الخروج من الشرنقة!
الفصل 388: الخروج من الشرنقة
احمر وجه هانكسو شان ، وأثنت رأسها على الفور. في أعماق قلبها ، شعرت بالحرج إلى حد ما ، وتساءلت عن سبب تفكيرها في منغ هاو بهذه الطريقة. لقد كان من النوع الذي لا يستطيع أن يأخذ تلميحًا على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالحب.
في هذه الأثناء ، كانت عشيرة الثلج المتجمد قد انتقلت منذ فترة طويلة إلى قمة جبلية عالية في طائفة المصير البنفسجي في المجال الجنوبي. رتبت طائفة القدر البنفسجي أن يكون هذا الجبل موطنًا جديدًا للعشيرة.
في هذه الأثناء ، كانت عشيرة الثلج المتجمد قد انتقلت منذ فترة طويلة إلى قمة جبلية عالية في طائفة المصير البنفسجي في المجال الجنوبي. رتبت طائفة القدر البنفسجي أن يكون هذا الجبل موطنًا جديدًا للعشيرة.
بسبب جمالها ، اجتذبت هانكسو شان بالفعل قدرًا كبيرًا من الاهتمام من الكيميائيين الزراعيين لطائفة القدر البنفسجي. اندمجت العشيرة في طائفة القدرر البنفسجي ، واختارت هانكسو شان الانضمام إلى قسم الحبوب الشرقية ، واتباع حلمها في أن تصبح كيميائية.
تقع شرنقة في منتصف كل هذه المتدربون بطول ثلاثة أمتار تقريبًا. تنبعث منها هالة نابضة لا حدود لها. على مدار الأيام العديدة الماضية ، نمت الهالة أقوى وأقوى.
بعد وصولها ، علمت أخيرًا أن حبة الشيطان قد تخلى عن الطائفة. كان من الصعب وصف شعورها حيال ذلك. كان هناك قدر من الخسارة ، ولكن كان هناك أيضًا هدوء.
عندما رفع منغ هاو رأسه ، جثا خمسة آلاف من المزارعين المحيطين على الفور على ركبهم للخوف.
إذا لم تقابل منغ هاو ، فربما شعرت بخسارة أكبر. الآن ، على الرغم من ذلك ، سواء تمكنت من رؤية حبة الشيطان أم لا ، لم يكن أمرًا مهمًا للغاية.
في أعماق هذا الامتداد من الصحراء كان مجمع مذبح نصف مدفون في الرمال. يوجد داخل مجمع المذبح صندوق بحجم اليد. فجأة ، بدأ الصندوق يتوهج بالضوء الساطع. في الوقت نفسه ، ازدادت قوة الرياح الخارجية عندما اجتاحت الأرض. بدأ الضوء الوامض في التحول إلى شيء يشبه الشمس السوداء القادرة على اكتساح كل شيء من حولها.
وقفت هانكسو شان على قمة الجبل ، ناظرةً باتجاه الأراضي السوداء ، وفجأة قاطع صوت أفكارها. “الأخت الصغيرة شان ، سمعت من زملائك أعضاء العشيرة أنك قابلت القائد منغ في مدينة حفرة الثلج.”
“الكبيرة تشو ….”
نظرت هانكسو شان إلى الوراء لترى امرأة جميلة بشكل لا يصدق تقف خلفها ، ترتدي ثوبًا أزرق طويلًا. كانت ملامحه مشرقة وجذابة ، لذا بدت حساسة وكأن النسيم البسيط يمكن أن يكسرها. كان الأمر كما لو أن السماء والأرض قد نالتا كل معروف ووضعته عليها ، كما لو كانت شيئًا ما خرج من لوحة إلى العالم الفاني.
“لماذا تغضبي منه؟” قال تشو يويان بحسرة. “منغ هاو هو حبة الشيطان! ” أعطى تشو يويان هانكسو شان نظرة أخيرة ، ثم أعاد لها حبة الدواء وغادرت.
قالت هانكسو شان: “تحية طيبة ، الكبير تشو” ، وهي تنزل رأسها ثم تنحني من الخصر. لم تكن تقف أمامها سوى تشو يويان ، أجمل امرأة رأتها منذ وصولها إلى طائفة المصير البنفسجي. كان جمالها من النوع الذي وجد هانكسو شان أحيانًا أنه يصرف انتباهها إلى حد ما عند النظر إليها.
كان هذا حظًا حقيقيًا بالنسبة له ، اكتسب في خضم المحنة السماوية. لم يكن هذا نوع الحظ الجيد الذي يمكن لأي شخص الحصول عليه. كان من النوع الذي حصل عليه عندما نظر إلى وجه الموت ، ولم يخرج إلا بالتضحية ببعض من قوة حياته.
كانت قد سمعت أيضًا بعض الشائعات حول الأحداث الماضية المتعلقة بـ المتدربة تشو و حبة الشيطان.
“من الآن فصاعدًا ، طريقي لا حدود له مثل البحر والسماء. مع قاعدة الزراعة الخاصة بي ، طالما أنني حريص ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان “.
“ربما شخص مثلها يستحق حقًا حبة الشيطان ،” فكرت. رؤية تشو يويان للتو جعلت أفكار هانكسو شان تتحول فجأة إلى تلك المتعلقة بعلاقتها مع منغ هاو. ظهر وجهه فجأة في عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت هانكسو شان على قمة الجبل ، ناظرةً باتجاه الأراضي السوداء ، وفجأة قاطع صوت أفكارها. “الأخت الصغيرة شان ، سمعت من زملائك أعضاء العشيرة أنك قابلت القائد منغ في مدينة حفرة الثلج.”
“شان؟” قال تشو يويان بهدوء ، اقترب قليلاً.
في الوقت الحالي ، لم تلاحظ التغيير المذهل في تعبيرات وجه تشو يويان عندما وضعت عينها على الحبوب. بدأت تتنفس بصعوبة ، مما جعل هانكسو شان ترفع رأسها بدهشة. ترنحت تشو يويان للخلف قليلاً ، ونظرة فارغة على وجهها.
احمر وجه هانكسو شان ، وأثنت رأسها على الفور. في أعماق قلبها ، شعرت بالحرج إلى حد ما ، وتساءلت عن سبب تفكيرها في منغ هاو بهذه الطريقة. لقد كان من النوع الذي لا يستطيع أن يأخذ تلميحًا على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالحب.
أغلقت تشو يويان عينيها لفترة طويلة قبل أن تفتحهما مرة أخرى. نظرت إلى شخصية “الثلج” المخدوش على جانب الحبة ، ثم عادت إلى هانكسو شان. لسبب ما ، ارتفعت موجة من الغضب في قلبها.
أجابت بهدوء “نعم ، لقد قابلت المعلم الكبير منغ”. “إنه جيد في تلفيق الحبوب. بدونه ، كان من الممكن القضاء على عشيرة الثلج المتجمد ، ولن أكون هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مدينة الثلج المقدسة السابقة الآن سوى حفرة عميقة. انجرف الثلج في الهواء ليغطي أجساد خمسة آلاف متدرب كانوا موجودين في أعماقها.
“هل هذا المعلم منغ متدرب الأراضي السوداء؟” سألت تشو يويان ، وهي تحدق في هانكسو شان.
“نعم ، يمكنني المساعدة” ، أجاب تشو يويان بابتسامة وإيماءة. “دعونا نرى ما هو عالم هذا المعلم منغ الذي يعجبك كثيرًا.” بالنظر إلى وضعها ، لن تفعل شيئًا كهذا أبدًا. ومع ذلك ، ذكرتها هانكسو شان بنفسها كل تلك السنوات الماضية. تنهدت إلى الداخل.
“نعم ، إنه متدرب محلي للأراضي السوداء يُعرف باسم البطريرك الضوء الذهبي.” وبينما كانت تتحدث ، استمر وجهها في الاحمرار. “قاعدته الزراعية لا يمكن فهمها. حتى أنه كان قادرًا على تحفيز سور رامبارت. كان الطفل الداو من قصر الأراضي السوداء يخاف منه…. حتى المعلم زهاو لم يستطع مواجهته عندما يتعلق الأمر بتلفيق الحبوب. المتدربة تشو ، لماذا تسألي عنه؟ “
احمر وجه هانكسو شان ، وأثنت رأسها على الفور. في أعماق قلبها ، شعرت بالحرج إلى حد ما ، وتساءلت عن سبب تفكيرها في منغ هاو بهذه الطريقة. لقد كان من النوع الذي لا يستطيع أن يأخذ تلميحًا على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالحب.
ضحك تشو يويان. نظرت إلى هانكسو شان واستطاعت أن تقول بناءً على تجربتها الخاصة أن هذه الفتاة الصغيرة وقعت في الحب بوضوح. من الواضح أن قلبها كان متشابكًا مع متدرب الأراضي السوداء هذا ، المعلم منغ.
كان شعره الطويل يرفرف ، وكان يرتدي رداء أخضر طويل. كانت ملامحه وسيمه. تحت قدميه كانت هناك بحيرة متلألئة من الضوء ، ولوَّت شرارات لا حصر لها على جسده ، مما جعل رداءه الأخضر يبدو وكأنها عباءة من البرق.
ردت بابتسامة خفيفة وهي تهز رأسها: “لا شيء”. “لقد سمعته في كثير من الأحيان يذكره أعضاء عشيرتك ، وأنا مهتم بداو الكيمياء. أشعر بالفضول بشأن العالم الذي حققه. لسوء الحظ ، لم يكن هنا ، لذلك اعتقدت أنني سأنافسه قليلاً “. بالنظر إلى أن هذا المعلم الكبير منغ كان متدربا للأراضي السوداء ، يجب ألا يكون هو الشخص الذي افترضته. كانت على وشك الاستدارة والمغادرة عندما واصلت هانكسو شان التحدث.
في هذه الأثناء ، كانت عشيرة الثلج المتجمد قد انتقلت منذ فترة طويلة إلى قمة جبلية عالية في طائفة المصير البنفسجي في المجال الجنوبي. رتبت طائفة القدر البنفسجي أن يكون هذا الجبل موطنًا جديدًا للعشيرة.
“حسنًا ، المعلم منغ ليس مغرمًا جدًا بالمجال الجنوبي. ومع ذلك ، تصادف أن لدي حبة طبية أعطاني إياها. المتدربة تشو ، هل تعتقدي أنه يمكنك معرفة مستوى داو الكيمياء من خلال النظر إليها؟ ” أضاء الأمل وجهها فجأة. بعد وصولها إلى طائفة المصير البنفسجي والانضمام إلى قسم الحبوب الشرقية ، أصبح لديها الآن فهم أفضل لنظام تصنيف الكيميائيين. أثار فضولها فيما يتعلق بمهارة منغ هاو في الكيمياء.
عندما رفع منغ هاو رأسه ، جثا خمسة آلاف من المزارعين المحيطين على الفور على ركبهم للخوف.
“نعم ، يمكنني المساعدة” ، أجاب تشو يويان بابتسامة وإيماءة. “دعونا نرى ما هو عالم هذا المعلم منغ الذي يعجبك كثيرًا.” بالنظر إلى وضعها ، لن تفعل شيئًا كهذا أبدًا. ومع ذلك ، ذكرتها هانكسو شان بنفسها كل تلك السنوات الماضية. تنهدت إلى الداخل.
“ربما شخص مثلها يستحق حقًا حبة الشيطان ،” فكرت. رؤية تشو يويان للتو جعلت أفكار هانكسو شان تتحول فجأة إلى تلك المتعلقة بعلاقتها مع منغ هاو. ظهر وجهه فجأة في عقلها.
سماع كلمات تشو يويان جعل هانشو شان يشعر بالحرج أكثر. انحنى رأسها ، وأظهرت على الفور الحبة الطبية التي أعطتها لها منغ هاو. بمجرد تسليمها إلى تشو يويان ، شعرت بالندم.
“نعم ، يمكنني المساعدة” ، أجاب تشو يويان بابتسامة وإيماءة. “دعونا نرى ما هو عالم هذا المعلم منغ الذي يعجبك كثيرًا.” بالنظر إلى وضعها ، لن تفعل شيئًا كهذا أبدًا. ومع ذلك ، ذكرتها هانكسو شان بنفسها كل تلك السنوات الماضية. تنهدت إلى الداخل.
تذكرت ما قاله منغ هاو فيما يتعلق بعرض حبوب منع الحمل على حبة الشيطان. “ربما كان يتفاخر فقط. لفضحه بهذه الطريقة في الحقيقة ليس الشيء الصحيح لفعله …. “
“إنه المعلم الكبير حبة الشيطان ….”
في الوقت الحالي ، لم تلاحظ التغيير المذهل في تعبيرات وجه تشو يويان عندما وضعت عينها على الحبوب. بدأت تتنفس بصعوبة ، مما جعل هانكسو شان ترفع رأسها بدهشة. ترنحت تشو يويان للخلف قليلاً ، ونظرة فارغة على وجهها.
في هذه الأثناء ، كانت عشيرة الثلج المتجمد قد انتقلت منذ فترة طويلة إلى قمة جبلية عالية في طائفة المصير البنفسجي في المجال الجنوبي. رتبت طائفة القدر البنفسجي أن يكون هذا الجبل موطنًا جديدًا للعشيرة.
“الكبيرة تشو ….”
أخذ منغ هاو نفسًا عميقًا وهو يسير إلى الأمام. تلاشت الدوامة بعيدًا ، وحلقت يشم ختم الشيطان لتختفي في حقيبته. انجرفت اليرقة بلا عيون ثم تحولت إلى حلقة بيضاء انزلقت على إصبع منغ هاو.
أغلقت تشو يويان عينيها لفترة طويلة قبل أن تفتحهما مرة أخرى. نظرت إلى شخصية “الثلج” المخدوش على جانب الحبة ، ثم عادت إلى هانكسو شان. لسبب ما ، ارتفعت موجة من الغضب في قلبها.
كان شعره الطويل يرفرف ، وكان يرتدي رداء أخضر طويل. كانت ملامحه وسيمه. تحت قدميه كانت هناك بحيرة متلألئة من الضوء ، ولوَّت شرارات لا حصر لها على جسده ، مما جعل رداءه الأخضر يبدو وكأنها عباءة من البرق.
“ما اسمه؟” سألت ، صرت على أسنانها الجميلة.
احمر وجه هانكسو شان ، وأثنت رأسها على الفور. في أعماق قلبها ، شعرت بالحرج إلى حد ما ، وتساءلت عن سبب تفكيرها في منغ هاو بهذه الطريقة. لقد كان من النوع الذي لا يستطيع أن يأخذ تلميحًا على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالحب.
هانكسو شان كان خائفا قليلا فجأة. قالت بصوت منخفض ، “منغ … منغ هاو ….”
لم يكن ميتا حقا! قُتل جسده ، لكن بقي داو. لم يباد جوهره ولا تنقرض حياته.
“اللعنة منغ هاو!” دمدرت تشو يويان من خلال أسنانها المشدودة ، غير قادرة على التحكم في رد فعلها كان صوتها مليئًا بنبرة معقدة ، بما في ذلك التهيج وكذلك الإشباع. علمت الآن أن منغ هاو لم تكن آمنة فحسب ، بل إنها تعمل بشكل جيد أيضًا.
نظرت هانكسو شان إلى الوراء لترى امرأة جميلة بشكل لا يصدق تقف خلفها ، ترتدي ثوبًا أزرق طويلًا. كانت ملامحه مشرقة وجذابة ، لذا بدت حساسة وكأن النسيم البسيط يمكن أن يكسرها. كان الأمر كما لو أن السماء والأرض قد نالتا كل معروف ووضعته عليها ، كما لو كانت شيئًا ما خرج من لوحة إلى العالم الفاني.
تسبب هذا في ازدياد تهيج قلبها بشكل أقوى.
أكثر ما كان يرضي منغ هاو هو أنه بعد تجربة هذه المحنة السماوية ، أصبح جسده الآن أكثر مقاومة للبرق ، إلى درجة مذهلة. في الواقع ، كان البرق موجودًا بداخله ، واحتوت تقنياته السحرية على هالة المحنة السماوية.
نظرت إليها هانكسو شان. كانت تشو يويان أعلى منها بكثير من حيث قاعدة الزراعة والمكانة في الطائفة. ومع ذلك ، كان الغضب على وجه هانكسو شان واضحًا.
“إنه المعلم الكبير حبة الشيطان ….”
“لماذا تغضبي منه؟” قال تشو يويان بحسرة. “منغ هاو هو حبة الشيطان! ” أعطى تشو يويان هانكسو شان نظرة أخيرة ، ثم أعاد لها حبة الدواء وغادرت.
بعد الظهور تمامًا ، أصبح بإمكان المزارعين الآن رؤية وجه هذا الشخص بوضوح. كان ، بالطبع ، بطريرك الضوء الذهبي … منغ هاو!
بدت هانكسو شان وكأنها قد ضربها البرق. وقفت هناك بنظرة فارغة على وجهها ، وعقلها يدور.
“الكبيرة تشو ….”
“إنه المعلم الكبير حبة الشيطان ….”
إذا لم تقابل منغ هاو ، فربما شعرت بخسارة أكبر. الآن ، على الرغم من ذلك ، سواء تمكنت من رؤية حبة الشيطان أم لا ، لم يكن أمرًا مهمًا للغاية.
في نفس الوقت الذي كانت تقع فيه هذه الأحداث ، كان بعيدًا في الصحراء الغربية امتدادًا للصحراء التي ابتليت بها العواصف الرملية على مدار السنة. تدحرجت الرياح المليئة بالرمال على الأرض ، وجعلتها مظلمة ليلا ونهارا.
في أعماق هذا الامتداد من الصحراء كان مجمع مذبح نصف مدفون في الرمال. يوجد داخل مجمع المذبح صندوق بحجم اليد. فجأة ، بدأ الصندوق يتوهج بالضوء الساطع. في الوقت نفسه ، ازدادت قوة الرياح الخارجية عندما اجتاحت الأرض. بدأ الضوء الوامض في التحول إلى شيء يشبه الشمس السوداء القادرة على اكتساح كل شيء من حولها.
يمكن لأي شيء دخل هذا المكان على الفور أن يخبرنا أنه يشبه نوعًا من منطقة الخطر المحظورة.
ترجمة:Fai
في أعماق هذا الامتداد من الصحراء كان مجمع مذبح نصف مدفون في الرمال. يوجد داخل مجمع المذبح صندوق بحجم اليد. فجأة ، بدأ الصندوق يتوهج بالضوء الساطع. في الوقت نفسه ، ازدادت قوة الرياح الخارجية عندما اجتاحت الأرض. بدأ الضوء الوامض في التحول إلى شيء يشبه الشمس السوداء القادرة على اكتساح كل شيء من حولها.
انبعث صوت هدير من داخل المذبح حيث طار الصندوق فجأة من الداخل. تحطمت إلى أشلاء ، وعندها ظهرت كتلة متلوية من الدم من الداخل. بدأ الدم يأخذ شكل الإنسان ببطء. بدا هذا الشخص ضعيفًا جدًا. في النهاية ، أصبحت ملامح الوجه واضحة.
نظرت إليها هانكسو شان. كانت تشو يويان أعلى منها بكثير من حيث قاعدة الزراعة والمكانة في الطائفة. ومع ذلك ، كان الغضب على وجه هانكسو شان واضحًا.
لم يكن هذا سوى مُتدرب الروح ذو الرداء الأسود الذي قُتل على يد تراث العود لعشيرة الثلج المتجمد!
أغلقت تشو يويان عينيها لفترة طويلة قبل أن تفتحهما مرة أخرى. نظرت إلى شخصية “الثلج” المخدوش على جانب الحبة ، ثم عادت إلى هانكسو شان. لسبب ما ، ارتفعت موجة من الغضب في قلبها.
لم يكن ميتا حقا! قُتل جسده ، لكن بقي داو. لم يباد جوهره ولا تنقرض حياته.
“هل هذا المعلم منغ متدرب الأراضي السوداء؟” سألت تشو يويان ، وهي تحدق في هانكسو شان.
مع مرور الوقت ، انتهى الجسم من النمو. رفع يده اليمنى ، مما تسبب في رداء أسود يغطي جسده. رفع رأسه ببطء ، ويمكن رؤية نظرة من الغضب الكئيب في عينيه.
“لماذا تغضبي منه؟” قال تشو يويان بحسرة. “منغ هاو هو حبة الشيطان! ” أعطى تشو يويان هانكسو شان نظرة أخيرة ، ثم أعاد لها حبة الدواء وغادرت.
قال: “الشخص الذي يمكنه قبول العلامة التجارية الكاملة لهذا الإرث ليس شخصًا يمكن العبث به عرضًا”. “لكن فقط انتظر حتى أخرج نفسي من هذا المكان … سنتقابل مجددا!”
قالت هانكسو شان: “تحية طيبة ، الكبير تشو” ، وهي تنزل رأسها ثم تنحني من الخصر. لم تكن تقف أمامها سوى تشو يويان ، أجمل امرأة رأتها منذ وصولها إلى طائفة المصير البنفسجي. كان جمالها من النوع الذي وجد هانكسو شان أحيانًا أنه يصرف انتباهها إلى حد ما عند النظر إليها.
لم تكن مدينة الثلج المقدسة السابقة الآن سوى حفرة عميقة. انجرف الثلج في الهواء ليغطي أجساد خمسة آلاف متدرب كانوا موجودين في أعماقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث صوت هدير من داخل المذبح حيث طار الصندوق فجأة من الداخل. تحطمت إلى أشلاء ، وعندها ظهرت كتلة متلوية من الدم من الداخل. بدأ الدم يأخذ شكل الإنسان ببطء. بدا هذا الشخص ضعيفًا جدًا. في النهاية ، أصبحت ملامح الوجه واضحة.
تقع شرنقة في منتصف كل هذه المتدربون بطول ثلاثة أمتار تقريبًا. تنبعث منها هالة نابضة لا حدود لها. على مدار الأيام العديدة الماضية ، نمت الهالة أقوى وأقوى.
نظرت هانكسو شان إلى الوراء لترى امرأة جميلة بشكل لا يصدق تقف خلفها ، ترتدي ثوبًا أزرق طويلًا. كانت ملامحه مشرقة وجذابة ، لذا بدت حساسة وكأن النسيم البسيط يمكن أن يكسرها. كان الأمر كما لو أن السماء والأرض قد نالتا كل معروف ووضعته عليها ، كما لو كانت شيئًا ما خرج من لوحة إلى العالم الفاني.
فجأة سمع صوت طقطقة. نظر جميع المتدربين المحيطين إلى الشرنقة ، التي كانت تتقلص الآن. بدا الأمر كما لو أن ريحًا قد هبت فجأة ؛ صراخها النشيب يتردد صدى في كل الاتجاهات.
“حسنًا ، المعلم منغ ليس مغرمًا جدًا بالمجال الجنوبي. ومع ذلك ، تصادف أن لدي حبة طبية أعطاني إياها. المتدربة تشو ، هل تعتقدي أنه يمكنك معرفة مستوى داو الكيمياء من خلال النظر إليها؟ ” أضاء الأمل وجهها فجأة. بعد وصولها إلى طائفة المصير البنفسجي والانضمام إلى قسم الحبوب الشرقية ، أصبح لديها الآن فهم أفضل لنظام تصنيف الكيميائيين. أثار فضولها فيما يتعلق بمهارة منغ هاو في الكيمياء.
إذا نظرت عن كثب ، سترى أنه لم يكن هناك رياح في الواقع. بدلاً من ذلك ، بدأت خيوط الحرير التي تتكون منها الشرنقة تتفكك من الداخل إلى الخارج. سرعان ما أصبحت الشرنقة رفيعة جدًا ، وزادت سرعة الانكماش بسرعة حتى لم تعد مثل الريح ، بل كانت دوامة.
كان هذا حظًا حقيقيًا بالنسبة له ، اكتسب في خضم المحنة السماوية. لم يكن هذا نوع الحظ الجيد الذي يمكن لأي شخص الحصول عليه. كان من النوع الذي حصل عليه عندما نظر إلى وجه الموت ، ولم يخرج إلا بالتضحية ببعض من قوة حياته.
لقد منع المزارعين المحيطين من رؤية أي شيء ، لكنه لم يمنع الهالة الشديدة من الظهور إلى الخارج.
في هذه الأثناء ، كانت عشيرة الثلج المتجمد قد انتقلت منذ فترة طويلة إلى قمة جبلية عالية في طائفة المصير البنفسجي في المجال الجنوبي. رتبت طائفة القدر البنفسجي أن يكون هذا الجبل موطنًا جديدًا للعشيرة.
بدأ المزارعون في مراقبة العملية للوقت الذي تستغرقه عصا البخور في الاحتراق. ببطء ، ظهر شخص داخل الزوبعة. رقص البرق حوله ، وتحت قدميه كانت بحيرة من البرق. بدا الأمر كما لو أن هذا الشخص يفهم الآن إرادة البرق ويمارس السيطرة عليها.
تقع شرنقة في منتصف كل هذه المتدربون بطول ثلاثة أمتار تقريبًا. تنبعث منها هالة نابضة لا حدود لها. على مدار الأيام العديدة الماضية ، نمت الهالة أقوى وأقوى.
بعد الظهور تمامًا ، أصبح بإمكان المزارعين الآن رؤية وجه هذا الشخص بوضوح. كان ، بالطبع ، بطريرك الضوء الذهبي … منغ هاو!
لم يكن هذا سوى مُتدرب الروح ذو الرداء الأسود الذي قُتل على يد تراث العود لعشيرة الثلج المتجمد!
كان شعره الطويل يرفرف ، وكان يرتدي رداء أخضر طويل. كانت ملامحه وسيمه. تحت قدميه كانت هناك بحيرة متلألئة من الضوء ، ولوَّت شرارات لا حصر لها على جسده ، مما جعل رداءه الأخضر يبدو وكأنها عباءة من البرق.
تسبب هذا في ازدياد تهيج قلبها بشكل أقوى.
لقد تجاوز منغ هاو المحنة السماوية تمامًا. استدارة قاعدته الزراعية ؛ كان في ذروة مرحلة النواة الذهبية المتأخرة. لقد كان الآن … مجرد خطوة واحدة بعيدًا عن مرحلة الروح الوليدة.
إذا لم تقابل منغ هاو ، فربما شعرت بخسارة أكبر. الآن ، على الرغم من ذلك ، سواء تمكنت من رؤية حبة الشيطان أم لا ، لم يكن أمرًا مهمًا للغاية.
أخذ منغ هاو نفسا عميقا. أصبحت قاعدته الزراعية الآن مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل. بعد تجاوز المحنة السماوية ، أصبح جوهره الذهبي المثالي الآن أكثر كثافة. أعطته القوة المنبثقة من قاعدته الزراعية ثقة تامة في مكانته في مرحلة التكوين الأساسي.
في أعماق هذا الامتداد من الصحراء كان مجمع مذبح نصف مدفون في الرمال. يوجد داخل مجمع المذبح صندوق بحجم اليد. فجأة ، بدأ الصندوق يتوهج بالضوء الساطع. في الوقت نفسه ، ازدادت قوة الرياح الخارجية عندما اجتاحت الأرض. بدأ الضوء الوامض في التحول إلى شيء يشبه الشمس السوداء القادرة على اكتساح كل شيء من حولها.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه بعد أن اختبر صقل المستوى الحادي عشر لتكثيف الكي ، والآن معمودية المحنة السماوية ، فقد تجاوز جسده المادي الآن جسد أي مزارع عادي. في الواقع ، لا يمكن حتى لجسد مزارع الروح الوليدة أن يقارن بجسده من حيث القوة والمتانة.
ردت بابتسامة خفيفة وهي تهز رأسها: “لا شيء”. “لقد سمعته في كثير من الأحيان يذكره أعضاء عشيرتك ، وأنا مهتم بداو الكيمياء. أشعر بالفضول بشأن العالم الذي حققه. لسوء الحظ ، لم يكن هنا ، لذلك اعتقدت أنني سأنافسه قليلاً “. بالنظر إلى أن هذا المعلم الكبير منغ كان متدربا للأراضي السوداء ، يجب ألا يكون هو الشخص الذي افترضته. كانت على وشك الاستدارة والمغادرة عندما واصلت هانكسو شان التحدث.
كل هذا ، ولكن … كان مجرد ثانوي!
“من الآن فصاعدًا ، طريقي لا حدود له مثل البحر والسماء. مع قاعدة الزراعة الخاصة بي ، طالما أنني حريص ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان “.
أكثر ما كان يرضي منغ هاو هو أنه بعد تجربة هذه المحنة السماوية ، أصبح جسده الآن أكثر مقاومة للبرق ، إلى درجة مذهلة. في الواقع ، كان البرق موجودًا بداخله ، واحتوت تقنياته السحرية على هالة المحنة السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بفرك الخاتم ، مدركًا حقيقة أنه بدون يرقة بلا عيون ، لكان غير قادر على تجاوز الضيقة.
كان هذا حظًا حقيقيًا بالنسبة له ، اكتسب في خضم المحنة السماوية. لم يكن هذا نوع الحظ الجيد الذي يمكن لأي شخص الحصول عليه. كان من النوع الذي حصل عليه عندما نظر إلى وجه الموت ، ولم يخرج إلا بالتضحية ببعض من قوة حياته.
“هل هذا المعلم منغ متدرب الأراضي السوداء؟” سألت تشو يويان ، وهي تحدق في هانكسو شان.
أخذ منغ هاو نفسًا عميقًا وهو يسير إلى الأمام. تلاشت الدوامة بعيدًا ، وحلقت يشم ختم الشيطان لتختفي في حقيبته. انجرفت اليرقة بلا عيون ثم تحولت إلى حلقة بيضاء انزلقت على إصبع منغ هاو.
كل هذا ، ولكن … كان مجرد ثانوي!
قام بفرك الخاتم ، مدركًا حقيقة أنه بدون يرقة بلا عيون ، لكان غير قادر على تجاوز الضيقة.
لقد تجاوز منغ هاو المحنة السماوية تمامًا. استدارة قاعدته الزراعية ؛ كان في ذروة مرحلة النواة الذهبية المتأخرة. لقد كان الآن … مجرد خطوة واحدة بعيدًا عن مرحلة الروح الوليدة.
“من الآن فصاعدًا ، طريقي لا حدود له مثل البحر والسماء. مع قاعدة الزراعة الخاصة بي ، طالما أنني حريص ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان “.
كانت قد سمعت أيضًا بعض الشائعات حول الأحداث الماضية المتعلقة بـ المتدربة تشو و حبة الشيطان.
عندما رفع منغ هاو رأسه ، جثا خمسة آلاف من المزارعين المحيطين على الفور على ركبهم للخوف.
الفصل 388: الخروج من الشرنقة
“مبروك البطريرك!”
“مبروك البطريرك!”
“حسنًا ، المعلم منغ ليس مغرمًا جدًا بالمجال الجنوبي. ومع ذلك ، تصادف أن لدي حبة طبية أعطاني إياها. المتدربة تشو ، هل تعتقدي أنه يمكنك معرفة مستوى داو الكيمياء من خلال النظر إليها؟ ” أضاء الأمل وجهها فجأة. بعد وصولها إلى طائفة المصير البنفسجي والانضمام إلى قسم الحبوب الشرقية ، أصبح لديها الآن فهم أفضل لنظام تصنيف الكيميائيين. أثار فضولها فيما يتعلق بمهارة منغ هاو في الكيمياء.
اسف على التأخير حصل بعض الظروف منها قطع الكهرباء والفصلين الذين ترجمتهم اتمسحوا ف أسف مرة تانية وارجوا يكون الفصل عجبكم…
“لماذا تغضبي منه؟” قال تشو يويان بحسرة. “منغ هاو هو حبة الشيطان! ” أعطى تشو يويان هانكسو شان نظرة أخيرة ، ثم أعاد لها حبة الدواء وغادرت.
“هل هذا المعلم منغ متدرب الأراضي السوداء؟” سألت تشو يويان ، وهي تحدق في هانكسو شان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت هانكسو شان وكأنها قد ضربها البرق. وقفت هناك بنظرة فارغة على وجهها ، وعقلها يدور.
ترجمة:Fai
بعد الظهور تمامًا ، أصبح بإمكان المزارعين الآن رؤية وجه هذا الشخص بوضوح. كان ، بالطبع ، بطريرك الضوء الذهبي … منغ هاو!
“الكبيرة تشو ….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات