لقاء مع اللصوص!
الفصل 137: لقاء مع اللصوص!
عاد تشانغ يي إلى المنزل مع تشينتشين. عندما وصلوا ، كانت تشينتشين قد نامت بالفعل.
ارتبك تشانغ يي ، “أنا أخبرك ، لا تقترب. أنا أعرف الكونغ فو. ابق بعيد عني. إذا اقتربت ، ستؤذيك طاقتي الداخلية! ”
بالمساء.
“كيف يمكنني الدخول؟ ليس لدي المفتاح! ” كان تشانغ يي قلقًا أيضًا. لم يصدق كلمات تشينشن. على الرغم من أن مالكة العقار كانت تعرف بعضًا الكونغ فو ، إلا أنها على الأرجح كانت هاوية. الى جانب ذلك ، كانت امرأة. ماذا لو كان السارق لديه سكين ……(بطلنا جبان ذو حس فكاهة هههههه)
دعا هو فاي الجميع لحضور وليمة للاحتفال.
توجه الجميع إلى المنزل بعد قضاء وقت ممتع.
تغير تعبير تشانغ يي ، “ربما تكون مالكة العقار في المنزل؟ هل قيدها السارق؟ ”
بقرب كشك جديد على جانب الطريق. قالت شياو لو ، “سأشتري بعض الصحف.”
بعد إحضار الصحف، أخذ تشانغ يي أيضًا بعضًا منهم وأحضر تشينتشين إلى المطعم الذي حجزه هو فاي. جالسًا في القاعة ، بدأ يتصفح من خلالها. من المؤكد أن الاخبار قد خرجت.
“اشتري المزيد.” ضحك هو فاي ، “يجب أن تحتوي الصحف على بعض الاخبار عنا.”
دعا هو فاي الجميع لحضور وليمة للاحتفال.
ذكرت العديد من صحف بكين برنامجه الجديد. حتى أن أحدهم قد سرد ترتيبًا زمنيًا عن إنجازاته!
“حسنا. لكن أيها القائد ، سوف تحتاج إلى السماح لي بتقديم طلب بثمن هؤلاء “. ضحكت شياو لو ومازحته.
“كيف يمكنني الدخول؟ ليس لدي المفتاح! ” كان تشانغ يي قلقًا أيضًا. لم يصدق كلمات تشينشن. على الرغم من أن مالكة العقار كانت تعرف بعضًا الكونغ فو ، إلا أنها على الأرجح كانت هاوية. الى جانب ذلك ، كانت امرأة. ماذا لو كان السارق لديه سكين ……(بطلنا جبان ذو حس فكاهة هههههه)
بالمساء.
قال هو فاي ضاحكًا ، “إنه دولار واحد فقط. أنتي بخيلة جدا. حسنًا ، قدمي طلبا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إحضار الصحف، أخذ تشانغ يي أيضًا بعضًا منهم وأحضر تشينتشين إلى المطعم الذي حجزه هو فاي. جالسًا في القاعة ، بدأ يتصفح من خلالها. من المؤكد أن الاخبار قد خرجت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تحليل يغير العقل للممالك الثلاث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ يي يسارًا ويمينًا. على طول الرواق كان هناك منزل مع بعض مواد البناء خارج الباب. في الداخل ، كان هناك بعض الألواح البلاستيكية ، وهي الأنواع التي تستخدم كسقف للمطبخ والحمام. سار تشانغ يي بسرعة وانحنى لالتقاط قطعة وكسر أحد طرفيها. ثم عاد إلى باب صاحبة العقار وأخرج سماعة أذن كانت مقيدة بالسلاسل إلى مفاتيحه. قام بإدخال سماعة الأذن في لوحة pvc وضبطها. باللف والدفع ، تحرك القفل مع سماعة الأذن!
“قاعة المحاضرات تشعل دراسات التاريخ القومي!”
بالمساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر لص على الفور ، “اقتله!”
“تلفزيون بكين يعرض برنامج جديدة ، التصنيف القياسي يخلق معجزة جديدة في البرامج التاريخية!”
“قاعة المحاضرات – لماذا أصبح مشهورة للغاية؟ شاهد البرنامج وانضم إلى عالم تشانغ يي للممالك الثلاث! ”
“قاعة المحاضرات – لماذا أصبح مشهورة للغاية؟ شاهد البرنامج وانضم إلى عالم تشانغ يي للممالك الثلاث! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا بحاجة للدخول!
“تشانغ يي – رجل اعجازي في كل شيء، من كونه مضيفًا إذاعيًا إلى مؤلف خارق للطبيعة إلى كاتب حكايات خرافية إلى مبتكر إعلاني إلى محاضر تلفزيوني. شاهد طريق نجاح تشانغ يي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حملت تشينتشين الهاتف وابتعدت ، “مرحبًا. عمي الشرطي؟ هناك لص في منزلي! ”
ذكرت العديد من صحف بكين برنامجه الجديد. حتى أن أحدهم قد سرد ترتيبًا زمنيًا عن إنجازاته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ يي يسارًا ويمينًا. على طول الرواق كان هناك منزل مع بعض مواد البناء خارج الباب. في الداخل ، كان هناك بعض الألواح البلاستيكية ، وهي الأنواع التي تستخدم كسقف للمطبخ والحمام. سار تشانغ يي بسرعة وانحنى لالتقاط قطعة وكسر أحد طرفيها. ثم عاد إلى باب صاحبة العقار وأخرج سماعة أذن كانت مقيدة بالسلاسل إلى مفاتيحه. قام بإدخال سماعة الأذن في لوحة pvc وضبطها. باللف والدفع ، تحرك القفل مع سماعة الأذن!
“يا له من نجاح عظيم!” أشاد هو جي.
فجأة سمع صوت حركة صغيرة قادمة من داخل المنزل. صرير. ثم جاء صوت آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم دافي. “المعلم تشانغ ، هذه المرة ازدادت شهرتك في بكين مرة أخرى.”
تمامًا كما قال ذلك ، أشار زوجان في منتصف العمر ، كانا يتناولان الغداء في نفس المطعم، فجأة إلى تشانغ يي. ثم وقفوا وساروا تجاهه “هل أنت المعلم تشانغ؟”
رفض تشانغ يي ذلك ، “هذا ليس صحيحًا. مع مظهري، لن يتذكرني أحد “.
تمامًا كما قال ذلك ، أشار زوجان في منتصف العمر ، كانا يتناولان الغداء في نفس المطعم، فجأة إلى تشانغ يي. ثم وقفوا وساروا تجاهه “هل أنت المعلم تشانغ؟”
اعترف تشانغ يي ، “هذا أنا.”
فجأة سمع صوت حركة صغيرة قادمة من داخل المنزل. صرير. ثم جاء صوت آخر.
قالت المرأة بسعادة ، “أوه ، أنت هو حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
قال زوجها: “أخبرتك أنه يشبهه…..المعلم ليتل تشانغ ، لقد شاهدنا برنامجك. انه حقا جيد. كل ما يُعرض على التلفاز هذه الأيام عبارة عن برامج متنوعة. هم إما يمزحون أو يغنون. مما يشعرني بالملل منهم. ليس هناك عمق بداخلهم على الإطلاق. ما زلت أفضل “قاعة المحاضرات”. أنت مضحك للغاية حتى انك جعلتنا نضحك لمحتوى قلوبنا. والتشويق جيد أيضًا. إنه يربط بين الاحداث بشكل خاص. علاوة على ذلك ، فإن البرنامج جيد حقًا لزيادة المعرفة العامة. لقد تعلمت الكثير وأصبح لدي فهم أعمق للتاريخ الآن. هذا ما أسميه برنامج جيد. وعلى الرغم من أن تلك البرامج المتنوعة تتمتع بتقييمات جيدة ، لكن ما الفائدة منها؟ إنهم لا يقارنون حتى بـ “قاعة المحاضرات” “.
أجاب تشانغ يي بسرعة ، “شكرًا لك. كل ذلك بفضل دعمكم. بفضل الجميع تمكن برنامجي من تحقيق مثل هذه النتيجة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت تشينشن يديها الصغيرتين لدفعه ، “وقِّع ، وقع.”
اقترحت المرأة ، “هل يمكننا الحصول على صورة معًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشينتشين ، “أنا أعرف ذلك حقًا!… ”
ابتسم تشانغ يي. “بالطبع. لا مشكلة” ثم وقف.(الواحد فرحان لتشانغ يي كأنه هو صاحب الإنجاز)
“كيف يمكنني الدخول؟ ليس لدي المفتاح! ” كان تشانغ يي قلقًا أيضًا. لم يصدق كلمات تشينشن. على الرغم من أن مالكة العقار كانت تعرف بعضًا الكونغ فو ، إلا أنها على الأرجح كانت هاوية. الى جانب ذلك ، كانت امرأة. ماذا لو كان السارق لديه سكين ……(بطلنا جبان ذو حس فكاهة هههههه)
تطوعت شياو لو “دعني أساعدك في التقاط الصورة.” ثم أخذت الكاميرا الرقمية من المرأة. والتقطت صورتين لهم.
بعدها ابتعد الزوجان ، راضيين.
الفصل 137: لقاء مع اللصوص!
قال هو دي ، “انظر إلى شعبية معلمنا تشانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقع تشانغ يي هذا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها التعرف عليه في الخارج. في مدرسة تشينتشين ، كان لديه بعض المعجبين الذين أرادوا توقيعه ، لكن ذلك كان بعد أن ذكر تشانغ يي من هو. ولم يتعرفوا هم عليه أولاً. يمكن القول أن التلفاز كان أفضل شكل من أشكال الوسائط الترويجية. كان المكان الذي يمكن أن تصبح فيه مشهورًا بسهولة. انظر ، لقد كان يعمل مع محطة الراديو لفترة طويلة ، وقد كتب الكثير من القصائد والقصص الخيالية ، ومع ذلك ظل مجهولاً. لكن الآن ، بعد حلقة واحدة من “قاعة المحاضرات” ، تمكن الناس من التعرف عليه. ولا يزال هناك المزيد من الحلقات التي سيتم بثها في المستقبل القريب. من المؤكد أن شعبيته ستستمر في الارتفاع. أجل، لأنه حتى لو بقى منطقة البث داخل بكين ، وحتى لو كانت شعبيته ستقتصر على جمهور هذه المدينة فقط ، إلا أن ذلك سيعتبر نجاحًا كبيرًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر لص على الفور ، “اقتله!”
تم تقديم الأطباق.
تم تقديم السلطعون المدخن الساخن على المائدة.
قال تشانغ يي ، “الا تظنين انك تبالغين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال زوجها: “أخبرتك أنه يشبهه…..المعلم ليتل تشانغ ، لقد شاهدنا برنامجك. انه حقا جيد. كل ما يُعرض على التلفاز هذه الأيام عبارة عن برامج متنوعة. هم إما يمزحون أو يغنون. مما يشعرني بالملل منهم. ليس هناك عمق بداخلهم على الإطلاق. ما زلت أفضل “قاعة المحاضرات”. أنت مضحك للغاية حتى انك جعلتنا نضحك لمحتوى قلوبنا. والتشويق جيد أيضًا. إنه يربط بين الاحداث بشكل خاص. علاوة على ذلك ، فإن البرنامج جيد حقًا لزيادة المعرفة العامة. لقد تعلمت الكثير وأصبح لدي فهم أعمق للتاريخ الآن. هذا ما أسميه برنامج جيد. وعلى الرغم من أن تلك البرامج المتنوعة تتمتع بتقييمات جيدة ، لكن ما الفائدة منها؟ إنهم لا يقارنون حتى بـ “قاعة المحاضرات” “.
“تشينتشين ، لقد طلبت لك هذا.تفضلي. ” أخذت شياو لو البعض لتضعه على طبقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن تشينتشين كان تبحث عن شيء ما في حقيبتها. عثرت أخيرًا على قلم ودفتر ملاحظات ونظرت إلى تشانغ يي بعيونها الكبيرة ، “تشانغ يي ، وقع هذا من أجلي.”
مع رحيل الطفلة الصغيرة ، لم يكن لدى تشانغ يي أي أفكار ثانية. قمع عواطفه ودخل المنزل. نظر حوله وأخذ المكنسة من خزانة الأحذية بجانب الباب. ومع وجود المكنسة في يده ، سار ببطء وحذر إلى داخل المنزل. بعد خطوتين فقط ، ظهر ظلان! كان الظلام قد حل بالفعل ، وكان المنزل غير مضاء. كان يرى فقط أن هناك رجلين. لم يكونوا كبارًا في السن ؛ كانوا في العشرينات من العمر!
فوجئ تشانغ يي قليلاً ، “هل أشرقت الشمس من الغرب اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشانغ يي – رجل اعجازي في كل شيء، من كونه مضيفًا إذاعيًا إلى مؤلف خارق للطبيعة إلى كاتب حكايات خرافية إلى مبتكر إعلاني إلى محاضر تلفزيوني. شاهد طريق نجاح تشانغ يي! ”
حثته تشينتشين ، “ساعدني في توقيع المزيد. سأعطيها لمعلمي عندما أعود إلى المدرسة. بهذه الطريقة ، حتى لو لم أقم بواجبي المنزلي ، فلن يوبخوني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع تشانغ يي ، “ماذا حدث للأخت الكبرى التي كانت في المنزل !؟ ماذا فعلتم لها؟”
كاد تشانغ يي يغمي عليه ، “هل كان هذا هو دافعك طوال الوقت؟ ثم لن أوقع “.
استخدمت تشينشن يديها الصغيرتين لدفعه ، “وقِّع ، وقع.”
ذمت تشينشن شفتيها وقالت: “انت تفعل. واحدة من معلماتي هي من المعجبين به. هي معلمة فصلي أيضًا “.
لم ترغب تشينتشين في القيام بذلك ، “لن أذهب. أنا أيضا أعرف بعض الكونغ فو. لقد علمتني أمي وعمتي كف الثمانية تريغرام (لم تسعفني الترجمة الإنجليزية لذا اتجهت للصينية… هذا الفن يمكن أن يطلق عليه فن الثمانية زوايا وهو الفن الذي تستخدمه عائلة هيوجا في أنمي ناروتو لذا قد نطلق عليه اسم “اليد الناعمة” يشبه التاي تشي قليلا) منذ أن كنت في الثانية من عمري! ”
شعر الجميع بالدغدغة المضحكة برؤية تصرفات تشينتشين “عمك تشانغ ليس لديه الكثير من السحر للقيام بذلك.”
مستحيل!
تطوعت شياو لو “دعني أساعدك في التقاط الصورة.” ثم أخذت الكاميرا الرقمية من المرأة. والتقطت صورتين لهم.
ذمت تشينشن شفتيها وقالت: “انت تفعل. واحدة من معلماتي هي من المعجبين به. هي معلمة فصلي أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض شعاع من الضوء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“معلمة أنثى؟” قال هو جي بغيرة ، “هاااا!! متى سأحصل على مثل هذه المعاملة أيضا! ”
بقرب كشك جديد على جانب الطريق. قالت شياو لو ، “سأشتري بعض الصحف.”
……
“مالكة العقار؟” صرخ تشانغ يي من خارج الباب.
بعد العشاء.
توجه الجميع إلى المنزل بعد قضاء وقت ممتع.
اتصل تشانغ يي بـ 110 وألقى الهاتف إليها ، “بسرعة أبلغي الشرطة. أعلم أنكي ذكية وتعرفي ماذا تخبرينهم. بسرعة ، انطلقي! ” لقد أصبح جادًا معها لأنه كان قلقًا من حدوث شيء لراو أيمين في المنزل. لذا كان عليه أن يدخل على الفور ، لكنه لم يستطع إحضار الطفلة معه!
عاد تشانغ يي إلى المنزل مع تشينتشين. عندما وصلوا ، كانت تشينتشين قد نامت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق تشانغ يي الباب مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك إجابة.
أوقف تشانغ يي السيارة وحاول إيقاظها ، لكنها ظلت نائمة. لقد كان يوما طويلا بالنسبة لطفل. حيث كانت تتبعه في جميع أنحاء محطة التلفاز ، طوال اليوم. فك تشانغ يي حزام الأمان وحملها بين ذراعيه. هيه ، كانت ثقيلة جدا. استدار وذهب إلى المصعد ليصعد إلى الطابق العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت تشينتشين تعبيرا مصدوما. كانت مذهولة!
دونغ! دونغ!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دونغ! ، دونغ! ، دونغ!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت تشينشن يديها الصغيرتين لدفعه ، “وقِّع ، وقع.”
لم يكن الضجيج مرتفعًا ، لكن سمعه كل من تشانغ يي و تشينتشين.
“مالكة العقار؟” صرخ تشانغ يي من خارج الباب.
فجأة سمع صوت حركة صغيرة قادمة من داخل المنزل. صرير. ثم جاء صوت آخر.
“أعلم ، لكني أعتقد أن عمتك ليست في المنزل.” واصل تشانغ يي الطرق.
كانت الساعة حوالي التاسعة مساءً تقريبًا ولم يكن هناك صوت في المنزل. هل كانت راو أيمين لا تزال خارج المنزل؟
أيقظ الصراخ تشينتشين النائمة. فركت عينيها بلطف ، “تشانغ يي ، أريد أن أنام.”
“أعلم ، لكني أعتقد أن عمتك ليست في المنزل.” واصل تشانغ يي الطرق.
لم يتوقع تشانغ يي هذا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها التعرف عليه في الخارج. في مدرسة تشينتشين ، كان لديه بعض المعجبين الذين أرادوا توقيعه ، لكن ذلك كان بعد أن ذكر تشانغ يي من هو. ولم يتعرفوا هم عليه أولاً. يمكن القول أن التلفاز كان أفضل شكل من أشكال الوسائط الترويجية. كان المكان الذي يمكن أن تصبح فيه مشهورًا بسهولة. انظر ، لقد كان يعمل مع محطة الراديو لفترة طويلة ، وقد كتب الكثير من القصائد والقصص الخيالية ، ومع ذلك ظل مجهولاً. لكن الآن ، بعد حلقة واحدة من “قاعة المحاضرات” ، تمكن الناس من التعرف عليه. ولا يزال هناك المزيد من الحلقات التي سيتم بثها في المستقبل القريب. من المؤكد أن شعبيته ستستمر في الارتفاع. أجل، لأنه حتى لو بقى منطقة البث داخل بكين ، وحتى لو كانت شعبيته ستقتصر على جمهور هذه المدينة فقط ، إلا أن ذلك سيعتبر نجاحًا كبيرًا!
لكن تشينتشين كان تبحث عن شيء ما في حقيبتها. عثرت أخيرًا على قلم ودفتر ملاحظات ونظرت إلى تشانغ يي بعيونها الكبيرة ، “تشانغ يي ، وقع هذا من أجلي.”
فجأة سمع صوت حركة صغيرة قادمة من داخل المنزل. صرير. ثم جاء صوت آخر.
دينغ! ، دانغ!.
لم يكن الضجيج مرتفعًا ، لكن سمعه كل من تشانغ يي و تشينتشين.
تابع تشانغ يي ، “ماذا حدث للأخت الكبرى التي كانت في المنزل !؟ ماذا فعلتم لها؟”
رفض تشانغ يي ذلك ، “هذا ليس صحيحًا. مع مظهري، لن يتذكرني أحد “.
“هل هناك شخص ما بالداخل؟” فوجئ تشانغ يي.
“مالكة العقار؟” صرخ تشانغ يي من خارج الباب.
بعد إحضار الصحف، أخذ تشانغ يي أيضًا بعضًا منهم وأحضر تشينتشين إلى المطعم الذي حجزه هو فاي. جالسًا في القاعة ، بدأ يتصفح من خلالها. من المؤكد أن الاخبار قد خرجت.
قالت تشينشن ، “هناك لص! لص!”
تغير تعبير تشانغ يي ، “ربما تكون مالكة العقار في المنزل؟ هل قيدها السارق؟ ”
لم يكن الضجيج مرتفعًا ، لكن سمعه كل من تشانغ يي و تشينتشين.
انعكس ضوء القمر بواسطة النصل على وجه تشانغ يي. الذي عندما رأى ذلك شحب وجهه!
عند الاستماع ، قالت تشينتشين “هذا غير ممكن. عمتي ماهرة جدا في الكونغ فو. في هذا العالم كله ، من يمكن أن يضربها أقل من 20 شخصًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي ، “الا تظنين انك تبالغين؟”
شعر الجميع بالدغدغة المضحكة برؤية تصرفات تشينتشين “عمك تشانغ ليس لديه الكثير من السحر للقيام بذلك.”
نظرت تشينتشين إليه ، “الأمر متروك لك لتصدق أو لا.”
“مالكة العقار؟” صرخ تشانغ يي من خارج الباب.
طرق تشانغ يي الباب مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك إجابة.
مع رحيل الطفلة الصغيرة ، لم يكن لدى تشانغ يي أي أفكار ثانية. قمع عواطفه ودخل المنزل. نظر حوله وأخذ المكنسة من خزانة الأحذية بجانب الباب. ومع وجود المكنسة في يده ، سار ببطء وحذر إلى داخل المنزل. بعد خطوتين فقط ، ظهر ظلان! كان الظلام قد حل بالفعل ، وكان المنزل غير مضاء. كان يرى فقط أن هناك رجلين. لم يكونوا كبارًا في السن ؛ كانوا في العشرينات من العمر!
سحبته تشينتشين بعصبية ، “تشانغ يي ، ادخل بسرعة. بسرعة!”
“تحليل يغير العقل للممالك الثلاث!”
“كيف يمكنني الدخول؟ ليس لدي المفتاح! ” كان تشانغ يي قلقًا أيضًا. لم يصدق كلمات تشينشن. على الرغم من أن مالكة العقار كانت تعرف بعضًا الكونغ فو ، إلا أنها على الأرجح كانت هاوية. الى جانب ذلك ، كانت امرأة. ماذا لو كان السارق لديه سكين ……(بطلنا جبان ذو حس فكاهة هههههه)
“معلمة أنثى؟” قال هو جي بغيرة ، “هاااا!! متى سأحصل على مثل هذه المعاملة أيضا! ”
مستحيل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العشاء.
أنا بحاجة للدخول!
نظر تشانغ يي يسارًا ويمينًا. على طول الرواق كان هناك منزل مع بعض مواد البناء خارج الباب. في الداخل ، كان هناك بعض الألواح البلاستيكية ، وهي الأنواع التي تستخدم كسقف للمطبخ والحمام. سار تشانغ يي بسرعة وانحنى لالتقاط قطعة وكسر أحد طرفيها. ثم عاد إلى باب صاحبة العقار وأخرج سماعة أذن كانت مقيدة بالسلاسل إلى مفاتيحه. قام بإدخال سماعة الأذن في لوحة pvc وضبطها. باللف والدفع ، تحرك القفل مع سماعة الأذن!
تم تقديم السلطعون المدخن الساخن على المائدة.
سألته تشينتشين بفضول ، “ماذا تفعل؟”
قال تشانغ يي “افتح الباب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. لكن أيها القائد ، سوف تحتاج إلى السماح لي بتقديم طلب بثمن هؤلاء “. ضحكت شياو لو ومازحته.
كاتشا!
تم فتح الباب في اللحظة التالية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت تشينتشين تعبيرا مصدوما. كانت مذهولة!
أجاب تشانغ يي بسرعة ، “شكرًا لك. كل ذلك بفضل دعمكم. بفضل الجميع تمكن برنامجي من تحقيق مثل هذه النتيجة “.
كان هذا نتيجة كتاب المهارات الذي اكتسبه من السحب الأخير في اليانصيب.
بالنسبة للعناصر ، كان لا يزال لديه “المخزن” و “الخبز المحظوظ”. أما بالنسبة لفئة المهارات ، فقد تناول عشرة كتب خبرة في التايكوندو ، بينما تناول سبعة كتب خبرة في فن الخط. وأخيرًا ، كان قد أكل على الأقل اثنان من كتب مهارات فتح الاقفال،. ومع ذلك ، في منطقة صغيرة وبسيطة ، كان حتى كتابان من كتب خبرة المهارات كافيين لـ تشانغ يي. لذا لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرًا ، حيث ظهرت مشاهد كيفية فتح القفل في دماغه. كان هناك ما لا يقل عن خمس إلى ست طرق يمكن أن تسمح له بسهولة بفتح باب راو أيمن.
توجه الجميع إلى المنزل بعد قضاء وقت ممتع.
عاد تشانغ يي إلى المنزل مع تشينتشين. عندما وصلوا ، كانت تشينتشين قد نامت بالفعل.
ألقى تشانغ يي مفاتيح منزله لها ، “اذهب إلى منزلي. الوضع خطير هنا! ”
ذكرت العديد من صحف بكين برنامجه الجديد. حتى أن أحدهم قد سرد ترتيبًا زمنيًا عن إنجازاته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ترغب تشينتشين في القيام بذلك ، “لن أذهب. أنا أيضا أعرف بعض الكونغ فو. لقد علمتني أمي وعمتي كف الثمانية تريغرام (لم تسعفني الترجمة الإنجليزية لذا اتجهت للصينية… هذا الفن يمكن أن يطلق عليه فن الثمانية زوايا وهو الفن الذي تستخدمه عائلة هيوجا في أنمي ناروتو لذا قد نطلق عليه اسم “اليد الناعمة” يشبه التاي تشي قليلا) منذ أن كنت في الثانية من عمري! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها ابتعد الزوجان ، راضيين.
قال تشانغ يي بشكل مريب ، ” اليد الناعمة؟ ثم أنا أعرف “تاي تشي” ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشينتشين ، “أنا أعرف ذلك حقًا!… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذكرت العديد من صحف بكين برنامجه الجديد. حتى أن أحدهم قد سرد ترتيبًا زمنيًا عن إنجازاته!
اتصل تشانغ يي بـ 110 وألقى الهاتف إليها ، “بسرعة أبلغي الشرطة. أعلم أنكي ذكية وتعرفي ماذا تخبرينهم. بسرعة ، انطلقي! ” لقد أصبح جادًا معها لأنه كان قلقًا من حدوث شيء لراو أيمين في المنزل. لذا كان عليه أن يدخل على الفور ، لكنه لم يستطع إحضار الطفلة معه!
حملت تشينتشين الهاتف وابتعدت ، “مرحبًا. عمي الشرطي؟ هناك لص في منزلي! ”
مع رحيل الطفلة الصغيرة ، لم يكن لدى تشانغ يي أي أفكار ثانية. قمع عواطفه ودخل المنزل. نظر حوله وأخذ المكنسة من خزانة الأحذية بجانب الباب. ومع وجود المكنسة في يده ، سار ببطء وحذر إلى داخل المنزل. بعد خطوتين فقط ، ظهر ظلان! كان الظلام قد حل بالفعل ، وكان المنزل غير مضاء. كان يرى فقط أن هناك رجلين. لم يكونوا كبارًا في السن ؛ كانوا في العشرينات من العمر!
تم فتح الباب في اللحظة التالية!
شااا!
أرجح تشانغ يي المكنسة في يده بطريقة عشوائية “لا تقترب. أنا أقول لك لا تأتي. أنا حقا يمكن أن أجرحك. أنت لم ترى براعتي! أنا لا أقاتل عادة! لكن عندما أفعل ، سيموت الناس! ”
قال تشانغ يي “افتح الباب”.
ومض شعاع من الضوء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت تشينتشين إليه ، “الأمر متروك لك لتصدق أو لا.”
لقد كانت سكيناً! كان لدى كل منهما سكين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. لكن أيها القائد ، سوف تحتاج إلى السماح لي بتقديم طلب بثمن هؤلاء “. ضحكت شياو لو ومازحته.
بقرب كشك جديد على جانب الطريق. قالت شياو لو ، “سأشتري بعض الصحف.”
انعكس ضوء القمر بواسطة النصل على وجه تشانغ يي. الذي عندما رأى ذلك شحب وجهه!
“قاعة المحاضرات – لماذا أصبح مشهورة للغاية؟ شاهد البرنامج وانضم إلى عالم تشانغ يي للممالك الثلاث! ”
اللعنة! حقا كان هناك لصوص! لقد انتهيت ، لقد انتهيت! لقد انتهت حياة هذا الأخ اليوم!
ومع ذلك ، لم يتراجع تشانغ يي خطوة إلى الوراء وبدلاً من ذلك تحرك للأمام وعزز شجاعته ، “كيف تجرؤون على سرقة مسكن خاص في وضح النهار! هل تبحثون عن الموت؟ ”
“كفى هراء. هجوم! دعنا نغادر بسرعة بعد قتله! ” من الواضح أن أحد اللصوص كان القائد.
ومع ذلك ، لم يتراجع تشانغ يي خطوة إلى الوراء وبدلاً من ذلك تحرك للأمام وعزز شجاعته ، “كيف تجرؤون على سرقة مسكن خاص في وضح النهار! هل تبحثون عن الموت؟ ”
قرر لص على الفور ، “اقتله!”
قال هو فاي ضاحكًا ، “إنه دولار واحد فقط. أنتي بخيلة جدا. حسنًا ، قدمي طلبا”.
قال اللص الآخر: “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ يي يسارًا ويمينًا. على طول الرواق كان هناك منزل مع بعض مواد البناء خارج الباب. في الداخل ، كان هناك بعض الألواح البلاستيكية ، وهي الأنواع التي تستخدم كسقف للمطبخ والحمام. سار تشانغ يي بسرعة وانحنى لالتقاط قطعة وكسر أحد طرفيها. ثم عاد إلى باب صاحبة العقار وأخرج سماعة أذن كانت مقيدة بالسلاسل إلى مفاتيحه. قام بإدخال سماعة الأذن في لوحة pvc وضبطها. باللف والدفع ، تحرك القفل مع سماعة الأذن!
ارتبك تشانغ يي ، “أنا أخبرك ، لا تقترب. أنا أعرف الكونغ فو. ابق بعيد عني. إذا اقتربت ، ستؤذيك طاقتي الداخلية! ”
تطوعت شياو لو “دعني أساعدك في التقاط الصورة.” ثم أخذت الكاميرا الرقمية من المرأة. والتقطت صورتين لهم.
اللصان “…”
تابع تشانغ يي ، “ماذا حدث للأخت الكبرى التي كانت في المنزل !؟ ماذا فعلتم لها؟”
قال لص “من هي هذه الأخت الكبرى؟”
كان هذا نتيجة كتاب المهارات الذي اكتسبه من السحب الأخير في اليانصيب.
شعر تشانغ يي بالارتياح عندما سمع ذلك. انهم لا يعرفون؟ اذا مالكة العقار لم تكن في المنزل؟ كان ذلك رائعا!
“يا له من نجاح عظيم!” أشاد هو جي.
“كفى هراء. هجوم! دعنا نغادر بسرعة بعد قتله! ” من الواضح أن أحد اللصوص كان القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تطوعت شياو لو “دعني أساعدك في التقاط الصورة.” ثم أخذت الكاميرا الرقمية من المرأة. والتقطت صورتين لهم.
أرجح تشانغ يي المكنسة في يده بطريقة عشوائية “لا تقترب. أنا أقول لك لا تأتي. أنا حقا يمكن أن أجرحك. أنت لم ترى براعتي! أنا لا أقاتل عادة! لكن عندما أفعل ، سيموت الناس! ”
حملت تشينتشين الهاتف وابتعدت ، “مرحبًا. عمي الشرطي؟ هناك لص في منزلي! ”
كان هذا الوغد (تشانغ يي) مذيعا محترفًا. كل مهاراته كانت بفمه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
