You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 24

إستراحة3: تعويذة محطمة

إستراحة3: تعويذة محطمة

إستراحة3: تعويذة محطمة

“إيه ، هل هو مهم جدا؟ أوه ، ما هذا؟ الدردشة مع صبي؟ أنتِ تلميذة إبتدائية قليلة الأدب.”

“أنتِ قد أخذتِ نقطة الإتصال خاصتي!!”

“أرجوكِ … أتوسل إليكِ … سأفعل أيا كان ما تقولينه ، لذا توقفي عن ذلك،” توسلتُ إليها.

أتت أونيي-تشان عاصفة مقتحمة غرفتي. لقد تم إكتشافي. رغم أنني أرجعتها …!

“أرجوكِ … أتوسل إليكِ … سأفعل أيا كان ما تقولينه ، لذا توقفي عن ذلك،” توسلتُ إليها.

أصبح ذهني أبيض بالخوف. ماذا سيحدث الآن؟

لقد أخذته بسهولة.

“ما الذي تفعلينه، أيتها العاهة!؟ بابا و ماما سوف يكونان غاضبين من هذا. أنا أعلم أنكِ تتسللين بالأرجاء مع هاتف ذكي،” قالت ، منتزعة الهاتف من قبضتي.

قمتُ بإلتقاطه بشكل محموم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولتُ المقاومة بأفضل ما لدي ، لكن تلميذة إبتدائية أضعف بكثير من تلميذة إعدادية.

“ما الذي تفعلينه، أيتها العاهة!؟ بابا و ماما سوف يكونان غاضبين من هذا. أنا أعلم أنكِ تتسللين بالأرجاء مع هاتف ذكي،” قالت ، منتزعة الهاتف من قبضتي.

لقد أخذته بسهولة.

لقد أخذته بسهولة.

“أرجعيه ، أرجعيه!”

لكنها نظرت إلي ببرود و خرجتْ من الغرفة.

“إيه ، هل هو مهم جدا؟ أوه ، ما هذا؟ الدردشة مع صبي؟ أنتِ تلميذة إبتدائية قليلة الأدب.”

إستراحة3: تعويذة محطمة

نظرتْ إلى الشاشة و إستهزأت.

قمتُ بإلتقاطه بشكل محموم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أرجعيه!”

“أرجعيه ، أرجعيه!”

إمتددتُ للوصول إليه ، لكنها حملتهُ بعيدا عن متناولي لأنني كنتُ أقصر منها.

لكنها نظرت إلي ببرود و خرجتْ من الغرفة.

“أتريدين إسترجاعه؟ همف ، إذن ربما فقدان هذا سيعلمكِ درسا.”

أصبح ذهني أبيض بالخوف. ماذا سيحدث الآن؟

مرتْ برودة بعمودي الفقري.

ما الذي ستفعله؟

“أونيي-تشان ، لماذا …؟” نظرتُ إليها بينما كنتُ أحمل الهاتف ، محملقة بها ، “أنا أكرهكِ!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الهاتف كان هو الرابط الوحيد بيني أنا و شوو-سان.

“أتريدين إسترجاعه؟ همف ، إذن ربما فقدان هذا سيعلمكِ درسا.”

هل ستكسره؟

“أتريدين إسترجاعه؟ همف ، إذن ربما فقدان هذا سيعلمكِ درسا.”

“أرجوكِ … أتوسل إليكِ … سأفعل أيا كان ما تقولينه ، لذا توقفي عن ذلك،” توسلتُ إليها.

لن أعود أبدا. سأذهب إلى مكان بعيد ، حيث لن يجدني أحد.

لكنها نظرت إلي ببرود و خرجتْ من الغرفة.

ركضتُ إلى الخارج.

تبعتها.

نظرتْ إلى الشاشة و إستهزأت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني لم أستطع اللحاق بها.

نظرتْ إلى الشاشة و إستهزأت.

و بعدها ، ألقتْ الهاتف على خرسانة المدخل الأمامي على مرأى من عيني.

إمتددتُ للوصول إليه ، لكنها حملتهُ بعيدا عن متناولي لأنني كنتُ أقصر منها.

تصدع الهاتف.

لكنها نظرت إلي ببرود و خرجتْ من الغرفة.

“الآن لا يمكنكِ أن تفعلي أي شيء سيء،” تقنيا قامت بالبصق.

“ما الذي تفعلينه، أيتها العاهة!؟ بابا و ماما سوف يكونان غاضبين من هذا. أنا أعلم أنكِ تتسللين بالأرجاء مع هاتف ذكي،” قالت ، منتزعة الهاتف من قبضتي.

قمتُ بإلتقاطه بشكل محموم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب بالإشتغال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يرغب بالإشتغال.

لكنها نظرت إلي ببرود و خرجتْ من الغرفة.

“أونيي-تشان ، لماذا …؟” نظرتُ إليها بينما كنتُ أحمل الهاتف ، محملقة بها ، “أنا أكرهكِ!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون مظلة للإحتماء من الأمطار الغزيرة ، ركضتُ عبر الشوارع.

ركضتُ إلى الخارج.

أتت أونيي-تشان عاصفة مقتحمة غرفتي. لقد تم إكتشافي. رغم أنني أرجعتها …!

“أوي ، إلى أين أنتِ ذاهبة ، الأمر خطير!” لقد صرختْ من الباب ، لكنني تجاهلتها. لا أريد أن أتواجد هنا بعد الآن.

أتت أونيي-تشان عاصفة مقتحمة غرفتي. لقد تم إكتشافي. رغم أنني أرجعتها …!

لن أعود أبدا. سأذهب إلى مكان بعيد ، حيث لن يجدني أحد.

هل ستكسره؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدون مظلة للإحتماء من الأمطار الغزيرة ، ركضتُ عبر الشوارع.

أتت أونيي-تشان عاصفة مقتحمة غرفتي. لقد تم إكتشافي. رغم أنني أرجعتها …!

تصدع الهاتف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط