وفاة دينغ شين
الفصل 67: وفاة دينغ شين
اسرع منغ هاو على طول بحر الشمال و تحرك بشكل أسرع وأسرع. البحر الأساسي داخله اضطرب و تعكر، و بعد فترة طويلة تشتت مشهد سطح البحيرة وتعكر هدوؤها. وقد خرج منغ هاو من الماء، مما أدى إلى ارتفاع موجات في جميع الاتجاهات.
————–
ولكن هنا كان ميتا في ولاية تشاو، التي قتله مينغ هاو، وهو حشرة كان قد احتجزها في كف يده.
———-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ماتت مرة واحدة”، وقال منغ هاو بهدوء. كانت عيناه باردة كما كان يلوح إصبعه مرة أخرى.
اسرع منغ هاو على طول بحر الشمال و تحرك بشكل أسرع وأسرع. البحر الأساسي داخله اضطرب و تعكر، و بعد فترة طويلة تشتت مشهد سطح البحيرة وتعكر هدوؤها. وقد خرج منغ هاو من الماء، مما أدى إلى ارتفاع موجات في جميع الاتجاهات.
مع مرور الوقت. ذهبت ساعة في غمضة عين، وخلال ذلك الوقت واصلت صرخات دينغ شين البائسة للخروج. كان جسده خدر، ويبدو أنها مملوؤة بمئات من جروح السيف. كان غارقة في الدم. لم يكن أي من جراحه حرجا، لكنه قطر مع الكثير من الدم أنه بدا وكأنه شخص ميت.
وفي نفس الوقت الذي هاجم فيه من البحيرة، ظهر السيفان الخشبيان يرقصان الهواء من اتجاهات مختلفة أثناء توجههما نحو منغ هاو. وطاروا حوله، واحد منهم اتى للراحة تحت قدميه، والآخر حلق بجانبه.
“في ذلك اليوم الذي ركضت فيه إلى يان زيغو، كان يجب أن أقتله، وكذلك جميع الناس معه”. وقد عانى الآن من نتيجة عدم حسمه، حينما أتيحت له الفرصة لقتل يان زيغو.
بعد ذلك، انفجر دينغ شين من البحيرة، وعندما طار خارجا، فجأة التقت عيناه مع منغ هاو. على الفور تغطى وجهه بنظرات عدم التصديق “كيف يمكن أن يكون منغ هاو … على قيد الحياة!؟”
ولكن هنا كان ميتا في ولاية تشاو، التي قتله مينغ هاو، وهو حشرة كان قد احتجزها في كف يده.
“غير ممكن! انه ليس في مرحلة التأسيس. لا يمكن لأحد أن يتحمل قوة طيف التشي البنفسجي من الشرق، بدعم من التضحية من قوة قاعدتي الروحية و من طاقة حياتي !! “كان منغ هاو يسطع، تراجع دينغ شين إلى الوراء قليلا، لا يزال غير متأكد تماما من الذي كان يراه.
ربما لم يكن على استعداد للذلك لأنه في الوقت الراهن، لم يعد في المستوى التاسع من تشى التكثيف. حتى مستواه الثامن من تشى التكثيف كان غير مستقر بعض الشيء. الجرح في صدره لم يلتئم بعد، واستمرت الطاقة الروحية في التسرب. و صار يخشى أنه قد ينزلق قريبا من المستوى الثامن من تشى التكثيف وصولا الى السابع.
ولكن هنا كان ميتا في ولاية تشاو، التي قتله مينغ هاو، وهو حشرة كان قد احتجزها في كف يده.
اصبح وجهه شاحب بدون لون بعد ان رأه. ومع ذلك، لم يكن مثل تشيو شويهن والآخرين. على الرغم من صدمته في رؤية منغ هاو على قيد الحياة، وكان قد تعافى في غمضة عين. و دون تردد هاجم، ورقة عملاقة ظهرت تحت قدميه و حملته بعيدا لمسافة. لم يكن يقاتل، كان يهرب فقط .
اصبح وجهه شاحب بدون لون بعد ان رأه. ومع ذلك، لم يكن مثل تشيو شويهن والآخرين. على الرغم من صدمته في رؤية منغ هاو على قيد الحياة، وكان قد تعافى في غمضة عين. و دون تردد هاجم، ورقة عملاقة ظهرت تحت قدميه و حملته بعيدا لمسافة. لم يكن يقاتل، كان يهرب فقط .
لم يكن لديه خيار سوى الفرار. و كان يمكنه قول ان منغ هاو تم انتشال تماما، وكان في الواقع تحسين قاعدة زراعة له، في حين انه نفسه قد عانى من إصابات داخلية شديدة. لم يكن لديه خيار آخر من التراجع.
اصبح وجهه شاحب بدون لون بعد ان رأه. ومع ذلك، لم يكن مثل تشيو شويهن والآخرين. على الرغم من صدمته في رؤية منغ هاو على قيد الحياة، وكان قد تعافى في غمضة عين. و دون تردد هاجم، ورقة عملاقة ظهرت تحت قدميه و حملته بعيدا لمسافة. لم يكن يقاتل، كان يهرب فقط .
شاهد منغ هاو برودة كما فر دينغ شين. لم يتابع في البداية، ولكن بدلا من ذلك نظرت إلى أسفل في البحيرة، مما يجعل تحية أخرى تحترم.
————–
وقال منغ هاو في صوت يمكن أن تقطع الأظافر والشريحة الحديد “سوف أتذكر هذا اللطف العظيم لبقية حياتي”. ثم رفع رأسه ورجع كمه. السيف تحت أقدامه اختفت، وتحول إلى شعاع مشرق من الضوء كما انه أنطلق في السعي نحو دينغ شين.
ملئ البريق عينيه كما انه سابق في السعي. في لحظة، ترك وراءه بحر الشمال. في الوقت الذي يستغرق البخور لحرق، و كان قد اشتعلت المعركة مع دينغ شين، الذي كان يستهلك حبوب الدواء حتى مع استمرار قاعدة تدريبه في الانخفاض.
“الان لقد بدأ الصياد بالاصطياد”، مينغ هاو اكتست عينيه نية القتل غاشمة . بعد مغادرة الطائفة الاعتماد، منغ هاو لم يشعر أبدا بالرغبة في قتل أي شخص بقدر ما فعل دينغ شين، إلا شانغوان شيوى. رغبة قتله انتشرت في عينيه حتى اصبحت مشرقة بشكل عجيب . خلال حياته كلها في عالم التدريب ، كان بالفعل لم يصب بجروح خطيرة من قبل. في الواقع، فإنه في الواقع لم يعد جرح. بل اصبح قاتلا …!
ملئ البريق عينيه كما انه سابق في السعي. في لحظة، ترك وراءه بحر الشمال. في الوقت الذي يستغرق البخور لحرق، و كان قد اشتعلت المعركة مع دينغ شين، الذي كان يستهلك حبوب الدواء حتى مع استمرار قاعدة تدريبه في الانخفاض.
منغ هاو لم يقل أي شيء بعد ذلك . بدلا من ذلك، انه ببساطة رفع اصبعه، والسيف الذي يطير امامه بدأ بالمهاجمة ، بدأ دينغ شين بالتراجع إلى الوراء، يدرك جيدا ان للسيف قوى غريبة . صفع حقيبته وعلى الفور ظهر القوس الأسود الطويل في يده. تجاهل فقدانه المستمر للطاقة الروحية، وانسحب مرة أخرى على القوس واطلاق على السهم.
“كان يجب أن أذبحك!”، وقال، عض على أسنانه حتى سمع صوت تحطم . بدا أنه كان أكثر اهتماما في تنفيس غضبه من التنفس.
هجم السهم نحو السيف الخشبي. وعندما اجتمعوا، وقع انفجار و إنهار السهم. السيف الخشبي شوديرد.
ربما لم يكن على استعداد للذلك لأنه في الوقت الراهن، لم يعد في المستوى التاسع من تشى التكثيف. حتى مستواه الثامن من تشى التكثيف كان غير مستقر بعض الشيء. الجرح في صدره لم يلتئم بعد، واستمرت الطاقة الروحية في التسرب. و صار يخشى أنه قد ينزلق قريبا من المستوى الثامن من تشى التكثيف وصولا الى السابع.
منغ هاو كان لا يمكن التعبير عنه. رفع إصبعه مرة أخرى، والسيف الخشبي انحرف إلى الأمام مرة أخرى. وجهه دينغ شين اصبح شاحبا اكثر، لم يكن لديه خيار سوى اطلاق سهم آخر.
كان يستهلك حبوب لمنع الدم و الطاقة من التدفق، ولكن للأسف كان اثنين من جروح السيف، وكلاهما كان يسرب الطاقة الروحية. لم يكن هناك سبيل لاسترداده في الوقت الراهن.
طفرة طفرة. استمر السيف الخشبي.
———-
امتلأت عيون دينغ شين بدم وصارت حمراء قرمزية .كان يستطع أن يرى أن منغ هاو كان يثأر لتحقيق انتقامه، الذي يعتزم استنزاف قاعدتي الروحية ودفعي لحدود استحمالي ؟
وفي نفس الوقت الذي هاجم فيه من البحيرة، ظهر السيفان الخشبيان يرقصان الهواء من اتجاهات مختلفة أثناء توجههما نحو منغ هاو. وطاروا حوله، واحد منهم اتى للراحة تحت قدميه، والآخر حلق بجانبه.
بعد أن انخفض من المستوى التاسع من تشى التكثيف، تفاقمت إصاباته. كان ضعيفا، لكنه كان يخشى من السيف الخشبي، حتى انه لا يمكن أن تفعل شيئا آخر ولكن استخدام سهامه للدفاع عن نفسه. لسوء الحظ، بسبب ضعف وضعه، كانت أسهمه ضعيفة أيضا، ولم تحمل القوة التي فعلوها من قبل. عندما أطلق سهمه السادس، اهتز جسده فجأة كما بدأت قاعدة تدريبه فجأة في الانخفاض من المستوى الثامن من تشى التكثيف إلى السابع.
المستوى السادس من تكثيف تشى، والخامس، والرابع …
السيف الخشبي في لحظة طعن صدره. لم يكن الجرح حرجا، ولكن الدم ارتفع مع ذلك مثل النافورة. دينغ شين سمح لصرخة بائسة بالخروج وحاول الفرار بشكل أسرع.
اصبح وجهه شاحب بدون لون بعد ان رأه. ومع ذلك، لم يكن مثل تشيو شويهن والآخرين. على الرغم من صدمته في رؤية منغ هاو على قيد الحياة، وكان قد تعافى في غمضة عين. و دون تردد هاجم، ورقة عملاقة ظهرت تحت قدميه و حملته بعيدا لمسافة. لم يكن يقاتل، كان يهرب فقط .
اهتز جسده كما شعر بقوة روحية تتدفق منه بشكل اكبر . هبط قاعدة تدريبه بسرعة، من المستوى الثامن من تشى التكثيف إلى السابع!
كان يستهلك حبوب لمنع الدم و الطاقة من التدفق، ولكن للأسف كان اثنين من جروح السيف، وكلاهما كان يسرب الطاقة الروحية. لم يكن هناك سبيل لاسترداده في الوقت الراهن.
و بطبيعة الحال، فإن قاعدته لا تتراجع فعليا. لكنه كان يفقد الطاقة الروحية بمعدل سريع، ودون أي انتعاش. فقدان الطاقة الروحية كان كبيرا لدرجة أن مستواه كان في الأساس في المستوى السابع من تشى التكثيف.
“أنا الثلج خلال فصل الشتاء. إذا كنت قريبة جدا من الصيف، ثم … سوف يذيبني الصيف هذا ليس عالم الثلوج، ولا هو العالمي “. اختفى منغ هاو في الافق. بدا وكأنه عادي ، ولكن في أعماقه كان باردا مثل الثلج.
كان يستهلك حبوب لمنع الدم و الطاقة من التدفق، ولكن للأسف كان اثنين من جروح السيف، وكلاهما كان يسرب الطاقة الروحية. لم يكن هناك سبيل لاسترداده في الوقت الراهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال منغ هاو “اتعلم ، لقد علمتني شيئا”. تم ذلك مع انتقامه. رفعت يده، وسقط السيف. رئيس دينغ شين طار في الهواء، الاستحمام الدم في كل مكان. انها سقطت في المسافة، المتداول عبر الأرض للراحة تحت شجرة كبيرة.
“أنا…انا تلميذ داخلي لطائفة المصير البنفسجي !”بكى دينغ شين مع عواء شرسة. “إذا كنت تجرؤ على قتلي، فأن طائفة المصير البنفسجي سوف تتبعك حتى لو كان الأمر يستغرق مائة سنة! إنهم لن يتوقفوا حتى الموت! “كان وضعه يائسا. وقال انه ترك من الصراخ الدم تخثر آخر كما سيف منغ هاو الخشبية مرت بها. لم يطعنه، لكنه قطعه، ثم استنزفت طاقته الروحية حتى أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ماتت مرة واحدة”، وقال منغ هاو بهدوء. كانت عيناه باردة كما كان يلوح إصبعه مرة أخرى.
“لقد ماتت مرة واحدة”، وقال منغ هاو بهدوء. كانت عيناه باردة كما كان يلوح إصبعه مرة أخرى.
“منغ هاو، إذا كنت ستقتلني ، سوف اموت دون دفن الصحيح؟ أنا تلميذ داخلي من طائفة المصير البنفسجي إذا متت، فإنه سوف يسبب مشاكل لدولة تشاو بأكملها. أنت لا تجرؤ على قتلي! “جسده يرتجف. قاتل الفزع في قلبه وسعل المزيد من الدم.
مع مرور الوقت. ذهبت ساعة في غمضة عين، وخلال ذلك الوقت واصلت صرخات دينغ شين البائسة للخروج. كان جسده خدر، ويبدو أنها مملوؤة بمئات من جروح السيف. كان غارقة في الدم. لم يكن أي من جراحه حرجا، لكنه قطر مع الكثير من الدم أنه بدا وكأنه شخص ميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أريد أن أموت مرة ثانية”. رفع يده اليمنى وصنع لفتة. حقيبة دينغ شين من عقد طار فوق. ثم قذف له كم ولهب بيثون يبدو. انها تستهلك جسم دينغ شين ورأسه ،وتحوله إلى الرماد.
كان دينغ شين متدربا وكما نمت الأشياء الخافته، ما اخائفه أكثر من جروحه، بل، حقيقة أن جسده يبدو كما لو انه اصبح مثل غربال. وسكبت الطاقة الروحية منه بمعدل مروع.
منغ هاو لم يقل أي شيء بعد ذلك . بدلا من ذلك، انه ببساطة رفع اصبعه، والسيف الذي يطير امامه بدأ بالمهاجمة ، بدأ دينغ شين بالتراجع إلى الوراء، يدرك جيدا ان للسيف قوى غريبة . صفع حقيبته وعلى الفور ظهر القوس الأسود الطويل في يده. تجاهل فقدانه المستمر للطاقة الروحية، وانسحب مرة أخرى على القوس واطلاق على السهم.
المستوى السادس من تكثيف تشى، والخامس، والرابع …
و بطبيعة الحال، فإن قاعدته لا تتراجع فعليا. لكنه كان يفقد الطاقة الروحية بمعدل سريع، ودون أي انتعاش. فقدان الطاقة الروحية كان كبيرا لدرجة أن مستواه كان في الأساس في المستوى السابع من تشى التكثيف.
…
امتلأت عيون دينغ شين بدم وصارت حمراء قرمزية .كان يستطع أن يرى أن منغ هاو كان يثأر لتحقيق انتقامه، الذي يعتزم استنزاف قاعدتي الروحية ودفعي لحدود استحمالي ؟
واندلع الانفجار، وانخفض دينغ شين على الأرض، بصق الدم و سارع إلى الأمام، هرب بأسرع ما يمكنه . لم يعد قادرا على تحمل أي نوع من الطيران. وقد انخفضت قاعدته الروحية و اصبحت منخفضة جدا أنه كان كما لو كان في المستوى الثالث من تشى التكثيف.
وقال منغ هاو في صوت يمكن أن تقطع الأظافر والشريحة الحديد “سوف أتذكر هذا اللطف العظيم لبقية حياتي”. ثم رفع رأسه ورجع كمه. السيف تحت أقدامه اختفت، وتحول إلى شعاع مشرق من الضوء كما انه أنطلق في السعي نحو دينغ شين.
“منغ هاو، إذا كنت ستقتلني ، سوف اموت دون دفن الصحيح؟ أنا تلميذ داخلي من طائفة المصير البنفسجي إذا متت، فإنه سوف يسبب مشاكل لدولة تشاو بأكملها. أنت لا تجرؤ على قتلي! “جسده يرتجف. قاتل الفزع في قلبه وسعل المزيد من الدم.
اصبح وجهه شاحب بدون لون بعد ان رأه. ومع ذلك، لم يكن مثل تشيو شويهن والآخرين. على الرغم من صدمته في رؤية منغ هاو على قيد الحياة، وكان قد تعافى في غمضة عين. و دون تردد هاجم، ورقة عملاقة ظهرت تحت قدميه و حملته بعيدا لمسافة. لم يكن يقاتل، كان يهرب فقط .
انتزع منغ هاو من دينغ شين الورقة العملاقة. دون كلمة واحدة، انتقل إصبعه مرة أخرى، والسيف خشبي هاجم نحو دينغ شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، انفجر دينغ شين من البحيرة، وعندما طار خارجا، فجأة التقت عيناه مع منغ هاو. على الفور تغطى وجهه بنظرات عدم التصديق “كيف يمكن أن يكون منغ هاو … على قيد الحياة!؟”
في الوقت الكافي لحرق عصا البخور . هناك في منتصف الغابة، دينغ شين لم يعد يشبه تلميذا من الطائفة كبيرة. انه يحدق في منغ هاو، عينيه مليئة الدم. ومع ذلك داخل هذا السم كان أيضا الأسف. وأعرب عن أسفه لرغبته في مشاهدة خصمه يستهلك النوى الشيطانية. بدلا من ذلك، كان ينبغي أن يكون أي شيء مرة أخرى وقتله على الفور.
طفرة طفرة. استمر السيف الخشبي.
“كان يجب أن أذبحك!”، وقال، عض على أسنانه حتى سمع صوت تحطم . بدا أنه كان أكثر اهتماما في تنفيس غضبه من التنفس.
وقال منغ هاو في صوت يمكن أن تقطع الأظافر والشريحة الحديد “سوف أتذكر هذا اللطف العظيم لبقية حياتي”. ثم رفع رأسه ورجع كمه. السيف تحت أقدامه اختفت، وتحول إلى شعاع مشرق من الضوء كما انه أنطلق في السعي نحو دينغ شين.
وقال منغ هاو “اتعلم ، لقد علمتني شيئا”. تم ذلك مع انتقامه. رفعت يده، وسقط السيف. رئيس دينغ شين طار في الهواء، الاستحمام الدم في كل مكان. انها سقطت في المسافة، المتداول عبر الأرض للراحة تحت شجرة كبيرة.
كان يستهلك حبوب لمنع الدم و الطاقة من التدفق، ولكن للأسف كان اثنين من جروح السيف، وكلاهما كان يسرب الطاقة الروحية. لم يكن هناك سبيل لاسترداده في الوقت الراهن.
كانت عيناه لا تزال مليئة بالغضب. انه لا يمكنه أن يصدق ذلك، لأنه كان تلميذا من طائفة المسار البنفسجي ، في المستوى التاسع من تشى التكثيف. كان المختار للوصول إلى مؤسسة التأسيس، وبعد ذلك سيكون اختيارا حقيقيا، واسمه سوف يصير صخرة المجال الجنوبي.
بعد أن انخفض من المستوى التاسع من تشى التكثيف، تفاقمت إصاباته. كان ضعيفا، لكنه كان يخشى من السيف الخشبي، حتى انه لا يمكن أن تفعل شيئا آخر ولكن استخدام سهامه للدفاع عن نفسه. لسوء الحظ، بسبب ضعف وضعه، كانت أسهمه ضعيفة أيضا، ولم تحمل القوة التي فعلوها من قبل. عندما أطلق سهمه السادس، اهتز جسده فجأة كما بدأت قاعدة تدريبه فجأة في الانخفاض من المستوى الثامن من تشى التكثيف إلى السابع.
ولكن هنا كان ميتا في ولاية تشاو، التي قتله مينغ هاو، وهو حشرة كان قد احتجزها في كف يده.
الفصل 67: وفاة دينغ شين
أغلق منغ هاو عينيه لفترة طويلة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقتل فيها شخص ما، وهذه المرة، لم يكن مليئا بالمشاعر. وقد توفي بالفعل.
كان دينغ شين متدربا وكما نمت الأشياء الخافته، ما اخائفه أكثر من جروحه، بل، حقيقة أن جسده يبدو كما لو انه اصبح مثل غربال. وسكبت الطاقة الروحية منه بمعدل مروع.
“في ذلك اليوم الذي ركضت فيه إلى يان زيغو، كان يجب أن أقتله، وكذلك جميع الناس معه”. وقد عانى الآن من نتيجة عدم حسمه، حينما أتيحت له الفرصة لقتل يان زيغو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واندلع الانفجار، وانخفض دينغ شين على الأرض، بصق الدم و سارع إلى الأمام، هرب بأسرع ما يمكنه . لم يعد قادرا على تحمل أي نوع من الطيران. وقد انخفضت قاعدته الروحية و اصبحت منخفضة جدا أنه كان كما لو كان في المستوى الثالث من تشى التكثيف.
“أنا لا أريد أن أموت مرة ثانية”. رفع يده اليمنى وصنع لفتة. حقيبة دينغ شين من عقد طار فوق. ثم قذف له كم ولهب بيثون يبدو. انها تستهلك جسم دينغ شين ورأسه ،وتحوله إلى الرماد.
ملئ البريق عينيه كما انه سابق في السعي. في لحظة، ترك وراءه بحر الشمال. في الوقت الذي يستغرق البخور لحرق، و كان قد اشتعلت المعركة مع دينغ شين، الذي كان يستهلك حبوب الدواء حتى مع استمرار قاعدة تدريبه في الانخفاض.
تحول منغ هاو وسار بعيدا.
“الان لقد بدأ الصياد بالاصطياد”، مينغ هاو اكتست عينيه نية القتل غاشمة . بعد مغادرة الطائفة الاعتماد، منغ هاو لم يشعر أبدا بالرغبة في قتل أي شخص بقدر ما فعل دينغ شين، إلا شانغوان شيوى. رغبة قتله انتشرت في عينيه حتى اصبحت مشرقة بشكل عجيب . خلال حياته كلها في عالم التدريب ، كان بالفعل لم يصب بجروح خطيرة من قبل. في الواقع، فإنه في الواقع لم يعد جرح. بل اصبح قاتلا …!
كان المساء، وبينما كان يسير في الطريق ، بدأ الثلج في التساقط من السماء. وغطت آثار أقدامه، و اثار من الدم. ورافقه الثلج بينما كان يسير أبعد من ذلك وبعيدا.
لم يكن لديه خيار سوى الفرار. و كان يمكنه قول ان منغ هاو تم انتشال تماما، وكان في الواقع تحسين قاعدة زراعة له، في حين انه نفسه قد عانى من إصابات داخلية شديدة. لم يكن لديه خيار آخر من التراجع.
“أنا الثلج خلال فصل الشتاء. إذا كنت قريبة جدا من الصيف، ثم … سوف يذيبني الصيف هذا ليس عالم الثلوج، ولا هو العالمي “. اختفى منغ هاو في الافق. بدا وكأنه عادي ، ولكن في أعماقه كان باردا مثل الثلج.
————–
ربما لم يكن على استعداد للذلك لأنه في الوقت الراهن، لم يعد في المستوى التاسع من تشى التكثيف. حتى مستواه الثامن من تشى التكثيف كان غير مستقر بعض الشيء. الجرح في صدره لم يلتئم بعد، واستمرت الطاقة الروحية في التسرب. و صار يخشى أنه قد ينزلق قريبا من المستوى الثامن من تشى التكثيف وصولا الى السابع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات