يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
“إيليا ….”
“كاليب ….”
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
“ماذا ؟”
“آه ، نعم .”
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
“إيليا أيضًا ….”
“منقذة …؟”
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
“نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
لم تلتئم الجروح تمامًا .
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
هاه؟زواج؟فجأة؟
“لولاها …”
“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ هاه؟!
“هاه ؟ آه ….”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
هاه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
“هاه…؟”
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
“…….”
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
“كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
“هيك ، هيك ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
“ممم ؟ معي ؟”
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
“آه…”
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
“سألت لأنني فضولية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
“هيك ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
“آه.”
“إيليا أيضًا ….”
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
“هممم؟”
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
“……..”
شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
“صه.”
هاه؟
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
“حسنًا ؟ نعم .”
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
“……..”
“هذا…..”
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
“هاه …؟”
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
“…مع إيليا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
“ممم ؟ معي ؟”
“هاه ؟ آه ….”
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
***
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
“…….”
“آه.”
كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .
“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”
نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
لم تلتئم الجروح تمامًا .
“هاه ؟ آه ….”
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مع إيليا .”
أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
“إيليا لا توجد هناك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
“…….”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
“……..”
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
“أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .
عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .
لم تلتئم الجروح تمامًا .
“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”
“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
“هاه…؟”
“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري
الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
هاه؟زواج؟فجأة؟
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
“إيليا ….”
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
“همم؟”
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
“حسنًا ؟ نعم .”
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”
“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ هاه؟!
“إلى أين؟”
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
“هاه….؟”
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
هاه؟ هاه؟!
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
***
لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“هل نام كاليب؟”
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
“نعم .”
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .
“كاليب ….”
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
“كاليب ….”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“هل نام كاليب؟”
كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
“منقذة …؟”
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .
ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”
“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
“آه ، نعم .”
“هاه….؟”
“هذا لأنني موجود .”
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء
“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
“آه ….”
“ممم ؟ معي ؟”
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
نظرت في عيونه قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
–ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .
“كاليب ….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات