الوحيد سانغ لوه
الفصل 170: الوحيد سانغ لوه
كانت قاعدة تدريبه عالية للغاية ، في مرحلة التأسيس المتأخره ، في الواقع. لن يمضي وقت طويل قبل أن يتمكن من الدخول إلى مرحلة جوهر الروح. كان متوحشا وقاسيا ، وحتى لو تم التحدث إليه بكلمة واحدة بطريقة خاطئة ، فإنه سيهاجم بشيء من القسوة. هو حقّا كسب سمعة مخيفة.
كان منغ هاو مليئا بالندم. لا ينبغي أبدا أن تطرح هذا السؤال. لم يكن لديه أي فكرة عن ان هلام اللحم على هذا النحو. أخذ نفسا عميقا ، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، تغير تعبير هلام الهلام.
القرد صرخة كما اقترب منه. نظرت الشابة إلى شاطئ البحيرة للحظة ، على قبعة هلام اللحم ، الذى كان يصرخ في الوقت الحالي نحو البحيرة.
“اه انا اعرف. لم تصل إلى جوهر الروح بعد ، لذلك لا يمكنه الخروج. ها ها ها ها! لا يمكنه أن يخرج … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أهدرت حبة واحدة ، ولكن الحذر يتطلب ذلك”. ظهر الفجر ، ومنغ هاو نظر إلى الستة حبوب منخل الارض. أغمض عينيه في التفكير ، متسائلا كم من هذه الحبوب سيستغرق للتكثيف عمود الداو الرابع. والآن بعد أن أكمل دائرة ثلاثة من اعمدة الداو لم يبقى وقت طويل قبل أن يبدأ ظهور عمود داو رابع.
خفض منج هاو رأسه ، مليئ بالعجز. نظر إلى هلام اللحم مع ابتسامة مريرة.
ومع ذلك … كان هذا سانغ لوه في السابق تلميذا لطائفة شيطان الدم. ومع ذلك ، كان قد كسر بعض القواعد الطائفة ، وبالتالي تم طرده. وقد تركت قاعدته تدريبه سليمة ، ولم يُمنع من التسبب في مشاكل في الخارج. حتى أن شياو سينغ ان كان قد سمع أنه كان له أخ أكبر ولم يكن قزما ، وكان لديه موهبة خارقة غير عادية. على ما يبدو ، كان مختارا لطائفة شيطان الدم.
كان يطحن أسنانه لفترة طويلة قبل أن يقول: “إذا لم تصمت ، فسوف أعود بك إلى طائفة المنخل الاسود” إنه يريد فقط أن يعطي صوتًا للإحباط الناجم عن الكبت المستمر في أذنيه.
كانت تكلفة استنساخ الحبوب كبيرة ، ولم تكن عشيرة شياو بأي حال من الأحوال عشيرة عظيمة. لم يتمكنوا من توفير العديد من أحجار الروح ، وسرعان ما استخدم منغ هاو نصفهم. وكانت النتيجة ستة أقراص منخل الارض المستنسخة.
“حسنا. على أي حال ، لقد ربطك كسيد ، لذلك سيكون عديم الفائدة. إن صقلى يتطلب صقلك معى. ايييه؟ ”نظرة مليئة بالصدق تملأ وجه هلام اللحم. فكرت للحظة. “إنها فكرةجيدة! أتساءل ما الذي ساشعر به إذا تم صقلنا معًا. اسمحوا لي أن أفكر. “غطت نظرة من الترقب وجهه ، مما تسبب في ذلك لمنغ هاو بميأس منه.
الخوف ازداد في قلبه ، منغ هاو جمع ما تبقى من أحجار الروح. كان خائفا جدا من جذب انتباه هلام اللحم . آخر شيء كان يحتاج إليه هو أن يخرج بموضوع جديد للتحدث معه.
قال بضحكة مريرة: “كيف يمكنني أن أتركك بالضبط؟” كان صوته أكثر ليونة هذه المرة.
منغ هاو أخرج تنهال اخر من الارتياح. قام بإخراج المرآة النحاسية وحجارة الروح المعطاة له من قبل عشيرة شياو. وضع حبة منخل الأرض على المرآة و استنسخ واحدة. فكر للحظة ، ثم اخرج ممر اليشم. وضع احساسه الروحي ، ثم أزاحها من النافذة. بعد لحظات ، اقتربت فتاة عشيرة شياو بعصبية ، مع قرد الروح معها.
سماع هذا ، بدا هلام اللحم على الفور أكثر جديه بكثير من قبل. صوتها واضح ، بدأت في الكلام. تجاهله منغ هاو ،نظر في السماء للوقن الذي يستغرقه عصا البخور ليحترق.
ما لم يكن يعرفه هو أنه بمجرد أن مر صوت شو ليودا عبر ضباب البرق ، وقف منغ هاو.
“… باختصار ، بالتأكيد لن أتركك أبداً! أحتاج لاصلاح ذلك الطائر. حتى أقوم بأصلاحه ، لن أتركه أبدًا! ”
قبل أن يتمكن أي شخص من الخروج ، امتلأت الجو الصاخب بالهواء ، وهز رأسه عشيرة شياو حيث تم تحطيم درعه الواقي إلى قطع. انقسمت بوابة شياو كلان الرئيسية ، خارج البحيرة ، على الفور إلى غبار. اجتاحت قوة الرياح العاصفة المنطقة بأكملها.
كان منغ هاو دائما يفكر في نفسه كمركز جدا. بمجرد أن يضع عقله إلى شيء ما ، لا يمكن أن يصرف النظر عنه. لكنه أدرك الآن أن ذلك كان قبل أن يلتقي بهلام اللحم.
حتى الفجر. حتى الليلة القادمة. تعلق القمر الزاهي في السماء.
سواء كان ذلك هو نفسه ، أو أي خبير آخر بارع ، فإن أي شخص يقابل هذا الشيء سيكون بلا شك مجنونا … اخذ منغ هاو نفسا عميقا. لديه الآن فهم أفضل لشخصية هذا الشئ. يجب ألا يعطى موضوع للمحادثة! خفّض رأسه ، وبعد حوالي ساعة وصل إلى حالة يستطيع فيها أن يتجاهل إلى حد ما الثرثرة في أذنه. على الرغم من الكلام المستمرة لهلام اللحم ، أخذ منغ هاو حبة منخل الأرض وبدأ بفحصها.
كانت عيون منغ هاو مصابة بالدماء ، بفضل عذاب هلام اللحم. نظر إلى شو ليودا ، ثم القزم. قرر استهداف القزم، على أمل أن تستمر المعركة لفترة أطول قليلاً.
كان التعبير الجاد يملأ وجهه ، ولكن كان من الصعب للغاية تجاهل الهلام الذي لا نهاية لثرثرته. كان ذلك صحيحًا بشكل خاص عندما طار هلام اللحم من رأسه وهبط أمامه. بدا أنه شعر بالإهانة ليتم تجاهله.
اهتزت منازل جبل شياو ، وبعضها انهار. اعضاء عشيرة شياو الذين لم يستطيعوا ممارسة التدريب ارتجفوا عندما سمعوا صوته. وجوه الشاحبه ، قاد شياو سينغ ان بسرعة مجموعة من الناس. كان وجه شياو سينغ آن مليئاً بالدهشة عندما رأى البوابة الرئيسية المنهارة ، والقزم الذي يسير قدماً ، ثوبه الأسود خلفه. شياو سينغ’ان متخلف إلى الوراء.
“لا يمكنك فعل ذلك. “إنه هذا غير أخلاقي!” صرخ ، وبدأ في خطبة أخرى.
كانت قاعدة تدريبه عالية للغاية ، في مرحلة التأسيس المتأخره ، في الواقع. لن يمضي وقت طويل قبل أن يتمكن من الدخول إلى مرحلة جوهر الروح. كان متوحشا وقاسيا ، وحتى لو تم التحدث إليه بكلمة واحدة بطريقة خاطئة ، فإنه سيهاجم بشيء من القسوة. هو حقّا كسب سمعة مخيفة.
قريبا ، جاء الليل ، وكان وجه منغ هاو مغطى بالإرهاق. غمر الأزيز أذنيه ، وعيناه حمراء بالدماء لأنه تجاهل تماما هلام اللحوم. كان يأسًا أنه اكتشف أنه حتى لو لم يعطِ موضوعًا للحديث ، فسيستمر هلام اللحم في الحديث.
خفض منج هاو رأسه ، مليئ بالعجز. نظر إلى هلام اللحم مع ابتسامة مريرة.
حتى الفجر. حتى الليلة القادمة. تعلق القمر الزاهي في السماء.
الفصل 170: الوحيد سانغ لوه
وبعد ذلك ، في النهاية ، يبدو أن هلام اللحم قد نفد من الأشياء للحديث عنها. منغ هاو تنهد الصعداء ، وكما فعل ، طار هلام اللحم إلى شاطئ البحيرة و … بدأ الحديث مع الأسماك داخل البحيرة …
“جيد جدا” ، قال ببرود. شياو سينفينغ اخرجت الصعداء. امسكت القرد و انحنت إلى منغ هاو. كان من الواضح أنه أقوى بكثير مما كان عليه من قبل.
منغ هاو أخرج تنهال اخر من الارتياح. قام بإخراج المرآة النحاسية وحجارة الروح المعطاة له من قبل عشيرة شياو. وضع حبة منخل الأرض على المرآة و استنسخ واحدة. فكر للحظة ، ثم اخرج ممر اليشم. وضع احساسه الروحي ، ثم أزاحها من النافذة. بعد لحظات ، اقتربت فتاة عشيرة شياو بعصبية ، مع قرد الروح معها.
منغ هاو أخرج تنهال اخر من الارتياح. قام بإخراج المرآة النحاسية وحجارة الروح المعطاة له من قبل عشيرة شياو. وضع حبة منخل الأرض على المرآة و استنسخ واحدة. فكر للحظة ، ثم اخرج ممر اليشم. وضع احساسه الروحي ، ثم أزاحها من النافذة. بعد لحظات ، اقتربت فتاة عشيرة شياو بعصبية ، مع قرد الروح معها.
القرد صرخة كما اقترب منه. نظرت الشابة إلى شاطئ البحيرة للحظة ، على قبعة هلام اللحم ، الذى كان يصرخ في الوقت الحالي نحو البحيرة.
كان التعبير الجاد يملأ وجهه ، ولكن كان من الصعب للغاية تجاهل الهلام الذي لا نهاية لثرثرته. كان ذلك صحيحًا بشكل خاص عندما طار هلام اللحم من رأسه وهبط أمامه. بدا أنه شعر بالإهانة ليتم تجاهله.
“شياو سينفينغ [1. اسم شياو سينفينغ بالصينية هو 肖彩凤 xiào cǎi fèng شياو هو اسم عائلة “تسين يعني” ملونة”فنغ يعني” طائر الفينيق. “] تحيي الجيل الاكبر” ، قالت ، وسحب نظراتها من هلام اللحم العودة إلى منغ هاو والضباب البرق الذي أحاط به. انحنت في التحية ، ثم عرضت قرد الروح. عيون منغ هاو فتحت. بدون كلمة ، أرسل حبة منخل الارض تحلق نحو القرد. القرد استهلكها على الفور.
سانغ لوه وهو يتطلع الى منغ هاو وهو يقترب منه: “فقط بمرحلة التأسيس المبكرة شو لوودي ، أنت على هذا القدر من اليأس.” نظرت عيناه خارج ثوبه ، مليئة بالفخر والاعتزاز. مرة أخرى ، قلبه مليء بالوحدة القوية للثلج.
أخرج قليل من الصرخات ، اضاءت عينيه. لمعت عيني منغ هاو وهو يراقب القرد بحسه الروحي. وفجأة بدا أن ضوء القمر في السماء شكل خيوط بدأ القرد في امتصاصها. ملأت نظرة مناشية ببطء عيون القرد.
كان منغ هاو دائما يفكر في نفسه كمركز جدا. بمجرد أن يضع عقله إلى شيء ما ، لا يمكن أن يصرف النظر عنه. لكنه أدرك الآن أن ذلك كان قبل أن يلتقي بهلام اللحم.
مرت حوالي أربع ساعات من خلالها لاحظ منغ هاو القرد ، وقفت شياو سينفينغ بصبر إلى الجانب.
حتى الفجر. حتى الليلة القادمة. تعلق القمر الزاهي في السماء.
أخيرا ، أومأ منغ هاو.
حتى الفجر. حتى الليلة القادمة. تعلق القمر الزاهي في السماء.
“جيد جدا” ، قال ببرود. شياو سينفينغ اخرجت الصعداء. امسكت القرد و انحنت إلى منغ هاو. كان من الواضح أنه أقوى بكثير مما كان عليه من قبل.
كان التعبير الجاد يملأ وجهه ، ولكن كان من الصعب للغاية تجاهل الهلام الذي لا نهاية لثرثرته. كان ذلك صحيحًا بشكل خاص عندما طار هلام اللحم من رأسه وهبط أمامه. بدا أنه شعر بالإهانة ليتم تجاهله.
خفض منج هاو رأسه بعناية. باستخدام احجار الروح التى قدمتها عشيرة شياو ، بدأ نسه حبوب المنخل. كان الاسم الكامل للحبوب هو حبوب منخل مقر الارض ، ولا يمكن استهلاكه إلا في الليل. لقد استخدمت ضوء القمر كغذاء ، قدمت نتائج ممتازة.
اهتزت منازل جبل شياو ، وبعضها انهار. اعضاء عشيرة شياو الذين لم يستطيعوا ممارسة التدريب ارتجفوا عندما سمعوا صوته. وجوه الشاحبه ، قاد شياو سينغ ان بسرعة مجموعة من الناس. كان وجه شياو سينغ آن مليئاً بالدهشة عندما رأى البوابة الرئيسية المنهارة ، والقزم الذي يسير قدماً ، ثوبه الأسود خلفه. شياو سينغ’ان متخلف إلى الوراء.
كانت تكلفة استنساخ الحبوب كبيرة ، ولم تكن عشيرة شياو بأي حال من الأحوال عشيرة عظيمة. لم يتمكنوا من توفير العديد من أحجار الروح ، وسرعان ما استخدم منغ هاو نصفهم. وكانت النتيجة ستة أقراص منخل الارض المستنسخة.
كانت عيون منغ هاو مصابة بالدماء ، بفضل عذاب هلام اللحم. نظر إلى شو ليودا ، ثم القزم. قرر استهداف القزم، على أمل أن تستمر المعركة لفترة أطول قليلاً.
“لقد أهدرت حبة واحدة ، ولكن الحذر يتطلب ذلك”. ظهر الفجر ، ومنغ هاو نظر إلى الستة حبوب منخل الارض. أغمض عينيه في التفكير ، متسائلا كم من هذه الحبوب سيستغرق للتكثيف عمود الداو الرابع. والآن بعد أن أكمل دائرة ثلاثة من اعمدة الداو لم يبقى وقت طويل قبل أن يبدأ ظهور عمود داو رابع.
كان منغ هاو مليئا بالندم. لا ينبغي أبدا أن تطرح هذا السؤال. لم يكن لديه أي فكرة عن ان هلام اللحم على هذا النحو. أخذ نفسا عميقا ، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، تغير تعبير هلام الهلام.
مر الوقت ببطء ، وسرعان ما كان في فترة ما بعد الظهر. كان هلام اللحم لا يزال على شاطئ البحيرة ، ويتجاذب أطراف الحديث مع مياه البحيرة. بحسّه الروحي ، استطاع منغ هاو أن يرى أن جميع الأسماك قد تراجعت إلى قاع البحيرة للاختباء. كان هناك واحدة فقط ، و التى كانت تخفض رأسه ضد الشاطئ ، ويبدو انها غير قادر على اخذ مزيد من العذاب.
كان منغ هاو مليئا بالندم. لا ينبغي أبدا أن تطرح هذا السؤال. لم يكن لديه أي فكرة عن ان هلام اللحم على هذا النحو. أخذ نفسا عميقا ، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، تغير تعبير هلام الهلام.
الخوف ازداد في قلبه ، منغ هاو جمع ما تبقى من أحجار الروح. كان خائفا جدا من جذب انتباه هلام اللحم . آخر شيء كان يحتاج إليه هو أن يخرج بموضوع جديد للتحدث معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أهدرت حبة واحدة ، ولكن الحذر يتطلب ذلك”. ظهر الفجر ، ومنغ هاو نظر إلى الستة حبوب منخل الارض. أغمض عينيه في التفكير ، متسائلا كم من هذه الحبوب سيستغرق للتكثيف عمود الداو الرابع. والآن بعد أن أكمل دائرة ثلاثة من اعمدة الداو لم يبقى وقت طويل قبل أن يبدأ ظهور عمود داو رابع.
تراجع احساسه الروحي ، ثم فجأة ، تغير تعابيره. نظر إلى ما وراء ضباب البرق في العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت حوالي أربع ساعات من خلالها لاحظ منغ هاو القرد ، وقفت شياو سينفينغ بصبر إلى الجانب.
في هذه اللحظة ، ظهرت شعاعان ملونان من الضوء في السماء فوق قرية جبل شياو ، ثم نزلوا نحو القرية. في الصدارة كان المتدرب يرتدي رداءًا أسود. كان قصير جدا ، قزم في الواقع. غطى رداء طويل له وجهه رفرف رداءه في الهواء. للوهلة الأولى ، لن تلاحظ أنه كان هنالك قزم داخله؛ كنت سترى فقط رداء أسود يطير في الهواء.
“… باختصار ، بالتأكيد لن أتركك أبداً! أحتاج لاصلاح ذلك الطائر. حتى أقوم بأصلاحه ، لن أتركه أبدًا! ”
وراء القزم كان الوجهه القاتمة لشو ليودا ، الذين يشع بنية القتل. بالطبع ، كان القزم ليس سوى السيد سانغ لوه ، الذي طلب منه شو ليودا الإنتظار.
ما لم يكن يعرفه هو أنه بمجرد أن مر صوت شو ليودا عبر ضباب البرق ، وقف منغ هاو.
كان الاثنان يتحركان بسرعة لا تصدق ، وخلال لحظات هبطوا في قرية جبل شياو. ضحك القزم بصوت خارق قاسٍ خرج مثل الرعد ، يغطي عشيرة شياو. كان وجه شياو سينفينغ باهتًا ، وتقلص تلاميذ شياو سينغ ان ، وعيناه مليئتان بالخوف.
ربما بعد ذلك ، لن يعود يشعر بالوحدة الثلجية …
قبل أن يتمكن أي شخص من الخروج ، امتلأت الجو الصاخب بالهواء ، وهز رأسه عشيرة شياو حيث تم تحطيم درعه الواقي إلى قطع. انقسمت بوابة شياو كلان الرئيسية ، خارج البحيرة ، على الفور إلى غبار. اجتاحت قوة الرياح العاصفة المنطقة بأكملها.
“اه انا اعرف. لم تصل إلى جوهر الروح بعد ، لذلك لا يمكنه الخروج. ها ها ها ها! لا يمكنه أن يخرج … ”
اهتزت منازل جبل شياو ، وبعضها انهار. اعضاء عشيرة شياو الذين لم يستطيعوا ممارسة التدريب ارتجفوا عندما سمعوا صوته. وجوه الشاحبه ، قاد شياو سينغ ان بسرعة مجموعة من الناس. كان وجه شياو سينغ آن مليئاً بالدهشة عندما رأى البوابة الرئيسية المنهارة ، والقزم الذي يسير قدماً ، ثوبه الأسود خلفه. شياو سينغ’ان متخلف إلى الوراء.
ربما بعد ذلك ، لن يعود يشعر بالوحدة الثلجية …
“إذن ، هو ذلك الهمجى … هل يمكن أن يكون هذا يوم القيامة لعشيرة شياو …”. بسبب وجود القزم ، لم يكن قادراً على استدعاء حتى أقل روح للقتال.
منغ هاو سمع أيضا هلام اللحم ، وبدا كما لو كان يستعد لإتمام خطابه. في تقديره ، لن يمضي وقت طويل قبل أن يعود إلى تضايقه.
“السيد سانغ لوه [2. اسم سانغ لوه باللغة الصينية هو 丧 罗 sàng luō – هذا ليس اسمًا واقعيًا. سانغ تعنى “الجنازة” أو “الحداد”. لوه تعني “صيد” أو “صافي”] كان مشهورا جدا في المنطقة. على الرغم من أنه لم يجرؤ على اعتراض طائفة شيطان الدم ، إلا أنه لم يكن هناك أحد من بين العشائر المحيطة التي تجرأت على استفزازه.
وبناءً على ذلك وحده ، قد لا يكون بالضرورة في وضع جيد. بعد كل شيء ، كانت جميع عشائر التدريب في هذه المنطقة ممتلئة بالأشخاص الذين كانوا على صلة بطائفة شيطان الدم.
كانت قاعدة تدريبه عالية للغاية ، في مرحلة التأسيس المتأخره ، في الواقع. لن يمضي وقت طويل قبل أن يتمكن من الدخول إلى مرحلة جوهر الروح. كان متوحشا وقاسيا ، وحتى لو تم التحدث إليه بكلمة واحدة بطريقة خاطئة ، فإنه سيهاجم بشيء من القسوة. هو حقّا كسب سمعة مخيفة.
مر الوقت ببطء ، وسرعان ما كان في فترة ما بعد الظهر. كان هلام اللحم لا يزال على شاطئ البحيرة ، ويتجاذب أطراف الحديث مع مياه البحيرة. بحسّه الروحي ، استطاع منغ هاو أن يرى أن جميع الأسماك قد تراجعت إلى قاع البحيرة للاختباء. كان هناك واحدة فقط ، و التى كانت تخفض رأسه ضد الشاطئ ، ويبدو انها غير قادر على اخذ مزيد من العذاب.
وبناءً على ذلك وحده ، قد لا يكون بالضرورة في وضع جيد. بعد كل شيء ، كانت جميع عشائر التدريب في هذه المنطقة ممتلئة بالأشخاص الذين كانوا على صلة بطائفة شيطان الدم.
ما لم يكن يعرفه هو أنه بمجرد أن مر صوت شو ليودا عبر ضباب البرق ، وقف منغ هاو.
ومع ذلك … كان هذا سانغ لوه في السابق تلميذا لطائفة شيطان الدم. ومع ذلك ، كان قد كسر بعض القواعد الطائفة ، وبالتالي تم طرده. وقد تركت قاعدته تدريبه سليمة ، ولم يُمنع من التسبب في مشاكل في الخارج. حتى أن شياو سينغ ان كان قد سمع أنه كان له أخ أكبر ولم يكن قزما ، وكان لديه موهبة خارقة غير عادية. على ما يبدو ، كان مختارا لطائفة شيطان الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حقا بحاجة إلى العثور على شخص ما للمساعدة في تحريري من هذا العذاب ،” كان يفكر. “أنا حقا في جحيم!” حطم أسنانه وخرج.
كان وجه شياو سينغ ان أبيض باهت وهو يراقب نهج السيد سانغ لوه ، وهو يصدر نية القتل إلى جانبه: “أنا ، شياو سينغ ان ، أمد تحياتي للسيد سانغ لوه”. كان لدى شو ليودا تعبير مرتاح في عينيه ، مما تسبب في انحراف شياو سينغ آن نحو الداخل. لم يضع الكثير من الأمل في منغ هاو الآن. كان تابع منغ هاو قوياً ، لكن قاعدة تدريبه كانت ضعيفة جداً.
ربما بعد ذلك ، لن يعود يشعر بالوحدة الثلجية …
سمح لسانغ لوه باختطاف خنجر وهو يقترب من عشيرة شياو مع شو لوودي. نظرت عيناه من داخل الرداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أهدرت حبة واحدة ، ولكن الحذر يتطلب ذلك”. ظهر الفجر ، ومنغ هاو نظر إلى الستة حبوب منخل الارض. أغمض عينيه في التفكير ، متسائلا كم من هذه الحبوب سيستغرق للتكثيف عمود الداو الرابع. والآن بعد أن أكمل دائرة ثلاثة من اعمدة الداو لم يبقى وقت طويل قبل أن يبدأ ظهور عمود داو رابع.
قال شياو ليودا: “شياو سينغ إن ، ادعوا متدرب الشامان الذي دعوتع!” ضحك ببرود. “هل أنت خائف من إظهار وجهك يا فتى الشامان؟ اخرج الى هنا!” ضج صوته ، مما تسبب في أن يقف شياو سينغ آن بمرارة ، ولم يكن يتجرأ على قول كلمة واحدة. وراءه ، ارتعدت اعضاء العشيرة. وقفت فقط شياو سينغينغ هناك بلا حراك ، وجهها شاحب ولكن عيونها مليئة بالغضب.
ما لم يكن يعرفه هو أنه بمجرد أن مر صوت شو ليودا عبر ضباب البرق ، وقف منغ هاو.
وقف سانغ لوه هناك ، مستمتعا بمظهر الخوف في أعين أعضاء عشيرة شياو. كما أنه كان ينعم بكلمات شو ليودا. لم يستطع أن ينهض ولكن في الداخل. بالنسبة له ، كانت الحياة كالثلج. كان وحيدًا في القمة ، وكان في قلبه الرغبة في العثور على شخص يمكنه إلحاق الهزيمة به.
منغ هاو أخرج تنهال اخر من الارتياح. قام بإخراج المرآة النحاسية وحجارة الروح المعطاة له من قبل عشيرة شياو. وضع حبة منخل الأرض على المرآة و استنسخ واحدة. فكر للحظة ، ثم اخرج ممر اليشم. وضع احساسه الروحي ، ثم أزاحها من النافذة. بعد لحظات ، اقتربت فتاة عشيرة شياو بعصبية ، مع قرد الروح معها.
ما لم يكن يعرفه هو أنه بمجرد أن مر صوت شو ليودا عبر ضباب البرق ، وقف منغ هاو.
كانت عيون منغ هاو مصابة بالدماء ، بفضل عذاب هلام اللحم. نظر إلى شو ليودا ، ثم القزم. قرر استهداف القزم، على أمل أن تستمر المعركة لفترة أطول قليلاً.
منغ هاو سمع أيضا هلام اللحم ، وبدا كما لو كان يستعد لإتمام خطابه. في تقديره ، لن يمضي وقت طويل قبل أن يعود إلى تضايقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حقا بحاجة إلى العثور على شخص ما للمساعدة في تحريري من هذا العذاب ،” كان يفكر. “أنا حقا في جحيم!” حطم أسنانه وخرج.
“أنا حقا بحاجة إلى العثور على شخص ما للمساعدة في تحريري من هذا العذاب ،” كان يفكر. “أنا حقا في جحيم!” حطم أسنانه وخرج.
تراجع احساسه الروحي ، ثم فجأة ، تغير تعابيره. نظر إلى ما وراء ضباب البرق في العالم الخارجي.
تموج الهواء المحيط بالبحيرة عندما تكاثر الرعد. بدا منغ هاو مريرا إلى حد ما بينما سار إلى الأمام. وتحت الأرض ، كانت الأرض تتصاعد بينما كانت الكرمات تصعد لتتأرجح ذهابًا وإيابًا وتنبعث منها صرخات خارقة.
قال شياو ليودا: “شياو سينغ إن ، ادعوا متدرب الشامان الذي دعوتع!” ضحك ببرود. “هل أنت خائف من إظهار وجهك يا فتى الشامان؟ اخرج الى هنا!” ضج صوته ، مما تسبب في أن يقف شياو سينغ آن بمرارة ، ولم يكن يتجرأ على قول كلمة واحدة. وراءه ، ارتعدت اعضاء العشيرة. وقفت فقط شياو سينغينغ هناك بلا حراك ، وجهها شاحب ولكن عيونها مليئة بالغضب.
كانت عيون منغ هاو مصابة بالدماء ، بفضل عذاب هلام اللحم. نظر إلى شو ليودا ، ثم القزم. قرر استهداف القزم، على أمل أن تستمر المعركة لفترة أطول قليلاً.
“السيد” قال شو ليودا: “سانغ لوه لا يمكنك أن تلومني.فقط ساعدنى في التخلص من تابع الروح. مع هذا الشئ خارج طريقي يمكن بسهولة تحطيم هذا الرجل إلى أشلاء. ”نظر بلا رحمة في منغ هاو.
سانغ لوه وهو يتطلع الى منغ هاو وهو يقترب منه: “فقط بمرحلة التأسيس المبكرة شو لوودي ، أنت على هذا القدر من اليأس.” نظرت عيناه خارج ثوبه ، مليئة بالفخر والاعتزاز. مرة أخرى ، قلبه مليء بالوحدة القوية للثلج.
تموج الهواء المحيط بالبحيرة عندما تكاثر الرعد. بدا منغ هاو مريرا إلى حد ما بينما سار إلى الأمام. وتحت الأرض ، كانت الأرض تتصاعد بينما كانت الكرمات تصعد لتتأرجح ذهابًا وإيابًا وتنبعث منها صرخات خارقة.
“السيد” قال شو ليودا: “سانغ لوه لا يمكنك أن تلومني.فقط ساعدنى في التخلص من تابع الروح. مع هذا الشئ خارج طريقي يمكن بسهولة تحطيم هذا الرجل إلى أشلاء. ”نظر بلا رحمة في منغ هاو.
وقف سانغ لوه هناك ، مستمتعا بمظهر الخوف في أعين أعضاء عشيرة شياو. كما أنه كان ينعم بكلمات شو ليودا. لم يستطع أن ينهض ولكن في الداخل. بالنسبة له ، كانت الحياة كالثلج. كان وحيدًا في القمة ، وكان في قلبه الرغبة في العثور على شخص يمكنه إلحاق الهزيمة به.
ما لم يكن يعرفه شو ليودا هو أن القسوة الحقيقية لم تكن لتعمل على منغ هاو ، بل بالأحرى سانغ لوه ، الوحيد كالثلج. شيء ما سيحدث لسانغ لوه لن ينساه أبداً لبقية حياته. سيعطيه كوابيس لبقية أيامه ، ويترك ظلًا على فى نفسه … وسيحدث قريبًا.
كان منغ هاو مليئا بالندم. لا ينبغي أبدا أن تطرح هذا السؤال. لم يكن لديه أي فكرة عن ان هلام اللحم على هذا النحو. أخذ نفسا عميقا ، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، تغير تعبير هلام الهلام.
ربما بعد ذلك ، لن يعود يشعر بالوحدة الثلجية …
“جيد جدا” ، قال ببرود. شياو سينفينغ اخرجت الصعداء. امسكت القرد و انحنت إلى منغ هاو. كان من الواضح أنه أقوى بكثير مما كان عليه من قبل.
“اه انا اعرف. لم تصل إلى جوهر الروح بعد ، لذلك لا يمكنه الخروج. ها ها ها ها! لا يمكنه أن يخرج … ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
