You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 26

الفصل4: الباب إلى إينا (2)

الفصل4: الباب إلى إينا (2)

الفصل4: الباب إلى إينا

الجزء الثاني:

الجزء الثاني:

مرتجفة ، أشارت إلى المنطقة التي قد تم طمسها بالطين للتو.

أنا لا أذكر حقا ما حدث بعد ذلك. قبل أن أذرك ، كنتُ لا أزال في بلدة إينا.

لقد إحتضننا بعضنا البعض لبعض الوقت وسط الأمطار الغزيرة و الرياح العاتية.

كنتُ أتجول في أماكن تم تصويرها بمنشوراتها.

“كان ذلك قريبا … شكرًا لك ، شوو-سان.”

باحثا عن أثر لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلتُ بحثي العقيم ، متسائلا عما إذا كانتْ لا تزال على قيد الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلتُ بحثي العقيم ، متسائلا عما إذا كانتْ لا تزال على قيد الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت إينا شاحبة و أنا أمسكتُ بيدها.

شجرة الكرز كان واضحا عليها أنها لم تتفتح. صالة الألعاب الرياضية في مدرستها الابتدائية هي أيضا قد تم إعادة طلائها.

لم أكن لأخطء بمعرفته ، لكن كان علي أن أسأل.

البلدة قد تغيرت تدريجيا على مدى السنوات الخمس الماضية.

بصراحة ، لقد كنتُ خائفا. لابد أن إينا كانت كذلك هي الأخرى. يدها الصغيرة كانت محكمة قبضتها على يدي بقوة ، ترتجف ، و ليس فقط بسبب البرد.

منشورات إينا قد توقفتْ فجأة قبل خمس سنوات. إذا مات كاتبها ، فبالطبع المنشورات سوف تتوقف.

“سحقا ، من بين جميع الأوقات.”

و من ثم قد وصلتُ.

و عندها…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إلى موقع الإنهيار الأرضي.

“لقد ذهبتُ لمقابلتكِ بعد خمس سنوات من الآن. آسف ، لقد نكثتُ بوعدي. لكنني لم أستطع تحمل عدم مقابلتكِ. و عندها أخبرتني إبنة خالتكِ أنكِ قد متي. أنكِ قد فقدتِ في هذا الإعصار.”

كان على طول درب حيواني أعلى التل. الأشجار قد هدمتْ كما لو أن المنحدر قد تم حلاقته. لا تزال هناك آثار للحركة. لقد تدفق على كلا جانبي المسار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يسعني سوى المنادات بإسمها.

لقد كان مكانا لم يتغير على مدار الخمس سنوات الماضية.

إهتز هاتفي في يدي.

إذا شُمِلتَ في هذا ، فلن تعود على قيد الحياة.

“شوو-سان!!”

“إينا…” لقد إتصلتُ. لقد كانت تحت الأرض هنا ، لأنها لم تعد إلى المنزل.

في كل مرة تلتقي فيها نظرات بعضنا البعض ، إبتسمنا قليلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إينا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكننا لم نكن لوحدنا ، لقد إلتقينا بالشخص الذي أراد كل منا لقاءه. هذا وحده منحنا الشجاعة.

لابد أن ذلك كان مؤلما و عسيرا. كيف كان شعور ذلك؟ أم أن ذلك قد حدث فجأة ، دون أن تعلم بأي شيء؟

“صحيح ، لكن كيف لكَ أن تكون هنا؟” هي سألت.

أمسكتُ هاتفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكننا لم نكن لوحدنا ، لقد إلتقينا بالشخص الذي أراد كل منا لقاءه. هذا وحده منحنا الشجاعة.

كانت العلاقة التي أعطتها لي مرتبطة به.

“شوو-سان ، أنتَ دافئ …”

الهاتف الذي كان متصلا بإينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوتها الندي الجميل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا لا يمكنني إنقاذها؟

أنا لا أذكر حقا ما حدث بعد ذلك. قبل أن أذرك ، كنتُ لا أزال في بلدة إينا.

لماذا…؟

“على أي حال ، دعينا نذهب إلى المنزل … إينا ، من أي طريقة قد أتيتِ؟”

لماذا!؟

“فلتتصل ، رجاءً …” لكنه لم يظهر أي علامات على القيام بذلك ، “إينا! رجاءً كوني بخير ، إينا!”

“إينا!!”

في كل مرة تلتقي فيها نظرات بعضنا البعض ، إبتسمنا قليلا.

عاد الصمت إلى التل بعد صراخي ، و صدى صوتي قد تكرر بلا فائدة ، و عندها …

بطريقة ما ، لقد هبطت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فزززت ، فزززت.

“إينا!!”

إهتز هاتفي في يدي.

و عندها ، لاحظتُ العلاقة على هاتفي تسطع بشكل خافت.

كان الإهتزاز مرتفعًا بما يكفي لأتمكن من سماعه.

“أونيي-تشان قد كسرت هاتفي،” لقد قالت إعتذاريًا بينما تريه لي. كان به شقوق ضخمة تمر عبر الشاشة و هيكله، “لم يعد يشتعل بعد الآن ، إنها بمثابة معجزة أنني تمكنتُ من الإتصال بكَ قبل قليل.”

حتى عندما سألتُ نفسي من قد يتصل بي في مثل هذا الوقت ، إلا أنني إتبعتُ عادتي و نظرتُ إلى الشاشة.

لقد كان رقما غير معروف.

مرتجفة ، أشارت إلى المنطقة التي قد تم طمسها بالطين للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعور بعدم الإرتياح قد إستقر في صدري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لا يمكنني إنقاذها؟

أو ربما كان الأمل.

لابد أن ذلك كان مؤلما و عسيرا. كيف كان شعور ذلك؟ أم أن ذلك قد حدث فجأة ، دون أن تعلم بأي شيء؟

حتى و أنا خائف من أن يخونني شعوري ، على الرغم من أنني لم أعد أرغب في أن أجرح بعد الآن ، إلا أنني لم أستطع منع يدي من الرد.

خطوة بخطوة ، تقدمنا ​​بحذر.

المكالمة قد تم توصيلها.

“إيه…؟”

《شوو-سان!؟》

عندما لاحظتها ، كانت سلفا قريبة للغاية. السائق لم يلاحظنا على الإطلاق ، و الذي هو أمر طبيعي بإعتبار مدى سوء الرؤية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان صوتها الندي الجميل.

عندها لاحظتُ شيئا يقترب بسرعة.

“إينا!؟”

“سحقا ، من بين جميع الأوقات.”

لم أكن لأخطء بمعرفته ، لكن كان علي أن أسأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك…

《غير ممكن! لقد نجح ذلك!!》

“صحيح ، لكن كيف لكَ أن تكون هنا؟” هي سألت.

لم تجب على سؤالي ، لكن حتما إنها إينا.

ملأتْ الأضواء البيضاء الساطعة رؤيتي للحظة. لقد كانت شاحنة. ضجيج المطر جعلني لا ألاحظها إلى الآن. كما أنها قد كانت قادمة من منعطف ، لذا لم أرى الضوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوت تدفق المطر قد جاء من خلال السماعة ، هي قد كانت تحت المطر.

المكالمة قد تم توصيلها.

تذكرتُ إبنة خالتها و هي تقول كيف أنها صعدتْ للتلة خلف منزلهم في العاصفة و قشعريرة قد مرت بظهري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى موقع الإنهيار الأرضي.

“إينا ، هل أنتِ بالخارج!؟ إذا كنتِ كذلك ، فعجلي و عودي إلى المنزل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تدفق المطر قد جاء من خلال السماعة ، هي قد كانت تحت المطر.

《شوو-سان؟ هذا أنت ، صحيح؟ أنا آسفة ، أنا لا أستطيع سماعك.》

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنقطعتْ المكالمة.

بييب.

“لقد ذهبتُ لمقابلتكِ بعد خمس سنوات من الآن. آسف ، لقد نكثتُ بوعدي. لكنني لم أستطع تحمل عدم مقابلتكِ. و عندها أخبرتني إبنة خالتكِ أنكِ قد متي. أنكِ قد فقدتِ في هذا الإعصار.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنقطعتْ المكالمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمسك بهاتف أمام صدرها.

“سحقا ، من بين جميع الأوقات.”

محكما قبضتي على هاتفي ، نظرتُ إلى أسفل.

لقد كانت نسخة تعويذة حظ للشيطان الذي لعبتُ دوره. لقد عبستُ و نظرتُ إليها.

إتصلتُ مجددا.

لقد كانت نسخة تعويذة حظ للشيطان الذي لعبتُ دوره. لقد عبستُ و نظرتُ إليها.

“فلتتصل ، رجاءً …” لكنه لم يظهر أي علامات على القيام بذلك ، “إينا! رجاءً كوني بخير ، إينا!”

“إينا … أهذه أنتِ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يسعني سوى المنادات بإسمها.

“صحيح. لنسرع و–”

و عندها ، لاحظتُ العلاقة على هاتفي تسطع بشكل خافت.

ملأتْ الأضواء البيضاء الساطعة رؤيتي للحظة. لقد كانت شاحنة. ضجيج المطر جعلني لا ألاحظها إلى الآن. كما أنها قد كانت قادمة من منعطف ، لذا لم أرى الضوء.

لقد كانت نسخة تعويذة حظ للشيطان الذي لعبتُ دوره. لقد عبستُ و نظرتُ إليها.

هذا ما كانت تقصدته بقولها أن الأمور لا تسير على ما يرام بينهما ، و قد أدركتُ أنه بسبب أن هاتفها قد كسر ، لا يمكننا التحدث بعد الآن.

كان الضوء يزداد سطوعا أكثر و أكثر ، حتى أصبح قويا للغاية لدرجة أنني واجهتُ صعوبة في إبقاء أعيني مفتوحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قفزنا إلى أذرع بعضنا البعض دون تفكير. الآن نحن فقط بحاجة لإتباع الطريق إلى البلدة.

وميض قد أعماني ، و في اللحظة التالية ، أصبح العالم أسود.

《شوو-سان!؟》

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و عندها ، لاحظتُ العلاقة على هاتفي تسطع بشكل خافت.

كانت هناك بنية أمامي.

مرارا و تكرارا ، نظرتْ إلي.

كانت بنية صغيرة ، مثل الخاصة بفتاة.

“إينا ، آسف ، لكن هل يمكنكِ الإتصال ب119؟ لطلب المساعدة.”

لم تكن حتى بطول صدري.

لقد كانت مبللة ، و المياه متشبثة بشعرها الطويل.

وميض قد أعماني ، و في اللحظة التالية ، أصبح العالم أسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تمسك بهاتف أمام صدرها.

لم يكن هناك وقت للتفكير.

“شوو-سان!”

“شوو-سان!”

صاحت الفتاة ….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت قعقعة قد تردد ، مغطيا على صوتي. لاشعوريا ، قمتُ بسحبها خلفي من يدها. مباشرة بعدها ، إنهارت الأرض أمامي. قشعريرة قد مرت عبر عمودي الفقري.

“إينا … أهذه أنتِ؟”

“نعم! أنا إينا!”

“نعم! أنا إينا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بينما كانت تتحدث ، ركضتْ الفتاة نحوي و عانقتني ، متشبثة بي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و بينما كانت تتحدث ، ركضتْ الفتاة نحوي و عانقتني ، متشبثة بي.

مع ذلك ، لم يكن هناك شيء تحت قدمي.

لقد أحطتها بين ذراعي.

و من ثم قد وصلتُ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمسك بهاتف أمام صدرها.

لقد إحتضننا بعضنا البعض لبعض الوقت وسط الأمطار الغزيرة و الرياح العاتية.

“إينا! أنظري! إنه ضوء!”

“شوو-سان ، أنتَ دافئ …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنقطعتْ المكالمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حمدا للرب ، أنتِ على قيد الحياة.”

لم يكن هناك وقت للتفكير.

“صحيح ، لكن كيف لكَ أن تكون هنا؟” هي سألت.

حتى عندما سألتُ نفسي من قد يتصل بي في مثل هذا الوقت ، إلا أنني إتبعتُ عادتي و نظرتُ إلى الشاشة.

“أنا أيضا لا أعرف ، لقد كنتُ أصرخ لكِ في مكان وقوع الكارثة ، و إنتهى بي الأمر هنا بطريقة ما. الكارثة!” إنفصلتُ عنها قليلا و نظرتُ في عينيها ، “إينا ، المكان ليس آمنا هنا ، إذا بقيتِ هنا ، فسوف تعلقين في إنهيار أرضي و تموتين.”

عندما لاحظتها ، كانت سلفا قريبة للغاية. السائق لم يلاحظنا على الإطلاق ، و الذي هو أمر طبيعي بإعتبار مدى سوء الرؤية.

“إيه…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكننا لم نكن لوحدنا ، لقد إلتقينا بالشخص الذي أراد كل منا لقاءه. هذا وحده منحنا الشجاعة.

“لقد ذهبتُ لمقابلتكِ بعد خمس سنوات من الآن. آسف ، لقد نكثتُ بوعدي. لكنني لم أستطع تحمل عدم مقابلتكِ. و عندها أخبرتني إبنة خالتكِ أنكِ قد متي. أنكِ قد فقدتِ في هذا الإعصار.”

“إينا!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبحت إينا شاحبة و أنا أمسكتُ بيدها.

“أونيي-تشان قد كسرت هاتفي،” لقد قالت إعتذاريًا بينما تريه لي. كان به شقوق ضخمة تمر عبر الشاشة و هيكله، “لم يعد يشتعل بعد الآن ، إنها بمثابة معجزة أنني تمكنتُ من الإتصال بكَ قبل قليل.”

“الأمر على ما يرام،” قلتُ لها ، بلطف قدر إستطاعتي ، “لقد فعلتها ، سوف أحميكِ.”

لقد بدأنا نسير عبر المطر. كنتُ ممسكا بيد إينا اليسرى بيمناي. المطر قد جعلها تشعر بالبرد و قد أصبح على نفس الحالة عاجلاً أم آجلاً ، أستطيع الشعور بدرجة حرارة جسمي تنخفض. السماء قد سبق أن أصبحت مظلمة ، و المطر العاتي قد جعل الرؤية فظيعة.

إستجابة لذلك ، تعبير إينا المتصلب قد إسترخى قليلا.

“لقد فعلناها!”

مع شعوري بالإرتياح ، قطعتُ عهدا على نفسي أنني سأنقذها.

“شوو-سان!”

“صحيح. لنسرع و–”

كان الإهتزاز مرتفعًا بما يكفي لأتمكن من سماعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوت قعقعة قد تردد ، مغطيا على صوتي. لاشعوريا ، قمتُ بسحبها خلفي من يدها. مباشرة بعدها ، إنهارت الأرض أمامي. قشعريرة قد مرت عبر عمودي الفقري.

كان الإهتزاز مرتفعًا بما يكفي لأتمكن من سماعه.

“…كان ذلك وشيكا.” إرتجف صوت إينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلتُ بحثي العقيم ، متسائلا عما إذا كانتْ لا تزال على قيد الحياة.

“على أي حال ، دعينا نذهب إلى المنزل … إينا ، من أي طريقة قد أتيتِ؟”

عندها لاحظتُ شيئا يقترب بسرعة.

مرتجفة ، أشارت إلى المنطقة التي قد تم طمسها بالطين للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ الإتصال ب119 للحصول على المساعدة ، لكن هاتفي كان خارج الخدمة.

“لا يمكننا السير على ذلك ، إنه أمر خطير للغاية.”

كانت هناك بنية أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أردتُ الإتصال ب119 للحصول على المساعدة ، لكن هاتفي كان خارج الخدمة.

مرارا و تكرارا ، نظرتْ إلي.

بالطبع سيكون كذلك ، فهو من خمس سنوات في المستقبل.

لابد أن ذلك كان مؤلما و عسيرا. كيف كان شعور ذلك؟ أم أن ذلك قد حدث فجأة ، دون أن تعلم بأي شيء؟

“إينا ، آسف ، لكن هل يمكنكِ الإتصال ب119؟ لطلب المساعدة.”

“شوو-سان!!”

“أونيي-تشان قد كسرت هاتفي،” لقد قالت إعتذاريًا بينما تريه لي. كان به شقوق ضخمة تمر عبر الشاشة و هيكله، “لم يعد يشتعل بعد الآن ، إنها بمثابة معجزة أنني تمكنتُ من الإتصال بكَ قبل قليل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صرخة إينا المليئة بالحزن من بعيد ، و من ثم أغمي علي.

هذا ما كانت تقصدته بقولها أن الأمور لا تسير على ما يرام بينهما ، و قد أدركتُ أنه بسبب أن هاتفها قد كسر ، لا يمكننا التحدث بعد الآن.

مرتجفة ، أشارت إلى المنطقة التي قد تم طمسها بالطين للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنا ، دعينا ننزل إذن.”

كانت العلاقة التي أعطتها لي مرتبطة به.

لقد بدأنا نسير عبر المطر. كنتُ ممسكا بيد إينا اليسرى بيمناي. المطر قد جعلها تشعر بالبرد و قد أصبح على نفس الحالة عاجلاً أم آجلاً ، أستطيع الشعور بدرجة حرارة جسمي تنخفض. السماء قد سبق أن أصبحت مظلمة ، و المطر العاتي قد جعل الرؤية فظيعة.

“الأمر على ما يرام،” قلتُ لها ، بلطف قدر إستطاعتي ، “لقد فعلتها ، سوف أحميكِ.”

أملتُ أن أجد مكانا ما حيث يمكننا أن نلتجأ إليه من المطر و ننتظر المساعدة ، لكنني لم أستطع رؤية أي شيء مفيد.

خطوة بخطوة ، تقدمنا ​​بحذر.

خطوة بخطوة ، تقدمنا ​​بحذر.

بصراحة ، لقد كنتُ خائفا. لابد أن إينا كانت كذلك هي الأخرى. يدها الصغيرة كانت محكمة قبضتها على يدي بقوة ، ترتجف ، و ليس فقط بسبب البرد.

بصراحة ، لقد كنتُ خائفا. لابد أن إينا كانت كذلك هي الأخرى. يدها الصغيرة كانت محكمة قبضتها على يدي بقوة ، ترتجف ، و ليس فقط بسبب البرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذلك…

“إينا! أنظري! إنه ضوء!”

مرارا و تكرارا ، نظرتُ إليها.

“إينا!!”

مرارا و تكرارا ، نظرتْ إلي.

في كل مرة تلتقي فيها نظرات بعضنا البعض ، إبتسمنا قليلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تدفق المطر قد جاء من خلال السماعة ، هي قد كانت تحت المطر.

… قد يكون الوضع ميؤوسا منه.

عالمي قد إمتد ، و آخر شيء قد رأيته كان إينا ، بعيون واسعة ، تشاهدني و أنا أسقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكننا لم نكن لوحدنا ، لقد إلتقينا بالشخص الذي أراد كل منا لقاءه. هذا وحده منحنا الشجاعة.

“لقد ذهبتُ لمقابلتكِ بعد خمس سنوات من الآن. آسف ، لقد نكثتُ بوعدي. لكنني لم أستطع تحمل عدم مقابلتكِ. و عندها أخبرتني إبنة خالتكِ أنكِ قد متي. أنكِ قد فقدتِ في هذا الإعصار.”

و عندها…

مع شعوري بالإرتياح ، قطعتُ عهدا على نفسي أنني سأنقذها.

“إينا! أنظري! إنه ضوء!”

لقد نزلنا على طريق بجانب الجرف.

لقد نزلنا على طريق بجانب الجرف.

“كان ذلك قريبا … شكرًا لك ، شوو-سان.”

“لقد فعلناها!”

لقد كانت مبللة ، و المياه متشبثة بشعرها الطويل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد قفزنا إلى أذرع بعضنا البعض دون تفكير. الآن نحن فقط بحاجة لإتباع الطريق إلى البلدة.

“كان ذلك قريبا … شكرًا لك ، شوو-سان.”

عندها لاحظتُ شيئا يقترب بسرعة.

أمسكتُ هاتفي.

ملأتْ الأضواء البيضاء الساطعة رؤيتي للحظة. لقد كانت شاحنة. ضجيج المطر جعلني لا ألاحظها إلى الآن. كما أنها قد كانت قادمة من منعطف ، لذا لم أرى الضوء.

“…كان ذلك وشيكا.” إرتجف صوت إينا.

عندما لاحظتها ، كانت سلفا قريبة للغاية. السائق لم يلاحظنا على الإطلاق ، و الذي هو أمر طبيعي بإعتبار مدى سوء الرؤية.

لم يكن هناك وقت للتفكير.

لم يكن هناك وقت للتفكير.

إستجابة لذلك ، تعبير إينا المتصلب قد إسترخى قليلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إحتضنتُ إينا و قفزتُ للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلتُ بحثي العقيم ، متسائلا عما إذا كانتْ لا تزال على قيد الحياة.

بطريقة ما ، لقد هبطت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور بعدم الإرتياح قد إستقر في صدري.

لقد مرت الشاحنة مباشرة من المكان الذي كنا به للتو.

“نعم! أنا إينا!”

“كان ذلك قريبا … شكرًا لك ، شوو-سان.”

“نعم ، أنا سعيد لأنكِ بأم–”

“نعم ، أنا سعيد لأنكِ بأم–”

و عندها ، لاحظتُ العلاقة على هاتفي تسطع بشكل خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة فقدتُ التوازن و تراجعتُ خطوة إلى الوراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتضنتُ إينا و قفزتُ للخلف.

مع ذلك ، لم يكن هناك شيء تحت قدمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يسعني سوى المنادات بإسمها.

عالمي قد إمتد ، و آخر شيء قد رأيته كان إينا ، بعيون واسعة ، تشاهدني و أنا أسقط.

إستجابة لذلك ، تعبير إينا المتصلب قد إسترخى قليلا.

تدحرجتُ لأسفل الجرف ، مصيبا جسدي مرات لا تحصى ، لم أستطع حتى صر أسناني من الألم بينما أدور.

لقد مرت الشاحنة مباشرة من المكان الذي كنا به للتو.

“شوو-سان!!”

“إينا ، آسف ، لكن هل يمكنكِ الإتصال ب119؟ لطلب المساعدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمعتُ صرخة إينا المليئة بالحزن من بعيد ، و من ثم أغمي علي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت قعقعة قد تردد ، مغطيا على صوتي. لاشعوريا ، قمتُ بسحبها خلفي من يدها. مباشرة بعدها ، إنهارت الأرض أمامي. قشعريرة قد مرت عبر عمودي الفقري.

إتصلتُ مجددا.

《شوو-سان!؟》

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط