“هو …”
“كما هو متوقع.”
الدوق بعد الدوق الأكبر.
قبل أن يتمكن سيدريك وكاليب من فعل أي شيء ، مزقت الحبل الذي ربط دافني إربًا.
تحولت وجوه العمال الذين رأوا النبلاء الكبار الواحد تلو الآخر إلى اللون الأبيض ، لكن لم يهتم بهم أحد.
ثم قال:
كان كالفادوس ، الذي شعر بطبيعة السحر بوضع يده بالقرب من البلورة السحرية التي تعرضت للهواء ، ابتسامة مريبة على شفتيه.
“….أنتِ حقًا تملكين قوة خارقة لا تُصدق.”
“كما هو متوقع.”
كان معجزة عندما كان صغيرا ، وكان على هذا الحال حتى تزوج.
تجمد وجه المساعد عند الكلمات التي تمتمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب للماركيز بابيلون.”
“مستحيل…”
كانت قوة إيليا الخارقة لا تزال تُظهر قيمتها الحقيقية.
“نعم. شيء جيد أنك لم تطلب المساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد عرضت الأمر عليه مرة واحدة فقط.’
لمع الاشمئزاز في عيونه الفضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنها تميل خدها على ظهرها؟
ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواااه.”
“اذهب للماركيز بابيلون.”
“دعونا لا نتظاهر.”
***
إنها تلك اللعينة إيليا مرة أخرى.
كان يُطلق على رينولد بابيلون ذات مرة العبقري بلا منازع ، برعم الساحر العظيم.
فتح سيدريك وكاليب أفواههما قسرًا و راقبوها.
كان معجزة عندما كان صغيرا ، وكان على هذا الحال حتى تزوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا لهنا!”
لكن فقدان لقبه كان فوريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “س-ساقاي…”
ظهر سيدريك ، وهو عبقري “حقيقي”.
أدار رأسه ببطء عند نداء سيدريك.
كان سيدريك شخصية لا تصدق.
“لا ، أعني كيف حركتي رف الكتب الثقيل هذا؟”
تجول في الشوارع ومكث في دار أيتام رثة. لقد كان ذكيا بشكل لا يصدق.
كانت دافني منهكة وأغلقت عينيها.
هل هذا كل شيء؟
في ذلك الحين ،
كانت حقيقة أن السحر الذي يمتلكه جعله عبقريًا حقيقيًا و برعمًا للسحر.
كان ذلك عندما مزقت إيليا الحبل الذي ربط معصم دافني.
‘لقد عرضت الأمر عليه مرة واحدة فقط.’
تجول في الشوارع ومكث في دار أيتام رثة. لقد كان ذكيا بشكل لا يصدق.
إنه ليس نبيا يقتل روح طفل ، لكن كان من المزعج بالنسبة له أن يـأخذ كل ألقابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيك ، هاك….”
لذلك أظهر لسيدريك سحر عائلة الماركيز و قال له : “بغض النظر عن روعتكَ لا يمكنكَ فعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد عرضت الأمر عليه مرة واحدة فقط.’
كان السحر الفريد لـعائلة الماركيز بابيلون هو “سحر التنقل” ، والذي أضاف لها المانا الخاصة بالسحرة الآخرين.
كان ذلك عندما مزقت إيليا الحبل الذي ربط معصم دافني.
‘لكن هذا اللقيط نسخ حتى ذلك.’
“نعم. شيء جيد أنك لم تطلب المساعدة.”
لم يستطع تصديق ذلك.
“إلقاء اللوم؟” عبس سيدريك.
كان الأمر كما لو أن العالم كان يلعب معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصبري!”
لقد عرض عليه السحر لمرة واحدة فقط ، ولكن سيدريك أتقن “سحر التنقل” تمامًا.
حتى سيدريك لم يخسر بموقفه البارد.
وحدد له نقاط الضعف بدقة.
لم ير أحد عيون كاليب الحمراء تغرق بهدوء وهو ينظر إلى إيليا.
[عندما تنقل المانا ، فإنها تترك أثرًا إن كان هناك بلورات سحرية حولها ، فسيكون ذلك دليلًا على عدم قدرتك على الحركة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من المسرحية هذه مرة أخرى؟”
عض رينولد شفتيه.
دافني ، الشخصية الرئيسية في القصة الأصلية ، كانت هناك.
‘من لا يعرف أوجه القصور؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أقف هنا ، والغريب أن الكتب الموجودة على رف الكتب هذا فقط هي التي تضررت. يبدو الأمر كما لو تعرضت لعاصفة. لهذا السبب تساءلت.”
لكنه لم يجد حتى الآن طريقة للتعويض ، لذلك لا يزال يستخدمها على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طافت الماركيزة و جيريل في الهواء بمجرد دخول المكتب.
ومع ذلك ، فظائع سيدريك لم تنته عند هذا الحد.
ركع رينولد على الأرض و شبك يديه معًا وهو غير قادر على الحركة.
[لو كنت مكانك لفعلت هذا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الثلاثة عن المشي للحظة وركضوا.
رسم صيغة معقدة للسحر بالمانا في الهواء و قام بتفسيرها على الفور.
لقد عرض عليه السحر لمرة واحدة فقط ، ولكن سيدريك أتقن “سحر التنقل” تمامًا.
[إنها لا تستخدم الأطوال الموجية ، إنها تضخ مانا المزدوجة.]
كان السحر الفريد لـعائلة الماركيز بابيلون هو “سحر التنقل” ، والذي أضاف لها المانا الخاصة بالسحرة الآخرين.
حل سيدريك بسهولة أوجه القصور في السحر باستخدام المانا.
نظرت دافني إليها بينما كانت إيليا تحرك يدها ، وأمسكت برقبتها و صعدت على ظهرها.
ولكن كانت هناك مشكلة.
كراك ، شحذ رينولد أسنانه.
الحل الذي اقترحه ، “التسريب المزدوج للمانا” ، كان وسيلة وسيطة لإيقاظ السحر.
“أمي …!”
‘باختصار ، إنها طريقة لا يمكن استخدامها إلا إذا كان بإمكان المرء التعامل مع سحر الصحوة الذي اختفى لأنه صعب للغاية.’
بعد تهدئة دافني لفترة طويلة.
لذلك ، على الرغم من أن سيدريك وجد طريقة للتعويض عن أوجه القصور ، لم يستطع رينولد استخدام هذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سئمت وجوه الثلاثة من الضغط الشديد لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من التنفس.
كان الأمر مخزيًا ومزعجًا بجنون.
إنها تلك المرأة مرة أخرى.
ولكن الأمر الأكثر إزعاجًا هو أنه تم القبض عليه لأنه لم يستطع استخدام هذه التقنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق سيدريك و كاليب افواههما.
ركع رينولد على الأرض و شبك يديه معًا وهو غير قادر على الحركة.
‘من لا يعرف أوجه القصور؟’
بسبب سحر الجاذبية المستخدم الآن ، تم ثقله بقوة جاذبية أكبر بخمس مرات من الجاذبية الأساسية.
لمع الاشمئزاز في عيونه الفضية.
“طريق إمداد المانا….”
إنها تلك المرأة مرة أخرى.
بالكاد فتح فمه ، لكن كلمات رينولد لم تستمر حتى النهاية.
توجه سيدريك وكاليب مباشرة إلى المكان الذي سُمع فيه صوت إيليا.
“كيف!”
“ألست أنت من أمرهم بخطف ابنتي دافني؟”
“أمي …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصبري!”
طافت الماركيزة و جيريل في الهواء بمجرد دخول المكتب.
لذلك أظهر لسيدريك سحر عائلة الماركيز و قال له : “بغض النظر عن روعتكَ لا يمكنكَ فعل ذلك.”
استخدم كاليب سحر الجاذبية لجعل الاثنان بلا وزن و طافا في الهواء.
شعره الأزرق الداكن الذي كان قريبًا من الأزرق النيلي وعيناه الفضيتان اللتان تشبهان دافني كانتا مثل الماء البارد البارد.
جلجلة!
“كما هو متوقع.”
بمجرد أن وصل الاثنان إلى جانب رينولد ، ضغطت عليهما قوة هائلة من الجاذبية هذه المرة.
‘بالتفكير في الأمر ، كانت إحدى خصائص الجنيات هي قوتها.’
“آهغ….!”
إنها تلك المرأة مرة أخرى.
سئمت وجوه الثلاثة من الضغط الشديد لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من التنفس.
وبالتأكيد.
في ذلك الحين ،
“آهغ….!”
”سيدريك! كاليب! لقد وجدت طريقًا إلى الطابق السفلي!”
عندما تراجعت إيليا بشفقة ، عانقت دافني بشدة و ربتت على ظهرها.
صرخت إيليا بصوت عال.
في غضون ذلك ، كانت خائفة للغاية في مكان لا يوجد فيه ضوء.
كراك ، شحذ رينولد أسنانه.
“إلقاء اللوم؟” عبس سيدريك.
“مرة أخرى….”
“دعونا لا نتظاهر.”
إنها تلك المرأة مرة أخرى.
“عجلوا. لا أريد أن أبقى هنا بعد الآن.”
إنها تلك اللعينة إيليا مرة أخرى.
“لا ، أعني كيف حركتي رف الكتب الثقيل هذا؟”
لم يكن يعرف كيف اكتشفت أنه اختطف دافني.
لقد عرض عليه السحر لمرة واحدة فقط ، ولكن سيدريك أتقن “سحر التنقل” تمامًا.
‘لكن من الواضح أن هذه الشريرة تُخطط لمؤامرة من خلف ظهورهم.’
لم تكن رطبة وغير سارة كما اعتقدوا ، لكنها كانت مظلمة ومخيفة.
وإلا ، كيف كان بإمكانها التفكير في العثور على آثار لطريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “س-ساقاي…”
‘لقد تأكدت من عدم وجود عمال ، وأكدت أيضًا أن البناء سينتهي قريبًا….!’
“نعم. شيء جيد أنك لم تطلب المساعدة.”
لم يستطع رينولد أن يحافظ على عقله في فكرة أن حيلته قد عرفتها واحدة من عامة الناس.
اقتحمت ذراعي إيليا كما لو كانت تنتظرها وانفجرت بالبكاء.
توجه سيدريك وكاليب مباشرة إلى المكان الذي سُمع فيه صوت إيليا.
كانت تسمع دقات قلبها.
حتى لو اختفى الاثنان ، فإن سحر الجاذبية لم يختفِ و ضغط عائلة بابيلون بقوة أكبر.
فتح سيدريك وكاليب أفواههما قسرًا و راقبوها.
“انظروا لهنا!”
ثم قال بصوت بارد كالثلج.
صرخت إيليا من غرفة جلوس رينولد.
كان الأمر كما لو أن العالم كان يلعب معه.
أشارت إلى المقطع المخفي خلف رف الكتب.
إلى أي مدى نزلوا في الدرج الحزوني؟
“ما هذه الغرفة السرية؟”
لكنه لم يجد حتى الآن طريقة للتعويض ، لذلك لا يزال يستخدمها على هذا النحو.
“كيف فعلتي هذا؟”
شعره الأزرق الداكن الذي كان قريبًا من الأزرق النيلي وعيناه الفضيتان اللتان تشبهان دافني كانتا مثل الماء البارد البارد.
“أنا أقف هنا ، والغريب أن الكتب الموجودة على رف الكتب هذا فقط هي التي تضررت. يبدو الأمر كما لو تعرضت لعاصفة. لهذا السبب تساءلت.”
“أمي …!”
“لا ، أعني كيف حركتي رف الكتب الثقيل هذا؟”
الحل الذي اقترحه ، “التسريب المزدوج للمانا” ، كان وسيلة وسيطة لإيقاظ السحر.
بكلمات سيدريك ، تحرك إيليا خطوة للخلف كما لو كانت قد ضُربت بنجمة.
بالإضافة إلى ملابسها الرقيقة ، كانت تشعر بدرجة حرارة جسد إيليا ورائحة الأعشاب التي هدأت قلبها.
“…أوه؟هذا صحيح؟”
كانت دافني جالسة القرفصاء لفترة طويلة ، مرعوبة و متوترة ، لذا فقد ارتخت ساقا دافني.
لقد شعرت أن هناك شيئًا ما وراء هذا لذا كان عليها أن تدفعه! وبعد ذلك تم دفعه للوراء.
كان معجزة عندما كان صغيرا ، وكان على هذا الحال حتى تزوج.
أغلق سيدريك و كاليب افواههما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواااه.”
الأمر يتعلق بتحطيم جمجمة وحش الذئب بركلة واحدة ، والطريقة التي قمعت بها الخادمات بقبضتها فقط.
دون تردد ، عادت إيليا إليها.
كانوا يعلمون أن إيليا لديها قوة غير عادية.
“آه ، لكن …”
“….أنتِ حقًا تملكين قوة خارقة لا تُصدق.”
“أنا أعرف…”
ولكن كانت هناك مشكلة.
يُمكنها أن تدفع رفع كتب لا يمكن لرجل بالغ دفعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد عرضت الأمر عليه مرة واحدة فقط.’
‘بالتفكير في الأمر ، كانت إحدى خصائص الجنيات هي قوتها.’
‘من لا يعرف أوجه القصور؟’
يعتقد سيدريك أن أسلاف إيليا كانوا مزيجًا من الجنيات.
[لو كنت مكانك لفعلت هذا.]
دون أن يدركوا ذلك ، قرر الاثنان عدم مواجهة إيليا بأيديهما العارية.
“كيف يجرؤون على وضع طفل في مكان مثل هذا …!”
سارع الثلاثة إلى أسفل الممر تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أقف هنا ، والغريب أن الكتب الموجودة على رف الكتب هذا فقط هي التي تضررت. يبدو الأمر كما لو تعرضت لعاصفة. لهذا السبب تساءلت.”
ضوء أبيض تسرب من أطراف أصابع كاليب ، يضيء المناطق المحيطة.
ركع رينولد على الأرض و شبك يديه معًا وهو غير قادر على الحركة.
لم تكن رطبة وغير سارة كما اعتقدوا ، لكنها كانت مظلمة ومخيفة.
حتى سيدريك لم يخسر بموقفه البارد.
إلى أي مدى نزلوا في الدرج الحزوني؟
لمع الاشمئزاز في عيونه الفضية.
“مممم ، همففف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كالفادوس مارينست يقف أمام رينولد بوجه بارد.
سُمع صوت مكبوت من الداخل.
لذلك أظهر لسيدريك سحر عائلة الماركيز و قال له : “بغض النظر عن روعتكَ لا يمكنكَ فعل ذلك.”
توقف الثلاثة عن المشي للحظة وركضوا.
‘لكن من الواضح أن هذه الشريرة تُخطط لمؤامرة من خلف ظهورهم.’
وبالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب للماركيز بابيلون.”
“أميرة مارينست!”
[عندما تنقل المانا ، فإنها تترك أثرًا إن كان هناك بلورات سحرية حولها ، فسيكون ذلك دليلًا على عدم قدرتك على الحركة.]
دافني ، الشخصية الرئيسية في القصة الأصلية ، كانت هناك.
ثم قال:
“همففف!”
لم تكن رطبة وغير سارة كما اعتقدوا ، لكنها كانت مظلمة ومخيفة.
شعر دافني الناعم والأزرق السماوي كان ملطخًا بالكامل ، وكانت عيناها الفضيتان المقدستان ممتلئتان بالدموع.
[لو كنت مكانك لفعلت هذا.]
وجهها ملطخ بالدموع ، ناشد الثلاثة للمساعدة.
“أمي …!”
ظهر غضب لا يطاق على وجه إيليا عندما رأت ذلك.
كانت تسمع دقات قلبها.
“كيف يجرؤون على وضع طفل في مكان مثل هذا …!”
لذلك ، على الرغم من أن سيدريك وجد طريقة للتعويض عن أوجه القصور ، لم يستطع رينولد استخدام هذه الطريقة.
ركضت إيليا إلى دافني متذكرة رينولد الذي قُبض عليه في الأعلى.
[عندما تنقل المانا ، فإنها تترك أثرًا إن كان هناك بلورات سحرية حولها ، فسيكون ذلك دليلًا على عدم قدرتك على الحركة.]
“اصبري!”
“كيف يجرؤون على وضع طفل في مكان مثل هذا …!”
كانت قوة إيليا الخارقة لا تزال تُظهر قيمتها الحقيقية.
كانت حقيقة أن السحر الذي يمتلكه جعله عبقريًا حقيقيًا و برعمًا للسحر.
قبل أن يتمكن سيدريك وكاليب من فعل أي شيء ، مزقت الحبل الذي ربط دافني إربًا.
يعتقد سيدريك أن أسلاف إيليا كانوا مزيجًا من الجنيات.
على الرغم من أنه حبل سحري لا يمكنه تمزيقه بـأي قوة.
بمجرد أن وصل الاثنان إلى جانب رينولد ، ضغطت عليهما قوة هائلة من الجاذبية هذه المرة.
فتح سيدريك وكاليب أفواههما قسرًا و راقبوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق سيدريك و كاليب افواههما.
“هواااه.”
إنه ليس نبيا يقتل روح طفل ، لكن كان من المزعج بالنسبة له أن يـأخذ كل ألقابه.
كان ذلك عندما مزقت إيليا الحبل الذي ربط معصم دافني.
اقتحمت ذراعي إيليا كما لو كانت تنتظرها وانفجرت بالبكاء.
‘…إنها دافئة.’
عندما تراجعت إيليا بشفقة ، عانقت دافني بشدة و ربتت على ظهرها.
لكنه لم يجد حتى الآن طريقة للتعويض ، لذلك لا يزال يستخدمها على هذا النحو.
“هل كنتِ خائفة جدًا؟ كل شيء على ما يرام الآن.”
دون أن يدركوا ذلك ، قرر الاثنان عدم مواجهة إيليا بأيديهما العارية.
“هيك ، هاك….”
في ذلك الحين ،
أمسكت دافني بخصر إيليا بذراعيها المرتعشتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طافت الماركيزة و جيريل في الهواء بمجرد دخول المكتب.
كما لو كانت ستُحبس في هذا القبو المرعب مرة أخرى إذا تركت إيليا.
دون تردد ، عادت إيليا إليها.
بعد تهدئة دافني لفترة طويلة.
“اصعدي.”
كانت تحاول النهوض.
–ترجمة إسراء
“س-ساقاي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا لهنا!”
كانت دافني جالسة القرفصاء لفترة طويلة ، مرعوبة و متوترة ، لذا فقد ارتخت ساقا دافني.
وجهها ملطخ بالدموع ، ناشد الثلاثة للمساعدة.
دون تردد ، عادت إيليا إليها.
إنها تلك المرأة مرة أخرى.
“اصعدي.”
لكن كان هناك ضيف غير متوقع.
“آه ، لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإلا ، كيف كان بإمكانها التفكير في العثور على آثار لطريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء؟
“هيا.”
كان ذلك عندما مزقت إيليا الحبل الذي ربط معصم دافني.
نظرت دافني إليها بينما كانت إيليا تحرك يدها ، وأمسكت برقبتها و صعدت على ظهرها.
“دعونا لا نتظاهر.”
حملت إيليا دافني بسهولة شديدة بدون أن تُصدر صوت مقاومة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر سيدريك ، وهو عبقري “حقيقي”.
“عجلوا. لا أريد أن أبقى هنا بعد الآن.”
“…أوه؟هذا صحيح؟”
مثلت إيليا قلب دافني.
“أمي …!”
في الواقع ، شعرت دافني أنها ستصاب بالإغماء إذا بقيت هنا لفترة أطول قليلاً.
كان معجزة عندما كان صغيرا ، وكان على هذا الحال حتى تزوج.
كان القبو ، حيث تم سجنها ، مشابهًا جدًا للسجن ، حيث انتظرت موتها قبل أن تعود.
ومع ذلك ، كان هناك نية قتل لاذعة حول كالفادوس.
‘كنت أخشى أن يحدث نفس الشيء المؤسف كما كان قبل العودة مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى….”
في غضون ذلك ، كانت خائفة للغاية في مكان لا يوجد فيه ضوء.
في غضون ذلك ، كانت خائفة للغاية في مكان لا يوجد فيه ضوء.
‘…إنها دافئة.’
كراك ، شحذ رينولد أسنانه.
هل لأنها تميل خدها على ظهرها؟
“دعونا لا نتظاهر.”
كانت تسمع دقات قلبها.
“همففف!”
بالإضافة إلى ملابسها الرقيقة ، كانت تشعر بدرجة حرارة جسد إيليا ورائحة الأعشاب التي هدأت قلبها.
“مممم ، همففف.”
كانت دافني منهكة وأغلقت عينيها.
الدوق بعد الدوق الأكبر.
أغلقت عيناها الفضيتان وسقطت منها دمعة واحدة.
‘لكن من الواضح أن هذه الشريرة تُخطط لمؤامرة من خلف ظهورهم.’
شقت إيليا طريقها صعودًا على السلم الحلزوني ، خطوة بخطوة ، وشعرت أن يد دافني تشد رقبتها.
الأمر يتعلق بتحطيم جمجمة وحش الذئب بركلة واحدة ، والطريقة التي قمعت بها الخادمات بقبضتها فقط.
لم ير أحد عيون كاليب الحمراء تغرق بهدوء وهو ينظر إلى إيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض رينولد شفتيه.
ذهبت إيليا إلى غرفة أخرى مع دافني ، وعاد سيدريك وكاليب إلى حيث كان رينولد.
“كيف فعلتي هذا؟”
لكن كان هناك ضيف غير متوقع.
‘كنت أخشى أن يحدث نفس الشيء المؤسف كما كان قبل العودة مرة أخرى.’
“… دوق مارينست ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُمكنها أن تدفع رفع كتب لا يمكن لرجل بالغ دفعه.
كان كالفادوس مارينست يقف أمام رينولد بوجه بارد.
“كيف يجرؤون على وضع طفل في مكان مثل هذا …!”
أدار رأسه ببطء عند نداء سيدريك.
لقد شعرت أن هناك شيئًا ما وراء هذا لذا كان عليها أن تدفعه! وبعد ذلك تم دفعه للوراء.
كان وجهه صغيرًا جدًا لدرجة أنه بالكاد يمكن رؤيته كأب لطفلة تبلغ من العمر ست سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كالفادوس مارينست يقف أمام رينولد بوجه بارد.
شعره الأزرق الداكن الذي كان قريبًا من الأزرق النيلي وعيناه الفضيتان اللتان تشبهان دافني كانتا مثل الماء البارد البارد.
بعد تهدئة دافني لفترة طويلة.
ثم قال بصوت بارد كالثلج.
حملت إيليا دافني بسهولة شديدة بدون أن تُصدر صوت مقاومة واحدة.
“أي نوع من المسرحية هذه مرة أخرى؟”
ثم قال بصوت بارد كالثلج.
“مسرحية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنها تميل خدها على ظهرها؟
حتى سيدريك لم يخسر بموقفه البارد.
لكنه لم يجد حتى الآن طريقة للتعويض ، لذلك لا يزال يستخدمها على هذا النحو.
ومع ذلك ، كان هناك نية قتل لاذعة حول كالفادوس.
كان الأمر مخزيًا ومزعجًا بجنون.
كأن سيدريك وكاليب هما الخاطفين.
وجهها ملطخ بالدموع ، ناشد الثلاثة للمساعدة.
لم يستطع إلا أن يغضب عندما أظهر نية القتل للأشخاص الذين أنقذوا ابنته.
“ما هذه الغرفة السرية؟”
قال كالفادوس بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر سيدريك ، وهو عبقري “حقيقي”.
“علمت بأنكم عائلة لا ترحم ، لكن لم أكن أعلم بـأنك ستقوم بإلقاء اللوم على التابع عندما تُكشف خطاياكَ.”
ذهبت إيليا إلى غرفة أخرى مع دافني ، وعاد سيدريك وكاليب إلى حيث كان رينولد.
“إلقاء اللوم؟” عبس سيدريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواااه.”
“دعونا لا نتظاهر.”
عندما تراجعت إيليا بشفقة ، عانقت دافني بشدة و ربتت على ظهرها.
قال كالفادوس بإلقاء نظرة على عائلة بابيلون التي كانت مستلقية على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”
“ألست أنت من أمرهم بخطف ابنتي دافني؟”
“دعونا لا نتظاهر.”
–ترجمة إسراء
شعره الأزرق الداكن الذي كان قريبًا من الأزرق النيلي وعيناه الفضيتان اللتان تشبهان دافني كانتا مثل الماء البارد البارد.
‘لكن هذا اللقيط نسخ حتى ذلك.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
