تشو دايا
الفصل 136: تشو دايا!
مع اختفاء شخصيته في الأفق ، بدأ قلب تشو دايا في الاسترخاء. مسح العرق من جبينه. واقفاً أمام منغ هاو ، شعر بالضغط الهائل عليه ، وكان حريصاً على توخي الحذر الشديد.
كان تعبير منغ هاو هو نفسه كما حدث مع المتدربين العشرة. واصل الطيران إلى الأمام ببطء. وسرعان ما تخطى المتدربين الآخرون. عينيه ومضت قليلا. لم يغادر ، لكنه استمر في متابعتهم، و نظر حوله تماماً كما لو كان يبحث عن مصدر المحنة السماوية ، ومثل بقية الآخرين ، المزيد من البرق.
لم يتغير تعبير وجه منغ هاو. نظر إلى تشو دايا للحظة ، ثم دون كلمة أخرى ،ارتفع و اختفى في شعاع من الضوء.
“لماذا جاءت تلك المحنة السماوية؟” قال منغ هاو في نفس لهجة الآخرين. بدا غرقا فى التفكير للغاية حيث سأل: “ماذا يوجد في هذا المكان الذي أثاره ؟!”
لم يتغير تعبير وجه منغ هاو. نظر إلى تشو دايا للحظة ، ثم دون كلمة أخرى ،ارتفع و اختفى في شعاع من الضوء.
“سؤال جيد! لم أر أبداً المحنة السماوية مثل تلك من قبل. لا تخبرني أن هناك شخصًا هنا قد غلب المحنة؟ لم يفعل أحد ذلك منذ العصور القديمة ، على الرغم من أنك تستطيع أن تقرأ عنه في السجلات القديمة … ”
منغ هاو نظر إلى تعويذة الخفاء ، اجتاحها بحسه الروحي.لم يستطع رؤية شيء خارج عن المألوف حول هذا التعويذة ، فقبلها.
“نعم ، إنه أمر غريب حقًا …”
مع اختفاء شخصيته في الأفق ، بدأ قلب تشو دايا في الاسترخاء. مسح العرق من جبينه. واقفاً أمام منغ هاو ، شعر بالضغط الهائل عليه ، وكان حريصاً على توخي الحذر الشديد.
كان عند الظهيرة عندما بدأت الغيوم في التفرق. أشرقت شمس الظهيرة فوق الأرض. كان ما يقرب من ألف شخص يجوبون المنطقة ، ولكن لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة. في النهاية على الرغم من ذلك ، وجدوا البركان.
“لي فوجى؟” قال تشو دايا ، ينظر بدهشة. “آه ، تقصد البطريرك الصغير؟ بالطبع أعرفه! كل شخص في طائفة الصقيع الذهبي يعرف البطريرك الصغير “. من تعبير تشو دايا رأى عندما نظر في عينيه ، لم يبدو كما لو كان يكذب. منغ هاو شعر بوخزة في قلبه.
قبل أن يتمكن أي شخص من دخوله ، ظهرت ثلاثة أشعة ضوئية في الأعلى ، كل منها ثلاث مئة متر. سرعان ما ظهر ثلاثة أشخاص. لم يكن أحد يستطيع أن يرى وجوههم بوضوح عندما طاروا مباشرة في فم البركان.
شعرت أنه إذا هاجمته في هذه اللحظة ، فإنها ستفعل شيئا ستندم عليه إلى الأبد.
على الرغم من أن المتدربين المحليين لم يتمكنوا من رؤية وجوههم ، إلا أنهم كانوا يشعرون بالضغط القوي الذي كانوا يشعونه. يمكن فقط في مرحلة جوهر الروح المتأخرة في مرحلة شبه روح الوليد فقط يستطيع يصدروا ضغطًا كهذا.
قال مع وجه شاحب: “يا سيدي ، أنا تشو دايا من طائفة الصقيع الذهبي” سرعان ما عقد ميدالية هويته من أجل منغ هاو لنرى. “زميل داويست ، من فضلك ، من فضلك لا تهاجم. ليس لدي أي نوايا سيئة. لقد حدث أن رأيت العلم الذي استخدمته لامتصاص الضيق. لقد كنت متحمسة للغاية ، واتبعتك لمعرفة ما إذا كنت سأحصل على فرصة للحصول عليه. ”
ضمن مجموعة كبيرة من الناس ، تقلصت عيون منغ هاو. ومع ذلك ، لم يكن يرف له الجفن. وبعد لحظات ، طار الثلاثة أشخاص من داخل البركان. اجتاحت عيونهم الحشد ، مما سمح للجميع بمشاهدة ظهورهم بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا النوع من الأشياء ليس من السهل التحقيق فيه. في الآونة الأخيرة ، قامت طائفة المنخل الاسود بتوزيع الكثير من الكنوز لجذب المتدربين المسترزقة من مرحلة التأسيس. بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، أعتقد حقاً أن هناك خطأ ما في الوضع برمته “.
“إنهم شيوح طائفة المنخل الاسود!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرتك بأنني سأخرجك من هناك ، ولا يعود منغ هاو أبدا عن كلماته”.
“إذن ، هم. إنهم حراس الشرف للطائفة الخارجية … “.
قال منغ هاو مع تعبير عادي كما كان دائماً ، “انت تتابعنى منذ فترة ، وأنا أشعر بالفضول فيما يتعلق هدفك.” اومضت عيناه ببرود ، مما تسبب في قلق عميق في قلب الرجل امامه.
“هذا المكان داخل المنطقة التي تسيطر عليها”طائفة المنخل الاسود “، لذا فإن ظهورهم ليس أمراً خارج عن المألوف. والآن بعد أن أصبحوا هنا ، ليس هناك ما يجعلنا نبقى هنا … ”
“نعم ، إنه أمر غريب حقًا …”
ارتدى المتدربون الثلاثة القديمة أردية سوداء طويلة ، كانت على أشكال سحابة مطرزة. بعد النظر حولهم ، بدا أن الثلاثة قد غرقوا في التفكير للحظة. ثم رن صوت.
كانت قاعدة التدريب في بداية مرحلة التأسيس. لكن مواجها لمنغ هاو ، شعر بضغوط لا يستطيع تحمله. كان هذا بسبب خاصة بسبب تنين النار ذو ال 300 متر طويلا الذى استدعه منغ هاو. اهتز قلبه. من ما يمكن أن يراه ، أن تنين النار يملك قوة قاعدة تدريب لمؤسسة فى مرحلة متأخرة.
“هذه المنطقة مغلقة. اتركوا هذا المكان! ”جلسوا القرفصاء في الهواء في حين واحدة من الثلاث خرجت ممرات اليشم. نفضوا ايديهم ، وتحولت ممرات اليشم إلى ضباب أسود الذي ارتفع في السماء.
ضمن مجموعة كبيرة من الناس ، تقلصت عيون منغ هاو. ومع ذلك ، لم يكن يرف له الجفن. وبعد لحظات ، طار الثلاثة أشخاص من داخل البركان. اجتاحت عيونهم الحشد ، مما سمح للجميع بمشاهدة ظهورهم بوضوح.
خفض منغ هاو رأسه بنظرة خفية على وجهه ، تماما مثل الحشد المحيط به ، ثم بدأ بالابتعاد معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر “إنه الزنا!” “اثنان من الزناة! إذا كان البطريرك الصغير يعلم بهذا ، فسيكون سعيدًا حقًا. في الواقع ، قد يعطيني نوعًا من المكافأة “.
“لذا ، اتضح أن هذا المكان قريب من طائفة المنخل الاسود…”. فكر منغ هاو ، نظر في الفراغ. فجأة ، زاد سرعته ، وتحول إلى شعاع و انطلف بعيدا. صفع بيده اليمنى حقيبته ، وظهر ممر يشم في يده. نظر إليه عن كثب.
قال منغ هاو ، وهو يحدق ببرود في المتدرب المنهار. عبس. “هل تعرف لي فوجي؟”
“وو ، الرياح التي تولدت من تلك الفجوة انفجرت اوصلتنا على طول الطريق الى … طائفة المنخل الأسود …”. فجأة ، ظهرت صورة في ذهنه في ذلك اليوم مرة أخرى في طائفة الاعتماد عندما كان يسير جنبا إلى جنب مع الأخت الأكبر شيو.
فأجابه: “لم تشارك طائفة المنخل الاسود في بطولة تراث خالد الدم”. “لذلك ، أرسل الطائفة أوامر لنفسي وعدد قليل من الآخرين بالمجيء إلى هنا والتحقيق. في الواقع ، لم نكن الوحيدين. هناك أشخاص من مختلف الطوائف الأخرى في المنطقة أيضًا. بعد فترة وجيزة من وصولي ، رأيت المحنة” … بدا أنه يؤكد بشكل خاص أنه لم يكن وحيدا هنا في منطقة طائفة المنخل الاسود.
“أتساءل كيف تفعل الأخت الأكبر شو؟” طار على الطريق لبضعة أيام. بعد فترة من الوقت ، عبس فجأة. بعد أن اكتشف موقعًا بعيدًا ، هبط بجوار من الغابة.
“الزنا! هذا الرجل و شويويان ارتكبا الزنا! كانت ترتدي ملابسه. هاها! يجب أن أعود في أقرب وقت ممكن لأخبر البطريرك الصغير عنها. هذه الأخبار ستجعله سعيداً للغاية. ”في الطائفة ، كان تشو دايا نوعاً ما من من ينقلون الاخبار وأحب نشر الأخبار. بعد أن عبر ما يعتقد أنه شائعا ممتازة ، سافر على الفور في الهواء ، متجهاً نحو نقطة الالتقاء التي أنشأتها الطائفة.[طاعت عليك ي شويويان]
فتحت يده اليمنى حقيبته ، وحلّقت شو يويان. كان وجهها شاحباً ، وفي اللحظة التي ظهرت فيها ، نظرت إلى منغ هاو بعيون باردة. لم تقل كلمة واحدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا النوع من الأشياء ليس من السهل التحقيق فيه. في الآونة الأخيرة ، قامت طائفة المنخل الاسود بتوزيع الكثير من الكنوز لجذب المتدربين المسترزقة من مرحلة التأسيس. بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، أعتقد حقاً أن هناك خطأ ما في الوضع برمته “.
اقترب منغ هاو وجهه هادئا ،يد مرت عبر جسدها. بالطبع ، كان من المستحيل عدم الشعور جسدها. اتسعت عيناها وغطى الغضب وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زميل داويست ، من فضلك لا تأخذ الإهانة. أنا ، تشو دايا ، تصرفت بشكل فاضح اليوم. الرجاء قبول تعوذة التخفى كرمز اعتذار عن طيشي “.
“ماذا تفعل ؟!” صرخت. ولكن حتى عندما خرجت الكلمات من فمها ، سحب منج هاو يده من ثيابها للكشف عن أربع أقراص دوائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زميل داويست ، من فضلك لا تأخذ الإهانة. أنا ، تشو دايا ، تصرفت بشكل فاضح اليوم. الرجاء قبول تعوذة التخفى كرمز اعتذار عن طيشي “.
قال: “هذه الحبوب تخصني”. لقد خمّن منذ زمن بعيد أن شو يويان قد أخفت بعض حبوب المكونات الأساسية التي قامت بتكوينها.
نظر منغ هاو إليها بشكل غير مبال ، هادئا أكثر من أي وقت مضى. اضطرب قلبها ،لم تفعل اى شيء للحظة. ظهر تعبير معقد على وجهها.
برؤيته يأخذ الحبوب شخرت ببرود. استعادت الآن قاعدتها ، لكن كونها مقيدة في الشبكة السوداء ، لم يكن لديها طريقة لتحرير نفسها.
كان رأس لهب التنين يحدق به مباشرة ، وعيونه الشريرة متوهجة. يبدو أنه يغطي كل طريق للهروب عند اقترابه.
“كما اتفقنا ، سأدعكي تذهبين”.
قبل أن يتمكن أي شخص من دخوله ، ظهرت ثلاثة أشعة ضوئية في الأعلى ، كل منها ثلاث مئة متر. سرعان ما ظهر ثلاثة أشخاص. لم يكن أحد يستطيع أن يرى وجوههم بوضوح عندما طاروا مباشرة في فم البركان.
بدا منغ هاو النظر اليها ، ثم لوح بيده اليمنى. اتسعت الشبكة السوداء ، ثم طارت منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرتك بأنني سأخرجك من هناك ، ولا يعود منغ هاو أبدا عن كلماته”.
“أخبرتك بأنني سأخرجك من هناك ، ولا يعود منغ هاو أبدا عن كلماته”.
كان يقف هناك مبتسماً قليلا للحظة ، قبل أن يقول بهدوء: “إذا هل رأيت بما يكفي ، يمكنك الخروج الآن.”
تقريبا نفس اللحظة التي أعاد فيها منغ هاو الشباك السوداء ، اومضت عيون شو يويان مع ضوء غريب. عادت قاعدة تدريبها إلى مرحلة منتصف مرحلة تأسيس الاساس ، والآن يبدو كما لو أنها كانت على وشك أن تقوم بقذف تعويذة.
تقريبا نفس اللحظة التي أعاد فيها منغ هاو الشباك السوداء ، اومضت عيون شو يويان مع ضوء غريب. عادت قاعدة تدريبها إلى مرحلة منتصف مرحلة تأسيس الاساس ، والآن يبدو كما لو أنها كانت على وشك أن تقوم بقذف تعويذة.
نظر منغ هاو إليها بشكل غير مبال ، هادئا أكثر من أي وقت مضى. اضطرب قلبها ،لم تفعل اى شيء للحظة. ظهر تعبير معقد على وجهها.
“إنهم شيوح طائفة المنخل الاسود!”
قالت ، وهي تصك أسنانها: “إن العداء بيننا قد تم تسويته لكن عندما نجتمع في المستقبل ، سنظل أعداء. أما بالنسبة لكل ما حدث في البركان ، فلا يمكنك التحدث عنه أبدًا لأي شخص. إذا قمت بذلك ، فسأضطر لقتلك! “لم تكن مستيقظة لفترة طويلة ، ولم تكن تعرف ما الذي حدث بخصوص المحنة أو تراث خالد الدم.
على الرغم من أن المتدربين المحليين لم يتمكنوا من رؤية وجوههم ، إلا أنهم كانوا يشعرون بالضغط القوي الذي كانوا يشعونه. يمكن فقط في مرحلة جوهر الروح المتأخرة في مرحلة شبه روح الوليد فقط يستطيع يصدروا ضغطًا كهذا.
ولكن بالنسبة لمشاعرها اتجاه منغ هاو ، كانت مختلفة إلى حد كبير عما شعرت به عندما قابلته لأول مرة. بدا وكأنه لا يزال في مرحلة التأسيس المبكرة. لكن الطريقة التي وقف بها بهدوء شديد ملأتها بفزع شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الرعب جزئيا بسبب ما عانته خلال نصف السنة داخل البركان. الآخر كان بسبب شعورها بخطر وشيك نشأ من داخل قلبها.
“لماذا جاءت تلك المحنة السماوية؟” قال منغ هاو في نفس لهجة الآخرين. بدا غرقا فى التفكير للغاية حيث سأل: “ماذا يوجد في هذا المكان الذي أثاره ؟!”
شعرت أنه إذا هاجمته في هذه اللحظة ، فإنها ستفعل شيئا ستندم عليه إلى الأبد.
“الزنا! هذا الرجل و شويويان ارتكبا الزنا! كانت ترتدي ملابسه. هاها! يجب أن أعود في أقرب وقت ممكن لأخبر البطريرك الصغير عنها. هذه الأخبار ستجعله سعيداً للغاية. ”في الطائفة ، كان تشو دايا نوعاً ما من من ينقلون الاخبار وأحب نشر الأخبار. بعد أن عبر ما يعتقد أنه شائعا ممتازة ، سافر على الفور في الهواء ، متجهاً نحو نقطة الالتقاء التي أنشأتها الطائفة.[طاعت عليك ي شويويان]
بعد أن تحدثت كلماتها الباردة ، طارت فجأة في الهواء ، وتحولت إلى شعاع أبيض اختفى في الفراغ. في هذه اللحظة ، لم تكن تريد أكثر من الابتعاد عنه قدر المستطاع. كانت أحداث نصف السنة الماضية في البركان ذكريات معقدة لن تنسها أبداً.
“هذا المكان داخل المنطقة التي تسيطر عليها”طائفة المنخل الاسود “، لذا فإن ظهورهم ليس أمراً خارج عن المألوف. والآن بعد أن أصبحوا هنا ، ليس هناك ما يجعلنا نبقى هنا … ”
شاهد منغ هاو شكلها الرشيق الجميل يختفي ببطء. و فكر أيضا فى نصف العام في البركان. فكر عندما كان ثيابها ممزقة ، وكشف عن جلدها الأبيض الناعم والرقيق .[احيانا اعتقد انه حقا منحرف].
“وو ، الرياح التي تولدت من تلك الفجوة انفجرت اوصلتنا على طول الطريق الى … طائفة المنخل الأسود …”. فجأة ، ظهرت صورة في ذهنه في ذلك اليوم مرة أخرى في طائفة الاعتماد عندما كان يسير جنبا إلى جنب مع الأخت الأكبر شيو.
كان يقف هناك مبتسماً قليلا للحظة ، قبل أن يقول بهدوء: “إذا هل رأيت بما يكفي ، يمكنك الخروج الآن.”
برؤيته يأخذ الحبوب شخرت ببرود. استعادت الآن قاعدتها ، لكن كونها مقيدة في الشبكة السوداء ، لم يكن لديها طريقة لتحرير نفسها.
وقد قوبل صوته بصمت فقط من المنطقة المحيطة. رفع يده اليمنى ، ظهر لهب التنين ثلاث مئة متر. على الفور ، ملاءة المنطقة كلها مع الحرارة الحارقة.
على الرغم من أن المتدربين المحليين لم يتمكنوا من رؤية وجوههم ، إلا أنهم كانوا يشعرون بالضغط القوي الذي كانوا يشعونه. يمكن فقط في مرحلة جوهر الروح المتأخرة في مرحلة شبه روح الوليد فقط يستطيع يصدروا ضغطًا كهذا.
“لا ، لا ، لا” ، قال صوت مذعور. “زميل داويست ، ليست هناك حاجة إلى القوة …” جاء الصوت من الجو ليس بعيدًا جدًا. فجأة ، ظهر شكل متوعج ، ثم تحول إلى شاب. كان له نظرة منحرفة إلى حد ما ، وكان في يده تعويذة ورقية. كان ينظر بعصبية في منغ هاو.
“هل حقق تحقيقك أي نتائج؟” سأل منغ هاو بهدوء.
كان رأس لهب التنين يحدق به مباشرة ، وعيونه الشريرة متوهجة. يبدو أنه يغطي كل طريق للهروب عند اقترابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال منغ هاو مع تعبير عادي كما كان دائماً ، “انت تتابعنى منذ فترة ، وأنا أشعر بالفضول فيما يتعلق هدفك.” اومضت عيناه ببرود ، مما تسبب في قلق عميق في قلب الرجل امامه.
منغ هاو نظر إلى تعويذة الخفاء ، اجتاحها بحسه الروحي.لم يستطع رؤية شيء خارج عن المألوف حول هذا التعويذة ، فقبلها.
كانت قاعدة التدريب في بداية مرحلة التأسيس. لكن مواجها لمنغ هاو ، شعر بضغوط لا يستطيع تحمله. كان هذا بسبب خاصة بسبب تنين النار ذو ال 300 متر طويلا الذى استدعه منغ هاو. اهتز قلبه. من ما يمكن أن يراه ، أن تنين النار يملك قوة قاعدة تدريب لمؤسسة فى مرحلة متأخرة.
بدا منغ هاو النظر اليها ، ثم لوح بيده اليمنى. اتسعت الشبكة السوداء ، ثم طارت منها.
كان مظهر التنين يحبس المنطقة بأكملها بشكل أساسي ، مما اضطره للكشف عن نفسه.
قبل أن يتمكن أي شخص من دخوله ، ظهرت ثلاثة أشعة ضوئية في الأعلى ، كل منها ثلاث مئة متر. سرعان ما ظهر ثلاثة أشخاص. لم يكن أحد يستطيع أن يرى وجوههم بوضوح عندما طاروا مباشرة في فم البركان.
قال مع وجه شاحب: “يا سيدي ، أنا تشو دايا من طائفة الصقيع الذهبي” سرعان ما عقد ميدالية هويته من أجل منغ هاو لنرى. “زميل داويست ، من فضلك ، من فضلك لا تهاجم. ليس لدي أي نوايا سيئة. لقد حدث أن رأيت العلم الذي استخدمته لامتصاص الضيق. لقد كنت متحمسة للغاية ، واتبعتك لمعرفة ما إذا كنت سأحصل على فرصة للحصول عليه. ”
“لماذا جاءت تلك المحنة السماوية؟” قال منغ هاو في نفس لهجة الآخرين. بدا غرقا فى التفكير للغاية حيث سأل: “ماذا يوجد في هذا المكان الذي أثاره ؟!”
بعد أن تابع منغ هاو طوال هذا الوقت ، كان بالطبع شاهد شو يويان. عرفها وصدم حقت. كان يعرف أن شو يويان كان مختار من طائفة المصير البنفسجي ، وأيضاً حبيبة وخطيبة وانغ تنغفوا. ومع ذلك ، كان قد لاحظها فقط وهي ترتدي ملابس رجالي ، والتي كانت من الواضح أنها تنتمي إلى الشاب الذي وقفا أمامه الآن.
“إنهم شيوح طائفة المنخل الاسود!”
رؤية النظرة المعقدة في عينيها ، وبعد أن سمع ما قالت لمنغ هاو ، كان تشو دايا بالطبع قد فرض تكهنات لا حصر لها في قلبه لما يجري.
“كيف أصبح السمين البطريرك الصغير؟” فكر في نفسه. بعد لحظة ، سقطت عيناه على تعويذة الورق التي عقدها تشو دايا في متناول اليد.
في الواقع ، لقد توصل إلى استنتاج مفاده أنه يجب أن يكون فقط شكلا من أشكال الحب … وهذا بدوره جعله يشعر بالتوتر الشديد. ومع ذلك ، فقد تسبب أيضًا في الشعور بسعادة بالغة.
شاهد منغ هاو شكلها الرشيق الجميل يختفي ببطء. و فكر أيضا فى نصف العام في البركان. فكر عندما كان ثيابها ممزقة ، وكشف عن جلدها الأبيض الناعم والرقيق .[احيانا اعتقد انه حقا منحرف].
فكر “إنه الزنا!” “اثنان من الزناة! إذا كان البطريرك الصغير يعلم بهذا ، فسيكون سعيدًا حقًا. في الواقع ، قد يعطيني نوعًا من المكافأة “.
“سؤال جيد! لم أر أبداً المحنة السماوية مثل تلك من قبل. لا تخبرني أن هناك شخصًا هنا قد غلب المحنة؟ لم يفعل أحد ذلك منذ العصور القديمة ، على الرغم من أنك تستطيع أن تقرأ عنه في السجلات القديمة … ”
قال منغ هاو ، وهو يحدق ببرود في المتدرب المنهار. عبس. “هل تعرف لي فوجي؟”
لم يتغير تعبير وجه منغ هاو. نظر إلى تشو دايا للحظة ، ثم دون كلمة أخرى ،ارتفع و اختفى في شعاع من الضوء.
“لي فوجى؟” قال تشو دايا ، ينظر بدهشة. “آه ، تقصد البطريرك الصغير؟ بالطبع أعرفه! كل شخص في طائفة الصقيع الذهبي يعرف البطريرك الصغير “. من تعبير تشو دايا رأى عندما نظر في عينيه ، لم يبدو كما لو كان يكذب. منغ هاو شعر بوخزة في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف أصبح السمين البطريرك الصغير؟” فكر في نفسه. بعد لحظة ، سقطت عيناه على تعويذة الورق التي عقدها تشو دايا في متناول اليد.
كان رأس لهب التنين يحدق به مباشرة ، وعيونه الشريرة متوهجة. يبدو أنه يغطي كل طريق للهروب عند اقترابه.
قلب تشاو دايا ارتبك. كان يكره أن يشارك التعويذة. لكنه أجبر نفسه على تسليمها.
كانت قاعدة التدريب في بداية مرحلة التأسيس. لكن مواجها لمنغ هاو ، شعر بضغوط لا يستطيع تحمله. كان هذا بسبب خاصة بسبب تنين النار ذو ال 300 متر طويلا الذى استدعه منغ هاو. اهتز قلبه. من ما يمكن أن يراه ، أن تنين النار يملك قوة قاعدة تدريب لمؤسسة فى مرحلة متأخرة.
“زميل داويست ، من فضلك لا تأخذ الإهانة. أنا ، تشو دايا ، تصرفت بشكل فاضح اليوم. الرجاء قبول تعوذة التخفى كرمز اعتذار عن طيشي “.
ولكن بالنسبة لمشاعرها اتجاه منغ هاو ، كانت مختلفة إلى حد كبير عما شعرت به عندما قابلته لأول مرة. بدا وكأنه لا يزال في مرحلة التأسيس المبكرة. لكن الطريقة التي وقف بها بهدوء شديد ملأتها بفزع شديد.
منغ هاو نظر إلى تعويذة الخفاء ، اجتاحها بحسه الروحي.لم يستطع رؤية شيء خارج عن المألوف حول هذا التعويذة ، فقبلها.
برؤيته يأخذ الحبوب شخرت ببرود. استعادت الآن قاعدتها ، لكن كونها مقيدة في الشبكة السوداء ، لم يكن لديها طريقة لتحرير نفسها.
“مقر طائفة الصقيع الذهبى في مقاطعة فريجيد سنو” قال منغ هاو بهدوء ، عيناه طاقا. “ما الذي دفعك الى هنا؟”
“كما اتفقنا ، سأدعكي تذهبين”.
فأجابه: “لم تشارك طائفة المنخل الاسود في بطولة تراث خالد الدم”. “لذلك ، أرسل الطائفة أوامر لنفسي وعدد قليل من الآخرين بالمجيء إلى هنا والتحقيق. في الواقع ، لم نكن الوحيدين. هناك أشخاص من مختلف الطوائف الأخرى في المنطقة أيضًا. بعد فترة وجيزة من وصولي ، رأيت المحنة” … بدا أنه يؤكد بشكل خاص أنه لم يكن وحيدا هنا في منطقة طائفة المنخل الاسود.
خفض منغ هاو رأسه بنظرة خفية على وجهه ، تماما مثل الحشد المحيط به ، ثم بدأ بالابتعاد معهم.
“هل حقق تحقيقك أي نتائج؟” سأل منغ هاو بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرتك بأنني سأخرجك من هناك ، ولا يعود منغ هاو أبدا عن كلماته”.
“هذا النوع من الأشياء ليس من السهل التحقيق فيه. في الآونة الأخيرة ، قامت طائفة المنخل الاسود بتوزيع الكثير من الكنوز لجذب المتدربين المسترزقة من مرحلة التأسيس. بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، أعتقد حقاً أن هناك خطأ ما في الوضع برمته “.
“لا ، لا ، لا” ، قال صوت مذعور. “زميل داويست ، ليست هناك حاجة إلى القوة …” جاء الصوت من الجو ليس بعيدًا جدًا. فجأة ، ظهر شكل متوعج ، ثم تحول إلى شاب. كان له نظرة منحرفة إلى حد ما ، وكان في يده تعويذة ورقية. كان ينظر بعصبية في منغ هاو.
لم يتغير تعبير وجه منغ هاو. نظر إلى تشو دايا للحظة ، ثم دون كلمة أخرى ،ارتفع و اختفى في شعاع من الضوء.
رؤية النظرة المعقدة في عينيها ، وبعد أن سمع ما قالت لمنغ هاو ، كان تشو دايا بالطبع قد فرض تكهنات لا حصر لها في قلبه لما يجري.
مع اختفاء شخصيته في الأفق ، بدأ قلب تشو دايا في الاسترخاء. مسح العرق من جبينه. واقفاً أمام منغ هاو ، شعر بالضغط الهائل عليه ، وكان حريصاً على توخي الحذر الشديد.
“مقر طائفة الصقيع الذهبى في مقاطعة فريجيد سنو” قال منغ هاو بهدوء ، عيناه طاقا. “ما الذي دفعك الى هنا؟”
الآن ، كان سعيداً للغاية ، وعينه أشرقت بإشراق.
تقريبا نفس اللحظة التي أعاد فيها منغ هاو الشباك السوداء ، اومضت عيون شو يويان مع ضوء غريب. عادت قاعدة تدريبها إلى مرحلة منتصف مرحلة تأسيس الاساس ، والآن يبدو كما لو أنها كانت على وشك أن تقوم بقذف تعويذة.
“الزنا! هذا الرجل و شويويان ارتكبا الزنا! كانت ترتدي ملابسه. هاها! يجب أن أعود في أقرب وقت ممكن لأخبر البطريرك الصغير عنها. هذه الأخبار ستجعله سعيداً للغاية. ”في الطائفة ، كان تشو دايا نوعاً ما من من ينقلون الاخبار وأحب نشر الأخبار. بعد أن عبر ما يعتقد أنه شائعا ممتازة ، سافر على الفور في الهواء ، متجهاً نحو نقطة الالتقاء التي أنشأتها الطائفة.[طاعت عليك ي شويويان]
شعرت أنه إذا هاجمته في هذه اللحظة ، فإنها ستفعل شيئا ستندم عليه إلى الأبد.
في الواقع ، لقد توصل إلى استنتاج مفاده أنه يجب أن يكون فقط شكلا من أشكال الحب … وهذا بدوره جعله يشعر بالتوتر الشديد. ومع ذلك ، فقد تسبب أيضًا في الشعور بسعادة بالغة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
