا. لنصعد إلى الطابق العلوي ونطمئن على يانغ ليان! ”
”ليتل ليان! أنت فتاة سخيفة!”
“ابنتي!”
في هذه اللحظة ، كان الجميع مستنيرين. هذه الفتاة الصغيرة ، التي أصيبت بمرض عضال ، كانت من أشد المعجبين بالمعلم تشانغ يي. وقد هرع تشانغ يي ، الذي كان شخصية عامة ، إلى هنا ، على الرغم من العمل أو الراحة بالنسبة لأحد المعجبين. هذا لم يجعل الجميع يشعرون بأي شيء سوى الاحترام لـ تشانغ يي ومهنيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت هذه القصيدة سابقًا في المجتمع بشكل مكتوب بخط اليد وسرعان ما أصبحت شيئًا شائعًا يتم التحدث بها الى جيل الشباب. ونظرًا لأنها كانت قصيدة قديمة جدًا ، ولم يسمع بها عدد كبير من الشباب من عالم تشانغ يي من قبل. ومع ذلك ، إذا تم ذكر عمل آخر ، فسيعلمه الجميع تقريبًا. كانت تلك هي أغنية وانغ فنغ. تم اقتباس هذه الأغنية من “في المستقبل سأثق” وتم إنشاؤها كأغنية لإظهار الاحترام للأيدولز.(الجيل الصاعد من الفنانين)
كان من الشائع بالنسبة للمعجبين القيام بأشياء لمشاهيرهم، ولكن بالنسبة إلى أحد المشاهير للقيام بشيء من أجل معجب صغير كان أمرًا مثيرًا للإعجاب!
على الجانب الآخر ، كان والدا يانغ ليان يبكيان ويسيران نحو تشانغ يي
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك والدا يانغ ليان بيدي تشانغ يي ، “لولا قصيدتك ، فربما تكون ليتل ليان…”
في الجناح.
نظر تشانغ يي إلى الأعلى وقال بصوت عالٍ ، “لقد قلت إنك تحبين قصائدي ، لذلك سأكرس لك هذه القصيدة ” في المستقبل سأثق”. لذا انزلي الآن! ”
الدور الخامس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن كان هو! لا عجب أنه يستطيع تأليف مثل هذه القصيدة الحديثة العظيمة على الفور! ”
أعيدت يانغ ليان إلى غرفتها واستقرت من قبل الشرطة والممرضات. واستلقت على السرير.
قال والدا يانغ ليان ، “سمع المعلم تشانغ الخبر من زميلتك من المدرسة الإعدادية وجاء لرؤيتك!”
نظر الحشد على الفور إلى الشاب الممسك بمكبر الصوت!
عادة ، تقوم الشرطة بمرافقة الشخص مرة أخرى للتنبيه وإصدار بيان في مثل هذه الحالات المجتمعية للانتحار والتي تثير الاهتمام. إذا كان الأمر خطيرًا ، فسيتم حبسهم مؤقتا، لكن بسبب حالة يانغ ليان ، لم تفعل الشرطة ذلك. حيث أغلقوا عينا واحدة. علاوة على ذلك ، فإن مسألة هذه الفتاة قد أثرت بالفعل على الكثير منهم. ومن ثم ، بمجرد أن استلقيت ، حثت الشرطة الممرضات القلائل على مراقبتها ومنعها من فعل أي شيء سخيف قبل المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليتل ليان ، كيف تشعرين؟”
اندفع والدا يانغ ليان إلى الغرفة!
اندفع والدا يانغ ليان إلى الغرفة!
نظر الحشد على الفور إلى الشاب الممسك بمكبر الصوت!
“ابنتي!”
كان تشانغ يي سريعا ورفعهم “لا تفعلوا ذلك أرجوكم. أنا حقًا لا أستطيع قبول ذلك ، ولا أستحق قبوله. من فضلكم انهضوا! ”
“أنا لا أعرفه. من اين ظهر؟”
”ليتل ليان! أنت فتاة سخيفة!”
“لقد تم إقناع هذه الطفلة الطيبة أخيرًا!”
في هذه اللحظة ، كان الجميع مستنيرين. هذه الفتاة الصغيرة ، التي أصيبت بمرض عضال ، كانت من أشد المعجبين بالمعلم تشانغ يي. وقد هرع تشانغ يي ، الذي كان شخصية عامة ، إلى هنا ، على الرغم من العمل أو الراحة بالنسبة لأحد المعجبين. هذا لم يجعل الجميع يشعرون بأي شيء سوى الاحترام لـ تشانغ يي ومهنيته.
“أبي ، أمي ، آسفة…”
اندفع والدا يانغ ليان إلى الغرفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك والدا يانغ ليان بيدي تشانغ يي ، “لولا قصيدتك ، فربما تكون ليتل ليان…”
بكت يانغ ليان وهي تعانق والديها وبكوا معًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لأنني ازعجت” كان تشانغ يي يشعر بأن قلبه سيقفز خارج صدره من الخوف. “إذا لم أحضر ، فمن يدري ماذا كان سيحدث. أنت متأكد أنك بخير الآن. حتى انك بحاجة إلى قصيدة مني لإيقافك؟ ” في ذلك الوقت ، كان الوضع خطيرًا للغاية. وعندما رأى تشانغ يي كيف لم يتمكن والدا يانغ ليان والطاقم الطبي والشرطة من إقناعها ، عرف ذلك بنفسه أيضًا. إذا بدأ في الخروج بجميع أنواع المبررات، فسيكون له نفس النتيجة. حتى لو كانت معجبة به ، فقد قررت بالفعل الانتحار ، فلماذا اذا تستمع إليه؟ ومن ثم ، لم يكن أمام تشانغ يي خيار سوى استخدام هذه الطريقة كمحاولة.
دخل تشانغ يي أيضًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها يانغ ليان عن قرب. كانت فتاة عادية جدا أعطت أجواء لطيفة وهادئة للغاية.
لكن “جيل” كانت أحدهم!
“أنا لا أعرفه. من اين ظهر؟”
نظرت يانغ ليان إلى الأعلى وقالت على عجل “المعلم تشانغ! لماذا أنت هنا؟”
قال والدا يانغ ليان ، “سمع المعلم تشانغ الخبر من زميلتك من المدرسة الإعدادية وجاء لرؤيتك!”
“هل تشعرين بالضعف؟ دعونا نعطيها محلول مائي أولاً “.
مسحت يانغ ليان دموعها ، “لم أرغب في إخبار الآخرين. لقد أزعجتك حتى تأتي إلى هنا “.
في عالم تشانغ يي السابق ، لم يكن عدد أولئك الذين تم تصنيفهم على أنهم “قصائد عظيمة” كثير.
……
“أنا سعيد لأنني ازعجت” كان تشانغ يي يشعر بأن قلبه سيقفز خارج صدره من الخوف. “إذا لم أحضر ، فمن يدري ماذا كان سيحدث. أنت متأكد أنك بخير الآن. حتى انك بحاجة إلى قصيدة مني لإيقافك؟ ” في ذلك الوقت ، كان الوضع خطيرًا للغاية. وعندما رأى تشانغ يي كيف لم يتمكن والدا يانغ ليان والطاقم الطبي والشرطة من إقناعها ، عرف ذلك بنفسه أيضًا. إذا بدأ في الخروج بجميع أنواع المبررات، فسيكون له نفس النتيجة. حتى لو كانت معجبة به ، فقد قررت بالفعل الانتحار ، فلماذا اذا تستمع إليه؟ ومن ثم ، لم يكن أمام تشانغ يي خيار سوى استخدام هذه الطريقة كمحاولة.
لم تتكلم يانغ ليان. لم تكن تعرف سبب شعورها باضطراب عاطفي عندما سمعت “في المستقبل سأثق”. نتيجة لذلك ، تخلت عن أفكار الانتحار، وكانت تأمل حقًا في أن تثق في المستقبل.
فتح الباب.
نظرت يانغ ليان إلى الأعلى وقالت على عجل “المعلم تشانغ! لماذا أنت هنا؟”
قام عدد قليل من الأطباء والممرضات بفحصها على عجل.
“هل أنت بخير؟”
“في المستقبل سأثق” كانت واحدة أيضا!
“ليتل ليان ، كيف تشعرين؟”
“الطيور والأسماك الطائرة” لم تكن واحدة. “أتراني أم لا؟” لم تكن كذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تشعرين بالضعف؟ دعونا نعطيها محلول مائي أولاً “.
كانت يانغ ليان لا تزال تقاوم بعض الشيء ومدّت يديها ، “ليست هناك حاجة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسحت يانغ ليان دموعها ، “لم أرغب في إخبار الآخرين. لقد أزعجتك حتى تأتي إلى هنا “.
قالت والدة يانغ ليان بغضب ، “تعاوني بسرعة مع الأطباء من أجل علاجك. ولا تقلقي بشأن المال! ”
اندفع والدا يانغ ليان إلى الغرفة!
تنهد والد يانغ ليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد اقترض بالفعل من أقاربه. ومع مدخرات ابنته ومدخراته مع زوجته ، تمكنوا فقط من جمع حوالي 70-80.000. وقد تم إنفاق معظم هذا المبلغ خلال الأيام القليلة الماضية. وعلى الرغم من أنهم قالوا لابنتهم ألا تقلق بشأن المال ، إلا أنهم في الواقع لم يعرفوا ماذا يفعلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، تعرّف عليه موظف ومراسل قناة الأخبار في محطة تلفزيون بكين. صاحت مراسلة صحفية “يا إلهي ، أليس هذا المعلم تشانغ يي؟”
في هذه اللحظة ، تحدث تشانغ يي. قال للطبيبة ، التي كانت في الخمسينيات من عمرها ، “دكتور ، أجرِي عملية زرع نخاع العظم ليانغ ليان. إذا كان هناك تطابق متوافق ، فقوموا بذلك في أسرع وقت ممكن. من فضلك لا تؤخري علاجها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت يانغ ليان لا تزال تقاوم بعض الشيء ومدّت يديها ، “ليست هناك حاجة”.
تنهدت الطبيبة ، “في الواقع ، وجدنا بالفعل تطابقًا متوافقًا. ومع ذلك ، فإن الرسوم الطبية ستكون حوالي مليون يوان. بدأ مستشفانا في جمع التبرعات اليوم. حيث قال مدير المستشفى بالفعل إنه سيتبرع قليلاً ، لكنه لا يزال يفتقر إلى المبلغ المطلوب. نحن أيضا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت الطبيبة والممرضات بسعادة غامرة ، “هذا رائع. سيتم إنقاذ يانغ ليان! ”
سأل تشانغ يي ، “ما مقدار النقص ؟”
قالت الطبيبة: “أكثر التقديرات تحفظًا هو 1.1 مليون. يشمل ذلك رسوم الجراحة ورسوم ما بعد الجراحة ، فضلاً عن رسوم العلاج في المستشفى والرسوم المتنوعة “.
بدأت والدة يانغ ليان في التحدث ثم ترددت ، “المعلم تشانغ ، نحن… حقًا لا يمكننا رد هذا المبلغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع ذلك ، لم يفكر تشانغ يي في الأمر وقال ، “حسنًا ، من فضلك أعدي الجراحة على الفور. 1.1 مليون ، صحيح؟ سأدفع ثمنها! ”
صاحت الطبيبة ، “أنت ستدفع؟”
في هذه اللحظة ، تحدث تشانغ يي. قال للطبيبة ، التي كانت في الخمسينيات من عمرها ، “دكتور ، أجرِي عملية زرع نخاع العظم ليانغ ليان. إذا كان هناك تطابق متوافق ، فقوموا بذلك في أسرع وقت ممكن. من فضلك لا تؤخري علاجها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت هذه القصيدة سابقًا في المجتمع بشكل مكتوب بخط اليد وسرعان ما أصبحت شيئًا شائعًا يتم التحدث بها الى جيل الشباب. ونظرًا لأنها كانت قصيدة قديمة جدًا ، ولم يسمع بها عدد كبير من الشباب من عالم تشانغ يي من قبل. ومع ذلك ، إذا تم ذكر عمل آخر ، فسيعلمه الجميع تقريبًا. كانت تلك هي أغنية وانغ فنغ. تم اقتباس هذه الأغنية من “في المستقبل سأثق” وتم إنشاؤها كأغنية لإظهار الاحترام للأيدولز.(الجيل الصاعد من الفنانين)
قال تشانغ يي ، “سأحضر المال الليلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أعرفه. من اين ظهر؟”
شعرت الطبيبة والممرضات بسعادة غامرة ، “هذا رائع. سيتم إنقاذ يانغ ليان! ”
“لقد تم إقناع هذه الطفلة الطيبة أخيرًا!”
شعرت يانغ ليان بالقلق على الفور “مستحيل. بالتأكيد مستحيل. كيف يمكنني أن آخذ أموالك !؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا ، تنفس كل الحاضرين الصعداء!
بدأت والدة يانغ ليان في التحدث ثم ترددت ، “المعلم تشانغ ، نحن… حقًا لا يمكننا رد هذا المبلغ.”
“سجلت كل شيء. لا تقلقي”، أكد المصور.
“ليست هناك حاجة لإعادته.” بقول ذلك ، نظر تشانغ يي إلى يانغ ليان ، “عندما كنت في مشكلة ، كنت تقودين الناس للقتال لأجل الظلم الذي عانيت منه عبر الإنترنت. في بعض الأحيان ، ستشغلين نفسك حتى 2-3 صباحًا والآن بعد أن أصبحت في مشكلة ، حان دوري لمساعدتك “.
قام عدد قليل من الأطباء والممرضات بفحصها على عجل.
تدفقت دموع يانغ ليان ، “لكن… لكن…”
“تشانغ يي من “قاعة المحاضرات” ؟”
عند سماع ذلك ، سار والدا يانغ ليان وركعا أمام تشانغ يي!
كان تشانغ يي سريعا ورفعهم “لا تفعلوا ذلك أرجوكم. أنا حقًا لا أستطيع قبول ذلك ، ولا أستحق قبوله. من فضلكم انهضوا! ”
كان تشانغ يي سريعا ورفعهم “لا تفعلوا ذلك أرجوكم. أنا حقًا لا أستطيع قبول ذلك ، ولا أستحق قبوله. من فضلكم انهضوا! ”
قالت والدة يانغ ليان والدموع تنهمر من عينيها “شكرا لك! شكرا لك!”
كتبت على الأرض الكئيبة: في المستقبل سأثق؟
*******************************************
“إذن كان هو! لا عجب أنه يستطيع تأليف مثل هذه القصيدة الحديثة العظيمة على الفور! ”
فصل واحد اليوم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
