الفصل4: الباب إلى إينا (4)
الفصل4: الباب إلى إينا
“أخبريني ، إينا.” “أمم ، شوو-سان …”
الجزء الرابع:
قد يكون من الممتع القيام بتبادل الكتب.
“عندما سقطتَ من الجرف ، رأيتكَ تختفي ، شوو-سان” ، الرئيسة ، إينا ، تحدثت إلي كما فعلت دائما ، بإستخدام إسمي بدلاً من ‘نادي الأدب’ و بأدب ، “أنتَ حقا قد إختفيت. المطر قد هدأ قليلا لذا ذهبتُ للتحقق فقط تحسبا ، و أنتَ لم تكن هناك ، لذا فكرتُ أنكَ قد تكون عدتَ إلى زمنكَ الخاص.”
“ذلك كان منزل خالتي و خالي. لقد أخبرتكَ من قبل ، ألم أفعل؟ والداي قد ماتا و إنتقلتُ للعيش مع شقيقة والدتي و زوجها.”
الرئيسة ، التي هي عادة مثل الشفرة المستلة ، أصبحت الآن تبدو كفتاة عادية. أشعر و كأن الأمر وهم ، لكن جانبها البناتي كان ظريفا على نحو مفاجئ ، و قد جعلني أشعر بتحسن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنتُ قلقة رغم ذلك. لم أعرف إذا كنتَ قد ذهبتَ إلى نفس المكان ، أو إذا كنتَ قد سقطتَ من على الجرف هناك أيضًا. إذا لم تخبر أحدا ، فلن يتم العثور عليك ، لذا قررتُ الإتصال بكَ في ذلك اليوم.”
لكن للوقت الحالي ، أنا فقط إحتضنتها بين ذراعيّ ، مبتهجا بالسعادة التي شعرتُ بها من تواجدها بجانبي.
“هل تذكرتِ لمدة خمس سنوات؟”
“ص-صحيح.”
“نعم ، لم أنسى ذلك و لو لثانية.”
قامت إينا بتعديل نفسها بشكل رسمي إلى حد ما على الكرسي.
أومأت إينا بسلاسة ، و أردتُ أن أسألها شيئا في دهشتي ، أن أسأل إذا كانتْ تفكر بي بهذا القدر.
“لقد …” بدأتْ ترتجف ، “لقد أحببتكَ دائمًا ، شوو-سان. قبل خمس سنوات ، و ذلك ، و حتى الآن! دائما…”
“لذا حاولتُ إستخدام شبكة الصف للتواصل معك ، و لكن كما إعتقدت ، لم أستطع …” لقد واصلت تفسيرها بينما بقيتُ صامتا ، “لذا ذهبتُ إلى الجرف ، وجدتكَ ، و إتصلتُ بالمساعدة.”
“آهه ، لكنني حقا سعيدة بأن كل شيء سار على ما يرام” ، قالت إينا مع تنهيدة مفاجئة ، كان من الجيد رؤية ثغرة في واجهة الرئيسة المثالية الإعتيادية ، “لو أنني قد كُشِفْتُ ، لكانت تلك هي نهاية كل شيء ، لذا كنتُ خائفة حقا.”
“إذن هذا ما حدث … لقد أنقذتِ حياتي يا إينا ، شكرا جزيلاً لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتقدتُ أننا بعيدون جدا عن بعضنا ، لكنها في الواقع كانت مباشرة بجانبي …
“إهيهي،” لقد ضحكتْ بخجل.
“أنا أذكر ، في المكتبة ، صحيح؟”
“لكن لو أنكَ لم تأتِ في ذلك اليوم ، لكنتُ قد شملتُ في ذلك الإنهيار الأرضي. شكرا جزيلا لك.” لقد حنتْ رأسها إلي.
“إينا …” ، أخذتُ نفسا عميقا و قلت “أنا أحبك. أنا في الواقع كذلك منذ أن إلتقيتُ بكِ لأول مرة ، عندما إلتقيتُ بكِ في المكتبة بإعتباركِ مينيكاوا يوكينو. إعتقدتُ أنكِ تكرهينني ، لذا عندما راسلتني إينا ، تركتُكِ تغيبين عن ذهني ، لكن لطالما أحببتُكِ.”
“إنتظري لحظة مع ذلك ، إسمكِ ليس يوكوتا يوكينو ، إنه مينيكاوا يوكينو …؟ أليس منزلكِ ذاك الذي وجدناه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يستحيل أن أكرهك أبدا!”
“ذلك كان منزل خالتي و خالي. لقد أخبرتكَ من قبل ، ألم أفعل؟ والداي قد ماتا و إنتقلتُ للعيش مع شقيقة والدتي و زوجها.”
“حسنًا ، أنا سعيد لأنني إستطعتُ إنقاذكِ ، لذا لا توجد مشكلة.”
راودني شعور أنني سبق و أن سمعتُ ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إهيهي،” لقد ضحكتْ بخجل.
“هاه؟ لكن ألستِ تعيشين في دار للأيتام؟”
“تمهلي ، إذا كنتِ إينا ، إذن لقد كنتِ حية طوال الوقت ، صحيح؟ لكن فتاة عائلة يوكوتا ، إبنة خالتكِ ، قالت أنكِ قد متي؟”
كانت الظروف معقدة و كنتُ في حيرة منها.
“لقد قلتَ قبل خمس سنوات خلال الكارثة ، ألم تفعل؟ أخبرتني أنكَ قد سمعتَ منها أنني قد فقدتُ و متُ أثناء الإعصار.”
“في النهاية ، أصبحتْ علاقتنا سيئة للغاية و ذهبتُ إلى دار الأيتام. أو بالأحرى ، أنا قد رغبتُ بذلك و توقفتُ عن محاولة التحمل. لأنني تمكنتُ من النجاة ، ذهبتُ للبحث عن مكان يمكنني فيه أن أعيش على طريقتي الخاصة. لم يكن لدي أي ولي أمر آخر لأن والداي قد توفيا ، لذا سُمح لي بذلك بعد تحقيق بسيط.”
“أنا أذكر ، في المكتبة ، صحيح؟”
“فهمت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك.”
“الكثير تغير في خمس سنوات.”
النهاية.
أومأنا بقوة لبعضنا البعض. شعرتُ أن كل شيء قد تم حله ، لكنني لاحظتُ شيئا كبيرًا.
“كان علي أن أتصرف مثل الشيطان للقيام بذلك ، كان الأمر صعبا حقًا! لم أستطع إظهار أي تحيز!”
“تمهلي ، إذا كنتِ إينا ، إذن لقد كنتِ حية طوال الوقت ، صحيح؟ لكن فتاة عائلة يوكوتا ، إبنة خالتكِ ، قالت أنكِ قد متي؟”
كانت الظروف معقدة و كنتُ في حيرة منها.
“آه ، بشأن ذلك …” لقد تلعثمتْ لسبب ما. ثم إنحنت بعمق. “أنا آسفة جدا! لقد جعلتُ أونيي-تشان تكذب عليك!”
“آه ، بشأن ذلك …” لقد تلعثمتْ لسبب ما. ثم إنحنت بعمق. “أنا آسفة جدا! لقد جعلتُ أونيي-تشان تكذب عليك!”
“هاه !؟ تكذب!؟”
“لقد …” بدأتْ ترتجف ، “لقد أحببتكَ دائمًا ، شوو-سان. قبل خمس سنوات ، و ذلك ، و حتى الآن! دائما…”
“لقد قلتَ قبل خمس سنوات خلال الكارثة ، ألم تفعل؟ أخبرتني أنكَ قد سمعتَ منها أنني قد فقدتُ و متُ أثناء الإعصار.”
“إنتظري لحظة مع ذلك ، إسمكِ ليس يوكوتا يوكينو ، إنه مينيكاوا يوكينو …؟ أليس منزلكِ ذاك الذي وجدناه؟”
“لقد فعلت.”
“سأتحدث أولا إذن …” لقد بدأتْ ، لكنني قاطعتها.
“لو أنها قد قالت ‘إينا هي مينيكاوا يوكينو’ ، لما كنتَ ستعود بالزمن ، أليس كذلك؟ لكن إن لم تفعل ، في الغالب كنتُ لأموت. لم أرغب في ذلك ، لقد أردتُ مقابلتك ، لذا جعلتُ أونيي-تشان تساعدني.”
الكثير من الأشياء قد تغيرتْ في خمس سنوات.
“ص-صحيح.”
“لو أنها قد قالت ‘إينا هي مينيكاوا يوكينو’ ، لما كنتَ ستعود بالزمن ، أليس كذلك؟ لكن إن لم تفعل ، في الغالب كنتُ لأموت. لم أرغب في ذلك ، لقد أردتُ مقابلتك ، لذا جعلتُ أونيي-تشان تساعدني.”
لقد كنتُ سعيدًا جدا لأنها قالت أنها أرادت مقابلتي ، و لم أكترث بخصوص الكذبة.
“في النهاية ، أصبحتْ علاقتنا سيئة للغاية و ذهبتُ إلى دار الأيتام. أو بالأحرى ، أنا قد رغبتُ بذلك و توقفتُ عن محاولة التحمل. لأنني تمكنتُ من النجاة ، ذهبتُ للبحث عن مكان يمكنني فيه أن أعيش على طريقتي الخاصة. لم يكن لدي أي ولي أمر آخر لأن والداي قد توفيا ، لذا سُمح لي بذلك بعد تحقيق بسيط.”
“حسنًا ، أنا سعيد لأنني إستطعتُ إنقاذكِ ، لذا لا توجد مشكلة.”
الجزء الرابع:
“شكرا لك.”
لقد كانت مباشرة أمام عيني في هذه اللحظة بالذات. هناك الكثير الذي أريد التحدث بشأنه معها. الكثير من الأماكن التي أريد أن نذهب إليها معا.
“مع ذلك إعتقدتُ أن الأمور لا تسير على ما يرام بينكما؟” سألت ، و إينا قد أعطت إبتسامة ضيقة.
“كنتُ قلقة رغم ذلك. لم أعرف إذا كنتَ قد ذهبتَ إلى نفس المكان ، أو إذا كنتَ قد سقطتَ من على الجرف هناك أيضًا. إذا لم تخبر أحدا ، فلن يتم العثور عليك ، لذا قررتُ الإتصال بكَ في ذلك اليوم.”
“في ذلك الوقت … لم نكن كذلك ، كان الأمر مروعا. لكن عندما بدأنا نعيش منفصلين ، أدركتُ أنها لم تكن تريد التنمر علي وحسب ، هي قد كانت تفكر في الكثير من الأشياء بطريقتها الخاصة ، و هي أكثر لطفا الآن ، لذا فهي تعيد التفكير بأفعالها.”
“أنا أتسائل أيضا ، لكنه ليس كذلك. نحن حقا معا،” لقد قالت ، مبتسمة بين ذراعي ، جاعلة إياي أبتسم كذلك.
تذكرتُ كلمات إبنة خالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر المرة الأولى التي إلتقينا فيها؟ أشك بأنكَ تذكر.”
“لطالما كنتُ أتعامل معها بشكل سيء … لكنها كانت دائما تغلق على نفسها في غرفتها ، و فقط تستخدم أشياء الآخرين. ثم هناك الجدالات مع ماما و بابا ، و القلق … ”
“لقد قلتَ قبل خمس سنوات خلال الكارثة ، ألم تفعل؟ أخبرتني أنكَ قد سمعتَ منها أنني قد فقدتُ و متُ أثناء الإعصار.”
ذلك لم يكن بتمثيل ببساطة ، هي حقا كانت تتحدث عما حدث في ذلك الوقت ، فكرتُ بينما أصبح قلبي دافئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يستحيل أن أكرهك أبدا!”
الكثير من الأشياء قد تغيرتْ في خمس سنوات.
نظرنا لبعضنا البعض لبعض الوقت.
“آهه ، لكنني حقا سعيدة بأن كل شيء سار على ما يرام” ، قالت إينا مع تنهيدة مفاجئة ، كان من الجيد رؤية ثغرة في واجهة الرئيسة المثالية الإعتيادية ، “لو أنني قد كُشِفْتُ ، لكانت تلك هي نهاية كل شيء ، لذا كنتُ خائفة حقا.”
الجزء الرابع:
“فهمت ، لو علمتُ أنكِ أنتِ هي إينا ، كنتُ لأعرف أنكِ على قيد الحياة ، و لم أكن لأعود بالزمن،” و عندها كانت إينا لتُشمل في الإنهيار الأرضي و تموت. من هذا المنظور ، لقد كانت تقاتل طوال الوقت من أجل حياتها ، “أكان ذلك صعبا؟ تظاهركِ بأنكِ لا تعرفينني؟”
أومأت إينا بسلاسة ، و أردتُ أن أسألها شيئا في دهشتي ، أن أسأل إذا كانتْ تفكر بي بهذا القدر.
مع ذلك ، لم تكن تبدو حزينة ، و فقط تجهمتْ قليلا.
“لو أنها قد قالت ‘إينا هي مينيكاوا يوكينو’ ، لما كنتَ ستعود بالزمن ، أليس كذلك؟ لكن إن لم تفعل ، في الغالب كنتُ لأموت. لم أرغب في ذلك ، لقد أردتُ مقابلتك ، لذا جعلتُ أونيي-تشان تساعدني.”
“هل تتذكر المرة الأولى التي إلتقينا فيها؟ أشك بأنكَ تذكر.”
“لو أنها قد قالت ‘إينا هي مينيكاوا يوكينو’ ، لما كنتَ ستعود بالزمن ، أليس كذلك؟ لكن إن لم تفعل ، في الغالب كنتُ لأموت. لم أرغب في ذلك ، لقد أردتُ مقابلتك ، لذا جعلتُ أونيي-تشان تساعدني.”
“أنا أذكر ، في المكتبة ، صحيح؟”
لقد كانت مباشرة أمام عيني في هذه اللحظة بالذات. هناك الكثير الذي أريد التحدث بشأنه معها. الكثير من الأماكن التي أريد أن نذهب إليها معا.
إنحبست أنفاس إينا من المفاجئة.
“حسنًا ، أنا سعيد لأنني إستطعتُ إنقاذكِ ، لذا لا توجد مشكلة.”
“هذا صحيح ، لقد تحدثتُ بودية للغاية معك ، صحيح؟ لقد أعدتُ التفكير بالأمر و أدركتُ أن كل شيء سينتهي إذا إجتمعنا معًا ، لذا لم أنضم إلى نادي الأدب ، و حتى عندما إنتهى بنا المطاف بنفس الصف ، بقيتُ بعيدة قدر الإمكان.”
“مع ذلك إعتقدتُ أن الأمور لا تسير على ما يرام بينكما؟” سألت ، و إينا قد أعطت إبتسامة ضيقة.
“إذن هذا هو سبب أنكِ كنتِ باردة جدا؟ ظننتُ أنكِ كرهتني.”
“لذا حاولتُ إستخدام شبكة الصف للتواصل معك ، و لكن كما إعتقدت ، لم أستطع …” لقد واصلت تفسيرها بينما بقيتُ صامتا ، “لذا ذهبتُ إلى الجرف ، وجدتكَ ، و إتصلتُ بالمساعدة.”
“يستحيل أن أكرهك أبدا!”
“لكن لو أنكَ لم تأتِ في ذلك اليوم ، لكنتُ قد شملتُ في ذلك الإنهيار الأرضي. شكرا جزيلا لك.” لقد حنتْ رأسها إلي.
“ح- حقا …؟” لم أستطع التحدث من السعادة ، لكن سلوكها البارد مر بذهني و لم أستطع تصديق ذلك على الفور. “لكنكِ كنتِ ستأخدين غرفة النادي بلا رحمة …”
كلانا توقف على تزامن كلامنا قبل أن نضحك معًا.
“كان علي أن أتصرف مثل الشيطان للقيام بذلك ، كان الأمر صعبا حقًا! لم أستطع إظهار أي تحيز!”
لقد كانت مباشرة أمام عيني في هذه اللحظة بالذات. هناك الكثير الذي أريد التحدث بشأنه معها. الكثير من الأماكن التي أريد أن نذهب إليها معا.
“و دائما ما كنتِ تبدين غير سعيدة عندما تكونين رفقتي.”
تذكرتُ كلمات إبنة خالتها.
“كان ذلك لأنني كنتُ أبذل قصارى جهدي لإحتواء تعبيري. مجرد التحدث معكَ يجعلني أريد أن أبتسم لذا أكون متوترة من أنني سأُكشف … ”
“إنتظري لحظة مع ذلك ، إسمكِ ليس يوكوتا يوكينو ، إنه مينيكاوا يوكينو …؟ أليس منزلكِ ذاك الذي وجدناه؟”
لقد بدأ وجهها بالإحمرار. و ربما أنا أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأنا بقوة لبعضنا البعض. شعرتُ أن كل شيء قد تم حله ، لكنني لاحظتُ شيئا كبيرًا.
نظرنا لبعضنا البعض لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لكن ألستِ تعيشين في دار للأيتام؟”
“أخبريني ، إينا.” “أمم ، شوو-سان …”
“إنتظري لحظة مع ذلك ، إسمكِ ليس يوكوتا يوكينو ، إنه مينيكاوا يوكينو …؟ أليس منزلكِ ذاك الذي وجدناه؟”
كلانا توقف على تزامن كلامنا قبل أن نضحك معًا.
“لكن لو أنكَ لم تأتِ في ذلك اليوم ، لكنتُ قد شملتُ في ذلك الإنهيار الأرضي. شكرا جزيلا لك.” لقد حنتْ رأسها إلي.
“سأتحدث أولا إذن …” لقد بدأتْ ، لكنني قاطعتها.
“إذن هذا ما حدث … لقد أنقذتِ حياتي يا إينا ، شكرا جزيلاً لك.”
“آسف ، لكن ينبغي أن يبدأ الرجل أولا في هذه الحالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يستحيل أن أكرهك أبدا!”
“…حسنا.”
“ح- حقا …؟” لم أستطع التحدث من السعادة ، لكن سلوكها البارد مر بذهني و لم أستطع تصديق ذلك على الفور. “لكنكِ كنتِ ستأخدين غرفة النادي بلا رحمة …”
قامت إينا بتعديل نفسها بشكل رسمي إلى حد ما على الكرسي.
“لذا حاولتُ إستخدام شبكة الصف للتواصل معك ، و لكن كما إعتقدت ، لم أستطع …” لقد واصلت تفسيرها بينما بقيتُ صامتا ، “لذا ذهبتُ إلى الجرف ، وجدتكَ ، و إتصلتُ بالمساعدة.”
“إينا …” ، أخذتُ نفسا عميقا و قلت “أنا أحبك. أنا في الواقع كذلك منذ أن إلتقيتُ بكِ لأول مرة ، عندما إلتقيتُ بكِ في المكتبة بإعتباركِ مينيكاوا يوكينو. إعتقدتُ أنكِ تكرهينني ، لذا عندما راسلتني إينا ، تركتُكِ تغيبين عن ذهني ، لكن لطالما أحببتُكِ.”
“لكن لو أنكَ لم تأتِ في ذلك اليوم ، لكنتُ قد شملتُ في ذلك الإنهيار الأرضي. شكرا جزيلا لك.” لقد حنتْ رأسها إلي.
أصبح وجهها أحمرا ساطعا ، لكنها لم تشح نظرتها عن خاصتي. كانت الدموع تلمع في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن بعد أن علمتُ أن إينا و مينيكاوا يوكينو كلاهما نفس الشخص و هي التي أحبها ، أنا سعيد حقا. لأنني أعلم أنه قد إنتهى بي المطاف بالإعجاب بنفس الشخص ، و أنني أحب نفس الشخص.”
“هذا صحيح ، لقد تحدثتُ بودية للغاية معك ، صحيح؟ لقد أعدتُ التفكير بالأمر و أدركتُ أن كل شيء سينتهي إذا إجتمعنا معًا ، لذا لم أنضم إلى نادي الأدب ، و حتى عندما إنتهى بنا المطاف بنفس الصف ، بقيتُ بعيدة قدر الإمكان.”
“لقد …” بدأتْ ترتجف ، “لقد أحببتكَ دائمًا ، شوو-سان. قبل خمس سنوات ، و ذلك ، و حتى الآن! دائما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأنا بقوة لبعضنا البعض. شعرتُ أن كل شيء قد تم حله ، لكنني لاحظتُ شيئا كبيرًا.
بينما تحدثتْ ، إقتربتْ مني. لقد وضعتُ ذراعي حولها و إحتضنتها.
أومأت إينا بسلاسة ، و أردتُ أن أسألها شيئا في دهشتي ، أن أسأل إذا كانتْ تفكر بي بهذا القدر.
“هذا ليس حلما ، صحيح؟”
قامت إينا بتعديل نفسها بشكل رسمي إلى حد ما على الكرسي.
“أنا أتسائل أيضا ، لكنه ليس كذلك. نحن حقا معا،” لقد قالت ، مبتسمة بين ذراعي ، جاعلة إياي أبتسم كذلك.
الكثير من الأشياء قد تغيرتْ في خمس سنوات.
إعتقدتُ أننا بعيدون جدا عن بعضنا ، لكنها في الواقع كانت مباشرة بجانبي …
“آه ، بشأن ذلك …” لقد تلعثمتْ لسبب ما. ثم إنحنت بعمق. “أنا آسفة جدا! لقد جعلتُ أونيي-تشان تكذب عليك!”
لقد كانت مباشرة أمام عيني في هذه اللحظة بالذات. هناك الكثير الذي أريد التحدث بشأنه معها. الكثير من الأماكن التي أريد أن نذهب إليها معا.
“فهمت ، لو علمتُ أنكِ أنتِ هي إينا ، كنتُ لأعرف أنكِ على قيد الحياة ، و لم أكن لأعود بالزمن،” و عندها كانت إينا لتُشمل في الإنهيار الأرضي و تموت. من هذا المنظور ، لقد كانت تقاتل طوال الوقت من أجل حياتها ، “أكان ذلك صعبا؟ تظاهركِ بأنكِ لا تعرفينني؟”
قد يكون من الممتع القيام بتبادل الكتب.
“تمهلي ، إذا كنتِ إينا ، إذن لقد كنتِ حية طوال الوقت ، صحيح؟ لكن فتاة عائلة يوكوتا ، إبنة خالتكِ ، قالت أنكِ قد متي؟”
لكن للوقت الحالي ، أنا فقط إحتضنتها بين ذراعيّ ، مبتهجا بالسعادة التي شعرتُ بها من تواجدها بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تذكرتِ لمدة خمس سنوات؟”
النهاية.
“عندما سقطتَ من الجرف ، رأيتكَ تختفي ، شوو-سان” ، الرئيسة ، إينا ، تحدثت إلي كما فعلت دائما ، بإستخدام إسمي بدلاً من ‘نادي الأدب’ و بأدب ، “أنتَ حقا قد إختفيت. المطر قد هدأ قليلا لذا ذهبتُ للتحقق فقط تحسبا ، و أنتَ لم تكن هناك ، لذا فكرتُ أنكَ قد تكون عدتَ إلى زمنكَ الخاص.”
“في ذلك الوقت … لم نكن كذلك ، كان الأمر مروعا. لكن عندما بدأنا نعيش منفصلين ، أدركتُ أنها لم تكن تريد التنمر علي وحسب ، هي قد كانت تفكر في الكثير من الأشياء بطريقتها الخاصة ، و هي أكثر لطفا الآن ، لذا فهي تعيد التفكير بأفعالها.”
لقد كنتُ سعيدًا جدا لأنها قالت أنها أرادت مقابلتي ، و لم أكترث بخصوص الكذبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات