تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
*الفصل السابق كان +18 وليس له أي دور في القصة لذا لم أترجمه قصدا ولن أترجمه*
الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
لم يحبوا التحدث عن ذلك ؟ مؤخرتي! لقد حافظ على الأنظار؟ مؤخرتي! وإلا ، من خلال فم والدته هذا ، كيف يمكنها الصمت عن ذلك؟ عندما يحصل تشانغ يي على بعض النتائج ، فإنها تريد إخبار الحي بأكمله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأحد.
صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”
استيقظ تشانغ يي في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان يفكر في شخص ما.
حيث استيقظ من الألم. وحتى قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان يئن بالفعل من الألم. عندما فتح عينيه ، رأى راو أيمين تضغط على جرحه.
انتقدت راو إيمين عيدان تناول الطعام على المنضدة ، محدقة في تشانغ يي ، “لن آخذ الامر بالحسبان لأنك قمت بحماية تشينتشين! هل أنت مدمن على ذلك؟ ” على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أن راو أيمين ما زالت تصعد إلى الطابق العلوي وتأتي بالهاتف.
“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.
صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”
“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”
استيقظت تشينتشين أيضًا ، وأخذت تنظر اليه بسخرية. حتى الطفلة نظرت إليه بازدراء.
لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”
مالكة العقار ، الملكة السماوية… كانوا هم من يدورون في ذهنه ، لكن هل سيضعونه حتى في أذهانهم؟ غير ممكن! ومع فارق العمر ، لن يوافق والده ووالدته على ذلك! لذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يكن لدى تشانغ يي سوى أفكار عابرة حولها!
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
سقطت تشانغ يي مرة أخرى على السرير ، وهو يتعرق ، “لا يمكنني التحرك بعد الآن. أنا سأموت!”
الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
*************************
ربتت راو أيمين بشدة على فخذه ، “لا تلعب معي دور الاحمق. بدأ الجرح ينغلق بالفعل. وطالما أنك لا تنقل شيئا ثقيلا، فسيكون الأمر على ما يرام. أسرع وانهض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذمر تشانغ يي ، “هل يمكنني تناول الإفطار؟ إذا تناولت الإفطار ، سأنهض”.
الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
سحبت راو أيمين تشينتشين ، “لنذهب. كلانا سيذهب لتناول الإفطار. يمكنه البقاء هنا إذا أراد! ”
“ماذا؟ تم تحضيره بالفعل؟ سأكون هناك في الحال!” نزل تشانغ يي من السرير ليغسل أسنانه. كانت أفعاله سريعة جدًا. حيث مزق عبوة جديدة لفرشاة أسنان وضعت هناك واستخدم منشفة وردية لتجفيف وجهه دون معرفة الى من تنتمي.
من الرائحة ، يجب أن تكون ملك مالكة العقار.
“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.
رن! ، رن! ، رن!.
في الطابق السفلي.
بعد الفطور.
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها توقف الهاتف عن الرنين.
“هااي ، لماذا لم تنتظراني أنتما الاثنان.” جلس تشانغ يي وأخذ بيضة مع عيدان تناول الطعام وحشاها في فمه ، “مممم ، لذيذ!”
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
رن! ، رن! ، رن!.
كان هاتف تشانغ يي ، الذي تركه في الطابق العلوي ، يرن.
حيث استيقظ من الألم. وحتى قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان يئن بالفعل من الألم. عندما فتح عينيه ، رأى راو أيمين تضغط على جرحه.
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي عندما سمع رنين الهاتف ، “ساقي لا تزال تؤلمني. سيكون من الصعب الصعود والنزول على الدرج. هل يمكنك مساعدتي في الحصول على الهاتف؟ ”
نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
انتقدت راو إيمين عيدان تناول الطعام على المنضدة ، محدقة في تشانغ يي ، “لن آخذ الامر بالحسبان لأنك قمت بحماية تشينتشين! هل أنت مدمن على ذلك؟ ” على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أن راو أيمين ما زالت تصعد إلى الطابق العلوي وتأتي بالهاتف.
قال الأخ لي ، “لا يمكنك قول ذلك على هذا النحو. في الواقع ، انظر إلى كل النجوم الكبار. إنهم يتزوجون متأخرين، وهناك الكثير منهم ممن لم يتزوجوا حتى في سن الأربعين. الزواج سيؤثر على حياتهم المهنية ، لذلك ليس هناك استعجال حقًا “.
حينها توقف الهاتف عن الرنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر تشانغ يي ، “هل يمكنني تناول الإفطار؟ إذا تناولت الإفطار ، سأنهض”.
ألقى تشانغ يي نظرة على الرقم وعاود الاتصال ، “مرحبًا ، الأخ هو.”
“صحيح! صحيح!. لقد جعلت عائلتك فخورة! ”
“ليتل تشانغ.” سأل هو فاي ، “هل أنت عالق في الزحام؟ ألم تقل أنك ستأتي في وقت مبكر اليوم؟ ”
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.
“صحيح! صحيح!. لقد جعلت عائلتك فخورة! ”
عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”
“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.
تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”
مالكة العقار ، الملكة السماوية… كانوا هم من يدورون في ذهنه ، لكن هل سيضعونه حتى في أذهانهم؟ غير ممكن! ومع فارق العمر ، لن يوافق والده ووالدته على ذلك! لذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يكن لدى تشانغ يي سوى أفكار عابرة حولها!
قال هو فاي مندهشًا ، “ماذا ؟ هل الاصابة خطيرة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”
أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الرائحة ، يجب أن تكون ملك مالكة العقار.
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
“العمة تشانغ ، العمة تشين ، العم سون ، الأخ لي ، الجد ليو.”
قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”
قال تشانغ يي ، “حسنًا. شكرا لاهتمامك أيها القائد “.
كان الجميع مشغولين بالحديث.
انتهت المكالمة.
ثم قالت راو آيمين لـ تشينتشين ، “عندما تكبرين ، تذكر ألا تتعلمي من شخص معين. إصابة صغيرة فقط، وأصبح يبكي وكأنه سيموت “.
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
ارتشفت تشينتشين معلقة من الحساء وغمغمت ، “مممممم.”
أومأ العم صن بقوة ، “نعم ، نعم. لقد حافظت ليتل يي دائمًا على مثل هذا الظهور المنخفض! ”
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
بعد الفطور.
أومأ العم صن بقوة ، “نعم ، نعم. لقد حافظت ليتل يي دائمًا على مثل هذا الظهور المنخفض! ”
قال تشانغ يي ، “حسنًا. شكرا لاهتمامك أيها القائد “.
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.
سأل تشانغ يي ، “إذن ، هل سأتناول أي غداء؟”
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.
“الأخ تشانغ ، أنا أحسدك كثيرًا. ابنك عظيم جدا! ”
……
بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الرائحة ، يجب أن تكون ملك مالكة العقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.
لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.
سقطت تشانغ يي مرة أخرى على السرير ، وهو يتعرق ، “لا يمكنني التحرك بعد الآن. أنا سأموت!”
في مدينة كايشيكو
رفعت العمة تشين بحماس يدي والدة تشانغ يي وجلست ، “والدة ليتل يي ، سمعت أن ليتل يي ليس لديه صديقة بعد؟ لدي ابنة أخ جميلة جدًا ولديها وظيفة جيدة في البنك. لماذا لا نرتب لهم موعدا ؟ يمكنهم التعرف على بعضهم البعض “.
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
سحب تشانغ يي أكمامه قبل أن يتجه إلى الطابق العلوي لمنزل والديه. لم يكن يريد أن يرى والده ووالدته إصابته حتى لا يقلقهما.
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
بعد الظهر.
عندما فتح الباب ، كان هناك الكثير من الأصوات في الداخل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
جذبته والدته وقالت باهتمام ، “تعال إلى الداخل. هل أكلت بعد؟ لقد طهت أمك شيئًا لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة كايشيكو
بمجرد دخوله ، لاحظ تشانغ يي أن هناك 8-9 أشخاص. كان يعرفهم جميعًا. كانوا كلهم من الجيران الأكبر سنا.
عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”
“العمة تشانغ ، العمة تشين ، العم سون ، الأخ لي ، الجد ليو.”
“ماذا؟ تم تحضيره بالفعل؟ سأكون هناك في الحال!” نزل تشانغ يي من السرير ليغسل أسنانه. كانت أفعاله سريعة جدًا. حيث مزق عبوة جديدة لفرشاة أسنان وضعت هناك واستخدم منشفة وردية لتجفيف وجهه دون معرفة الى من تنتمي.
كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
*************************
“اووه ، لقد عاد ليتل يي!”
لعبت والدته دور الجدية “هاه ، ليتل يي لم يبلغ هذا العمر بعد. ولا أفكر في مواعدته في وقت مبكر جدًا “.
بعد الظهر.
“أنت نجم كبير الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.
“صحيح! صحيح!. لقد جعلت عائلتك فخورة! ”
“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخ تشانغ ، أنا أحسدك كثيرًا. ابنك عظيم جدا! ”
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”
مالكة العقار ، الملكة السماوية… كانوا هم من يدورون في ذهنه ، لكن هل سيضعونه حتى في أذهانهم؟ غير ممكن! ومع فارق العمر ، لن يوافق والده ووالدته على ذلك! لذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يكن لدى تشانغ يي سوى أفكار عابرة حولها!
كان الجميع مشغولين بالحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت والدته بفخر: “هذا ليس صحيحًا. هذا الطفل قد بدأ للتو. لم يكن ذلك جدير بالذكر ، يا إلهي. في الواقع ، لم يرغب ابننا في ذكر ذلك لأي شخص. الا تعرفون ابني لقد حافظ دائما على الانظار! علاوة على ذلك ، لا أحب الحديث عن مثل هذه الأشياء. إنها ليست مسألة كبيرة ، لذلك لم أخبركم جميعًا مسبقًا “. (بتفكرني بوالدة وانغ ياو من رواية موزع الاكسير هههه)
……
في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.
قال والده بوجه مستقيم ، “كل هذا بسبب والدتك. لقد كانت تخبر ذلك للجميع ، والآن يعرف الحي بأكمله أنك مشهور! ”
لم يحبوا التحدث عن ذلك ؟ مؤخرتي! لقد حافظ على الأنظار؟ مؤخرتي! وإلا ، من خلال فم والدته هذا ، كيف يمكنها الصمت عن ذلك؟ عندما يحصل تشانغ يي على بعض النتائج ، فإنها تريد إخبار الحي بأكمله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحبوا التحدث عن ذلك ؟ مؤخرتي! لقد حافظ على الأنظار؟ مؤخرتي! وإلا ، من خلال فم والدته هذا ، كيف يمكنها الصمت عن ذلك؟ عندما يحصل تشانغ يي على بعض النتائج ، فإنها تريد إخبار الحي بأكمله!
أومأ العم صن بقوة ، “نعم ، نعم. لقد حافظت ليتل يي دائمًا على مثل هذا الظهور المنخفض! ”
قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”
ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
رفعت العمة تشين بحماس يدي والدة تشانغ يي وجلست ، “والدة ليتل يي ، سمعت أن ليتل يي ليس لديه صديقة بعد؟ لدي ابنة أخ جميلة جدًا ولديها وظيفة جيدة في البنك. لماذا لا نرتب لهم موعدا ؟ يمكنهم التعرف على بعضهم البعض “.
رفعت العمة تشين بحماس يدي والدة تشانغ يي وجلست ، “والدة ليتل يي ، سمعت أن ليتل يي ليس لديه صديقة بعد؟ لدي ابنة أخ جميلة جدًا ولديها وظيفة جيدة في البنك. لماذا لا نرتب لهم موعدا ؟ يمكنهم التعرف على بعضهم البعض “.
لعبت والدته دور الجدية “هاه ، ليتل يي لم يبلغ هذا العمر بعد. ولا أفكر في مواعدته في وقت مبكر جدًا “.
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة كايشيكو
قال الأخ لي ، “لا يمكنك قول ذلك على هذا النحو. في الواقع ، انظر إلى كل النجوم الكبار. إنهم يتزوجون متأخرين، وهناك الكثير منهم ممن لم يتزوجوا حتى في سن الأربعين. الزواج سيؤثر على حياتهم المهنية ، لذلك ليس هناك استعجال حقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”
انتهى البرنامج.
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت والدته باستخفاف: “ابني على التلفاز! ألا يمكنني أن أكون سعيدة بذلك؟ ألا أستطيع؟ ”
وعاد الجيران إلى منازلهم.
“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.
نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”
عندها فقط بدأ تشانغ يي في تحضير الغداء مع والدته. حيث كان يتحدث مع الجيران في وقت سابق ” أنا أتضور جوعا. أبي ، أمي ، لماذا جاء كل هؤلاء الجيران؟ ”
عندها فقط بدأ تشانغ يي في تحضير الغداء مع والدته. حيث كان يتحدث مع الجيران في وقت سابق ” أنا أتضور جوعا. أبي ، أمي ، لماذا جاء كل هؤلاء الجيران؟ ”
أتريدون المزيد أم نصبر للأسبوع القادم؟
قال والده بوجه مستقيم ، “كل هذا بسبب والدتك. لقد كانت تخبر ذلك للجميع ، والآن يعرف الحي بأكمله أنك مشهور! ”
تشانغ يي ، “…”
قالت والدته باستخفاف: “ابني على التلفاز! ألا يمكنني أن أكون سعيدة بذلك؟ ألا أستطيع؟ ”
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
قال تشانغ يي أثناء تناول الطعام ، “أبي ، أمي سعيدة فقط.. لم أجعل عائلتنا فخورة كثيرًا في كل هذه السنوات. الآن بعد أن حققت بعض النتائج ، يمكن أن تفخر أمي أخيرًا. مثل عمتنا تشين ، عندما كنت صغيرة ، كانت لا تزال تتحدث ورائي قائلة إنه بمظهري ، لن أتمكن أبدًا من العثور على زوجة. ومع ذلك فهي تريد أن تقدم لي شخصًا ما الآن ، وهي أيضًا ابنة أخيها. فقط دع أمي تستعيد كل الفخر الذي فقدناه في الماضي “.
رفعت العمة تشين بحماس يدي والدة تشانغ يي وجلست ، “والدة ليتل يي ، سمعت أن ليتل يي ليس لديه صديقة بعد؟ لدي ابنة أخ جميلة جدًا ولديها وظيفة جيدة في البنك. لماذا لا نرتب لهم موعدا ؟ يمكنهم التعرف على بعضهم البعض “.
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت والدته باستخفاف: “ابني على التلفاز! ألا يمكنني أن أكون سعيدة بذلك؟ ألا أستطيع؟ ”
“أنت نجم كبير الآن!”
لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)
تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.
جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب تشانغ يي أكمامه قبل أن يتجه إلى الطابق العلوي لمنزل والديه. لم يكن يريد أن يرى والده ووالدته إصابته حتى لا يقلقهما.
“لا داعي للاندفاع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى البرنامج.
أكل تشانغ يي بصمت. كانت هناك بعض الأشياء التي لن يخبرها لـ والدته.
“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أحد؛ لا داعي للقلق بشأن هذا “.
“الأخ تشانغ ، أنا أحسدك كثيرًا. ابنك عظيم جدا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكل تشانغ يي بصمت. كانت هناك بعض الأشياء التي لن يخبرها لـ والدته.
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
مالكة العقار ، الملكة السماوية… كانوا هم من يدورون في ذهنه ، لكن هل سيضعونه حتى في أذهانهم؟ غير ممكن! ومع فارق العمر ، لن يوافق والده ووالدته على ذلك! لذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يكن لدى تشانغ يي سوى أفكار عابرة حولها!
بالطبع ، كان يفكر في شخص ما.
مالكة العقار ، الملكة السماوية… كانوا هم من يدورون في ذهنه ، لكن هل سيضعونه حتى في أذهانهم؟ غير ممكن! ومع فارق العمر ، لن يوافق والده ووالدته على ذلك! لذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يكن لدى تشانغ يي سوى أفكار عابرة حولها!
سحبت راو أيمين تشينتشين ، “لنذهب. كلانا سيذهب لتناول الإفطار. يمكنه البقاء هنا إذا أراد! ”
*************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قالت راو آيمين لـ تشينتشين ، “عندما تكبرين ، تذكر ألا تتعلمي من شخص معين. إصابة صغيرة فقط، وأصبح يبكي وكأنه سيموت “.
أتريدون المزيد أم نصبر للأسبوع القادم؟
لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
