46
آسف للأخطاء الكارثية و قد قمت بتعديل الخطايا الكبرى في الفصل 46 و هي تتمثل في : 1-البنت هي زوجة السمين و ليس اخته
و حسب ما أخبره به صديقة السمين , فقد كان والده أغنى شخص في يوكاي , و يمتلك حوالي نصف أراضي المدينة و ليس ذلك فحسب بل شمل حتى الأنشطة التجارية و التي تُعلق كلمة “لي” فوق محلاتها
2-تشاو هو أمير و ليس ملك*
مرت سبعة أيام , و اتجه (تشاو هاي) إلى قصر (لي) , و يده مشبكتين من خلف ظهره , يتبعه الأمير الشاب (تشاو) و معه مجموعة من الخدم تطغى على عيونهم نيات القتل
3-الخادم اخترق المستوى الثاني و ليس السابع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب وجه والد السمين . ففي البداية كان الأمير قد طلب شرب كأس نبيذ من يدها فقط و لكن الآن قد تمادى في طلبه ., و الآن إبنه في عداد المفقودين و حتى أنه لا يستطيع حماية إبنته . فاهو الغرض من الحياة ؟ا
فصل المعدل46 : الرماح الثلاثة الطويلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد عليه أبو السمين :”في أي لحظة , في أي لحظة” ..بدا في غاية الحرج و اتضح أنه يجبر نفسه على الابتسام و أكمل قائلا :”يا أمير مقاطعة (تشاو) انتظر لقليل من الوقت بعد من فضلك . فزوجة ابني تحب التمهل في كل شيء ” …و بينما لفظ كلماته ظهرت فتاة جميلة تسير خلف مجموعة من الخادمات , ترتدي ثوبا طويلا رقيقا و رابطة شعرها بدبوس طائر الفنيق . كان في غاية جمالها و مع ذلك بدا خوف شديد على وجهها . و كلما اقتربت منهما ارتجف جسدها أكثر
لم يمر وقت طويل حتى صار (مينغ هاو) في مدينة يونكاي , و تحديدا كان في محل لشراء بعض من الأقلام و الحبر و القليل الأوراق . و لم يكن سعر اللوازم غالية أبدا و لعل ذلك بسبب غنى سكان المدينة و حرصهم على نشر العلم
كان المكان يبدوا كما كان حتى بعد مرور 3 سنوات . و لاحظ (مينغ هاو) وجود فوانيس محفورة عليها كلمة “لي” معلقة على أغلب محلات الشوارع التي كان يتجول بينها
كان عبارة عن قصر كبير , يحيطه فناء واسع أين كان الكثير من المغنيين و الراقصات يقدمون عروضهم . و شد انتباه (مينغ هاو) رؤية ذلك الرجل السمين جدا , كان في المنتصف من عمره يرتدي ثوبا فخما . و كانت ملامحه تشبه إلى حد بعيد ملامح صديقه السمين و كان من الواضح أنه والده بالتأكيد . يجلس بجانبه شاب بوجه متعجرف , يرتدي ملابس مترفة . و لكنه بدا ضعيف الشخصية بعض الشيء , لا يأبه سوى للنبيذ و النساء . كان يمسك كأس نبيذٍ بيده و ينظر للمغنايت و الراقصين بنظرة بذيئة تكشف عن ما بداخله
و حسب ما أخبره به صديقة السمين , فقد كان والده أغنى شخص في يوكاي , و يمتلك حوالي نصف أراضي المدينة و ليس ذلك فحسب بل شمل حتى الأنشطة التجارية و التي تُعلق كلمة “لي” فوق محلاتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتج جسد (لي دافو) , و برقت عيناه .و في وقت سابق كان يشك في موهبة (مينغ هاو) , و قال أنه شخص غريب الأطوار
2-تشاو هو أمير و ليس ملك*
و بعد استفساره للناس من حوله , علم بموقع منزل السمين و هو الآن متجه إليه . في ذلك الوقت كانت الشمس في طريقها للغروب و بدأ الظلام يجتاح السماء و كما غطى وهج برتقالي الأرض كاملا
أومأ (مينغ هاو) برأسه , و قام بتجربة الرمحان الذهبي و الفضي خارجا . و عندما إنتهى . تعالت أصوات التصفيق و كما إنحنى الخدم تبجيلا له مع مشاعر تملئها الصدمة
تحدث والد السمين بهدوء :”هذا هو الأمير الشاب القادم من يونهاي يا (شيانغار)….لما لا تقدمين له نبيذا ؟” …نظر إلى زوجة ابنه , برغم من اختفاء زوجها قبل سنوات إلا أنها لا تزال حتى الآن تنتظر عودته , و لم تعارض والد زوجها أبدا و كما تصرفت معه بأدب و طاعة
لم يمضي الكثير من الوقت حتى وصل للجانب الشرقي من مدينة يونكاي , و هناك لمح ملكية ضخمة كانت كما لو أنها غابة من المباني المرتفعة . و كان هناك عبارة منقوشة فوق الباب الرئيسي الذي حرسه مجموعة من الخدم مكتوب عليها “لي مانويون” , و كما أنه تمكن من سماع أصوات الغناء و الرقص من بعد
ا”اخرس !اسمحوا لي أن أخبركم أنه لن تحل هذه المسألة هكذا !إذا كنت تُقدر ما هو الجيد بالنسبة لك , فسيكون على زوجة ابنك قضاء ليلة معي . و إذا قبلت بذلك , فسأخبر بعض الأشياء الحسنة عنك لأخي …” ضحك ببرودة , و ثبت ناظريه على الفتاة و التي صار وجهها شاحبا أبيضا . و ظهر المظهر القذر على وجهه مرة ثانية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المكان يبدوا كما كان حتى بعد مرور 3 سنوات . و لاحظ (مينغ هاو) وجود فوانيس محفورة عليها كلمة “لي” معلقة على أغلب محلات الشوارع التي كان يتجول بينها
اقشعر جسد (مينغ هاو) ثم ولج للداخل
صاح يكل ما يملك من صوت :”سحقا !اخرج من هنا بحق الجحيم ! (مين) اركل هذا الرجل خارجا !حتى و لو عائلة (لي) أفلست , فإني لن أرضى بإهانة هذا الأمير القادم من مقاطعة (تشاو) ! “ا
كان عبارة عن قصر كبير , يحيطه فناء واسع أين كان الكثير من المغنيين و الراقصات يقدمون عروضهم . و شد انتباه (مينغ هاو) رؤية ذلك الرجل السمين جدا , كان في المنتصف من عمره يرتدي ثوبا فخما . و كانت ملامحه تشبه إلى حد بعيد ملامح صديقه السمين و كان من الواضح أنه والده بالتأكيد . يجلس بجانبه شاب بوجه متعجرف , يرتدي ملابس مترفة . و لكنه بدا ضعيف الشخصية بعض الشيء , لا يأبه سوى للنبيذ و النساء . كان يمسك كأس نبيذٍ بيده و ينظر للمغنايت و الراقصين بنظرة بذيئة تكشف عن ما بداخله
تحدث ذلك الشاب بلهجة باردة و عابسة قائلا : “ألم تجهز بعد ؟”ا
تحدث ذلك الشاب بلهجة باردة و عابسة قائلا : “ألم تجهز بعد ؟”ا
ا”ها , هذا مثير للإعجاب” ضحك الأمير الشاب ثم استدار و غادر , كانت عيناه مليئتان بنوايا القتل
رد عليه أبو السمين :”في أي لحظة , في أي لحظة” ..بدا في غاية الحرج و اتضح أنه يجبر نفسه على الابتسام و أكمل قائلا :”يا أمير مقاطعة (تشاو) انتظر لقليل من الوقت بعد من فضلك . فزوجة ابني تحب التمهل في كل شيء ” …و بينما لفظ كلماته ظهرت فتاة جميلة تسير خلف مجموعة من الخادمات , ترتدي ثوبا طويلا رقيقا و رابطة شعرها بدبوس طائر الفنيق . كان في غاية جمالها و مع ذلك بدا خوف شديد على وجهها . و كلما اقتربت منهما ارتجف جسدها أكثر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب وجه والد السمين . ففي البداية كان الأمير قد طلب شرب كأس نبيذ من يدها فقط و لكن الآن قد تمادى في طلبه ., و الآن إبنه في عداد المفقودين و حتى أنه لا يستطيع حماية إبنته . فاهو الغرض من الحياة ؟ا
و قالت :”أبي …” ثم انحنت لتقديم التحية لهما
أومأ (مينغ هاو) برأسه , و قام بتجربة الرمحان الذهبي و الفضي خارجا . و عندما إنتهى . تعالت أصوات التصفيق و كما إنحنى الخدم تبجيلا له مع مشاعر تملئها الصدمة
تحدث والد السمين بهدوء :”هذا هو الأمير الشاب القادم من يونهاي يا (شيانغار)….لما لا تقدمين له نبيذا ؟” …نظر إلى زوجة ابنه , برغم من اختفاء زوجها قبل سنوات إلا أنها لا تزال حتى الآن تنتظر عودته , و لم تعارض والد زوجها أبدا و كما تصرفت معه بأدب و طاعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتج جسد (لي دافو) , و برقت عيناه .و في وقت سابق كان يشك في موهبة (مينغ هاو) , و قال أنه شخص غريب الأطوار
تحدث والد السمين بهدوء :”هذا هو الأمير الشاب القادم من يونهاي يا (شيانغار)….لما لا تقدمين له نبيذا ؟” …نظر إلى زوجة ابنه , برغم من اختفاء زوجها قبل سنوات إلا أنها لا تزال حتى الآن تنتظر عودته , و لم تعارض والد زوجها أبدا و كما تصرفت معه بأدب و طاعة
ا”تحياتي , يا أمير تشاو ” …قالت الفتاة بهدوء , مخفضتا راسها . لقد كانت خائفة , و لكنها كانت مدركة أن موضع العائلة ليس في حالة جيدة هذه الأيام . رفعت قدحا و سكبت فيه بعض من النبيذ ثم قدمته له بكلتا يديها
آسف للأخطاء الكارثية و قد قمت بتعديل الخطايا الكبرى في الفصل 46 و هي تتمثل في : 1-البنت هي زوجة السمين و ليس اخته
نظر إليها , و برقت عيناه حينها . و ابتلع النبيذ بصعوبة . كان جمالها لا يوصف . و كان ينوي في قلبه إثارة بعض المشاكل , ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتاه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هزّ رأسه و شرع في المشي . و بعد فترة طويلة , كان قد وصل للمبنى ثم دفع الباب لفتحه و ولج إلى الداخل . كانت الغرفة فاخرة , و لكن لو أنها لم تغطى بالعلامات لكانت تبدوا أفضل
أخذ كأس النبيذ ثم سحبها من يدها , تراجعت الفتاة للخلف مما أدى لوقوع الكأس على الأرض
ا”لم يرفض (لي) الاستماع لاقتراحاتك فقط بل إنه أذلني أيضا حتى صفعني أمام الجميع ” …حاول الأمير الشاب أن يلعب دوره على أحسن وجه
صاح الأميرالشاب :”كيف تتجرئين ؟” …و احترقت عيناه غيضا , و ركل الطاولة بقوة , و تبعثر الطعام و النبيذ في الأرض من حوله . ثم أشار إلى والد السمين :”أنت استمع لي , أخي الأصغر (لي ديفو) قد عاد , و هذه المرة للأبد و هو الآن يريد ممتلكاتك بدل حياتك !لقد أشفقت عليك و تكرمت إليكم , و لكنك قمت بإذلالي بهذه الطريقة !؟”ا
صاح الأميرالشاب :”كيف تتجرئين ؟” …و احترقت عيناه غيضا , و ركل الطاولة بقوة , و تبعثر الطعام و النبيذ في الأرض من حوله . ثم أشار إلى والد السمين :”أنت استمع لي , أخي الأصغر (لي ديفو) قد عاد , و هذه المرة للأبد و هو الآن يريد ممتلكاتك بدل حياتك !لقد أشفقت عليك و تكرمت إليكم , و لكنك قمت بإذلالي بهذه الطريقة !؟”ا
حاول والد السمين التعجل في الحديث :”أيها الأمير , هذا ..”ا
تحدث والد السمين بهدوء :”هذا هو الأمير الشاب القادم من يونهاي يا (شيانغار)….لما لا تقدمين له نبيذا ؟” …نظر إلى زوجة ابنه , برغم من اختفاء زوجها قبل سنوات إلا أنها لا تزال حتى الآن تنتظر عودته , و لم تعارض والد زوجها أبدا و كما تصرفت معه بأدب و طاعة
ا”اخرس !اسمحوا لي أن أخبركم أنه لن تحل هذه المسألة هكذا !إذا كنت تُقدر ما هو الجيد بالنسبة لك , فسيكون على زوجة ابنك قضاء ليلة معي . و إذا قبلت بذلك , فسأخبر بعض الأشياء الحسنة عنك لأخي …” ضحك ببرودة , و ثبت ناظريه على الفتاة و التي صار وجهها شاحبا أبيضا . و ظهر المظهر القذر على وجهه مرة ثانية
اقشعر جسد (مينغ هاو) ثم ولج للداخل
شحب وجه والد السمين . ففي البداية كان الأمير قد طلب شرب كأس نبيذ من يدها فقط و لكن الآن قد تمادى في طلبه ., و الآن إبنه في عداد المفقودين و حتى أنه لا يستطيع حماية إبنته . فاهو الغرض من الحياة ؟ا
و حسب ما أخبره به صديقة السمين , فقد كان والده أغنى شخص في يوكاي , و يمتلك حوالي نصف أراضي المدينة و ليس ذلك فحسب بل شمل حتى الأنشطة التجارية و التي تُعلق كلمة “لي” فوق محلاتها
صاح يكل ما يملك من صوت :”سحقا !اخرج من هنا بحق الجحيم ! (مين) اركل هذا الرجل خارجا !حتى و لو عائلة (لي) أفلست , فإني لن أرضى بإهانة هذا الأمير القادم من مقاطعة (تشاو) ! “ا
و حسب ما أخبره به صديقة السمين , فقد كان والده أغنى شخص في يوكاي , و يمتلك حوالي نصف أراضي المدينة و ليس ذلك فحسب بل شمل حتى الأنشطة التجارية و التي تُعلق كلمة “لي” فوق محلاتها
ا”ها , هذا مثير للإعجاب” ضحك الأمير الشاب ثم استدار و غادر , كانت عيناه مليئتان بنوايا القتل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بخصوص الأمير الشاب , فقد غادر إقليم يونكاي بوجه قاتم . يرافقه عدد من الخدم و الحراس , و كان في طريق عودته إلى يونهاي . كان في ذلك الوقت قد حل الظلام .و في غضون ذلك الوقت قام بصفع نفسه حتى ترك علامة كف واضحة على خده . و سرعان ما ولج إلى فناء كبير واسع , و عادت تعبيرات وجهه إلى الاحترام مرة أخرى . و بصوت منخفض قال :”يا أخي الصغير , هل أنت مستيقظ ؟”ا
عضت الفتاة شفتيها بينما تشاهد الأحداث , و بدأت الدموع تتدفق على وجهها . أخفضت رأسها و بدا كأن شيئا ما تريد قوله
صاح الأميرالشاب :”كيف تتجرئين ؟” …و احترقت عيناه غيضا , و ركل الطاولة بقوة , و تبعثر الطعام و النبيذ في الأرض من حوله . ثم أشار إلى والد السمين :”أنت استمع لي , أخي الأصغر (لي ديفو) قد عاد , و هذه المرة للأبد و هو الآن يريد ممتلكاتك بدل حياتك !لقد أشفقت عليك و تكرمت إليكم , و لكنك قمت بإذلالي بهذه الطريقة !؟”ا
قال لها والد السمين بهدوء :”لا تقلقي بشأن المسألة …لا يزال يوجد قانون في هذا العالم “…”أرجوك أعد الآنسة إلى غرفتها ” رافق مجموعة من الخادمات الفتاة إلى وجهتها . كان كل شيء هادئا . بدأ والد السمين في الارتعاش ثم ترنح و فجأة بدا كما لو أنه كبر في السن
ا”اخرس !اسمحوا لي أن أخبركم أنه لن تحل هذه المسألة هكذا !إذا كنت تُقدر ما هو الجيد بالنسبة لك , فسيكون على زوجة ابنك قضاء ليلة معي . و إذا قبلت بذلك , فسأخبر بعض الأشياء الحسنة عنك لأخي …” ضحك ببرودة , و ثبت ناظريه على الفتاة و التي صار وجهها شاحبا أبيضا . و ظهر المظهر القذر على وجهه مرة ثانية
ثم هزّ رأسه و شرع في المشي . و بعد فترة طويلة , كان قد وصل للمبنى ثم دفع الباب لفتحه و ولج إلى الداخل . كانت الغرفة فاخرة , و لكن لو أنها لم تغطى بالعلامات لكانت تبدوا أفضل
تردد (لي دافوا) قليلا , و لكن أومأ رأسه بعد ذلك . و فضل أن يتبع (مينغ هاو) على قوله . و بدون أي يلفظ أي كلمة أمسك بورقة و سارع لكتابة ذلك
ا”(فوجوي) , أين أنت ؟” ..تمتم والد السمين بينما جلس على الكرسي …”لماذا لم تعد بعد ..؟” و الآن بدا أكبر في السن مما كان عليه . و فرك بلطف على علامة كانت منقوشة على الطاولة
ا”اخرس !اسمحوا لي أن أخبركم أنه لن تحل هذه المسألة هكذا !إذا كنت تُقدر ما هو الجيد بالنسبة لك , فسيكون على زوجة ابنك قضاء ليلة معي . و إذا قبلت بذلك , فسأخبر بعض الأشياء الحسنة عنك لأخي …” ضحك ببرودة , و ثبت ناظريه على الفتاة و التي صار وجهها شاحبا أبيضا . و ظهر المظهر القذر على وجهه مرة ثانية
ا”إنه على ما يرام ” …رفع والد السمين رأسه بعينين مليئتين بالخوف حينما أدرك أن هناك شخصا آخر متواجد في الغرفة
قال (لي دافو) في صدمة من أمره :”(مينغ هاو) !” …لقد تعرف على هذا الاسم . فعندما اختفى ابنه كان قدد حقق في المسألة و علم أنه إختفى ثلاث فتيان آخرين في نفس الوقت و من بينهم (مينغ هاو)ا
لقد كان واقفا بجانب النافذة , مرتديا رداء أزرقا طويلا , و كأنه طان طالبا , لم يكن سوى (مينغ هاو) الذي كسر حاجز الصمت
و حسب ما أخبره به صديقة السمين , فقد كان والده أغنى شخص في يوكاي , و يمتلك حوالي نصف أراضي المدينة و ليس ذلك فحسب بل شمل حتى الأنشطة التجارية و التي تُعلق كلمة “لي” فوق محلاتها
ا” أنت ….” وقف (لي دافو) , بدا مرتعبا . و أخذ بضع خطوات للخلف
رد عليه صوت بارد :”ما المشكلة ؟ !”..كان الصوت حادا قليلا كما لو أن صاحبها كان صبي حالما في وقت البلوغ
ا”أنا (مينغ هاو) صديق (لي فوجوي) , من إقليم يونجي ” …صوب (مينغ هاو) عيناه باتجاه (لي دافو)ا
قال لها والد السمين بهدوء :”لا تقلقي بشأن المسألة …لا يزال يوجد قانون في هذا العالم “…”أرجوك أعد الآنسة إلى غرفتها ” رافق مجموعة من الخادمات الفتاة إلى وجهتها . كان كل شيء هادئا . بدأ والد السمين في الارتعاش ثم ترنح و فجأة بدا كما لو أنه كبر في السن
قال (لي دافو) في صدمة من أمره :”(مينغ هاو) !” …لقد تعرف على هذا الاسم . فعندما اختفى ابنه كان قدد حقق في المسألة و علم أنه إختفى ثلاث فتيان آخرين في نفس الوقت و من بينهم (مينغ هاو)ا
فصل المعدل46 : الرماح الثلاثة الطويلة
ا”فوجوي هو ….” بدا جسد (لي جافو) في الارتعاش
ا”انه ليس في مقاطعة تشاو في هذه الأيام , و لكنني اعتقد أنه سيكون قادرا على العودة بعد سنوات “..سار (مينغ هاو) نحو الأمام و جلس على الكرسي و أكمل :”لقد رأيت ما حدث في الفناء قبل قليل و لذا سأمكث هنا لبعض الوقت حتى أتولى الأمر ” أخذ قطعة من ورق و وضعها على الطاولة …”أرجوا أن تصنع لي ثلاثة رماح وفقا لهذه المواصفات . واحد من الحديد , و الثاني من الفضة و الرمح الآخر من الذهب ” مع قوله هذا أغمض عينيه
تردد (لي دافوا) قليلا , و لكن أومأ رأسه بعد ذلك . و فضل أن يتبع (مينغ هاو) على قوله . و بدون أي يلفظ أي كلمة أمسك بورقة و سارع لكتابة ذلك
تردد (لي دافوا) قليلا , و لكن أومأ رأسه بعد ذلك . و فضل أن يتبع (مينغ هاو) على قوله . و بدون أي يلفظ أي كلمة أمسك بورقة و سارع لكتابة ذلك
اقشعر جسد (مينغ هاو) ثم ولج للداخل
أما بخصوص الأمير الشاب , فقد غادر إقليم يونكاي بوجه قاتم . يرافقه عدد من الخدم و الحراس , و كان في طريق عودته إلى يونهاي . كان في ذلك الوقت قد حل الظلام .و في غضون ذلك الوقت قام بصفع نفسه حتى ترك علامة كف واضحة على خده . و سرعان ما ولج إلى فناء كبير واسع , و عادت تعبيرات وجهه إلى الاحترام مرة أخرى . و بصوت منخفض قال :”يا أخي الصغير , هل أنت مستيقظ ؟”ا
2-تشاو هو أمير و ليس ملك*
رد عليه صوت بارد :”ما المشكلة ؟ !”..كان الصوت حادا قليلا كما لو أن صاحبها كان صبي حالما في وقت البلوغ
أخذ كأس النبيذ ثم سحبها من يدها , تراجعت الفتاة للخلف مما أدى لوقوع الكأس على الأرض
ا”لم يرفض (لي) الاستماع لاقتراحاتك فقط بل إنه أذلني أيضا حتى صفعني أمام الجميع ” …حاول الأمير الشاب أن يلعب دوره على أحسن وجه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هزّ رأسه و شرع في المشي . و بعد فترة طويلة , كان قد وصل للمبنى ثم دفع الباب لفتحه و ولج إلى الداخل . كانت الغرفة فاخرة , و لكن لو أنها لم تغطى بالعلامات لكانت تبدوا أفضل
فُتح الباب ببطء , و خرج شاب يبدوا في عامه 12 أو 13 .مرتديا ثوبا باهظ الثمن. لقد كان هذا هو نفسه الفتى الذي لعب دور الخادم في طائفة الاعتماد . و الآن حرر من الطائفة بعدما حُلت . لقد كان خادم (مينغ هاو) نفسه . إنه (تشاو هاي)
أومأ (مينغ هاو) برأسه , و قام بتجربة الرمحان الذهبي و الفضي خارجا . و عندما إنتهى . تعالت أصوات التصفيق و كما إنحنى الخدم تبجيلا له مع مشاعر تملئها الصدمة
كان يحلم بنفس ما كان يحلم به السمين , و هو أن يمتلك الكثير من الأراضي . و بعدما عاد إلى موطنه قرر نهب أراضي العائلات الغنية و هذا ما كان سيفعله مع عائلة (لي دافو)ا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمضي الكثير من الوقت حتى وصل للجانب الشرقي من مدينة يونكاي , و هناك لمح ملكية ضخمة كانت كما لو أنها غابة من المباني المرتفعة . و كان هناك عبارة منقوشة فوق الباب الرئيسي الذي حرسه مجموعة من الخدم مكتوب عليها “لي مانويون” , و كما أنه تمكن من سماع أصوات الغناء و الرقص من بعد
تحدث (تشاو هاي) بشخير بارد :”أنت لست بارعا في التمثيل يا أحمق …هل تعتقد أنني لا زلت غبيا كما كنت ؟..من الواضح أنك قمت بصفع نفسك ” …ظهر تعبير مشمئز على وجهه . و لكن يبقى هذا الشخص أخوه الأكبر ..”لا يهم , فأنا سأقوم باختراق المستوى الثاني من قاعدتي في سبعة ايام القادمة , و بعدها سأذهب معك إلى قصر (لي) “..استدار و عاد إلى غرفته
و بعد استفساره للناس من حوله , علم بموقع منزل السمين و هو الآن متجه إليه . في ذلك الوقت كانت الشمس في طريقها للغروب و بدأ الظلام يجتاح السماء و كما غطى وهج برتقالي الأرض كاملا
و بدا الأمير الشاب سعيدا جدا , و شرع في تخيل صرخات الفتاة من تحته -_- بعد سبعة أيام من الآن
قال لها والد السمين بهدوء :”لا تقلقي بشأن المسألة …لا يزال يوجد قانون في هذا العالم “…”أرجوك أعد الآنسة إلى غرفتها ” رافق مجموعة من الخادمات الفتاة إلى وجهتها . كان كل شيء هادئا . بدأ والد السمين في الارتعاش ثم ترنح و فجأة بدا كما لو أنه كبر في السن
مرت سبعة أيام , و اتجه (تشاو هاي) إلى قصر (لي) , و يده مشبكتين من خلف ظهره , يتبعه الأمير الشاب (تشاو) و معه مجموعة من الخدم تطغى على عيونهم نيات القتل
2-تشاو هو أمير و ليس ملك*
في إقليم يونكاي , كان (مينغ هاو) جلسا في غرفة السمين يتأمل في صمت . و في بحلول الظهيرة , كان بامكانه سماع دقدقة على الباب . و حينما فتح عينيه رأى (لي دافو) يدخل من الباب يتبعه عشرة من الخدم يحملون الرماح الثلاثة , كل ثلاثة رجال يحملون معهم رمحا من الرماح الثلاثة
…يتبع…
كانت تبدوا بدائية و فاخرة في نفس الوقت . و عندما رفع (مينغ هاو) يده حلق الرمح الحديدي في الهواء . اندهش حينها (لي دافو) و من معه . فقد كان الرمح ثقيلا جدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمضي الكثير من الوقت حتى وصل للجانب الشرقي من مدينة يونكاي , و هناك لمح ملكية ضخمة كانت كما لو أنها غابة من المباني المرتفعة . و كان هناك عبارة منقوشة فوق الباب الرئيسي الذي حرسه مجموعة من الخدم مكتوب عليها “لي مانويون” , و كما أنه تمكن من سماع أصوات الغناء و الرقص من بعد
ارتج جسد (لي دافو) , و برقت عيناه .و في وقت سابق كان يشك في موهبة (مينغ هاو) , و قال أنه شخص غريب الأطوار
اقشعر جسد (مينغ هاو) ثم ولج للداخل
3-الخادم اخترق المستوى الثاني و ليس السابع
أومأ (مينغ هاو) برأسه , و قام بتجربة الرمحان الذهبي و الفضي خارجا . و عندما إنتهى . تعالت أصوات التصفيق و كما إنحنى الخدم تبجيلا له مع مشاعر تملئها الصدمة
رد عليه صوت بارد :”ما المشكلة ؟ !”..كان الصوت حادا قليلا كما لو أن صاحبها كان صبي حالما في وقت البلوغ
…يتبع…
ا”فوجوي هو ….” بدا جسد (لي جافو) في الارتعاش
…يتبع…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات