هبوب الرياح من جديد
الفصل 19: هبوب الرياح من جديد
نشأ ضجيج أعلى من الحديث المتحمس عندما رفع الرجل العجوز ذو الجلباب الذهبي الحبة الأرجوانية المتوهجة في الهواء.
فتح منغ هاو عينيه ورأى الدهني يسحب شابًا بحماس. كان قصيرًا، شاحبًا ونحيفًا، على النقيض تمامًا من الدهني الممتلئ.
“إذا كان الأمر كذلك، فأنا بحاجة إلى بعض الحبوب الطبية المصممة خصيصًا لكسر عنق الزجاجة. أو ربما أحتاج إلى بعض النوى الشيطانية عالية المستوى.” كان لديه مجموعة كبيرة من الأحجار الروحية، لكنه كان يفتقر إلى الحبوب الطبية المناسبة. كان واثقًا من أنه إذا كان لديه الحبوب الطبية المناسبة، فيمكنه اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
تعرف عليه منغ هاو. كان أحد أعضاء المجموعة الذين تم إحضارهم إلى طائفة الاعتماد في ذلك اليوم وأخذوا مع وانغ يوكاي إلى أقسام الخدم على جبل مختلف.
ومع ذلك، بعد الوصول إلى تشكيل الجوهر، يتضاعف طول العمر إلى ثلاثمائة عام.
في ذلك الوقت، كان يبدو قوياً وحنونًا، لكنه الآن بدا كئيبًا وفي ظروف سيئة. ومع ذلك، كانت هناك صلابة معينة في عينيه تحدثت عن بعض التجارب التي لا تُنسى في طائفة الاعتماد.
بدا مستديرًا مثل كرة، وأي شخص شاهده للمرة الأولى وهو يسنّ أسنانه سيجد صعوبة في اتخاذ قرار بالضحك أو البكاء. حدق شانغ غوان شيو في دهشة، ثم ضحك.
علاوة على ذلك، تجرأ على دخول المنطقة العامة وهو في المستوى الأول فقط من تكثيف التشي.
في المناطق السفلى من أراضي السماء الجنوبية، كان الشتاء قصيرًا ومرت في لحظة تقريبًا. وصل دفء الربيع، وتفتحت الأزهار. جاء أبريل مرة أخرى. مر عام على وصول منغ هاو إلى طائفة الاعتماد.
“تحية طيبة، الأخ الأكبر منغ.” قال الشاب، وبدا متحمسًا بعض الشيء. ولكن بعد ذلك اختفى وقام بتحية محترمة للغاية لمنغ هاو ويديه مشبوكة.
“هل دخلت الطائفة الخارجية للتو؟” سأله منغ هاو، مفكرًا بحسرة بأيامه الأولى.
“هل دخلت الطائفة الخارجية للتو؟” سأله منغ هاو، مفكرًا بحسرة بأيامه الأولى.
قال وهو يخفض رأسه: “لقد مر شهر تقريبًا.”
تحتهم كان وانغ تنغ فاي، الذي كان عالقًا في ذروة المستوى السادس من تكثيف التشي. بالنسبة له، فإن حبة الروح الجافة لن تكون ذات فائدة تذكر. إلى جانبه، كان هناك تلميذ آخر من المستوى السادس، وهو التلميذ الثاني هان زونغ.
“ماذا عن وانغ يوكاي؟”
“إنها… إنها حبة روح جافة!”
قال الشاب: “مات.” وبعد أن غادرت الكلمة من فمه ظهرت نظرة حزن في عينيه.
خلال هذا الوقت، ظلت قاعدة تدريب منغ هاو عالقة في منتصف المستوى الرابع. لا يبدو أن أي شيء فعله له أي تأثير، وفي النهاية كبر ليقبل أنه عالق في عنق الزجاجة.
“مات وانغ يوكاي؟” قال الدهني في صدمة. حافظ منغ هاو على صمته.
“حبة روح جافة! كان هناك واحدة وزعت العام الماضي، والآن واحدة آخرى. واحدة فقط في السنة! هذا يظهر فقط مدى أهميتها!”
وأوضح: “في قسم الخدم، كنا مسؤولين عن سحب الماء. اعتقد الأخ الأكبر يوكاي أنني كنت صغيرًا جدًا، لذلك ساعدني كثيرًا. مرة، عندما كنا على طريق جبلي، ضربتنا عاصفة قوية من الرياح ورمته من منحدر. لقد بحثت عن جسده لمدة شهرين، لكن لم أجد سوى بعض العظام المكسورة… لابد أن الحيوانات البرية قد أكلته.”
بالنسبة لتلاميذ المستوى الخامس من تكثيف التشي، كان هناك أربعة في الطائفة الخارجية ويمكن اعتبارهم لوردات افتراضيين. نادرًا ما شوهدوا، لأنهم غالبًا ما ينعزلون عن أنفسهم في التأمل أو يسافرون حول الجبال البرية في التدريب.
ظهرت نظرة حزن على وجه الدهني وأخرج منغ هاو الصعداء. وصل الأربعة في نفس الوقت، لكن في أقل من عام، مات أحدهم بالفعل. شعر منغ هاو بالسوء، بل والأسوأ عندما تذكر أن العم وانغ النجار لديه ابن واحد فقط.
الشخص الوحيد الذي بدا سعيدًا كان الدهني. كان أكثر حماسًا بشأن الكشك الخاص بهم على الهضبة من منغ هاو. حتى عندما لا يشعر منغ هاو بالرغبة في الذهاب، كان يأخذ اللافتة هناك بنفسه للقيام بأعمال تجارية.
“النمر الصغير، ابقى معنا. مع وجود منغ هاو، لن يجرؤ أحد على التنمر عليك.” صفق الدهني الشاب عاطفيًا على كتفه.
“إذا كان الأمر كذلك، فأنا بحاجة إلى بعض الحبوب الطبية المصممة خصيصًا لكسر عنق الزجاجة. أو ربما أحتاج إلى بعض النوى الشيطانية عالية المستوى.” كان لديه مجموعة كبيرة من الأحجار الروحية، لكنه كان يفتقر إلى الحبوب الطبية المناسبة. كان واثقًا من أنه إذا كان لديه الحبوب الطبية المناسبة، فيمكنه اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
“لا، هذا جيد، أنا… أنا بخير.” بدا أن الشاب متردد، ويمكن أن يقول منغ هاو أنه كان يفكر في شيء ما. في النهاية هز رأسه ورفض عرض الدهني. حياهم بيديه، ثم شق طريقه بعيدًا عن الهضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه نواة شيطانية من المستوى الثالث قام بتكرارها عدة مرات مع المرآة النحاسية. في النهاية، وصلت قاعدك تدريبه إلى منتصف المستوى الرابع. ولكن بعد ذلك، توقف تقدمه فعليًا. بغض النظر عن عدد الحبوب الطبية التي استهلكها، فإن الشيء الوحيد الذي فعلته هو جعل طاقته الروحية أكثر نقاءً.
“ما الأمر معه؟” سأل الدهني، لا يزال في حالة صدمة.
“لا، هذا جيد، أنا… أنا بخير.” بدا أن الشاب متردد، ويمكن أن يقول منغ هاو أنه كان يفكر في شيء ما. في النهاية هز رأسه ورفض عرض الدهني. حياهم بيديه، ثم شق طريقه بعيدًا عن الهضبة.
قال منغ هاو ببطء: “كل شخص لديه أسرار. ربما حصل على بعض الحظوظ التي لا يريد التحدث عنها. وإلا، فلماذا يأتي إلى هنا و هو المستوى الأول فقط من تكثيف التشي؟” بدا منغ هاو ضائعًا في التفكير وهو يشاهد الشاب يختفي من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى معظم التلاميذ في الطائفة الخارجية تخميناتهم. كان بعضهم أكثر استنارة من غيرهم، وتلقوا أجزاء من المعلومات. انتشرت الأخبار، وسرعان ما ظهرت شائعة مفادها أن عالم التدريب في ولاية تشاو كان يتحرك بسبب البطريرك الاعتماد، الذي كان مفقودًا منذ أربعمائة عام.
“حتى لو كان لدى النمر الصغير بعض الأسرار، فلا يزال بإمكاننا اكتشافها بأنفسنا إذا أردنا ذلك. إنه ينظر إلينا باستخفاف.” لخص الدهني. كان لديه شخصية منفتحة ومباشرة، ولم يفكر في طرق مكيدة. من الواضح أن تقديم شيء ما لشخص ما بحسن نية ورفضه بهذه الطريقة يثير سخطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت رياح الربيع عبر الأرض، وأخذت معها البرد. عادت الحرارة. سرعان ما حل الخريف، ثم حل شهر أكتوبر. خلال هذه الفترة الزمنية، حدث شيئان مهمان في طائفة الاعتماد. الأول يتعلق بأحد شيوخ الطائفة. بخلاف زعيم الطائفة، الذي قال الجميع إنه وصل بالفعل إلى مرحلة تشكيل الجوهر، كان هناك اثنان آخران من الشيوخ الذين وصلوا إلى تأسيس الأساس. مات أحدهم، الذي وصل إلى نهاية عمره أثناء التأمل، عن عمر يناهز المائة وخمسين عامًا. عندما سمع منغ هاو هذا، سأل من حوله وأكد أنه لم يكن الشيخ الكبير أويانغ.
في المناطق السفلى من أراضي السماء الجنوبية، كان الشتاء قصيرًا ومرت في لحظة تقريبًا. وصل دفء الربيع، وتفتحت الأزهار. جاء أبريل مرة أخرى. مر عام على وصول منغ هاو إلى طائفة الاعتماد.
“إذا تمكنت من وضع يدي عليها، فسأحقق بالتأكيد تقدمًا في قاعدة تدريبي.”
بمساعدة الدهني، جمع قدرًا كبيرًا من الأحجار الروحية من المنطقة العامة منخفضة المستوى، وحتى المزيد من الحبوب الطبية والعناصر السحرية. غالبًا ما كان يذهب إلى الجبال البرية للبحث عن الوحوش الشيطانية. حتى أنه كان يتجول بالقرب من الجبل الأسود في بحثه، لكنه كان دائمًا يرجع خالي الوفاض. نما الزئير المنبعث من منطقة الجبل الأسود أكثر فأكثر، لذلك لم يجرؤ منغ هاو على الدخول.
لقد وصل إلى عنق الزجاجة ولم يتمكن من الاختراق إلى المستوى الخامس واستعمال تقنية المشي بالريح التي يرغب فيها كثيرًا.
كان لديه نواة شيطانية من المستوى الثالث قام بتكرارها عدة مرات مع المرآة النحاسية. في النهاية، وصلت قاعدك تدريبه إلى منتصف المستوى الرابع. ولكن بعد ذلك، توقف تقدمه فعليًا. بغض النظر عن عدد الحبوب الطبية التي استهلكها، فإن الشيء الوحيد الذي فعلته هو جعل طاقته الروحية أكثر نقاءً.
وأوضح: “في قسم الخدم، كنا مسؤولين عن سحب الماء. اعتقد الأخ الأكبر يوكاي أنني كنت صغيرًا جدًا، لذلك ساعدني كثيرًا. مرة، عندما كنا على طريق جبلي، ضربتنا عاصفة قوية من الرياح ورمته من منحدر. لقد بحثت عن جسده لمدة شهرين، لكن لم أجد سوى بعض العظام المكسورة… لابد أن الحيوانات البرية قد أكلته.”
لقد وصل إلى عنق الزجاجة ولم يتمكن من الاختراق إلى المستوى الخامس واستعمال تقنية المشي بالريح التي يرغب فيها كثيرًا.
“النمر الصغير، ابقى معنا. مع وجود منغ هاو، لن يجرؤ أحد على التنمر عليك.” صفق الدهني الشاب عاطفيًا على كتفه.
بمساعدة منغ هاو، وصل الدهني إلى المستوى الثاني من تكثيف التشي، مما جعله يشعر بالرهبة.
في المناطق السفلى من أراضي السماء الجنوبية، كان الشتاء قصيرًا ومرت في لحظة تقريبًا. وصل دفء الربيع، وتفتحت الأزهار. جاء أبريل مرة أخرى. مر عام على وصول منغ هاو إلى طائفة الاعتماد.
في شهر أبريل من ذلك العام، تم إجبار جميع تلاميذ الطائفة الخارجية الأعلى من المستوى الخامس، وكذلك الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن، على الخروج من الطائفة. عاد كل منهم مع اثنين أو ثلاثة من الشباب الذين يمتلكون موهبة كامنة، والذين أصبحوا بعد ذلك خدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر معه؟” سأل الدهني، لا يزال في حالة صدمة.
مرة كل عام. كان هذا هو حكم الطائفة. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان استمرار وجود الطائفة.
لقد كان عضوًا في الطائفة لفترة من الوقت الآن، لذلك أصبح الآن على دراية بالتلاميذ المختلفين. كان لدى الطائفة الداخلية الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن، وكلاهما كانا في المستوى السابع من تكثيف تشي. كانت الشائعات تقول أنهم سيخترقون المستوى التالي قريبًا جدًا.
هبت رياح الربيع عبر الأرض، وأخذت معها البرد. عادت الحرارة. سرعان ما حل الخريف، ثم حل شهر أكتوبر. خلال هذه الفترة الزمنية، حدث شيئان مهمان في طائفة الاعتماد. الأول يتعلق بأحد شيوخ الطائفة. بخلاف زعيم الطائفة، الذي قال الجميع إنه وصل بالفعل إلى مرحلة تشكيل الجوهر، كان هناك اثنان آخران من الشيوخ الذين وصلوا إلى تأسيس الأساس. مات أحدهم، الذي وصل إلى نهاية عمره أثناء التأمل، عن عمر يناهز المائة وخمسين عامًا. عندما سمع منغ هاو هذا، سأل من حوله وأكد أنه لم يكن الشيخ الكبير أويانغ.
نشأ ضجيج أعلى من الحديث المتحمس عندما رفع الرجل العجوز ذو الجلباب الذهبي الحبة الأرجوانية المتوهجة في الهواء.
عندما يصل المتدربون إلى تأسيس الأساس، فإنها توسع عمرهم إلى مائة وخمسين عامًا. يبدو هذا وقتًا طويلاً، لكنه في الواقع فترة شديدة الحدة. إذا لم يتمكن المتدربون من الوصول إلى تشكيل الجوهر، فعندئذٍ في السنوات اللاحقة، يمكنهم فقط الجلوس في التأمل، والذبول، وتبديد التشي والدم ببطء.
لقد رآه منغ هاو مرتين، وربطه بأن يكون متعجرفًا بشدة، شخصًا اعتبر أن كل شخص تحت علمه. إذا كان هنا، فلن يلقي نظرة على حبة الروح الجافة، فقط لإظهار أن لديه مجموعة من أفضل الحبوب الطبية.
ومع ذلك، بعد الوصول إلى تشكيل الجوهر، يتضاعف طول العمر إلى ثلاثمائة عام.
ومع ذلك، بعد الوصول إلى تشكيل الجوهر، يتضاعف طول العمر إلى ثلاثمائة عام.
بسبب موا الشيخ الكبير في التأمل، تم وضع طائفة الاعتماد في وضع سيء. لقد كانت بالفعل في وضع ضعيف في ولاية تشاو، وهي الآن في خطر أكبر. فجأة، بدأ المتدربون من الطوائف الأخرى بالظهور بالقرب من حدود طائفة الاعتماد.
“ماذا عن وانغ يوكاي؟”
يبدو أنهم يبحثون عن شيء ما، لذلك أقامت طائفة الاعتماد تعاويذ دفاعية حول الجبل. كل شيء يقع على بعد عدة آلاف من الأمتار تحت حمايتهم. ظهرت غيوم عاصفة، داكنة وسميكة، تضغط على الطائفة بأكملها.
“حسنًا، اهدأوا جميعًا.” تردد صدى صوت شانغ غوان شيو، كانرقويًا بشكل مذهل وقمعيًا أكثر من أي وقت مضى. ومع ذلك، مقارنة بالعام الماضي، لم يتأثر منغ هاو بنفس القوة. بدلًا من ذلك، أشرقت عينيه بعزم.
كان لدى معظم التلاميذ في الطائفة الخارجية تخميناتهم. كان بعضهم أكثر استنارة من غيرهم، وتلقوا أجزاء من المعلومات. انتشرت الأخبار، وسرعان ما ظهرت شائعة مفادها أن عالم التدريب في ولاية تشاو كان يتحرك بسبب البطريرك الاعتماد، الذي كان مفقودًا منذ أربعمائة عام.
لقد وصل إلى عنق الزجاجة ولم يتمكن من الاختراق إلى المستوى الخامس واستعمال تقنية المشي بالريح التي يرغب فيها كثيرًا.
بالنسبة للتفاصيل، لم يكن أي من تلاميذ الطائفة الخارجية متأكدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهرت الحبة، أشرقت عيون منغ هاو بقوة رائعة. لم يكن يريد قط حبة طبية بهذا القدر من قبل. في نظره، لم تكن حبة دواء، بل كانت أمله الوحيد في اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
خلال هذا الوقت، ظلت قاعدة تدريب منغ هاو عالقة في منتصف المستوى الرابع. لا يبدو أن أي شيء فعله له أي تأثير، وفي النهاية كبر ليقبل أنه عالق في عنق الزجاجة.
ومع ذلك، بعد الوصول إلى تشكيل الجوهر، يتضاعف طول العمر إلى ثلاثمائة عام.
جلس القرفصاء في الكهف الخالد، عابسًا. “أخبرتني الأخت الكبرى شو أن الاختراق من ذروة المستوى الرابع إلى المستوى الخامس سيشمل عنق الزجاجة. ولكن لماذا جاء عنق الزجاجة في وقت مبكر… هل هذا حقًا لأنني استهلكت الكثير من النوى الشيطانية؟”
مرة كل عام. كان هذا هو حكم الطائفة. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان استمرار وجود الطائفة.
“إذا كان الأمر كذلك، فأنا بحاجة إلى بعض الحبوب الطبية المصممة خصيصًا لكسر عنق الزجاجة. أو ربما أحتاج إلى بعض النوى الشيطانية عالية المستوى.” كان لديه مجموعة كبيرة من الأحجار الروحية، لكنه كان يفتقر إلى الحبوب الطبية المناسبة. كان واثقًا من أنه إذا كان لديه الحبوب الطبية المناسبة، فيمكنه اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
“إنها… إنها حبة روح جافة!”
كان القلق في طائفة الاعتماد واضحًا. سار العديد من التلاميذ جيئة وذهابا بقلوب مضطربة، في محاولة منهم لإخفاء مشاعرهم. شعر منغ هاو بالتوتر أيضًا، وبالطبع كان يتعامل مع أمره الحرج.
لقد رآه منغ هاو مرتين، وربطه بأن يكون متعجرفًا بشدة، شخصًا اعتبر أن كل شخص تحت علمه. إذا كان هنا، فلن يلقي نظرة على حبة الروح الجافة، فقط لإظهار أن لديه مجموعة من أفضل الحبوب الطبية.
الشخص الوحيد الذي بدا سعيدًا كان الدهني. كان أكثر حماسًا بشأن الكشك الخاص بهم على الهضبة من منغ هاو. حتى عندما لا يشعر منغ هاو بالرغبة في الذهاب، كان يأخذ اللافتة هناك بنفسه للقيام بأعمال تجارية.
بعد ثلاثة أيام، دقت الأجراس. لقد حان يوم توزيع الحبوب. عندما وصل منغ هاو والدهني إلى الساحة، رأى منغ هاو رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا ذهبيًا على المنصة، وكان يقف خلفه الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن.
بعد ثلاثة أيام، دقت الأجراس. لقد حان يوم توزيع الحبوب. عندما وصل منغ هاو والدهني إلى الساحة، رأى منغ هاو رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا ذهبيًا على المنصة، وكان يقف خلفه الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن.
“حتى لو كان لدى النمر الصغير بعض الأسرار، فلا يزال بإمكاننا اكتشافها بأنفسنا إذا أردنا ذلك. إنه ينظر إلينا باستخفاف.” لخص الدهني. كان لديه شخصية منفتحة ومباشرة، ولم يفكر في طرق مكيدة. من الواضح أن تقديم شيء ما لشخص ما بحسن نية ورفضه بهذه الطريقة يثير سخطه.
عند رؤية هذا، بدأ قلب منغ هاو يدق، واشتعلت النار في عينيه.
وأوضح: “في قسم الخدم، كنا مسؤولين عن سحب الماء. اعتقد الأخ الأكبر يوكاي أنني كنت صغيرًا جدًا، لذلك ساعدني كثيرًا. مرة، عندما كنا على طريق جبلي، ضربتنا عاصفة قوية من الرياح ورمته من منحدر. لقد بحثت عن جسده لمدة شهرين، لكن لم أجد سوى بعض العظام المكسورة… لابد أن الحيوانات البرية قد أكلته.”
“في العام ونصف العام الماضيين، ظهر العم شانغ غوان شيو ثلاث مرات فقط، وفي كل مرة كان توزيع الحبوب فريدًا. ظلت قاعدة تدريبي عالقة في عنق الزجاجة في المستوى الرابع لمدة عام تقريبًا. إذا كان هناك حبوب طبية عالية المستوى…” كان لدى تلاميذ الطائفة الخارجية الأخرى أفكار مماثلة، وسرعان ما دارت المحادثات في الهواء. بالطبع، كان بعض التلاميذ يفكرون، “من فضلك، لا تعطني إياها.”
قال الشاب: “مات.” وبعد أن غادرت الكلمة من فمه ظهرت نظرة حزن في عينيه.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأنه بعد ما فعله منغ هاو بحبوبه في ذلك الوقت، وضعت الطائفة قاعدة جديدة تحظر منح الحبوب الطبية الفريدة لأعضاء الطائفة الداخلية.
فتح منغ هاو عينيه ورأى الدهني يسحب شابًا بحماس. كان قصيرًا، شاحبًا ونحيفًا، على النقيض تمامًا من الدهني الممتلئ.
“إنها… إنها حبة روح جافة!”
في شهر أبريل من ذلك العام، تم إجبار جميع تلاميذ الطائفة الخارجية الأعلى من المستوى الخامس، وكذلك الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن، على الخروج من الطائفة. عاد كل منهم مع اثنين أو ثلاثة من الشباب الذين يمتلكون موهبة كامنة، والذين أصبحوا بعد ذلك خدمًا.
“حبة روح جافة! كان هناك واحدة وزعت العام الماضي، والآن واحدة آخرى. واحدة فقط في السنة! هذا يظهر فقط مدى أهميتها!”
عند رؤية هذا، بدأ قلب منغ هاو يدق، واشتعلت النار في عينيه.
“إذا تمكنت من وضع يدي عليها، فسأحقق بالتأكيد تقدمًا في قاعدة تدريبي.”
“في العامين الماضيين اللذين ترأست فيهما إدارة توزيع الحبوب، عادةً ما أفضل اختيار تلميذ جديد. والسبب هو أنه إذا استطعنا الحصول على تلاميذ جدد، فسوف تزدهر طائفتنا.” ابتسم، واجتاحت عيناه الحشد. فقط عندما بدا أنه اتخذ قراره، وقعت عيناه على الدهني، الذي وقف بجانب منغ هاو وهو يسنّ أسنانه بسيف. بدا وجهه غير مبالٍ.
نشأ ضجيج أعلى من الحديث المتحمس عندما رفع الرجل العجوز ذو الجلباب الذهبي الحبة الأرجوانية المتوهجة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهرت الحبة، أشرقت عيون منغ هاو بقوة رائعة. لم يكن يريد قط حبة طبية بهذا القدر من قبل. في نظره، لم تكن حبة دواء، بل كانت أمله الوحيد في اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
عندما ظهرت الحبة، أشرقت عيون منغ هاو بقوة رائعة. لم يكن يريد قط حبة طبية بهذا القدر من قبل. في نظره، لم تكن حبة دواء، بل كانت أمله الوحيد في اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
تحتهم كان وانغ تنغ فاي، الذي كان عالقًا في ذروة المستوى السادس من تكثيف التشي. بالنسبة له، فإن حبة الروح الجافة لن تكون ذات فائدة تذكر. إلى جانبه، كان هناك تلميذ آخر من المستوى السادس، وهو التلميذ الثاني هان زونغ.
لقد كان عضوًا في الطائفة لفترة من الوقت الآن، لذلك أصبح الآن على دراية بالتلاميذ المختلفين. كان لدى الطائفة الداخلية الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن، وكلاهما كانا في المستوى السابع من تكثيف تشي. كانت الشائعات تقول أنهم سيخترقون المستوى التالي قريبًا جدًا.
“إذا كان الأمر كذلك، فأنا بحاجة إلى بعض الحبوب الطبية المصممة خصيصًا لكسر عنق الزجاجة. أو ربما أحتاج إلى بعض النوى الشيطانية عالية المستوى.” كان لديه مجموعة كبيرة من الأحجار الروحية، لكنه كان يفتقر إلى الحبوب الطبية المناسبة. كان واثقًا من أنه إذا كان لديه الحبوب الطبية المناسبة، فيمكنه اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
تحتهم كان وانغ تنغ فاي، الذي كان عالقًا في ذروة المستوى السادس من تكثيف التشي. بالنسبة له، فإن حبة الروح الجافة لن تكون ذات فائدة تذكر. إلى جانبه، كان هناك تلميذ آخر من المستوى السادس، وهو التلميذ الثاني هان زونغ.
نشأ ضجيج أعلى من الحديث المتحمس عندما رفع الرجل العجوز ذو الجلباب الذهبي الحبة الأرجوانية المتوهجة في الهواء.
لقد رآه منغ هاو مرتين، وربطه بأن يكون متعجرفًا بشدة، شخصًا اعتبر أن كل شخص تحت علمه. إذا كان هنا، فلن يلقي نظرة على حبة الروح الجافة، فقط لإظهار أن لديه مجموعة من أفضل الحبوب الطبية.
عند رؤية هذا، بدأ قلب منغ هاو يدق، واشتعلت النار في عينيه.
بالنسبة لتلاميذ المستوى الخامس من تكثيف التشي، كان هناك أربعة في الطائفة الخارجية ويمكن اعتبارهم لوردات افتراضيين. نادرًا ما شوهدوا، لأنهم غالبًا ما ينعزلون عن أنفسهم في التأمل أو يسافرون حول الجبال البرية في التدريب.
فتح منغ هاو عينيه ورأى الدهني يسحب شابًا بحماس. كان قصيرًا، شاحبًا ونحيفًا، على النقيض تمامًا من الدهني الممتلئ.
لم يكن هناك الكثير من التلاميذ من المستوى الرابع. بما في ذلك منغ هاو، كان هناك سبعة في المجموع. أما بالنسبة لمن هم تحت المستوى الرابع، فقد يكونون أيضًا حشرات.
“إذا كان الأمر كذلك، فأنا بحاجة إلى بعض الحبوب الطبية المصممة خصيصًا لكسر عنق الزجاجة. أو ربما أحتاج إلى بعض النوى الشيطانية عالية المستوى.” كان لديه مجموعة كبيرة من الأحجار الروحية، لكنه كان يفتقر إلى الحبوب الطبية المناسبة. كان واثقًا من أنه إذا كان لديه الحبوب الطبية المناسبة، فيمكنه اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
“حسنًا، اهدأوا جميعًا.” تردد صدى صوت شانغ غوان شيو، كانرقويًا بشكل مذهل وقمعيًا أكثر من أي وقت مضى. ومع ذلك، مقارنة بالعام الماضي، لم يتأثر منغ هاو بنفس القوة. بدلًا من ذلك، أشرقت عينيه بعزم.
قال الشاب: “مات.” وبعد أن غادرت الكلمة من فمه ظهرت نظرة حزن في عينيه.
“في العامين الماضيين اللذين ترأست فيهما إدارة توزيع الحبوب، عادةً ما أفضل اختيار تلميذ جديد. والسبب هو أنه إذا استطعنا الحصول على تلاميذ جدد، فسوف تزدهر طائفتنا.” ابتسم، واجتاحت عيناه الحشد. فقط عندما بدا أنه اتخذ قراره، وقعت عيناه على الدهني، الذي وقف بجانب منغ هاو وهو يسنّ أسنانه بسيف. بدا وجهه غير مبالٍ.
في المناطق السفلى من أراضي السماء الجنوبية، كان الشتاء قصيرًا ومرت في لحظة تقريبًا. وصل دفء الربيع، وتفتحت الأزهار. جاء أبريل مرة أخرى. مر عام على وصول منغ هاو إلى طائفة الاعتماد.
بدا مستديرًا مثل كرة، وأي شخص شاهده للمرة الأولى وهو يسنّ أسنانه سيجد صعوبة في اتخاذ قرار بالضحك أو البكاء. حدق شانغ غوان شيو في دهشة، ثم ضحك.
فتح منغ هاو عينيه ورأى الدهني يسحب شابًا بحماس. كان قصيرًا، شاحبًا ونحيفًا، على النقيض تمامًا من الدهني الممتلئ.
قال “لا تهتم. سأعطيك الحبوب.” لوح بيده اليمنى، ومض ضوء أرجواني عندما انطلقت حبة الروح الجافة نحو الدهني. بنظرة صادمة، التقطها غريزيًا، وبدا وكأنه لا يعرف حتى ما حدث للتو. ثم تغير تعبيره وأطلق صرخة. بدأ جسده يرتجف مع نزيف الدم من وجهه. بدا وكأنه على وشك البكاء.
“حسنًا، اهدأوا جميعًا.” تردد صدى صوت شانغ غوان شيو، كانرقويًا بشكل مذهل وقمعيًا أكثر من أي وقت مضى. ومع ذلك، مقارنة بالعام الماضي، لم يتأثر منغ هاو بنفس القوة. بدلًا من ذلك، أشرقت عينيه بعزم.
“هذا… أنا… أنا، لماذا يجب أن أكون أنا؟”
في شهر أبريل من ذلك العام، تم إجبار جميع تلاميذ الطائفة الخارجية الأعلى من المستوى الخامس، وكذلك الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن، على الخروج من الطائفة. عاد كل منهم مع اثنين أو ثلاثة من الشباب الذين يمتلكون موهبة كامنة، والذين أصبحوا بعد ذلك خدمًا.
_______________
الشخص الوحيد الذي بدا سعيدًا كان الدهني. كان أكثر حماسًا بشأن الكشك الخاص بهم على الهضبة من منغ هاو. حتى عندما لا يشعر منغ هاو بالرغبة في الذهاب، كان يأخذ اللافتة هناك بنفسه للقيام بأعمال تجارية.
ترجمة: Scrub
“هل دخلت الطائفة الخارجية للتو؟” سأله منغ هاو، مفكرًا بحسرة بأيامه الأولى.
ومع ذلك، بعد الوصول إلى تشكيل الجوهر، يتضاعف طول العمر إلى ثلاثمائة عام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
