إن كان الأمر طبيعيًا فقد استاء من كلمة “شرط” ووضع تعبيرًا جادًا.
‘هل إيليا…تحبني أيضًا؟’
في شهر واحد استعاد كاليب طفولته التي لم يجدها فيه سيدريك على الرغم من أنه قد حاول بجد.
‘لكن في الواقع…حتى بعد الطلاق تريد رؤيتي…’
‘لكنه سيكون مضطرًا أن يصبح بالغًا مرة أخرى عندما تغادر إيليا.’
“أنا….”
شعر سيدريك بالمرارة قليلاً.
تخطي العشاء من أجل فقدان الةون ، والضرب الذي بلا معنى ، هل هذا طبيعي ؟
على عكس ما يعتقده الكبار ، فإن الأطفال سريعي البديهة ، وسرعان ما يلاحظون من يحبهم و يكرههم.
لم يكن هناك طريقة يمكن لكاليب بها ألا يعرف بأنه يُعامل كالأبله في العائلة.
إلى جانب ذلك ، كاليب عبقري.
“هي لا تريد أي شيء آخر ، فقد تريد مقابلتكَ بانتظام في قلعة الدوق الأكبر.”
لم يكن هناك طريقة يمكن لكاليب بها ألا يعرف بأنه يُعامل كالأبله في العائلة.
بصرف النظر عن الإجابة ، من الواضح أن كاليب لم يكن لديه النية للسماح بمغادرة إيليا الدوقية الكبرى.
[لولا وجودي لكان أخي أصبح الخليفة التالي على الفور و حصنًا قويًا للعائلة.]
نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.
في الواقع ، أخبر كاليب سيدريك ذات مرة بما يفكر فيه. ربما لهذا السبب كان حزينًا لرؤية كاليب يكبر مبكرًا.
‘المعلمة شخص جيد لذا من الصواب اتباعها.’
‘لو لم يتم تبنيّ لكان وضع كاليب أفضل قليلاً …’
قالت هذا بينما كنا نتناول وجبة الغداء.
لدرجة تجعله يفكر بهذه الطريقة.
كنت بحاجة لبعض المعلومات عنها لوضع خطة لسحق معلمة الآداب المجنونة مثل البطاطس.
رد سيدريك على كاليب.
شعر كاليب بالإثارة قليلاً.
“نعم. قالت إنها تريد رؤيتكَ حتى بعد رفع لعنتي و الطلاق.”
‘حتى إن تم رفع لعنة أخي بأمان ، سوف يحاول جعلي الدوق الأكبر.’
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أوليفيا في الأصل واحدة من خدم سيدريك ، لكنها كانت لطيفة جدًا معي.
“هي لا تريد أي شيء آخر ، فقد تريد مقابلتكَ بانتظام في قلعة الدوق الأكبر.”
نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.
“هاه؟آه….” لقد بدا مرتبكًا بعض الشيء.
لم تقل إيليا بأنها تحب أن تكون مع كاليب. لهذا السبب فكر في إثارة تعاطفها من خلال إظهار تعرضه للتخويف من قِبل جيريل.
في لحظة ، أصبح وجه كاليب لامعًا.
‘لكن في الواقع…حتى بعد الطلاق تريد رؤيتي…’
‘لكن في الواقع…حتى بعد الطلاق تريد رؤيتي…’
في لحظة ، أصبح وجه كاليب لامعًا.
‘لكن فقدان الوزن…لا أعرف حقًا.’
‘هل إيليا…تحبني أيضًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ،إيليا. يمكنكِ الجلوس هنا.”
بعد كل شيء ، فكر في الأمر ، بغض النظر عن مدى كونها وصية و زوجة أخ ، كان هناك اختلاف في المكانة بينهما.
إذا نظرت في الروايات الرومانسية ، ألم أكن أحسد البطلة التي تتعايش بشكل جيد مع خادمتها؟
‘حتى إن تم رفع لعنة أخي بأمان ، سوف يحاول جعلي الدوق الأكبر.’
على عكس الشرير المخيف ، كان لدى إيليا انطباع مختلف تمامًا ونقي. بفضل ذلك ، كان من السهل بالنسبة لي طلب معروف.
ثم سيصبح كاليب الدوق الأكبر ، وستكون إيليا من عامة الشعب.
إلا أنني لا أعرف سر كسر اللعنة.
قالت إيليا أنها لا تتذكر أي شيء. لكن الأمر كان متعلقًا بها فقط ، وكانت الفطرة السليمة الأخرى معروفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة تجعله يفكر بهذه الطريقة.
‘ربما كان سبب عدم تمكن إيليا من الإجابة هو أن أخي كان بجانبي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يكون محبوبًا باسم “كاليب” بدلاً من اسم الدوق الأكبر التالي أو الابن الشرعي ، لقد كان يود ذلك حقًا حتى لو لمرة واحدة.
لم يكن من السهل تضييق الفارق بين وضع السيد الشاب و العامة بسهولة ، ولم تكن هناك علاقة يتمكن فيها أحد العامة من مقابلته فقط لأنه كان يريد ذلك.
لم تقل إيليا بأنها تحب أن تكون مع كاليب. لهذا السبب فكر في إثارة تعاطفها من خلال إظهار تعرضه للتخويف من قِبل جيريل.
‘لذلك لم تستطع الإجابة في ذلك الوقت ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتعاقد ، فهو اتفاق متبادل ، لذلك قد يكون الأمر سريًا !’
“نعم. قالت إنها تريد رؤيتكَ حتى بعد رفع لعنتي و الطلاق.”
تم وضع اللغز في رأس كاليب ، وأصبح الأمر واضحًا أكثر ، كانت قدرته على تجميع الأحداث رائعًا.
كنت بحاجة لبعض المعلومات عنها لوضع خطة لسحق معلمة الآداب المجنونة مثل البطاطس.
“أولاً ، لقد وافقت على هذا الشرط لكن القرار لكَ في النهاية.”
“هذا صحيح. معلمتي ، جيريل بابيلون ، خريجة عظيمة من الأكاديمية.”
“أنا….”
بقدر ما كان عبقريًا ، فقط تعلم الأخلاق على يقين من أن الإمبراطور حتى سوف يثني عليه. لذا مجرد الراحة ليوم أو يومين لن يجعل مهاراته تصدأ.
“بالطبع ، بما أن التوقيع قد اكتمل بالفعل ، فإن رفضكَ لن يُسبب أي مشاكل في العقد وسوف تتفهم إيليا الأمر.”
“على الرغم من ذلك ، ليس الأمر وكأنكَ كسول لكن ألا يجب أن تستريح؟”
في الواقع ، عرف سيدريك أن إيليا كانت تنظر لكاليب من وقت لآخر بنظرات شاقة. لهذا السبب عندما تنظر لكاليب تعود لها ذكرياتها المفقودة.
كان الأمر نفسه و المعتاد له حيث نضح مبكرًا لمحاولة أن يكون مخلصًا لدوره كـالسيد الشاب الصغير.
شعر كاليب بالإثارة قليلاً.
[لولا وجودي لكان أخي أصبح الخليفة التالي على الفور و حصنًا قويًا للعائلة.]
على الرغم من أنه لم يكن على علمٍ بذلك في حياته ، إلا أنه كان يريد أن يكون محبوبًا.
‘لو لم يتم تبنيّ لكان وضع كاليب أفضل قليلاً …’
‘لقد تعلمت ذلك أثناء بقائي مع إيليا !’
شعر كاليب بالإثارة قليلاً.
أراد أن يكون محبوبًا باسم “كاليب” بدلاً من اسم الدوق الأكبر التالي أو الابن الشرعي ، لقد كان يود ذلك حقًا حتى لو لمرة واحدة.
“أنا….”
كانت تلكَ شكواه الصغيرة التي لا يمكن أن يخبرها لأي شخص ، لكنه كان لايزال جديًا بداخل قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عائلة الماركيز بابيلون أول توابع عائلة إنيدجينتيا ، ولهذا كان فخرهم غير عادي.
لهذا هز رأسه بسعادة.
لأنها كانت الشريرة الداعمة في القصة الأصلية التي منعت كاليب من حماية لحظاته الأخيرة عندما سقط سيدريك في نوم أبدي.
“بالطبع أنا أحب ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن هذا ليش شيئًا يمكنني أن أخبره لأخي الآن.’
بصرف النظر عن الإجابة ، من الواضح أن كاليب لم يكن لديه النية للسماح بمغادرة إيليا الدوقية الكبرى.
في شهر واحد استعاد كاليب طفولته التي لم يجدها فيه سيدريك على الرغم من أنه قد حاول بجد.
‘لكن هذا ليش شيئًا يمكنني أن أخبره لأخي الآن.’
‘لكن في الواقع…حتى بعد الطلاق تريد رؤيتي…’
يجب أن يخطف قلب إيليا ، فقط بقوته.
لم يكن سيدريك مدرجًا لمخططات كاليب ، ابتسم بينما كان أخوه الأصغر الذي أمامه لطيفًا.
سألت بينما جلست على الأريكة المريكة.
“حسنًا. ثم دعنا نقرر متى سنلتقي بعد الطلاق نحن الثلاثة فيما بعد.”
شعر سيدريك بالمرارة قليلاً.
“نعم ،جيد!” أومأ كاليب برأسه كطفل متحمس لأول مرة بعد مجيئة لقلعة الدوق الأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كلامي هز رأسه و أجاب.
لقد مرّ وقت تناول الحلوى والآن موعد العودة للحياة اليومية.
قالت إيليا أنها لا تتذكر أي شيء. لكن الأمر كان متعلقًا بها فقط ، وكانت الفطرة السليمة الأخرى معروفة.
“لديكَ فصل آداب السلوك في فترة ما بعد الظهر ، صحيح؟”
شعرت بالأسف على كاليب لذا سألت.
عند كلمات سيدريك ، اغمق تعبير كاليب قليلاً.
من المؤكد أن جيريل بابيلون ، ابنة الماركيز رينولد بابيلون ، كانت معلمة جيدة ، لكنها صارمة للغاية.
على عكس الشرير المخيف ، كان لدى إيليا انطباع مختلف تمامًا ونقي. بفضل ذلك ، كان من السهل بالنسبة لي طلب معروف.
‘حتى أنها قد طلبت مني التخلي عن العشاء لأفقد الوزن.’
سألت بينما جلست على الأريكة المريكة.
كانت عائلة الماركيز بابيلون أول توابع عائلة إنيدجينتيا ، ولهذا كان فخرهم غير عادي.
لهذا هز رأسه بسعادة.
بعبارة أخرى ، كانوا مخلصين جدًا لعائلة الدوق الأكبر.
‘لكن فقدان الوزن…لا أعرف حقًا.’
إن كان الأمر طبيعيًا فقد استاء من كلمة “شرط” ووضع تعبيرًا جادًا.
في نظر سيدريك ، كان كاليب بحاجة لتناول المزيد من الطعام. ومع ذلك ، آمن الصبي بجريل و اتبع كلماتها.
[لولا وجودي لكان أخي أصبح الخليفة التالي على الفور و حصنًا قويًا للعائلة.]
‘المعلمة شخص جيد لذا من الصواب اتباعها.’
رد سيدريك على كاليب.
على الرغم من أن سياسية جيريل التعليمية و أفكار سيدريك كانت مختلفة تمامًا ، إلا أن كاليب قد اختارها في النهاية.
“حسنًا. ثم دعنا نقرر متى سنلتقي بعد الطلاق نحن الثلاثة فيما بعد.”
لذلك السبب لم يكن أمام سيدريك خيار سوى احترام إرادة كاليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لسبب ما ، بدا أن مخططه مختلف اليوم.
لكن من الصحيح أن يكون مهتمًا بصرف النظر عن خياره.
“هذا صحيح. معلمتي ، جيريل بابيلون ، خريجة عظيمة من الأكاديمية.”
نهض سيدريك من مقعده و توجه مع أخيه الأصغر نحو المبنى و تحدث بحذر.
‘لكن فقدان الوزن…لا أعرف حقًا.’
“ماذا عن أخذ استراحة اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هز كاليب رأسه بعناد.
“ماذا؟”
‘لذلك لم تستطع الإجابة في ذلك الوقت ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتعاقد ، فهو اتفاق متبادل ، لذلك قد يكون الأمر سريًا !’
“أنتَ لم تكن موجودًا منذ فترة ، وبعض النظر عن الطريقة التي عاملتكَ بها إيليا جيدًا ، فقد كان مكانًا بسيطًا بعد كل شيء.”
“لقد وصلت المعلمة بالفعل ، كيف لطالب أن يجعل المعلمة تضيع وقتها؟” تكلم بصرامة وثبات.
سرد سيدريك عبارة “مدى صعوبة العيش في كوخ رث” بأفضل طريقة ممكنة.
بمجرد أن تذكر هذه الحقيقة خطر شيء ما في باله.
“لا بأس إذا استرخيت لفترة أطول قليلاً.”
-ترجمة إسراء
بقدر ما كان عبقريًا ، فقط تعلم الأخلاق على يقين من أن الإمبراطور حتى سوف يثني عليه. لذا مجرد الراحة ليوم أو يومين لن يجعل مهاراته تصدأ.
“سمعت القليل من أوليفيا ، معلمة الآداب هي ابنة عمكّ .. صحيح؟”
ومع ذلك ، هز كاليب رأسه بعناد.
‘لقد تعلمت ذلك أثناء بقائي مع إيليا !’
“لا يمكنني إهمال تعليمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة تجعله يفكر بهذه الطريقة.
“على الرغم من ذلك ، ليس الأمر وكأنكَ كسول لكن ألا يجب أن تستريح؟”
بقدر ما كان عبقريًا ، فقط تعلم الأخلاق على يقين من أن الإمبراطور حتى سوف يثني عليه. لذا مجرد الراحة ليوم أو يومين لن يجعل مهاراته تصدأ.
“لقد وصلت المعلمة بالفعل ، كيف لطالب أن يجعل المعلمة تضيع وقتها؟” تكلم بصرامة وثبات.
ربما كان الأمر نفسه بالنسبة لأوليفيا ، وأصبحنا أصدقاء في نفس اللحظة . لقد كانت تشعر بالأسف الشديد لأنني لا أملك ذكريات.
كان الأمر نفسه و المعتاد له حيث نضح مبكرًا لمحاولة أن يكون مخلصًا لدوره كـالسيد الشاب الصغير.
لذلك السبب لم يكن أمام سيدريك خيار سوى احترام إرادة كاليب.
لكن لسبب ما ، بدا أن مخططه مختلف اليوم.
“أنا….”
‘بالتفكير في الأمر ، إيليا ستنضم لفصل الإيتيكيت اليوم.’
بمجرد أن تذكر هذه الحقيقة خطر شيء ما في باله.
بمجرد أن تذكر هذه الحقيقة خطر شيء ما في باله.
‘ربما كاليب … ما الذي يخطط لفعله مع جيريل؟’
[إن كنتِ لا يمكنكِ التذكر ، يجب أن تكوني وحيدة . ألستِ خائفة؟]
نشأ سؤال هادئ في ذهن سيدريك وهو ينظر لمؤخرة رأس كاليب الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، فكر في الأمر ، بغض النظر عن مدى كونها وصية و زوجة أخ ، كان هناك اختلاف في المكانة بينهما.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرّ وقت تناول الحلوى والآن موعد العودة للحياة اليومية.
“كاليب ، تعال.”
‘بالتفكير في الأمر ، إيليا ستنضم لفصل الإيتيكيت اليوم.’
ناديت كاليب وأنا انتظر في غرفة الدراسة ، رآني وركض نحوي بابتسامة مشرقة.
‘ربما كان سبب عدم تمكن إيليا من الإجابة هو أن أخي كان بجانبي.’
“إيليا! كيف كان غدائكِ؟ هل ناسب ذوقكِ؟”
“أولاً ، لقد وافقت على هذا الشرط لكن القرار لكَ في النهاية.”
بمجرد أن أمسك كاليب يدي بدأ القلق علي.
“ماذا عن أخذ استراحة اليوم؟”
“أتمنى أن نأكل معًا.”
رد سيدريك على كاليب.
“دعنا نأكل معًا في الغد.”
“دعنا نأكل معًا في الغد.”
في الواقع ، دُعيت لتناول الغداء مع الأخوين لكنني رفضت الأمر.
نهض سيدريك من مقعده و توجه مع أخيه الأصغر نحو المبنى و تحدث بحذر.
ليس هناك سبب معين ، لكني أريد التعرف على أوليفيا أكثر الآن.
إذا نظرت في الروايات الرومانسية ، ألم أكن أحسد البطلة التي تتعايش بشكل جيد مع خادمتها؟
في شهر واحد استعاد كاليب طفولته التي لم يجدها فيه سيدريك على الرغم من أنه قد حاول بجد.
كانت أوليفيا في الأصل واحدة من خدم سيدريك ، لكنها كانت لطيفة جدًا معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن هذا ليش شيئًا يمكنني أن أخبره لأخي الآن.’
[عندما قابلتكِ للمرة الأولى ، ظننت أنكِ جنية!]
في شهر واحد استعاد كاليب طفولته التي لم يجدها فيه سيدريك على الرغم من أنه قد حاول بجد.
قالت هذا بينما كنا نتناول وجبة الغداء.
“هذا صحيح. معلمتي ، جيريل بابيلون ، خريجة عظيمة من الأكاديمية.”
هل اكتشفت هويتي في لحظة؟ كنت متوترة للغاية.
في الواقع ، عرف سيدريك أن إيليا كانت تنظر لكاليب من وقت لآخر بنظرات شاقة. لهذا السبب عندما تنظر لكاليب تعود لها ذكرياتها المفقودة.
[لا ، جنية؟ الآنسة إيليا أجمل بكثير. ربما لا يوجد أحد في الإمبراطورية يُشبه الجنيات كالآنسة إيليا!]
بمجرد أن تذكر هذه الحقيقة خطر شيء ما في باله.
عندما استمعت إليها أومأت برأسه بعمق ، لحسن الحظ لم يكن الأمر كذلك.
لم يكن سيدريك مدرجًا لمخططات كاليب ، ابتسم بينما كان أخوه الأصغر الذي أمامه لطيفًا.
يبدوا أن هناك عادة في إمبراطورية إيبريسينت في مدح أي شخص جميل بوصفه بالجنيات. هل هي أشبه بالجنية التي كنا نتحدث عنها في العالم الذي عشت فيه؟
لهذا هز رأسه بسعادة.
على عكس الشرير المخيف ، كان لدى إيليا انطباع مختلف تمامًا ونقي. بفضل ذلك ، كان من السهل بالنسبة لي طلب معروف.
-ترجمة إسراء
ربما كان الأمر نفسه بالنسبة لأوليفيا ، وأصبحنا أصدقاء في نفس اللحظة . لقد كانت تشعر بالأسف الشديد لأنني لا أملك ذكريات.
‘لكن في الواقع…حتى بعد الطلاق تريد رؤيتي…’
[إن كنتِ لا يمكنكِ التذكر ، يجب أن تكوني وحيدة . ألستِ خائفة؟]
‘هل إيليا…تحبني أيضًا؟’
[حسنًا، ليس حقًا. هل هذا لأنني لا أتذكر الكثير؟]
سرد سيدريك عبارة “مدى صعوبة العيش في كوخ رث” بأفضل طريقة ممكنة.
أجبت بابتسامة خبيثة.
‘هل إيليا…تحبني أيضًا؟’
في الواقع ، ليس لديّ ذكريات إيليا ، ليس الأمر أنني حقًا لا أمتلك ذكرياتي الخاصة. أيضًا ، حتى بدون ذكريات إيليا ، كنت أعرف القصة الأصلية ، لذلك لم يكن هناك داع للقلق.
بصرف النظر عن الإجابة ، من الواضح أن كاليب لم يكن لديه النية للسماح بمغادرة إيليا الدوقية الكبرى.
إلا أنني لا أعرف سر كسر اللعنة.
‘حتى أنها قد طلبت مني التخلي عن العشاء لأفقد الوزن.’
قال كاليب و هو يرشدني.
‘بالتفكير في الأمر ، إيليا ستنضم لفصل الإيتيكيت اليوم.’
“الآن ،إيليا. يمكنكِ الجلوس هنا.”
على الرغم من أنه لم يكن على علمٍ بذلك في حياته ، إلا أنه كان يريد أن يكون محبوبًا.
سألت بينما جلست على الأريكة المريكة.
ثم سيصبح كاليب الدوق الأكبر ، وستكون إيليا من عامة الشعب.
“من هي معلمة الآداب؟”
[إن كنتِ لا يمكنكِ التذكر ، يجب أن تكوني وحيدة . ألستِ خائفة؟]
كنت بحاجة لبعض المعلومات عنها لوضع خطة لسحق معلمة الآداب المجنونة مثل البطاطس.
“نعم ،جيد!” أومأ كاليب برأسه كطفل متحمس لأول مرة بعد مجيئة لقلعة الدوق الأكبر.
تخطي العشاء من أجل فقدان الةون ، والضرب الذي بلا معنى ، هل هذا طبيعي ؟
ليس هناك سبب معين ، لكني أريد التعرف على أوليفيا أكثر الآن.
ومع ذلك ، يبدو أنه لا يوجد عذر لإجراء تقييم عادي.
“كاليب ، تعال.”
“ممم…” لقد فكرت طويلاً بوجه جاد.
“هذا صحيح. معلمتي ، جيريل بابيلون ، خريجة عظيمة من الأكاديمية.”
شعرت بالأسف على كاليب لذا سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، يبدو أنه لا يوجد عذر لإجراء تقييم عادي.
“سمعت القليل من أوليفيا ، معلمة الآداب هي ابنة عمكّ .. صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أوليفيا في الأصل واحدة من خدم سيدريك ، لكنها كانت لطيفة جدًا معي.
“هذا صحيح. معلمتي ، جيريل بابيلون ، خريجة عظيمة من الأكاديمية.”
“لا يمكنني إهمال تعليمي.”
عند كلامي هز رأسه و أجاب.
[عندما قابلتكِ للمرة الأولى ، ظننت أنكِ جنية!]
جيريل ، فكرت في الأمر ، أتذكر رؤيتها قليلاً في القصة الأصلية.
قالت هذا بينما كنا نتناول وجبة الغداء.
لكن حتى ذلك الحين ، لم يكن لها صورة جيدة.
‘ربما كاليب … ما الذي يخطط لفعله مع جيريل؟’
لأنها كانت الشريرة الداعمة في القصة الأصلية التي منعت كاليب من حماية لحظاته الأخيرة عندما سقط سيدريك في نوم أبدي.
ربما كان الأمر نفسه بالنسبة لأوليفيا ، وأصبحنا أصدقاء في نفس اللحظة . لقد كانت تشعر بالأسف الشديد لأنني لا أملك ذكريات.
-ترجمة إسراء
بقدر ما كان عبقريًا ، فقط تعلم الأخلاق على يقين من أن الإمبراطور حتى سوف يثني عليه. لذا مجرد الراحة ليوم أو يومين لن يجعل مهاراته تصدأ.
[لولا وجودي لكان أخي أصبح الخليفة التالي على الفور و حصنًا قويًا للعائلة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عائلة الماركيز بابيلون أول توابع عائلة إنيدجينتيا ، ولهذا كان فخرهم غير عادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
