كـانت العاصمة التي أتيت لها للمرة الأولة كبيـرة للغاية.
“لكن لا يمكنك أن تأكل فقط الطعام الذي يُباع في الشارع. ماذا عن الذهاب إلى مخبز الحلوى بعد أن ننتهي من البحث؟”
هل هذا لأنني ذهبت مباشرةً إلى الميدان بـدون التوقف عند منزل المدينة؟
تحدثت بهدوء قدر الإمكان وجلست وركبتي مثنيتين ، وأتواصل بالعين مع كاليب.
شعرت وكـأنني في عالم آخر للحظة بسبب الناس الصاخبين الماريين.
لم تكن تلك العائلة تبدو ثرية ، لكنهم بدوا سعداء للغاية رغم ذلك.
حتى في هذا العالم ، كان هناك الكثير من الناس في الساحة ، ذّكرني هذا بالمهرجانات.
كان عليّ أن أجدها لأرى ما إن كنتُ أنا الجنية الشريرة.
“هذه هي الساحة المركزية….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يكون هناك الكثير من الناس ، فمن الأفضل عدم السماح لبعضنا البعض بالضياع بهذه الطريقة.”
تمتم كاليـب الواقف بجواري بهدوء.
“حسنًا ، لم أكن أعتقد أنه سيكون من السهل اكتشاف ذلك ، ولكن …”
بالتفكير في الأمر ، هذه هي المرة الأولى التي يتواجد فيها سيـدريك و كاليب في منطقة وسط المدينة بدلاً من القصر الإمبراطوري ، صحيح؟
شعرت وكـأنني في عالم آخر للحظة بسبب الناس الصاخبين الماريين.
كان التابعون يراقبون كاليب ، وكان سيدريك يحميه ، لذلك لم يكن هناك وقت للبحث في مكان آخر.
“ماهو أفضل مكان لجمع الأخبار؟”
ناهيك عن لعن سيدريك ، لا يوجد شيء يمكن التحدث عنه.
لدينا هدف.
كانت عيون كاليب تلمع كـما لو كانت تحتوي على النجوم.
“هم؟”
بـالنظر له ، لكـان سيكون من الجميل التجول قليلاً والنظر في الأرجاء ، لكن ….
“هذا سِلمي…” تمتمت بدون أن أدرك.
“الآن ، هل نذهب؟”
ومع ذلك ، كان فرسان الأسد الذهبي من العائلة الإمبراطورية أو جنود النبلاء يظهرون بشكل غير منتظم.
لدينا هدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـالنظر له ، لكـان سيكون من الجميل التجول قليلاً والنظر في الأرجاء ، لكن ….
تم اختطاف دافني ، بطلة الرواية الأصلية.
كانت الطفلة تقفز مرارًا وتكرارًا في سعادة ، ممسكة بيدي والديها بإحكام.
كان عليّ أن أجدها لأرى ما إن كنتُ أنا الجنية الشريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راجعنا حتى المنطقة السكنية الثالثة ، لكن لم تكن هناك نتيجة.
وقف سيدريك بصمت بعد كلماتي ، ووجه نظراته لـكاليب.
***
“نعم. يجب أن نذهب.”
كان معظمهم من النبلاء ، وكـانوا بالتأكيد يعرفون أعضاء دوقية إنتيجينتيا الكبرى.
ومع ذلك ، حتى بعد ذلك ، لم يستطع كاليب التوقف عن التجول في الميدان.
كان يحدق بصراحة في كاليب ، الذي يبدو أنه فقد روحه ، وجمع حواجبه معًا كما لو كان في ورطة.
“ماهو أفضل مكان لجمع الأخبار؟”
تجاوزنا أنا وسيدريك ذلك دون تفكير ، لكن كاليب لم يفعل ذلك.
“أولاً ، علينا مغادرة الميدان.”
بالتفكير في الأمر ، اعتقدت أنه كان من الأسرع تكليف مرؤوسين مهرة بهذه المهمة.
‘نعم ، من أجل التحرك سرًا ، حئنا نحن فقط وطـردنا المرافقين ، يجب ألا نتشتت.’
كان الفم المفتوح بشكل مشرق لطيفًا جدًا أيضًا.
ومع ذلك ، كان فرسان الأسد الذهبي من العائلة الإمبراطورية أو جنود النبلاء يظهرون بشكل غير منتظم.
لدينا هدف.
كان معظمهم من النبلاء ، وكـانوا بالتأكيد يعرفون أعضاء دوقية إنتيجينتيا الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
ماذا لو كنا نتحرك بدون مرافقة ووصل هذا لآذان عائلة مارينست؟
قلت بابتسامة لأنه كان لطيفًا ولكنه مثير للشفقة في نفس الوقت.
في أسـوأ الحالات قد نتـلقى تحذيرًا للتوقف عن القيام بذلك.
هل هذا لأنني ذهبت مباشرةً إلى الميدان بـدون التوقف عند منزل المدينة؟
ثـم يجب أن نؤكد هوياتنا ونعود إلى قلعة الدوق الأكبر بـدون أي تحركات.
“أرى الكثير من الرجال المسلحين ، لذلك لا بد أن ذلك خلق جوًا من الخوف”.
ربما شكّل ماريسنت و ماشالاتس تحالفًا حقًا.
اختلق سيدريك الأعذار سريعًا.
في الواقع ، أظهرت أوليـفيا رفضها في اللحظة التي قلت فيها أننا فقط من سنتحرك.
“….آه، هاه؟”
“بالتفكير في تحرك ثلاث أشخاص فقط ، هذا الأمير خطير للغاية….”
‘بالتأكيد ، سيكون من الأسهل عليهم التحدث إلينا أكثر من التحدث إلينا مع الفرسان.’
ومع ذلك ، لم تستمر كلمـات أوليفيا حتى النهاية.
“دعونا نبتهج ونبذل قصارى جهدنا مرة أخرى.”
بعد كل شيء ، نحن الثلاثة.
لقد كان مثل الوقت الذي كان فيه كاليب ينظر إلى الطفلة التي تمسك يد والديها.
سيدريك ، الأقوى حاليًا ، وكاليب ، الذي يُعترف ضمنيًا بأنه الأقوى في المستقبل.
مع ذلك ، كانوا نشيطين وحيويين.
وأنا التي ضربت الخادمات فقط بقبضات يدي.
لقد كان مثل الوقت الذي كان فيه كاليب ينظر إلى الطفلة التي تمسك يد والديها.
كان من الواضح أن بعض الناس سيتعرضون للضرب مرة أخرى.
“… اليدين؟”
وهكذا وثقت أوليفيا بنا و تركتنا نذهب.
أجاب كاليب ، ربما كان ضائعًا حقًا ، بتلعثم.
قلت وأنا متوجهة إلى ركن الساحة :
“كاليب”. حاول سيدريك إحضار كاليب.
“هناك الكثير من الفرسان يرتدون الدروع اللامعة ، ولهذا السبب الجو مقلق.”
صوت مرح كطفل يرد بسعادة.
“أرى الكثير من الرجال المسلحين ، لذلك لا بد أن ذلك خلق جوًا من الخوف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، نحن الثلاثة.
“لهذا السبب نحن أكثر ميزة.”
تألق تعبير كاليب تدريجياً عند كلامي ، ثم سرعان ما ازدهر.
بعد كلمات سيدريك ، أضاف كاليب.
بالتفكير في الأمر ، اعتقدت أنه كان من الأسرع تكليف مرؤوسين مهرة بهذه المهمة.
“يشعر الناس العاديون بالارتباك بمجرد النظر إلى الفرسان المخيفين. أنا متأكد من أنهم حتى لو حاولوا الإبلاغ عن شيء ما ، فهم يخشون جدًا ألا يتمكنوا من قول أي شيء.”
أمسكني بإحكام كما لو أن هذا الدفء الصغير الناعم لن يترك يدي أبدًا.
لهذا قررنا التحرك في الاتجاه المعاكس ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أنا أعرف.”
‘بالتأكيد ، سيكون من الأسهل عليهم التحدث إلينا أكثر من التحدث إلينا مع الفرسان.’
صوت مرح كطفل يرد بسعادة.
حان الوقت للتوجه إلى المنطقة السكنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في ذلك الوقت.
“رائع! أنا متحمسة جدا لأن أبي لن يذهب إلى العمل!”
“أولاً ، علينا مغادرة الميدان.”
“إن كانت لينا خاصتنا سعيدة للغاية ، فلماذا لا نأخذ إجازة في كثير من الأحيان في أيام الأسبوع؟”
كان من الواضح أن بعض الناس سيتعرضون للضرب مرة أخرى.
مرت أسرة بابتسامة ودية.
تحدثت بهدوء قدر الإمكان وجلست وركبتي مثنيتين ، وأتواصل بالعين مع كاليب.
كانت الطفلة تقفز مرارًا وتكرارًا في سعادة ، ممسكة بيدي والديها بإحكام.
جعلني أدرك مرة أخرى أن هذه الرواية كانت عالمًا آخر.
لم تكن تلك العائلة تبدو ثرية ، لكنهم بدوا سعداء للغاية رغم ذلك.
“نعم. سيكون من المضحك لو فقدنا بعضنا البعض عندما جئنا للعثور على الأميرة المفقودة.”
تجاوزنا أنا وسيدريك ذلك دون تفكير ، لكن كاليب لم يفعل ذلك.
وهكذا وثقت أوليفيا بنا و تركتنا نذهب.
“… كاليب؟”
كان التابعون يراقبون كاليب ، وكان سيدريك يحميه ، لذلك لم يكن هناك وقت للبحث في مكان آخر.
وقف كاليب ساكنًا يراقب ظهر الطفلة المارة التي كانت تمسك بيد والديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أنا أعرف.”
عندما توقفت و تابعت كاليب ، كان من الطبيعي أن يتوقف سيدريك كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في ذلك الوقت.
كان يحدق بصراحة في كاليب ، الذي يبدو أنه فقد روحه ، وجمع حواجبه معًا كما لو كان في ورطة.
تم اختطاف دافني ، بطلة الرواية الأصلية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها كاليب هذا النوع من الأشياء ، لذلك بدا أنه في ورطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـالنظر له ، لكـان سيكون من الجميل التجول قليلاً والنظر في الأرجاء ، لكن ….
لكن لفترة.
“هذا صحيح. كما هو متوقع ، إيليا مذهلة!”
“كاليب”. حاول سيدريك إحضار كاليب.
كـانت العاصمة التي أتيت لها للمرة الأولة كبيـرة للغاية.
ومع ذلك ، أوقفته.
ومع ذلك ، حتى بعد ذلك ، لم يستطع كاليب التوقف عن التجول في الميدان.
“…؟”
أمسكني بإحكام كما لو أن هذا الدفء الصغير الناعم لن يترك يدي أبدًا.
نظر إلي سيدريك بعلامة استفهام فوق رأسه ، لكنني لم أجبه وعدت إلى كاليب.
كان هذا كافيًا لخطف قلب كاليب.
“كاليب.”
نظر إلي سيدريك بعلامة استفهام فوق رأسه ، لكنني لم أجبه وعدت إلى كاليب.
“….آه، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
أجاب كاليب ، ربما كان ضائعًا حقًا ، بتلعثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثـم يجب أن نؤكد هوياتنا ونعود إلى قلعة الدوق الأكبر بـدون أي تحركات.
قلت بابتسامة لأنه كان لطيفًا ولكنه مثير للشفقة في نفس الوقت.
في تلك اللحظة ، اهتزت عيون كاليب الحمراء بعنف ثم سقطت.
“العاصمة مزدحمة حقًا ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يكون هناك الكثير من الناس ، فمن الأفضل عدم السماح لبعضنا البعض بالضياع بهذه الطريقة.”
“نعم. أنا أعرف.”
لدينا هدف.
“أشعر وكأننا سنضيع بالصدفة ، فلماذا لا نتشابك بأيدينا؟”
“حلوى الليمون بالعسل الشهيرة في إمبراطورية إيبرسنت المصنوعة من الليمون الطازج وعسل الأكاسيا …”
“… اليدين؟”
سيدريك ، الأقوى حاليًا ، وكاليب ، الذي يُعترف ضمنيًا بأنه الأقوى في المستقبل.
“نعم. سيكون من المضحك لو فقدنا بعضنا البعض عندما جئنا للعثور على الأميرة المفقودة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما رفعت رأسي إلى سيدريك ووضعت بعض القوة على عيني. كما لو كنت أقول ، “ألا تضع أي قوة على دماغك ؟!”
تحدثت بهدوء قدر الإمكان وجلست وركبتي مثنيتين ، وأتواصل بالعين مع كاليب.
يا للطافته.
“لذا ، دعنا نسير يدًا بيد. أنا وسيدريك سنتزوج لكن مازلنا….”
“لكن لا يمكنك أن تأكل فقط الطعام الذي يُباع في الشارع. ماذا عن الذهاب إلى مخبز الحلوى بعد أن ننتهي من البحث؟”
نظرت نظرة خاطفة على سيدريك الذي لم يقترب منا و فقط ظل واقفًا يحدق بنا.
“حلوى الليمون بالعسل الشهيرة في إمبراطورية إيبرسنت المصنوعة من الليمون الطازج وعسل الأكاسيا …”
“ما زلنا نوعا ما غير مألوفين. فلماذا لا يقف كاليب في الوسط ويمسك بيد سيدريك؟”
“ما زلنا نوعا ما غير مألوفين. فلماذا لا يقف كاليب في الوسط ويمسك بيد سيدريك؟”
تمامًا مثل الطفلة التي مرت الآن وهي تمسك بيد والديها.
هل كان فقط علينا الجلوس في قلعة الدوق الأكبر و نترك الآخرين يكتشفون الأمر؟
تألق تعبير كاليب تدريجياً عند كلامي ، ثم سرعان ما ازدهر.
جلسنا نحن الثلاثة على مقعد في الحديقة وتنهدنا.
“نعم!”
“….آه، هاه؟”
صوت مرح كطفل يرد بسعادة.
يا للطافته.
عندما مدّت يدي ، أمسك بي كاليب ، الذي صبغ وجنتيه باللون الأحمر ، بسرعة.
لكنها كانت أيضًا للحظة.
أمسكني بإحكام كما لو أن هذا الدفء الصغير الناعم لن يترك يدي أبدًا.
كان الفم المفتوح بشكل مشرق لطيفًا جدًا أيضًا.
سيدريك الذي رآنا عاد بدوره وسلم يده لكاليب.
نظر إلي سيدريك بعلامة استفهام فوق رأسه ، لكنني لم أجبه وعدت إلى كاليب.
“عندما يكون هناك الكثير من الناس ، فمن الأفضل عدم السماح لبعضنا البعض بالضياع بهذه الطريقة.”
يا للطافته.
“هذا صحيح. كما هو متوقع ، إيليا مذهلة!”
لذا ، من أجل البقاء آمنة ، يجب أن أجد دافني أولاً ، أليس كذلك؟
ابتسم كاليب منتصرًا وكأنه هو من نال المديح وأمسك بيد سيدريك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت نظرة كاليب ورأيت عربة الحلوى هناك.
اتجهنا نحو المنطقة السكنية ، ونحن نحرك أيدينا المشدودة ذهابًا و إيابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يهتم سيدريك.
***
“نعم. يجب أن نذهب.”
راجعنا حتى المنطقة السكنية الثالثة ، لكن لم تكن هناك نتيجة.
سيدريك ، الأقوى حاليًا ، وكاليب ، الذي يُعترف ضمنيًا بأنه الأقوى في المستقبل.
“حسنًا ، لم أكن أعتقد أنه سيكون من السهل اكتشاف ذلك ، ولكن …”
في أسـوأ الحالات قد نتـلقى تحذيرًا للتوقف عن القيام بذلك.
“في الحقيقة ليس هناك أي نتيجة.”
جعلني أدرك مرة أخرى أن هذه الرواية كانت عالمًا آخر.
“ساقي تؤلمني …”
ومع ذلك ، حتى بعد ذلك ، لم يستطع كاليب التوقف عن التجول في الميدان.
جلسنا نحن الثلاثة على مقعد في الحديقة وتنهدنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليب.”
بعد كل شيء ، هل من الممكن فقط في الروايات العثور على دليل بمجرد التجول ؟”
هل كان فقط علينا الجلوس في قلعة الدوق الأكبر و نترك الآخرين يكتشفون الأمر؟
هل كان فقط علينا الجلوس في قلعة الدوق الأكبر و نترك الآخرين يكتشفون الأمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يهتم سيدريك.
بالتفكير في الأمر ، اعتقدت أنه كان من الأسرع تكليف مرؤوسين مهرة بهذه المهمة.
قمت من مقعدي ، وشجعت نفسي و ابتهجت.
مع الأسف ، لكن هذه المرة ، تم تثبيت نظرة كاليب في مكان ما.
ناهيك عن لعن سيدريك ، لا يوجد شيء يمكن التحدث عنه.
“هم؟”
لقد كان مثل الوقت الذي كان فيه كاليب ينظر إلى الطفلة التي تمسك يد والديها.
تابعت نظرته لأرى ما كان ينظر إليه باهتمام شديد ، وكان هناك بائع متجول هناك.
ابتسم كاليب منتصرًا وكأنه هو من نال المديح وأمسك بيد سيدريك أيضًا.
كان هناك بائع حلوى يُحيي الأطفال في عربة.
لكنها كانت أيضًا للحظة.
هل هي نوع من شاحنات الآيس كريم ، أو شيء من هذا القبيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت نظرة كاليب ورأيت عربة الحلوى هناك.
“هذا سِلمي…” تمتمت بدون أن أدرك.
-ترجمة إسراء
الكثير من الناس في الساحة ، صوت النافورة الهادئ ، والأطفال يفرحون وكأنهم يمتلكون العالم كله بحلوى واحدة فقط …
مع الأسف ، لكن هذه المرة ، تم تثبيت نظرة كاليب في مكان ما.
هذه الحديقة وأولئك الأطفال كانوا أشخاصًا لم يظهروا في القصة الأصلية.
ناهيك عن لعن سيدريك ، لا يوجد شيء يمكن التحدث عنه.
مع ذلك ، كانوا نشيطين وحيويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يهتم سيدريك.
جعلني أدرك مرة أخرى أن هذه الرواية كانت عالمًا آخر.
بالتفكير في الأمر ، لقد أحب الليمون حقًا.
لذا ، من أجل البقاء آمنة ، يجب أن أجد دافني أولاً ، أليس كذلك؟
في أسـوأ الحالات قد نتـلقى تحذيرًا للتوقف عن القيام بذلك.
لا بد لي من تحديد ما إذا كنت حقا إيليا أم لا!
“السكر لدينا منخفض ، لا ، نحن متعبون. هل نأكل بعض الحلوى لإنعاش أنفسنا؟”
هذا صحيح ، إن تركت هذا الأمر لشخص آخر ، سأكون قلقة طوال الوقت.
وهكذا وثقت أوليفيا بنا و تركتنا نذهب.
قمت من مقعدي ، وشجعت نفسي و ابتهجت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت نظرته لأرى ما كان ينظر إليه باهتمام شديد ، وكان هناك بائع متجول هناك.
“دعونا نبتهج ونبذل قصارى جهدنا مرة أخرى.”
بالتفكير في الأمر ، هذه هي المرة الأولى التي يتواجد فيها سيـدريك و كاليب في منطقة وسط المدينة بدلاً من القصر الإمبراطوري ، صحيح؟
“ولكن.” نظر سيدريك إلى كاليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في ذلك الوقت.
لقد كان مثل الوقت الذي كان فيه كاليب ينظر إلى الطفلة التي تمسك يد والديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح ، إن تركت هذا الأمر لشخص آخر ، سأكون قلقة طوال الوقت.
تابعت نظرة كاليب ورأيت عربة الحلوى هناك.
حتى في هذا العالم ، كان هناك الكثير من الناس في الساحة ، ذّكرني هذا بالمهرجانات.
قرأت الحروف الكبيرة على العربة.
“نعم. سيكون من المضحك لو فقدنا بعضنا البعض عندما جئنا للعثور على الأميرة المفقودة.”
“حلوى الليمون بالعسل الشهيرة في إمبراطورية إيبرسنت المصنوعة من الليمون الطازج وعسل الأكاسيا …”
“دعونا نبتهج ونبذل قصارى جهدنا مرة أخرى.”
ارتعدت أكتاف كاليب على صوتي. كما لو كان يتفاعل مع “حلوى الليمون والعسل”.
حان الوقت للتوجه إلى المنطقة السكنية.
بالتفكير في الأمر ، لقد أحب الليمون حقًا.
لا بد لي من تحديد ما إذا كنت حقا إيليا أم لا!
قال سيدريك وهو يربت على ذقنه.
“أرى الكثير من الرجال المسلحين ، لذلك لا بد أن ذلك خلق جوًا من الخوف”.
“لقد سمعت عنها. لا يمكن تذوق حلوى الليمون والعسل إلا في العاصمة.”
ربما شكّل ماريسنت و ماشالاتس تحالفًا حقًا.
“فقط في العاصمة …”
“كاليب”. حاول سيدريك إحضار كاليب.
لم يكن كاليب قد شرب الكاكاو أبدًا لأنه كان يحظى باهتمام التابعين.
صوت مرح كطفل يرد بسعادة.
لكن ، في رأيي ، كان كاليب مغرمًا جدًا بالحلويات.
“الآن ، هل نذهب؟”
لقد كبر مبكرًا ، لكنه كان لا يزال يريد تقليد كل ما يفعله الأطفال الآخرون.
ربما شكّل ماريسنت و ماشالاتس تحالفًا حقًا.
لا يمكن تذوقها إلا في العاصمة ، وهي حلوى حلوة ومنعشة مصنوعة من الليمون المفضل لديه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليب.”
كان هذا كافيًا لخطف قلب كاليب.
كان من الواضح أن بعض الناس سيتعرضون للضرب مرة أخرى.
قلت وأنا جالسة أمام كاليب الذي كان لايزال جالسًا على المقعد.
إنه مثل ، “نعم ، صحيح. يجب أن يكون الأمر كذلك “. كطفل أصيب بخيبة أمل شديدة.
“السكر لدينا منخفض ، لا ، نحن متعبون. هل نأكل بعض الحلوى لإنعاش أنفسنا؟”
جلسنا نحن الثلاثة على مقعد في الحديقة وتنهدنا.
“حقًا؟”
كان هناك بائع حلوى يُحيي الأطفال في عربة.
حسب كلماتي ، أدار كاليب رأسه ، وكان ينظر فقط إلى عربة الحلوى.
لم تكن تلك العائلة تبدو ثرية ، لكنهم بدوا سعداء للغاية رغم ذلك.
يا للطافته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما رفعت رأسي إلى سيدريك ووضعت بعض القوة على عيني. كما لو كنت أقول ، “ألا تضع أي قوة على دماغك ؟!”
هل يريد أن يأكلها بهذا القدر؟
ومع ذلك ، لم تستمر كلمـات أوليفيا حتى النهاية.
يجب أن يكون لدى السيد الشاب الصغير أموال أكثر مني ، لكنني شعرت أنني أريد شراء عشرة أو عشرين له.
نظر إلي سيدريك بعلامة استفهام فوق رأسه ، لكنني لم أجبه وعدت إلى كاليب.
ومع ذلك ، لم يهتم سيدريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف سيدريك بصمت بعد كلماتي ، ووجه نظراته لـكاليب.
“لكن لا يمكنك أن تأكل فقط الطعام الذي يُباع في الشارع. ماذا عن الذهاب إلى مخبز الحلوى بعد أن ننتهي من البحث؟”
أمسكت بيد كاليب ووقفت أمام عربة الحلوى.
في تلك اللحظة ، اهتزت عيون كاليب الحمراء بعنف ثم سقطت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يهتم سيدريك.
إنه مثل ، “نعم ، صحيح. يجب أن يكون الأمر كذلك “. كطفل أصيب بخيبة أمل شديدة.
سيدريك الذي رآنا عاد بدوره وسلم يده لكاليب.
قف ، هذا الأحمق!
اختلق سيدريك الأعذار سريعًا.
سرعان ما رفعت رأسي إلى سيدريك ووضعت بعض القوة على عيني. كما لو كنت أقول ، “ألا تضع أي قوة على دماغك ؟!”
تمامًا مثل الطفلة التي مرت الآن وهي تمسك بيد والديها.
عض كاليب على شفته السفلى ، خجلاً للرد كما لو كان قد انتظر.
عض كاليب على شفته السفلى ، خجلاً للرد كما لو كان قد انتظر.
اختلق سيدريك الأعذار سريعًا.
“لهذا السبب نحن أكثر ميزة.”
“لكن قطعة من الحلوى لتخفيف التعب ستكون جيدة. بالمناسبة ، حلوى الليمون والعسل هذه منعشة ، لذا ستغير حالتك المزاجية بالتأكيد.”
حتى في هذا العالم ، كان هناك الكثير من الناس في الساحة ، ذّكرني هذا بالمهرجانات.
“هاه؟”
“لهذا السبب نحن أكثر ميزة.”
في كلمات سيدريك ، قدم كاليب تعبيرًا مشكوكًا فيه لأنه كان يتساءل عما إذا كان ذلك صحيحًا.
“لكن لا يمكنك أن تأكل فقط الطعام الذي يُباع في الشارع. ماذا عن الذهاب إلى مخبز الحلوى بعد أن ننتهي من البحث؟”
لكنها كانت أيضًا للحظة.
عندما توقفت و تابعت كاليب ، كان من الطبيعي أن يتوقف سيدريك كذلك.
كلما اقتربنا من عربة الحلوى ، ارتفعت عظام وجنتي كاليب.
جلسنا نحن الثلاثة على مقعد في الحديقة وتنهدنا.
كان الفم المفتوح بشكل مشرق لطيفًا جدًا أيضًا.
ومع ذلك ، أوقفته.
أمسكت بيد كاليب ووقفت أمام عربة الحلوى.
ناهيك عن لعن سيدريك ، لا يوجد شيء يمكن التحدث عنه.
لكن في ذلك الوقت.
تجاوزنا أنا وسيدريك ذلك دون تفكير ، لكن كاليب لم يفعل ذلك.
-ترجمة إسراء
“في الحقيقة ليس هناك أي نتيجة.”
تحدثت بهدوء قدر الإمكان وجلست وركبتي مثنيتين ، وأتواصل بالعين مع كاليب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
