يا منغ هاو، ماذا تفعل؟
“أيها البطريرك، لقد مر التلميذ بتجارب و محن لا حصر لها لإحضار أولئك الناس إلى هنا. لا أمانع إن لم تكن هناك مكافأة، لكن هذا السم…” ظهرت نظرة من السخط على وجه منغ هاو. لكن حتى قبل أن يكمل الكلام، انغلق الشق بالأرضية كليا. لم يكن هناك حتى أثر متواجد. لم يكن البطريرك اعتماد في أي مكان مرئي و لم يتكلم. كانت المصابيح الزيتية الحارقة هي الشيء الوحيد المتبقي و الومض الذي تلقيه. تركت الجواهر الستة* و الروح الوليدة تيارات من التشي. بالرغم من أنها لم تتصاعد التيارات. بمجرد ما أن ما أن غادرت المصابيح، حتى كانت امتصت بالأرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها البطريرك اعتماد، لقد سمحت لنفسي بالتسمم من أجلك. أنت من الجيل الأكبر، و أنت خبير قوي. كيف يمكن لشخص قوي مثلك أن يفعل شيئا كهذا؟!”
امتلأ وجهه بغضب مظلم، حدق بالأرجاء. لم تكن هناك أي حقائب حمل تركت من خبراء تشكيل الجوهر. كان البطريرك اعتماد بكل وضوح بخيلا و أخذها كلها. سقط نظر منغ هاو على المصابيح الشيطانية السبعة. صفع حقيبة الحمل الخاصة به صارّا أسنانه. ظهرت عشرة سيوف طائرة و حلقت مباشرة تجاه المصابيح.
“أيّا، أنت مغادر؟ حسنا، حسنا. لا تنسى العودة مرة ما لتمضية بعض الوقت مع البطريرك! أنت وريثي الوحيد، و لدى الطائفة نحن الاثنين فقط. هذا منزلك. يمكنك العودة في أي وقت. أنا أصبح وحيدا بعض المرات، لذا كن حريصا على العودة و استمر بصحبتي.” استمر في همهمة نغمته السعيدة.
“أنا لست خبيرا و لا قويا،” أجاب البطريرك بسعلة خفيفة: “لقد كنت هكذا منذ صغري. و ذلك ليس حجرا روحيا عاديا أيها الفتى. فقط أساس نموك ليس مرتفع كفاية لتعرف. انتظر ريثما تكون بمرحلة انشطار الروح، عندها ستعرف كم هو مذهل ذلك الكنز.”
كان منغ هاو قد التفت محدقا عن كثب بتعويذة تقييدية رمادية. تضررت التعاويذ التقييدية بالمنطقة خلال المعركة بين البطريرك اعتماد و المولى رؤيا. كانت تتعافى ببطء، لكن في هذه اللحظة، كان هناك تصدعات مرئية متبقية. في الواقع، بعض التصدعات كانت كبيرة كفاية لتكون ثقوبا، بالرغم من أنها كانت تختم مرة أخرى ببطء.
“أنت… أيها البطريرك، ما الذي يحدث؟ لقد خضت الكثير من المتاعب! لمَ تفعل هذا؟” كان منغ هاو غاضبا. لكن كان كل شيء حوله صامتا. لم يقل البطريرك اعتماد شيئا. في الواقع، لقد بدا متجاهلا منغ هاو.
“أيها البطريرك، أنا لا أحتاج لأي مكافآت أخرى. أنا فقط أحتاج للمساعدة في تبديد السم. أنت… أيها البطريرك، لقد كان التلميذ يحاول باستمرار إيجاد طرق لإحضار أولئك الناس إلى هنا لمساعدتك على معافاة أساس نموك. كيف يمكن فعل هذا لي؟!؟”
قال البطريرك اعتماد بصوت مرح: “متدرب روح وليدة و ستة متدربي تشكيل الجوهر، إن طاقتهم الروحية وفيرة جدا. أما بالنسبة لسيوفك التافهة، حسنا، فمصابيحي الشيطانية السبعة مفصولة عن جميع الأدوات السحرية. لا يمكن أن تأثر بها العناصر غير المرتبطة بها. ربما لو كنت موهوبا أكثر، لامتلكت بعض الخيارات الأخرى. لكن للأسف، لا يمكنك سرقة الأشياء مني!” واصل همهمة نغمته البشوشة. في هذه اللحظة، جلس متربعا أمام حيز فِنغ شوي* صغير بحجم اليد. أصبحت خيوط الـتشي التي غرقت من الأعلى حمراء ساطعة، ثم تم امتصاصها من قبل الحيز.
صاح منغ هاو بضع مرات أخرى، لكن بإمكانه الرؤية أن البطريرك اعتماد لا يرد. بالرغم من أنه كان مجرد عالم، كان غاضبا لأقصى الحدود في الوقت الراهن. لقد خدع، و لم يستطع سوى أن يسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها البطريرك اعتماد، إنك لنغِل!” أن يقول منغ هاو شيئا كهذا يظهر أنه كان ثائرا إلى أبعد حد.
فجأة، أمكن سماع صوت البطريرك اعتماد: “أيها الفتى، من تظن نفسك تسب؟ هل تجرؤ حقا على شتمي؟ سأصفعك حتى الموت!”
قتُم وجه منغ هاو أكثر فأكثر كما استرجع السيفين الخشبيين. لم يتخيل أبدا أن البطريرك اعتماد من الجيل الأكبر و الممتلك لمثل أساس النمو المرتفع هذا، سيعامل في الحقيقة متدربا من تكثيف الـتشي بهذه الوقاحة. مكافأة تتمثل في حجر روحي بسيط من الدرجة المنخفضة؟ ما كان أسوأ كان ادعاؤه أن الحجر الروحي كان غرضا استثنائيا.
فجأة، أمكن سماع صوت البطريرك اعتماد: “أيها الفتى، من تظن نفسك تسب؟ هل تجرؤ حقا على شتمي؟ سأصفعك حتى الموت!”
“أنا أشتمك!” أجاب منغ هاو بغضب: “إذا كنت ستصفعني، فلتفعل إذا. أنا مسمم، لذا سأموت قريبا على أي حال. أخرج إلى هنا!”
كان منغ هاو قد التفت محدقا عن كثب بتعويذة تقييدية رمادية. تضررت التعاويذ التقييدية بالمنطقة خلال المعركة بين البطريرك اعتماد و المولى رؤيا. كانت تتعافى ببطء، لكن في هذه اللحظة، كان هناك تصدعات مرئية متبقية. في الواقع، بعض التصدعات كانت كبيرة كفاية لتكون ثقوبا، بالرغم من أنها كانت تختم مرة أخرى ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح منغ هاو بضع مرات أخرى، لكن بإمكانه الرؤية أن البطريرك اعتماد لا يرد. بالرغم من أنه كان مجرد عالم، كان غاضبا لأقصى الحدود في الوقت الراهن. لقد خدع، و لم يستطع سوى أن يسب.
سعل البطريرك اعتماد مرتين: “آآآه. لا تهتم، لا تهتم. لطالما امتلكت مزاجا جيدا. هايْ، أنت هو الوريث الوحيد لطائفة الاعتماد. في الوقت الراهن، نحن الناس الوحيدين بأكمل الطائفة! لن أغضب منك. في الواقع، سبني العديد من الناس على مر السنين. إنه لا يهم حقا. انظر، لا يمكنك حقا لومي. لا يمكنني حتى الخروج مرة أخرى! ختمت منطقتي للتأمل المنعزل. يمكنني الخروج فقط إن أحضرت مجموعة أخرى من الناس. لا أستطيع مساعدتك الآن حتى لو أردت.” أصبحت كلماته مقنعة أكثر فأكثر بتكلمه. لقد جدد الختم للتو حقا، و إن أراد اختراقه، سيحتاج أن يصرف عدة أشهر في القيام بذلك.
و مع ذلك، بسبب بعض الممتلكات التي تواجدت عند المولى رؤيا، حُصِدت بعض المشاكل عندما امتصه البطريرك اعتماد. بسبب ذلك، كانت التعاويذ التقييدية بطيئة قليلا في تعافيها. كان هذا زلة من جهته قليلا.
كان منغ هاو غاضبا. بمشاهدته للـتشي يتسرب من المصابيح الزيتية للأرضية، صفع حقيبة الحمل الخاصة به مرة أخرى فطار السيفان الخشبيان للخارج. لم يتلقيا أدنى مقاومة، لكن عندما بلغا المصابيح، عبرا من خلالها، كما لو أنها لم تكن هناك حتى. لم تكن هناك أدنى ردة فعل منها.
“أيها النغِل!” قال منغ هاو فاهما أخيرا حقيقة الوضع. يمكنه صر أسنانه فقط و الاستمرار في السب. لكن بغض النظر عما قاله، لم يجب البطريرك اعتماد. في النهاية، بدأ (البطريرك اعتماد) يهمهم نغمة صغيرة. صدت النغمة الصغيرة السعيدة، و في نهاية المطاف أدرك منغ هاو أن لا شيء مما فعله سيحقق أي شيء. لم يكن سيقوم البطريرك اعتماد الوقح بأي ظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح منغ هاو بضع مرات أخرى، لكن بإمكانه الرؤية أن البطريرك اعتماد لا يرد. بالرغم من أنه كان مجرد عالم، كان غاضبا لأقصى الحدود في الوقت الراهن. لقد خدع، و لم يستطع سوى أن يسب.
امتلأ وجهه بغضب مظلم، حدق بالأرجاء. لم تكن هناك أي حقائب حمل تركت من خبراء تشكيل الجوهر. كان البطريرك اعتماد بكل وضوح بخيلا و أخذها كلها. سقط نظر منغ هاو على المصابيح الشيطانية السبعة. صفع حقيبة الحمل الخاصة به صارّا أسنانه. ظهرت عشرة سيوف طائرة و حلقت مباشرة تجاه المصابيح.
امتلأ وجهه بغضب مظلم، حدق بالأرجاء. لم تكن هناك أي حقائب حمل تركت من خبراء تشكيل الجوهر. كان البطريرك اعتماد بكل وضوح بخيلا و أخذها كلها. سقط نظر منغ هاو على المصابيح الشيطانية السبعة. صفع حقيبة الحمل الخاصة به صارّا أسنانه. ظهرت عشرة سيوف طائرة و حلقت مباشرة تجاه المصابيح.
و مع ذلك، قبل حتى أن تصل للمصابيح، بدأت السيوف ترتجف و توهجت ساطعة. ثم تحطمت لقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت… أيها البطريرك، ما الذي يحدث؟ لقد خضت الكثير من المتاعب! لمَ تفعل هذا؟” كان منغ هاو غاضبا. لكن كان كل شيء حوله صامتا. لم يقل البطريرك اعتماد شيئا. في الواقع، لقد بدا متجاهلا منغ هاو.
كان منغ هاو غاضبا. بمشاهدته للـتشي يتسرب من المصابيح الزيتية للأرضية، صفع حقيبة الحمل الخاصة به مرة أخرى فطار السيفان الخشبيان للخارج. لم يتلقيا أدنى مقاومة، لكن عندما بلغا المصابيح، عبرا من خلالها، كما لو أنها لم تكن هناك حتى. لم تكن هناك أدنى ردة فعل منها.
فكر منغ هاو صارّا أسنانه: “تجرؤ على نهبي؟ سأسلبك عندها أكثر حتى! سأنظف كل كنوزك!”
قال البطريرك اعتماد بصوت مرح: “متدرب روح وليدة و ستة متدربي تشكيل الجوهر، إن طاقتهم الروحية وفيرة جدا. أما بالنسبة لسيوفك التافهة، حسنا، فمصابيحي الشيطانية السبعة مفصولة عن جميع الأدوات السحرية. لا يمكن أن تأثر بها العناصر غير المرتبطة بها. ربما لو كنت موهوبا أكثر، لامتلكت بعض الخيارات الأخرى. لكن للأسف، لا يمكنك سرقة الأشياء مني!” واصل همهمة نغمته البشوشة. في هذه اللحظة، جلس متربعا أمام حيز فِنغ شوي* صغير بحجم اليد. أصبحت خيوط الـتشي التي غرقت من الأعلى حمراء ساطعة، ثم تم امتصاصها من قبل الحيز.
كان منغ هاو غاضبا. بمشاهدته للـتشي يتسرب من المصابيح الزيتية للأرضية، صفع حقيبة الحمل الخاصة به مرة أخرى فطار السيفان الخشبيان للخارج. لم يتلقيا أدنى مقاومة، لكن عندما بلغا المصابيح، عبرا من خلالها، كما لو أنها لم تكن هناك حتى. لم تكن هناك أدنى ردة فعل منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح منغ هاو بضع مرات أخرى، لكن بإمكانه الرؤية أن البطريرك اعتماد لا يرد. بالرغم من أنه كان مجرد عالم، كان غاضبا لأقصى الحدود في الوقت الراهن. لقد خدع، و لم يستطع سوى أن يسب.
(ابحثوا عنها في ويكيبيديا لأن موضوعها طويل قليلا لأضعه بالفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع فأسرع، حلقت الأحجار الروحية للثقب الأسود الذي كان حقيبة الكون. شاهد البطريرك العرض المبهر، فخرجت صرخة مرتعبة من فمه.
قتُم وجه منغ هاو أكثر فأكثر كما استرجع السيفين الخشبيين. لم يتخيل أبدا أن البطريرك اعتماد من الجيل الأكبر و الممتلك لمثل أساس النمو المرتفع هذا، سيعامل في الحقيقة متدربا من تكثيف الـتشي بهذه الوقاحة. مكافأة تتمثل في حجر روحي بسيط من الدرجة المنخفضة؟ ما كان أسوأ كان ادعاؤه أن الحجر الروحي كان غرضا استثنائيا.
بغض النظر عن أي زاوية حدق بها منغ هاو، بدا عاديا كليا. لم يكن شيئا أكثر من مجرد حجر روحي ذو درجة منخفضة.
“أنا لست خبيرا و لا قويا،” أجاب البطريرك بسعلة خفيفة: “لقد كنت هكذا منذ صغري. و ذلك ليس حجرا روحيا عاديا أيها الفتى. فقط أساس نموك ليس مرتفع كفاية لتعرف. انتظر ريثما تكون بمرحلة انشطار الروح، عندها ستعرف كم هو مذهل ذلك الكنز.”
قال البطريرك اعتماد بصوت مرح: “متدرب روح وليدة و ستة متدربي تشكيل الجوهر، إن طاقتهم الروحية وفيرة جدا. أما بالنسبة لسيوفك التافهة، حسنا، فمصابيحي الشيطانية السبعة مفصولة عن جميع الأدوات السحرية. لا يمكن أن تأثر بها العناصر غير المرتبطة بها. ربما لو كنت موهوبا أكثر، لامتلكت بعض الخيارات الأخرى. لكن للأسف، لا يمكنك سرقة الأشياء مني!” واصل همهمة نغمته البشوشة. في هذه اللحظة، جلس متربعا أمام حيز فِنغ شوي* صغير بحجم اليد. أصبحت خيوط الـتشي التي غرقت من الأعلى حمراء ساطعة، ثم تم امتصاصها من قبل الحيز.
قبل ذلك، كان منغ هاو قد اعتقد أنه يهتم كثيرا بالأحجار الروحية. لكن اتضح أن البطريرك اعتماد كان بخيلا كدجاجة حديدية لا يمكن قطف ريشها! كان بخيلا كليا!
قبل ذلك، كان منغ هاو قد اعتقد أنه يهتم كثيرا بالأحجار الروحية. لكن اتضح أن البطريرك اعتماد كان بخيلا كدجاجة حديدية لا يمكن قطف ريشها! كان بخيلا كليا!
“حجر روحي ذو درجة منخفضة واحد. أيها النغِل، لقد فعلت هذا عن قصد!” أحكم منغ هاو قبضتيه. شعر كما لو كان سيجن. لم تكن فقط كلماته فظة، لكن بقلبه، أيّ و جميع الانطباعات الجيدة التي كانت لديه عن البطريرك اعتماد قد مسحت و تنظفت.
“أيها البطريرك، أنا لا أحتاج لأي مكافآت أخرى. أنا فقط أحتاج للمساعدة في تبديد السم. أنت… أيها البطريرك، لقد كان التلميذ يحاول باستمرار إيجاد طرق لإحضار أولئك الناس إلى هنا لمساعدتك على معافاة أساس نموك. كيف يمكن فعل هذا لي؟!؟”
“أحقا لن تخرج؟” قال منغ هاو بغضب. في هذه اللحظة، كان يتمشى متخطيا بمنطقة مغطاة بتعويذة تقييدية رمادية. فجأة، توقف عن التحرك.
بعد فترة من الوقت، التفت محكما فكه. أراد أن يلقي الحجر الروحي و الدرجة المنخفضة بعيدا، لكن بالنهاية، وضعه بحقيبة الحمل الخاصة به. عندها، تخلّى بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيّا، أنت مغادر؟ حسنا، حسنا. لا تنسى العودة مرة ما لتمضية بعض الوقت مع البطريرك! أنت وريثي الوحيد، و لدى الطائفة نحن الاثنين فقط. هذا منزلك. يمكنك العودة في أي وقت. أنا أصبح وحيدا بعض المرات، لذا كن حريصا على العودة و استمر بصحبتي.” استمر في همهمة نغمته السعيدة.
ضحك منغ هاو ببرودة باستماعه لصرخات البطريرك اعتماد اليائسة. سرعان ما انكمش جبل الأحجار الروحية ليصبح تلة صغيرة. كان منغ هاو ينفس عن سأمه حقا.
لم يقل منغ هاو شيئا. غادر بغضب بينما تصدى نغمة البطريرك اعتماد الصغيرة بأذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي، من المؤسف أني مختوم هنا، غير ذلك سأودعك شخصيا.” كان صوت البطريرك مرحا بشكل لا يصدق كما شاهد منغ هاو من داخل حجرته للتأمل المنعزل: “يا منغ هاو، إنك لفتى جيد. إنك فقط نزيه للغاية قليلا. لنأمل تمكنك التعلم قليلا لتصبح مثلي أكثر قليلا بالمستقبل.”
لم يقل منغ هاو شيئا. غادر بغضب بينما تصدى نغمة البطريرك اعتماد الصغيرة بأذنيه.
“أحقا لن تخرج؟” قال منغ هاو بغضب. في هذه اللحظة، كان يتمشى متخطيا بمنطقة مغطاة بتعويذة تقييدية رمادية. فجأة، توقف عن التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ابحثوا عنها في ويكيبيديا لأن موضوعها طويل قليلا لأضعه بالفصل)
“بالطبع، اسمع، أنا لا أقول الأكاذيب أبدا. إن قلت أنني لا أستطيع الخروج، فأنا لا أستطيع. ليس الأمر أنني لا أريد مساعدتك، إنه فقط، هايْ… أه. ماذا تفعل؟” بمنتصف خطابه الراضي الصغير، توقف فجأة عن الكلام و اتسعت عيناه.
قبل عدة مئات من السنين، خلال انشطاره الأول، كان يتعلق تنوير الداو الخاص به بالجشع. يمكنك القول أنه كان يوسَم بروحه، و كان جزءا من نموه.
كان منغ هاو قد التفت محدقا عن كثب بتعويذة تقييدية رمادية. تضررت التعاويذ التقييدية بالمنطقة خلال المعركة بين البطريرك اعتماد و المولى رؤيا. كانت تتعافى ببطء، لكن في هذه اللحظة، كان هناك تصدعات مرئية متبقية. في الواقع، بعض التصدعات كانت كبيرة كفاية لتكون ثقوبا، بالرغم من أنها كانت تختم مرة أخرى ببطء.
قال البطريرك اعتماد بصوت مرح: “متدرب روح وليدة و ستة متدربي تشكيل الجوهر، إن طاقتهم الروحية وفيرة جدا. أما بالنسبة لسيوفك التافهة، حسنا، فمصابيحي الشيطانية السبعة مفصولة عن جميع الأدوات السحرية. لا يمكن أن تأثر بها العناصر غير المرتبطة بها. ربما لو كنت موهوبا أكثر، لامتلكت بعض الخيارات الأخرى. لكن للأسف، لا يمكنك سرقة الأشياء مني!” واصل همهمة نغمته البشوشة. في هذه اللحظة، جلس متربعا أمام حيز فِنغ شوي* صغير بحجم اليد. أصبحت خيوط الـتشي التي غرقت من الأعلى حمراء ساطعة، ثم تم امتصاصها من قبل الحيز.
كان بداخل هذه التعويذة التقييدية جبل حقيقي من الأحجار الروحية. جُمعت من طرف البطريرك اعتماد على مدى حياته كلها. أغلبها كان أحجارا روحية بدرجة منخفضة، لكن أكثر من عدد قليل كانت بالدرجة المتوسطة و التي كانت أكثر قيمة بكثير.
بدون كلمة، صفع منغ هاو حقيبة الحمل الخاصة به. ظهر سيف خشبي و طعن الثقب مباشرة. على الفور، أظهِرَت قدرة السيف على امتصاص الطاقة الروحية. اهتزت التعويذة التقييدية محاولة إصلاح نفسها، لكن لم تكن قادرة على ذلك. ظهر السيف الخشبي الثاني، و طُعِن هو الآخر بالثقب. انفرج السيفان، و سرعان ما كان الثقب واسعا كـيد الطفل.
قبل ذلك، كان منغ هاو قد اعتقد أنه يهتم كثيرا بالأحجار الروحية. لكن اتضح أن البطريرك اعتماد كان بخيلا كدجاجة حديدية لا يمكن قطف ريشها! كان بخيلا كليا!
سعل البطريرك اعتماد مرتين: “آآآه. لا تهتم، لا تهتم. لطالما امتلكت مزاجا جيدا. هايْ، أنت هو الوريث الوحيد لطائفة الاعتماد. في الوقت الراهن، نحن الناس الوحيدين بأكمل الطائفة! لن أغضب منك. في الواقع، سبني العديد من الناس على مر السنين. إنه لا يهم حقا. انظر، لا يمكنك حقا لومي. لا يمكنني حتى الخروج مرة أخرى! ختمت منطقتي للتأمل المنعزل. يمكنني الخروج فقط إن أحضرت مجموعة أخرى من الناس. لا أستطيع مساعدتك الآن حتى لو أردت.” أصبحت كلماته مقنعة أكثر فأكثر بتكلمه. لقد جدد الختم للتو حقا، و إن أراد اختراقه، سيحتاج أن يصرف عدة أشهر في القيام بذلك.
عادة، لا يستطيع منغ هاو القيام بشيء مثل هذا. لكن بسبب التصدعات و الثقوب بالتعويذة، كان لديه فرصة فريدة من نوعها.
“أحقا لن تخرج؟” قال منغ هاو بغضب. في هذه اللحظة، كان يتمشى متخطيا بمنطقة مغطاة بتعويذة تقييدية رمادية. فجأة، توقف عن التحرك.
فكر منغ هاو صارّا أسنانه: “تجرؤ على نهبي؟ سأسلبك عندها أكثر حتى! سأنظف كل كنوزك!”
“ماذا تفعل؟” صدى صوت البطريرك اعتماد من داخل الأرض. حدق بصدمة. كانت لديه شخصية بخيلة، لكنه تمتع بقدرته على وضع تراكم كنوز حياته على المعرض المرئي. أحب مشاهدة أعين الناس تصبح حمراء عندما يستطيعون التحديق، لكن لا يستطيعون لمس الكنوز. كان أيضا واثقا تماما بتعاويذه التقييدية. كانت متصلة بقوة حياته، لذا ما لم يمت، لن يكون أحد قادرا على اختراقها.
عادة، لا يستطيع منغ هاو القيام بشيء مثل هذا. لكن بسبب التصدعات و الثقوب بالتعويذة، كان لديه فرصة فريدة من نوعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ابحثوا عنها في ويكيبيديا لأن موضوعها طويل قليلا لأضعه بالفصل)
و مع ذلك، بسبب بعض الممتلكات التي تواجدت عند المولى رؤيا، حُصِدت بعض المشاكل عندما امتصه البطريرك اعتماد. بسبب ذلك، كانت التعاويذ التقييدية بطيئة قليلا في تعافيها. كان هذا زلة من جهته قليلا.
كان بداخل هذه التعويذة التقييدية جبل حقيقي من الأحجار الروحية. جُمعت من طرف البطريرك اعتماد على مدى حياته كلها. أغلبها كان أحجارا روحية بدرجة منخفضة، لكن أكثر من عدد قليل كانت بالدرجة المتوسطة و التي كانت أكثر قيمة بكثير.
“يا منغ هاو، حتى بذلك الثقب هناك، لن تكون قادرا على أخذ تلك الاحجار الروحية،” ضحك البطريرك اعتماد: “هناك العديد. لن تكون قادرا على مناسبتها بالداخل. أوه حسنا، لا يهم. أنا شخص سخي. امضي قدما و خذ القليل، لا أهتم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان منغ هاو قد التفت محدقا عن كثب بتعويذة تقييدية رمادية. تضررت التعاويذ التقييدية بالمنطقة خلال المعركة بين البطريرك اعتماد و المولى رؤيا. كانت تتعافى ببطء، لكن في هذه اللحظة، كان هناك تصدعات مرئية متبقية. في الواقع، بعض التصدعات كانت كبيرة كفاية لتكون ثقوبا، بالرغم من أنها كانت تختم مرة أخرى ببطء.
تنحنح منغ هاو. الآن بعدما فتح السيفان الخشبيان ثقبا، بلغ عميقا في ردائه و أخرج حقيبة الكون و هدّفها بالثقب الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، أمكن سماع صوت البطريرك اعتماد: “أيها الفتى، من تظن نفسك تسب؟ هل تجرؤ حقا على شتمي؟ سأصفعك حتى الموت!”
بدأ نمو منغ هاو يعمل كحصان بري. بدأ جبل الأحجار الروحية يرتجف، ثم بدأت واحدة تلو الأخرى تحلق من الثقب ممتصة إلى حقيبة الكون.
أسرع فأسرع، حلقت الأحجار الروحية للثقب الأسود الذي كان حقيبة الكون. شاهد البطريرك العرض المبهر، فخرجت صرخة مرتعبة من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا منغ هاو، أيها الخائن! هذا أمر مفرط جدا!” شعر البطريرك أن أعضاءه الداخلية ستنفجر. أراد أن يفجر الختم، لكنه قد وضِع للتو. سيستغرق الأمر شهورا قبل أن يستطيع كسره.
“حقيبة كون… اللعنة، كيف تملكها! إنها غير مرئية للاستشعار الروحي و يمكن أن تحوي حبالا و أنهارا. أنت، أنت، أنت… أحجاري الروحية! لقد مررت بتجارب و محن لا حصر لها عبر حياتي لأراكم تلك الأحجار الروحية العديدة. يا منغ هاو، اترك بعضا لي!” استمر صرخته الصاخبة في الصدى، و بدأت الأرضية تتزلزل. كان يفرج عن بعضٍ من قوته بوضوح. و مع ذلك كان الختم قد وضع للتو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل عدة مئات من السنين، خلال انشطاره الأول، كان يتعلق تنوير الداو الخاص به بالجشع. يمكنك القول أنه كان يوسَم بروحه، و كان جزءا من نموه.
ضحك منغ هاو ببرودة باستماعه لصرخات البطريرك اعتماد اليائسة. سرعان ما انكمش جبل الأحجار الروحية ليصبح تلة صغيرة. كان منغ هاو ينفس عن سأمه حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة من الوقت، التفت محكما فكه. أراد أن يلقي الحجر الروحي و الدرجة المنخفضة بعيدا، لكن بالنهاية، وضعه بحقيبة الحمل الخاصة به. عندها، تخلّى بغضب.
فكر منغ هاو صارّا أسنانه: “تجرؤ على نهبي؟ سأسلبك عندها أكثر حتى! سأنظف كل كنوزك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا منغ هاو، أيها الخائن! هذا أمر مفرط جدا!” شعر البطريرك أن أعضاءه الداخلية ستنفجر. أراد أن يفجر الختم، لكنه قد وضِع للتو. سيستغرق الأمر شهورا قبل أن يستطيع كسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ابحثوا عنها في ويكيبيديا لأن موضوعها طويل قليلا لأضعه بالفصل)
لم يقل منغ هاو شيئا. غادر بغضب بينما تصدى نغمة البطريرك اعتماد الصغيرة بأذنيه.
لم يستطع أبدا أن يتخيل أن منغ هاو يتلك حقيبة كون، و لا قدرته على انتزاع تراكم حياته من الأحجار الروحية. في هذه الحظة، شعر البطريرك اعتماد كما لو أن هناك سيفا عملاقا غير مرئي يدور حوله يشرمه بكل فقدان لحجر روحي.
“أنا أشتمك!” أجاب منغ هاو بغضب: “إذا كنت ستصفعني، فلتفعل إذا. أنا مسمم، لذا سأموت قريبا على أي حال. أخرج إلى هنا!”
لم يقل منغ هاو شيئا. غادر بغضب بينما تصدى نغمة البطريرك اعتماد الصغيرة بأذنيه.
كان الأمر كما لو أنه تم قطعه لقطع. توجع قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل منغ هاو شيئا. غادر بغضب بينما تصدى نغمة البطريرك اعتماد الصغيرة بأذنيه.
لطالما حظي بشخصية غريبة. بالمقارنة مع المتدربين الآخرين من جيله، كان غريب أطوار حقيقي. نمى جشعه و بخله جنبا إلى جنب مع نمو أساسه و عمره. لم يملك أبدا أدنى قدر من هالة خبير قوي. لم يبدُ مالكا لحد أدنى أيضا.
“أنا لست خبيرا و لا قويا،” أجاب البطريرك بسعلة خفيفة: “لقد كنت هكذا منذ صغري. و ذلك ليس حجرا روحيا عاديا أيها الفتى. فقط أساس نموك ليس مرتفع كفاية لتعرف. انتظر ريثما تكون بمرحلة انشطار الروح، عندها ستعرف كم هو مذهل ذلك الكنز.”
“أحقا لن تخرج؟” قال منغ هاو بغضب. في هذه اللحظة، كان يتمشى متخطيا بمنطقة مغطاة بتعويذة تقييدية رمادية. فجأة، توقف عن التحرك.
قبل عدة مئات من السنين، خلال انشطاره الأول، كان يتعلق تنوير الداو الخاص به بالجشع. يمكنك القول أنه كان يوسَم بروحه، و كان جزءا من نموه.
“حجر روحي ذو درجة منخفضة واحد. أيها النغِل، لقد فعلت هذا عن قصد!” أحكم منغ هاو قبضتيه. شعر كما لو كان سيجن. لم تكن فقط كلماته فظة، لكن بقلبه، أيّ و جميع الانطباعات الجيدة التي كانت لديه عن البطريرك اعتماد قد مسحت و تنظفت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
