السيد الصغير دينج
أمتعض شانججوان شو و هو يسير في شوارع مدينة درب التبانة مرتدياً السواد سائراً خلفه اثنين من المحاربين في المستوي السابع من مرحلة تجميع الكي …
عندما لحظتها تغيرت ملامحها بعده.
ليرافقا شانججوان شو في جولته حول المدينة مروراً بالمتجر الذي دلفه مينج هاو توا.
ثم التفت و خرج و كأنه زبون عادي.
لم تتغير نظرات مينج هاو مطلقاً و حتي و إن تغيرت فلا يمكن لأحد أن يعلم بسبب القبعة التي يرتديها.
بعد سمع مينج هاو ما قالته أومأ براسه ثم صدم حقيبته لتخرج منها العديد من الزجاجات ليلقي إليها بزجاجة فتحتها لتري ما بها فغذ هي حبة تركيز أساس .
لقد كان متجراً لبيع الحبوب لا يزيد ارتفاعه عن الطابق الواحد. في داخله كان هناك العديد من الزجاجات الفارغة التي كُتب عليها العديد من الاسماء و الاسعار.
” السيد الصغير دينج فلتجلس ..أنا هي مضيفة الطابق الثاني لذا لا تترد و اخبرني عما تريده ” ثم جلست قبالته و حين لمحت الثوب الابيض الذي كان يرتديه مينج هاو تحت غطاءه بدت عليها علامات الدهشة لكن سرعان ما اختفت .
لم يوجد غير مينج هاو و شاب جالس في ركن المتجر.
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
لتجذب انتباه مينج هاو احد الورقات التي كُتب عليها ” حبة الروح الارضية”
لم يوجد غير مينج هاو و شاب جالس في ركن المتجر.
” إذاً هي تساوي ثلاثمائة حجر روحي…”
امتعض مينج هاو فقد كانت المرآة النحاسية تحتاج إلي مائتين حجر روحي لاستنساخ حبة روح ارضية واحدة.
عندما رايت المرأة مينج هاو يجلس في منتصف الحجرة بدت و كأنها ليست واثقة من شئ ما .
“حبوب الروح الارضية تاتي من النطاق الجنوبي و لا نمتلك منها إلا خمس ”
هم مينج هاو بعدها بالرحيل لكنه القي نظرة أخيرة ثم سأل الشاب “أيصدف و لديكم حبوب لتركيز الأساس ؟ ”
بعد سمع مينج هاو ما قالته أومأ براسه ثم صدم حقيبته لتخرج منها العديد من الزجاجات ليلقي إليها بزجاجة فتحتها لتري ما بها فغذ هي حبة تركيز أساس .
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
“حبوب الروح الارضية تاتي من النطاق الجنوبي و لا نمتلك منها إلا خمس ” هم مينج هاو بعدها بالرحيل لكنه القي نظرة أخيرة ثم سأل الشاب “أيصدف و لديكم حبوب لتركيز الأساس ؟ ”
” أحقاً هي !” قالها مينج بصوت ملئ بالرهبة .
غادر بعدها مينج هاو و استكمل طريقه في شوارع درب التبانة بعينين مشعتين.و بعد لحظات اكفهر وجهه لسببين أولهما لأنه ليس من السهل بيع الأشياء في هذه المدينة و الاخر بسبب شانججوان شو .
أمتعض شانججوان شو و هو يسير في شوارع مدينة درب التبانة مرتدياً السواد سائراً خلفه اثنين من المحاربين في المستوي السابع من مرحلة تجميع الكي …
” لقد يرتدي لسواد برفقة أخرين مثله و هو زي شبيه بأزياء الحراس ..يبدو أنه قد أتي إلي هنا بعد غادر ” ثم تابع نزهته بين المحال ليكفهر وجهه مرة أخري فيبدو أن الحبوب لكل مستوي من مرحلة تجميع الكي متوافرة هنا لكن الأسعار ليست باغلي مما سيتطلبه الامر لاستنساخها .
ليرافقا شانججوان شو في جولته حول المدينة مروراً بالمتجر الذي دلفه مينج هاو توا.
” دعنا من الحبوب و لأتفقد بعض الأدوات السحرية ” ثم التفت متوجهاً نحو شارع آخر .
ليرافقا شانججوان شو في جولته حول المدينة مروراً بالمتجر الذي دلفه مينج هاو توا.
لقد كان هنالك العديد من محال بيع الأدوات السحرية التي أخذ يتنقل بينها حتي خيم الظلام ..لقد كانت الأسعار غالية حقاً.
مخرجاً حبة تركيز الاساس واضعاً إياها علي المرآة لتختفي فيها و يبدأ هو بتغذيتها بالأحجار الروحية .
ما يريد أن يفعله مينج هاو هو ان ينهي ما جاء لأجله دفعة واحدة ليغادر بسرعة .
” السيد الصغير دينج رجاءً لا تشعر بالإهانة فقد كنت أمازحك لا أكثر .” ثم أخرجت الحبة تتفحصها بيدها لكن عندما رأت العلامة الشيطانية مرسومة عليها هبت واقفة و قد تغيرت ملامحها .
” أنا حقاً أريد بيع تل الحبة لكن لا يجب علي التصرف بتهور ”
لم تتغير نظرات مينج هاو مطلقاً و حتي و إن تغيرت فلا يمكن لأحد أن يعلم بسبب القبعة التي يرتديها.
في ليل اليوم الثاني أنهي مينج هاو جولته و انتهي به الحال أمام متجر كزخرف يبلغ الثلاث طوابق و يبدو عليه البهرجة. لقد حاول الذهاب إلي الطابق الثاني لكنه مُنع إلا إذا اثبت امتلاكه للكثير من الأحجار الروحية .
لقد بدا الطابق الثاني أكثر روعة و فخامة من الطابق الأول و ما يحتويه هو مبخرة في منتصفه .
ثم التفت و خرج و كأنه زبون عادي.
” حبة واحدة أخبريني سعرك ؟ ”
” احتاج إلي معرفة أي نوع من الادوات في الطابق الثاني لكن لا يمكنني الصعود إليه أو حتي النظر من خلال النوافذ فكل شئ مختوم بعناية ”
لقد كانت قرمزية اللون ذات وهج قرمزي.
مخرجاً حبة تركيز الاساس واضعاً إياها علي المرآة لتختفي فيها و يبدأ هو بتغذيتها بالأحجار الروحية .
” تباً ” قالها مينج هاو ” في بلدة صغيرة مثل هذه و تجرؤ علي اعتراض طريق دينج شين ؟ ”
عندما وضع الحجر رقم عشرة ألاف بدأت تشع بضوء ساطع ثم ظهرت حبة أخري .
لقد كانت قرمزية اللون ذات وهج قرمزي.
ثم وضعها في حقيبته و أخرج بعدها ثوباً أبيضاً طويلاً .
” احتاج إلي معرفة أي نوع من الادوات في الطابق الثاني لكن لا يمكنني الصعود إليه أو حتي النظر من خلال النوافذ فكل شئ مختوم بعناية ”
في فجر اليوم الثاني بعد صنعه للحبة الثانية توجه إلي متجر درب التبانة ليقابله رجل في منتصف
العمر بارد الملامح.
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
” توقف و أظهر لنا أحجارك ”
بعد سمع مينج هاو ما قالته أومأ براسه ثم صدم حقيبته لتخرج منها العديد من الزجاجات ليلقي إليها بزجاجة فتحتها لتري ما بها فغذ هي حبة تركيز أساس .
” تباً ” قالها مينج هاو ” في بلدة صغيرة مثل هذه و تجرؤ علي اعتراض طريق دينج شين ؟ ”
لقد بدت المرأة صاحبة الصوت في الثلاثين من عمرها بأسلوب رائق و سلس ابتسمت ناحية مينج هاو
طوال حياة الحارس لم يحدث له مثل هذا الأمر و خاصة و أن محدثة يتحدث بنبرات من الغرور.
أمتعض شانججوان شو و هو يسير في شوارع مدينة درب التبانة مرتدياً السواد سائراً خلفه اثنين من المحاربين في المستوي السابع من مرحلة تجميع الكي …
ليصلهم صوت مرأة تقول ” تفضل ايها السيد الصغير دينج ”
لقد كان هنالك العديد من محال بيع الأدوات السحرية التي أخذ يتنقل بينها حتي خيم الظلام ..لقد كانت الأسعار غالية حقاً.
عند صعوده إلي أعلي أخذ مينج هاو يتفحص الطابق الثاني كله .
لقد بدا الطابق الثاني أكثر روعة و فخامة من الطابق الأول و ما يحتويه هو مبخرة في منتصفه .
” أحقاً هي !” قالها مينج بصوت ملئ بالرهبة . غادر بعدها مينج هاو و استكمل طريقه في شوارع درب التبانة بعينين مشعتين.و بعد لحظات اكفهر وجهه لسببين أولهما لأنه ليس من السهل بيع الأشياء في هذه المدينة و الاخر بسبب شانججوان شو .
لقد بدت المرأة صاحبة الصوت في الثلاثين من عمرها بأسلوب رائق و سلس ابتسمت ناحية مينج هاو
عند صعوده إلي أعلي أخذ مينج هاو يتفحص الطابق الثاني كله .
” السيد الصغير دينج فلتجلس ..أنا هي مضيفة الطابق الثاني لذا لا تترد و اخبرني عما تريده ” ثم جلست قبالته و حين لمحت الثوب الابيض الذي كان يرتديه مينج هاو تحت غطاءه بدت عليها علامات الدهشة لكن سرعان ما اختفت .
” حبة واحدة أخبريني سعرك ؟ ”
” الديك حبوب تركيز الاساس هنا ؟”
“إن تجرأت فأعدك أنه لن يكون هناك وجود لدرب التبانة في خلال شهر من الأن !”
عندما رايت المرأة مينج هاو يجلس في منتصف الحجرة بدت و كأنها ليست واثقة من شئ ما .
” توقف و أظهر لنا أحجارك ”
” ليس هناك الكثير من الأشياء التي لا نمتلكها هنا فبالطبع لدينا و ثمنها مائتا ألف حجر روحي .”
” دعنا من الحبوب و لأتفقد بعض الأدوات السحرية ” ثم التفت متوجهاً نحو شارع آخر .
بعد سمع مينج هاو ما قالته أومأ براسه ثم صدم حقيبته لتخرج منها العديد من الزجاجات ليلقي إليها بزجاجة فتحتها لتري ما بها فغذ هي حبة تركيز أساس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيد دينج يا لك من جرئ ..كيف تجرؤ أن تعطيني شئ ثمين كهذا هكذا ألا تخشي أن اخذها و اهرب ؟ ”
” حبة واحدة أخبريني سعرك ؟ ”
ليرافقا شانججوان شو في جولته حول المدينة مروراً بالمتجر الذي دلفه مينج هاو توا.
” سيد دينج يا لك من جرئ ..كيف تجرؤ أن تعطيني شئ ثمين كهذا هكذا ألا تخشي أن اخذها و اهرب ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الديك حبوب تركيز الاساس هنا ؟”
لم يرد عليها مينج هاو بل حدق بها ببرود ثم أظهر المزيد من ثوبه الابيض كاشفاً ميداليته .
” تباً ” قالها مينج هاو ” في بلدة صغيرة مثل هذه و تجرؤ علي اعتراض طريق دينج شين ؟ ”
لقد كانت قرمزية اللون ذات وهج قرمزي.
” السيد الصغير دينج فلتجلس ..أنا هي مضيفة الطابق الثاني لذا لا تترد و اخبرني عما تريده ” ثم جلست قبالته و حين لمحت الثوب الابيض الذي كان يرتديه مينج هاو تحت غطاءه بدت عليها علامات الدهشة لكن سرعان ما اختفت .
عندما لحظتها تغيرت ملامحها بعده.
لقد كانت قرمزية اللون ذات وهج قرمزي.
“إن تجرأت فأعدك أنه لن يكون هناك وجود لدرب التبانة في خلال شهر من الأن !”
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
أخذت ملامح المرأة في التغير ثم نظرت إلي الزجاجة التي في يدها جامعة للعديد من الأدلة معاً .
” دعنا من الحبوب و لأتفقد بعض الأدوات السحرية ” ثم التفت متوجهاً نحو شارع آخر .
” السيد الصغير دينج رجاءً لا تشعر بالإهانة فقد كنت أمازحك لا أكثر .” ثم أخرجت الحبة تتفحصها بيدها لكن عندما رأت العلامة الشيطانية مرسومة عليها هبت واقفة و قد تغيرت ملامحها .
” أنا حقاً أريد بيع تل الحبة لكن لا يجب علي التصرف بتهور ”
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات