الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (8)
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
إتصلتُ بإينا ، كما طلبت.
الجزء الثامن:
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
إنه يوم المهرجان. قمتُ ببعض التجهيزات للنادي ثم توجهتُ إلى الصف.
إينا: لقد كانت بالضبط كما تخيلتها! لا ، إنها أفضل حتى! بما أن…
كان الصف يعج بالضجيج حيث إنشغل الناس في عمل الماكياج ، إعداد الأزياء ، تنسيق معدات الإضاءة.
*
لقد بحثتُ عن الرئيسة ، راغبا في مراجعة الأمور لمرة أخرى ، لكن لم أتمكن من العثور عليها.
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
“ألا تزال الرئيسة مع مجلس الطلاب؟” سألتُ ساكاي.
“أليس من الواضح أنها سيتم كشفها؟”
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جملة إينا قد ترددت عبر جميع أنحاء القاعة.
“هي ما زالت لم تأتي إلى المدرسة. سألتُ مجلس الطلاب أيضا ، لكن هم أيضا لم يروها.”
طوال الإختبارات الأول و الثاني ، أنا و الرئيسة ، رفقة إينا ، لعبنا أدوارنا … بدون أخطاء كبيرة.
لقد أحدثتُ ضوضاء مختلطة بين الصدمة و الشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي》
“ألم تتصل بك؟” لقد سألني.
“أنا بخير.”
“لا ، ليس لدي رقمها …”
كانت سلفا مرتدية كفتاة رثة و بدت زائلة ، كما لو أنها قد تختفي في أي لحظة.
لقد تراجعت.
“بلى. أنتِ لم تسببي إزعاجا لأحد ، حتى إينا بدت و كأنها قد حضت بالمتعة.”
و عندها:
“لا بأس بذلك. فهي تفتقر إلى المشاعر و تعاني. أنا أعلم أنه يمكنكِ فعلها،” قالت الرئيسة ، قبل أن تبدأ بالإختناق.
“الرئيسة! لقد تأخرتِ قليلاً!”
“و ها نحن جاهزون. صحيح ، أنتَ تبدو رائعا ، ياغي-كن.”
صاحت فتاة من الباب. ألقيتُ نظرة لرؤية الرئيسة تدخل الغرفة ببطء. لكن هي قامت فقط بإلقاء لمحة على الفتاة و لم تجب.
“أنا بخير.”
لا ، لقد أجابت ، فمها تحرك.
“الرئيسة ، هل أنتِ بخير؟”
مع ذلك ، لم يصلني صوتها. يراودني شعور سيء حيال ذلك.
أردتُ التحدث لكن فجأة إستسلمت. لا ينبغي أن أفكر في مشاعر إينا ، ينبغي أن أفكر في مشاعر الشخصية على المسرح.
“الرئيسة ، هل أنتِ بخير؟”
“أنا حتما كذلك.”
“أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
هي تقترب و أمكنني سماع صوتها بشكل خافت.
إينا: لا على الإطلاق! لقد كان نوعا ما … تمامًا كما ظننت … لقد كان يليق بكَ تماما!
لكنه لم يكن صوتها الندي الواضح المعتاد ، صوتها قد كان أجشا ، و لو لم أرها و هي تتحدث ، لما عرفتُ لمن يعود هذا الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لكَ بأن تفعلها؟”
كانت عيناها منتفختين و خديها محمرين. من الواضح أنها أصيبت بالحمى. حتى الطريقة التي تمشي بها تبدو أكثر و كأنها يتم جرها.
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
“الرئيسة ، هل أنتِ بخير؟”
“آسفة ، لم أنم الليلة الماضية و أنا متعبة. و يبدو أنني أصبتُ بالبرد هو الآخر،” لقد إعترفت.
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
“لم تنامي ، لماذا؟”
《صحيح ، إنتظري ، هذه ليست هي المشكلة! أنا لا يمكنني التمثيل!》
“شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
إستجابة لذلك التعليق الذي يليق بإينا ، شعرتُ بدفء بقلبي.
“إذن حتى أنتِ تصابين بالتوتر …”
“لم تنامي ، لماذا؟”
“هل ظننتَ أنني روبوت أو شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيتُ لمحة على الأجنحة ، و زملاؤنا بالصف كانوا مذعورين.
لقد عبستْ بإستياء ، نافخة خديها ،
إذن …
“لا ، إنه فقط بسبب أنكِ دائما ما تخاطبين الجميع بكل ثقة و هدوء أثناء التجمعات و ما شابه ذلك.”
“شكرا ، أنتَ منقذ.”
“هذا لأنني أبذل قصارى جهدي دائما،” لقد تمكنت من الحديث بصعوبة ، قبل أن تدخل بنوبة سعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
“لم تنامي ، لماذا؟”
“سيتعين علينا إستخدام بديل. هل هناك أي شخص …” في اللحظة التي بدأتُ التحدث فيها ، جميع الفتيات أشحن بنظرهن بعيدا ، “أوي ، هذه حالة طارئة.”
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
“من الواضح أنه لا أحد منا يريد ذلك،” تقدمت إحدى الفتيات إلى الأمام كممثلة ، “واحدة منا تنوب عن الرئيسة؟ الجميع قد أتوا لرؤيتها هي ، أليسوا كذلك؟ إذا خرجت إحدانا إليهم ، فسيبدؤون بقول ‘ما خطب هته الهاوية’ أو أشياء من هذا القبيل ، مستحيل.”
مباشرة بعد ذلك ، تم جره من قبل الفتيات.
“هذا صحيح! سوف يصرخون علينا لإضاعة وقتهم إذا خرجت فتاة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و عندها:
أضاف ساكاي.
لقد تراجعت.
مباشرة بعد ذلك ، تم جره من قبل الفتيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ينبغي أن تكون سعيدة ، أليست كذلك؟ لإستشعارها لحبه.
“إذن يجب علينا أن نجعلكَ تفعل ذلك ، لكن الأمر سيكون صعبا للغاية مع مثل هذا الصوت.”
“هاه؟”
“هاي ، نادي الأدب ، هل يمكنكَ الإتصال بـإينا-سان؟” سألتني الرئيسة بصوت خشن.
إينا: قد رأيتُ وجهكَ هكذا.
“اليوم هو السبت ، لذا ينبغي أن أكون قادرا على فعلها.”
“هي ما زالت لم تأتي إلى المدرسة. سألتُ مجلس الطلاب أيضا ، لكن هم أيضا لم يروها.”
“هل لكَ بأن تفعلها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيتُ لمحة على الأجنحة ، و زملاؤنا بالصف كانوا مذعورين.
إتصلتُ بإينا ، كما طلبت.
“لا ، يمكنكِ فعلها. أو بشكل أكثر دقة ، لا أحد غيركِ يمكنه فعلها. بطلة الرواية هي أنتِ ، صحيح؟ أنتِ لا تحتاجين إلى التمثيل ، فقط قولي الكلمات.”
《مرحبا ، إينا هنا》
إتصلتُ بإينا ، كما طلبت.
“إينا-سان؟”
أردتُ التحدث لكن فجأة إستسلمت. لا ينبغي أن أفكر في مشاعر إينا ، ينبغي أن أفكر في مشاعر الشخصية على المسرح.
《…من معي؟》
صاحت فتاة من الباب. ألقيتُ نظرة لرؤية الرئيسة تدخل الغرفة ببطء. لكن هي قامت فقط بإلقاء لمحة على الفتاة و لم تجب.
“إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
إنه غير منصف بحق الرئيسة ، لكنني كنتُ سعيدا لأنني تمكنتُ من المشاركة في المهرجان الثقافي مع إينا ، و قد كانت سعيدة لذلك هي الأخرى. لقد كانت ضربة حظ بالنسبة لنا. بالطبع ، لن أقول ذلك للرئيسة ، لم أستطع إخبارها أن إصابتها بنزلة برد كان عليها أن تكافح خلالها كان أمرا ‘جيدا’ ، و سيكون ذلك وقاحة إتجاه تمثيلها أيضا. لكنني أردتُ حقا أن أدعها تعرف أنها لم تسبب أي مشاكل.
“لقد أصبتُ بنزلة برد. و لهذا ، لدي طلب …”
“لقد أخبرتكِ عندما كنا في الحديقة مع نادي الأدب ، ‘فلتحاولي التدرب أنتِ أيضا’ ، ألم أفعل؟”
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
شوو: أليست مثلما تخيلتها؟
بدا أن تعبير الرئيسة قد أريح كما لو أن كلمات إينا تريحها.
“تمهلي لحظة ، عندما قلتي الصوت فقط ، أتعنين جعلها تفعل ذلك عن طريق الهاتف؟”
و عندها:
《صحيح ، إنتظري ، هذه ليست هي المشكلة! أنا لا يمكنني التمثيل!》
“شكرا لك. إذن هلا تقومين بأداء الصوت لأجل الدور الرئيسي؟”
شوو: بما أن؟
قالت بتعبير هادئ.
“أ-أنا كذلك…؟”
《إيه؟》
بمجرد أن نطقتُ بجملتي ، سلمتُ الخنجر المزيف إلى الفتاة ، إلى الرئيسة.
“هاه؟”
“أنا بخير.”
قلنا في إنسجام.
مع ذلك ، لم أستطع سماع صوت إينا.
“تمهلي لحظة ، عندما قلتي الصوت فقط ، أتعنين جعلها تفعل ذلك عن طريق الهاتف؟”
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
“هذا ما أعنيه.”
تحدثتُ إلى هاتفي حيث تم وضعه بنظام الصوت.
“أليس من الواضح أنها سيتم كشفها؟”
“هذا ما أعنيه.”
“لا بأس بذلك. ماذا عن ، بطلة الرواية أصيبت ، و أصبحت بكماء ، لذا إستخدم الشيطان السحر كي نتمكن من سماعها؟”
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
《لا أعتقد أن الأمر سيبدو غير طبيعي بهذه الطريقة …》
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
لو أن المؤلفة الأصلية قالت ذلك ، فإن ذلك سيجدي نفعا ضمن القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن إنتهت المسرحية ، جاء ساكاي قافزا من الأجنحة.
“شكرا لك. إذن سنجعل الراوي يقول ذلك لاحقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر ليس و كأنني أقوم بالعمل بأكله،” لقد أجابت عاليا بقدر إستطاعتها. كانت الفرقة تنفجر بأرجاء القاعة ، لذلك شعرتُ نوعا ما بالأسف تجاهها.
《صحيح ، إنتظري ، هذه ليست هي المشكلة! أنا لا يمكنني التمثيل!》
كان لمدرستنا إحتفال ما بعد المهرجان ، يقتصر على الطلاب الحاليين. إنهم يستخدمون منصة في صالة الألعاب الرياضية ، لديهم فرقة متطوعة و عرض مصارعة محترفة في القاعة.
“لقد أخبرتكِ عندما كنا في الحديقة مع نادي الأدب ، ‘فلتحاولي التدرب أنتِ أيضا’ ، ألم أفعل؟”
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
《لقد فعلتِ ، لكنني لستُ جيدة على الإطلاق …》
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
“لا ، يمكنكِ فعلها. أو بشكل أكثر دقة ، لا أحد غيركِ يمكنه فعلها. بطلة الرواية هي أنتِ ، صحيح؟ أنتِ لا تحتاجين إلى التمثيل ، فقط قولي الكلمات.”
“يا رجل ، هذا كان متألقا.”
《لكن … قد ينتهي بي الأمر بالتحدث بصوت بدون نغمة …》
طوال الإختبارات الأول و الثاني ، أنا و الرئيسة ، رفقة إينا ، لعبنا أدوارنا … بدون أخطاء كبيرة.
“لا بأس بذلك. فهي تفتقر إلى المشاعر و تعاني. أنا أعلم أنه يمكنكِ فعلها،” قالت الرئيسة ، قبل أن تبدأ بالإختناق.
أردتُ التحدث لكن فجأة إستسلمت. لا ينبغي أن أفكر في مشاعر إينا ، ينبغي أن أفكر في مشاعر الشخصية على المسرح.
“إينا ، يمكنكِ سماع كيف هي حالتها ، هل ستفعلينها؟”
هي تقترب و أمكنني سماع صوتها بشكل خافت.
《حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي》
“هي ما زالت لم تأتي إلى المدرسة. سألتُ مجلس الطلاب أيضا ، لكن هم أيضا لم يروها.”
–
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
“و ها نحن جاهزون. صحيح ، أنتَ تبدو رائعا ، ياغي-كن.”
أخرجتُ تنهيدة طويلة و قمتُ بالإستقامة.
الفتاة المسؤولة عن الأزياء و المكياج صفعت كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تزال الرئيسة مع مجلس الطلاب؟” سألتُ ساكاي.
“…شكرا.”
شوو: هل دمرتُ إنطباعك؟
“هل أنتَ متوتر؟”
هي تكون ظريفة في بعض الأحيان ، فكرت.
“أنا حتما كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
“رباه ، إستخدم الرئيسة كمثال.”
“أ… أنا إلى جانبك.”
لقد ألقيتُ لمحة جانبية عليها.
في طريقي ، أرسلتُ التسجيل إلى إينا.
كانت سلفا مرتدية كفتاة رثة و بدت زائلة ، كما لو أنها قد تختفي في أي لحظة.
إنه غير منصف بحق الرئيسة ، لكنني كنتُ سعيدا لأنني تمكنتُ من المشاركة في المهرجان الثقافي مع إينا ، و قد كانت سعيدة لذلك هي الأخرى. لقد كانت ضربة حظ بالنسبة لنا. بالطبع ، لن أقول ذلك للرئيسة ، لم أستطع إخبارها أن إصابتها بنزلة برد كان عليها أن تكافح خلالها كان أمرا ‘جيدا’ ، و سيكون ذلك وقاحة إتجاه تمثيلها أيضا. لكنني أردتُ حقا أن أدعها تعرف أنها لم تسبب أي مشاكل.
حتى رغم إرتدائها لمثل هذه الملابس الممزقة ، كانت لا تزال جذابة.
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
إينا: لقد كانت بالضبط كما تخيلتها! لا ، إنها أفضل حتى! بما أن…
“إينا ، لقد حان الوقت تقريبا ، هل أنتِ جاهزة؟”
“لا ، إنه فقط بسبب أنكِ دائما ما تخاطبين الجميع بكل ثقة و هدوء أثناء التجمعات و ما شابه ذلك.”
تحدثتُ إلى هاتفي حيث تم وضعه بنظام الصوت.
بعد فترة ، تلقيتُ ردا.
《أنا كذلك! إعتمد علي!》
هي تكون ظريفة في بعض الأحيان ، فكرت.
لقد أجابت بحيوية مع صوت لا يحتوي على أي إشارة على التوتر.
كان الصف يعج بالضجيج حيث إنشغل الناس في عمل الماكياج ، إعداد الأزياء ، تنسيق معدات الإضاءة.
لا أستطيع أن أكون الوحيد المتوتر.
كان لمدرستنا إحتفال ما بعد المهرجان ، يقتصر على الطلاب الحاليين. إنهم يستخدمون منصة في صالة الألعاب الرياضية ، لديهم فرقة متطوعة و عرض مصارعة محترفة في القاعة.
أخرجتُ تنهيدة طويلة و قمتُ بالإستقامة.
“نادي الأدب.” شخص ما ربت على كتفي ، كانت الرئيسة.
“صحيح ، لقد بدأنا!” جاء صراخ ممثل الصف بمجرد أن إعتلت الرئيسة المسرح من الأجنحة(الجوانب).
شوو: أليست مثلما تخيلتها؟
هتاف قد رحب بها على المسرح.
“الرئيسة! لقد تأخرتِ قليلاً!”
جملة إينا قد ترددت عبر جميع أنحاء القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ينبغي أن تكون سعيدة ، أليست كذلك؟ لإستشعارها لحبه.
《إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …》
“إذن حتى أنتِ تصابين بالتوتر …”
على الرغم من أن صوتها كان يمر عبر نظام صوتي ، إلا أنه كان لا يزال جميلًا.
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
ماذا عساه يكون ما تفكر به الفتاة؟
و عندها توجهتُ إلى المسرح.
بمجرد أن نطقتُ بجملتي ، سلمتُ الخنجر المزيف إلى الفتاة ، إلى الرئيسة.
تم إعادة تصميم الفصل الدراسي إلى قاعة و يلائم السعة و قد أذهلني عدد المشاهدين الأكبر مما توقعت.
الجزء الثامن:
“أيتها الآنسة الشابة ، هل لي أن أطلب منكِ خدمة بسيطة؟ هل لكِ أن تمدي لي يد المساعدة؟ ساقي قد أصيبت و لا أستطيع الوقوف.”
سلم لي ساكاي بطاقة SD.
ظللتُ بعدها متواجدا على المسرح لبقية المسرحية.
“إذن يجب علينا أن نجعلكَ تفعل ذلك ، لكن الأمر سيكون صعبا للغاية مع مثل هذا الصوت.”
طوال الإختبارات الأول و الثاني ، أنا و الرئيسة ، رفقة إينا ، لعبنا أدوارنا … بدون أخطاء كبيرة.
قالت بتعبير هادئ.
و عندها ، أخيرا ، إنه الإختبار الثالث.
“أنا حقا آسفة،” بدأت الرئيسة الكلام بينما نمشي ، “كان ينبغي علي أن أولي إهتماما أكثر بصحتي.”
“أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
بمجرد أن نطقتُ بجملتي ، سلمتُ الخنجر المزيف إلى الفتاة ، إلى الرئيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
فم الرئيسة قد إنفتح.
كانت سلفا مرتدية كفتاة رثة و بدت زائلة ، كما لو أنها قد تختفي في أي لحظة.
مع ذلك ، لم أستطع سماع صوت إينا.
“أيتها الآنسة الشابة ، هل لي أن أطلب منكِ خدمة بسيطة؟ هل لكِ أن تمدي لي يد المساعدة؟ ساقي قد أصيبت و لا أستطيع الوقوف.”
عم الصمت القاعة.
و عندها ، أخيرا ، إنه الإختبار الثالث.
ألقيتُ لمحة على الأجنحة ، و زملاؤنا بالصف كانوا مذعورين.
هربت الرئيسة كما لو كانت تخفي وجهها.
لا يبدو على الجمهور أنهم قد أدركوا بعد وجود خطب ما.
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
ما الخطب ، إينا؟ لما لا تقولين أي شيء …؟
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
أردتُ التحدث لكن فجأة إستسلمت. لا ينبغي أن أفكر في مشاعر إينا ، ينبغي أن أفكر في مشاعر الشخصية على المسرح.
لقد أحدثتُ ضوضاء مختلطة بين الصدمة و الشك.
ماذا عساه يكون ما تفكر به الفتاة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي》
ينبغي أن تكون سعيدة ، أليست كذلك؟ لإستشعارها لحبه.
أشرتُ للخارج بنظري و هي أومأت برأسها. غادرنا صالة الألعاب الرياضية و ذهبنا خلف القاعة.
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
“آسفة ، لم أنم الليلة الماضية و أنا متعبة. و يبدو أنني أصبتُ بالبرد هو الآخر،” لقد إعترفت.
إذن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أ… أنا إلى جانبك.”
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
لم يمض الكثير على قولي لهذه الكلمات ، و قد إنهمرت الدموع من أعين الرئيسة. قد تكون هذه الدموع وهما أتوهمه. كان الأمر كما لو كانت إينا أمامي ، واقفة معي على المسرح.
لو أن المؤلفة الأصلية قالت ذلك ، فإن ذلك سيجدي نفعا ضمن القصة.
أشعر بالأسف على الرئيسة لقول الأمر هكذا ، لكنني رأيتُ الرئيسة على أنها إينا.
“الرئيسة! لقد تأخرتِ قليلاً!”
《لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.》أعطت إينا جملتها ردا على خاصتي.
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
الآن نحن نتجه مباشرة نحو النهاية السعيدة.
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
–
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
“يا رجل ، هذا كان متألقا.”
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
بمجرد أن إنتهت المسرحية ، جاء ساكاي قافزا من الأجنحة.
و عندها ، أخيرا ، إنه الإختبار الثالث.
“حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أجابت بحيوية مع صوت لا يحتوي على أي إشارة على التوتر.
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
“لقد أصبتُ بنزلة برد. و لهذا ، لدي طلب …”
سلم لي ساكاي بطاقة SD.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر بالأسف على الرئيسة لقول الأمر هكذا ، لكنني رأيتُ الرئيسة على أنها إينا.
“شكرا ، أنتَ منقذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتَ متوتر؟”
ساكاي قد سجل المسرحية على هاتفه. هو مراسل لنادي الصحف ، لذلك كان عليه أن يشاهدها بنفسه ، لذا جعلته يسجلها في نفس الوقت.
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
“أوه نعم ، لماذا لم تجعل إينا-تشان تأتي؟ كانت لتكون أفضل لو فعلتها شخصيا ، أليس كذلك؟” سأل ساكاي. في الغالب هو يطرح مثل هذا السؤال المستدرج لأنه راغب بأن يعرف من تكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر بالأسف على الرئيسة لقول الأمر هكذا ، لكنني رأيتُ الرئيسة على أنها إينا.
“من يعرف.”
“لقد أصبتُ بنزلة برد. و لهذا ، لدي طلب …”
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
“سيتعين علينا إستخدام بديل. هل هناك أي شخص …” في اللحظة التي بدأتُ التحدث فيها ، جميع الفتيات أشحن بنظرهن بعيدا ، “أوي ، هذه حالة طارئة.”
“بالطبع لا.”
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
حتى لو فعلت ، فأنا لا أعرف شيئا عنها.
《مرحبا ، إينا هنا》
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
“هذا صحيح! سوف يصرخون علينا لإضاعة وقتهم إذا خرجت فتاة أخرى!”
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
*
في طريقي ، أرسلتُ التسجيل إلى إينا.
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
بعد فترة ، تلقيتُ ردا.
“هي ما زالت لم تأتي إلى المدرسة. سألتُ مجلس الطلاب أيضا ، لكن هم أيضا لم يروها.”
إينا: كان ذلك مدهشا ، أنا منبهرة جدا! إنه لأمر مدهش أن أرى شيئا كتبته على المسرح! أنا محرجة قليلاً أن صوتي هناك أيضا …
“أيتها الآنسة الشابة ، هل لي أن أطلب منكِ خدمة بسيطة؟ هل لكِ أن تمدي لي يد المساعدة؟ ساقي قد أصيبت و لا أستطيع الوقوف.”
شوو: أليست مثلما تخيلتها؟
و عندها:
إينا: لقد كانت بالضبط كما تخيلتها! لا ، إنها أفضل حتى! بما أن…
هي تقترب و أمكنني سماع صوتها بشكل خافت.
شوو: بما أن؟
شوو: أليست مثلما تخيلتها؟
إينا: قد رأيتُ وجهكَ هكذا.
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
هذا صحيح ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي.
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
شوو: هل دمرتُ إنطباعك؟
“لا بأس بذلك. فهي تفتقر إلى المشاعر و تعاني. أنا أعلم أنه يمكنكِ فعلها،” قالت الرئيسة ، قبل أن تبدأ بالإختناق.
إينا: لا على الإطلاق! لقد كان نوعا ما … تمامًا كما ظننت … لقد كان يليق بكَ تماما!
“أليس من الواضح أنها سيتم كشفها؟”
إستجابة لذلك التعليق الذي يليق بإينا ، شعرتُ بدفء بقلبي.
هربت الرئيسة كما لو كانت تخفي وجهها.
*
“شكرا لكِ على تمثيلكِ المذهل ، أنتِ حقا قد أبليتِ حسنا،” قلتُ ، و هي نظرت بعيدا ، وجهها قد إحمر قليلا.
إنه اليوم الأخير من المهرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《لا أعتقد أن الأمر سيبدو غير طبيعي بهذه الطريقة …》
كان لمدرستنا إحتفال ما بعد المهرجان ، يقتصر على الطلاب الحاليين. إنهم يستخدمون منصة في صالة الألعاب الرياضية ، لديهم فرقة متطوعة و عرض مصارعة محترفة في القاعة.
طوال الإختبارات الأول و الثاني ، أنا و الرئيسة ، رفقة إينا ، لعبنا أدوارنا … بدون أخطاء كبيرة.
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
“نادي الأدب.” شخص ما ربت على كتفي ، كانت الرئيسة.
“يا رجل ، هذا كان متألقا.”
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
“آسفة ، لم أنم الليلة الماضية و أنا متعبة. و يبدو أنني أصبتُ بالبرد هو الآخر،” لقد إعترفت.
“الأمر ليس و كأنني أقوم بالعمل بأكله،” لقد أجابت عاليا بقدر إستطاعتها. كانت الفرقة تنفجر بأرجاء القاعة ، لذلك شعرتُ نوعا ما بالأسف تجاهها.
كان الصف يعج بالضجيج حيث إنشغل الناس في عمل الماكياج ، إعداد الأزياء ، تنسيق معدات الإضاءة.
أشرتُ للخارج بنظري و هي أومأت برأسها. غادرنا صالة الألعاب الرياضية و ذهبنا خلف القاعة.
فم الرئيسة قد إنفتح.
رياح الليل كانت مريحة.
“آسفة ، لم أنم الليلة الماضية و أنا متعبة. و يبدو أنني أصبتُ بالبرد هو الآخر،” لقد إعترفت.
“أنا حقا آسفة،” بدأت الرئيسة الكلام بينما نمشي ، “كان ينبغي علي أن أولي إهتماما أكثر بصحتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلنا في إنسجام.
“لا تقلقي بشأن ذلك ، لقد كنتِ مشغولة. إلى جانب ذلك ، لقد تمكنتِ من تأدية المسرحية حتى في تلك الحالة ، أنتِ مدهشة.”
“شكرا لك. إذن سنجعل الراوي يقول ذلك لاحقا.”
الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
“أ-أنا كذلك…؟”
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
“بلى. أنتِ لم تسببي إزعاجا لأحد ، حتى إينا بدت و كأنها قد حضت بالمتعة.”
“أ… أنا إلى جانبك.”
إنه غير منصف بحق الرئيسة ، لكنني كنتُ سعيدا لأنني تمكنتُ من المشاركة في المهرجان الثقافي مع إينا ، و قد كانت سعيدة لذلك هي الأخرى. لقد كانت ضربة حظ بالنسبة لنا. بالطبع ، لن أقول ذلك للرئيسة ، لم أستطع إخبارها أن إصابتها بنزلة برد كان عليها أن تكافح خلالها كان أمرا ‘جيدا’ ، و سيكون ذلك وقاحة إتجاه تمثيلها أيضا. لكنني أردتُ حقا أن أدعها تعرف أنها لم تسبب أي مشاكل.
“بالطبع لا.”
“شكرا لكِ على تمثيلكِ المذهل ، أنتِ حقا قد أبليتِ حسنا،” قلتُ ، و هي نظرت بعيدا ، وجهها قد إحمر قليلا.
“أيتها الآنسة الشابة ، هل لي أن أطلب منكِ خدمة بسيطة؟ هل لكِ أن تمدي لي يد المساعدة؟ ساقي قد أصيبت و لا أستطيع الوقوف.”
“هذا ينطبق علي أنا أيضا. هلا تقدم شكري لإينا أيضا؟ سوف أمضي بطريقي الآن!”
《لكن … قد ينتهي بي الأمر بالتحدث بصوت بدون نغمة …》
هربت الرئيسة كما لو كانت تخفي وجهها.
“آسفة ، لم أنم الليلة الماضية و أنا متعبة. و يبدو أنني أصبتُ بالبرد هو الآخر،” لقد إعترفت.
هي تكون ظريفة في بعض الأحيان ، فكرت.
《مرحبا ، إينا هنا》
لم أعد إلى القاعة و بدلا من ذلك وقفتُ برياح الليل لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعادة تصميم الفصل الدراسي إلى قاعة و يلائم السعة و قد أذهلني عدد المشاهدين الأكبر مما توقعت.
الفتاة المسؤولة عن الأزياء و المكياج صفعت كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
