يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
“كاليب ….”
“هاه…؟”
شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
“ماذا ؟”
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
“منقذة …؟”
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
“نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
“إلى أين؟”
“لولاها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .
“نعم .”
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
“هاه ؟ آه ….”
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
هاه؟
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
هاه؟
“نعم .”
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
“إلى أين؟”
قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
“هاه …؟”
“هاه…؟”
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
“حسنًا ؟ نعم .”
“كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
“هيك ، هيك ….”
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
“كاليب ….”
“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .
عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
“سألت لأنني فضولية .”
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
“سألت لأنني فضولية .”
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
“هيك ….”
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“إيليا أيضًا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
“هممم؟”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”
“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”
“صه.”
هاه؟زواج؟فجأة؟
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
“هذا…..”
“هذا لأنني موجود .”
“هاه …؟”
“…….”
“…مع إيليا .”
هاه؟
“ممم ؟ معي ؟”
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
“آه.”
“هل نام كاليب؟”
“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
لم تلتئم الجروح تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
“إيليا لا توجد هناك .”
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
“…….”
“آه ، نعم .”
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
“حسنًا ؟ نعم .”
“……..”
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
“أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
“إيليا لا توجد هناك .”
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”
“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري
الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
هاه؟زواج؟فجأة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
“إيليا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”
“همم؟”
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
“حسنًا ؟ نعم .”
“هيك ، هيك ….”
“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
هاه؟زواج؟فجأة؟
“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
“إلى أين؟”
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
“هاه….؟”
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
“هل نام كاليب؟”
هاه؟ هاه؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
***
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
“هل نام كاليب؟”
“هاه …؟”
“نعم .”
“هاه ؟ آه ….”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
“إيليا أيضًا ….”
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
“هاه ؟ آه ….”
نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
“هاه …؟”
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .
“آه ، نعم .”
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
“هذا لأنني موجود .”
“هاه….؟”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”
“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”
“هيك ، هيك ….”
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
“هاه….؟”
“آه ….”
لم تلتئم الجروح تمامًا .
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”
نظرت في عيونه قليلاً .
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
–ترجمة إسراء
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات