إن كان الأمر طبيعيًا فقد استاء من كلمة “شرط” ووضع تعبيرًا جادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
في شهر واحد استعاد كاليب طفولته التي لم يجدها فيه سيدريك على الرغم من أنه قد حاول بجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استمعت إليها أومأت برأسه بعمق ، لحسن الحظ لم يكن الأمر كذلك.
‘لكنه سيكون مضطرًا أن يصبح بالغًا مرة أخرى عندما تغادر إيليا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كلامي هز رأسه و أجاب.
شعر سيدريك بالمرارة قليلاً.
نهض سيدريك من مقعده و توجه مع أخيه الأصغر نحو المبنى و تحدث بحذر.
على عكس ما يعتقده الكبار ، فإن الأطفال سريعي البديهة ، وسرعان ما يلاحظون من يحبهم و يكرههم.
من المؤكد أن جيريل بابيلون ، ابنة الماركيز رينولد بابيلون ، كانت معلمة جيدة ، لكنها صارمة للغاية.
إلى جانب ذلك ، كاليب عبقري.
لذلك السبب لم يكن أمام سيدريك خيار سوى احترام إرادة كاليب.
لم يكن هناك طريقة يمكن لكاليب بها ألا يعرف بأنه يُعامل كالأبله في العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، بما أن التوقيع قد اكتمل بالفعل ، فإن رفضكَ لن يُسبب أي مشاكل في العقد وسوف تتفهم إيليا الأمر.”
[لولا وجودي لكان أخي أصبح الخليفة التالي على الفور و حصنًا قويًا للعائلة.]
في الواقع ، أخبر كاليب سيدريك ذات مرة بما يفكر فيه. ربما لهذا السبب كان حزينًا لرؤية كاليب يكبر مبكرًا.
بصرف النظر عن الإجابة ، من الواضح أن كاليب لم يكن لديه النية للسماح بمغادرة إيليا الدوقية الكبرى.
‘لو لم يتم تبنيّ لكان وضع كاليب أفضل قليلاً …’
في شهر واحد استعاد كاليب طفولته التي لم يجدها فيه سيدريك على الرغم من أنه قد حاول بجد.
لدرجة تجعله يفكر بهذه الطريقة.
كنت بحاجة لبعض المعلومات عنها لوضع خطة لسحق معلمة الآداب المجنونة مثل البطاطس.
رد سيدريك على كاليب.
نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.
“نعم. قالت إنها تريد رؤيتكَ حتى بعد رفع لعنتي و الطلاق.”
“نعم. قالت إنها تريد رؤيتكَ حتى بعد رفع لعنتي و الطلاق.”
“ماذا…؟”
قال كاليب و هو يرشدني.
“هي لا تريد أي شيء آخر ، فقد تريد مقابلتكَ بانتظام في قلعة الدوق الأكبر.”
لذلك السبب لم يكن أمام سيدريك خيار سوى احترام إرادة كاليب.
“هاه؟آه….” لقد بدا مرتبكًا بعض الشيء.
‘بالتفكير في الأمر ، إيليا ستنضم لفصل الإيتيكيت اليوم.’
لم تقل إيليا بأنها تحب أن تكون مع كاليب. لهذا السبب فكر في إثارة تعاطفها من خلال إظهار تعرضه للتخويف من قِبل جيريل.
ناديت كاليب وأنا انتظر في غرفة الدراسة ، رآني وركض نحوي بابتسامة مشرقة.
‘لكن في الواقع…حتى بعد الطلاق تريد رؤيتي…’
في الواقع ، ليس لديّ ذكريات إيليا ، ليس الأمر أنني حقًا لا أمتلك ذكرياتي الخاصة. أيضًا ، حتى بدون ذكريات إيليا ، كنت أعرف القصة الأصلية ، لذلك لم يكن هناك داع للقلق.
في لحظة ، أصبح وجه كاليب لامعًا.
في شهر واحد استعاد كاليب طفولته التي لم يجدها فيه سيدريك على الرغم من أنه قد حاول بجد.
‘هل إيليا…تحبني أيضًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا، ليس حقًا. هل هذا لأنني لا أتذكر الكثير؟]
بعد كل شيء ، فكر في الأمر ، بغض النظر عن مدى كونها وصية و زوجة أخ ، كان هناك اختلاف في المكانة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يكون محبوبًا باسم “كاليب” بدلاً من اسم الدوق الأكبر التالي أو الابن الشرعي ، لقد كان يود ذلك حقًا حتى لو لمرة واحدة.
‘حتى إن تم رفع لعنة أخي بأمان ، سوف يحاول جعلي الدوق الأكبر.’
“هذا صحيح. معلمتي ، جيريل بابيلون ، خريجة عظيمة من الأكاديمية.”
ثم سيصبح كاليب الدوق الأكبر ، وستكون إيليا من عامة الشعب.
‘لكن في الواقع…حتى بعد الطلاق تريد رؤيتي…’
قالت إيليا أنها لا تتذكر أي شيء. لكن الأمر كان متعلقًا بها فقط ، وكانت الفطرة السليمة الأخرى معروفة.
بقدر ما كان عبقريًا ، فقط تعلم الأخلاق على يقين من أن الإمبراطور حتى سوف يثني عليه. لذا مجرد الراحة ليوم أو يومين لن يجعل مهاراته تصدأ.
‘ربما كان سبب عدم تمكن إيليا من الإجابة هو أن أخي كان بجانبي.’
“على الرغم من ذلك ، ليس الأمر وكأنكَ كسول لكن ألا يجب أن تستريح؟”
لم يكن من السهل تضييق الفارق بين وضع السيد الشاب و العامة بسهولة ، ولم تكن هناك علاقة يتمكن فيها أحد العامة من مقابلته فقط لأنه كان يريد ذلك.
تخطي العشاء من أجل فقدان الةون ، والضرب الذي بلا معنى ، هل هذا طبيعي ؟
‘لذلك لم تستطع الإجابة في ذلك الوقت ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتعاقد ، فهو اتفاق متبادل ، لذلك قد يكون الأمر سريًا !’
قالت إيليا أنها لا تتذكر أي شيء. لكن الأمر كان متعلقًا بها فقط ، وكانت الفطرة السليمة الأخرى معروفة.
تم وضع اللغز في رأس كاليب ، وأصبح الأمر واضحًا أكثر ، كانت قدرته على تجميع الأحداث رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عائلة الماركيز بابيلون أول توابع عائلة إنيدجينتيا ، ولهذا كان فخرهم غير عادي.
“أولاً ، لقد وافقت على هذا الشرط لكن القرار لكَ في النهاية.”
بقدر ما كان عبقريًا ، فقط تعلم الأخلاق على يقين من أن الإمبراطور حتى سوف يثني عليه. لذا مجرد الراحة ليوم أو يومين لن يجعل مهاراته تصدأ.
“أنا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا، ليس حقًا. هل هذا لأنني لا أتذكر الكثير؟]
“بالطبع ، بما أن التوقيع قد اكتمل بالفعل ، فإن رفضكَ لن يُسبب أي مشاكل في العقد وسوف تتفهم إيليا الأمر.”
‘هل إيليا…تحبني أيضًا؟’
في الواقع ، عرف سيدريك أن إيليا كانت تنظر لكاليب من وقت لآخر بنظرات شاقة. لهذا السبب عندما تنظر لكاليب تعود لها ذكرياتها المفقودة.
إن كان الأمر طبيعيًا فقد استاء من كلمة “شرط” ووضع تعبيرًا جادًا.
شعر كاليب بالإثارة قليلاً.
“على الرغم من ذلك ، ليس الأمر وكأنكَ كسول لكن ألا يجب أن تستريح؟”
على الرغم من أنه لم يكن على علمٍ بذلك في حياته ، إلا أنه كان يريد أن يكون محبوبًا.
ناديت كاليب وأنا انتظر في غرفة الدراسة ، رآني وركض نحوي بابتسامة مشرقة.
‘لقد تعلمت ذلك أثناء بقائي مع إيليا !’
‘لكن في الواقع…حتى بعد الطلاق تريد رؤيتي…’
أراد أن يكون محبوبًا باسم “كاليب” بدلاً من اسم الدوق الأكبر التالي أو الابن الشرعي ، لقد كان يود ذلك حقًا حتى لو لمرة واحدة.
“بالطبع أنا أحب ذلك!”
كانت تلكَ شكواه الصغيرة التي لا يمكن أن يخبرها لأي شخص ، لكنه كان لايزال جديًا بداخل قلبه.
“لا يمكنني إهمال تعليمي.”
لهذا هز رأسه بسعادة.
لكن من الصحيح أن يكون مهتمًا بصرف النظر عن خياره.
“بالطبع أنا أحب ذلك!”
ناديت كاليب وأنا انتظر في غرفة الدراسة ، رآني وركض نحوي بابتسامة مشرقة.
بصرف النظر عن الإجابة ، من الواضح أن كاليب لم يكن لديه النية للسماح بمغادرة إيليا الدوقية الكبرى.
ربما كان الأمر نفسه بالنسبة لأوليفيا ، وأصبحنا أصدقاء في نفس اللحظة . لقد كانت تشعر بالأسف الشديد لأنني لا أملك ذكريات.
‘لكن هذا ليش شيئًا يمكنني أن أخبره لأخي الآن.’
“نعم ،جيد!” أومأ كاليب برأسه كطفل متحمس لأول مرة بعد مجيئة لقلعة الدوق الأكبر.
يجب أن يخطف قلب إيليا ، فقط بقوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عائلة الماركيز بابيلون أول توابع عائلة إنيدجينتيا ، ولهذا كان فخرهم غير عادي.
لم يكن سيدريك مدرجًا لمخططات كاليب ، ابتسم بينما كان أخوه الأصغر الذي أمامه لطيفًا.
‘ربما كاليب … ما الذي يخطط لفعله مع جيريل؟’
“حسنًا. ثم دعنا نقرر متى سنلتقي بعد الطلاق نحن الثلاثة فيما بعد.”
يبدوا أن هناك عادة في إمبراطورية إيبريسينت في مدح أي شخص جميل بوصفه بالجنيات. هل هي أشبه بالجنية التي كنا نتحدث عنها في العالم الذي عشت فيه؟
“نعم ،جيد!” أومأ كاليب برأسه كطفل متحمس لأول مرة بعد مجيئة لقلعة الدوق الأكبر.
لقد مرّ وقت تناول الحلوى والآن موعد العودة للحياة اليومية.
أجبت بابتسامة خبيثة.
“لديكَ فصل آداب السلوك في فترة ما بعد الظهر ، صحيح؟”
“دعنا نأكل معًا في الغد.”
عند كلمات سيدريك ، اغمق تعبير كاليب قليلاً.
شعرت بالأسف على كاليب لذا سألت.
من المؤكد أن جيريل بابيلون ، ابنة الماركيز رينولد بابيلون ، كانت معلمة جيدة ، لكنها صارمة للغاية.
في الواقع ، دُعيت لتناول الغداء مع الأخوين لكنني رفضت الأمر.
‘حتى أنها قد طلبت مني التخلي عن العشاء لأفقد الوزن.’
‘ربما كاليب … ما الذي يخطط لفعله مع جيريل؟’
كانت عائلة الماركيز بابيلون أول توابع عائلة إنيدجينتيا ، ولهذا كان فخرهم غير عادي.
إلا أنني لا أعرف سر كسر اللعنة.
بعبارة أخرى ، كانوا مخلصين جدًا لعائلة الدوق الأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سياسية جيريل التعليمية و أفكار سيدريك كانت مختلفة تمامًا ، إلا أن كاليب قد اختارها في النهاية.
‘لكن فقدان الوزن…لا أعرف حقًا.’
ليس هناك سبب معين ، لكني أريد التعرف على أوليفيا أكثر الآن.
في نظر سيدريك ، كان كاليب بحاجة لتناول المزيد من الطعام. ومع ذلك ، آمن الصبي بجريل و اتبع كلماتها.
قالت إيليا أنها لا تتذكر أي شيء. لكن الأمر كان متعلقًا بها فقط ، وكانت الفطرة السليمة الأخرى معروفة.
‘المعلمة شخص جيد لذا من الصواب اتباعها.’
“دعنا نأكل معًا في الغد.”
على الرغم من أن سياسية جيريل التعليمية و أفكار سيدريك كانت مختلفة تمامًا ، إلا أن كاليب قد اختارها في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة تجعله يفكر بهذه الطريقة.
لذلك السبب لم يكن أمام سيدريك خيار سوى احترام إرادة كاليب.
ناديت كاليب وأنا انتظر في غرفة الدراسة ، رآني وركض نحوي بابتسامة مشرقة.
لكن من الصحيح أن يكون مهتمًا بصرف النظر عن خياره.
شعر كاليب بالإثارة قليلاً.
نهض سيدريك من مقعده و توجه مع أخيه الأصغر نحو المبنى و تحدث بحذر.
في لحظة ، أصبح وجه كاليب لامعًا.
“ماذا عن أخذ استراحة اليوم؟”
-ترجمة إسراء
“ماذا؟”
تم وضع اللغز في رأس كاليب ، وأصبح الأمر واضحًا أكثر ، كانت قدرته على تجميع الأحداث رائعًا.
“أنتَ لم تكن موجودًا منذ فترة ، وبعض النظر عن الطريقة التي عاملتكَ بها إيليا جيدًا ، فقد كان مكانًا بسيطًا بعد كل شيء.”
شعر سيدريك بالمرارة قليلاً.
سرد سيدريك عبارة “مدى صعوبة العيش في كوخ رث” بأفضل طريقة ممكنة.
“نعم. قالت إنها تريد رؤيتكَ حتى بعد رفع لعنتي و الطلاق.”
“لا بأس إذا استرخيت لفترة أطول قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، بما أن التوقيع قد اكتمل بالفعل ، فإن رفضكَ لن يُسبب أي مشاكل في العقد وسوف تتفهم إيليا الأمر.”
بقدر ما كان عبقريًا ، فقط تعلم الأخلاق على يقين من أن الإمبراطور حتى سوف يثني عليه. لذا مجرد الراحة ليوم أو يومين لن يجعل مهاراته تصدأ.
ناديت كاليب وأنا انتظر في غرفة الدراسة ، رآني وركض نحوي بابتسامة مشرقة.
ومع ذلك ، هز كاليب رأسه بعناد.
قال كاليب و هو يرشدني.
“لا يمكنني إهمال تعليمي.”
أجبت بابتسامة خبيثة.
“على الرغم من ذلك ، ليس الأمر وكأنكَ كسول لكن ألا يجب أن تستريح؟”
ربما كان الأمر نفسه بالنسبة لأوليفيا ، وأصبحنا أصدقاء في نفس اللحظة . لقد كانت تشعر بالأسف الشديد لأنني لا أملك ذكريات.
“لقد وصلت المعلمة بالفعل ، كيف لطالب أن يجعل المعلمة تضيع وقتها؟” تكلم بصرامة وثبات.
شعرت بالأسف على كاليب لذا سألت.
كان الأمر نفسه و المعتاد له حيث نضح مبكرًا لمحاولة أن يكون مخلصًا لدوره كـالسيد الشاب الصغير.
نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.
لكن لسبب ما ، بدا أن مخططه مختلف اليوم.
‘بالتفكير في الأمر ، إيليا ستنضم لفصل الإيتيكيت اليوم.’
لكن حتى ذلك الحين ، لم يكن لها صورة جيدة.
بمجرد أن تذكر هذه الحقيقة خطر شيء ما في باله.
على عكس ما يعتقده الكبار ، فإن الأطفال سريعي البديهة ، وسرعان ما يلاحظون من يحبهم و يكرههم.
‘ربما كاليب … ما الذي يخطط لفعله مع جيريل؟’
لم تقل إيليا بأنها تحب أن تكون مع كاليب. لهذا السبب فكر في إثارة تعاطفها من خلال إظهار تعرضه للتخويف من قِبل جيريل.
نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟آه….” لقد بدا مرتبكًا بعض الشيء.
***
لم تقل إيليا بأنها تحب أن تكون مع كاليب. لهذا السبب فكر في إثارة تعاطفها من خلال إظهار تعرضه للتخويف من قِبل جيريل.
“كاليب ، تعال.”
[لا ، جنية؟ الآنسة إيليا أجمل بكثير. ربما لا يوجد أحد في الإمبراطورية يُشبه الجنيات كالآنسة إيليا!]
ناديت كاليب وأنا انتظر في غرفة الدراسة ، رآني وركض نحوي بابتسامة مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ،إيليا. يمكنكِ الجلوس هنا.”
“إيليا! كيف كان غدائكِ؟ هل ناسب ذوقكِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بمجرد أن أمسك كاليب يدي بدأ القلق علي.
جيريل ، فكرت في الأمر ، أتذكر رؤيتها قليلاً في القصة الأصلية.
“أتمنى أن نأكل معًا.”
من المؤكد أن جيريل بابيلون ، ابنة الماركيز رينولد بابيلون ، كانت معلمة جيدة ، لكنها صارمة للغاية.
“دعنا نأكل معًا في الغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع ، دُعيت لتناول الغداء مع الأخوين لكنني رفضت الأمر.
شعرت بالأسف على كاليب لذا سألت.
ليس هناك سبب معين ، لكني أريد التعرف على أوليفيا أكثر الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يكون محبوبًا باسم “كاليب” بدلاً من اسم الدوق الأكبر التالي أو الابن الشرعي ، لقد كان يود ذلك حقًا حتى لو لمرة واحدة.
إذا نظرت في الروايات الرومانسية ، ألم أكن أحسد البطلة التي تتعايش بشكل جيد مع خادمتها؟
إن كان الأمر طبيعيًا فقد استاء من كلمة “شرط” ووضع تعبيرًا جادًا.
كانت أوليفيا في الأصل واحدة من خدم سيدريك ، لكنها كانت لطيفة جدًا معي.
بقدر ما كان عبقريًا ، فقط تعلم الأخلاق على يقين من أن الإمبراطور حتى سوف يثني عليه. لذا مجرد الراحة ليوم أو يومين لن يجعل مهاراته تصدأ.
[عندما قابلتكِ للمرة الأولى ، ظننت أنكِ جنية!]
‘لذلك لم تستطع الإجابة في ذلك الوقت ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتعاقد ، فهو اتفاق متبادل ، لذلك قد يكون الأمر سريًا !’
قالت هذا بينما كنا نتناول وجبة الغداء.
ثم سيصبح كاليب الدوق الأكبر ، وستكون إيليا من عامة الشعب.
هل اكتشفت هويتي في لحظة؟ كنت متوترة للغاية.
رد سيدريك على كاليب.
[لا ، جنية؟ الآنسة إيليا أجمل بكثير. ربما لا يوجد أحد في الإمبراطورية يُشبه الجنيات كالآنسة إيليا!]
شعر كاليب بالإثارة قليلاً.
عندما استمعت إليها أومأت برأسه بعمق ، لحسن الحظ لم يكن الأمر كذلك.
نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.
يبدوا أن هناك عادة في إمبراطورية إيبريسينت في مدح أي شخص جميل بوصفه بالجنيات. هل هي أشبه بالجنية التي كنا نتحدث عنها في العالم الذي عشت فيه؟
تم وضع اللغز في رأس كاليب ، وأصبح الأمر واضحًا أكثر ، كانت قدرته على تجميع الأحداث رائعًا.
على عكس الشرير المخيف ، كان لدى إيليا انطباع مختلف تمامًا ونقي. بفضل ذلك ، كان من السهل بالنسبة لي طلب معروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سياسية جيريل التعليمية و أفكار سيدريك كانت مختلفة تمامًا ، إلا أن كاليب قد اختارها في النهاية.
ربما كان الأمر نفسه بالنسبة لأوليفيا ، وأصبحنا أصدقاء في نفس اللحظة . لقد كانت تشعر بالأسف الشديد لأنني لا أملك ذكريات.
“حسنًا. ثم دعنا نقرر متى سنلتقي بعد الطلاق نحن الثلاثة فيما بعد.”
[إن كنتِ لا يمكنكِ التذكر ، يجب أن تكوني وحيدة . ألستِ خائفة؟]
-ترجمة إسراء
[حسنًا، ليس حقًا. هل هذا لأنني لا أتذكر الكثير؟]
لكن من الصحيح أن يكون مهتمًا بصرف النظر عن خياره.
أجبت بابتسامة خبيثة.
“هي لا تريد أي شيء آخر ، فقد تريد مقابلتكَ بانتظام في قلعة الدوق الأكبر.”
في الواقع ، ليس لديّ ذكريات إيليا ، ليس الأمر أنني حقًا لا أمتلك ذكرياتي الخاصة. أيضًا ، حتى بدون ذكريات إيليا ، كنت أعرف القصة الأصلية ، لذلك لم يكن هناك داع للقلق.
“لقد وصلت المعلمة بالفعل ، كيف لطالب أن يجعل المعلمة تضيع وقتها؟” تكلم بصرامة وثبات.
إلا أنني لا أعرف سر كسر اللعنة.
ليس هناك سبب معين ، لكني أريد التعرف على أوليفيا أكثر الآن.
قال كاليب و هو يرشدني.
‘ربما كان سبب عدم تمكن إيليا من الإجابة هو أن أخي كان بجانبي.’
“الآن ،إيليا. يمكنكِ الجلوس هنا.”
“ممم…” لقد فكرت طويلاً بوجه جاد.
سألت بينما جلست على الأريكة المريكة.
في الواقع ، عرف سيدريك أن إيليا كانت تنظر لكاليب من وقت لآخر بنظرات شاقة. لهذا السبب عندما تنظر لكاليب تعود لها ذكرياتها المفقودة.
“من هي معلمة الآداب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب ذلك ، كاليب عبقري.
كنت بحاجة لبعض المعلومات عنها لوضع خطة لسحق معلمة الآداب المجنونة مثل البطاطس.
بعبارة أخرى ، كانوا مخلصين جدًا لعائلة الدوق الأكبر.
تخطي العشاء من أجل فقدان الةون ، والضرب الذي بلا معنى ، هل هذا طبيعي ؟
“هي لا تريد أي شيء آخر ، فقد تريد مقابلتكَ بانتظام في قلعة الدوق الأكبر.”
ومع ذلك ، يبدو أنه لا يوجد عذر لإجراء تقييم عادي.
على الرغم من أنه لم يكن على علمٍ بذلك في حياته ، إلا أنه كان يريد أن يكون محبوبًا.
“ممم…” لقد فكرت طويلاً بوجه جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟آه….” لقد بدا مرتبكًا بعض الشيء.
شعرت بالأسف على كاليب لذا سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سمعت القليل من أوليفيا ، معلمة الآداب هي ابنة عمكّ .. صحيح؟”
‘لكن في الواقع…حتى بعد الطلاق تريد رؤيتي…’
“هذا صحيح. معلمتي ، جيريل بابيلون ، خريجة عظيمة من الأكاديمية.”
‘حتى أنها قد طلبت مني التخلي عن العشاء لأفقد الوزن.’
عند كلامي هز رأسه و أجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟آه….” لقد بدا مرتبكًا بعض الشيء.
جيريل ، فكرت في الأمر ، أتذكر رؤيتها قليلاً في القصة الأصلية.
“لا يمكنني إهمال تعليمي.”
لكن حتى ذلك الحين ، لم يكن لها صورة جيدة.
قالت هذا بينما كنا نتناول وجبة الغداء.
لأنها كانت الشريرة الداعمة في القصة الأصلية التي منعت كاليب من حماية لحظاته الأخيرة عندما سقط سيدريك في نوم أبدي.
“هذا صحيح. معلمتي ، جيريل بابيلون ، خريجة عظيمة من الأكاديمية.”
-ترجمة إسراء
في الواقع ، أخبر كاليب سيدريك ذات مرة بما يفكر فيه. ربما لهذا السبب كان حزينًا لرؤية كاليب يكبر مبكرًا.
“هي لا تريد أي شيء آخر ، فقد تريد مقابلتكَ بانتظام في قلعة الدوق الأكبر.”
لم يكن هناك طريقة يمكن لكاليب بها ألا يعرف بأنه يُعامل كالأبله في العائلة.
لم يكن هناك طريقة يمكن لكاليب بها ألا يعرف بأنه يُعامل كالأبله في العائلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
